نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 474

قصة إديساك.

قصة إديساك.

474: قصة إديساك.

 

 

في غرفة هادئة داخل كاتدرائية القديس صموئيل.

 

 

داخل مقصورة التشمس الاصطناعي الخاصة بقصر الزهور الحمراء.

‘يجب أن تتطابق قوى عديم الوجه مع غرض غامض يمكنه تدمير الجثث وتنظيف مساراتي…’ بعد اكتساب المعرفة الحقيقية من الممارسة، لم يستغرق الأمر كلاين طويلًا لعبور نقاط التفتيش وفرق الدوريات قبل وصوله إلى المخرج حيث أشارته العرافة.

 

“*مظهرها* جميل مع شعر وعينين سوداوين. تبدو وكأنها شابة، لكن لا يمكن تقدير *عمرها* الحقيقي.”

وقف إديساك أوغسطس بجانب النافذة كاملة الطول، ونظر إلى تريسي اللامبالية بوجه كئيب، وقال بصوت كان يشبه بركانًا على وشك أن يندلع، “لماذا هربتي مرة أخرى؟”

ثم جاء إلى الباب الحجري الذي انفتح للخارج وتلمس طريقه إلى زاوية الجدار الأيسر.

 

‘ما الذي يحدث هنا؟ لماذا لا يوجد أحد يحرس المخرج؟ هل كانت تكهناتي مضللة، أم أن الحراس بالخارج؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، وجد كلاين ركنًا وخلع درعه، مستعيدا وزنه الخفيف وخفة الحركة.

نظرت تريسي خلفه وما وراء النافذة، ضحكت، وأجاب بسؤال، “هل رأيت الشهب؟ هل شعرت بارتعاش الأرض؟”

 

 

 

خلفها، سقط الخزف وأشياء أخرى في الخزانة على السجادة الناعمة السميكة. كان رئيس الخدم، فونكل، يقف بجانبها.

 

 

 

رد إديساك بصوت منخفض: “ليس من النادر حدوث ذلك”.

“تريسي تشيك، تفضلين، أن يطلق عليك تريسي.”

 

 

رفعت تريسي حاجبيها قليلاً.

ثم جاء إلى الباب الحجري الذي انفتح للخارج وتلمس طريقه إلى زاوية الجدار الأيسر.

 

 

“أنت ممل جدا.”

 

 

 

“إذن دعني أكون صريحة معك. أنا شيطانة!”

 

 

 

لم يتغير تعبير الأمير إديساك على الإطلاق. التفت إلى رئيس الخدم العجوز وقال: “احرس الباب وإمنع أي شخص من الدخول”.

 

 

 

“نعم سموك.” أعطى فونكل تريسي نظرة باردة وخرج من غرفة التشمس.

 

 

بعد بضع ثوانٍ، رفعت رأسها مرة أخرى، رفعت زوايا فمها، وقالت: “ماذا تريد أن تفعل معي؟ خلع ملابسي وألقائي على السرير؟ لا، لقد شكلت على الأرجح مقاومة نفسية. في الواقع، لا أمانع في إعطائك بعض الدفء في الوقت الحالي. ليس من العار أن يريح شخصان مسكينان بعضهما البعض”.

عندما سمع الباب يغلق، زفر إديساك ببطء.

 

 

 

“تريسي تشيك، تفضلين، أن يطلق عليك تريسي.”

اليوم، كان من يقود الفريق هو الدليل الروحي، دالي سيمون.

 

مصدومة، رفعت تريسي يدها بذهول لتمسح دموع الضحك خاصتها.

“أعرف أنك شيطانة. فشل الشخص الذي ساعدك في شراء مكونات التجاوز. ما تلقيته قدمته أنا!”

رد إديساك بصوت منخفض: “ليس من النادر حدوث ذلك”.

 

 

“أنا لا أمانع أن زوجتي الأميرة هي ساحرة أو شيطانة. حتى أنني رأيت ملصقك المطلوب!”

“السيد A، هل أنت مستعد؟”

 

خلفها، سقط الخزف وأشياء أخرى في الخزانة على السجادة الناعمة السميكة. كان رئيس الخدم، فونكل، يقف بجانبها.

فوجئت تريسي في البداية، لكنها كشفت بعد ذلك عن ابتسامة ساخرة.

 

 

في غرفة هادئة داخل كاتدرائية القديس صموئيل.

“أنت تعرف الكثير بالتأكيد…”

أظلم الأمير إديساك وجهه المستدير ونظر إلى تريسي بصمت لمدة دقيقة تقريبًا.

 

أراد استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة المرعبة لتأكيد والتعامل مع مسألة تريسي.

“هل تعلم أنني كنت ذات مرة رجلاً، وأن اسمي الحقيقي هو تريس؟”

نظرت تريسي خلفه وما وراء النافذة، ضحكت، وأجاب بسؤال، “هل رأيت الشهب؟ هل شعرت بارتعاش الأرض؟”

 

 

“…ماذا؟” اتسعت عيني إديساك، وأمال رأسه قليلاً، كما لو أنه لم يصدق ما سمعه.

“أملك غرضا مهمًا من طائفة الشيطانة، وتحت مراقبتك الصارمة، يمكن أن أدمر في أي وقت وأؤدي إلى فقدان الكنز. ذلك هو دليل صدق تعاوننا، وبمجرد أن يتم كشف الأمر للكنائس الثلاث أو الجيش، سيكون تطور هذا الأمر بسيطًا جدًا، لقد احتفظ الأمير إديساك بسرية بشيطانة بسبب شهوته، وبعد معرفة خطاياه الشنيعة، أطلق النار على نفسه في الفم. ثم، سيتم تغطية جميع المشاكل “.

 

“وكيف قد تعرف رهينة قد يتم التخلي عنها في أي لحظة؟” ألقت تريسي ضحكة ساخرة من النفس. “هذا هو السبب وراء رغبتي في الفرار”.

عند رؤية هذا، لم تستطع تريسي إلا أن تضحك. لقد ضحكت بشدة لدرجة أنها انحنت بشكل محموم ذهابا وإيابا مثل المجنون.

 

 

توقفت في اشمئزاز واستمرت، “حتى اهتمامك بي كان نتيجة لترتيب شخص آخر. ألا تعتقد أن كل شيء حدث بسرعة كبيرة؟ أنا أؤمن بالحب من النظرة الأولى، لكنني لا أعتقد أنه يمتلك مثل هذه الخصائص الساحرة القوية. أنت تتصرف مثل الشخصية الرئيسية في رواية رومانسية من الدرجة الثالثة، أصبحت مهووسًا بالحب من اجتماعك الأول فقط. لقد وقعت في حب شخص غريب، ونسيت الشخص الذي أعجبك في السابق. هذا جنون! “

“هاها، أنت لم تسمع بشكل خاطئ. كنت ذات مرة رجل! اعتدت أن أكون مثلك، والشيء الموجود بالأسفل هناك جان أطول وأسمك من خاصتك! ومع ذلك، فإن جرعة الساحرة غيرت جنسي بقوة!”

 

 

 

“هل تشعر بالاشمئزاز؟ هل يعطيك ذلك القشعريرة؟”

‘ما الذي يحدث هنا؟ لماذا لا يوجد أحد يحرس المخرج؟ هل كانت تكهناتي مضللة، أم أن الحراس بالخارج؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، وجد كلاين ركنًا وخلع درعه، مستعيدا وزنه الخفيف وخفة الحركة.

 

 

قامت بالتنفيس بالكلمات التي كانت تقمعها كل هذا الوقت قبل اتخاذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

 

تراجع إديساك بشكل غريزي، تحركت تفاحة آدم خاصته بشكل لا إرادي.

مصدومة، رفعت تريسي يدها بذهول لتمسح دموع الضحك خاصتها.

 

 

“لا، ليس الأمر كذلك… أنتِ امرأة حقيقية. ليست هناك مشكلة. يمكنني بالتأكيد تأكيد ذلك!” لقد تمتم لنفسه، ثم رفع صوته وقال، “منذ اللحظة التي التقيت بك فيها، كنت امرأة حقيقية. لا أريد أن أعرف كيف كنتِ في الماضي! يمكنني التظاهر بأنه لم يحدث شيء كهذا! ما يعجبني، ما أحبه هو أنتِ الأن! “

“نعم.” التفت إديساك لينظر من النافذة وأجاب ببطء: “سأوقِف فونكل. أما فيما إذا كان بإمكانك الهروب من مطاردة الآخرين أم لا، فإن ذلك يعتمد على قوتك وحظك”.

 

“…ليس *لديها* الأجنحة المسجلة في السجلات. فقط من *مظهرها*، *إنها* لا تختلف عن الشخص العادي.”

مصدومة، رفعت تريسي يدها بذهول لتمسح دموع الضحك خاصتها.

 

 

 

“أنت رجل مثير للشفقة حقا.”

“لا!” صرخ إديساك.

 

 

“ألا زلت لا تفهم؟ لم يكن اجتماعنا مصادفة. حتى اهتمامك…”

 

 

“نعم، جلالتك.” ذهلت دالي لثانية واحدة، ثم ردت على الفور.

توقفت في اشمئزاز واستمرت، “حتى اهتمامك بي كان نتيجة لترتيب شخص آخر. ألا تعتقد أن كل شيء حدث بسرعة كبيرة؟ أنا أؤمن بالحب من النظرة الأولى، لكنني لا أعتقد أنه يمتلك مثل هذه الخصائص الساحرة القوية. أنت تتصرف مثل الشخصية الرئيسية في رواية رومانسية من الدرجة الثالثة، أصبحت مهووسًا بالحب من اجتماعك الأول فقط. لقد وقعت في حب شخص غريب، ونسيت الشخص الذي أعجبك في السابق. هذا جنون! “

 

 

“أعرف أنك شيطانة. فشل الشخص الذي ساعدك في شراء مكونات التجاوز. ما تلقيته قدمته أنا!”

أصبحت عيون الأمير إديساك فارغة بينما فُتِح فمه، لكنه لم يتكلم.

فوجئت تريسي في البداية، لكنها كشفت بعد ذلك عن ابتسامة ساخرة.

 

 

تأرجح جسده فجأة، كما لو أنه استيقظ أخيرًا من حلم طويل.

 

 

 

“أنتِ حقا من النوع الذي أحبه… لكن رد فعلي، إنه مبالغ فيه حقًا…”

ابتسم وقال: “أنا؟ دعيني أعيش في هذه القصة الجميلة وأرحب بنهايتها النهائية…جيدة أو سيئة”.

 

تراجع إديساك بشكل غريزي، تحركت تفاحة آدم خاصته بشكل لا إرادي.

إلتفت زوايا فم تريسي، وأدارت رأسها إلى الجانب لإخراج شخير.

 

 

أثناء الانتظار، أغلق القديس انثوني عينيه بينما ظهر جزء من معلومات 0.17 في ذهنه.

“يا لك من رجل مثير للشفقة، أن يتم ترتيب ما تحبه من قبل شخص آخر. يبدو الأمر وكأنك دمية على أوتار.”

 

 

 

“ألا تفهم؟ أنت شخص يمكن التضحية به، وأنا أيضًا، كرهينة للتعاون بين العائلة الملكية وطائفة الشيطانة، أنا أيضًا قناع ضروري لهذا الخداع.”

لم يتغير تعبير الأمير إديساك على الإطلاق. التفت إلى رئيس الخدم العجوز وقال: “احرس الباب وإمنع أي شخص من الدخول”.

 

بعد بضع ثوانٍ، رفعت رأسها مرة أخرى، رفعت زوايا فمها، وقالت: “ماذا تريد أن تفعل معي؟ خلع ملابسي وألقائي على السرير؟ لا، لقد شكلت على الأرجح مقاومة نفسية. في الواقع، لا أمانع في إعطائك بعض الدفء في الوقت الحالي. ليس من العار أن يريح شخصان مسكينان بعضهما البعض”.

“أملك غرضا مهمًا من طائفة الشيطانة، وتحت مراقبتك الصارمة، يمكن أن أدمر في أي وقت وأؤدي إلى فقدان الكنز. ذلك هو دليل صدق تعاوننا، وبمجرد أن يتم كشف الأمر للكنائس الثلاث أو الجيش، سيكون تطور هذا الأمر بسيطًا جدًا، لقد احتفظ الأمير إديساك بسرية بشيطانة بسبب شهوته، وبعد معرفة خطاياه الشنيعة، أطلق النار على نفسه في الفم. ثم، سيتم تغطية جميع المشاكل “.

 

 

ثم جاء إلى الباب الحجري الذي انفتح للخارج وتلمس طريقه إلى زاوية الجدار الأيسر.

“لا!” صرخ إديساك.

قامت بالتنفيس بالكلمات التي كانت تقمعها كل هذا الوقت قبل اتخاذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

ثم سأل بتعبير ملتوي “لماذا يتعاونون مع طائفة الشيطانة؟”

 

 

خلفها، سقط الخزف وأشياء أخرى في الخزانة على السجادة الناعمة السميكة. كان رئيس الخدم، فونكل، يقف بجانبها.

“وكيف قد تعرف رهينة قد يتم التخلي عنها في أي لحظة؟” ألقت تريسي ضحكة ساخرة من النفس. “هذا هو السبب وراء رغبتي في الفرار”.

 

 

 

لقد خفضت رأسها وضحكت بصوت منخفض. لقد ارتجف جسدها قليلاً من الضحك.

“نعم، جلالتك.” ذهلت دالي لثانية واحدة، ثم ردت على الفور.

 

بعد بضع ثوانٍ، رفعت رأسها مرة أخرى، رفعت زوايا فمها، وقالت: “ماذا تريد أن تفعل معي؟ خلع ملابسي وألقائي على السرير؟ لا، لقد شكلت على الأرجح مقاومة نفسية. في الواقع، لا أمانع في إعطائك بعض الدفء في الوقت الحالي. ليس من العار أن يريح شخصان مسكينان بعضهما البعض”.

 

 

 

أظلم الأمير إديساك وجهه المستدير ونظر إلى تريسي بصمت لمدة دقيقة تقريبًا.

أومضت نظرة مذهولة في عيني تريسي لبضع ثوانٍ قبل الركض بسرعة نحو الباب المخفي.

 

 

فجأة، أغلق عينيه، وأشار إلى جانب آخر وقال، “يمكنك المغادرة.”

 

 

 

“غادري من هذا الباب.”

 

 

أظلم الأمير إديساك وجهه المستدير ونظر إلى تريسي بصمت لمدة دقيقة تقريبًا.

رفعت تريسي حاجبيها في دهشة.

 

 

 

“أنت تسمح لي بالذهاب؟”

عندما سمع الباب يغلق، زفر إديساك ببطء.

 

 

“نعم.” التفت إديساك لينظر من النافذة وأجاب ببطء: “سأوقِف فونكل. أما فيما إذا كان بإمكانك الهروب من مطاردة الآخرين أم لا، فإن ذلك يعتمد على قوتك وحظك”.

 

 

لقد كانت هذه هي التحفة الأثرية الوحيدة من الدرجة 0 المخزنة خارج الكاتدرائية المقدسة. فقط اثنان من المستويات العليا للكنيسة عرفوا أنها كانت في أبرشية باكلوند.

أومضت نظرة مذهولة في عيني تريسي لبضع ثوانٍ قبل الركض بسرعة نحو الباب المخفي.

“أنت تعرف الكثير بالتأكيد…”

 

 

قبل المغادرة، لم تستطع إلا أن تنظر إلى الوراء.

“الملحق 2: بناءً على المعلومات، لقد تم *إيقاظها* خمس مرات.”

 

ومع ذلك، فإن أي شخص واجهه سوف يرتجف من أعماق قلوبهم. كان الأمر كما لو ان روحانيتهم ​​كانت تحت تأثير الخوف، أو كما لو كانوا يواجهون وجودًا مجهولًا يكمن في عمق الظلام وقد كان يحدق بهم.

“ماذا عنك؟”

“غادري من هذا الباب.”

 

 

لم يدير إديساك رأسه، لكنه استمر في التحديق من النوافذ الطويلة كما لو كان يبحث عن ظلال ماضيه.

 

 

 

ابتسم وقال: “أنا؟ دعيني أعيش في هذه القصة الجميلة وأرحب بنهايتها النهائية…جيدة أو سيئة”.

 

 

في غرفة هادئة داخل كاتدرائية القديس صموئيل.

أخذت تريسي نفسًا، وبلا أي إضافات، ذهبت من خلال الباب السري.

 

 

 

هذا الرجل العجوز الملتحي بعيون مجوفة بعمق كان له مظهر نظيف للغاية. على الرغم من أنه كان يرتدي رداء الأسقف الأسود والأحمر، إلا أنه لم يبعث شعوراً قاتماً.

 

 

في غرفة هادئة داخل كاتدرائية القديس صموئيل.

 

 

“السنة بالضبط: مفقودة.”

أحد الأساقفة الثلاثة عشر لكنيسة الليل الدائم، الشخص المسؤول عن أبرشية باكلوند انثوني ستيفنسون، برقية عاجلة من مقر إقامة الإيرل هال.

رد إديساك بصوت منخفض: “ليس من النادر حدوث ذلك”.

 

 

هذا الرجل العجوز الملتحي بعيون مجوفة بعمق كان له مظهر نظيف للغاية. على الرغم من أنه كان يرتدي رداء الأسقف الأسود والأحمر، إلا أنه لم يبعث شعوراً قاتماً.

474: قصة إديساك.

 

“نعم، جلالتك.” ذهلت دالي لثانية واحدة، ثم ردت على الفور.

ومع ذلك، فإن أي شخص واجهه سوف يرتجف من أعماق قلوبهم. كان الأمر كما لو ان روحانيتهم ​​كانت تحت تأثير الخوف، أو كما لو كانوا يواجهون وجودًا مجهولًا يكمن في عمق الظلام وقد كان يحدق بهم.

 

 

 

‘تريسي تشيك… الشيطانة البدائية…’ ربت القديس انثوني ربت الورقة بخفة ووقف على الفور.

رفعت تريسي حاجبيها في دهشة.

 

“…ليس *لديها* الأجنحة المسجلة في السجلات. فقط من *مظهرها*، *إنها* لا تختلف عن الشخص العادي.”

اختفى الضوء من حوله فجأة، كما لو أنه قد ابتلعته كآبة الغرفة.

 

 

‘يجب أن تتطابق قوى عديم الوجه مع غرض غامض يمكنه تدمير الجثث وتنظيف مساراتي…’ بعد اكتساب المعرفة الحقيقية من الممارسة، لم يستغرق الأمر كلاين طويلًا لعبور نقاط التفتيش وفرق الدوريات قبل وصوله إلى المخرج حيث أشارته العرافة.

شعر جميع المصلين في الكاتدرائية على الفور بقدوم الليل.

 

تراجع إديساك بشكل غريزي، تحركت تفاحة آدم خاصته بشكل لا إرادي.

سرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته حيث ظهر القديس انتوني أمام بوابة تشانيس أسفل الكاتدرائية.

 

 

 

اليوم، كان من يقود الفريق هو الدليل الروحي، دالي سيمون.

تأرجح جسده فجأة، كما لو أنه استيقظ أخيرًا من حلم طويل.

 

 

دون انتظار أن تسأل، ألقى رئيس الأساقفة القديس أنثوني تعليماته بصوت عميق، “قوموا بالاستعدادات. ستبدأ العملية. أنا أوقظ تحفة أثرية مختومة”

“أنتِ حقا من النوع الذي أحبه… لكن رد فعلي، إنه مبالغ فيه حقًا…”

 

أخذت تريسي نفسًا، وبلا أي إضافات، ذهبت من خلال الباب السري.

أراد استخدام 0.17.

 

 

 

أراد استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة المرعبة لتأكيد والتعامل مع مسألة تريسي.

“ماذا عنك؟”

 

فجأة، أغلق عينيه، وأشار إلى جانب آخر وقال، “يمكنك المغادرة.”

لقد كانت هذه هي التحفة الأثرية الوحيدة من الدرجة 0 المخزنة خارج الكاتدرائية المقدسة. فقط اثنان من المستويات العليا للكنيسة عرفوا أنها كانت في أبرشية باكلوند.

 

 

 

“نعم، جلالتك.” ذهلت دالي لثانية واحدة، ثم ردت على الفور.

ثم سأل بتعبير ملتوي “لماذا يتعاونون مع طائفة الشيطانة؟”

 

تأرجح جسده فجأة، كما لو أنه استيقظ أخيرًا من حلم طويل.

أثناء الانتظار، أغلق القديس انثوني عينيه بينما ظهر جزء من معلومات 0.17 في ذهنه.

 

 

لقد كانت هذه هي التحفة الأثرية الوحيدة من الدرجة 0 المخزنة خارج الكاتدرائية المقدسة. فقط اثنان من المستويات العليا للكنيسة عرفوا أنها كانت في أبرشية باكلوند.

“الرقم: 17.

 

 

رد إديساك بصوت منخفض: “ليس من النادر حدوث ذلك”.

“الاسم: XXXXXX

 

 

 

“درجة الخطر: 0. خطيرة للغاية. إنها ذات أهمية قصوى وأعلى درجة من السرية. لا يجب الاستفسار عنها أو نشره أو وصفها أو التجسس عليها.”

 

 

فجأة، أغلق عينيه، وأشار إلى جانب آخر وقال، “يمكنك المغادرة.”

“التخليص الأمني: البابا، باحثو الفريق A، ورئيس أساقفة أبرشية باكلوند (ملاحظة: عندما يتم نقل الأسقف خارج أبرشية باكلوند، يجب محو الذكريات المقابلة باستخدام التحفة الأثرية المختومة 1.29).”

 

 

 

“طريقة الختم: يتم إنهاء الختم من خلال الجمع بين 1.29 و1.80.”

‘يجب أن تتطابق قوى عديم الوجه مع غرض غامض يمكنه تدمير الجثث وتنظيف مساراتي…’ بعد اكتساب المعرفة الحقيقية من الممارسة، لم يستغرق الأمر كلاين طويلًا لعبور نقاط التفتيش وفرق الدوريات قبل وصوله إلى المخرج حيث أشارته العرافة.

 

 

“الوصف: هذه ليست غرضا.”

“الرقم: 17.

 

“ألا زلت لا تفهم؟ لم يكن اجتماعنا مصادفة. حتى اهتمامك…”

“هذه ملاك حي.”

“أنت تعرف الكثير بالتأكيد…”

 

 

“*مظهرها* جميل مع شعر وعينين سوداوين. تبدو وكأنها شابة، لكن لا يمكن تقدير *عمرها* الحقيقي.”

“*مظهرها* جميل مع شعر وعينين سوداوين. تبدو وكأنها شابة، لكن لا يمكن تقدير *عمرها* الحقيقي.”

 

“إذن دعني أكون صريحة معك. أنا شيطانة!”

“…ليس *لديها* الأجنحة المسجلة في السجلات. فقط من *مظهرها*، *إنها* لا تختلف عن الشخص العادي.”

“أنتِ حقا من النوع الذي أحبه… لكن رد فعلي، إنه مبالغ فيه حقًا…”

 

ثم جاء إلى الباب الحجري الذي انفتح للخارج وتلمس طريقه إلى زاوية الجدار الأيسر.

“…ليس لديها القدرة على التفكير وفقدت كل الإحساس.”

في منتصف القاعة، ركع أربع أشخاص مقنعين حول ما يبدو وكأنه مذبح.

 

“أنا لا أمانع أن زوجتي الأميرة هي ساحرة أو شيطانة. حتى أنني رأيت ملصقك المطلوب!”

“…سيختفي أي شخص وكل شيء يقترب *منها* تمامًا… من خلال العرافة وطرق أخرى، أمكن التأكد من أنهم ما زالوا على قيد الحياة ولكن من المستحيل تحديد موقعهم. حاليًا، تم محاولة 1825 طريقة، مع كل واحدة منهم فشلت.”

“أنت تسمح لي بالذهاب؟”

 

 

“… سيتوسع نطاق نفوذ 0.17 ويتقلص دون أي نمط. وقد تسببت في الوقت الحالي في اختفاء أكثر من 70 باحثًا.”

“لا، ليس الأمر كذلك… أنتِ امرأة حقيقية. ليست هناك مشكلة. يمكنني بالتأكيد تأكيد ذلك!” لقد تمتم لنفسه، ثم رفع صوته وقال، “منذ اللحظة التي التقيت بك فيها، كنت امرأة حقيقية. لا أريد أن أعرف كيف كنتِ في الماضي! يمكنني التظاهر بأنه لم يحدث شيء كهذا! ما يعجبني، ما أحبه هو أنتِ الأن! “

 

“يا لك من رجل مثير للشفقة، أن يتم ترتيب ما تحبه من قبل شخص آخر. يبدو الأمر وكأنك دمية على أوتار.”

“هل تعلم أنني كنت ذات مرة رجلاً، وأن اسمي الحقيقي هو تريس؟”

 

“تحذير: لا يمكن *استخدامها*!”

 

 

 

“الملحق 1: ظهرت هذه التحفة الأثرية المختومة لأول مرة في العصر الشاحب للحقبة الرابعة.”

“هاها، أنت لم تسمع بشكل خاطئ. كنت ذات مرة رجل! اعتدت أن أكون مثلك، والشيء الموجود بالأسفل هناك جان أطول وأسمك من خاصتك! ومع ذلك، فإن جرعة الساحرة غيرت جنسي بقوة!”

 

“أنا لا أمانع أن زوجتي الأميرة هي ساحرة أو شيطانة. حتى أنني رأيت ملصقك المطلوب!”

“السنة بالضبط: مفقودة.”

قبل المغادرة، لم تستطع إلا أن تنظر إلى الوراء.

 

 

“التاريخ الدقيق: مفقود.”

 

 

في غرفة هادئة داخل كاتدرائية القديس صموئيل.

“مكان التنفيذ: مفقود”

تراجع إديساك بشكل غريزي، تحركت تفاحة آدم خاصته بشكل لا إرادي.

 

“هل تعلم أنني كنت ذات مرة رجلاً، وأن اسمي الحقيقي هو تريس؟”

“الملحق 2: بناءً على المعلومات، لقد تم *إيقاظها* خمس مرات.”

 

“ألا زلت لا تفهم؟ لم يكن اجتماعنا مصادفة. حتى اهتمامك…”

ابتسم وقال: “أنا؟ دعيني أعيش في هذه القصة الجميلة وأرحب بنهايتها النهائية…جيدة أو سيئة”.

 

“التاريخ الدقيق: مفقود.”

من خلال تمرير الرسالة للبحث عن متنكر إنس زانغويل، تغلب كلاين، بمساعدة العرافة، على تدخُل المفتاح الرئيسي وركض طوال الطريق إلى المخرج الممنوح له من الوحي.

 

 

أظلم الأمير إديساك وجهه المستدير ونظر إلى تريسي بصمت لمدة دقيقة تقريبًا.

كان يعرف جيدًا أنه من خلال بحث تمشيطي، سيتم اكتشاف الجثة في الغرفة الفارغة قريبًا، لذلك كان عليه أن يتسابق مع الوقت للوصول إلى المخرج.

 

 

في منتصف القاعة، ركع أربع أشخاص مقنعين حول ما يبدو وكأنه مذبح.

‘يجب أن تتطابق قوى عديم الوجه مع غرض غامض يمكنه تدمير الجثث وتنظيف مساراتي…’ بعد اكتساب المعرفة الحقيقية من الممارسة، لم يستغرق الأمر كلاين طويلًا لعبور نقاط التفتيش وفرق الدوريات قبل وصوله إلى المخرج حيث أشارته العرافة.

“أنت رجل مثير للشفقة حقا.”

 

بعد فترة وجيزة، سمع كلاين صوت أنثوي ناعم ولطيف.

ومع ذلك، ما جعله أكثر دهشة هو أنه لم يكن هناك حراس هنا، فقط باب حجري ثقيل يقف هناك بمفرده.

“*مظهرها* جميل مع شعر وعينين سوداوين. تبدو وكأنها شابة، لكن لا يمكن تقدير *عمرها* الحقيقي.”

 

 

‘ما الذي يحدث هنا؟ لماذا لا يوجد أحد يحرس المخرج؟ هل كانت تكهناتي مضللة، أم أن الحراس بالخارج؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، وجد كلاين ركنًا وخلع درعه، مستعيدا وزنه الخفيف وخفة الحركة.

“…ليس لديها القدرة على التفكير وفقدت كل الإحساس.”

 

 

ثم جاء إلى الباب الحجري الذي انفتح للخارج وتلمس طريقه إلى زاوية الجدار الأيسر.

 

 

خلفها، سقط الخزف وأشياء أخرى في الخزانة على السجادة الناعمة السميكة. كان رئيس الخدم، فونكل، يقف بجانبها.

بعد التحقق بعناية بعملة ذهبية، أخرج كلاين المفتاح البرونزي القديم. انحنى على الحائط ولفه برفق.

 

 

“وكيف قد تعرف رهينة قد يتم التخلي عنها في أي لحظة؟” ألقت تريسي ضحكة ساخرة من النفس. “هذا هو السبب وراء رغبتي في الفرار”.

ظهرت تموجات الماء وهي تنتشر قليلاً. لقد مر كلاين بصمت من خلال الحائط، دون أن يأخذ الباب!

 

 

رفعت تريسي حاجبيها قليلاً.

أول ما رآه هو الضوء الطبيعي الذي سقط من القبة، مما يعني أن هذا المكان كان مخرجًا حقًا.

 

 

 

وقف كلاين بعناية بلا حراك حيث تكيف بسرعة مع الضوء. لقد رأى أحجارًا رمادية أنيقة ولكن مرقشة تحت قدميه وأعمدة سميكة أمامه.

 

 

أراد استخدام 0.17.

في منتصف القاعة، ركع أربع أشخاص مقنعين حول ما يبدو وكأنه مذبح.

ظهرت تموجات الماء وهي تنتشر قليلاً. لقد مر كلاين بصمت من خلال الحائط، دون أن يأخذ الباب!

 

 

بعد فترة وجيزة، سمع كلاين صوت أنثوي ناعم ولطيف.

 

 

فوجئت تريسي في البداية، لكنها كشفت بعد ذلك عن ابتسامة ساخرة.

“السيد A، هل أنت مستعد؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط