إفتراض جريء.
521: إفتراض جريء.
ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.
على المحيط، كان للقراصنة ثلاث اهتمامات مشتركة بارزة- الخمور، النساء والمقامرة. أخذ ألجر ويلسون ساعته الفضية فقط، فتحها وعرف أين يجب أن يذهب أولاً.
في الساعة الحادية عشرة والربع، لم تكن بيوت الدعارة والحانات قد فتحت بعد. فقط أوكار القمار كانت ستجمع بسهولة حفنة من الناس الذين أرادوا صنع ثروة.
كان ألجر أكثر دراية بهذه المدينة الساحلية من مسقط رأسه الصغير. استمر دون توقف على الإطلاق أثناء التنقل في طريقه، واستدار بسلاسة في كل زاوية حتى وصل خارج كازينو يقع في زقاق منعزل.
وفقًا لما كان يعرفه، كان مالك هذا الكازينو قائدًا لعصابة ذات خلفية عميقة. كان لديه علاقة لا يمكن تفسيرها ولكن غير واضحة مع شخصية مهمة في مكتب الحاكم العام. لقد كان الخيار الأول للكثير من القراصنة لشراء وبيع بضائعهم المسروقة.
وبسبب هذا، غالبًا ما ظهر القراصنة هنا. قد يستبدلون غنائمهم بالذهب في الصباح، لكنهم سيفقدون كل شيء في الليل ويتم طردهم.
ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.
بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:
أثناء مسح المنطقة، رأى ألجر مجموعة متنوعة من ألعاب الورق، بالإضافة إلى ألعاب الطاولة المستمدة من النرد.
بما أنه الوقت كان لا يزال مبكراً، لم يكن هناك الكثير من المقامرين، وسرعان ما قام ألجر بمسحهم جميعاً.
هذا لا يعني أن أحدا لم يموت في المستشفى، بل كان لديهم أقارب إما كانوا يرافقونهم أو شهدوا وفاتهم. لم يكن هناك إمكانية لإخفاء نفسه على أنه المتوفى ماعدا لإرهاب الناس.
فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.
بما أنه الوقت كان لا يزال مبكراً، لم يكن هناك الكثير من المقامرين، وسرعان ما قام ألجر بمسحهم جميعاً.
لقد خلع قبعته، صعد إلى طاولة بوكر تكساس، وربت على كتف هدفه. انحنى وهمس في أذن الرجل، “المشتعل”.
وفقًا لما كان يعرفه، كان مالك هذا الكازينو قائدًا لعصابة ذات خلفية عميقة. كان لديه علاقة لا يمكن تفسيرها ولكن غير واضحة مع شخصية مهمة في مكتب الحاكم العام. لقد كان الخيار الأول للكثير من القراصنة لشراء وبيع بضائعهم المسروقة.
حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.
بعد أن تعرض للهجوم من قبل مافيتي الفولاذي، كان يعلم أنه لا ينبغي له أن يبحث عن معلومات بمظهره الحقيقي، حيث يمكن استهدافه من قبل القراصنة الجشعين.
على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.
حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
استدار وسار نحو الباب.
أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.
أثناء مسح المنطقة، رأى ألجر مجموعة متنوعة من ألعاب الورق، بالإضافة إلى ألعاب الطاولة المستمدة من النرد.
عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.
521: إفتراض جريء.
راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.
كان جميع المقامرين يدرسون بعناية بطاقتهم المخفية، إما للإنسحاب أو الاستمرار، مع عدم اهتمام أي منهم بما كان يحدث إلى جانبه.
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!
“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.
“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
التقى هو وألجر في الاجتماع الخاص السابق، وكان يعلم أن الطرف الآخر لديه سفينة شبحية وعشرات من البحارة. كان زميلا قويا ولكن غير معر
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
وف.
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
وفقًا لما كان يعرفه، كان مالك هذا الكازينو قائدًا لعصابة ذات خلفية عميقة. كان لديه علاقة لا يمكن تفسيرها ولكن غير واضحة مع شخصية مهمة في مكتب الحاكم العام. لقد كان الخيار الأول للكثير من القراصنة لشراء وبيع بضائعهم المسروقة.
كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟
كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.
كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.
سحب ألجر على كرسي قريب وجلس. أمال رأسه وسأل بصوت منخفض: “سمعت أن قبطانتكم حصل على مفتاح الموت؟”
شخر دانيتز ضاحكا.
بعد مغادرته الكازينو، سار ألجر، الذي كان يرتدي زوجًا من السراويل الفضفاضة المحلية، في الشارع. دخل متجرا ووجد منضدة. ابتسم وأخرج حفنة من البنسات البرونزية.
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
“من يدري؟ هراء لعين!” مستاء من يده الجديدة، لعن دويتز بصوتٍ عال.
“كيف يمكن الحصول على مثل هذا الشيء بسهولة؟”
“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.
“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
استدار وسار نحو الباب.
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”
“من يدري؟ هراء لعين!” مستاء من يده الجديدة، لعن دويتز بصوتٍ عال.
ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.
“حرفية؟ قبطانتكم لا تزال تصر على تعليمكم جميعا اللغة؟” سأل ألجر بتسلية.
حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.
كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.
قال دانيز متمنيا أن ينسى، “الأمر أصعب بكثير من القتال!”
“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”
“للمفتاح؟”
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
“للمفتاح؟”
“أدعوا!”
لقد خلع قبعته، صعد إلى طاولة بوكر تكساس، وربت على كتف هدفه. انحنى وهمس في أذن الرجل، “المشتعل”.
“لقد تم أكل دماغه من قبل زومبي حقا!” أكد دانيتز.
“لقد تم أكل دماغه من قبل زومبي حقا!” أكد دانيتز.
“هل تريد الانتقام منه؟” خمن ألجر من لهجة وطلب الآخر.
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”
فكر ألجر للحظة قبل أن يقول، “آخر مرة ظهر فيها قائدك كانت قبل سبعة أيام، بالقرب من جزيرة سونيا. تم تأكيد ذلك بتلغراف. لن تصل الحلم الذهبي إلى بايام بهذه السرعة.”
لقد شدد على كلمة “ممتع”.
“هل لديك مساعد جديد؟ إذا كنت وحدك، فأنت لست ندا للفولاذي حتى لو كان وحيدًا. وكما تعلم، دائمًا ما يرافقه حشد من الناس.”
بالنسبة لسؤال ألجر، كان رد دانيتز هو التخلص من رقاقة.
“أدعوا!”
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.
‘لن أعرفه؟ يجب أن يكون الشخص الذي لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي يتمتع بشهرة صغيرة في البحر بغض النظر عما إذا كان قرصانًا أو مغامرا… إلا إذا كان ينتمي إلى منظمة سرية معينة، أو أنها المرة الأولى التي يسافر فيها في البحار. بالطبع، من الممكن أيضًا أن دانيتز لا يرغب في الإجابة، خوفًا من كشف سر. هذا هو الأكثر احتمالية… شخص ينتمي إلى منظمة معينة، أول مرة يسافر في البحار، لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي…’ نظر ألجر إلى الأعلى قليلاً بينما كان لديه فجأة تخمين جريء.
لقد نقر على حافة الطاولة وسأل، كما لو كان يتحدث عن الطقس، “هل كان ميناء بانسي ممتع؟”
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
لقد شدد على كلمة “ممتع”.
بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.
أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”
كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.
‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.
كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟
كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.
في الساعة الحادية عشرة والربع، لم تكن بيوت الدعارة والحانات قد فتحت بعد. فقط أوكار القمار كانت ستجمع بسهولة حفنة من الناس الذين أرادوا صنع ثروة.
ابتسم ألجر دون رد.
في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.
‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”
“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
521: إفتراض جريء.
“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.
فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.
أجاب دانيتز بتردد
أومأ ألجر برأسه ووقف بينما ربت دانيتز المشتعل على الكتف.
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.
“لا تنس أموالي.”
استدار وسار نحو الباب.
بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.
‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
“للمفتاح؟”
سحب ألجر على كرسي قريب وجلس. أمال رأسه وسأل بصوت منخفض: “سمعت أن قبطانتكم حصل على مفتاح الموت؟”
لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.
بعد مغادرته الكازينو، سار ألجر، الذي كان يرتدي زوجًا من السراويل الفضفاضة المحلية، في الشارع. دخل متجرا ووجد منضدة. ابتسم وأخرج حفنة من البنسات البرونزية.
“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.
قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.
“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”
على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
بعد أن تعرض للهجوم من قبل مافيتي الفولاذي، كان يعلم أنه لا ينبغي له أن يبحث عن معلومات بمظهره الحقيقي، حيث يمكن استهدافه من قبل القراصنة الجشعين.
‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”
…
كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟
في مطعم العجوز جون.
لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.
راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
تسربت الرائحة القوية إلى أنف كلاين وعززت سيل لعابه بشكل كبير.
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.
‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”
‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!
كان جميع المقامرين يدرسون بعناية بطاقتهم المخفية، إما للإنسحاب أو الاستمرار، مع عدم اهتمام أي منهم بما كان يحدث إلى جانبه.
“للمفتاح؟”
“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل
بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:
‘عادات الآلف؟ هم حقا عرق يحب الطبخ وتناول الأطباق الشهية… أو بالأحرى، إنه مجرد عذر خرج به روزيل…’ خمن كلاين، إلى حد كبير نتيجة لفهمه لشخصية هذا الشخص بعينه.
في الصباح، ذهب إلى عدد قليل من مستشفيات الكنيسة في بايام لتقديم رعاية المستشفيات لبعض المحتضرين، لمساعدتهم على تحقيق رغباتهم، والانخراط في مستوى أعمق من التمثيل، لكنه فشل في العثور على هدف مناسب.
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
ابتسم ألجر دون رد.
هذا لا يعني أن أحدا لم يموت في المستشفى، بل كان لديهم أقارب إما كانوا يرافقونهم أو شهدوا وفاتهم. لم يكن هناك إمكانية لإخفاء نفسه على أنه المتوفى ماعدا لإرهاب الناس.
“لا تنس أموالي.”
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.
أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.
كان ألجر أكثر دراية بهذه المدينة الساحلية من مسقط رأسه الصغير. استمر دون توقف على الإطلاق أثناء التنقل في طريقه، واستدار بسلاسة في كل زاوية حتى وصل خارج كازينو يقع في زقاق منعزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
