نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 386

كابوس.

كابوس.

386: كابوس.

“محتمل.”

 

 

 

 

مدينة الفضة.

كانت أيفلور المحلل النفسي الأكثر خبرة في مدينة الفضة والتي كانت الأقرب إلى التسلسل 6. وكان من المؤسف أنه لم توجد تركيبة جرعة بعد التسلسل 7.

 

 

لم يكن لديريك بيرغ أي فكرة عن كيف عاد إلى المنزل. كل ما تذكره هو الرعب الذي لا يوصف.

 

 

 

لم تبدو شخصية وسلوك دارك ريجنس مختلفة تمامًا عن شخصيته السابقة. ومع ذلك، كان صحيح أنه كان به تغيير كان مقلق. كان ديريك يخشى أن يتم استهداف مدينة الفضة من قبل الإله الشرير، الخالق الساقط؛ يخشى أن يتم تدمير مدينة الفضة قبل أن يصبح الشمس، أن ينقذها من لعنة عمرها أكثر من ألفي سنة ؛ وإعطاء الأمل وأشعة الشمس للسكان هنا.

وجد متجاوز في الخدمة وقدم طلبًا للقاء الزعيم.

 

“جلالتك.” حيا ديريك. “قابلت الفريق الذي تم إرساله لاستكشاف ذلك المعبد في مكان التدريب اليوم. لقـ… لقد وجدت أنا دراك ريجنس الذي أعرفه قد شهد تغيرًا غريبًا. لم يعد مرحًا كما كان من قبل، وابتسامته متأذبة وكأنه غريب، أيضا، لم تغير الشيخ لوفيا الطريقة التي تحدثت بها كما تفعل عادة. “

في تلك اللحظة من الزمن، كان يكره نفسه لأنه لم يكن قوياً بما يكفي – حيث كان لا يزال في التسلسل 8 فقط.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

 

 

‘لا! لا استطيع المشاهدة فقط!’ وقف ديريك فجأة، واستعد للاندفاع إلى البرج وإخبار الشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء والزعيم كولين إلياد بما اكتشفه.

 

 

لقد شعر أنه كان عليه أن يحذر شيوخ مجلس الستة أعضاء، حتى لو كان ذلك يشكل خطرا كبيرا عليه!

ومع ذلك، عرف ديريك أن مثل هذه الحالات الشاذة لم تكن مريبة. في كل مرة سيستكشفون فيها أعماق الظلام، سيكون لدى الأعضاء فترة من التوتر الشديد تستمر لأيام أو عشرات الأيام أو حتى أكثر من شهر.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، فإن السهال المهجورة غير المأهالة والرحلة اليائسة ستؤدي إلى اكتئاب شديد. وأيضا، من أجل أن يكونوا آمنين، لن يُسمح لأعضاء الفريق الاستكشافي بإطلاق أي حاجات جنسية كانت مكبوتة خلال رحلاتهم، مما سيتسبب في تصرفهم بشكل مختلف بعد كل استكشاف. إذا انتهى الأمر بوفاة أكثر من نصف الفريق أو إصابتهم، فلن يكون التغيير الكبير في الشخصية حدثًا نادرًا.

 

لم تبدو شخصية وسلوك دارك ريجنس مختلفة تمامًا عن شخصيته السابقة. ومع ذلك، كان صحيح أنه كان به تغيير كان مقلق. كان ديريك يخشى أن يتم استهداف مدينة الفضة من قبل الإله الشرير، الخالق الساقط؛ يخشى أن يتم تدمير مدينة الفضة قبل أن يصبح الشمس، أن ينقذها من لعنة عمرها أكثر من ألفي سنة ؛ وإعطاء الأمل وأشعة الشمس للسكان هنا.

لم تكن طريقة التعامل مع هؤلاء الأشخاص سوى الحجر والعلاج المعتاد بدون استثناءات تقريبًا.

في تلك الليلة، نام بشكل سليم. حتى أجراس الكنيسة في الصباح جعلته ينقلب فقط.

 

كان لمدينة الفضة أول ثلاث تسلسلات من مسار التنين، لذلك لم يكن هناك نقص في محللي النفس.

 

 

 

هرع ديريك إلى الباب وأبطئ فجأة.

 

 

استمع كلاين باهتمام وفكر لبعض الوقت قبل أن يسأل، “هل قال أوسبتين أي شيء آخر؟”

كان يعلم أن طريقة رفع التقارير إلى مجلس الستة أعضاء قد لا تكون فعالة. من المحتمل أن يثير ذلك الشك، وقد يكون هناك خطر استهدافه من قبل الراعي، الشيخ لوفيا.

 

 

عبس آرون في تفكير قبل أن يقول فجأة، “نعم، قال، الدكتور آرون، الأفعى تريد أن تأكلني!”

بعد أن خطى ذهابًا وإيابًا لأكثر من عشر ثوان، قام ديريك بعض أسنانه وسحب الباب مفتوحًا.

ضحك كلاين بجفاف وقال: “كما تعلم، سأخرج اليوم. قد يأتي مايك يبحث عني، لذا لم أشعل الموقد.”

 

 

لقد شعر أنه كان عليه أن يحذر شيوخ مجلس الستة أعضاء، حتى لو كان ذلك يشكل خطرا كبيرا عليه!

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

 

 

بالنسبة للغالبية العظمى من سكان مدينة الفضة، كانت التضحية بحياتهم من أجل الحفاظ على وجود هذه المدينة واستمرار هذه الحضارة هو الاعتقاد المتأصل في عظامهم.

 

 

“عندما رآني، كان خائفا وسعيدا. لقد صرخ، ‘الدكتور آرون’… كان الحلم كله هكذا تقريبا قبل أن أستيقظ.”

غالبًا ما لا يعيش الأشخاص الأنانيون طويلًا في مثل هذه البيئات بغض النظر عما إذا كان خارجها أم داخلها.

“هيهيه، كمحقق، نحن نعرف القليل عن علم النفس. وكثيرا ما يتم الحديث عنه في الصحف.

 

 

بالطبع، لم يكن ديريك متهورًا تمامًا. تحت وصاية أعضاء نادي التاروت، وخاصة الرجل المعلق، فهم بوضوح أنه كانت هناك أوقات كان على المرء أن يتحلى فيها بالصبر، ويحمي نفسه بشكل صحيح، ويتجنب التضحيات غير الضرورية من أجل الدفاع عن مدينة الفضة بشكل أفضل.

 

 

“هيهيه، كمحقق، نحن نعرف القليل عن علم النفس. وكثيرا ما يتم الحديث عنه في الصحف.

‘سأتحدث فقط عن الشذوذ الذي لاحظته. لا ينبغي أن يكون ذلك خطرا جدا…’ عزى ديريك نفسه، راكضا أسرع وأسرع.

 

 

 

أخيرًا، رأى البرج الذي يمثل أعلى سلطة في مدينة الفضة.

 

 

386: كابوس.

وجد متجاوز في الخدمة وقدم طلبًا للقاء الزعيم.

منذ أن حصل على هذا الكتاب الغامض، أصبح استخدام كلاين للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أكثر براعة حيث أنه أكمل العديد من التقنيات البارزة.

 

ومع ذلك، عرف ديريك أن مثل هذه الحالات الشاذة لم تكن مريبة. في كل مرة سيستكشفون فيها أعماق الظلام، سيكون لدى الأعضاء فترة من التوتر الشديد تستمر لأيام أو عشرات الأيام أو حتى أكثر من شهر.

لمفاجأة ديريك، لم يطرح المتجاوز الأسئلة المعتادة. بعد تمرير المعلومات، تم إقتياده أعلى الدرج إلى غرفة الزعيم.

بما من أنه كان لا يزال وقت مبكر، لقد استخدم العرافة لتأكيد أن المستأجر السابق لم يكن يكذب، ثم استمر بجد في دراسة كتاب الأسرار.

 

“بعد ذلك، تعلقت أفعى فضية عملاقة من السقف، رأسها يواجهني…”

‘غريب جدا… الأمر مختلف عما كان عليه من قبل…’ شعر ديريك أن التغييرات في التفاصيل جعلته غير مرتاح أكثر.

 

 

386: كابوس.

عند دخوله الغرفة، رأى الرئيس كولين إلياد واقفاً أمام حائط.

“نعم نعم.” أخفض ديريك رأسه. “أعتقد أنه قد يكون هناك شيء غير عادي في ذلك.”

 

ناظرا إلى ظهر ديريك وهو يختفي عند الباب، تنهد كولين في خيبة أمل.

هذا الشيخ الطويل، بعيونه الزرقاء العميقة وشعره الأبيض الفوضوي، وقف بظهره يواجه سيفين معلقين على الحائط. كان يرتدي قميصه ذو اللون الكتاني المعتاد ومعطفه البني، وكان من الصعب تصديق أنه كان خبيرًا قد قام بصيد العديد من الشياطين والوحوش بنجاح.

 

 

“ديريك بيرغ، ما الأمر الذي يتطلب منك أن تخبرني به وجهًا لوجه؟” سأل كولين بصوت عميق.

‘لا أعرف ما إذا كان هو، ولكن أعتقد أنه هو على الأرجح…’ إبتسم كلاين.

 

 

“جلالتك.” حيا ديريك. “قابلت الفريق الذي تم إرساله لاستكشاف ذلك المعبد في مكان التدريب اليوم. لقـ… لقد وجدت أنا دراك ريجنس الذي أعرفه قد شهد تغيرًا غريبًا. لم يعد مرحًا كما كان من قبل، وابتسامته متأذبة وكأنه غريب، أيضا، لم تغير الشيخ لوفيا الطريقة التي تحدثت بها كما تفعل عادة. “

 

 

 

نظر كولين بعمق إلى ديريك وسأل بصوت منخفض، “فقط هذين الشيئين؟”

أومأ آرون برأسه ولم يقل أي شيء آخر. تبع كلاين في غرفة المعيشة، ووجد مقعدًا وجلس.

 

“صباح الخير، آرون. هل نمت في وقت متأخر الليلة الماضية؟” لاحظ كلاين أن وجه آرون كان شاحبًا، لذلك قام بتفعيل رؤيته الروحية بهدوء لإلقاء نظرة.

“نعم نعم.” أخفض ديريك رأسه. “أعتقد أنه قد يكون هناك شيء غير عادي في ذلك.”

 

 

بعد التحدث مع الدكتور آرون حول وضع ويل أوسبتين لفترة من الوقت. نزل كلاين من العربة واستقل مترو البخار. بعد ثلاث محطات، وصل بالقرب من شارع مينسك وغير إلى عربة عامة عديمة السكة للعودة إلى المنزل.

لوح كولين بيده وقال، “لقد فهمت، سأطلب من أيفلور القيام بتحقيق. يمكنك العودة. في المستقبل، تحتاج فقط لإبلاغ الحارس مباشرة.”

“كان فمها كبيرًا جدًا، ولكن لم يكن له أسنان ولا لسان، وكان أحمر الدم تمامًا!”

 

وهي مبكرة… قليلا ??

كانت أيفلور المحلل النفسي الأكثر خبرة في مدينة الفضة والتي كانت الأقرب إلى التسلسل 6. وكان من المؤسف أنه لم توجد تركيبة جرعة بعد التسلسل 7.

 

 

~~~~~~~~~

بعد تلقي مثل هذه الإجابة، غادر ديريك بشكل كئيب.

‘غريب جدا… الأمر مختلف عما كان عليه من قبل…’ شعر ديريك أن التغييرات في التفاصيل جعلته غير مرتاح أكثر.

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

ناظرا إلى ظهر ديريك وهو يختفي عند الباب، تنهد كولين في خيبة أمل.

 

 

 

‘الشتاء هو أفضل وقت للبقاء في السرير…’ تذمر كلاين واستيقظ.

 

 

بعد التحدث مع الدكتور آرون حول وضع ويل أوسبتين لفترة من الوقت. نزل كلاين من العربة واستقل مترو البخار. بعد ثلاث محطات، وصل بالقرب من شارع مينسك وغير إلى عربة عامة عديمة السكة للعودة إلى المنزل.

“عندما رآني، كان خائفا وسعيدا. لقد صرخ، ‘الدكتور آرون’… كان الحلم كله هكذا تقريبا قبل أن أستيقظ.”

 

‘لا أعرف ما إذا كان هو، ولكن أعتقد أنه هو على الأرجح…’ إبتسم كلاين.

بما من أنه كان لا يزال وقت مبكر، لقد استخدم العرافة لتأكيد أن المستأجر السابق لم يكن يكذب، ثم استمر بجد في دراسة كتاب الأسرار.

 

 

 

منذ أن حصل على هذا الكتاب الغامض، أصبح استخدام كلاين للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أكثر براعة حيث أنه أكمل العديد من التقنيات البارزة.

فتح آرون فمه وقال، “لقد كنت في عجلة من أمري للتو ونسيت أن أذكر شيئًا.”

 

لم يكذب كلاين حول تفسيره، لكنه لم يكشف عن الأسباب الحقيقية المحتملة وراءه.

“ما يحدني الآن هو تسلسلي الخاص، وقوتي الخاصة، والروحانية.” في وقت متأخر من الليل، أخفى كلاين كتاب الأسرار وذهب إلى الحمام للاستحمام، استعدادًا للنوم.

 

 

 

في تلك الليلة، نام بشكل سليم. حتى أجراس الكنيسة في الصباح جعلته ينقلب فقط.

 

 

هرع ديريك إلى الباب وأبطئ فجأة.

‘الشتاء هو أفضل وقت للبقاء في السرير…’ تذمر كلاين واستيقظ.

 

 

كان يعلم أن طريقة رفع التقارير إلى مجلس الستة أعضاء قد لا تكون فعالة. من المحتمل أن يثير ذلك الشك، وقد يكون هناك خطر استهدافه من قبل الراعي، الشيخ لوفيا.

لمكافأة البطل اللص الإمبراطور الأسود، حصل على بيضة مسلوقة ومربى الفراولة كان قد اشتراها خصيصًا لتتناسب مع الخبز الأبيض.

 

 

 

بينما كان يستمتع بوجبته، دق جرس الباب فجأة.

 

 

‘غريب جدا… الأمر مختلف عما كان عليه من قبل…’ شعر ديريك أن التغييرات في التفاصيل جعلته غير مرتاح أكثر.

“ألم أخبر مايك أن يأتي بعد الإفطار؟” أخذ رشفة من الحساء الحلو ومسح فمه بمنديل.

 

هذا الشيخ الطويل، بعيونه الزرقاء العميقة وشعره الأبيض الفوضوي، وقف بظهره يواجه سيفين معلقين على الحائط. كان يرتدي قميصه ذو اللون الكتاني المعتاد ومعطفه البني، وكان من الصعب تصديق أنه كان خبيرًا قد قام بصيد العديد من الشياطين والوحوش بنجاح.

وفقًا لاتفاقه مع المراسل مايك، سيصل فقط بعد نصف ساعة من الإفطار قبل أن يبدأوا في مقابلة الفتيات اللواتي تم إنقاذهن في القسم الشرقي. إذا لم يظهر مايك بعد نصف ساعة، فهذا يعني أن المسألة ستتأخر لمدة يوم واحد.

‘كابوس؟ هذا في حدود معرفتي… أنا محترف عندما يتعلق الأمر بتفسير الأحلام، أكثر احترافية من الإستنتاج…’ إنحنى كلاين إلى الأمام، ربط يديه، وقال، “أي نوع من الكوابيس؟”

 

 

سار كلاين إلى الباب، ولكن قبل أن يتمكن من مد يده، ظهر مخطط الزائر في ذهنه. لم يكن المراسل مايك جوزيف ولكن الدكتور آرون سيريس.

بالطبع، لم يكن ديريك متهورًا تمامًا. تحت وصاية أعضاء نادي التاروت، وخاصة الرجل المعلق، فهم بوضوح أنه كانت هناك أوقات كان على المرء أن يتحلى فيها بالصبر، ويحمي نفسه بشكل صحيح، ويتجنب التضحيات غير الضرورية من أجل الدفاع عن مدينة الفضة بشكل أفضل.

 

 

“صباح الخير، آرون. هل نمت في وقت متأخر الليلة الماضية؟” لاحظ كلاين أن وجه آرون كان شاحبًا، لذلك قام بتفعيل رؤيته الروحية بهدوء لإلقاء نظرة.

لم يكن لديريك بيرغ أي فكرة عن كيف عاد إلى المنزل. كل ما تذكره هو الرعب الذي لا يوصف.

 

 

خلع آرون قبعته وعصاه وبدأ في خلع معطفه، لكن الهواء البارد في الغرفة أوقفه.

~~~~~~~~~

 

 

ضحك كلاين بجفاف وقال: “كما تعلم، سأخرج اليوم. قد يأتي مايك يبحث عني، لذا لم أشعل الموقد.”

 

 

~~~~~~~~~

أومأ آرون برأسه ولم يقل أي شيء آخر. تبع كلاين في غرفة المعيشة، ووجد مقعدًا وجلس.

“لم أهتم بها في ذلك الوقت وألقيتها بشكل عرضي في درج المكتب. بعد أن انفصلت عنك الليلة الماضية، ذهبت لاستعادتها ووضعها في محفظتي. ونتيجة لذلك، لقد مررت بذلك الكابوس في وقت متأخر من الليل.”

 

 

“شارلوك، كان لدي كابوس الليلة الماضية. حلمت بذلك الطفل، ويل أوسبتين!”

 

 

‘غريب جدا… الأمر مختلف عما كان عليه من قبل…’ شعر ديريك أن التغييرات في التفاصيل جعلته غير مرتاح أكثر.

‘كابوس؟ هذا في حدود معرفتي… أنا محترف عندما يتعلق الأمر بتفسير الأحلام، أكثر احترافية من الإستنتاج…’ إنحنى كلاين إلى الأمام، ربط يديه، وقال، “أي نوع من الكوابيس؟”

‘الشتاء هو أفضل وقت للبقاء في السرير…’ تذمر كلاين واستيقظ.

 

“نعم نعم.” أخفض ديريك رأسه. “أعتقد أنه قد يكون هناك شيء غير عادي في ذلك.”

تذكر آرون وقال، “هناك بعض التفاصيل والعمليات التي لا أتذكرها. أكثر ما أتذكره هو برج طويل أسود غامق مع أفعى فضية ضخم ملفوف حوله. كانت تتحرك ببطء، وتنظر إلي بعيونها الحمراء الباردة عديمة الرحمة.”

لم يكذب كلاين حول تفسيره، لكنه لم يكشف عن الأسباب الحقيقية المحتملة وراءه.

 

نظر كولين بعمق إلى ديريك وسأل بصوت منخفض، “فقط هذين الشيئين؟”

“لا أعرف السبب، لكنني دخلت برج الكنيسة، وكنت سأصعد السلالم، وفي أوقات أخرى، أنزلها، مروراً بجدر بعد جدر، وباب مقفل بعد الآخر. وأخيرًا، وجدت الطفل المدعو ويل أوسبتين في زاوية مظلمة، قفز بضع خطوات على ساق واحدة وانحنى أمام الحائط، مع بطاقات التاروت النشورة في كل مكان بجانبه.”

 

 

 

“عندما رآني، كان خائفا وسعيدا. لقد صرخ، ‘الدكتور آرون’… كان الحلم كله هكذا تقريبا قبل أن أستيقظ.”

 

 

غدا إن شاء الله

استمع كلاين باهتمام وفكر لبعض الوقت قبل أن يسأل، “هل قال أوسبتين أي شيء آخر؟”

“لم أهتم بها في ذلك الوقت وألقيتها بشكل عرضي في درج المكتب. بعد أن انفصلت عنك الليلة الماضية، ذهبت لاستعادتها ووضعها في محفظتي. ونتيجة لذلك، لقد مررت بذلك الكابوس في وقت متأخر من الليل.”

 

 

عبس آرون في تفكير قبل أن يقول فجأة، “نعم، قال، الدكتور آرون، الأفعى تريد أن تأكلني!”

 

 

لمكافأة البطل اللص الإمبراطور الأسود، حصل على بيضة مسلوقة ومربى الفراولة كان قد اشتراها خصيصًا لتتناسب مع الخبز الأبيض.

“بعد ذلك، تعلقت أفعى فضية عملاقة من السقف، رأسها يواجهني…”

‘الشتاء هو أفضل وقت للبقاء في السرير…’ تذمر كلاين واستيقظ.

 

386: كابوس.

“كان فمها كبيرًا جدًا، ولكن لم يكن له أسنان ولا لسان، وكان أحمر الدم تمامًا!”

 

 

بالإضافة إلى ذلك، فإن السهال المهجورة غير المأهالة والرحلة اليائسة ستؤدي إلى اكتئاب شديد. وأيضا، من أجل أن يكونوا آمنين، لن يُسمح لأعضاء الفريق الاستكشافي بإطلاق أي حاجات جنسية كانت مكبوتة خلال رحلاتهم، مما سيتسبب في تصرفهم بشكل مختلف بعد كل استكشاف. إذا انتهى الأمر بوفاة أكثر من نصف الفريق أو إصابتهم، فلن يكون التغيير الكبير في الشخصية حدثًا نادرًا.

‘أفعى فضية عملاق… برج أسود غامق… ويل أوسبتين محمي تحت طبقات من الحماية…’ قال كلاين للدكتور آرون بصوت محسوب، “إنه ليس حلمًا غريبًا جدًا. من المحتمل أنه قد كان لديك شعور لاشعوري بمأزق ما قد كان فيه بينما كنت تتحدث إلى ويل أوسبتين، أنه كان مهدد بشيء ما، لذلك حلمت بشيء كهذا: طفل يختبئ في أعماق برج طويل، خلف جدران وأبواب لا حصر لها، أفعى فضية ضخمة تلتف حول قمة البرج…”

“لا أعرف السبب، لكنني دخلت برج الكنيسة، وكنت سأصعد السلالم، وفي أوقات أخرى، أنزلها، مروراً بجدر بعد جدر، وباب مقفل بعد الآخر. وأخيرًا، وجدت الطفل المدعو ويل أوسبتين في زاوية مظلمة، قفز بضع خطوات على ساق واحدة وانحنى أمام الحائط، مع بطاقات التاروت النشورة في كل مكان بجانبه.”

 

“جلالتك.” حيا ديريك. “قابلت الفريق الذي تم إرساله لاستكشاف ذلك المعبد في مكان التدريب اليوم. لقـ… لقد وجدت أنا دراك ريجنس الذي أعرفه قد شهد تغيرًا غريبًا. لم يعد مرحًا كما كان من قبل، وابتسامته متأذبة وكأنه غريب، أيضا، لم تغير الشيخ لوفيا الطريقة التي تحدثت بها كما تفعل عادة. “

“هيهيه، كمحقق، نحن نعرف القليل عن علم النفس. وكثيرا ما يتم الحديث عنه في الصحف.

‘لا أعرف ما إذا كان هو، ولكن أعتقد أنه هو على الأرجح…’ إبتسم كلاين.

 

 

“ما لا أفهمه هو لماذا لم ترى  مثل هذا الحلم حتى اليوم.”

وفقًا لاتفاقه مع المراسل مايك، سيصل فقط بعد نصف ساعة من الإفطار قبل أن يبدأوا في مقابلة الفتيات اللواتي تم إنقاذهن في القسم الشرقي. إذا لم يظهر مايك بعد نصف ساعة، فهذا يعني أن المسألة ستتأخر لمدة يوم واحد.

 

 

لم يكذب كلاين حول تفسيره، لكنه لم يكشف عن الأسباب الحقيقية المحتملة وراءه.

بما من أنه كان لا يزال وقت مبكر، لقد استخدم العرافة لتأكيد أن المستأجر السابق لم يكن يكذب، ثم استمر بجد في دراسة كتاب الأسرار.

 

 

فتح آرون فمه وقال، “لقد كنت في عجلة من أمري للتو ونسيت أن أذكر شيئًا.”

مدينة الفضة.

 

 

بينما كان يتحدث، أخرج محفظة جلدية وأخرج بجعة ورقية مطوية بشكل رائع.

 

 

 

“بعد أن أدركت أن ويل أوسبتين وعائلته قد رحلوا، تذكرت أنه أعطاني هذه قبل أن يغادر المستشفى، قائلاً ،’دكتور، هذه ستجلب لك الحظ الجيد.’ “

‘غريب جدا… الأمر مختلف عما كان عليه من قبل…’ شعر ديريك أن التغييرات في التفاصيل جعلته غير مرتاح أكثر.

 

مدينة الفضة.

“لم أهتم بها في ذلك الوقت وألقيتها بشكل عرضي في درج المكتب. بعد أن انفصلت عنك الليلة الماضية، ذهبت لاستعادتها ووضعها في محفظتي. ونتيجة لذلك، لقد مررت بذلك الكابوس في وقت متأخر من الليل.”

 

 

 

نظر كلاين في البجعة الورقية، أومأ برأس بتأنٍ وقال: “الدكتور آرون، يبدو أن ويل أوسبتين لم يجلب لك حظًا سيئًا عمداً. لقد عوضه لاحقًا. البجعة الورقية التي اخترعها الإمبراطور روزيل تهدف إلى العمل كرمز لتمني الحظ الجيد لك، إلى جانب ذلك، قال أنها ستجلب لك الحظ السعيد “.

 

 

أخيرًا، رأى البرج الذي يمثل أعلى سلطة في مدينة الفضة.

سأل آرون لا شعوريًا، “اخترع الإمبراطور روزيل اوريغامي؟”

سار كلاين إلى الباب، ولكن قبل أن يتمكن من مد يده، ظهر مخطط الزائر في ذهنه. لم يكن المراسل مايك جوزيف ولكن الدكتور آرون سيريس.

 

‘الشتاء هو أفضل وقت للبقاء في السرير…’ تذمر كلاين واستيقظ.

‘لا أعرف ما إذا كان هو، ولكن أعتقد أنه هو على الأرجح…’ إبتسم كلاين.

“لا أعرف السبب، لكنني دخلت برج الكنيسة، وكنت سأصعد السلالم، وفي أوقات أخرى، أنزلها، مروراً بجدر بعد جدر، وباب مقفل بعد الآخر. وأخيرًا، وجدت الطفل المدعو ويل أوسبتين في زاوية مظلمة، قفز بضع خطوات على ساق واحدة وانحنى أمام الحائط، مع بطاقات التاروت النشورة في كل مكان بجانبه.”

 

~~~~~~~~~

“محتمل.”

وجد متجاوز في الخدمة وقدم طلبًا للقاء الزعيم.

 

 

~~~~~~~~~

“صباح الخير، آرون. هل نمت في وقت متأخر الليلة الماضية؟” لاحظ كلاين أن وجه آرون كان شاحبًا، لذلك قام بتفعيل رؤيته الروحية بهدوء لإلقاء نظرة.

 

بالنسبة للغالبية العظمى من سكان مدينة الفضة، كانت التضحية بحياتهم من أجل الحفاظ على وجود هذه المدينة واستمرار هذه الحضارة هو الاعتقاد المتأصل في عظامهم.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

وهي مبكرة… قليلا ??

ومع ذلك، عرف ديريك أن مثل هذه الحالات الشاذة لم تكن مريبة. في كل مرة سيستكشفون فيها أعماق الظلام، سيكون لدى الأعضاء فترة من التوتر الشديد تستمر لأيام أو عشرات الأيام أو حتى أكثر من شهر.

 

سار كلاين إلى الباب، ولكن قبل أن يتمكن من مد يده، ظهر مخطط الزائر في ذهنه. لم يكن المراسل مايك جوزيف ولكن الدكتور آرون سيريس.

غدا إن شاء الله

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

لمفاجأة ديريك، لم يطرح المتجاوز الأسئلة المعتادة. بعد تمرير المعلومات، تم إقتياده أعلى الدرج إلى غرفة الزعيم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط