نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 506

متحف الطقس.

متحف الطقس.

506: متحف الطقس.

“أراقبه.”

 

“هل تحتاج أي مساعدة؟”

 

 

كان لدى كلاين بالفعل فهم أساسي لشخصية دانيتز، لذلك لم يأخذ زمام المبادرة للسؤال عن الأساطير. واصل الجلوس على كرسيه ونظر إليه بهدوء.

رفع كلاين يده وغطى فمه. كاد يضحك بصوتٍ عالٍ ويدمر شخصيته.

 

 

هز دانيتز، الذي لم يقاطع، رأسه.

“أنا ذاهب لزيارة جيرمان سبارو”. استدار كليفز لكبائن الدرجة الأولى بعد قول ذلك.

 

 

“تقول الأسطورة أنه قبل 300 سنة عندما احتل جيش لوين هذه الجزيرة لأول مرة، اختفى أكثر من 500 جندي بشكل غامض بعد الضباب. بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت الكثير من العظام على الشاطئ وعلى الجبل، ووقعت حوادث مماثلة عدة مرات، واستمر ذلك حتى قامت كنيسة العواصف ببناء كاتدرائية هنا وأرسلت أسقفًا “.

“تقول الأسطورة أنه قبل 300 سنة عندما احتل جيش لوين هذه الجزيرة لأول مرة، اختفى أكثر من 500 جندي بشكل غامض بعد الضباب. بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت الكثير من العظام على الشاطئ وعلى الجبل، ووقعت حوادث مماثلة عدة مرات، واستمر ذلك حتى قامت كنيسة العواصف ببناء كاتدرائية هنا وأرسلت أسقفًا “.

 

“أنا ذاهب لزيارة جيرمان سبارو”. استدار كليفز لكبائن الدرجة الأولى بعد قول ذلك.

على الرغم من أن المؤرخين اعتمدوا البداية الرسمية للعصر الاستعماري لعندما أرسل روزيل أسطولًا للعثور على طريق آمن إلى القارة الجنوبية، في الواقع، لفترة طويلة قبل ذلك، استكشفت دول القارة الشمالية البحار المحيطة و استعمرت تدريجيا عدد قليل من الجزر. والفرق الوحيد هو أن هذه العمليات لم تكن منتظمة أو واسعة النطاق بما فيه الكفاية.

“الآخر هو أنهم يحبون دم جميع أنواع الحيوانات وتعلموا من الألف المهاجرين إضافة الملح، وتصليب الدم إلى كتل غريبة طرية وعطرة عندما تتطابق مع التوابل الفريدة من نوعها لهذه الأرض.”

 

 

‘اختفاء غامض في الضباب… عظام تظهر على الشاطئ وعلى الجبال…’ فكر كلاين في أرض الإله المفقوده لسبب محير. وفقًا لوصف الشمس الصغير، لم يكن هناك شمس، مع البرق والليل فقط. علاوة على ذلك، عندما “يحاط” البشر بالظلام بدون شظية من الضوء، سيواجهون أحداثًا غريبة أو مرعبة.

‘ليست هناك حاجة لإخباري بأنك ستزور جيرمان سبارو…’ أذهل إلاند لمدة ثانيتين قبل أن يدرك بشكل غامض المعنى الحقيقي وراء كلمات كليفز.

 

 

بالنظر إلى المنارة التي برزت في غروب الشمس، تابع دانيتز، “ووفقًا للمقابر والجداريات المحفورة في الجزيرة، يبدو أن السكان الأصليين لديهم تقاليد أكل لحوم البشر.”

علق بندول روحه وعدّل وضعه. بعد تمتمت ذلك لعدة مرات، فتح كلاين عينيه ورأى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة. علاوة على ذلك، كان بسعة عالية وتردد كبير!

 

قبل إغلاق الباب، أدار كلاين رأسه بدون تعبير وقال: “يمكنك استخدام هذه الفرصة للهروب”.

“تشهد هذه الجزيرة تغيرات مناخية شديدة، مما يجعلها تواجه في الكثير من الأحيان الزلازل والعواصف والضباب الكثيف؛ وبالتالي، يواجه السكان الأصليون الكوارث مرارًا وتكرارًا. من أجل البقاء، بدأوا في عبادة إله الطقس الذي خلقوه لأنفسهم. كل عام سيقيمون أربعة طقوس، وهي تشمل قتل المصلين المختارين والتشارك في دمهم ولحمهم قبل دفن رؤوس المصلين في مذبح التضحية.”

“آلف؟”

 

لقد رأت رجلاً يرتدي عباءة سوداء مع غطاء رأس يتجول عبر الريح مع فانوس في يده.

“ومع ذلك، تم استبدال تقليد مماثل منذ فترة طويلة بطقوس تضحية العواصف، واختفت أيضًا اللغة الأصلية للسكان.”

 

 

 

‘إله الطقس… جزيرة محتلة احتفظت ذات مرة بتقليد التضحيات الحية…’ أصدر كلاين حكمه الأولي.

‘كما هو متوقع من ميناء بانسي، متحف الطقس…’ درست دونا المشهد الخارجي باهتمام.

 

 

أرجع دانيتز بصره وقال بشكل عرضي “بسبب هذه الأساطير، هناك عادات فريدة في ميناء بانسي. أحدهما هو إغلاق الباب بإحكام في الليالي مع الضباب الكثيف أو التغيرات الكبيرة في الطقس. إنهم لا يخرجون أو يستجيبون لأي طرق.”

‘لقد مرت فترة منذ أن أكلت تلك…’ لقد كان لديه فجأة الرغبة في النزول من السفينة وتذوق الطعام الشهي.

 

هز دانيتز، الذي لم يقاطع، رأسه.

“الآخر هو أنهم يحبون دم جميع أنواع الحيوانات وتعلموا من الألف المهاجرين إضافة الملح، وتصليب الدم إلى كتل غريبة طرية وعطرة عندما تتطابق مع التوابل الفريدة من نوعها لهذه الأرض.”

 

 

 

‘أليست تلك كعكة الدم؟’ أذهل كلاين لثانية واحدة، حواجبه تعبس في حيرة.

“تشهد هذه الجزيرة تغيرات مناخية شديدة، مما يجعلها تواجه في الكثير من الأحيان الزلازل والعواصف والضباب الكثيف؛ وبالتالي، يواجه السكان الأصليون الكوارث مرارًا وتكرارًا. من أجل البقاء، بدأوا في عبادة إله الطقس الذي خلقوه لأنفسهم. كل عام سيقيمون أربعة طقوس، وهي تشمل قتل المصلين المختارين والتشارك في دمهم ولحمهم قبل دفن رؤوس المصلين في مذبح التضحية.”

 

وكانت النتيجة أنه لم يكن هناك مخاطر كامن في ميناء بانسي بالنسبة له.

“آلف؟”

 

 

كان كليفز في منتصف الطريق على متن السفينة عندما التقى إلاند بسيفه المستقيم عند خصره.

وفقًا للصور النمطية التي شكلها في حياته السابقة، كان من المفترض أن يكون الآلف نباتيين لبقين. كيف يمكنهم البحث في الطريقة الصحيحة لتناول الدم، وكذلك مائة طريقة في صنع كعك الدم؟

علق بندول روحه وعدّل وضعه. بعد تمتمت ذلك لعدة مرات، فتح كلاين عينيه ورأى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة. علاوة على ذلك، كان بسعة عالية وتردد كبير!

 

 

“هذا صحيح. الشائعات تقول أن العديد من الآلف يحبون الدم المتصلب”. نشر دانيتز يديه ردا على ذلك. “لسوء الحظ، من الصعب جدًا بالفعل العثور على مثل هذه المخلوقات التي لديها مهارات طهي جيدة”.

 

 

 

‘… ذكر الشمس الصغير سابقًا أن إله الآلف القديم، ملك الآلف، سونياثريم، حمل سلطة العواصف. في هذه الحالة، يجب أن يكون الآلف سباقًا مساوين لمتجاوزي مسار البحار… هممم، إذا ليس من غير المعقول أن يتمتع الآلف بالطعام المرتبط بالدم… ربما، لديهم خاصية أنهم منفعلين أيضًا… ذلك سيكون مشهدا لرؤيته حقا ها…’ تسابقت أفكار كلاين، وحول اهتمامه تدريجيا إلى كعك الدم.

506: متحف الطقس.

 

‘… ذكر الشمس الصغير سابقًا أن إله الآلف القديم، ملك الآلف، سونياثريم، حمل سلطة العواصف. في هذه الحالة، يجب أن يكون الآلف سباقًا مساوين لمتجاوزي مسار البحار… هممم، إذا ليس من غير المعقول أن يتمتع الآلف بالطعام المرتبط بالدم… ربما، لديهم خاصية أنهم منفعلين أيضًا… ذلك سيكون مشهدا لرؤيته حقا ها…’ تسابقت أفكار كلاين، وحول اهتمامه تدريجيا إلى كعك الدم.

‘لقد مرت فترة منذ أن أكلت تلك…’ لقد كان لديه فجأة الرغبة في النزول من السفينة وتذوق الطعام الشهي.

ومع ذلك، جعلته الأساطير والعادات التي أخبره بها دانيتز يشعر بعدم الارتياح قليلاً. وهكذا، أخرج عملة ذهبية وأجرى عرافة أمام دانيتز مباشرة.

 

 

في هذه اللحظة، اتخذ دانيتز المبادرة للاقتراح.

قام كلاين بسحب دمية ورقية، نكرها، واخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة للتوجه فوق الضباب الرمادي.

 

“أراقبه.”

“يوجد مطعم ليمون أخضر هنا مشهور جدًا. دم الخنزير لذيذ بشكل خاص. هل… هل تريد تجربته؟”

 

 

 

ظل يشعر بأن كونه وحيدا مع جيرمان سبارو سيكون خطيرا للغاية. كان قلقًا من أن هذا الوحش في الجلد ابشري سيصبح مجنونًا فجأة.

مستشعرًا على ما يبدو أنه كان يراقب، أدار هذا الشخص جسده جانبًا ونظر إلى الطابق الثاني من المطعم.

 

 

‘يجب أن يكون أكثر تقييدًا للنفس في الأماكن التي بها عدد أكبر من الناس… يا لورد العواصف المقدس، آمل أن تنتهي هذه الرحلة في أقرب وقت ممكن!’ صلى دانيتز دون ثقة.

 

 

كقرصان، آمن أيضًا بلورد العواصف، لكن لم يكن لديه احترام كافٍ للكنيسة.

 

 

 

بعد سماع اقتراح المشتعل، تم التأثير على كلاين، الذي كان لديه مثل هذه النوايا بالفعل، على الفور.

 

 

في الحمام.

ومع ذلك، جعلته الأساطير والعادات التي أخبره بها دانيتز يشعر بعدم الارتياح قليلاً. وهكذا، أخرج عملة ذهبية وأجرى عرافة أمام دانيتز مباشرة.

‘كيف يمكن أن يكون ذلك؟ استعمرت المملكة هذا المكان منذ أكثر من ثلاثمائة سنة، وأصبحت ميناءً هامًا على طريق التجارة الرئيسي لأكثر من مائة عام. لم يكن هناك أي شائعات عن انتشار الخطر… هل يمكن أن يتعاون العديد من القراصنة الأقوياء لإسقاط هذا الميناء؟ لا، تلك المدافع التي تدافع عن الميناء ليست للعرض…’ عبس كلاين، مؤديا عرافة أخرى حول ما إذا كان سيواجه أي حوادث متعلقة بالقراصنة، لكن الجواب كان لا.

 

 

وكانت النتيجة أنه لم يكن هناك مخاطر كامن في ميناء بانسي بالنسبة له.

ساحبا المناديل وماسحا يديه، فتح كلاين الباب ورأى أن دانيتز كان لا يزال واقفا في منتصف غرفة المعيشة.

 

 

‘حسنًا…’ نظر كلاين إلى العملة الذهبية في يده دون أن يرفع عينيه بعيدًا لبضع ثوانٍ. لقد كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

بالنظر إلى المنارة التي برزت في غروب الشمس، تابع دانيتز، “ووفقًا للمقابر والجداريات المحفورة في الجزيرة، يبدو أن السكان الأصليين لديهم تقاليد أكل لحوم البشر.”

 

سارع دانيتز، الذي تلقى إشارة، وفتح الباب.

عندما شاهد دانيتز هذا المشهد، أدرك فجأة أن هذا الوحش أمامه كان ماهرًا في العرافة.

 

 

 

‘هذا… حتى لو هربت سرًا، فسيظل من السهل جدًا عليه العثور علي…’ شعر المشتعل بموجة من الاكتئاب بينما نمى حزن خافة في قلبه.

“أراقبه.”

 

 

كان قد تعافى توا من مزاجه البائس عندما وقف كلاين فجأة وسار إلى الحمام.

ألقى كليفز نظرة خاطفة على دانيتز المكتئب وأخذ خطوة إلى الوراء.

 

 

قبل إغلاق الباب، أدار كلاين رأسه بدون تعبير وقال: “يمكنك استخدام هذه الفرصة للهروب”.

 

عندما كان على وشك المغادرة، أوقفه جيرمان سبارو فجأة. لقد سمع المغامر الشاب الغامض يقول، مع بعض الجدية، “عودوا إلى السفينة في أقرب وقت ممكن.”

مع ذلك، ضرب كلاين باب الحمام.

“ومع ذلك، تم استبدال تقليد مماثل منذ فترة طويلة بطقوس تضحية العواصف، واختفت أيضًا اللغة الأصلية للسكان.”

 

“هل تحتاج أي مساعدة؟”

قام دانيتز بتمديد يديه وفتحهما بإحكام، أخذ خطوتين نحو الباب قبل أن يتوقف.

 

 

 

المجهول كان الأكثر رعبا. لم يجرؤ على المخاطرة بخلق صراع قبل أن يكون لديه أي فهم واضح لقوى تجاوز جيرمان سبارو.

 

 

 

‘على الأقل هو لطيف بما يكفي لي ولم يؤذيني بالفعل… من المحتمل أن يسمح لي بالرحيل عندما نصل إلى بايام…’ آمال دانيتز في أن يصبح محظوظًا قد استحوذت عليه.

 

 

 

في الحمام.

‘حسنًا…’ نظر كلاين إلى العملة الذهبية في يده دون أن يرفع عينيه بعيدًا لبضع ثوانٍ. لقد كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

 

 

قام كلاين بسحب دمية ورقية، نكرها، واخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة للتوجه فوق الضباب الرمادي.

 

 

 

جلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، وأزال البندول من معصمه الأيسر، وكتب جملة العرافة المقابلة “هناك خطر خامد في ميناء بانسي”.

‘تنهد… سمعتي…’ شد دانيتز عنقه ونظر إلى السقف.

 

 

علق بندول روحه وعدّل وضعه. بعد تمتمت ذلك لعدة مرات، فتح كلاين عينيه ورأى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة. علاوة على ذلك، كان بسعة عالية وتردد كبير!

 

 

 

هذا يعني أنه لكلاين، كان هناك خطر كبير كامن في ميناء بانسي!

 

 

 

‘كيف يمكن أن يكون ذلك؟ استعمرت المملكة هذا المكان منذ أكثر من ثلاثمائة سنة، وأصبحت ميناءً هامًا على طريق التجارة الرئيسي لأكثر من مائة عام. لم يكن هناك أي شائعات عن انتشار الخطر… هل يمكن أن يتعاون العديد من القراصنة الأقوياء لإسقاط هذا الميناء؟ لا، تلك المدافع التي تدافع عن الميناء ليست للعرض…’ عبس كلاين، مؤديا عرافة أخرى حول ما إذا كان سيواجه أي حوادث متعلقة بالقراصنة، لكن الجواب كان لا.

 

رفع كلاين يده وغطى فمه. كاد يضحك بصوتٍ عالٍ ويدمر شخصيته.

همم… صمت لبضع ثوانٍ، ثم سمح لروحانيته أن تغلف جسده قبل أن يمر من خلال الضباب الرمادي.

مستشعرًا على ما يبدو أنه كان يراقب، أدار هذا الشخص جسده جانبًا ونظر إلى الطابق الثاني من المطعم.

 

‘قرصان يتوخى الحذر إلى حد كونه جبان قليلاً… بمعنى ما، فإن أتباع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي جميعهم مغامرون وهم قراصنة بدوام جزئي…’ نظر كلاين إليه وقال بهدوء، “إلى غرفة الطعام من الدرجة الأولى”

بالعودة إلى العالم الحقيقي، ضغط كلاين على الزر الميكانيكي في المرحاض، ووضع بديل الدمية الورقية، وذهب إلى حوض الغسيل القريب ليبلل يديه بالماء.

ألقى كليفز نظرة خاطفة على دانيتز المكتئب وأخذ خطوة إلى الوراء.

 

 

في هذه الفترة القصيرة من الوقت، قام بفرز أفكاره بسرعة وقرر بذل قصارى جهده للاختباء. كانت أولويته البقاء آمنًا.

 

 

 

ساحبا المناديل وماسحا يديه، فتح كلاين الباب ورأى أن دانيتز كان لا يزال واقفا في منتصف غرفة المعيشة.

هز دانيتز، الذي لم يقاطع، رأسه.

 

“هل تحتاج أي مساعدة؟”

‘قرصان يتوخى الحذر إلى حد كونه جبان قليلاً… بمعنى ما، فإن أتباع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي جميعهم مغامرون وهم قراصنة بدوام جزئي…’ نظر كلاين إليه وقال بهدوء، “إلى غرفة الطعام من الدرجة الأولى”

 

 

 

“…حسنا.” لم يفهم دانيتز لماذا غير جيرمان سبارو رأيه فجأة، ولكن في النهاية، اختار عدم إثارة أي نزاعات.

سمع كلاين ودانيتز، اللذان كانا في طريقهما للخروج، طرقًا إيقاعيا على الباب.

 

 

 

 

 

أثناء السير في الممشى، قال كليفز فجأة لدونا والآخرين، “توجهوا إلى مطعم الليمون الأخضر أولاً.

وفقًا للصور النمطية التي شكلها في حياته السابقة، كان من المفترض أن يكون الآلف نباتيين لبقين. كيف يمكنهم البحث في الطريقة الصحيحة لتناول الدم، وكذلك مائة طريقة في صنع كعك الدم؟

 

في مطعم الليمون الأخضر، كانت دونا قد وضعت منديلها للتو عندما رأت من النافذة أن العم كليفز قد وصل بسرعة إلى الطابق السفلي.

“لدي بعض الأمور التي يجب القيام بها مع القبطان إلاند. وسأنضم إليكم قريبًا.”

ألقى كليفز نظرة خاطفة على دانيتز المكتئب وأخذ خطوة إلى الوراء.

 

 

“حسنا.” على الرغم من أن أوردي برانش فوجئ، لم يكن حائرا للغاية.

كان لدى كلاين بالفعل فهم أساسي لشخصية دانيتز، لذلك لم يأخذ زمام المبادرة للسؤال عن الأساطير. واصل الجلوس على كرسيه ونظر إليه بهدوء.

 

 

كان كليفز في منتصف الطريق على متن السفينة عندما التقى إلاند بسيفه المستقيم عند خصره.

“تشهد هذه الجزيرة تغيرات مناخية شديدة، مما يجعلها تواجه في الكثير من الأحيان الزلازل والعواصف والضباب الكثيف؛ وبالتالي، يواجه السكان الأصليون الكوارث مرارًا وتكرارًا. من أجل البقاء، بدأوا في عبادة إله الطقس الذي خلقوه لأنفسهم. كل عام سيقيمون أربعة طقوس، وهي تشمل قتل المصلين المختارين والتشارك في دمهم ولحمهم قبل دفن رؤوس المصلين في مذبح التضحية.”

 

كان كليفز في منتصف الطريق على متن السفينة عندما التقى إلاند بسيفه المستقيم عند خصره.

“أنا ذاهب لزيارة جيرمان سبارو”. استدار كليفز لكبائن الدرجة الأولى بعد قول ذلك.

 

 

 

كان إلاند منزعجًا للحظات، غير قادر على فهم نواياه غير الواضحة.

علق بندول روحه وعدّل وضعه. بعد تمتمت ذلك لعدة مرات، فتح كلاين عينيه ورأى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة. علاوة على ذلك، كان بسعة عالية وتردد كبير!

 

ساحبا المناديل وماسحا يديه، فتح كلاين الباب ورأى أن دانيتز كان لا يزال واقفا في منتصف غرفة المعيشة.

‘ليست هناك حاجة لإخباري بأنك ستزور جيرمان سبارو…’ أذهل إلاند لمدة ثانيتين قبل أن يدرك بشكل غامض المعنى الحقيقي وراء كلمات كليفز.

بالنظر إلى المنارة التي برزت في غروب الشمس، تابع دانيتز، “ووفقًا للمقابر والجداريات المحفورة في الجزيرة، يبدو أن السكان الأصليين لديهم تقاليد أكل لحوم البشر.”

 

“ما الذي تخططان له؟” جذب كليفز نفسًا صامتًا وسأل مباشرة.

‘إنه يخبرني في حال إذا – إذا حدث أي شيء له، فسيكون ذلك بسبب زيارته لجيرمان سبارو… ولكن إذا لم يحدث له شيء، فهذا يعني أن شكوكه كانت خاطئة وليس هناك حاجة للمزيد من الإزعاج لجيرمان سبارو بعد الآن…’ توقف ايلاند بخطاه وقال للزميل الأول بجانبه، “انتظر لخمس عشرة دقيقة”.

 

 

 

 

 

 

ثوود! ثوود! ثوود!

عندما كان على وشك المغادرة، أوقفه جيرمان سبارو فجأة. لقد سمع المغامر الشاب الغامض يقول، مع بعض الجدية، “عودوا إلى السفينة في أقرب وقت ممكن.”

 

وكانت النتيجة أنه لم يكن هناك مخاطر كامن في ميناء بانسي بالنسبة له.

سمع كلاين ودانيتز، اللذان كانا في طريقهما للخروج، طرقًا إيقاعيا على الباب.

 

 

لقد كان كليفز في الخارج. نظر إلى دانيتز، الذي كان في تنكر مرة أخرى، قبل أن يتحول إلى كلاين ويقول: “دانيتز المشتعل؟”

سارع دانيتز، الذي تلقى إشارة، وفتح الباب.

 

 

لقد كان كليفز في الخارج. نظر إلى دانيتز، الذي كان في تنكر مرة أخرى، قبل أن يتحول إلى كلاين ويقول: “دانيتز المشتعل؟”

 

 

 

في وقت الغداء، وجد صديق جيرمان سبارو غريبًا ومألوفًا إلى حد ما، لكنه لم يربط الوجه بالصورة في إشعار المكافأة. فقط عندما ذكرت دونا دانيتز أن الإلهام ضربه، مما جعله يدرك أن الاثنين كانا متشابهان جدًا.

ألقى كليفز نظرة خاطفة على دانيتز المكتئب وأخذ خطوة إلى الوراء.

 

 

‘كما هو متوقع…’ كان كلاين على وشك الإيماء والإجابة عندما قال دانيتز ضاحكًا، “صديقي، لديك الشخص الخطأ. على الرغم من أنني أبدو مثل القرصان الشهير الذي يساوي 3000 جنيه، فأنا حقًا لست هو. إنه سوء فهم يجلب لي الكثير من المتاعب “.

 

 

كان لدى كلاين بالفعل فهم أساسي لشخصية دانيتز، لذلك لم يأخذ زمام المبادرة للسؤال عن الأساطير. واصل الجلوس على كرسيه ونظر إليه بهدوء.

رفع كلاين يده وغطى فمه. كاد يضحك بصوتٍ عالٍ ويدمر شخصيته.

 

 

 

كبح تعبيره وأجاب بهدوء “نعم”.

 

 

 

‘تنهد… سمعتي…’ شد دانيتز عنقه ونظر إلى السقف.

 

 

أرجع دانيتز بصره وقال بشكل عرضي “بسبب هذه الأساطير، هناك عادات فريدة في ميناء بانسي. أحدهما هو إغلاق الباب بإحكام في الليالي مع الضباب الكثيف أو التغيرات الكبيرة في الطقس. إنهم لا يخرجون أو يستجيبون لأي طرق.”

“ما الذي تخططان له؟” جذب كليفز نفسًا صامتًا وسأل مباشرة.

 

 

أشار كلاين ذقنه نحو دانيتز.

 

 

في مطعم الليمون الأخضر، كانت دونا قد وضعت منديلها للتو عندما رأت من النافذة أن العم كليفز قد وصل بسرعة إلى الطابق السفلي.

“أراقبه.”

 

 

 

“تراقبه؟” لم يستطع كليفز فهم كلمات جيرمان سبارو.

 

 

 

‘سيدي، يجب أن تتعلم كيف تقوم بالإتصالات بنفسك. تعلم أن تستنتج بنفسك. لا يمكنك أن تجعلني أشرح بالتفصيل. هذا لا يطابق شخصيتي!’ في مواجهة نظرة الشكك فيها في عيون كليفز، قال كلاين بشكل عرضي “أراقبه في ميناء دامير وتعرفت عليه، لذلك قررت أن أحرسه لمنع أي حوادث”.

 

 

‘… ذكر الشمس الصغير سابقًا أن إله الآلف القديم، ملك الآلف، سونياثريم، حمل سلطة العواصف. في هذه الحالة، يجب أن يكون الآلف سباقًا مساوين لمتجاوزي مسار البحار… هممم، إذا ليس من غير المعقول أن يتمتع الآلف بالطعام المرتبط بالدم… ربما، لديهم خاصية أنهم منفعلين أيضًا… ذلك سيكون مشهدا لرؤيته حقا ها…’ تسابقت أفكار كلاين، وحول اهتمامه تدريجيا إلى كعك الدم.

بعد النظر إلى كلاين لبضع ثوان، أومأ كليفز برأسه وقال، “هل ستكون بخير؟”

ومع ذلك، جعلته الأساطير والعادات التي أخبره بها دانيتز يشعر بعدم الارتياح قليلاً. وهكذا، أخرج عملة ذهبية وأجرى عرافة أمام دانيتز مباشرة.

 

 

“هل تحتاج أي مساعدة؟”

‘… ذكر الشمس الصغير سابقًا أن إله الآلف القديم، ملك الآلف، سونياثريم، حمل سلطة العواصف. في هذه الحالة، يجب أن يكون الآلف سباقًا مساوين لمتجاوزي مسار البحار… هممم، إذا ليس من غير المعقول أن يتمتع الآلف بالطعام المرتبط بالدم… ربما، لديهم خاصية أنهم منفعلين أيضًا… ذلك سيكون مشهدا لرؤيته حقا ها…’ تسابقت أفكار كلاين، وحول اهتمامه تدريجيا إلى كعك الدم.

 

بالعودة إلى العالم الحقيقي، ضغط كلاين على الزر الميكانيكي في المرحاض، ووضع بديل الدمية الورقية، وذهب إلى حوض الغسيل القريب ليبلل يديه بالماء.

“لا”. أجاب كلاين بهدوء.

كان قد تعافى توا من مزاجه البائس عندما وقف كلاين فجأة وسار إلى الحمام.

 

 

ألقى كليفز نظرة خاطفة على دانيتز المكتئب وأخذ خطوة إلى الوراء.

“إذا، سآخذ مغادرتي.”

 

سارع دانيتز، الذي تلقى إشارة، وفتح الباب.

“إذا، سآخذ مغادرتي.”

 

 

 

عندما كان على وشك المغادرة، أوقفه جيرمان سبارو فجأة. لقد سمع المغامر الشاب الغامض يقول، مع بعض الجدية، “عودوا إلى السفينة في أقرب وقت ممكن.”

 

 

 

“هناك خطر خامد في ميناء بانسي.”

هذا يعني أنه لكلاين، كان هناك خطر كبير كامن في ميناء بانسي!

 

في هذه اللحظة، تغير الطقس في الميناء فجأة. ارتفعت العواصف القوية من جميع الاتجاهات، مما تسبب في تأرجح الأشجار ذهابًا وإيابًا.

 

 

قبل إغلاق الباب، أدار كلاين رأسه بدون تعبير وقال: “يمكنك استخدام هذه الفرصة للهروب”.

في مطعم الليمون الأخضر، كانت دونا قد وضعت منديلها للتو عندما رأت من النافذة أن العم كليفز قد وصل بسرعة إلى الطابق السفلي.

“أنا ذاهب لزيارة جيرمان سبارو”. استدار كليفز لكبائن الدرجة الأولى بعد قول ذلك.

 

كبح تعبيره وأجاب بهدوء “نعم”.

في هذه اللحظة، تغير الطقس في الميناء فجأة. ارتفعت العواصف القوية من جميع الاتجاهات، مما تسبب في تأرجح الأشجار ذهابًا وإيابًا.

 

 

‘كما هو متوقع من ميناء بانسي، متحف الطقس…’ درست دونا المشهد الخارجي باهتمام.

‘كما هو متوقع من ميناء بانسي، متحف الطقس…’ درست دونا المشهد الخارجي باهتمام.

 

 

لقد رأت رجلاً يرتدي عباءة سوداء مع غطاء رأس يتجول عبر الريح مع فانوس في يده.

أرجع دانيتز بصره وقال بشكل عرضي “بسبب هذه الأساطير، هناك عادات فريدة في ميناء بانسي. أحدهما هو إغلاق الباب بإحكام في الليالي مع الضباب الكثيف أو التغيرات الكبيرة في الطقس. إنهم لا يخرجون أو يستجيبون لأي طرق.”

 

 

مستشعرًا على ما يبدو أنه كان يراقب، أدار هذا الشخص جسده جانبًا ونظر إلى الطابق الثاني من المطعم.

 

 

 

ثم ميزت دونا مظهره ورأت أن المنطقة التي كان من المفترض أن يكون بها رأس الشخص كانت فارغة داخل العباءة السوداء. لم يكن هناك سوى رقبة عارية تخرج منها دماء حمراء زاهية.

 

 

 

قام الشخص بشد جسده إلى الأسفل، وسحب غطاء رأسه قبل المتابعة إلى الأمام.

“إذا، سآخذ مغادرتي.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط