إرعاب.
513: إرعاب.
‘أريد أن أتعرف على هذا العالم…’ أضافت بصمت في قلبها.
‘لو أنني قد بحثت بشكل أعمق، لكان هناك احتمال كبير بأنني قد اجتذب خلاص الورود أو حتى ملاك أحمر مخفي… كانت هناك عدة مرات رقصت فيها على حافة جرف… لحسن الحظ، تمكنت من كبح جماح الدافع والفضول حول الوضع الغريب في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف…’ أرجع كلاين نظراته، ووجد أن مشبك الشمس كان غير قادر على إبقاء ظهره من الإنفجاد بطبقة من العرق البارد.
وفقًا لعادات مملكة لوين، سيغادر النبلاء الذين يملكون أراضي باكلوند بعد أسبوع واحد من حفلة السنة الجديدةالراقصة، وسيعودون إلى إقطاعياتهم الخاصة، حيث يمكنهم الاستمتاع بحياة ممتعة في الريف أو في قلعة. في يونيو، سيعودون إلى العاصمة، حيث سيجتمعون يومًا بعد يوم. بالطبع، كان مصرفي يتمتع بالقوة والثروة الحقيقين مثل الإيرل هال بحاجة بالتأكيد إلى القيام برحلات بين المكانين للتعامل مع العديد من الأمور.
بالمقارنة مع وصول الخالق الحقيقي، كان هذا الوضع غير المعروف وغير الثابت أكثر رعباً بكثير. على الأقل، لم يتمكن كلاين إلا من أن يتخيل ما كان سيحدث إذا ركل باب مكتب التلغراف مفتوحًا، أو إذا ذهب إلى الخلف، قلب النافذة، ودخل الغرفة.
في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.
كان تخيل باستمرار جميع أنواع المشاهد الغريبة والمرعبة، والتي أخافت نفسه قليلاً.
“تذكرت للتو شيئا.” استخدم كلاين قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعابير وجهه طبيعية، ولكن في الداخل كان سعيدًا لأنه لم يخاطر في الليلة الماضية وقد غادر الآن بنجاح ميناء بانسي.
في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.
“ماذا دهاك؟” استشعر إلاند شذوذ جيرمان سبارو.
“تذكرت للتو شيئا.” استخدم كلاين قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعابير وجهه طبيعية، ولكن في الداخل كان سعيدًا لأنه لم يخاطر في الليلة الماضية وقد غادر الآن بنجاح ميناء بانسي.
أما بالنسبة لأسرار خلاص الورود و ملك الملائكة، فقد كان فكرة واحدة فقط: الإبلاغ عنها بسرعة!
“تحتوي الكثير من قصص الأشباح على نماذج أصلية، وقد تم إنشاء وحوش الليلة الماضية من خلال طقوس شريرة.”
“في الواقع، لم تكن هناك حاجة لتخويف الأطفال هكذا. سيكون لديهم كوابيس. فقط أخبرهم أن تناول الجرع أمر خطير.”
إذا لم يبلغ عنها، فهل سيسمح لهم بالدخول في عام 1351 الجديد؟
عند رؤية العم جيرمان سبارو يضع النقود والصندوق الخشبي الأسود الصغير في جيبه، شعرت دونا بالارتياح لأنها أكملت أخيرًا المهمة التي سلمها لها والداها.
“العم سبارو، ما ذلك في يدك؟” سألت دونا بفضول.
إذا اختار إخفاء الحقيقة وانتظر حتى يحصل إلى تسلسل مرتفع بما فيه الكفاية أو قوة كافية لاستكشاف الفوائد المقابلة وجنيها، فعندئذٍ شعر كلاين أنه سيشعر بالذنب وينتهي به الأمر بعبء ثقيل إذا حدث شيء ما خلال ذلك الوقت، متسببا في حدوث الخطر قبل الأوان، أو إذا تسبب المهرطقين الباقون في وفاة راكب بريء تلو الآخر. هذا من شأنه أن يدفعه إلى فقدان السيطرة فقط.
“نحن أصدقاء الآن؟ أليس من الطبيعي مساعدة صديق في تعويض عيوبه عندما لا يكون لديه مثل هذه الأشياء؟”
أومأ دينتون بشدة، مرددًا كلمات أخته، وشعر كلاهما بإرتفاع الترقب القوي.
وبطبيعة الحال، فإن الإبلاغ عن هذه المسألة يجب أن يتم بطريقة صحيحة وذكية. لم يكن كلاين غبي بما يكفي لإخبار إلاند مباشرة أو كتابة رسالة مجهولة إلى كنيسة العواصف، مما سيؤدي إلى الكثير من المتاعب. أولاً، ستقوم السلطات بالتأكيد بالتحقيق في خلفية جيرمان سبارو، ويمكن الكشف عن الأشياء بسهولة إذا تم إجراء تحقيقات شاملة. ثانيًا، قد تكشف هذه الهوية لخلاص الورود، والذي قد يجذب ملاحقة ملك ملائكة.
مد دانيتز يده للإمساك بالعصا بينما تجمدت الابتسامة على وجهه.
كانت واحدة من ذراعيه مجعدة وذابلة، كما لو كانت شيخ ذو مائة عام. والآخرى كانت شفافة وعديمة اللون، مع رؤية مباشرة للأوعية الدموية والعضلات والسوائل تحت الجلد.
ما كان ينوي كلاين فعله هو استخدام العالم لذكر الشذوذ في ميناء بانسي عندما تم عقد تجمع التاروت في غضون يومين. عندئذ سيجعل الأحمق يشير برفق إلى خلاص الورود وملك الملائكة. بصفته عضوًا في كنيسة العواصف، كان الرجل المعلق سيعرف بطبيعة الحال ما يجب القيام به بعد ذلك.
ستكون هذه فرصة له للقيام بعمل سيربحه جدارة!
ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.
أما بالنسبة لدماء الأحفاد المباشرين لعائلة ميديتشي، فإن كلاين لم يفكر في ذلك، لأنه لا هو ولا الآنسة شارون كانا ينويان إنقاذ الروح الشريرة في الأنقاض تحت الأرض.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.
ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.
“تحتوي الكثير من قصص الأشباح على نماذج أصلية، وقد تم إنشاء وحوش الليلة الماضية من خلال طقوس شريرة.”
بعد خطوات قليلة، سقطوا على الأرض، غير قادرين على الحفاظ على توازنهم.
مد كلاين يده وأمسك به، مستخدمًا عينيه للتعبير عن حيرته.
إستمتعوا~~~~~
“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”
‘غرض تجاوز المورلوك… يساوي أكثر من 150 جنيه… القبطان سخي بالتأكيد…’ نسي كلاين تقريبًا كيف يجب أن يكون رد فعل جيرمان سبارو.
“هل يمكننا… هل يمكننا أيضًا أن نصبح أشخاصًا مثلك من خلال الطقوس والجرعات؟”
لحسن الحظ، كان لديه خبرة كبيرة في التمثيل. لقد غرق وجهه على الفور وقال، “لم أكن أنقذك من أجل مكافأة”.
“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”
ضحك إلاند وقال، “أنا لا أعطيك هذا مقابل إنقاذني.ْ
وقفت أودري خلف السور الأبيض والذهبي في الطابق الثاني، وهي تراقب الخدم في الطابق الأول وهم يأتون ويذهبون، مزدحمين في نشاط.
“نحن أصدقاء الآن؟ أليس من الطبيعي مساعدة صديق في تعويض عيوبه عندما لا يكون لديه مثل هذه الأشياء؟”
ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.
‘ما قاله منطقي لا توجد وسيلة لدحضه على الإطلاق…’ تمسك كلاين بالصندوق الأسود الصغير وبقي صامتًا لبضع ثوان. أخيرا، أومأ برأسه.
“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”
غطى إلاند فمه وهو يتثاءب قبل خلعه قبعته ذات شكل القارب.
‘لو أنني قد بحثت بشكل أعمق، لكان هناك احتمال كبير بأنني قد اجتذب خلاص الورود أو حتى ملاك أحمر مخفي… كانت هناك عدة مرات رقصت فيها على حافة جرف… لحسن الحظ، تمكنت من كبح جماح الدافع والفضول حول الوضع الغريب في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف…’ أرجع كلاين نظراته، ووجد أن مشبك الشمس كان غير قادر على إبقاء ظهره من الإنفجاد بطبقة من العرق البارد.
“أحتاج إلى العودة إلى غرفتي لكي أرد قليلا من نومي. أراك عند الظهر.”
لوح كلاين بأدب وقاد دانيتز نحو الغرفة 312.
‘لو أنني قد بحثت بشكل أعمق، لكان هناك احتمال كبير بأنني قد اجتذب خلاص الورود أو حتى ملاك أحمر مخفي… كانت هناك عدة مرات رقصت فيها على حافة جرف… لحسن الحظ، تمكنت من كبح جماح الدافع والفضول حول الوضع الغريب في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف…’ أرجع كلاين نظراته، ووجد أن مشبك الشمس كان غير قادر على إبقاء ظهره من الإنفجاد بطبقة من العرق البارد.
رأى أن دونا ودينتون كانا مستيقظين في وقت مبكر وينتظران عند الباب.
ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”
“العم سبارو، ما ذلك في يدك؟” سألت دونا بفضول.
بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.
…
لم يقل كلاين أي شيء وفتح غطاء الصندوق الأسود الصغير مباشرة.
“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”
بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.
كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.
سحبت أودري عواطفها وأدارت رأسها إلى الجانب. بابتسامة خافتة، قالت للمسترد الذهبي الكبير التي كانت تجلس إلى جانبها، “سوزي، هل تتطلعين إلى ذلك؟ يمكنك الركض بقدر ما تريدين في المراعي الخضراء والغابات المورقة.”
“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”
“أنا فقط أشعر بالحزن الشديد فجأة.”
“هذا هو الجنون.”
في هذه اللحظة، عند إشارة كلاين، فتح دانيتز الباب.
“يطلق عليهم قوى التجاوز ؛ تلك التي يتم الحصول عليها من خلال طقوس وجرعات معينة.ْ
ذخلت دونا بسرعة وهي تمد يدها من خلفها.
“طالما اخترتم هذا المسار، فسوف تكونون مصحوبين باستمرار بالتهديدات والجنون.”
كانت تحمل كمية كبيرة من النقود كانت عبارة عن مزيج من أوراق من العشر جنيهات والخمسة جنيهات.
‘هل تشير إلى كلاب الصيد التي يربيها أبي والآخرين؟’ جمعت أودري شفتيها لمنع نفسها من الابتسام.
“والدي، والدتي، العم كليفز، وعائلة العم تيموثي طلبوا مني أن أنقل هذا إليك. ما مجموعه 150 جنيه!” ابتسمت دونا بلطف. “قالوا إن هذا لا يكفي للتعبير عن امتنانهم ؛ إنه فقط لتجديد الإمدادات التي استخدمتها، آه… تلك الأشياء باهظة الثمن، أليس كذلك؟”
“لا تزال مقبولة.” فكر كلاين للحظة، ثم وافق على مكافأة الـ150 جنيه حتى لا يشعر أوردي وغيره من الناس العاديين بعدم الارتياح.
هدأت دونا تدريجيًا، ولم تتجرأ على التفكير في مظهر جيرمان سبارو مرة أخرى. الطريقة التي بدا بها العم سبارو – حبيبات اللحم تغلف كل شبر من وجهه. الطريقة التي كانت بها ذراعيه ذابلة وشفافة لم تكن أفضل بكثير من وحوش الليلة السابقة.
عند رؤية العم جيرمان سبارو يضع النقود والصندوق الخشبي الأسود الصغير في جيبه، شعرت دونا بالارتياح لأنها أكملت أخيرًا المهمة التي سلمها لها والداها.
سرعان ما دخلت في الشخصية ووجدت نيتها الحقيقية للزيارة. لقد سألت بفضول وخوف، “العم سبارو، أي نوع من الوحوش كانت تلك في الليلة الماضية؟ هل قصص الأشباح صحيحة؟ هل ولدت مع القدرة على القفز من اللهب وجعل الضوء ينزل؟ هل ذلك سحر، أم شعوذة؟”
‘توقفي، توقفي، توقفي، لديك الكثير من الأسئلة…’ كلاين، الذي لم يعد بإمكانه تحمل الحرارة، خلع مشبك الشمس وألقى به على المكتب في غرفة المعيشة. لقد أجاب بشكل عرضي في نفس الوقت.
أما بالنسبة لأسرار خلاص الورود و ملك الملائكة، فقد كان فكرة واحدة فقط: الإبلاغ عنها بسرعة!
“يطلق عليهم قوى التجاوز ؛ تلك التي يتم الحصول عليها من خلال طقوس وجرعات معينة.ْ
“انظروا الى هذا؟”
“تحتوي الكثير من قصص الأشباح على نماذج أصلية، وقد تم إنشاء وحوش الليلة الماضية من خلال طقوس شريرة.”
إستمتعوا~~~~~
“اسألوه عن البقية.”
بعد خطوات قليلة، سقطوا على الأرض، غير قادرين على الحفاظ على توازنهم.
ستكون هذه فرصة له للقيام بعمل سيربحه جدارة!
ألقى كلاين نظرة خاطفة جانبية في دانيتز.
“كم هو ساحر…”.
“هذا هو الجنون.”
تنهد دينتون ودونا
“يطلق عليهم قوى التجاوز ؛ تلك التي يتم الحصول عليها من خلال طقوس وجرعات معينة.ْ
“نحن أصدقاء الآن؟ أليس من الطبيعي مساعدة صديق في تعويض عيوبه عندما لا يكون لديه مثل هذه الأشياء؟”
ثم قالت دونا، عيناها تلمعان، “العم سبارو، أنت مثل ‘سوبرمان’ الذي وصفه الإمبراطور روزيل!”
‘بعد انتهاء تجمع التاروت، يجب أن أجلس في قطار بخاري إلى مقاطعة شرقي تشيستر. آمل أن يتمكن مصاص الدماء حقًا من الحصول على ثمرة شجرة الحكماء ودم تنين المرآة حتى أتمكن من أن أصبح طبيب نفساني قبل أن أغادر باكلوند…’ سمحت أودري لأفكارها بالتجول.
“هل يمكننا… هل يمكننا أيضًا أن نصبح أشخاصًا مثلك من خلال الطقوس والجرعات؟”
سرعان ما دخلت في الشخصية ووجدت نيتها الحقيقية للزيارة. لقد سألت بفضول وخوف، “العم سبارو، أي نوع من الوحوش كانت تلك في الليلة الماضية؟ هل قصص الأشباح صحيحة؟ هل ولدت مع القدرة على القفز من اللهب وجعل الضوء ينزل؟ هل ذلك سحر، أم شعوذة؟”
أومأ دينتون بشدة، مرددًا كلمات أخته، وشعر كلاهما بإرتفاع الترقب القوي.
“أحتاج إلى العودة إلى غرفتي لكي أرد قليلا من نومي. أراك عند الظهر.”
في تلك اللحظة، لاحظت دونا أن عيون جيرمان سبارو قد أصبحت حزينة.
“ماذا دهاك؟” استشعر إلاند شذوذ جيرمان سبارو.
بعد فترة وجيزة، رأت فم هذا العم السحري يفتح، وكشف ابتسامة غريبة إلى حد ما.
سرعان ما دخلت في الشخصية ووجدت نيتها الحقيقية للزيارة. لقد سألت بفضول وخوف، “العم سبارو، أي نوع من الوحوش كانت تلك في الليلة الماضية؟ هل قصص الأشباح صحيحة؟ هل ولدت مع القدرة على القفز من اللهب وجعل الضوء ينزل؟ هل ذلك سحر، أم شعوذة؟”
قال كلاين بصوت منخفض، “هذا ليس شيئًا يُحسد عليه أو يتم ترقبه.”
أما بالنسبة لدماء الأحفاد المباشرين لعائلة ميديتشي، فإن كلاين لم يفكر في ذلك، لأنه لا هو ولا الآنسة شارون كانا ينويان إنقاذ الروح الشريرة في الأنقاض تحت الأرض.
بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.
“طالما اخترتم هذا المسار، فسوف تكونون مصحوبين باستمرار بالتهديدات والجنون.”
‘لو أنني قد بحثت بشكل أعمق، لكان هناك احتمال كبير بأنني قد اجتذب خلاص الورود أو حتى ملاك أحمر مخفي… كانت هناك عدة مرات رقصت فيها على حافة جرف… لحسن الحظ، تمكنت من كبح جماح الدافع والفضول حول الوضع الغريب في مطعم الليمون الأخضر ومكتب التلغراف…’ أرجع كلاين نظراته، ووجد أن مشبك الشمس كان غير قادر على إبقاء ظهره من الإنفجاد بطبقة من العرق البارد.
“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”
“مثانة المورلوك. يمكن استخدامها لصنع الأشياء. إنها مفيدة جدا في البحر.”
وبينما كان يتحدث، لقد وضع عصاه، وخلع بدلته، ولف أكمام قميصه.
‘توقفي، توقفي، توقفي، لديك الكثير من الأسئلة…’ كلاين، الذي لم يعد بإمكانه تحمل الحرارة، خلع مشبك الشمس وألقى به على المكتب في غرفة المعيشة. لقد أجاب بشكل عرضي في نفس الوقت.
‘توقفي، توقفي، توقفي، لديك الكثير من الأسئلة…’ كلاين، الذي لم يعد بإمكانه تحمل الحرارة، خلع مشبك الشمس وألقى به على المكتب في غرفة المعيشة. لقد أجاب بشكل عرضي في نفس الوقت.
كانت واحدة من ذراعيه مجعدة وذابلة، كما لو كانت شيخ ذو مائة عام. والآخرى كانت شفافة وعديمة اللون، مع رؤية مباشرة للأوعية الدموية والعضلات والسوائل تحت الجلد.
“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”
في الوقت نفسه، نما وجهه بحبيبات شاحبة من اللحم التي جعلت دونا ودينتون يتراجعان في رعب ويضربان الباب.
مع نمو حبيبات اللحم الرقيقة على وجهه، حافظ كلاين على ابتسامته.
“انظروا الى هذا؟”
عندما أنهى جملته، رأى عصا خشبية صلبة مغطاع بالدم والأوساخ تحلق نحوه، مصحوبة بجملة لم تكن عاطفية على الإطلاق.
‘توقفي، توقفي، توقفي، لديك الكثير من الأسئلة…’ كلاين، الذي لم يعد بإمكانه تحمل الحرارة، خلع مشبك الشمس وألقى به على المكتب في غرفة المعيشة. لقد أجاب بشكل عرضي في نفس الوقت.
“هذا هو الجنون.”
لوح كلاين بأدب وقاد دانيتز نحو الغرفة 312.
‘لا…’ كادت دونا ودينتون أن يفقدوا عقولهم، وتعثروا عبر الباب، وهربوا.
بعد خطوات قليلة، سقطوا على الأرض، غير قادرين على الحفاظ على توازنهم.
بما أن كلاين قد عاد إلى طبيعته، لم يستطع دانيتز إلا نقر لسانه.
“كم هو مرعب…” ظل دنتون يبكي بصوت منخفض.
في تلك اللحظة، سمعوا باب الغرفة 312 يغلق.
كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.
هدأت دونا تدريجيًا، ولم تتجرأ على التفكير في مظهر جيرمان سبارو مرة أخرى. الطريقة التي بدا بها العم سبارو – حبيبات اللحم تغلف كل شبر من وجهه. الطريقة التي كانت بها ذراعيه ذابلة وشفافة لم تكن أفضل بكثير من وحوش الليلة السابقة.
“اسألوه عن البقية.”
لسبب ما، تذكرت عينيه والكلمات، “هذا هو الجنون”.
“يمكنك هزيمتها مائة مرة، ألف مرة، ولكن طالما ستخسرون لمرة واحدة، سينتهي بك الأمر مثل ذلك الأسقف الساقط.”
“في ذلك اليوم، المورلوك….” فكر دينتون للحظة. “مثانة!”
فجأة تضببت رؤيتها، ولم تستطع منع الدموع من التدحرج أسفل خديها.
“كم هو ساحر…”.
“دونا، دونا، ما خطبك؟” كان دينتون خائفا جدا من رد فعلها لدرجة أنه نسي خوفه.
ضحك إلاند وقال، “أنا لا أعطيك هذا مقابل إنقاذني.ْ
بكت دونا وقالة، “لا أعرف…”
مع نمو حبيبات اللحم الرقيقة على وجهه، حافظ كلاين على ابتسامته.
“أنا فقط أشعر بالحزن الشديد فجأة.”
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.
وافقت الكونتيسة
داخل الغرفة 312.
بما أن كلاين قد عاد إلى طبيعته، لم يستطع دانيتز إلا نقر لسانه.
“في الواقع، لم تكن هناك حاجة لتخويف الأطفال هكذا. سيكون لديهم كوابيس. فقط أخبرهم أن تناول الجرع أمر خطير.”
نظرت إلى ساعة الحائط ورأت أن الوقت قد حان تقريبًا لتجمع التاروت.
عندما أنهى جملته، رأى عصا خشبية صلبة مغطاع بالدم والأوساخ تحلق نحوه، مصحوبة بجملة لم تكن عاطفية على الإطلاق.
لم تفكر أودري بشكل أكبر وأجابت مباشرة، “أمي، أريد أن انضم إلى المنظمات الخيرية للكنيسة.”
“اغسلها نظيفة.”
مد دانيتز يده للإمساك بالعصا بينما تجمدت الابتسامة على وجهه.
“ماذا دهاك؟” استشعر إلاند شذوذ جيرمان سبارو.
…
“تحتوي الكثير من قصص الأشباح على نماذج أصلية، وقد تم إنشاء وحوش الليلة الماضية من خلال طقوس شريرة.”
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.
وقفت أودري خلف السور الأبيض والذهبي في الطابق الثاني، وهي تراقب الخدم في الطابق الأول وهم يأتون ويذهبون، مزدحمين في نشاط.
“اغسلها نظيفة.”
ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.
وفقًا لعادات مملكة لوين، سيغادر النبلاء الذين يملكون أراضي باكلوند بعد أسبوع واحد من حفلة السنة الجديدةالراقصة، وسيعودون إلى إقطاعياتهم الخاصة، حيث يمكنهم الاستمتاع بحياة ممتعة في الريف أو في قلعة. في يونيو، سيعودون إلى العاصمة، حيث سيجتمعون يومًا بعد يوم. بالطبع، كان مصرفي يتمتع بالقوة والثروة الحقيقين مثل الإيرل هال بحاجة بالتأكيد إلى القيام برحلات بين المكانين للتعامل مع العديد من الأمور.
عند رؤية العم جيرمان سبارو يضع النقود والصندوق الخشبي الأسود الصغير في جيبه، شعرت دونا بالارتياح لأنها أكملت أخيرًا المهمة التي سلمها لها والداها.
“تذكرت للتو شيئا.” استخدم كلاين قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعابير وجهه طبيعية، ولكن في الداخل كان سعيدًا لأنه لم يخاطر في الليلة الماضية وقد غادر الآن بنجاح ميناء بانسي.
ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.
‘بعد انتهاء تجمع التاروت، يجب أن أجلس في قطار بخاري إلى مقاطعة شرقي تشيستر. آمل أن يتمكن مصاص الدماء حقًا من الحصول على ثمرة شجرة الحكماء ودم تنين المرآة حتى أتمكن من أن أصبح طبيب نفساني قبل أن أغادر باكلوند…’ سمحت أودري لأفكارها بالتجول.
مد دانيتز يده للإمساك بالعصا بينما تجمدت الابتسامة على وجهه.
في الوقت نفسه، قرر إنتاج ماء الشمس المقدس للركاب الذين تناولوا الطعام في ميناء بانسي الليلة الماضية، لتجنب أي مخاطر كامنة متبقية.
في ذلك الوقت، جاءت السيدة كاتلين وسألت مبتسمة، “تريدين مشاركة أفكارك؟ حسنًا… أنت بالفعل شخص بالغ. عندما تعودين إلى باكلوند في يونيو، ستتمكنين من العثور على شيء لتفعليه. هل هل لديك أي خطط؟ “
لم تفكر أودري بشكل أكبر وأجابت مباشرة، “أمي، أريد أن انضم إلى المنظمات الخيرية للكنيسة.”
“والدي، والدتي، العم كليفز، وعائلة العم تيموثي طلبوا مني أن أنقل هذا إليك. ما مجموعه 150 جنيه!” ابتسمت دونا بلطف. “قالوا إن هذا لا يكفي للتعبير عن امتنانهم ؛ إنه فقط لتجديد الإمدادات التي استخدمتها، آه… تلك الأشياء باهظة الثمن، أليس كذلك؟”
في هذه اللحظة، عند إشارة كلاين، فتح دانيتز الباب.
‘أريد أن أتعرف على هذا العالم…’ أضافت بصمت في قلبها.
“والدي، والدتي، العم كليفز، وعائلة العم تيموثي طلبوا مني أن أنقل هذا إليك. ما مجموعه 150 جنيه!” ابتسمت دونا بلطف. “قالوا إن هذا لا يكفي للتعبير عن امتنانهم ؛ إنه فقط لتجديد الإمدادات التي استخدمتها، آه… تلك الأشياء باهظة الثمن، أليس كذلك؟”
“فكرة جيدة”.
ملاحظا أن جيرمان سبارو لم يريد ذكر ماضيه بشكل واضح، ضاحك إلاند، لقد أخرج صندوقًا خشبيًا أسود صغيرًا، وألقى به.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل القصر الفاخر لعائلة هال.
وافقت الكونتيسة
ومع ذلك، لم يكن “التحرك” مهمة سهلة. كان يجب ترتيب العديد من الأشياء مسبقًا، وسيعيدها بعض الخدم إلى القصر أو القلعة. فقط بعد أن يصبح كل شيء جاهزًا سيبدأ الأسياد رحلتهم.
إذا لم يبلغ عنها، فهل سيسمح لهم بالدخول في عام 1351 الجديد؟
بعد أن أعطتها بعض النصائح، توجهت إلى الطابق الثاني وبدأت تتفقد شؤون الأسرة.
“اغسلها نظيفة.”
سحبت أودري عواطفها وأدارت رأسها إلى الجانب. بابتسامة خافتة، قالت للمسترد الذهبي الكبير التي كانت تجلس إلى جانبها، “سوزي، هل تتطلعين إلى ذلك؟ يمكنك الركض بقدر ما تريدين في المراعي الخضراء والغابات المورقة.”
عندما أنهى جملته، رأى عصا خشبية صلبة مغطاع بالدم والأوساخ تحلق نحوه، مصحوبة بجملة لم تكن عاطفية على الإطلاق.
كانت تسخر من سوزي لأنها أصبحت هدية فقط لأنها لم تكن لكل صيد مؤهل.
أرادت سوزي بشكل غريزي أن تخرج لسانها، لكنها أوقفت نفسها مثل سيدة مثقفة.
كان الداخل مبطناً بطبقة من المخمل الأسود، وكان جالسا في المنتصف عبارة عن جسم شفاف مستدير يشبه الجوهرة. كان لها بريق أزرق مائي يلف إلى الخارج.
أجابت دون أن تخفي عواطفها، “بالطبع أحب أن أركض، لكنني أكره أزلئك الزملاء البربريين”.
في الوقت نفسه، نما وجهه بحبيبات شاحبة من اللحم التي جعلت دونا ودينتون يتراجعان في رعب ويضربان الباب.
‘هل تشير إلى كلاب الصيد التي يربيها أبي والآخرين؟’ جمعت أودري شفتيها لمنع نفسها من الابتسام.
نظرت إلى ساعة الحائط ورأت أن الوقت قد حان تقريبًا لتجمع التاروت.
خطئ قي الإطلاق ذلك كل شيئ ???
خطئ قي الإطلاق ذلك كل شيئ ???
~~~~~~
ألقى كلاين نظرة خاطفة جانبية في دانيتز.
أحممم.. أحممم… هذا غريب قليلا… ???
خطئ قي الإطلاق ذلك كل شيئ ???
إستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
