نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 379

فقرة السحر الأكثر أهمية.

فقرة السحر الأكثر أهمية.

379: فقرة السحر الأكثر أهمية.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان يبدو أكثر مثل الفارس من كاتي!

انهار السجن غير المرئي حول جسد باركر على الفور، ولم يترك حتى أثرًا واحدًا له.

 

 

اغتنم كلاين الفرصة لإيقاف النزاع معها، لكنه لم يهاجمها. بدلاً من ذلك، رفع رأسه، وفتح فمه، وأطلق صرخة حادة لا يمكن لأي إنسان سماعها!

ومع ذلك، لم يستعد حركته. بدلاً من ذلك، انزلق على الأرض، يرتجف باستمرار، كما لو كان لا يزال متجمدًا.

 

 

 

لم يكن هذا مجرد تأثير لاحق للمسة الروخ، ولكن أيضًا تأثير هجوم كلاين المباشر على روحه.

أما بالنسبة لكاتي، فقد سحبت الزناد في يدها الأخرى.

 

ذلك لأن الفرصة التي كان ينتظرها قد أتت!

كان باركر، الذي كان مجرد التسلسل 8، غير قادر على التعافي في فترة زمنية قصيرة. لم يتمكن حتى من التحكم في تنفسه، ونتيجة لذلك، استنشق كميات كبيرة من السم البيولوجي، والذي كان مطابقا لذلك الموجود في جسده، مرة أخرى.

 

 

 

تسببت حالته الضعيفة في عمل السم في جسده بشكل أسرع. حدقت عيناه بفراغ بينما غير اتجاهه بشكل غريزي.

 

 

 

رأى كابيم يتدحرج على الأرض ويخدش وجهه وجسده باستمرار. رأى شرائط رقيقة من اللحم معلقة بجانب الجروح ولون عظامه الأبيض الشبحي.

 

 

 

لهث وكافح باركر للتسلق.

كاتي كانت على وشك أن تلوح السوط عندما شعرت بحكة في حلقها. سعلت مرتين وفوتت الفرصة لمواصلة هجومها الذي لا يرحم.

 

اغتنم كلاين الفرصة لإيقاف النزاع معها، لكنه لم يهاجمها. بدلاً من ذلك، رفع رأسه، وفتح فمه، وأطلق صرخة حادة لا يمكن لأي إنسان سماعها!

اكتشف كابيم، الذي تسببت له حكته في تمزيق الطبقة الخارجية من جلده، فجأة أن باركر كان يزحف نحوه بأعين حمراء كالدن. كان لديه هاجس سيء، لكنه لم يكن لديه القوة ليراوغ لأنه لم يستطع التوقف عن الحك. لم يكن لديه حتى القدرة على الصراخ “لا”، باستثناء استخدام صرخة تخثر الدم كبديل.

 

 

لقد أشار إلى كاتي أن تتقدم مرة أخرى، وذلك لكبح كلاين، الذي لم يستطع الطيران أو الطفو. أخذ نفسا وحاول أن يمسك أنفاسه.

في هذه اللحظة، كلاين، الذي تهرب من تعويذة “السجن”، صاح “مقدس” في هيرميس القديمة. ثم قام بفرك أصابعه معًا وأطلق رصاصة هواء من خلال توهج مشبك طائر الشمس الذهبي الداكن.

 

 

 

حالما تشكلت رصاصة الهواء، أخذت بريق مقدس وإنطلقت مباشرةً نحو وجه هاراس.

 

 

السبب الذي جعل كلاين يسمح لمصباح الغاز والنار في الموقد فجأة بالإضاءة والإنطفاء لم يؤثر فقط على رؤية هاراس ورؤية البقيع. كان الهدف الرئيسي هو جذب انتباههم، حتى يتمكن من تدمير بعض أنابيب الغاز الخفية!

كان هذا هو القسم المقدس الذي قدمه مشبك الشمس، وزود رصاصة كلاين الهوائية بضرر مقدس!

السبب الذي جعل كلاين يسمح لمصباح الغاز والنار في الموقد فجأة بالإضاءة والإنطفاء لم يؤثر فقط على رؤية هاراس ورؤية البقيع. كان الهدف الرئيسي هو جذب انتباههم، حتى يتمكن من تدمير بعض أنابيب الغاز الخفية!

 

قبض هاراس قبضته اليسرى واستعد لهجوم.

غير هاراس موقفه منذ فترة طويلة. لقد كان رشيقًا بشكل غير طبيعي، وعلى عكس السحرة، كان أشبه بمقاتل.

 

 

 

وبينما كان يتجنب رصاصة كلاين الوهائية، طلب من كاتي أن تضرب سوطها لإلهاء كلاين.

 

 

أخذ هاراس نفسا عميقا، حبس أنفاسه مرة أخرى. طوى معصمه، وأشار إلى نفسه، وقال: “هدف العقاب: الأرواح والأشباح!”

عندما توقف هجوم كلاين، أخذ هاراس قفازًا معدنيًا أسود حديدًا من جيب مخفي له وحاول وضعه على يده اليسرى.

 

 

بوووم!

في حالة جسده الروحي، لم يكن كلاين بحاجة إلى النظر من زاوية عينه لمعرفة ما حدث للتو على الرغم من عدم مواجهته لهاراس. طار على الفور، وتجنب ضربات كاتي. لقد طار فوق الثريا وتوجه نحو هاراس.

 

 

 

عندما رأى هاراس هذا المشهد، أمسك القفاز المعدني الأسود وأشار بشكل قطري إلى الأعلى.

كانت خطته هي الاستسلام بشكل عقلاني إذا تم استخدام جميع الدنى الورقية الأربعة ولم تظهر فرصته بعد. لم يكن ذلك لأن كلاين لم يكن يرغب في إعداد المزيد من الدمى، ولكن لأن روحانيته يمكن أن تتحمل أربع فقط أثناء القتال.

 

 

“نفي!”

 

 

 

أصيب كلاين فجأة بقوة ساحقة وغير مرئية. لقد رمي جسده الروحي بالكامل بفعل الرياح وأصطدم بالجدار، الجدار الذي استحضره “الإغلاق”، لكنه لم يخترقه ويهرب.

ومع ذلك، لم يستعد حركته. بدلاً من ذلك، انزلق على الأرض، يرتجف باستمرار، كما لو كان لا يزال متجمدًا.

 

أخذ هاراس نفسا عميقا، حبس أنفاسه مرة أخرى. طوى معصمه، وأشار إلى نفسه، وقال: “هدف العقاب: الأرواح والأشباح!”

استغل هاراس هذه الفرصة، حيث ارتدى القفاز المعدني الأسود الحديدي.

برؤية أن العدو لم يعد مرعوباً، ارتدى هاراس قفازاته المعدنية السوداء وأشار إلى أن توقف كاتي كلاين. ثم أشار إلى الأمام وقال بشكل مهيب “الاشباح والأرواح محظورة هنل!”

 

 

في غمضة عين، بدا أنه قد نمى أطول قليلاً. رفعت قوته كما لو كان شخصية يمكن أن تحدد حياة وموت الآخرين.

 

 

شعر هاراس بدوار طفيف فقط قبل عودته إلى طبيعته. نظر إلى كلاين ببرودة وقال بصوت مهيب: “المذنب يجب أن يقيد!”

في اللحظة التي خرج فيها كلاين من حالة “المنفى”، شعر بشعور لا يمكن تفسيره من الرعب. لم يستطع إلا أن يريد أن يخفض رأسه، ويسجد، ويستمع إلى كل كلمة لهاراس ويطيع كل أمر يصدر منه!

اكتشف كابيم، الذي تسببت له حكته في تمزيق الطبقة الخارجية من جلده، فجأة أن باركر كان يزحف نحوه بأعين حمراء كالدن. كان لديه هاجس سيء، لكنه لم يكن لديه القوة ليراوغ لأنه لم يستطع التوقف عن الحك. لم يكن لديه حتى القدرة على الصراخ “لا”، باستثناء استخدام صرخة تخثر الدم كبديل.

 

كاتي، التي تعافت قليلاً، فتحت أسطوانة المسدس وأزال بسرعة القذائف المستهلكة وغير المستخدمة.

أصبحت حركاته بطيئة، وعكس بؤبؤاه اقترابًا سريعًا من كاتي.

مع إنفجار صاخب، امتلأت رؤية هاراس على الفور بجحيم ملأ الغرفة. كان الأمر كما لو كان يشاهد عرضًا كبيرًا للألعاب النارية.

 

إذا لم يفعل، فسيتعين عليه مغادرة قاعة الطعام أولاً للتعافي من السم ؛ وبالتالي السماح للعدو بالهروب دون الحصول على أي معلومات مفيدة.

بااا!

 

 

مر السوط الطويل عبر جسده الروحي، لكنه جلب الكثير من الألم إلى نفسية كلاين، كما لو أن شخصًا ما ضغط على مكواة ساخنة لأضعف جزء من جسده.

ضربت كاتي بسوطها الأسود الطويل وضربت كلاين بدقة.

 

 

في السابق، عندما ذهب كلاين إلى المتحف الملكي لسرقة بطاقة الإمبراطور الأسود، لم تتمكن المرأة التي يشتبه في كونها متجاوزة تسلسلات عليا من منعه من المغادرة.

مر السوط الطويل عبر جسده الروحي، لكنه جلب الكثير من الألم إلى نفسية كلاين، كما لو أن شخصًا ما ضغط على مكواة ساخنة لأضعف جزء من جسده.

 

 

وبينما كان يتجنب رصاصة كلاين الوهائية، طلب من كاتي أن تضرب سوطها لإلهاء كلاين.

هز رأسه وأطلق صرخة.

كرر ذلك ثلاث مرات، وشعر كلاين، الذي كان لا يزال غير قادر على تخليص نفسه من تشابك كاتي، ببرد محير.

 

 

أما بالنسبة لكاتي، فقد سحبت الزناد في يدها الأخرى.

 

 

بانغ! بانغ!

كان يعلم أن قارورة السم البيولوجي ستستغرق بعض الوقت لتظهر أي آثار مهمة. وبمجرد أن يشعر المتجاوزون أن هناك خطأ ما، فسوف يتصرفون وفقًا لذلك، إما للعثور على العدو الخفي أو الهروب من البيئة السامة. سيكون من الصعب إيذائهم بشكل خطير أو حتى إنهاءهم. لذلك، كان لديه سببان آخران لاستخدام قارورة السم البيولوجي.

 

 

إنطلقت رصاصتان، بتوهج ذهبي فاتح، واحدة تلو الأخرى، مصيبةً جسم كلاين.

 

 

 

ازدهرت أشعة الضوء الساطعة، وخف الشكل الذي يرتدي الدرع الأسود بسرعة، وتحول إلى تمثال ورقي وإحترق بسرعة في الرماد.

 

 

 

ظهر كلاين في زاوية مظلمة، كان مشبك الشمس داخل جسده الروحي يتوهج بضوء ذهبي داكن.

كان هذا هو الجزء الأكثر أهمية في “العرض السحري” وأيضاً مفتاح النجاح أو الفشل.

 

فجأة، شعر كلاين أن جسده أصبح ثقيلًا، وانهار من الجو إلى الأرض. هرعت كاتي بسرعة، وبنقرة من معصمها، لوحت السوط الذي وجه التعذيب إلى العقل والروح.

ملأت القوى الدافئة جسمه على الفور، واختفى الرعب الشديد الذي أخضعه هاراس له بسرعة.

 

 

 

واحدة من التأثيرات التي تشبه التعاويذ لمشبك الشمس كانت مناعة الرعب!

 

 

ومع ذلك، لم يستعد حركته. بدلاً من ذلك، انزلق على الأرض، يرتجف باستمرار، كما لو كان لا يزال متجمدًا.

في فترة قصيرة لأقل من دقيقة، اضطر كلاين بالفعل إلى استخدام بدائل الدمى الورقية مرتين.

عندما رأى أن كاتي رفعت مسدساتها وكانت على وشك إطلاق النار، وأن هاراس كان على وشك نطق “الموت” عليه، ابتسم كلاين وفرقع أصابعه.

 

وجد كلاين، الذي كان يندفع نحوه، بشكل مندهش أن قدميه قد توقفت عن التحرك بواسطة أغلال غير مرئية. جعلت تحركاته فجأة تصبح جامدة.

على الرغم من أن ذلك كان جزئياً لأنه فعل ذلك عن قصد، كان لا يزال كافياً لإثبات قوة هجمات هاراس وكاتي المشتركة. كان كافيا لتأكيد نتيجة العرافة التي تلقاها كلاين.

 

 

اكتشف كابيم، الذي تسببت له حكته في تمزيق الطبقة الخارجية من جلده، فجأة أن باركر كان يزحف نحوه بأعين حمراء كالدن. كان لديه هاجس سيء، لكنه لم يكن لديه القوة ليراوغ لأنه لم يستطع التوقف عن الحك. لم يكن لديه حتى القدرة على الصراخ “لا”، باستثناء استخدام صرخة تخثر الدم كبديل.

هذه العملية ستكون خطيرة للغاية!

وظل متورطًا معها ولم يقم بأي محاولات أخرى لمجرد أنه كان ينتظر أن يمتلئ الهواء بالغاز!

 

كان لا يزال لديها العديد من طلقات التجاوز، ولكن كان هناك أقل من ثلاثة مستهدفة للشبح والأرواح. لذلك، تخلت مؤقتًا عن استخدام المسدس واعتمدت فقط على سلاحها المساعد.

لو لم يكن الأمر أن باركر قد أصيب بالشلل المؤقت بسبب تأثيرات قارورة السم البيولوجي وهجومه المفاجئ الأولي، لكان الوضع أكثر خطورة.

 

 

 

كانت خطته هي الاستسلام بشكل عقلاني إذا تم استخدام جميع الدنى الورقية الأربعة ولم تظهر فرصته بعد. لم يكن ذلك لأن كلاين لم يكن يرغب في إعداد المزيد من الدمى، ولكن لأن روحانيته يمكن أن تتحمل أربع فقط أثناء القتال.

بالنسبة لتأثير “الإغلاق” الذي أوجده هاراس، لم يكن كلاين قلقاً على الإطلاق. لقد كان الآن جسدًا روحيًا “تم استدعاؤه”. وطالما أنهى “الاستدعاء”، فإنه سيعود فورًا فوق الضباب الرمادي. ما لم يتم اعتراضها من قبل قوع على مستوى آلهة أو التأثيرات الخاصة للتحف المختومة في الدرجة 0 أو الدرجة 1، لا شيء يمكن أن يقاطع هذه العملية.

 

“إن الاقتحام غير القانوني لمنزل شخص آخر جريمة!”

بالنسبة لتأثير “الإغلاق” الذي أوجده هاراس، لم يكن كلاين قلقاً على الإطلاق. لقد كان الآن جسدًا روحيًا “تم استدعاؤه”. وطالما أنهى “الاستدعاء”، فإنه سيعود فورًا فوق الضباب الرمادي. ما لم يتم اعتراضها من قبل قوع على مستوى آلهة أو التأثيرات الخاصة للتحف المختومة في الدرجة 0 أو الدرجة 1، لا شيء يمكن أن يقاطع هذه العملية.

اكتشف كابيم، الذي تسببت له حكته في تمزيق الطبقة الخارجية من جلده، فجأة أن باركر كان يزحف نحوه بأعين حمراء كالدن. كان لديه هاجس سيء، لكنه لم يكن لديه القوة ليراوغ لأنه لم يستطع التوقف عن الحك. لم يكن لديه حتى القدرة على الصراخ “لا”، باستثناء استخدام صرخة تخثر الدم كبديل.

 

أثناء تكرار الجملة للمرة الثانية، وجد هاراس صعوبة في التنفس مرة أخرى. للحظة، لم يكن قادرًا على التقاط أنفاسه، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التوقف في منتصف الكلام.

في السابق، عندما ذهب كلاين إلى المتحف الملكي لسرقة بطاقة الإمبراطور الأسود، لم تتمكن المرأة التي يشتبه في كونها متجاوزة تسلسلات عليا من منعه من المغادرة.

كانت خطته هي الاستسلام بشكل عقلاني إذا تم استخدام جميع الدنى الورقية الأربعة ولم تظهر فرصته بعد. لم يكن ذلك لأن كلاين لم يكن يرغب في إعداد المزيد من الدمى، ولكن لأن روحانيته يمكن أن تتحمل أربع فقط أثناء القتال.

 

 

كان هذا هو السبب الرئيسي لتجرؤ كلاين على تحدي المستحيل على الرغم من أنه كان يعلم أن الخطر كان كبير!

 

 

بام! ألقى لكمة إلى الأمام، وبدا أن الهواء قد إنفجر. ومع ذلك، كان كلاين قد انسحب مسبقًا، متهربًا من الضربة القوية مع الريح.

برؤية أن العدو لم يعد مرعوباً، ارتدى هاراس قفازاته المعدنية السوداء وأشار إلى أن توقف كاتي كلاين. ثم أشار إلى الأمام وقال بشكل مهيب “الاشباح والأرواح محظورة هنل!”

في هذه اللحظة، كان يبدو أكثر مثل الفارس من كاتي!

 

تدحرج كلاين على الأرض، متهربًا بمهارة من سوط كاتي. سمع صدع السوط وهو يضرب الأرض.

ارتجف جسد كلاين المغطى بالدرع السوداء على الفور حيث تم صده بقوة من قبل قوة قوية وغير مرئية.

 

 

انكسر الشكل المغطى بالدرع الأسود على الفور إلى قطع، وتحول إلى قطعة من الورق ترفرف في الهواء مثل الفراشة.

ومع ذلك، كان مستوى بطاقة الإمبراطور الأسود مرتفعًا للغاية، مما تسبب في ارتفاع مستوى روح الجسم أيضًا نسبيًا. تم قمع هذا النوع من التأثير الذي كان يستهدف مباشرة وجود معين بسرعة.

تصدع الرخام تحت أقدام هاراس دون أن يسمع صوتًا، وقفز جسمه النحيل الرقيق بسرعة وبشراسة، مما سمح له بالاقتراب مباشرة من كلاين.

 

 

أضاق هاراس عينيه، وشعر أن الشبح المتطفل كان غريب جدًا.

 

 

سعال! سعال! سعال!

رأى أن كلاين نجا بسهولة من تدخل كاتي عن طريق الطيران، لذا دفع كفه للأمام مرة أخرى وأعلن في هيرميس القديمة، “الطيرات والطفو محظوران هنا”.

 

 

 

فجأة، شعر كلاين أن جسده أصبح ثقيلًا، وانهار من الجو إلى الأرض. هرعت كاتي بسرعة، وبنقرة من معصمها، لوحت السوط الذي وجه التعذيب إلى العقل والروح.

والسبب الثاني هو إخفاء بعض الروائح حتى يمرر هاراس والآخرون جميع الروائح الشاذة التي اكتشفوها إلى السم في الهواء. لقد جعلهم يركزون كل اهتمامهم على ذلك الجانب.

 

هذه العملية ستكون خطيرة للغاية!

كان لا يزال لديها العديد من طلقات التجاوز، ولكن كان هناك أقل من ثلاثة مستهدفة للشبح والأرواح. لذلك، تخلت مؤقتًا عن استخدام المسدس واعتمدت فقط على سلاحها المساعد.

مر السوط الطويل عبر جسده الروحي، لكنه جلب الكثير من الألم إلى نفسية كلاين، كما لو أن شخصًا ما ضغط على مكواة ساخنة لأضعف جزء من جسده.

 

 

تدحرج كلاين على الأرض، متهربًا بمهارة من سوط كاتي. سمع صدع السوط وهو يضرب الأرض.

 

 

 

كاتي كانت على وشك أن تلوح السوط عندما شعرت بحكة في حلقها. سعلت مرتين وفوتت الفرصة لمواصلة هجومها الذي لا يرحم.

أخذ نفسا عميقا آخر، وعدل نفسه، وتحدث مرة أخرى.

 

 

كانت هذه علامة على تأثير السم!

 

 

 

أخذ هاراس نفسا عميقا، حبس أنفاسه مرة أخرى. طوى معصمه، وأشار إلى نفسه، وقال: “هدف العقاب: الأرواح والأشباح!”

بااا!

 

رفع يده اليسرى وأعلن رسميا: “إن الاقتحام غير القانوني لمنزل آخر جريمة!”

إنبعث من سطح جسمه على الفور ضوء ساطع مثل شمس الصباح. حتى قبضته بدأت تتألق بتألق لامع.

 

 

هـــممم! إهتز رأس كاتي، وتمايل جسدها. شعرت أن الأرض كانت تنبض صعودا وهبوطا.

بام!

أصبحت حركاته بطيئة، وعكس بؤبؤاه اقترابًا سريعًا من كاتي.

 

لهث وكافح باركر للتسلق.

تصدع الرخام تحت أقدام هاراس دون أن يسمع صوتًا، وقفز جسمه النحيل الرقيق بسرعة وبشراسة، مما سمح له بالاقتراب مباشرة من كلاين.

اكتشف كابيم، الذي تسببت له حكته في تمزيق الطبقة الخارجية من جلده، فجأة أن باركر كان يزحف نحوه بأعين حمراء كالدن. كان لديه هاجس سيء، لكنه لم يكن لديه القوة ليراوغ لأنه لم يستطع التوقف عن الحك. لم يكن لديه حتى القدرة على الصراخ “لا”، باستثناء استخدام صرخة تخثر الدم كبديل.

 

 

في هذه اللحظة، كان يبدو أكثر مثل الفارس من كاتي!

 

 

 

بام! ألقى لكمة إلى الأمام، وبدا أن الهواء قد إنفجر. ومع ذلك، كان كلاين قد انسحب مسبقًا، متهربًا من الضربة القوية مع الريح.

شعر هاراس فجأة بحدس مخيف.

 

بالنسبة لتأثير “الإغلاق” الذي أوجده هاراس، لم يكن كلاين قلقاً على الإطلاق. لقد كان الآن جسدًا روحيًا “تم استدعاؤه”. وطالما أنهى “الاستدعاء”، فإنه سيعود فورًا فوق الضباب الرمادي. ما لم يتم اعتراضها من قبل قوع على مستوى آلهة أو التأثيرات الخاصة للتحف المختومة في الدرجة 0 أو الدرجة 1، لا شيء يمكن أن يقاطع هذه العملية.

بوو! ساعدت كاتي من الجانب وضربت بسوطها في الاتجاه الذي كان يتفادى فيه عدوها.

منتهزا هذه الفرصة، قبض هاراس قبضته اليسرى وأعلن بشكل مهيب، “الموت!”

 

على الرغم من أن ذلك كان جزئياً لأنه فعل ذلك عن قصد، كان لا يزال كافياً لإثبات قوة هجمات هاراس وكاتي المشتركة. كان كافيا لتأكيد نتيجة العرافة التي تلقاها كلاين.

أجبر هذا كلاين على أن لا يملك خيارً أخر سوى التدحرج مرارًا وتكرارًا. اتخذ موقفا قتاليا بينما كان يراقب “سجن” هاراس التي أشبهت التعويذة.

379: فقرة السحر الأكثر أهمية.

 

ثم اندمج جسده مع نوع من القوة الغريبة، مما خلق صورة ضلية واضحة بينما ضرب كلاين.

مع صدى أصوات الجلد، استمر هاراس في الهجوم بينما ساعدته كاتي من الجانب. في أقل من دقيقتين، أجبر كلاين إلى وضع لا مفر منه. حتى التدحرج لم يكن ذا فائدة.

 

 

“الإقتحام غير القانوني…”

بااا!

السبب الأول هو إضعاف العدو.

 

 

ضرب سوط كاتي الأسود على وجه كلاين، ولم يكن قادرًا إلا على اتخاذ خطوة واحدة جانبية قبل أن يضرب في الذراع.

ملأت القوى الدافئة جسمه على الفور، واختفى الرعب الشديد الذي أخضعه هاراس له بسرعة.

 

 

هاجم هذا الألم الثاقب روحه مرة أخرى، مما جعله يتجمد على الفور. حتى جسده الروحي أصبح أرق إلى حد ما.

 

 

وظل متورطًا معها ولم يقم بأي محاولات أخرى لمجرد أنه كان ينتظر أن يمتلئ الهواء بالغاز!

منتهزا هذه الفرصة، قبض هاراس قبضته اليسرى وأعلن بشكل مهيب، “الموت!”

 

 

هـــممم! إهتز رأس كاتي، وتمايل جسدها. شعرت أن الأرض كانت تنبض صعودا وهبوطا.

ثم اندمج جسده مع نوع من القوة الغريبة، مما خلق صورة ضلية واضحة بينما ضرب كلاين.

في غمضة عين، بدا أنه قد نمى أطول قليلاً. رفعت قوته كما لو كان شخصية يمكن أن تحدد حياة وموت الآخرين.

 

 

سشوينغ!

 

 

 

انكسر الشكل المغطى بالدرع الأسود على الفور إلى قطع، وتحول إلى قطعة من الورق ترفرف في الهواء مثل الفراشة.

 

 

فجأة، شعر كلاين أن جسده أصبح ثقيلًا، وانهار من الجو إلى الأرض. هرعت كاتي بسرعة، وبنقرة من معصمها، لوحت السوط الذي وجه التعذيب إلى العقل والروح.

كلاين قد إستعمل دميته الورقية الثالثة!

لو لم يكن الأمر أن باركر قد أصيب بالشلل المؤقت بسبب تأثيرات قارورة السم البيولوجي وهجومه المفاجئ الأولي، لكان الوضع أكثر خطورة.

 

 

مسحت نظرة هاراس عبر الغرفة وسرعان ما وقعت العدو الذي ظهر في الزاوية. سخر وقال: “دعني أرى عدد البدائل التي تركتها!”

 

 

بانغ! بانغ!

في عملية البحث عن العدو، اكتشف أن باركر كان يتمايل فوق كابيم. كان المشهد دمويًا ومثيرًا للاشمئزاز. لقد كان مشهدًا بغيضًا، مروعًا ومرعبًا.

ظهرت على كاتي أعراض السعال مرة أخرى، وأصبح تدفق سوطها بطيئًا.

 

 

ومع ذلك، لم يكن لدى هاراس ترف الوقت لإنقاذ أتباعه. كان يدرك جيدًا أن آثار السم ستزداد سوءًا بمرور الوقت، لذلك كان عليه التخلص من العدو في أسرع وقت ممكن، لذلك لم يمكن تشتيت انتباهه.

 

 

مع إنفجار صاخب، امتلأت رؤية هاراس على الفور بجحيم ملأ الغرفة. كان الأمر كما لو كان يشاهد عرضًا كبيرًا للألعاب النارية.

إذا لم يفعل، فسيتعين عليه مغادرة قاعة الطعام أولاً للتعافي من السم ؛ وبالتالي السماح للعدو بالهروب دون الحصول على أي معلومات مفيدة.

 

 

 

لقد أشار إلى كاتي أن تتقدم مرة أخرى، وذلك لكبح كلاين، الذي لم يستطع الطيران أو الطفو. أخذ نفسا وحاول أن يمسك أنفاسه.

 

 

ضربت كاتي بسوطها الأسود الطويل وضربت كلاين بدقة.

‘هناك رائحة غريبة في الهواء… ربما يكون ذلك نتيجة للسمية المتزايدة للسم…’ أومضت هذه الفكرة في ذهن هاراس، لكنه لم يفكر كثيرًا فيها.

مع إنفجار صاخب، امتلأت رؤية هاراس على الفور بجحيم ملأ الغرفة. كان الأمر كما لو كان يشاهد عرضًا كبيرًا للألعاب النارية.

 

لقد أشار إلى كاتي أن تتقدم مرة أخرى، وذلك لكبح كلاين، الذي لم يستطع الطيران أو الطفو. أخذ نفسا وحاول أن يمسك أنفاسه.

رفع يده اليسرى وأعلن رسميا: “إن الاقتحام غير القانوني لمنزل آخر جريمة!”

وظل متورطًا معها ولم يقم بأي محاولات أخرى لمجرد أنه كان ينتظر أن يمتلئ الهواء بالغاز!

 

مسحت نظرة هاراس عبر الغرفة وسرعان ما وقعت العدو الذي ظهر في الزاوية. سخر وقال: “دعني أرى عدد البدائل التي تركتها!”

“الإقتحام غير القانوني…”

إذا لم يفعل، فسيتعين عليه مغادرة قاعة الطعام أولاً للتعافي من السم ؛ وبالتالي السماح للعدو بالهروب دون الحصول على أي معلومات مفيدة.

 

هاجم هذا الألم الثاقب روحه مرة أخرى، مما جعله يتجمد على الفور. حتى جسده الروحي أصبح أرق إلى حد ما.

أثناء تكرار الجملة للمرة الثانية، وجد هاراس صعوبة في التنفس مرة أخرى. للحظة، لم يكن قادرًا على التقاط أنفاسه، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التوقف في منتصف الكلام.

 

 

 

أخذ نفسا عميقا آخر، وعدل نفسه، وتحدث مرة أخرى.

أما بالنسبة لكاتي، فقد سحبت الزناد في يدها الأخرى.

 

 

“إن الاقتحام غير القانوني لمنزل شخص آخر جريمة!”

كان يعلم أن قارورة السم البيولوجي ستستغرق بعض الوقت لتظهر أي آثار مهمة. وبمجرد أن يشعر المتجاوزون أن هناك خطأ ما، فسوف يتصرفون وفقًا لذلك، إما للعثور على العدو الخفي أو الهروب من البيئة السامة. سيكون من الصعب إيذائهم بشكل خطير أو حتى إنهاءهم. لذلك، كان لديه سببان آخران لاستخدام قارورة السم البيولوجي.

 

كاتي كانت على وشك أن تلوح السوط عندما شعرت بحكة في حلقها. سعلت مرتين وفوتت الفرصة لمواصلة هجومها الذي لا يرحم.

كرر ذلك ثلاث مرات، وشعر كلاين، الذي كان لا يزال غير قادر على تخليص نفسه من تشابك كاتي، ببرد محير.

 

 

 

سعال! سعال! سعال!

شعر هاراس بدوار طفيف فقط قبل عودته إلى طبيعته. نظر إلى كلاين ببرودة وقال بصوت مهيب: “المذنب يجب أن يقيد!”

 

 

ظهرت على كاتي أعراض السعال مرة أخرى، وأصبح تدفق سوطها بطيئًا.

أجبر هذا كلاين على أن لا يملك خيارً أخر سوى التدحرج مرارًا وتكرارًا. اتخذ موقفا قتاليا بينما كان يراقب “سجن” هاراس التي أشبهت التعويذة.

 

 

اغتنم كلاين الفرصة لإيقاف النزاع معها، لكنه لم يهاجمها. بدلاً من ذلك، رفع رأسه، وفتح فمه، وأطلق صرخة حادة لا يمكن لأي إنسان سماعها!

 

 

 

هـــممم! إهتز رأس كاتي، وتمايل جسدها. شعرت أن الأرض كانت تنبض صعودا وهبوطا.

كانت هذه علامة على تأثير السم!

 

 

شعر هاراس بدوار طفيف فقط قبل عودته إلى طبيعته. نظر إلى كلاين ببرودة وقال بصوت مهيب: “المذنب يجب أن يقيد!”

أضاق هاراس عينيه، وشعر أن الشبح المتطفل كان غريب جدًا.

 

واحدة من التأثيرات التي تشبه التعاويذ لمشبك الشمس كانت مناعة الرعب!

وجد كلاين، الذي كان يندفع نحوه، بشكل مندهش أن قدميه قد توقفت عن التحرك بواسطة أغلال غير مرئية. جعلت تحركاته فجأة تصبح جامدة.

 

 

 

كاتي، التي تعافت قليلاً، فتحت أسطوانة المسدس وأزال بسرعة القذائف المستهلكة وغير المستخدمة.

 

 

أخذ هاراس نفسا عميقا، حبس أنفاسه مرة أخرى. طوى معصمه، وأشار إلى نفسه، وقال: “هدف العقاب: الأرواح والأشباح!”

ثم أخرجت جهاز إعادة تحميل سريع وحشنت ست جولات من الذخيرة، بما في ذلك رصاصات التطهير المتبقية، في الأسطوانة.

ضربت كاتي بسوطها الأسود الطويل وضربت كلاين بدقة.

 

تلك الرائحة غير الطبيعية كانت رائحة الغاز!

قبض هاراس قبضته اليسرى واستعد لهجوم.

 

 

على الرغم من أن ذلك كان جزئياً لأنه فعل ذلك عن قصد، كان لا يزال كافياً لإثبات قوة هجمات هاراس وكاتي المشتركة. كان كافيا لتأكيد نتيجة العرافة التي تلقاها كلاين.

أراد أن يسلسل هجومه مع إطلاق كاتي، في محاولة لإنهاء العدو تمامًا أو إجباره على إنفاق بدائله.

 

 

 

في هذه اللحظة، ابتسم كلاين المدرع بالأسود.

لم يكن هذا مجرد تأثير لاحق للمسة الروخ، ولكن أيضًا تأثير هجوم كلاين المباشر على روحه.

 

 

ذلك لأن الفرصة التي كان ينتظرها قد أتت!

في عملية البحث عن العدو، اكتشف أن باركر كان يتمايل فوق كابيم. كان المشهد دمويًا ومثيرًا للاشمئزاز. لقد كان مشهدًا بغيضًا، مروعًا ومرعبًا.

 

كان يعلم أن قارورة السم البيولوجي ستستغرق بعض الوقت لتظهر أي آثار مهمة. وبمجرد أن يشعر المتجاوزون أن هناك خطأ ما، فسوف يتصرفون وفقًا لذلك، إما للعثور على العدو الخفي أو الهروب من البيئة السامة. سيكون من الصعب إيذائهم بشكل خطير أو حتى إنهاءهم. لذلك، كان لديه سببان آخران لاستخدام قارورة السم البيولوجي.

تدحرج كلاين على الأرض، متهربًا بمهارة من سوط كاتي. سمع صدع السوط وهو يضرب الأرض.

 

بااا!

السبب الأول هو إضعاف العدو.

 

 

 

والسبب الثاني هو إخفاء بعض الروائح حتى يمرر هاراس والآخرون جميع الروائح الشاذة التي اكتشفوها إلى السم في الهواء. لقد جعلهم يركزون كل اهتمامهم على ذلك الجانب.

قبض هاراس قبضته اليسرى واستعد لهجوم.

 

“إن الاقتحام غير القانوني لمنزل شخص آخر جريمة!”

كان هذا هو الجزء الأكثر أهمية في “العرض السحري” وأيضاً مفتاح النجاح أو الفشل.

كان هذا هو الجزء الأكثر أهمية في “العرض السحري” وأيضاً مفتاح النجاح أو الفشل.

 

تدحرج كلاين على الأرض، متهربًا بمهارة من سوط كاتي. سمع صدع السوط وهو يضرب الأرض.

تلك الرائحة غير الطبيعية كانت رائحة الغاز!

 

 

هذه العملية ستكون خطيرة للغاية!

السبب الذي جعل كلاين يسمح لمصباح الغاز والنار في الموقد فجأة بالإضاءة والإنطفاء لم يؤثر فقط على رؤية هاراس ورؤية البقيع. كان الهدف الرئيسي هو جذب انتباههم، حتى يتمكن من تدمير بعض أنابيب الغاز الخفية!

 

 

في هذه اللحظة، كان يبدو أكثر مثل الفارس من كاتي!

في البداية، وضع نفسه عمداً في خطر من أجل خداع كاتي في إطلاق رصاصة مخصصة للأرواح والأشباح، حتى لا تطلق النار عليه بشكل أعمى ولا تؤدي إلى انفجار مماثل!

إنطلقت رصاصتان، بتوهج ذهبي فاتح، واحدة تلو الأخرى، مصيبةً جسم كلاين.

 

 

وظل متورطًا معها ولم يقم بأي محاولات أخرى لمجرد أنه كان ينتظر أن يمتلئ الهواء بالغاز!

 

 

حالما تشكلت رصاصة الهواء، أخذت بريق مقدس وإنطلقت مباشرةً نحو وجه هاراس.

لذلك، استمر في التراجع عن استخدام قفزة اللهي أو والتحكم في اللهب!

 

 

 

أما بالنسبة لأفعال هاراس باستخدام الإغلاق في الغرفة، فقد توقعه. لكنه لم يتوقع أن يكون ناجح. لذلك، قبل دخوله إلى غرفة الطعام، كان قد تفقد الأبواب والنوافذ بلطف لمعرفة ما إذا كانت محكمة الإغلاق. لقد دمر أنابيب الغاز الخفية في القاعة، مما تسبب في جعل المنطقة – داخل وخارج – “قنبلة” ضخمة. حتى بدون الإغلاق، لن يتم في النهاية التأثير على أي شيء!

 

 

هـــممم! إهتز رأس كاتي، وتمايل جسدها. شعرت أن الأرض كانت تنبض صعودا وهبوطا.

كـ”شبح”، كان كلاين بلا شك غير خائف من الانفجارات!

 

 

بااا!

قد يتم إبادة الأشباح ذات المستوى الأدنى بالنار، لكن “الأشباح” سيعانون على الأكثر من بعض الضرر. هذا هو السبب في أن كلاين اضطر إلى شراء رصاصات مطهرة إضافية ومشبك الشمس على الرغم من حقيقة أنه كان يتحكم في اللهب.

أخذ نفسا عميقا آخر، وعدل نفسه، وتحدث مرة أخرى.

 

 

عندما رأى أن كاتي رفعت مسدساتها وكانت على وشك إطلاق النار، وأن هاراس كان على وشك نطق “الموت” عليه، ابتسم كلاين وفرقع أصابعه.

شعر هاراس فجأة بحدس مخيف.

 

في اللحظة التي خرج فيها كلاين من حالة “المنفى”، شعر بشعور لا يمكن تفسيره من الرعب. لم يستطع إلا أن يريد أن يخفض رأسه، ويسجد، ويستمع إلى كل كلمة لهاراس ويطيع كل أمر يصدر منه!

شعر هاراس فجأة بحدس مخيف.

 

 

 

ومع ذلك، في هذه اللحظة، رأى أن اللهب قد أضاء بالفعل في الموقد إلى جانبه، مما أدى إلى إشعال الهواء المحيط على الفور.

 

 

إنبعث من سطح جسمه على الفور ضوء ساطع مثل شمس الصباح. حتى قبضته بدأت تتألق بتألق لامع.

بوووم!

كاتي، التي تعافت قليلاً، فتحت أسطوانة المسدس وأزال بسرعة القذائف المستهلكة وغير المستخدمة.

 

 

مع إنفجار صاخب، امتلأت رؤية هاراس على الفور بجحيم ملأ الغرفة. كان الأمر كما لو كان يشاهد عرضًا كبيرًا للألعاب النارية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط