نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 383

العودة للمنزل.

العودة للمنزل.

383: العودة للمنزل.

 

 

 

 

بعد ذلك، لم يأتي إليها أحد مرة أخرى.

كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.

 

 

“من الرائع أنك عدتِ أخيرا!”

شعرت فجأة بشعور قوي من الانغماس والمشاركة والفخر.

 

 

 

‘لقد كان ذلك مهرب بشر يديه ملطختان بالدماء والشر… بطاقة ‘الحكم’ هي القصاص الذي صدر ضده باسم العدالة. هل كان الحكم هو الشنق، قطع الرأس، أو الحرق؟ يجب أن يكون الإمبراطور رمزًا لهويته… هل كان نفس المبارك الذي تسلل إلى المتحف الملكي وسرق بطاقة الإمبراطور الأسود؟’ سمحت أودري لخيالها بالتحرك للحظة.

“بطل!”

 

 

كانت تنوي الضغط للحصول على المزيد من المعلومات وتفاصيل أدق، ولكن من نظرة على وجه والدها، ونبرة صوته، ولون عواطفه، كان بإمكانها أن تقول أنه ما زال لم يعرف ما الذي قد حدث. لذلك، لم يكن بإمكانها سوى قمع فضولها وخططت لسؤال صديقها الجيد، كانس ليرسن، من MI9.

‘آمل أن يقدم كانس بعض المعلومات المفيدة.’ سألت أودري في توقع.

 

“من الرائع أنك عدتِ أخيرا!”

‘على الرغم من أن سؤال كانس مباشرةً عن الأمر سيناسب صورتي في هذا الجانب، إلا أن ذلك سيكون مفاجئًا إلى حد ما. كما أنها سيتعارض مع هويتي كنبيلة. حسنًا… سأطلب من آني تحضير بعض الدعوات لحفلة شاي بعد الظهر، وإرسالها بشكل منفصل إلى غلينت، كانس، موراي، كريستين، جين، والآخرين… معظمهم مهتمون بالغوامض، لذلك سيشعرون بالاهتمام بشخص معروف باسم البطل اللص الإمبراطور الأسود. بتوجيهاتي، يمكنهم مساعدتي في طرح الكثير من الأسئلة التي لن يكون من المناسب لي طرحها… لقد تقرر…’ سحبت أودري انتباهها وتناولت إفطارها.

 

 

 

كانت تصدق أن مبارك السيد الأحمق لم يكن ليتعامل مع كابيم من أجل معاقبة الشر فقط لأنه لم يتماشى مع هويته ومكانته. بالطبع، إذا كانت أودري لا تزال هي نفسها أودري التي انضمت لتوها إلى نادي التاروت قبل بضعة أشهر، لكانت بالتأكيد على استعداد لقبول مثل هذا التفسير. وإلا لما اختارت بطاقة العدالة كرمز لها.

‘ربما كان لديه مكان مخصص للنقود، ولكن لسوء الحظ، لم أجده، ولم يكن لدي الوقت للبحث عنه…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه، مؤكدًا أن المحققين اللاحقين هم الذين قسموا كل المحتويات في الخزنة.

 

 

بعد أن شهدت الكثير من التجمعات والعديد من الأمور، شعرت أنها نضجت كثيرًا ولم تعد بريئة. اعتقدت أنه يجب أن تكون هناك عوامل أكثر أهمية وجوهرية وراء هذه المسألة، مثل إله شرير أو منظمة سرية شارك فيها كابيم.

إسترخت ديزي ونحبت.

 

“شكرا لك، شكرا لك! أنـ.. أنتم رائعون للغاية يا رفاق!” ذرفت ليف الدموع وإستخدمت صفة بشكل عشوائي.

‘آمل أن يقدم كانس بعض المعلومات المفيدة.’ سألت أودري في توقع.

‘قد يكون لدى بعض العائلات بعض المدخرات وقد يكونون قادرين على توظيف محققين آخرين. إن احتمال أن يتم الشك في شخص طيب القلب مثلي تولى القضية أمس فقط منخفضة للغاية. طالما أنا لست مشبوهاً، فلن يقارنوا أدائي من قضية لانيفوس السابقة… إلى جانب ذلك، كان صقور الليل هم الذين قاموا بعمل سابق وساعدهم قسم خاص بالجيش. حدثت قضية كابيم في قسم شاروود، لذلك من المحتمل أن يكون الذين يتولون القضية هم المكلفين بالعقاب. لن يكون التواصل بين المجموعتين بتلك السلاسة… همم، كاتي وباركر ينتمون إلى مسار الوسيط. أتساءل عما إذا كان الجيش سيتدخل…’ بصفته صقر ليل سابق، كان لدى كلاين فهم كافي لطريقة عمل المنظمات الرسمية المختلفة، وأساليب عملهم. وعادات التحقيق الخاصة بهم.

 

 

 

 

شعرت فجأة بشعور قوي من الانغماس والمشاركة والفخر.

15 شارع مينسك. كان كلاين يأكل الخبز الأبيض مع المربى ويقلب في صحف اليوم.

 

 

 

“ماذا؟ خزنة؟” بينما قرأ، كاد يختنق في لعابه.

لم يكن حتى وقت الظهيرة، بينما كانوا يقضمون خبزهم الأسود ويشربون الماء العادي الذي بالكاد أمكن اعتباره شايًا، أنه كان لدى ليف أهيرا الوقت لتسأل، “ديزي، هل تأذيتي؟”

 

 

‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.

بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.

 

 

كان الوضع مُلحًا، ومن أجل الحصول على أدلة، كل ما فعله هو الرخول في الخزانة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي وثائق أو أدلة مهمة على الرغم من العثور على الخزانة. لم يأخذ أي شيء، وغادر الخزانة بسرعة وذهب إلى غرفة أخرى.

لم يستطع تحمل الرطوبة والروائح المتعفنة لذى فلقد التفت ورحل.

 

“لقد ضربوني عدة مرات فقط.”

بالطبع، عانى كلاين، في حالة جسده الروحي، أيضًا من بعض الأضرار الناجمة عن انفجار الغاز، وتم تخفيض الوزن الإجمالي للأشياء التي يمكنه حملها بشكل كبير. لم يكن هناك سوى سبائك الذهب والمجوهرات وسندات الأرض وعقود المنازل والتحف وغيرها من الأشياء في الخزنة، والتي لم تكن مناسبة له لأخذها، أو لم يكن هناك أي فرصة أنه سيمكنه غسلها.

 

 

 

‘ربما كان لديه مكان مخصص للنقود، ولكن لسوء الحظ، لم أجده، ولم يكن لدي الوقت للبحث عنه…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه، مؤكدًا أن المحققين اللاحقين هم الذين قسموا كل المحتويات في الخزنة.

 

 

 

نظر إلى الصحيفة، تناول رشفة من شاي سيبا الأسود، زفر ببطء. وابتسم داخليا.

وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”

 

“ماذا؟ خزنة؟” بينما قرأ، كاد يختنق في لعابه.

‘البطل اللص الإمبراطور الأسود… أحب هذا الاسم…’

كانت تصدق أن مبارك السيد الأحمق لم يكن ليتعامل مع كابيم من أجل معاقبة الشر فقط لأنه لم يتماشى مع هويته ومكانته. بالطبع، إذا كانت أودري لا تزال هي نفسها أودري التي انضمت لتوها إلى نادي التاروت قبل بضعة أشهر، لكانت بالتأكيد على استعداد لقبول مثل هذا التفسير. وإلا لما اختارت بطاقة العدالة كرمز لها.

 

 

بعد الإفطار، ارتدى كلاين معطفه السميك مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية، حمل عصا سوداء صلبة. فتح الباب، وغادر شارع مينسك إلى زقاق الفأس المكسور على حدود منطقة القسم الشرقي.

في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.

 

 

كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.

 

 

 

بعد الانتهاء من خططه أمس، وقبل أن يلتزم بعمله، قام عمدا برحلة إلى زقاق الفأس المكسور للبحث بجدية عن أدلة. وطرق أبواب المنازل المجاورة وسأل عما إذا كانوا قد رأوا أي فتيات مثل ديزي.

أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.

 

أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.

على الرغم من أن كلاين لم يعتقد أن المتجاوزين المسؤولين قد يعتقد أن الأسرة الفقيرة ستكون قادرة على تحمل تكلفة “اللص البطل” الذي كان لديه على الأقل قوة التسلسل 6، وكان يعتقد أن هناك احتمالًا أكبر بأن التحقيق سوف يتم توجيهه نحو الأسرار التي شارك فيها كابيم، مع معلومة “الذين كانوا يراقبون كابيم مؤخرًا”، والتحقيقات الطرفية الأخرى، لا زال قد قرر بحذر القيام بعرض وبذل قصارى جهده للقيام بهذا الأداء بأكمله. ماذا لو فقد أحد المتجاوز المسؤولين عقله وخطط لإجراء تحقيق أولي في هذا الجانب؟

 

 

 

‘قد يكون لدى بعض العائلات بعض المدخرات وقد يكونون قادرين على توظيف محققين آخرين. إن احتمال أن يتم الشك في شخص طيب القلب مثلي تولى القضية أمس فقط منخفضة للغاية. طالما أنا لست مشبوهاً، فلن يقارنوا أدائي من قضية لانيفوس السابقة… إلى جانب ذلك، كان صقور الليل هم الذين قاموا بعمل سابق وساعدهم قسم خاص بالجيش. حدثت قضية كابيم في قسم شاروود، لذلك من المحتمل أن يكون الذين يتولون القضية هم المكلفين بالعقاب. لن يكون التواصل بين المجموعتين بتلك السلاسة… همم، كاتي وباركر ينتمون إلى مسار الوسيط. أتساءل عما إذا كان الجيش سيتدخل…’ بصفته صقر ليل سابق، كان لدى كلاين فهم كافي لطريقة عمل المنظمات الرسمية المختلفة، وأساليب عملهم. وعادات التحقيق الخاصة بهم.

هزت ديزي رأسها.

 

“بطل!”

‘ببساطة، لدي قدرات مضادة للتحقيق مذهلة…’ ضحك كلاين بسخرية من التفس وهو يستقل عربة.

بالطبع، عانى كلاين، في حالة جسده الروحي، أيضًا من بعض الأضرار الناجمة عن انفجار الغاز، وتم تخفيض الوزن الإجمالي للأشياء التي يمكنه حملها بشكل كبير. لم يكن هناك سوى سبائك الذهب والمجوهرات وسندات الأرض وعقود المنازل والتحف وغيرها من الأشياء في الخزنة، والتي لم تكن مناسبة له لأخذها، أو لم يكن هناك أي فرصة أنه سيمكنه غسلها.

 

“لا يمكن ربط الأمرين معًا على الإطلاق. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو الشر، أو بالأحرى، تم هزيمة الشر. لقد أيد صاحب بطاقات التاروت العدالة”. هتف أحدهم.

كان سيواصل تحقيقه في اختفاء ديزي.

 

 

فبعد كل شيء، كان محققًا عاديًا خاصًا لم يكن قادرًا على تأكيد أن اختفاء ديزي كان له أي علاقة بكابيم.

 

 

 

نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.

 

 

في الساعة التاسعة صباحًا، عادت ديزي إلى الشقة المستأجرة المتهالكة تحت حراسة ضابط الشرطة المسؤول عن الحي.

 

إسترخت ديزي ونحبت.

جنبا إلى جنب مع عدد قليل من الفتيات المثيرات للشفقة مثلها، كانوا قد استقروا في الكاتدرائيات المختلفة في قسم شاروود الليلة الماضية وتم استجوابها وفقًا لذلك. تضمن ذلك ما رأوه عندما هربهم، ما رأوه عندما نظروا إلى الوراء، أين عاشوا، ما هو وضع أسرتهم، إذا كانوا يعرفون أي أصدقاء خارجين عن المألوف، وما إلى ذلك.

إسترخت ديزي ونحبت.

 

وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”

أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.

على الرغم من أن كلاين لم يعتقد أن المتجاوزين المسؤولين قد يعتقد أن الأسرة الفقيرة ستكون قادرة على تحمل تكلفة “اللص البطل” الذي كان لديه على الأقل قوة التسلسل 6، وكان يعتقد أن هناك احتمالًا أكبر بأن التحقيق سوف يتم توجيهه نحو الأسرار التي شارك فيها كابيم، مع معلومة “الذين كانوا يراقبون كابيم مؤخرًا”، والتحقيقات الطرفية الأخرى، لا زال قد قرر بحذر القيام بعرض وبذل قصارى جهده للقيام بهذا الأداء بأكمله. ماذا لو فقد أحد المتجاوز المسؤولين عقله وخطط لإجراء تحقيق أولي في هذا الجانب؟

 

أومأت ديزي بجدية وقال: “نعم، إنه مثل ما يغنيه الشعرة الملحميون…”

بعد ذلك، لم يأتي إليها أحد مرة أخرى.

أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.

 

إسترخت ديزي ونحبت.

نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.

ديزي، التي تم إنقاذها للتو، أومأت برأسها وألقت نفسها بسرعة في عملها المزدحم.

 

 

على طول الطريق، لم تجرؤ ديزي على قول أي شيء. ارتجفت خوفًا، وفقط عندما دخلت الشقة حيث عاشت شعرت براحة أكبر.

 

 

 

بمجرد أن دخلت الباب، وقبل أن تتمكن من العثور على والدتها وشقيقتها من خلال الملابس المبللة المعلقة، سمعت صرخة.

 

 

 

“ديزي”!

 

 

 

أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.

 

 

 

ثم تركت يدها، وبالدموع تنهمر على خديها، قامت بمسح ديزي بمفاجأة سارة وقلق.

بمجرد أن دخلت الباب، وقبل أن تتمكن من العثور على والدتها وشقيقتها من خلال الملابس المبللة المعلقة، سمعت صرخة.

 

“هذا رائع! أنقذتك الشرطة؟ كان أحد المحققين الطيبين على استعداد للمساعدة في البحث عنك مجانًا بالأمس، ولقد إنتهى بك الأمر بالعودة الأن. آه، لا يزال لديه كتاب مفرداتك”.

“هل انت بخير؟”

 

 

 

“من الرائع أنك عدتِ أخيرا!”

 

 

لوح الشرطي بيده وقال: “كونوا أكثر حذراً في المستقبل! لا تأخذوا اختصارات مهجورة مرة أخرى!”

وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”

 

 

 

في تلك اللحظة، قاطع ضابط الشرطة، “تم اختطافها. لقد أنقذناها”.

في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.

 

“شكرا لك، شكرا لك! أنـ.. أنتم رائعون للغاية يا رفاق!” ذرفت ليف الدموع وإستخدمت صفة بشكل عشوائي.

“شكرا لك، شكرا لك! أنـ.. أنتم رائعون للغاية يا رفاق!” ذرفت ليف الدموع وإستخدمت صفة بشكل عشوائي.

 

 

 

سعل الشرطي بخفة وقال: “هذا واجبنا… هل قابلتم أي شخص غريب في الأيام القليلة الماضية؟”

نظرت ليف إلى ابنتها مرة أخرى. لقد خطت خطوات واسعة إلى جانبها ومسحت يديها على جانب ملابسها قبل أن تعانق ديزي.

 

 

أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.

أومأت ديزي بجدية وقال: “نعم، إنه مثل ما يغنيه الشعرة الملحميون…”

 

لوح الشرطي بيده وقال: “كونوا أكثر حذراً في المستقبل! لا تأخذوا اختصارات مهجورة مرة أخرى!”

 

 

15 شارع مينسك. كان كلاين يأكل الخبز الأبيض مع المربى ويقلب في صحف اليوم.

لم يستطع تحمل الرطوبة والروائح المتعفنة لذى فلقد التفت ورحل.

 

 

 

نظرت ليف إلى ابنتها مرة أخرى. لقد خطت خطوات واسعة إلى جانبها ومسحت يديها على جانب ملابسها قبل أن تعانق ديزي.

 

 

‘ببساطة، لدي قدرات مضادة للتحقيق مذهلة…’ ضحك كلاين بسخرية من التفس وهو يستقل عربة.

“من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت…” تمتمت من خلال دموعها، دون أن تسأل إذا كانت ديزي قد أصيبت.

 

 

 

إسترخت ديزي ونحبت.

نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.

 

 

بجانبها، كانت فريا تبكي أيضًا. مدت ذراعيها وعانقت والدتها وشقيقتها على التوالي.

 

 

“يمكن التأكد من أن الحالتين لم تشملا نفس الشخص. الفرق في القوة واضح، وما يجيدانه أكثر تباينًا حتى. على الرغم من أنه من المحتمل أن يكون تسلسلهم قد ارتفع، فإن قاتل كابيم كان شبح من نوع ما، أو أي شخص يمكن أن يتحول إلى حالة جسد روحي. هذا ليس شيئًا شائعًا “. أُيِدت تحاليل شخص آخر من قبل الأغلبية.

بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.

لذلك، إستخلص الشخص الذي قام بالاجتماع: “قضيتان، شخصان مختلفان، لكنهم على حد سواء ألقوا بطاقات التاروت. ربما كان الأخير يرتكب جريمة مقلدة، وإذا كان هذا هو الحال، يمكننا استهداف الأشخاص الذين هم على علم يقضية لانيفوس، والاحتمال الآخر هو أن هناك منظمة!”

 

كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.

مسحت ليف عينيها مرة أخرى وقالت: “اغسلوا الملابس أولاً ؛ لا يزال هناك الكثير منها”.

فبعد كل شيء، كان محققًا عاديًا خاصًا لم يكن قادرًا على تأكيد أن اختفاء ديزي كان له أي علاقة بكابيم.

 

نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.

ديزي، التي تم إنقاذها للتو، أومأت برأسها وألقت نفسها بسرعة في عملها المزدحم.

 

 

كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.

لم يكن حتى وقت الظهيرة، بينما كانوا يقضمون خبزهم الأسود ويشربون الماء العادي الذي بالكاد أمكن اعتباره شايًا، أنه كان لدى ليف أهيرا الوقت لتسأل، “ديزي، هل تأذيتي؟”

 

 

 

هزت ديزي رأسها.

كان الوضع مُلحًا، ومن أجل الحصول على أدلة، كل ما فعله هو الرخول في الخزانة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي وثائق أو أدلة مهمة على الرغم من العثور على الخزانة. لم يأخذ أي شيء، وغادر الخزانة بسرعة وذهب إلى غرفة أخرى.

 

إسترخت ديزي ونحبت.

“لقد ضربوني عدة مرات فقط.”

ثم تركت يدها، وبالدموع تنهمر على خديها، قامت بمسح ديزي بمفاجأة سارة وقلق.

 

 

“هذا رائع! أنقذتك الشرطة؟ كان أحد المحققين الطيبين على استعداد للمساعدة في البحث عنك مجانًا بالأمس، ولقد إنتهى بك الأمر بالعودة الأن. آه، لا يزال لديه كتاب مفرداتك”.

 

 

 

مستعدة بالفعل، ذكرت ليف، “سأطلب من العجوز كوهلر استعادته وإخبار المحقق أنك في المنزل حتى لا يضطر إلى شغل نفسه في هذا الأمر. بغض النظر، يجب أن نشكره مرة أخرى.”

 

 

شعرت ديزي بالارتياح بينما ردت على سؤال أختها، “لا، لم تكن الشرطة. كان هناك انفجار مفاجئ، والأبواب التي أبقتنا محبوسين تم فتحها بغرابة، وهربنا فقط. ومع ذلك، رأيت رجل أو سيدة على السطح.”

في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.

 

 

“كان يرتدي درعًا أسود وخوذة تشبه التاج ورداء. لقد وقف هناك فقط يراقبنا بهدوء. لم يأتي أي من أولئك الأشرار لإيقافنا أو مطاردتنا.”

نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.

 

كان سيواصل تحقيقه في اختفاء ديزي.

كمدرسة في المدرسة المجانية، كان لدى ديزي مجموعة أغنى من المفردات أكثر من والدتها ليف.

“لا يمكن ربط الأمرين معًا على الإطلاق. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو الشر، أو بالأحرى، تم هزيمة الشر. لقد أيد صاحب بطاقات التاروت العدالة”. هتف أحدهم.

 

كمدرسة في المدرسة المجانية، كان لدى ديزي مجموعة أغنى من المفردات أكثر من والدتها ليف.

“شخص يرتدي هكذا أنقذك؟” أجابت ليف في صدمة. إلى جانبها، انتظرت فريا بفضول الإجابة.

‘ببساطة، لدي قدرات مضادة للتحقيق مذهلة…’ ضحك كلاين بسخرية من التفس وهو يستقل عربة.

 

كانت تصدق أن مبارك السيد الأحمق لم يكن ليتعامل مع كابيم من أجل معاقبة الشر فقط لأنه لم يتماشى مع هويته ومكانته. بالطبع، إذا كانت أودري لا تزال هي نفسها أودري التي انضمت لتوها إلى نادي التاروت قبل بضعة أشهر، لكانت بالتأكيد على استعداد لقبول مثل هذا التفسير. وإلا لما اختارت بطاقة العدالة كرمز لها.

أومأت ديزي بجدية وقال: “نعم، إنه مثل ما يغنيه الشعرة الملحميون…”

 

 

 

“بطل!”

على الرغم من أن كلاين لم يعتقد أن المتجاوزين المسؤولين قد يعتقد أن الأسرة الفقيرة ستكون قادرة على تحمل تكلفة “اللص البطل” الذي كان لديه على الأقل قوة التسلسل 6، وكان يعتقد أن هناك احتمالًا أكبر بأن التحقيق سوف يتم توجيهه نحو الأسرار التي شارك فيها كابيم، مع معلومة “الذين كانوا يراقبون كابيم مؤخرًا”، والتحقيقات الطرفية الأخرى، لا زال قد قرر بحذر القيام بعرض وبذل قصارى جهده للقيام بهذا الأداء بأكمله. ماذا لو فقد أحد المتجاوز المسؤولين عقله وخطط لإجراء تحقيق أولي في هذا الجانب؟

 

بالطبع، عانى كلاين، في حالة جسده الروحي، أيضًا من بعض الأضرار الناجمة عن انفجار الغاز، وتم تخفيض الوزن الإجمالي للأشياء التي يمكنه حملها بشكل كبير. لم يكن هناك سوى سبائك الذهب والمجوهرات وسندات الأرض وعقود المنازل والتحف وغيرها من الأشياء في الخزنة، والتي لم تكن مناسبة له لأخذها، أو لم يكن هناك أي فرصة أنه سيمكنه غسلها.

‘البطل…’ أعادت فريا الكلمة وعيناها تشرق مثل النجوم.

 

 

 

كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.

 

 

في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.

إسترخت ديزي ونحبت.

 

‘قد يكون لدى بعض العائلات بعض المدخرات وقد يكونون قادرين على توظيف محققين آخرين. إن احتمال أن يتم الشك في شخص طيب القلب مثلي تولى القضية أمس فقط منخفضة للغاية. طالما أنا لست مشبوهاً، فلن يقارنوا أدائي من قضية لانيفوس السابقة… إلى جانب ذلك، كان صقور الليل هم الذين قاموا بعمل سابق وساعدهم قسم خاص بالجيش. حدثت قضية كابيم في قسم شاروود، لذلك من المحتمل أن يكون الذين يتولون القضية هم المكلفين بالعقاب. لن يكون التواصل بين المجموعتين بتلك السلاسة… همم، كاتي وباركر ينتمون إلى مسار الوسيط. أتساءل عما إذا كان الجيش سيتدخل…’ بصفته صقر ليل سابق، كان لدى كلاين فهم كافي لطريقة عمل المنظمات الرسمية المختلفة، وأساليب عملهم. وعادات التحقيق الخاصة بهم.

“لا يمكن ربط الأمرين معًا على الإطلاق. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو الشر، أو بالأحرى، تم هزيمة الشر. لقد أيد صاحب بطاقات التاروت العدالة”. هتف أحدهم.

كان سيواصل تحقيقه في اختفاء ديزي.

 

بمجرد أن دخلت الباب، وقبل أن تتمكن من العثور على والدتها وشقيقتها من خلال الملابس المبللة المعلقة، سمعت صرخة.

“يمكن التأكد من أن الحالتين لم تشملا نفس الشخص. الفرق في القوة واضح، وما يجيدانه أكثر تباينًا حتى. على الرغم من أنه من المحتمل أن يكون تسلسلهم قد ارتفع، فإن قاتل كابيم كان شبح من نوع ما، أو أي شخص يمكن أن يتحول إلى حالة جسد روحي. هذا ليس شيئًا شائعًا “. أُيِدت تحاليل شخص آخر من قبل الأغلبية.

نظر إلى الصحيفة، تناول رشفة من شاي سيبا الأسود، زفر ببطء. وابتسم داخليا.

 

أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.

لذلك، إستخلص الشخص الذي قام بالاجتماع: “قضيتان، شخصان مختلفان، لكنهم على حد سواء ألقوا بطاقات التاروت. ربما كان الأخير يرتكب جريمة مقلدة، وإذا كان هذا هو الحال، يمكننا استهداف الأشخاص الذين هم على علم يقضية لانيفوس، والاحتمال الآخر هو أن هناك منظمة!”

 

 

بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.

“منظمة يرمز لها ببطاقات التاروت!”

في الساعة التاسعة صباحًا، عادت ديزي إلى الشقة المستأجرة المتهالكة تحت حراسة ضابط الشرطة المسؤول عن الحي.

شعرت ديزي بالارتياح بينما ردت على سؤال أختها، “لا، لم تكن الشرطة. كان هناك انفجار مفاجئ، والأبواب التي أبقتنا محبوسين تم فتحها بغرابة، وهربنا فقط. ومع ذلك، رأيت رجل أو سيدة على السطح.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط