بايام تحت حظر التجول.
542: بايام تحت حظر التجول.
“دعونا نأكل بعض الخبز ونشرب بعض الماء قبل المتابعة.” خلع قبعته على شكل القارب وتحدث بشفتين جافتين.
عندما رأى جيرمان سبارو يرتدي معطفه وقبعته ويلتقط عصاه، تذكر دانيتز أنه قد نسي على ما يبدو.
بعد دقيقتين، وصلوا إلى وجهتهم ورأوا منزلاً مع حديقة تطل على الشارع. كان ثلاثة أو أربعة أفراد عسكريين ملقون على الأرض. كانت وجوههم شاحبة، وكانت أجسادهم ترتجف كما لو تم رميهم في بحيرة متجمدة.
سعل مرة واحدة، وتحت نظير زوجين من العيون، قال، “هـ.. هل علي أن أتبع؟”
في الظهيرة تقريبًا، أكمل إلاند، بمساعدة كلاين ودانيتز، معظم التحقيق.
‘من ألا أفعل… من يدري ما الذي سيحدث! قبل هذا، توقفنا في ميناء بانسي فقط، ولكن انتهى بنا الأمر إلى مواجهة وضع غريب نوعًا ما. الليلة الماضية، أحضرت غيرمان سبارو لزيارة ضابط المقاومة وانتهى الأمر بالتورط في لعنة إله البحر. اليوم، إذا كنت سأتبع هذا المجنون للبحث عن ليتيسيا وعلماء الآثار الآخرين، فمن يعلم ما الذي سيحدث؟’ نظر دانيتز إلى الأسفل ونظر إلى ذراعه اليسرى التي كانت لا تزال مربوطة بجبيرة. في غضون أيام، شعر أنه واجه أحداثًا أكثر مما واجه في أشهر أو حتى نصف عام.
‘وبعبارة أخرى، لم تغادر ليتيسيا وشركائها بالقارب بعد…’ فهم كلاين ما يعنيه إلاند.
“يمكنك البقاء هنا، لكن شخصًا ما سيكون هنا للقيام بمسح لاحقًا.” ضحك إلاند.
بالطبع، ترافقت هذه المشاريع الكبيرة بوفاة العديد من السكان المحليين، أماكن عمل بناء شريرة، العمل المفرط، المعاملة الشبيهة بالعبودية تقريبًا، ورواتب متواضعة إلى حد ما، مما سمح بدفن الجثث واحدة تلو الأخرى تحت رصيف الطريق وخطوط السكك الحديدية .
‘شخص ما سيمسح هذه المنطقة؟ ثم يتم القبض على القرصان العظيم المشتعل وتحويله إلى جنيهات ذهبية؟’ دانيتز عبس وضحك بجفاف.
‘لقد رشمت هذه المرأة…’ نظر كلاين إليها قبل أن يرميها إلى دانيتز.
“كاعدا المكافأة، لا توجد فرص كثيرة لكسب المال من الجيش. أنا مستعد جدًا للتجربة.”
‘شخص ما سيمسح هذه المنطقة؟ ثم يتم القبض على القرصان العظيم المشتعل وتحويله إلى جنيهات ذهبية؟’ دانيتز عبس وضحك بجفاف.
“المشكلة الوحيدة هي أنه سيتعين عليك الانتظار بضع دقائق. سأضع تنكر أيها السيد القبطان. لا أريد أن أضعك في وضع سيئ من خلال التسبب في سوء تفاهم غير ضروري.”
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أخرج إلاند قناعًا أسود حديدي من داخل جيبه وألقاه.
‘إذا لم أخفي نفسي، أن يقوم قرصان عظيم مثلي بعمليات مع الجيش والكنيسة، ذلك سيؤدي إلى أسري على الفور فقط…’ تخيل دانيتز نفسه وهو يتعرض للضغط على الأرض، بركبة تسحق ظهره، يكافح مثل سمك السلور.
من أجل هذه الثروة، قامت مملكة لوين أولاً برشوة الأمراء الأصليين، ثم أجبرتهم على استخدام القوة، وأقامت في النهاية مكتب الحاكم العام. وبطريقة أكثر فاعلية، قاموا بفتح طرق واسعة تؤدي إلى المدن وأكملت العديد من خطوط السكك الحديدية المهمة- كان ذلك في شكل تأسيس شركة سكك حديدية مقابلة لبيع الأسهم وجمع الأموال في تبادل باكلوند للأسهم.
‘إذا لم أخفي نفسي، أن يقوم قرصان عظيم مثلي بعمليات مع الجيش والكنيسة، ذلك سيؤدي إلى أسري على الفور فقط…’ تخيل دانيتز نفسه وهو يتعرض للضغط على الأرض، بركبة تسحق ظهره، يكافح مثل سمك السلور.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أخرج إلاند قناعًا أسود حديدي من داخل جيبه وألقاه.
“لا.” هز إلاند رأسه. “لم نعلم بعد بمكان وجودهم السابق. الشيء الوحيد الذي يمكننا تأكيده هو أنهم لم يعودوا من جزيرة سيميم حتى الساعة 3 مساء أمس. وبعد الساعة 2 مساءً، لم تغادر سفن الركاب الأحواض. وذلك بسبب الطقس هذا الصباح، الدخول مسموح فقط “.
‘إذا لم أخفي نفسي، أن يقوم قرصان عظيم مثلي بعمليات مع الجيش والكنيسة، ذلك سيؤدي إلى أسري على الفور فقط…’ تخيل دانيتز نفسه وهو يتعرض للضغط على الأرض، بركبة تسحق ظهره، يكافح مثل سمك السلور.
“إرتديه فقط. سأشرح الباقي.”
542: بايام تحت حظر التجول.
‘نعم، ليست هناك حاجة لإضاعة الوقت في التنكرات غير المفيدة…’ قيم كلاين داخليا.
“كاعدا المكافأة، لا توجد فرص كثيرة لكسب المال من الجيش. أنا مستعد جدًا للتجربة.”
بدون كلمة، أدار المقبض وخرج من الغرفة.
في وقت ما، كان المنطاد قد طفى، لكنه لم يتوقف واتجه نحو اتجاه آخر.
تبعه إلاند في الخلف، وسارع دانيتز للحاق بهم بينما أمسك معطفه ووضع القناع الحديدي.
“دعونا نأكل بعض الخبز ونشرب بعض الماء قبل المتابعة.” خلع قبعته على شكل القارب وتحدث بشفتين جافتين.
عندما وصلوا إلى الشارع حيث كان هناك الكثير من السيول ولكن لم يكن هناك مشاة في الشوارع، ضغط كلاين على قبعته وسأل، “كيف نبدأ؟”
عندما رأى جيرمان سبارو يرتدي معطفه وقبعته ويلتقط عصاه، تذكر دانيتز أنه قد نسي على ما يبدو.
ضحك إلاند.
‘شخص ما سيمسح هذه المنطقة؟ ثم يتم القبض على القرصان العظيم المشتعل وتحويله إلى جنيهات ذهبية؟’ دانيتز عبس وضحك بجفاف.
“لماذا ا؟” سأل دانيتز، في حيرة.
“بمناطق.”
“وظيفة التجاوز خاصتي لها بعض الخصائص الخاصة. طالما أرى الشخص في الجسد، أو في صورة، أو في رسم، فسأكون قادرًا على تذكر مظهر الهدف بحزم والحصول على إحساس إضافي على مستوى غير عادي. نعم، يمكنني أيضًا الكشف عن أي شذوذ وآثار غير واضحة. عند تجميعها، تتيح لي إجراء عمليات مسح استقصائية بطريقة فعالة إلى حد ما “.
“وظيفة التجاوز خاصتي لها بعض الخصائص الخاصة. طالما أرى الشخص في الجسد، أو في صورة، أو في رسم، فسأكون قادرًا على تذكر مظهر الهدف بحزم والحصول على إحساس إضافي على مستوى غير عادي. نعم، يمكنني أيضًا الكشف عن أي شذوذ وآثار غير واضحة. عند تجميعها، تتيح لي إجراء عمليات مسح استقصائية بطريقة فعالة إلى حد ما “.
‘التسلسل 8 شريف من مسار الوسيط…’ أومأ كلاين بإمعان وسأله وهو يمشي، “هل لديك متعلقاتهم؟”
‘إذا لم أخفي نفسي، أن يقوم قرصان عظيم مثلي بعمليات مع الجيش والكنيسة، ذلك سيؤدي إلى أسري على الفور فقط…’ تخيل دانيتز نفسه وهو يتعرض للضغط على الأرض، بركبة تسحق ظهره، يكافح مثل سمك السلور.
كان الملصق الذي نشره دانيتز الليلة الماضية يحتوي على صورة ليتيسيا مرفقة به. استخدم كلاين السحر الشعائري للصلاة لنفسه وإنتاجها.
“وظيفة التجاوز خاصتي لها بعض الخصائص الخاصة. طالما أرى الشخص في الجسد، أو في صورة، أو في رسم، فسأكون قادرًا على تذكر مظهر الهدف بحزم والحصول على إحساس إضافي على مستوى غير عادي. نعم، يمكنني أيضًا الكشف عن أي شذوذ وآثار غير واضحة. عند تجميعها، تتيح لي إجراء عمليات مسح استقصائية بطريقة فعالة إلى حد ما “.
“لا.” هز إلاند رأسه. “لم نعلم بعد بمكان وجودهم السابق. الشيء الوحيد الذي يمكننا تأكيده هو أنهم لم يعودوا من جزيرة سيميم حتى الساعة 3 مساء أمس. وبعد الساعة 2 مساءً، لم تغادر سفن الركاب الأحواض. وذلك بسبب الطقس هذا الصباح، الدخول مسموح فقط “.
“ها ها ها ها…”
‘وبعبارة أخرى، لم تغادر ليتيسيا وشركائها بالقارب بعد…’ فهم كلاين ما يعنيه إلاند.
“كاعدا المكافأة، لا توجد فرص كثيرة لكسب المال من الجيش. أنا مستعد جدًا للتجربة.”
أطلق دانيتز فجأة شخير.
“غياهاااهاااهااا…”
“هذا لا يعني أي شيء. ربما غادروا بايام بعد ظهر أمس وذهبوا إلى مدن أخرى في الجزيرة.”
كانت جزيرة الجبل الأزرق أكبر جزيرة في أرخبيل رورستد. كانت كبيرة الحجم للغاية ولديها غابات كثيفة وموارد معدنية غنية. لذلك، كانت هناك العديد من المدن في الجزيرة، وتم بناؤها جميعًا حول الأراضي الخصبة مع احتياطيات مذهلة من الموارد المعدنية.
لقد تحول إلى مشية رفع ساقيه عالياً أثناء تقدمه، آملاً أن تنتهي المعركة قبل وصوله. ثم، رأى جيرمان سبارو يتبع وراء إلاند فقط، وتركه بمفرده.
من أجل هذه الثروة، قامت مملكة لوين أولاً برشوة الأمراء الأصليين، ثم أجبرتهم على استخدام القوة، وأقامت في النهاية مكتب الحاكم العام. وبطريقة أكثر فاعلية، قاموا بفتح طرق واسعة تؤدي إلى المدن وأكملت العديد من خطوط السكك الحديدية المهمة- كان ذلك في شكل تأسيس شركة سكك حديدية مقابلة لبيع الأسهم وجمع الأموال في تبادل باكلوند للأسهم.
بالطبع، ترافقت هذه المشاريع الكبيرة بوفاة العديد من السكان المحليين، أماكن عمل بناء شريرة، العمل المفرط، المعاملة الشبيهة بالعبودية تقريبًا، ورواتب متواضعة إلى حد ما، مما سمح بدفن الجثث واحدة تلو الأخرى تحت رصيف الطريق وخطوط السكك الحديدية .
حتى يومنا هذا، لا يزال عدد كبير من السكان المحليين يكرهون السكك الحديدية، معتقدين أنها ابتلعت كمية كبيرة من الحياة البشرية وأحدثت معاناة لا تعد ولا تحصى. كانت رمز إله شرير وشيطان.
“المشكلة الوحيدة هي أنه سيتعين عليك الانتظار بضع دقائق. سأضع تنكر أيها السيد القبطان. لا أريد أن أضعك في وضع سيئ من خلال التسبب في سوء تفاهم غير ضروري.”
بدون تردد، ارتدى إلاند قبعته وركض في ذلك الاتجاه.
وجه إلاند رأسه لينظر إلى دانيتز وقال، “إذا غادروا برا، فلا داعي للقلق.”
لقد نهضت بنفسها وانتظرت أي تغييرات بهدوء.
“لماذا ا؟” سأل دانيتز، في حيرة.
‘انه أمر بسيط جدا. تسيطر المقاومة على الطرق التي تقود عبر الغابة، وأغلبية المقاومة مؤمنون بإله البحر. لذلك، كيف ستجرؤ ليتيسيا والآخرون، المسؤولين عن انهيار كالفيتوا، على المرور عبر هذه المناطق ليلاً؟ إذا تجرأوا، فلا يمكن لذلك إلا أن يعني شيئًا واحدًا فقط؛ لم يدركوا شدة عواقب ما فعلوه في أنقاض إله البحر في جزيرة سيميم. وينفي ذلك أيضًا التخمين القائل بأن لكل من نظام الناسك موسى أو عنصر الفجر دوافع أخرى…’ سيطر كلاين على الرغبة في هز رأسه، وتبع إلاند لشارع آخر.
“هذا لا يعني أي شيء. ربما غادروا بايام بعد ظهر أمس وذهبوا إلى مدن أخرى في الجزيرة.”
دون توضيح أي شيء، أخذ إلاند إشعارًا وسلمه إلى جيرمان سبارو.
‘فيزاك… إذا انهم حقا متوحشون… لقد ركض في الحقيقة للشارع في منع تجول، غير مدرك تماما أن يكون حذرا من الهجمات من فوق… هذا صحيح. أمضى بعض القراصنة الليل بأكمله في ذهول مخمور. ليس لديهم فكرة أنه قد تم إرسال المناطيد حتى.. إذا كان قد خطط لطريق هروبه، فلربما كان قد يتمكن من تفادي نيران الرشاشات…’ نظر كلاين بعيدًا وشاهد الوحش في طلاء أزرق غامق يطير فوق السقف.
بعد دقيقتين، وصلوا إلى وجهتهم ورأوا منزلاً مع حديقة تطل على الشارع. كان ثلاثة أو أربعة أفراد عسكريين ملقون على الأرض. كانت وجوههم شاحبة، وكانت أجسادهم ترتجف كما لو تم رميهم في بحيرة متجمدة.
“الهدف الرئيسي هو هذه المرأة.”
كانت جزيرة الجبل الأزرق أكبر جزيرة في أرخبيل رورستد. كانت كبيرة الحجم للغاية ولديها غابات كثيفة وموارد معدنية غنية. لذلك، كانت هناك العديد من المدن في الجزيرة، وتم بناؤها جميعًا حول الأراضي الخصبة مع احتياطيات مذهلة من الموارد المعدنية.
‘لقد رشمت هذه المرأة…’ نظر كلاين إليها قبل أن يرميها إلى دانيتز.
في هذه اللحظة، سمعوا الصوت المكثف للقتال قادم من الغرفة الجانبية.
“لقد تم العثور عليها؟” سأل دانيتز السؤال الذي أراد كلاين طرحه.
“أنا سيد خداع الآن …” أغلقت فورس عينيها في فرحة.
‘وبعبارة أخرى، لم تغادر ليتيسيا وشركائها بالقارب بعد…’ فهم كلاين ما يعنيه إلاند.
“على الاغلب لا.” هز إلاند رأسه. “وفقًا للأوامر، فإن أول شيء يجب فعله عند اكتشاف الهدف هو إطلاق ألعاب نارية حمراء. بمجرد ظهورها، سيقترب الجميع من هذا الموقع. إذا واجه أحد المجرمين المطلوبين الآخرين الذين لا يمكنهم التعامل معهم بمفردهم، فعليهم إطلاق الألعاب النارية باللون البرتقالي. ستندفع الفرق المحيطة لتقديم التعزيزات. إذا كانوا قراصنة عاديين أو مجرمين، فعلينا التعامل معهم بأنفسنا. دعنا ننتظر. ربما، لأنه لم يمكن اطلاق الألعاب النارية في الوقت المناسب… “
أثناء حديثه، تحطم زجاج الطابق الثالث من المنزل المواجه للشارع بتشقق. قفز رجل عضلي يشبه الدب إلى الأسفل. كانت سرعته سريعة للغاية بينما ركض في المسافة مثل الفهد.
‘انه أمر بسيط جدا. تسيطر المقاومة على الطرق التي تقود عبر الغابة، وأغلبية المقاومة مؤمنون بإله البحر. لذلك، كيف ستجرؤ ليتيسيا والآخرون، المسؤولين عن انهيار كالفيتوا، على المرور عبر هذه المناطق ليلاً؟ إذا تجرأوا، فلا يمكن لذلك إلا أن يعني شيئًا واحدًا فقط؛ لم يدركوا شدة عواقب ما فعلوه في أنقاض إله البحر في جزيرة سيميم. وينفي ذلك أيضًا التخمين القائل بأن لكل من نظام الناسك موسى أو عنصر الفجر دوافع أخرى…’ سيطر كلاين على الرغبة في هز رأسه، وتبع إلاند لشارع آخر.
في هذه اللحظة، لفه ظل هائل، وأتت أصوات إطلاق متواصلة من السماء فوق.
فقط في هذه المرحلة شعرت أنها كانت متجاوز كامل. لم تعد شخصًا يمكنه المرور من خلال الجدران أو الاعتماد على السحر الشعائري فقط.
تمزق جسد الرجل العضلي تقريبا بسبب نيران الرشاشات بينما سقط على الأرض دون أن يواجه أي مقاومة. تدفقت الدماء وصبغت الأرض باللون الأحمر. إذا لم يُمنع السكان من مغادرة منازلهم، لكانوا قد صرخوا.
بدون تردد، ارتدى إلاند قبعته وركض في ذلك الاتجاه.
في وقت ما، كان المنطاد قد طفى، لكنه لم يتوقف واتجه نحو اتجاه آخر.
“… غولتادت.” تعرف دانيتز على الضحية.
عندما رأى جيرمان سبارو يدير رأسه، ءجبر ابتسامة وقال: “هذا قبطان طاقم قراصنة. إنه من فيزاك، مع مكافأة قدرها 950 جنيهًا.”
“دعونا نأكل بعض الخبز ونشرب بعض الماء قبل المتابعة.” خلع قبعته على شكل القارب وتحدث بشفتين جافتين.
‘فيزاك… إذا انهم حقا متوحشون… لقد ركض في الحقيقة للشارع في منع تجول، غير مدرك تماما أن يكون حذرا من الهجمات من فوق… هذا صحيح. أمضى بعض القراصنة الليل بأكمله في ذهول مخمور. ليس لديهم فكرة أنه قد تم إرسال المناطيد حتى.. إذا كان قد خطط لطريق هروبه، فلربما كان قد يتمكن من تفادي نيران الرشاشات…’ نظر كلاين بعيدًا وشاهد الوحش في طلاء أزرق غامق يطير فوق السقف.
“المشكلة الوحيدة هي أنه سيتعين عليك الانتظار بضع دقائق. سأضع تنكر أيها السيد القبطان. لا أريد أن أضعك في وضع سيئ من خلال التسبب في سوء تفاهم غير ضروري.”
542: بايام تحت حظر التجول.
عندما رأى دانيتز نتيجة القرصان، كان ممتنًا لأنه تابع جيرمان.
من بينها، كانت المفضلة لدى فورس هي الضباب،الريح، الوميض، التجميد، الصدمة الكهربائية وهز، التي تجعل الناس ينزلقون.
بالنظر إلى أن التنبيه هنا قد تم رفعه، لم يبقى إلاند طويلًا وقاد كلاين ودانيتز إلى المنطقة التي كان مسؤولًا عنها.
“البرتقالي يعني المجرمين المطلوبين الآخرين الذين لم يمكن التعامل معهم… من يمكن أن يكون؟” قال دانيتز لنفسه باهتمام.
‘لقد رشمت هذه المرأة…’ نظر كلاين إليها قبل أن يرميها إلى دانيتز.
بعد المشي بسرعة لمدة خمس أو ست دقائق، رأوا حاجزًا عند التقاطع أمامهم. تم تركيب البنادق وتم وضع المدافع. وقف جنود لوين في الزي الأحمر حراس في المنطقة في صمت.
لا تزال متأخرة قليلا، ولكنها مبكرة عن الأيام السابقة بـأكثر من 8 ساعات???? على أمل أن تكون في وقت أبكر غدا??
على الجانب الآخر من الحاجز، إنتشرت عشرين إلى ثلاثين جثة على الأرض، مشكلين تشكيلة دفاعية.
كانت ملابسهم ممزقة ووجوههم هزيلة، مما أشار بوضوح إلى أنهم كانوا من السكان الأصليين.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أخرج إلاند قناعًا أسود حديدي من داخل جيبه وألقاه.
بعيدًا قليلاً، كان العديد من الأطفال الأصليين يختبئون في الزاوية. كانوا ينظرون إليهم بهدوء في خوف. كانت عيونهم مظلمة ووجوههم قذرة.
بالنظر إلى أن التنبيه هنا قد تم رفعه، لم يبقى إلاند طويلًا وقاد كلاين ودانيتز إلى المنطقة التي كان مسؤولًا عنها.
“كاعدا المكافأة، لا توجد فرص كثيرة لكسب المال من الجيش. أنا مستعد جدًا للتجربة.”
سقط كلاين وشركائه صامتين لبضع ثوانٍ قبل الدوران حول المنطقة.
…
إستمتعوا~~~~~~~
…
“أنا سيد خداع الآن …” أغلقت فورس عينيها في فرحة.
باكلوند، قسم شاروود.
حتى يومنا هذا، لا يزال عدد كبير من السكان المحليين يكرهون السكك الحديدية، معتقدين أنها ابتلعت كمية كبيرة من الحياة البشرية وأحدثت معاناة لا تعد ولا تحصى. كانت رمز إله شرير وشيطان.
رفعت فورس الكأس الخزفية من على الطاولة وشعرت بالحرارة.
“… غولتادت.” تعرف دانيتز على الضحية.
لقد نهضت بنفسها وانتظرت أي تغييرات بهدوء.
انخفضت درجة حرارة الماء الساخن بسرعة، وظهرت طبقة رقيقة من الجليد على سطح السائل. لقد ظهر الصقيع الأبيض على حافة الكأس.
“أنا سيد خداع الآن …” أغلقت فورس عينيها في فرحة.
لم تضيع أي وقت بعد تلقي كيس معدة أكل الأرواح، صنعت الجرعة على الفور وأكملت التقدم. لقد حصلت على عدد لا بأس به من التعاثيذ مع قوة قاتل أقل.
عندما رأى جيرمان سبارو يرتدي معطفه وقبعته ويلتقط عصاه، تذكر دانيتز أنه قد نسي على ما يبدو.
إستمتعوا~~~~~~~
من بينها، كانت المفضلة لدى فورس هي الضباب،الريح، الوميض، التجميد، الصدمة الكهربائية وهز، التي تجعل الناس ينزلقون.
حتى يومنا هذا، لا يزال عدد كبير من السكان المحليين يكرهون السكك الحديدية، معتقدين أنها ابتلعت كمية كبيرة من الحياة البشرية وأحدثت معاناة لا تعد ولا تحصى. كانت رمز إله شرير وشيطان.
فقط في هذه المرحلة شعرت أنها كانت متجاوز كامل. لم تعد شخصًا يمكنه المرور من خلال الجدران أو الاعتماد على السحر الشعائري فقط.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
…
أثناء حديثه، تحطم زجاج الطابق الثالث من المنزل المواجه للشارع بتشقق. قفز رجل عضلي يشبه الدب إلى الأسفل. كانت سرعته سريعة للغاية بينما ركض في المسافة مثل الفهد.
في الظهيرة تقريبًا، أكمل إلاند، بمساعدة كلاين ودانيتز، معظم التحقيق.
بدون كلمة، أدار المقبض وخرج من الغرفة.
“دعونا نأكل بعض الخبز ونشرب بعض الماء قبل المتابعة.” خلع قبعته على شكل القارب وتحدث بشفتين جافتين.
على الجانب الآخر من الحاجز، إنتشرت عشرين إلى ثلاثين جثة على الأرض، مشكلين تشكيلة دفاعية.
كان كلاين على وشك الإيماء له عندما رأى طيران لعبة نارية برتقالية في الهواء ليس بعيدًا.
حتى يومنا هذا، لا يزال عدد كبير من السكان المحليين يكرهون السكك الحديدية، معتقدين أنها ابتلعت كمية كبيرة من الحياة البشرية وأحدثت معاناة لا تعد ولا تحصى. كانت رمز إله شرير وشيطان.
بالنظر إلى “الوحش الأزرق الداكن” الذي كان يحلق في اتجاهه، أطلق دانيتز ضحكة جافة وسرع من سرعته.
بدون تردد، ارتدى إلاند قبعته وركض في ذلك الاتجاه.
سعل مرة واحدة، وتحت نظير زوجين من العيون، قال، “هـ.. هل علي أن أتبع؟”
‘إذا لم أخفي نفسي، أن يقوم قرصان عظيم مثلي بعمليات مع الجيش والكنيسة، ذلك سيؤدي إلى أسري على الفور فقط…’ تخيل دانيتز نفسه وهو يتعرض للضغط على الأرض، بركبة تسحق ظهره، يكافح مثل سمك السلور.
“سأذهب وأدعمهم.”
“كاعدا المكافأة، لا توجد فرص كثيرة لكسب المال من الجيش. أنا مستعد جدًا للتجربة.”
أثناء حديثه، تحطم زجاج الطابق الثالث من المنزل المواجه للشارع بتشقق. قفز رجل عضلي يشبه الدب إلى الأسفل. كانت سرعته سريعة للغاية بينما ركض في المسافة مثل الفهد.
“البرتقالي يعني المجرمين المطلوبين الآخرين الذين لم يمكن التعامل معهم… من يمكن أن يكون؟” قال دانيتز لنفسه باهتمام.
‘شخص ما سيمسح هذه المنطقة؟ ثم يتم القبض على القرصان العظيم المشتعل وتحويله إلى جنيهات ذهبية؟’ دانيتز عبس وضحك بجفاف.
“إرتديه فقط. سأشرح الباقي.”
لقد تحول إلى مشية رفع ساقيه عالياً أثناء تقدمه، آملاً أن تنتهي المعركة قبل وصوله. ثم، رأى جيرمان سبارو يتبع وراء إلاند فقط، وتركه بمفرده.
بالنظر إلى “الوحش الأزرق الداكن” الذي كان يحلق في اتجاهه، أطلق دانيتز ضحكة جافة وسرع من سرعته.
“سأذهب وأدعمهم.”
بعد دقيقتين، وصلوا إلى وجهتهم ورأوا منزلاً مع حديقة تطل على الشارع. كان ثلاثة أو أربعة أفراد عسكريين ملقون على الأرض. كانت وجوههم شاحبة، وكانت أجسادهم ترتجف كما لو تم رميهم في بحيرة متجمدة.
“هذا لا يعني أي شيء. ربما غادروا بايام بعد ظهر أمس وذهبوا إلى مدن أخرى في الجزيرة.”
كلما سار كلاين في ذلك الاتجاه، شعر وكأنه أكثر برودة، كما لو كان قد وصل إلى المناطق القطبية.
سرعان ما اكتشف أن الحفر خارج المنزل كانت مليئة بالثلوج الكثيفة.
كان الملصق الذي نشره دانيتز الليلة الماضية يحتوي على صورة ليتيسيا مرفقة به. استخدم كلاين السحر الشعائري للصلاة لنفسه وإنتاجها.
في ذلك الوقت، جاءت موجة من الضحك من داخل المنزل بدرجات متفاوتة، بالتناوب بين الجنون والغرابة.
“ها ها ها ها…”
لا تزال متأخرة قليلا، ولكنها مبكرة عن الأيام السابقة بـأكثر من 8 ساعات???? على أمل أن تكون في وقت أبكر غدا??
“سأذهب وأدعمهم.”
“غياهاااهاااهااا…”
“غياهاااهاااهااا…”
“ها ها ها ها…
“غياهاااهاااهااا…”
لم يستطع دانيتز إلا أن يتوقف ويلمس رقبته، المغطاة بالقشعريرة، بيده اليمنى.
كان كلاين على وشك الإيماء له عندما رأى طيران لعبة نارية برتقالية في الهواء ليس بعيدًا.
بعد المشي بسرعة لمدة خمس أو ست دقائق، رأوا حاجزًا عند التقاطع أمامهم. تم تركيب البنادق وتم وضع المدافع. وقف جنود لوين في الزي الأحمر حراس في المنطقة في صمت.
مع صوت ثقيل، فتحت النافذة وطار جسم متفحم.
لقد سقط على الأرض بقوة، وكأنه عالق في جحيم.
لم تضيع أي وقت بعد تلقي كيس معدة أكل الأرواح، صنعت الجرعة على الفور وأكملت التقدم. لقد حصلت على عدد لا بأس به من التعاثيذ مع قوة قاتل أقل.
بنظرة واحدة، تمكن كلاين من التعرف من خلال حدسه الروحي على أن هذا كان أحد المغامرين الذكور الثلاثة الذين اتبعوا ليتيسيا.
بدون تردد، ارتدى إلاند قبعته وركض في ذلك الاتجاه.
عندما وصلوا إلى الشارع حيث كان هناك الكثير من السيول ولكن لم يكن هناك مشاة في الشوارع، ضغط كلاين على قبعته وسأل، “كيف نبدأ؟”
~~~~~~~
رفعت فورس الكأس الخزفية من على الطاولة وشعرت بالحرارة.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
‘فيزاك… إذا انهم حقا متوحشون… لقد ركض في الحقيقة للشارع في منع تجول، غير مدرك تماما أن يكون حذرا من الهجمات من فوق… هذا صحيح. أمضى بعض القراصنة الليل بأكمله في ذهول مخمور. ليس لديهم فكرة أنه قد تم إرسال المناطيد حتى.. إذا كان قد خطط لطريق هروبه، فلربما كان قد يتمكن من تفادي نيران الرشاشات…’ نظر كلاين بعيدًا وشاهد الوحش في طلاء أزرق غامق يطير فوق السقف.
لا تزال متأخرة قليلا، ولكنها مبكرة عن الأيام السابقة بـأكثر من 8 ساعات???? على أمل أن تكون في وقت أبكر غدا??
لم يستطع دانيتز إلا أن يتوقف ويلمس رقبته، المغطاة بالقشعريرة، بيده اليمنى.
إستمتعوا~~~~~~~
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
وجه إلاند رأسه لينظر إلى دانيتز وقال، “إذا غادروا برا، فلا داعي للقلق.”
إستمتعوا~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
