نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 504

طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء.

طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء.

504: طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء.

“إخلع الشعر المستعار الخاص بك”. أمر كلاين بهدوء.

 

 

 

 

‘تم السماح لمتجاوز بمغادرة الأسطول؟’ بدون تفسير دانيتز المتعمد، فهم كلاين بسهولة لماذا وجد ذلك غريبًا.

 

 

 

في فريق صقور الليل، سيواجه الموظفون المدنيون قيودًا صارمة. حتى الاستقالة العادية ستتطلب منهم توقيع اتفاقية سرية مدى الحياة. لم يُسمح لهم بمغادرة منطقة فريق صقور الليل التي كانوا ينتمون إليها في الأصل، وبمجرد الموافقة على الانتقال إلى مدينة أخرى، كان عليهم التسجيل على الفور في كنيسة الليل الدائم المحلية.

“هاها، لقد وجدت الأمر غريبًا فقط. كلنا اشتبه في أنه انضم إلى MI9، وأنه كان يستخدم هويته كقائد لمراقبة الطرق البحرية.”

 

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

من هذه القواعد، يمكن ملاحظة كيف تعامل المسؤولون مع قوى التجاوزز والمسائل ذات الصلة. لن يتمكن المتجاوز الذي كان قد شرب الجرعة من مغادرة مؤسسته بسهولة.

 

 

 

تذكر كلاين بوضوح أن الأنسة عدالة كان لديها في البداية الوسائل والقنوات لتصبح متجاوز، لكنها لم تجربها. والسبب هو أنها لم تريد أن تفقد حريتها.

 

 

 

مرت أفكار مشابهة في ذهنه، لكنها لم تصبح كلمات، لأن جيرمان سبارو اللبق والبارد لن يهتم بمثل هذه الشائعات.

 

 

 

“وماذا في ذلك؟” نظر كلاين في أدوات المائدة على الطاولة وسأل بهدوء.

 

 

 

‘هل تعرف كيف تجري محادثة!؟’ سرعان ما جذب دانيتز نفساً وضغط ابتسامة.

 

 

 

“هاها، لقد وجدت الأمر غريبًا فقط. كلنا اشتبه في أنه انضم إلى MI9، وأنه كان يستخدم هويته كقائد لمراقبة الطرق البحرية.”

 

 

 

‘ممكن…’ التقط كلاين كوبًا من الماء وأخذ رشفة.

استمع كلاين بهدوء وسأل، “أتذكر أن مكافأتها في لوين كانت 26000 جنيه؟”

 

تذكر كلاين بوضوح أن الأنسة عدالة كان لديها في البداية الوسائل والقنوات لتصبح متجاوز، لكنها لم تجربها. والسبب هو أنها لم تريد أن تفقد حريتها.

تم تقديم الأطباق التي طلبها الواحد تلو الآخر وفقًا لنوعها. حتى أن المطعم أعطاه كوبين مجانيين من النبيذ الحلو الذهبي الخفيف الجاهز مسبقا.

 

 

مشى دانيتز إلى مكان خلفه قطريا. بعد النظر في المسافة لمدة ثانيتين، قال، “اجمجمة حمراء. فرقة صغيرة متوسطة من القراصنة.

توقف كلاين عن الحديث وركز على الاستمتاع بالطعام، وشعر أنه كان حقا أفضل بكثير من غرفة الطعام من الدرجة الثانية.

على الرغم من أن كلاين لم يعد بحاجة إليها بعد الآن، إلا أنه كان مترددًا في التخلص منه.

 

 

رنّ الحن الرخيم للكمان وسط الأصوات الناتجة عن التلامس الطفيف بين أدوات تناول الطعام والأطباق. تموج البحر الأزرق المفتوح خارج النافذة بهدوء، وبدا كل شيء مثاليا.

“وماذا في ذلك؟” نظر كلاين في أدوات المائدة على الطاولة وسأل بهدوء.

 

“هاها، لقد وجدت الأمر غريبًا فقط. كلنا اشتبه في أنه انضم إلى MI9، وأنه كان يستخدم هويته كقائد لمراقبة الطرق البحرية.”

عندما كان كلاين على وشك أن يتلقى الحلوى، جاء أحد أفراد الطاقم يتعثر وركض إلى الطاولة حيث كان إلاند جالس.

كشف كلاين عن ابتسامته الودية مرة أخرى.

 

‘ماذا تريد أن تفعل؟ لا تبتسم هكذا!’ أصيب دانيتز بالذعر فجأة واستدعى الشجاعة للرد.

“قبطان، هناك سفينة قراصنة!” لم يقمع صوته.

الغرفة 312.

 

 

صُدم معظم الركاب وتوقفوا عن الأكل.

 

 

“…” كان دانيتز أكثر إرباكًا. ومع ذلك، كان غير راغب في رمي نفسه في وضع لا رجعة فيه إلا إذا تعرض لهجوم حقا، جسديا. لم يكن لديه خيار سوى القيام بما قيل له، وإزالة التنكر على وجهه واستعادة مظهره الأصلي.

نظر كلاين إلى الأعلى، ناظرا عبره إلى دانيتز بعيناه المظلمتين والباردتين.

‘ما عليك سوى الانتظار حتى تعلّمك نائبة الأدميرال الجبل الجليدي درسًا!’ فكر دانيتز بغضب.

 

‘هل كان صائد جوائز الشهير؟ عضو في منظمة سرية’؟ خمن دانيتز دون وعي ماضي جيرمان سبارو.

تشدد دانيتز المشتعل لمدة ثانية، ثم ابتسم بمرارة. لقد أخفض صوته وقال، “إذا قلت أنه ليس لهذا أي علاقة بي، هل ستصدقني؟”

 

 

مرت أفكار مشابهة في ذهنه، لكنها لم تصبح كلمات، لأن جيرمان سبارو اللبق والبارد لن يهتم بمثل هذه الشائعات.

إرتعشت جفون كلاين وهو يبتسم ببطء.

‘كما هو متوقع من قرصان مشهور بقيمة 3000 جنيه…’ سأل كلاين دون تغيير في التعبير، “هل لديهم مناظير؟”

 

كانت عائلة دونا خائفة قليلاً. لم يعودوا إلى غرف نومهم، لكنهم بدلاً من ذلك جلسوا في غرفة المعيشة، بانتظار بدء القصف. وقفت سيسيل والحارس الشخصي الآخر، تيغو، إلى جانبهما يقظين تمامًا.

“خمن.”

على الرغم من أن كلاين لم يعد بحاجة إليها بعد الآن، إلا أنه كان مترددًا في التخلص منه.

 

استطاع أخيرًا أن يقول أن هذا الزميل الخطير كان مغامرًا جديدًا، ومن المحتمل جدًا أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يجلس فيها في البحر.

‘خمن؟ يا إبن الحقيرة!’ كان دانيز غاضبًا لدرجة أنه كاد يلعن.

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

 

 

لقد أبقى ابتسامته وقال: “حكمتك كافية للحكم على كل شيء”.

“لا، لا تفعل ذلك!” رفض دانيتز الفكرة دون وعي.

 

‘هذا المجنون…’ لم يجد دانيتز الكلمات للرد.

في تلك اللحظة، سأل إلاند بسرعة عن الوضع. لقد نهض وقال لركاب الدرجة الأولى المذعورين: “هناك سفينة قرصنة واحدة فقط. لدينا القوة الكافية للتعامل معها.

‘هل كان صائد جوائز الشهير؟ عضو في منظمة سرية’؟ خمن دانيتز دون وعي ماضي جيرمان سبارو.

 

‘كيف ركب على العقيق الأبيض؟ ما معنى تعليقه بالخارج؟ هذه فريسة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي؟’ بعد سلسلة من الأسئلة، توصل ذئب البحر إلى استنتاج.

“سيداتي وسادتي، أرجوا أن تعودوا إلى غرفكم بطريقة منظمة وأن تنتظروا وصول أخبار سارة. صدقوني، الضرر الناجم عن الفوضى يتجاوز بكثير أي ضرر يمكن أن يحدثه هؤلاء القراصنة. لا أرغب في سماع شائعات في المستقبل على الرغم من أننا، العقيق الأبيض، نجحنا في صد القراصنة، سقط عدد قليل من الركاب وأصابوا أنفسهم”.

‘ممكن…’ التقط كلاين كوبًا من الماء وأخذ رشفة.

 

لقد أبقى ابتسامته وقال: “حكمتك كافية للحكم على كل شيء”.

بموجب ترتيباته وبدعم من الطاقم، غادرت دونا والآخرون غرفة الطعام وعادوا إلى كبائنهم الخاصة، ما تضمن كلاين و دانيتز المشتعل.

 

“اعتقدت أنك ستسيطر على العقيق الأبيض مؤقتًا وتحاول الحفاظ عليها في مأمن من الأذى”. علق دانيتز داخل الغرفة 312 وهو يغلق الباب، كما لو كان يشاهد مسرحية.

لقد درسه كلاين لبضع ثوان، ثم قال بهدوء، “لديك خياران. أحدهما، الزحف للخارج والتعلق هناك بطريقة ملفتة للنظر. ثانيًا، يتم إمساكك من الطوق من قبلي وتعلق هناك بطريقة لافتة للنظر.”.

 

 

أن يكون قادرًا على رمي غصن زيتون على الفور والتحدث عن العقيدة والأجر بعد العثور على مرشح مناسب أظهر أنه كان عريف ملاحين منفتح يحب التحدث مع الآخرين.

 

 

رنّ الحن الرخيم للكمان وسط الأصوات الناتجة عن التلامس الطفيف بين أدوات تناول الطعام والأطباق. تموج البحر الأزرق المفتوح خارج النافذة بهدوء، وبدا كل شيء مثاليا.

نظر كلاين إليه، ثم ذهب إلى النافذة، ونظر إلى الخارج. رأى سفينة كبيرة بعلم جمجمة حمراء يرفرف وهي تتحرك باتجاههم. كانت هناك مداخن وأشرعة.

ذهل جوهانسون لثانية واحدة. رفع منظاره ووضعه أمام عينيه.

 

 

“تعرفهم؟” أبقى كلاين يديه في جيبه ووقف خلف نافذة زجاجية سميكة.

إرتعشت جفون كلاين وهو يبتسم ببطء.

 

 

مشى دانيتز إلى مكان خلفه قطريا. بعد النظر في المسافة لمدة ثانيتين، قال، “اجمجمة حمراء. فرقة صغيرة متوسطة من القراصنة.

زحف دانيتز المشتعل إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يعطي الشخير.

 

 

“القبطان ذئب البحر جونسون مع مكافأة قدرها 900 جنيه. الرفيق الأول هو أندرسون ذو العين الواحدة مع مكافأة قدرها 500 جنيه.”

كان بإمكانه تخيل ما سيظنه الناس من طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء عندما يكتشفونه. إما أنه قد تم إلقاء القبض على دانيتز المشتعل، وكانت هناك قوة مرعبة للغاية على السفينة، أو كانت السفينة مستهدفة بالفعل من قبل نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، وكان على القراصنة الآخرين الحفاظ على مسافة على الفور.

 

 

في عالم القراصنة، كانت المكافأة نقطة مرجعية مهمة تحدد وضع المرء ومكانته.

نظر كلاين إليه، ثم ذهب إلى النافذة، ونظر إلى الخارج. رأى سفينة كبيرة بعلم جمجمة حمراء يرفرف وهي تتحرك باتجاههم. كانت هناك مداخن وأشرعة.

 

مشى دانيتز إلى مكان خلفه قطريا. بعد النظر في المسافة لمدة ثانيتين، قال، “اجمجمة حمراء. فرقة صغيرة متوسطة من القراصنة.

بالنظر إلى أنه لم يكن لديه القدرة على التحرك تحت الماء ببراعة، سيكون من السهل أن يموت الأبرياء إذا سمح للقراصنة بالصعود على متن السفينة. كان كلاين صامتًا لبضع ثوان قبل أن يسأل: “هل يعرفونك؟”

 

 

“قبطان، هناك سفينة قراصنة!” لم يقمع صوته.

“بالتاكيد!” أقام دانيتز على الفور ظهره. “إنهم مؤهلون للمشاركة في تجمعات متميزة بين القراصنة. لقد ركلتهم مؤخراتهم ذات مرة”.

كشف كلاين عن ابتسامته الودية مرة أخرى.

 

 

‘كما هو متوقع من قرصان مشهور بقيمة 3000 جنيه…’ سأل كلاين دون تغيير في التعبير، “هل لديهم مناظير؟”

بموجب ترتيباته وبدعم من الطاقم، غادرت دونا والآخرون غرفة الطعام وعادوا إلى كبائنهم الخاصة، ما تضمن كلاين و دانيتز المشتعل.

 

صُدم معظم الركاب وتوقفوا عن الأكل.

“ذلك غرض أساسي. حتى لو تم وضع سفينة تحت السيطرة، سيكون هناك بحارة يقفون على سطح المراقبة، يستخدمون المناظير لمراقبة المناطق المحيطة لمنع أي هجمات مفاجئة”. رد دانيتز بازدراء.

 

 

 

استطاع أخيرًا أن يقول أن هذا الزميل الخطير كان مغامرًا جديدًا، ومن المحتمل جدًا أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يجلس فيها في البحر.

 

 

 

‘هل كان صائد جوائز الشهير؟ عضو في منظمة سرية’؟ خمن دانيتز دون وعي ماضي جيرمان سبارو.

 

 

 

“في مثل هذه الأوقات، سيستخدم القبطان والزميل الأول مناظيرهم لمراقبتنا؟” أراد كلاين في الأصل دعوتهم كـ900 جنيه و 500 جنيه، لكنه وجد ذلك غير مهذب بعض الشيء.

 

 

“سأفعل ذلك بنفسي.”

“بالتأكيد، عليهم أن يتابعوا هدفهم”. رد دانيتز، وهو في حيرة طفيفة.

 

 

‘كيف ركب على العقيق الأبيض؟ ما معنى تعليقه بالخارج؟ هذه فريسة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي؟’ بعد سلسلة من الأسئلة، توصل ذئب البحر إلى استنتاج.

لم يفهم هدف جيرمان سبارو لطرح مثل هذه الأسئلة. من وجهة نظره، إذا كان لديه قوته القوية، لكان من المؤكد أنه سيسمح لقراصنة الجمجمة الحمراء بالاقتراب، إيجاد فرصة لصعود سفينتهم، ثم القضاء على الجميع.

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

 

على متن سفينة القراصنة في المسافة، أرسل عضو الطاقم المسؤول عن مراقبة العقيق الأبيض رسالة إلى ذئب البحر جوهانسون.

أمال كلاين رأسه ونظر إلى دانيتز قبل أن يكشف عن ابتسامة محترمة ودافئة.

“قبطان، هناك سفينة قراصنة!” لم يقمع صوته.

 

‘خمن؟ يا إبن الحقيرة!’ كان دانيز غاضبًا لدرجة أنه كاد يلعن.

“ذلك جيد.”

“اعتقدت أنك ستسيطر على العقيق الأبيض مؤقتًا وتحاول الحفاظ عليها في مأمن من الأذى”. علق دانيتز داخل الغرفة 312 وهو يغلق الباب، كما لو كان يشاهد مسرحية.

 

تذكر كلاين بوضوح أن الأنسة عدالة كان لديها في البداية الوسائل والقنوات لتصبح متجاوز، لكنها لم تجربها. والسبب هو أنها لم تريد أن تفقد حريتها.

‘ماذا تريد أن تفعل؟ لا تبتسم هكذا!’ أصيب دانيتز بالذعر فجأة واستدعى الشجاعة للرد.

‘كيف ركب على العقيق الأبيض؟ ما معنى تعليقه بالخارج؟ هذه فريسة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي؟’ بعد سلسلة من الأسئلة، توصل ذئب البحر إلى استنتاج.

 

 

“إخلع الشعر المستعار الخاص بك”. أمر كلاين بهدوء.

 

 

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

‘آه؟’ كان دانيتز في حيرة بينما أزال الشعر المستعار من رأسه ببطء.

 

 

“امسح حاجبيك ووجهك نظيفين.”

أخذ كلاين زجاجة خاصة من مستخلص من جيبه السري وسلمها.

 

 

تشدد دانيتز المشتعل لمدة ثانية، ثم ابتسم بمرارة. لقد أخفض صوته وقال، “إذا قلت أنه ليس لهذا أي علاقة بي، هل ستصدقني؟”

“امسح حاجبيك ووجهك نظيفين.”

 

 

 

كان هذا “مستخلص إزالة المكياج” الغامض الذي أعده قبل التقدم إلى عديم الوجه. وقد استخدمه عند مهاجمة الروح من مدرسة روز للفكر.

‘تم السماح لمتجاوز بمغادرة الأسطول؟’ بدون تفسير دانيتز المتعمد، فهم كلاين بسهولة لماذا وجد ذلك غريبًا.

 

 

على الرغم من أن كلاين لم يعد بحاجة إليها بعد الآن، إلا أنه كان مترددًا في التخلص منه.

سار دانيتز بحذر في حالة ذهول ووقف بحزم خلف النافذة.

 

 

“…” كان دانيتز أكثر إرباكًا. ومع ذلك، كان غير راغب في رمي نفسه في وضع لا رجعة فيه إلا إذا تعرض لهجوم حقا، جسديا. لم يكن لديه خيار سوى القيام بما قيل له، وإزالة التنكر على وجهه واستعادة مظهره الأصلي.

 

 

لقد أبقى ابتسامته وقال: “حكمتك كافية للحكم على كل شيء”.

واضعا الزجاجة المعدنية الصغيرة، فتح كلاين النافذة وترك نسيم البحر يتدفق.

زحف دانيتز المشتعل إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يعطي الشخير.

 

 

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

“يا رئيس، هناك شخص غريب يتدلى من النافذة هناك!”

 

كابحا غضبه ومظالمه، إلتف دانيتز وصعد من النافذة. باستخدام توازنه وقوته من سنوات الخبرة، علق نفسه من المقصورة بساعده.

سار دانيتز بحذر في حالة ذهول ووقف بحزم خلف النافذة.

 

 

 

لقد درسه كلاين لبضع ثوان، ثم قال بهدوء، “لديك خياران. أحدهما، الزحف للخارج والتعلق هناك بطريقة ملفتة للنظر. ثانيًا، يتم إمساكك من الطوق من قبلي وتعلق هناك بطريقة لافتة للنظر.”.

‘ماذا تريد أن تفعل؟ لا تبتسم هكذا!’ أصيب دانيتز بالذعر فجأة واستدعى الشجاعة للرد.

 

“سأفعل ذلك بنفسي.”

“ماذا تريد أن تفعل؟” أطلق دانيتز.

 

 

“إخلع الشعر المستعار الخاص بك”. أمر كلاين بهدوء.

كشف كلاين عن ابتسامته الودية مرة أخرى.

‘ماذا تريد أن تفعل؟ لا تبتسم هكذا!’ أصيب دانيتز بالذعر فجأة واستدعى الشجاعة للرد.

 

 

“أريك للقراصنة. أعتقد أن عريف الملاحين للمركب الرابع لنائبة الأدميرال الجبل الجليدي يملك ثقلا كافيًا لإقناعهم بالتراجع.”

 

 

تشدد دانيتز المشتعل لمدة ثانية، ثم ابتسم بمرارة. لقد أخفض صوته وقال، “إذا قلت أنه ليس لهذا أي علاقة بي، هل ستصدقني؟”

“لا، لا تفعل ذلك!” رفض دانيتز الفكرة دون وعي.

واضعا الزجاجة المعدنية الصغيرة، فتح كلاين النافذة وترك نسيم البحر يتدفق.

 

 

كان بإمكانه تخيل ما سيظنه الناس من طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء عندما يكتشفونه. إما أنه قد تم إلقاء القبض على دانيتز المشتعل، وكانت هناك قوة مرعبة للغاية على السفينة، أو كانت السفينة مستهدفة بالفعل من قبل نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، وكان على القراصنة الآخرين الحفاظ على مسافة على الفور.

“سأفعل ذلك بنفسي.”

 

 

‘والطريقة التي سأعلق بها تقرر أيهما سيظنون…’ فكر دانيتز بحزن.

 

 

لقد رفع يده اليمنى وقال: “ليأخذ الجميع علما، ابقوا بعيدين عن هذه المنطقة على الفور!”

ابتسم كلاين بلطف أكبر حتى.

مرت أفكار مشابهة في ذهنه، لكنها لم تصبح كلمات، لأن جيرمان سبارو اللبق والبارد لن يهتم بمثل هذه الشائعات.

 

 

“أنا شخص سهل جدًا للتعايش معه حقًا، طالما أنك تفعل ما أقوله لك.”

‘تم السماح لمتجاوز بمغادرة الأسطول؟’ بدون تفسير دانيتز المتعمد، فهم كلاين بسهولة لماذا وجد ذلك غريبًا.

 

في هذه اللحظة، شعر دانيتز مرة أخرى بالشعور الذي لا يوصف بالجوع. لقد شعر كما لو أنه يمكن تمزق جسده وروحه من جسده في أي لحظة.

 

 

 

بعد وزن الإيجابيات والسلبيات لثانية، رفع يديه نصفيا، عض أسنانه، وابتسم.

 

 

“ماذا؟” ترك هذا التطور أوردي برانش والآخرين متفاجئين ومرتبكين. لم يكن لديهم فكرة عما قد فكر فيه القراصنة.

“سأفعل ذلك بنفسي.”

 

 

 

كابحا غضبه ومظالمه، إلتف دانيتز وصعد من النافذة. باستخدام توازنه وقوته من سنوات الخبرة، علق نفسه من المقصورة بساعده.

 

 

 

“لا تحاول الهرب. أنا لست رجل صبور.” أصبح وجه كلاين باردًا بينما ذكر برفق.

“قف هنا وانظر إلى الخارج”. لقد أشار مباشرة خلف النافذة وقال لدانيتز المشتعل.

 

نظر كلاين إلى الأعلى، ناظرا عبره إلى دانيتز بعيناه المظلمتين والباردتين.

فووو… قاوم دانيتز الرغبة في إطلاق ساعده والقفز إلى الأسفل مباشرة.

مشى دانيتز إلى مكان خلفه قطريا. بعد النظر في المسافة لمدة ثانيتين، قال، “اجمجمة حمراء. فرقة صغيرة متوسطة من القراصنة.

 

على الرغم من أن كلاين لم يعد بحاجة إليها بعد الآن، إلا أنه كان مترددًا في التخلص منه.

على متن سفينة القراصنة في المسافة، أرسل عضو الطاقم المسؤول عن مراقبة العقيق الأبيض رسالة إلى ذئب البحر جوهانسون.

مشى دانيتز إلى مكان خلفه قطريا. بعد النظر في المسافة لمدة ثانيتين، قال، “اجمجمة حمراء. فرقة صغيرة متوسطة من القراصنة.

 

نظر كلاين إليه، ثم ذهب إلى النافذة، ونظر إلى الخارج. رأى سفينة كبيرة بعلم جمجمة حمراء يرفرف وهي تتحرك باتجاههم. كانت هناك مداخن وأشرعة.

“يا رئيس، هناك شخص غريب يتدلى من النافذة هناك!”

اكتشف بسرعة الرفيق الغريب الذي قد تحدث عنه أتباعه. كان موقف الرجل ببساطة ملفتا للنظر بشدة.

 

 

ذهل جوهانسون لثانية واحدة. رفع منظاره ووضعه أمام عينيه.

 

 

‘ماذا تريد أن تفعل؟ لا تبتسم هكذا!’ أصيب دانيتز بالذعر فجأة واستدعى الشجاعة للرد.

اكتشف بسرعة الرفيق الغريب الذي قد تحدث عنه أتباعه. كان موقف الرجل ببساطة ملفتا للنظر بشدة.

على الرغم من أن كلاين لم يعد بحاجة إليها بعد الآن، إلا أنه كان مترددًا في التخلص منه.

 

“إخلع الشعر المستعار الخاص بك”. أمر كلاين بهدوء.

‘أليس ذلك دانيتز المشتعل؟’ ارتعشت حواجب جوهانسون وهو يتعرف على الرجل.

صُدم معظم الركاب وتوقفوا عن الأكل.

 

 

‘كيف ركب على العقيق الأبيض؟ ما معنى تعليقه بالخارج؟ هذه فريسة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي؟’ بعد سلسلة من الأسئلة، توصل ذئب البحر إلى استنتاج.

“امسح حاجبيك ووجهك نظيفين.”

 

 

لقد رفع يده اليمنى وقال: “ليأخذ الجميع علما، ابقوا بعيدين عن هذه المنطقة على الفور!”

‘خمن؟ يا إبن الحقيرة!’ كان دانيز غاضبًا لدرجة أنه كاد يلعن.

 

كان هذا “مستخلص إزالة المكياج” الغامض الذي أعده قبل التقدم إلى عديم الوجه. وقد استخدمه عند مهاجمة الروح من مدرسة روز للفكر.

 

 

من هذه القواعد، يمكن ملاحظة كيف تعامل المسؤولون مع قوى التجاوزز والمسائل ذات الصلة. لن يتمكن المتجاوز الذي كان قد شرب الجرعة من مغادرة مؤسسته بسهولة.

في الغرفة 305، وقف كليفز بجوار النافذة مع الإمساك بمسدسه بإحكام في يده كإجراء احترازي ضد المناوشات البحرية المحتملة.

504: طاقم قراصنة الجمجمة الحمراء.

 

بعد بضع دقائق، تراجع خطوة، أخفض فوهته، وقال للناس، “لقد غادر القراصنة”.

كانت عائلة دونا خائفة قليلاً. لم يعودوا إلى غرف نومهم، لكنهم بدلاً من ذلك جلسوا في غرفة المعيشة، بانتظار بدء القصف. وقفت سيسيل والحارس الشخصي الآخر، تيغو، إلى جانبهما يقظين تمامًا.

 

 

ذهل جوهانسون لثانية واحدة. رفع منظاره ووضعه أمام عينيه.

في هذه اللحظة، ظهرت نظرة ارتباك في عيني كليفز القديمة قليلا.

اكتشف بسرعة الرفيق الغريب الذي قد تحدث عنه أتباعه. كان موقف الرجل ببساطة ملفتا للنظر بشدة.

 

في هذه اللحظة، ظهرت نظرة ارتباك في عيني كليفز القديمة قليلا.

بعد بضع دقائق، تراجع خطوة، أخفض فوهته، وقال للناس، “لقد غادر القراصنة”.

 

 

 

“ماذا؟” ترك هذا التطور أوردي برانش والآخرين متفاجئين ومرتبكين. لم يكن لديهم فكرة عما قد فكر فيه القراصنة.

‘هل كان صائد جوائز الشهير؟ عضو في منظمة سرية’؟ خمن دانيتز دون وعي ماضي جيرمان سبارو.

 

 

صُدم معظم الركاب وتوقفوا عن الأكل.

 

على متن سفينة القراصنة في المسافة، أرسل عضو الطاقم المسؤول عن مراقبة العقيق الأبيض رسالة إلى ذئب البحر جوهانسون.

الغرفة 312.

“تعرفهم؟” أبقى كلاين يديه في جيبه ووقف خلف نافذة زجاجية سميكة.

 

 

زحف دانيتز المشتعل إلى الخلف ولم يستطع إلا أن يعطي الشخير.

بعد وزن الإيجابيات والسلبيات لثانية، رفع يديه نصفيا، عض أسنانه، وابتسم.

 

بعد وزن الإيجابيات والسلبيات لثانية، رفع يديه نصفيا، عض أسنانه، وابتسم.

“أنت تستعير سمعة القبطانة! إنها تكره هذه الأنواع من الأشياء حقًا!”

كشف كلاين عن ابتسامته الودية مرة أخرى.

 

‘ما عليك سوى الانتظار حتى تعلّمك نائبة الأدميرال الجبل الجليدي درسًا!’ فكر دانيتز بغضب.

كانت عائلة دونا خائفة قليلاً. لم يعودوا إلى غرف نومهم، لكنهم بدلاً من ذلك جلسوا في غرفة المعيشة، بانتظار بدء القصف. وقفت سيسيل والحارس الشخصي الآخر، تيغو، إلى جانبهما يقظين تمامًا.

 

“سأفعل ذلك بنفسي.”

استمع كلاين بهدوء وسأل، “أتذكر أن مكافأتها في لوين كانت 26000 جنيه؟”

‘ما عليك سوى الانتظار حتى تعلّمك نائبة الأدميرال الجبل الجليدي درسًا!’ فكر دانيتز بغضب.

 

“إخلع الشعر المستعار الخاص بك”. أمر كلاين بهدوء.

‘هذا المجنون…’ لم يجد دانيتز الكلمات للرد.

 

لقد درسه كلاين لبضع ثوان، ثم قال بهدوء، “لديك خياران. أحدهما، الزحف للخارج والتعلق هناك بطريقة ملفتة للنظر. ثانيًا، يتم إمساكك من الطوق من قبلي وتعلق هناك بطريقة لافتة للنظر.”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط