طلب.
509: طلب.
قفز كلاين، في معطفه، من اللهب، مستعيرًا الزخم من سقوطه وقوته الخاصة من أجل طعن العصا التي أمسكها بكلتا يديه مباشرة في عنق الرجل مقطوع الرأس.
“عائلة تيموثي؟”
اتبع دانيتز توجيهاته وسار قطريًا إلى الجانب. كليفز، سيسيل، وتيغو تولى بشكل محترف للغاية مسؤولية الأمن للجانبين الآخرين.
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
“إنهم لا يزالون في المطعم”.
مع رؤيته الروحية مفعلة، قلب أدار كلاين رأسه ونظر حوله. لم يجد أي آثار للشر على أي من البشر الحاضرين.
أجاب برانش أوردي دون وعي
لو لا ضوء الشموع اللامع من خلال النوافذ والشقوق الموجودة في الباب، لكان كلاين ليظن أنه مبنى فارغ تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.
ثم أشار إلى المنطقة التي تم فيها تطهير الرأس المتعفن وسأل بقلق، “ما كان ذلك توا؟”
بام! انتفخت عضلات ظهر كلاين، ورمى بقوة الوحش مقطوع الرأس على الأرض!
محافظا على شخصية جيرمان سبارو، لم يجيب كلاين، لقد نظر في دانيتز قبل المشي مباشرة عبر عائلة دونا إلى الباب المغلق بإحكام لمطعم الليمون الأخضر.
‘ثلاثة…’ هز كلاين بهدوء يده اليسرى وألقى صافرة أزيك في الهواء.
أمسك دانيتز المشتعل فانوسه وقد كان مرتاحا بعد أن أنهى هدفًا أخيرًا. ليد أقام ظهره، نظر إلى أوردي والآخرين، وسخر.
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
هسهسة! عندما انبعث الغاز الأخضر الأسود، ترك كلاين عصاه واتخذ خطوتين إلى الجانب.
“لا داعي للقلق بشأن ما كان ذلك. فقط اعلموا أنه وحش سيؤذيكم.”
أخذ كليفز زمام المبادرة وطرق على الباب.
إذا لم يكن جيرمان سبارو على بعد أمتار قليلة فقط، لكان قد أراد أن يعلن: ‘فقط أنا ، اللورد دانيتز المشتعل، يمكنه حمايتكم!’
خطى كلاين خطوتين إلى الأمام ومد يده للإمساك بصافرة أزيك النحاسية.
‘تبادل كليفز نظراته مع سيسيل وتيغو قبل أخذ زمام المبادرة للتقدم. لقد عزى أصحاب عملع وقال، “اتركزا أسئلتكم لما بعد أن نعود إلى العقيق الأبيض.”
سقطت نظرته على رئيس المطعم، وأصبحت نظرته ثقيلة. لقد نظر في عيني المالك وسأل: “أين عائلة تيموثي؟”
بصراحة، كان الحراس الشخصيون الثلاثة مغامرين لفترات زمنية مختلفة. ومع ذلك، كان فهمهم للوحوش لا يزال عالقًا على مستوى الفولكلور أو قصص أقرانهم المخمورين. ما زالوا قد وجدوا الأمر خياليا إلى حد ما، كما لو كانوا في المنام.
“اتركوا أسئلتك لحين أن نعود إلى العقيق الأبيض.”
ومع ذلك، نظرًا لأنهم رأوا مخلوقات مثل المورلوك من قبل، لم يكن من الصعب قبول أشياء أخرى. على الأكثر، كانوا أغرب وأقبح قليلاً من المورلوك.
أمر كلاين ببرود
عندما فكروا في ذلك، هدأت قلوبهم بشكل كبير، وبدا وكأن الأسلحة في أيديهم قد إستعادت قوتها.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
ومع ذلك، فإن الضوء النقي الذي إنحدر من السماء لا زال قد تجاوز نطاق فهمهم. لقد شعروا فقط أن نظرتهم إلى العالم، ونظرتهم إلى الحياة، والقيم التي تم تشكيلها منذ فترة طويلة قد بدأت تتذبذب. كل ما استطاعوا فعله كان تجاهلها مؤقتًا، وقمع كل مشاعرهم في قلوبهم.
انفجرت الكرة النارية، مما تسبب في تراجع الرجل مقطوع الرأس لعدة خطوات.
توقف كلاين عند باب مطعم الليمون الأخضر، ورفع يده اليمنى، ثم نقره بأصابعه.
ثووومب! ثووومب! ثووومب!
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
متذكرا الهالة المقدسة التي عرضها الشاب أمامه، إبتلع تيموثي بقوة وسحب يد زوجته. لقد سقط صامتا بينما بقي يقظاً، ولم يكن أمام خدمه خيار سوى أن يطيعوا عند رؤية هذا.
بعد أن قرع ثلاث مرات بطريقة إيقاعية، لم يجب أحد وكان هناك الصمت.
لو لا ضوء الشموع اللامع من خلال النوافذ والشقوق الموجودة في الباب، لكان كلاين ليظن أنه مبنى فارغ تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.
أطلق الشكل عديم رأس هديرا يشبه الوحش بدا وكأنه لهاث وهو يندفع نحو كلاين، يدوس في الشارع لدرجة أن الأرض قد اهتزت قليلاً.
ثووومب! ثووومب! ثووومب!
طرق ثلاث مرات أخرى.
داخل المطعم، استمر الصمت. لقد بدا وكأن الجميع كانوا ملتزمين بعادات عدم الرد على أي طرق في الطقس الضبابي.
سقطت نظرته على رئيس المطعم، وأصبحت نظرته ثقيلة. لقد نظر في عيني المالك وسأل: “أين عائلة تيموثي؟”
أرجع كلاين يده اليمنى وربت على حاشية معطفه مزدوج جيوب الصدر.
فجأة انحنى للخلف ورفع ركبته وركل قدمه اليمنى للأمام.
فجأة انحنى للخلف ورفع ركبته وركل قدمه اليمنى للأمام.
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
مع انفجار، فتح باب المطعم فجأة على نطاق واسع، وسقطت جميع المسامير التي ثبتت القفل النحاسي.
مرتديا معطفًا خفيفًا، فوكس، بوجهه الممتلئ المستدير تقريبًا لا يزال واقفاً في مكانه الأصلي. السيدات والسادة الذين اختاروا البقاء ليلاً فتحوا الأبواب واحدًا تلو الآخر ووقفوا بهدوء عند الباب، وهم ينظرون من دون كلمة.
سبلااات!
“ماذا… تريد؟” لم يثار فوكس. لهجته كما كانت من قبل. ومع ذلك، كان لديه مسدس في يده.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
ومع ذلك، فإن الضوء النقي الذي إنحدر من السماء لا زال قد تجاوز نطاق فهمهم. لقد شعروا فقط أن نظرتهم إلى العالم، ونظرتهم إلى الحياة، والقيم التي تم تشكيلها منذ فترة طويلة قد بدأت تتذبذب. كل ما استطاعوا فعله كان تجاهلها مؤقتًا، وقمع كل مشاعرهم في قلوبهم.
مع رؤيته الروحية مفعلة، قلب أدار كلاين رأسه ونظر حوله. لم يجد أي آثار للشر على أي من البشر الحاضرين.
سقطت نظرته على رئيس المطعم، وأصبحت نظرته ثقيلة. لقد نظر في عيني المالك وسأل: “أين عائلة تيموثي؟”
أطلق الشكل عديم رأس هديرا يشبه الوحش بدا وكأنه لهاث وهو يندفع نحو كلاين، يدوس في الشارع لدرجة أن الأرض قد اهتزت قليلاً.
قام فوكس بقمع عواطفه، كما لو أنه كانت هناك عاصفة تتخمر في عينيه البنية الداكنة بينما كان ينظر إلى الرجل لمدة ثانيتين. وأخيرًا، أدار رأسه بشكل غير طبيعي وقال: “هناك طاولة أخرى. الأجانب. في الطابق العلوي”.
‘الشخص الذي يتحدث يبدو غريباً، أم أنها هكذا في الليالي المماثلة فقط؟’ نقر كلاين عملة ذهبية وأكد أنها لم تكن تكذب.
بمساعدة المشبك وبينما كان تحت سيطرة روحانية كلاين ونفسيته، كان بإمكانه استخدام قوة الشمس لتجاوز أي أهداف لم يرغب في مساعدتها.
“اجعلهم ينزلون”.
استطاعت هالة الشمس تعزيز شجاعة رفاق المرء ضمن دائرة نصف قطرها 20 متر وتنقية أي قوى شريرة بداخلهم!
أمر كلاين ببرود
“ذهب هو وزميله الأول إلى الكاتدرائية.”
كان فوكس صامتًا لبضع ثوانٍ، حتى جذب الرجل مسدسه بسرعة ووجهها إلى رأسه.
لقد أخذ نفسا عميقا وأرسل نادل إلى الطابق الثاني، وقاد عائلة تيموثي إلى أسفل الدرج.
ومع ذلك، بالنسبة لوحوش فقدوا حياتهم بالفعل، لم تكن هذه إصابة خطيرة.
“ما الذي حدث؟” كان تيموثي رجلاً تجاوز سن الثلاثين. لقد كان في إجازة مع زوجته الجديدة.
‘بهذه الطريقة، لا داعي للقلق بشأن عدم قدرتي على إنقاذهم في الوقت المناسب. هذا هو تأثير الحامي الرئيسي!’ تنهد كلاين وسرع خطاه.
قام كلاين بخفض مسدسه وقال بشكل قاطع: “حدث شيء غير متوقع في ميناء بانسي.”
“هل ستعود معي إلى السفينة أم ستبقى هنا؟”
لهاث!
“شيء غير متوقع؟” بينما اجترى تيموثي الكلمات، رأى برانش أوردي يومئ له بشكل جدي من الخارج.
بعد سبع أو ثماني دقائق، وصلت المجموعة التي طهرت موجتين إضافيتين من الوحوش إلى مكتب تلغراف ميناء بانسي.
اتبع دانيتز توجيهاته وسار قطريًا إلى الجانب. كليفز، سيسيل، وتيغو تولى بشكل محترف للغاية مسؤولية الأمن للجانبين الآخرين.
كان يعلم أن الطرف الآخر كان تاجر استيراد وتصدير غنيا جدا لديه ثلاثة حراس شخصيين. لقد ظن أنه إذا كانت هناك أي ظروف غير متوقعة، فسيكون من الآمن البقاء معهم، لذلك كان الجواب واضحًا.
ثووومب! ثووومب! ثووومب!
أما بالنسبة للعادات الفريدة لميناء بانسي، فقد كانت مجرد أعراف! لقد أمسك بيد زوجته وسار باتجاه الباب، مبتسماً بأدب بينما قال، “كل ما لدينا على متن السفينة. بالطبع سنبقى معكم.”
‘لا خصائص تجاوز… هذا يعني أنه ليس العدو الحقيقي. على الأكثر، يمكن اعتباره “خادمًا” تم صنعه…’ سحب كلاين عصاه، استدار، وعاد إلى المجموعة.
“شكراً”، أعرب هو وزوجته الجديدة عن امتنانهما في انسجام تام، وساروا بالقرب من كلاين، وانضموا إلى عائلة برانش في الخارج.
لقد عاد إلى جانب دانيتز وقام بعد مع ضوء الفانوس.
قام كلاين بسحب مسدسه وانحنى بأدب لفوكس وقال: “اعذرونا”.
‘كان لا يزال يستعير قوى غرض غامض… ومع ذلك، فإن التجسد خلال اللهب يشير إلى قوته الحقيقية، ليس من السهل التعامل معه…’ سحب دانيتز المشتعل نظرته، بينما شعر أن قراره بعدم الهرب بلا عقل كان حكيماً للغاية.
مع ذلك، استدار وسار نحو كليفز ورفاقه، الذين كانوا مضاءين بالضوء المتسرب من المطعم.
“ما الذي حدث؟” كان تيموثي رجلاً تجاوز سن الثلاثين. لقد كان في إجازة مع زوجته الجديدة.
بصوت ثقيل، تم إغلاق باب مطعم الليمون الأخضر مرة أخرى، متمايلًا قليلاً في مهب الريح.
أجاب برانش أوردي دون وعي
“لا داعي للقلق بشأن ما كان ذلك. فقط اعلموا أنه وحش سيؤذيكم.”
لقد لاحظ كلاين في الواقع جوًا غير عادي ودقيق الآن، ولكن نظرًا لأن رؤيته الروحية قد فشلت في الحصول على أي شيء، لم يكن يرغب في التحقيق فيه بعمق، خشية أن يشعل الخطر الهائل الهامد في ميناء بانسي.
لقد عاد إلى جانب دانيتز وقام بعد مع ضوء الفانوس.
‘عائلة دونا المكونة من أربعة أفراد، وحراسهم الشخصيين الثلاثة، وثنائر تيموثي، والعديد من الخدم حاضرون جميعًا…’ قام كلاين بتبديل اليدين التي كان يحمل مسدسه وعصاه بها، رفع يده اليمنى التي تحمل السلاح، ودفعها عميقًا في معطفه، يفرك مشبك الشمس.
“هل ستعود معي إلى السفينة أم ستبقى هنا؟”
مع وميض من الضوء الذهبي الداكن، انتشرت قوة غير مرئية بسرعة إلى الخارج، مغرقةً جميع الحاضرين مثل الموجة.
‘ثلاثة…’ هز كلاين بهدوء يده اليسرى وألقى صافرة أزيك في الهواء.
على الفور، شعرت دونا والآخرون وكأنهم وصلوا إلى الجنوب، كما لو كانوا يستحمون تحت أشعة الشمس الدافئة التي فرقت القشعريرة الباردة داخل أجسادهم.
“شمس!”
لم يعودوا متوترين وقلقين، كما لو أنهم وجدوا شجاعتهم مرة أخرى. اختفت الألوان السوداء المتبقية من اللحم المعالج من ميناء دامير بسرعة مع كميات دقيقة للغاية من المشاعر الشريرة.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
استطاعت هالة الشمس تعزيز شجاعة رفاق المرء ضمن دائرة نصف قطرها 20 متر وتنقية أي قوى شريرة بداخلهم!
لقد استخدم بالفعل رؤيته الروحية لتحديد أن استدعاء الضوء المقدس، قطع التطهير، و نار الضوء كانوا جميعًا غير قادرين على التعامل مع هذا الوحش الأخضر والأسود في فترة زمنية قصيرة، لذلك لم يمكنه سوى استخدام طريقة أخرى.
مع انفجار، فتح باب المطعم فجأة على نطاق واسع، وسقطت جميع المسامير التي ثبتت القفل النحاسي.
بمساعدة المشبك وبينما كان تحت سيطرة روحانية كلاين ونفسيته، كان بإمكانه استخدام قوة الشمس لتجاوز أي أهداف لم يرغب في مساعدتها.
لم يعودوا متوترين وقلقين، كما لو أنهم وجدوا شجاعتهم مرة أخرى. اختفت الألوان السوداء المتبقية من اللحم المعالج من ميناء دامير بسرعة مع كميات دقيقة للغاية من المشاعر الشريرة.
“دعنا نتوجه إلى مكتب التلغراف أولاً.” كرر كلاين نفسه وهو يمسك عصاه في يده اليسرى ومسدسه في يمينه. بعد موازنة نفسه، تقدم إلى الأمام.
لهاث!
استدارت دونا على الفور وأومأت بجدية.
اتبع دانيتز توجيهاته وسار قطريًا إلى الجانب. كليفز، سيسيل، وتيغو تولى بشكل محترف للغاية مسؤولية الأمن للجانبين الآخرين.
“شمس!”
‘مع مجموعة بأكثر من 15 شخصًا، من السهل علينا أن نعاني من الخسائر بمجرد تعرضنا لهجوم. علاوة على ذلك، لا يمكن إلا اعتبار المشتعل مساعدًا حقًا… ماذا يجب أن أفعل؟’ بالتفكير مجددا في الوحوش التي واجهها، قام كلاين فجأة بوضع المسدس في الحافظة تحت إبطه وسلم العصا إلى راحة يده اليمنى.
“اجعلهم ينزلون”.
“اجعلهم ينزلون”.
لقد مد يده إلى جيبه بيده اليسرى وأزال جدار الروحانية حول علبة السيجار الحديدة. أخرج صافرة أزيم النحاسية، أمسكها بيده، وألقاها من وقت لأخر.
“عائلة تيموثي؟”
كان يعتقد أن مثل هذا الفعل سيصرف انتباه الوحوش التي لم يتبق لها سوى رأس عن الآخرين، تاركين الصافرة، النحاسية القديمة كالشيء الوحيد في “عيونهم!”
‘بهذه الطريقة، لا داعي للقلق بشأن عدم قدرتي على إنقاذهم في الوقت المناسب. هذا هو تأثير الحامي الرئيسي!’ تنهد كلاين وسرع خطاه.
في هذه اللحظة، طارت ثلاثة رؤوس ذابلة مغطاة بالعفن من الضباب الرقيق أمامه. لقد إنقذوا في كلاين من اتجاهات مختلفة مثل الأسهم، متجاهلين تمامًا وجود اللحوم اللذيذة الأخرى.
ثم أشار إلى المنطقة التي تم فيها تطهير الرأس المتعفن وسأل بقلق، “ما كان ذلك توا؟”
‘ثلاثة!’ إنقبض بؤبؤا دانيتز، قلق قليلاً من أن ينتهي الأمر بجيرمان سبارو مرتبكا، لكنه تطلع أيضًا إلى رؤية قوته الحقيقية.
‘ثلاثة…’ هز كلاين بهدوء يده اليسرى وألقى صافرة أزيك في الهواء.
‘يجب أن يكونوا خائفين جميعًا من العم سبارو!’ لقد أمسكت بيد أخيها وسارت وسط دائرة حماية والديها.
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
“نحن نبحث عن قائد العقيق الأبيض، السيد إلاند”. أجاب كليفز من خلال الباب.
ثم أشار إلى المنطقة التي تم فيها تطهير الرأس المتعفن وسأل بقلق، “ما كان ذلك توا؟”
تراجع كلاين خطوة إلى الوراء، ودون أي تعبير، رفع يده وضغط مشبك الشمس.
سقطت نظرته على رئيس المطعم، وأصبحت نظرته ثقيلة. لقد نظر في عيني المالك وسأل: “أين عائلة تيموثي؟”
“إنهم لا يزالون في المطعم”.
فجأة، تم إنتاج ألسنة لهب ذهبية مفاجئة حيث كانت الصافرة النحاسية بينما إنبعثت هالة مقدسة.
انفجرت الكرة النارية، مما تسبب في تراجع الرجل مقطوع الرأس لعدة خطوات.
نار الضوء!
أما بالنسبة للعادات الفريدة لميناء بانسي، فقد كانت مجرد أعراف! لقد أمسك بيد زوجته وسار باتجاه الباب، مبتسماً بأدب بينما قال، “كل ما لدينا على متن السفينة. بالطبع سنبقى معكم.”
أطلقت الرؤوس الثلاثة المتجعدة صرخات بائسة في نفس الوقت، وتحولوا إلى غبار تحت الضوء الذهبي.
في تلك اللحظة، رأى تيموثي وزوجته بوضوح كيف بدت الأشياء التي هاجمتهم. لقد أصبح أحدهم شاحبًا من الخوف بينما سأل الآخر، مرتبكًا، “ما كان ذلك؟”
خطى كلاين خطوتين إلى الأمام ومد يده للإمساك بصافرة أزيك النحاسية.
بام! انتفخت عضلات ظهر كلاين، ورمى بقوة الوحش مقطوع الرأس على الأرض!
‘…يمكن لذلك أن يعمل في الحقيقة؟ غرض غامض آخر؟’ تجمد دانيتز لمدة ثانيتين، مستغربا من مدى سهولة حل الهجوم.
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
في تلك اللحظة، رأى تيموثي وزوجته بوضوح كيف بدت الأشياء التي هاجمتهم. لقد أصبح أحدهم شاحبًا من الخوف بينما سأل الآخر، مرتبكًا، “ما كان ذلك؟”
لقد عاد إلى جانب دانيتز وقام بعد مع ضوء الفانوس.
وفي تلك اللحظة، مع صوت تصدع هش، ارتفع اللهب القرمزي على العباءة السوداء فجأة إلى الهواء، كما لو كان يتفتح.
استدارت دونا على الفور وأومأت بجدية.
في هذه اللحظة، طارت ثلاثة رؤوس ذابلة مغطاة بالعفن من الضباب الرقيق أمامه. لقد إنقذوا في كلاين من اتجاهات مختلفة مثل الأسهم، متجاهلين تمامًا وجود اللحوم اللذيذة الأخرى.
بام! انتفخت عضلات ظهر كلاين، ورمى بقوة الوحش مقطوع الرأس على الأرض!
“اتركوا أسئلتك لحين أن نعود إلى العقيق الأبيض.”
“ما الذي حدث؟” كان تيموثي رجلاً تجاوز سن الثلاثين. لقد كان في إجازة مع زوجته الجديدة.
مع ذلك، وضعت إصبعها على شفتيها، محاكيةً معنى العم سبارو لـ’صمتا’.
متذكرا الهالة المقدسة التي عرضها الشاب أمامه، إبتلع تيموثي بقوة وسحب يد زوجته. لقد سقط صامتا بينما بقي يقظاً، ولم يكن أمام خدمه خيار سوى أن يطيعوا عند رؤية هذا.
استمرت المجموعة عبر الشوارع المضاءة بالقمر. تم إطفاء أضواء المنازل على جانبي الشوارع، مما ترك الظلام فقط خلف النوافذ الطويلة.
نار الضوء!
عندما فكروا في ذلك، هدأت قلوبهم بشكل كبير، وبدا وكأن الأسلحة في أيديهم قد إستعادت قوتها.
شعرت دونا كما لو كانت أزواج من العيون تتابعها هي والآخرين، ولكن لسبب ما لم يأتي أحد.
استطاعت هالة الشمس تعزيز شجاعة رفاق المرء ضمن دائرة نصف قطرها 20 متر وتنقية أي قوى شريرة بداخلهم!
‘يجب أن يكونوا خائفين جميعًا من العم سبارو!’ لقد أمسكت بيد أخيها وسارت وسط دائرة حماية والديها.
طرق ثلاث مرات أخرى.
فجأةً، لقد ظهر شكل بجانب الشارع. كان يرتدي عباءة سوداء ويميل إلى الأمام، كاشفا عن عنق لا يزال ينزف. لم يكن هناك شيء فوق العنق، بينما عكس الجزء الداخلي من العباءة ضوء القمر.
مع وميض من الضوء الذهبي الداكن، انتشرت قوة غير مرئية بسرعة إلى الخارج، مغرقةً جميع الحاضرين مثل الموجة.
ومع ذلك، فإن الضوء النقي الذي إنحدر من السماء لا زال قد تجاوز نطاق فهمهم. لقد شعروا فقط أن نظرتهم إلى العالم، ونظرتهم إلى الحياة، والقيم التي تم تشكيلها منذ فترة طويلة قد بدأت تتذبذب. كل ما استطاعوا فعله كان تجاهلها مؤقتًا، وقمع كل مشاعرهم في قلوبهم.
لهاث!
لقد رسمت الرؤوس التي تدلى منها مريئتها على الفور قوسًا وتوجهوا نحو هدفهم الأساسي.
بمساعدة المشبك وبينما كان تحت سيطرة روحانية كلاين ونفسيته، كان بإمكانه استخدام قوة الشمس لتجاوز أي أهداف لم يرغب في مساعدتها.
أطلق الشكل عديم رأس هديرا يشبه الوحش بدا وكأنه لهاث وهو يندفع نحو كلاين، يدوس في الشارع لدرجة أن الأرض قد اهتزت قليلاً.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
فجأة انحنى للخلف ورفع ركبته وركل قدمه اليمنى للأمام.
لقد صادف أنه كان بالمكان الذي مر به دانيتز. هذا القرصان المشهور بسوء لعن وألقى كرة نارية برتقالية صفراء تم ضغطها بشكل متكرر من يده.
“إنهم لا يزالون في المطعم”.
هسهسة! عندما انبعث الغاز الأخضر الأسود، ترك كلاين عصاه واتخذ خطوتين إلى الجانب.
بوووم!
ومع ذلك، نظرًا لأنهم رأوا مخلوقات مثل المورلوك من قبل، لم يكن من الصعب قبول أشياء أخرى. على الأكثر، كانوا أغرب وأقبح قليلاً من المورلوك.
مستغلا هذه الفرصة، وقف خلف الوحش واستمر في الإمساك بالعصا بإحكام بينما صب روحانيته في مشبك الشمس.
انفجرت الكرة النارية، مما تسبب في تراجع الرجل مقطوع الرأس لعدة خطوات.
كانت ملابسه ممزقة، وسرعان ما تفحم جلده بينما أضرمت عباءته.
ومع ذلك، بالنسبة لوحوش فقدوا حياتهم بالفعل، لم تكن هذه إصابة خطيرة.
توقف كلاين عند باب مطعم الليمون الأخضر، ورفع يده اليمنى، ثم نقره بأصابعه.
وفي تلك اللحظة، مع صوت تصدع هش، ارتفع اللهب القرمزي على العباءة السوداء فجأة إلى الهواء، كما لو كان يتفتح.
في “المطر” المتناثر، ارتعش الرجل عديم الرأس باستمرار قبل أن يهدأ أخيرًا، ثم ذاب في نهاية المطاف في بركة من الدم.
قفز كلاين، في معطفه، من اللهب، مستعيرًا الزخم من سقوطه وقوته الخاصة من أجل طعن العصا التي أمسكها بكلتا يديه مباشرة في عنق الرجل مقطوع الرأس.
اتبع دانيتز توجيهاته وسار قطريًا إلى الجانب. كليفز، سيسيل، وتيغو تولى بشكل محترف للغاية مسؤولية الأمن للجانبين الآخرين.
سبلااات!
لم يعودوا متوترين وقلقين، كما لو أنهم وجدوا شجاعتهم مرة أخرى. اختفت الألوان السوداء المتبقية من اللحم المعالج من ميناء دامير بسرعة مع كميات دقيقة للغاية من المشاعر الشريرة.
“ماذا… تريد؟” لم يثار فوكس. لهجته كما كانت من قبل. ومع ذلك، كان لديه مسدس في يده.
غرقت العصا في جسم الرجل مقطوع الرأس وخرجت من وسطه.
‘عائلة دونا المكونة من أربعة أفراد، وحراسهم الشخصيين الثلاثة، وثنائر تيموثي، والعديد من الخدم حاضرون جميعًا…’ قام كلاين بتبديل اليدين التي كان يحمل مسدسه وعصاه بها، رفع يده اليمنى التي تحمل السلاح، ودفعها عميقًا في معطفه، يفرك مشبك الشمس.
بام! انتفخت عضلات ظهر كلاين، ورمى بقوة الوحش مقطوع الرأس على الأرض!
مستغلا هذه الفرصة، وقف خلف الوحش واستمر في الإمساك بالعصا بإحكام بينما صب روحانيته في مشبك الشمس.
لقد استخدم بالفعل رؤيته الروحية لتحديد أن استدعاء الضوء المقدس، قطع التطهير، و نار الضوء كانوا جميعًا غير قادرين على التعامل مع هذا الوحش الأخضر والأسود في فترة زمنية قصيرة، لذلك لم يمكنه سوى استخدام طريقة أخرى.
ومع ذلك، نظرًا لأنهم رأوا مخلوقات مثل المورلوك من قبل، لم يكن من الصعب قبول أشياء أخرى. على الأكثر، كانوا أغرب وأقبح قليلاً من المورلوك.
خمس ثوانٍ، أربع ثوانٍ، ثلاث ثوانٍ. كافح الرجل مقطوع الرأس بكل قوته، ولكن مثل الأفعى، سقط على ركبتيه وكان مسمرًا بقوة على الأرض من العصا.
فجأةً، لقد ظهر شكل بجانب الشارع. كان يرتدي عباءة سوداء ويميل إلى الأمام، كاشفا عن عنق لا يزال ينزف. لم يكن هناك شيء فوق العنق، بينما عكس الجزء الداخلي من العباءة ضوء القمر.
ثانيتان، ثانية!
فتح كلاين فمه وبصق كلمة بهيرميس القديمة.
فجأة انحنى للخلف ورفع ركبته وركل قدمه اليمنى للأمام.
“شمس!”
بعد سبع أو ثماني دقائق، وصلت المجموعة التي طهرت موجتين إضافيتين من الوحوش إلى مكتب تلغراف ميناء بانسي.
ظهرت بقع إشعاع وتحولت إلى قطرات من الماء التي انتشرت على جسم الرجل مقطوع الرأس.
لقد أخذ نفسا عميقا وأرسل نادل إلى الطابق الثاني، وقاد عائلة تيموثي إلى أسفل الدرج.
هسهسة! عندما انبعث الغاز الأخضر الأسود، ترك كلاين عصاه واتخذ خطوتين إلى الجانب.
ثووومب! ثووومب! ثووومب!
في “المطر” المتناثر، ارتعش الرجل عديم الرأس باستمرار قبل أن يهدأ أخيرًا، ثم ذاب في نهاية المطاف في بركة من الدم.
كانت ملابسه ممزقة، وسرعان ما تفحم جلده بينما أضرمت عباءته.
كان يعلم أن الطرف الآخر كان تاجر استيراد وتصدير غنيا جدا لديه ثلاثة حراس شخصيين. لقد ظن أنه إذا كانت هناك أي ظروف غير متوقعة، فسيكون من الآمن البقاء معهم، لذلك كان الجواب واضحًا.
‘لا خصائص تجاوز… هذا يعني أنه ليس العدو الحقيقي. على الأكثر، يمكن اعتباره “خادمًا” تم صنعه…’ سحب كلاين عصاه، استدار، وعاد إلى المجموعة.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
“رائع جدا!” أطلق دينتون هتاف متأخر.
أشعت عيون دونا.
“شمس!”
‘كان لا يزال يستعير قوى غرض غامض… ومع ذلك، فإن التجسد خلال اللهب يشير إلى قوته الحقيقية، ليس من السهل التعامل معه…’ سحب دانيتز المشتعل نظرته، بينما شعر أن قراره بعدم الهرب بلا عقل كان حكيماً للغاية.
بعد سبع أو ثماني دقائق، وصلت المجموعة التي طهرت موجتين إضافيتين من الوحوش إلى مكتب تلغراف ميناء بانسي.
بعد سبع أو ثماني دقائق، وصلت المجموعة التي طهرت موجتين إضافيتين من الوحوش إلى مكتب تلغراف ميناء بانسي.
بام! انتفخت عضلات ظهر كلاين، ورمى بقوة الوحش مقطوع الرأس على الأرض!
غرقت العصا في جسم الرجل مقطوع الرأس وخرجت من وسطه.
أخذ كليفز زمام المبادرة وطرق على الباب.
“من هناك؟” جاء صوت أنثوي لطيف من الداخل.
‘عائلة دونا المكونة من أربعة أفراد، وحراسهم الشخصيين الثلاثة، وثنائر تيموثي، والعديد من الخدم حاضرون جميعًا…’ قام كلاين بتبديل اليدين التي كان يحمل مسدسه وعصاه بها، رفع يده اليمنى التي تحمل السلاح، ودفعها عميقًا في معطفه، يفرك مشبك الشمس.
بعد أن قرع ثلاث مرات بطريقة إيقاعية، لم يجب أحد وكان هناك الصمت.
“نحن نبحث عن قائد العقيق الأبيض، السيد إلاند”. أجاب كليفز من خلال الباب.
استمرت المجموعة عبر الشوارع المضاءة بالقمر. تم إطفاء أضواء المنازل على جانبي الشوارع، مما ترك الظلام فقط خلف النوافذ الطويلة.
في الليل الهادئ تحدث صوت المرأة بوتيرة معتدلة.
“ذهب هو وزميله الأول إلى الكاتدرائية.”
هسهسة! عندما انبعث الغاز الأخضر الأسود، ترك كلاين عصاه واتخذ خطوتين إلى الجانب.
‘الشخص الذي يتحدث يبدو غريباً، أم أنها هكذا في الليالي المماثلة فقط؟’ نقر كلاين عملة ذهبية وأكد أنها لم تكن تكذب.
لقد استخدم بالفعل رؤيته الروحية لتحديد أن استدعاء الضوء المقدس، قطع التطهير، و نار الضوء كانوا جميعًا غير قادرين على التعامل مع هذا الوحش الأخضر والأسود في فترة زمنية قصيرة، لذلك لم يمكنه سوى استخدام طريقة أخرى.
عندما كانوا يستعدون للمغادرة، تردد الصوت الأنثوي في مكتب التلغراف وقال: “هل يمكنكم يا رفاق… مساعدتي… في البحث عن شخص ما؟”
مع رؤيته الروحية مفعلة، قلب أدار كلاين رأسه ونظر حوله. لم يجد أي آثار للشر على أي من البشر الحاضرين.
“ذهب هو وزميله الأول إلى الكاتدرائية.”
“إنه… زميلي. لقد خرج قبل أن تبدأ الريح الليلة… ولم يعد أبدًا.”
قام كلاين بخفض مسدسه وقال بشكل قاطع: “حدث شيء غير متوقع في ميناء بانسي.”
ثووومب! ثووومب! ثووومب!
“اسمه… هو بافو كورت”.
“شمس!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
