تصفيق الجمهور.
370: تصفيق الجمهور.
لسوء الحظ، تم أخذ هذه القضية بالفعل من قبل صقور الليل، ولم يرغب كلاين في الانخراط مع زملائه السابقين.
‘مكافأة المهمة، ورسوم النقل، دواء مع تأثيرات تجاوز…’ ترك إملين في حالة ذهول للحظة عندما سمع ذلك.
نظرًا لأن وضع إملين كان به الكثير من التقلبات والمنعطفات، فقد انتهى أدائه بالفعل قبل أن يبدأ، ولم يتمكن من تحقيق الهدف المنشود. وبالتالي، لم يكن بإمكانه سوى البحث عن فرصة أخرى لأخذ زمام المبادرة من أجل الأداء.
‘…لماذا أشعر بتغيير طفيف في روحانيتي؟ يبدو أنه تم هضم الجرعة قليلاً… وبعبارة أخرى، لا يزال “أدائي” قد تمتع ببعض النجاح المحدود. ومع ذلك، لا يوجد سوى شخص واحد في الجمهور، وكان قد إنخدع برؤية النتيجة الرائعة فقط… تصفيق الجمهور فعال حقًا…’ لقد أذهل كلاين قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.
لم يكن هذا هو الجواب الذي توقعه.
‘ماذا عن كونك رجل محترم؟’ فكر مصاص الدماء في حالة صدمة.
‘كمحقق، من الضروري الالتزام بمبادئ المحاسبة الواضحة. إلى جانب ذلك، لقد أخرت زيارتي لنادي كويلاغ. أنا لا أعرف ما هو الطعام المحدودة الذي تم عرضه خلال اليومين الماضيين…’ نظر كلاين إلى إملين وايت وهو يمزح ويسخر بصمت.
بعد بضع ثوان، أجبر إملين إبتسامة وقال “يجب أن أرى المريض قبل أن أتمكن من صنع الدواء المناسب.”
‘على عكس لاعبي الخفة العاديين، فإنه ليس لأدائي مساعدين فحسب، بل لديه أعداء ومشاركين أيضًا. ردود فعلهم وخياراتهم يمكن أن تؤثر بالمثل على تطوره. يجب أن أعتبر كل هذه العناصر في وقت مبكر…’
‘من لهجتك، أنت تبدو واثقًا حقًا…’ أومأ كلاين في تفكير.
ثم فكر في مشكلة.
نظر إلى كلاين بوقار وحماس كبيرين، ولم يستطع الانتظار لمدحه.
أومئ إملين وايت برأسه ولم يقل أي شيء آخر. استدار بفارغ الصبر واندفع إلى الباب.
‘يبدو أن عائلة وايت هي عائلة من علماء الجرعات البارزين. إذا كنت سأصاب أو أتسمم، فيمكنني أن آتي إليهم لتلقي العلاج… ألن تكون كل مجهوداتي للخروج من طريقي للحصول على تركيبة الصيدلي من الأب أوترافسكي عديمة الفائدة إذا؟ لم أعد بحاجة لرعاية مساعد آخر جيد في الشفاء… الواقع بالتأكيد يتغير أسرع من الخطة…’
لا يمكنني بيع خاصية متجاوز المستذئب أو قارورة السم البيولوجي في الوقت الحالي. لا أستطيع حتى أن أجد شخصًا ليحول الأولى إلى غرض غامض… لا يزال متجاوزوا التسلسلات العليا من مدرسة روز للفكر ناشطين في الأرجاء، مليئين بالغضب. أراهن أنهم لا يستطيعون الانتظار حتى يجدوا شارون، وماريك، ومساعدهم قبل تمزيقهم… يجب أن أبقى بعيدا عن الأنظار في هذه المنطقة في الوقت الحالي…’ قام كلاين برفع منديله، مسح فمه، وبدأ ينظف الطاولة.
ركب في نفس العربة المستأجرة ووصل إلى محطة مترو بخار غير بعيدة. ثم قام بتغيير وعاد إلى شارع مينسك 15 في قسم شاروود.
ومع ذلك، فإنها لم تكن مضيعة حقًا أيضًا. لقد قمت بالفعل باسترداد استثماري من الأنسة الساحر. بالنسبة لأشياء مثل التراكيب، طالما أنها موجودة، ستكون دائمًا ذات قيمة…’
‘إلى جانب ذلك، ستبقى عائلة وايت بالتأكيد بعيدة عن شارع رصيف النهر يعيشون حياتهم بهويات سرية جديدة. قد لا أتمكن من العثور عليهم، لذا فالأمر ليس مريحا…’
لم يكن هذا هو الجواب الذي توقعه.
‘لا، قبل أن يتم حل الأفكار المثارة من قبل شمعة الإرهاب النفسي، كل ما علي فعله هو انتظار إملين في كنسية الحصاد…’
“أخيرا، شكرا لك مرة أخرى.”
“قمت بدق جرس الباب مرتين ووجدت أنك لست في المنزل، لذلك لا يمكنني سوى وضع الدفع في ظرف ووضعها في صندوق البريد الخاص بك.”
مع أخذ هذا في الاعتبار، خلع كلاين قبعته، انحنى وقال: “لا مشكلة، سأخذك إلى هناك عندما يحين الوقت.”
لولا حقيقة أن سائق العربة كان لا يزال قريبًا، لكان قد قام بنشر أجنحة الخفاش السوداء خاصته وارتفع مباشرة إلى الطابق الثاني.
“لن أضيع وقتك بعد الآن. لاحقا.”
في صباح الأربعاء، بعد قضاء اثنين من سولي وتكليف سائق عربة مستأجرة لتسليم الرسالة، اشترى كلاين بعض المكونات الرئيسية لأرز ديسي بالمأكولات البحرية، لقد كان ينوي طهي الأرز المقلي اليوم.
تغير تعبير إملين بينما قال بتردد، “إذا كان بإمكانك إزالة تأثير شمعة الرعب العقلي، فسوف تحصل على مكافأة أكبر، و…” توقف مؤقتًا ورفع ذقنه. “… وصداقة سانغوين.”
“بفضل إقناعي، عاد إلى 48 شارع رصيف النهر. ومع ذلك، قد يزور كنيسة الحصاد في كثير من الأحيان للعمل التطوعي”.
‘أنا لاعب خفة، وأمتلك مشبك الشمس وقارورة السم البيولوجي. أنا مقتصر فقط على الوساطة عندما يتعلق الأمر بجوانب نفسية المرء، فماذا أفعل؟ من بين الأشخاص الذين أعرفهم، الأنسة عدالة فقط هي المماثل القريب فقط، لكنها فقط متخاطر التسلسل 8… ما لم تغير إيمانك إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، فحينها سنتمنكن من معرفة كيف نستهدم المعرفة المسجلة في كتاب الأسرار لمساعدتك على حل هذه المشكلة من خلال طقس مناظر… وبالحديث عن ذلك، يبدو أن مصاصي الدماء يعبدون القمر البدائي، يشبهون إلى حد كبير ملك الشامان وما شابه ذلك… هل يمكن أن تكون الإله القديم في مدينة الفضة – سلف مصاصي الدماء، ليليث – القمر البدائي؟’
كان العثور على الطفل الغريب، ويل أوسبتين، الذي جلب الحظ السيئ للجراح، آرون.
قال كلاين بابتسامة بينما كانت أفكاره تتجول، “سأتابع عن كثب للبحث عن طرق لمساعدتك.”
ومع ذلك، فإنها لم تكن مضيعة حقًا أيضًا. لقد قمت بالفعل باسترداد استثماري من الأنسة الساحر. بالنسبة لأشياء مثل التراكيب، طالما أنها موجودة، ستكون دائمًا ذات قيمة…’
أومئ إملين وايت برأسه ولم يقل أي شيء آخر. استدار بفارغ الصبر واندفع إلى الباب.
كان الوقت ظهرا بالفعل قبل أن يدرك ذلك، حينها سمع فجأة رنين جرس الباب.
لولا حقيقة أن سائق العربة كان لا يزال قريبًا، لكان قد قام بنشر أجنحة الخفاش السوداء خاصته وارتفع مباشرة إلى الطابق الثاني.
ضحك كلاين وهز رأسه عاطفيا.
‘يبدو أن عائلة وايت هي عائلة من علماء الجرعات البارزين. إذا كنت سأصاب أو أتسمم، فيمكنني أن آتي إليهم لتلقي العلاج… ألن تكون كل مجهوداتي للخروج من طريقي للحصول على تركيبة الصيدلي من الأب أوترافسكي عديمة الفائدة إذا؟ لم أعد بحاجة لرعاية مساعد آخر جيد في الشفاء… الواقع بالتأكيد يتغير أسرع من الخطة…’
‘…لماذا أشعر بتغيير طفيف في روحانيتي؟ يبدو أنه تم هضم الجرعة قليلاً… وبعبارة أخرى، لا يزال “أدائي” قد تمتع ببعض النجاح المحدود. ومع ذلك، لا يوجد سوى شخص واحد في الجمهور، وكان قد إنخدع برؤية النتيجة الرائعة فقط… تصفيق الجمهور فعال حقًا…’ لقد أذهل كلاين قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.
ركب في نفس العربة المستأجرة ووصل إلى محطة مترو بخار غير بعيدة. ثم قام بتغيير وعاد إلى شارع مينسك 15 في قسم شاروود.
قبل دخول الغرفة، قام كلاين، الذي اعتاد على فتح صندوق الرسائل، بفحص الرسائل.
ومع ذلك، لا زال كلاين قد إستفاد من هذا. كان الفشل أيضًا تجربة، وجعلته يفهم شيئًا واحدًا على الأقل:
لدهشته، كان هناك حقا رسالة.
لم يكن هناك ختم على الرسالة. كانت موجهة إلى المحقق شارلوك موريارتي وموقعة بـ”يورغن كوبر”.
‘أيها السيد المحامي، امتنانك جاف للغاية وممل لدرجة أنه أقل من خاصة برودي، لكن تفسير سلوكك مفصل للغاية. إنه يناسب أسلوب يورغن حقًا… وأيضًا لماذا تضعه في صندوق البريد الخاص بي؟ إذا كنت أنا من الأرض، في وقت ما قبل إنتقال، فقد لا أتمكن من النظر إلى صندوق البريد في الطابق السفلي لأشهر…’ ابتسم كلاين وهو يطوي العملات ويضعها في جيبه. ثم أخرج ورقة وكتب إلى المحقق ستيوارت.
‘المحامي يورغن؟’ حائر، التقط كلاين الظرف ومزقه مفتوحا.
…
‘ماذا عن كونك رجل محترم؟’ فكر مصاص الدماء في حالة صدمة.
تحت ضوء مصباح الشارع، رأى قطعة من الورق عملات.
…
ركب في نفس العربة المستأجرة ووصل إلى محطة مترو بخار غير بعيدة. ثم قام بتغيير وعاد إلى شارع مينسك 15 في قسم شاروود.
كانت فئات تلك العملتين سولي واحد وخمسة سولي.
ثم فكر في مشكلة.
‘ما مجموعه ستة سولي… أطعمت القط ثلاث مرات خلال الفترة… الاتفاق كان اثنين سولي لكل مرة…’ مدرك للسبب، فتح كلاين الباب وأضاء مصباح الغاز.
عندما كشف الرسالة، اكتشف أنها لم تحتوي على الكثير، والكلمات التي كتبها يورغن بخط اليد كانت دقيقة وجادة كما كان.
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
‘هذا حقا طعم مؤثر ويجلب حنين…’ بعد تناول طبقين كبيرين من الأرز المقلي، جلس كلاين على الكرسي وفرك بطنه.
“عزيزي المحقق موريارتي،
‘يبدو أن عائلة وايت هي عائلة من علماء الجرعات البارزين. إذا كنت سأصاب أو أتسمم، فيمكنني أن آتي إليهم لتلقي العلاج… ألن تكون كل مجهوداتي للخروج من طريقي للحصول على تركيبة الصيدلي من الأب أوترافسكي عديمة الفائدة إذا؟ لم أعد بحاجة لرعاية مساعد آخر جيد في الشفاء… الواقع بالتأكيد يتغير أسرع من الخطة…’
‘هذا حقا طعم مؤثر ويجلب حنين…’ بعد تناول طبقين كبيرين من الأرز المقلي، جلس كلاين على الكرسي وفرك بطنه.
“شكرا لرعايتك برودي خلال الأيام القليلة الماضية. هذه هي المكافأة التي تستحقها.”
لسوء الحظ، تم أخذ هذه القضية بالفعل من قبل صقور الليل، ولم يرغب كلاين في الانخراط مع زملائه السابقين.
“قمت بدق جرس الباب مرتين ووجدت أنك لست في المنزل، لذلك لا يمكنني سوى وضع الدفع في ظرف ووضعها في صندوق البريد الخاص بك.”
“بما أنني قد لا أتمكن من العودة حتى مساء الغد، فقد أفتقد الاتفاق الشفهي الذي وعدت به جدتي – الليلة.”
“بما أنني قد لا أتمكن من العودة حتى مساء الغد، فقد أفتقد الاتفاق الشفهي الذي وعدت به جدتي – الليلة.”
‘سأنتظر وقت استراحة الدكتور آرون قبل التوجه إلى نادي كويلاغ وأسأل عن التقدم، ثم سأقرر ما يجب فعله…’ سرعان ما تبلورت أفكار كلاين.
‘هذا ايضا درس. من الأفضل أن يتم تعليمك درس حول هذه المسألة التافهة بدلاً من أن تتعلمه عندما تواجه مسائل مهمة…’
“بصفتي محاميا، أقدر صحة الاتفاقات الشفوية وآمل أن يتم تنفيذها بدقة.”
كان كلاين مهتمًا دائمًا ببطاقة التاروت التي إمتلكها الطفل، وأراد أن يؤكد ما إذا كانت غرضا غامضا.
“أخيرا، شكرا لك مرة أخرى.”
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
لم يكن هذا هو الجواب الذي توقعه.
“يورغن كوبر”.
‘ماذا عن كونك رجل محترم؟’ فكر مصاص الدماء في حالة صدمة.
‘أيها السيد المحامي، امتنانك جاف للغاية وممل لدرجة أنه أقل من خاصة برودي، لكن تفسير سلوكك مفصل للغاية. إنه يناسب أسلوب يورغن حقًا… وأيضًا لماذا تضعه في صندوق البريد الخاص بي؟ إذا كنت أنا من الأرض، في وقت ما قبل إنتقال، فقد لا أتمكن من النظر إلى صندوق البريد في الطابق السفلي لأشهر…’ ابتسم كلاين وهو يطوي العملات ويضعها في جيبه. ثم أخرج ورقة وكتب إلى المحقق ستيوارت.
ركب في نفس العربة المستأجرة ووصل إلى محطة مترو بخار غير بعيدة. ثم قام بتغيير وعاد إلى شارع مينسك 15 في قسم شاروود.
‘أنا لاعب خفة، وأمتلك مشبك الشمس وقارورة السم البيولوجي. أنا مقتصر فقط على الوساطة عندما يتعلق الأمر بجوانب نفسية المرء، فماذا أفعل؟ من بين الأشخاص الذين أعرفهم، الأنسة عدالة فقط هي المماثل القريب فقط، لكنها فقط متخاطر التسلسل 8… ما لم تغير إيمانك إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، فحينها سنتمنكن من معرفة كيف نستهدم المعرفة المسجلة في كتاب الأسرار لمساعدتك على حل هذه المشكلة من خلال طقس مناظر… وبالحديث عن ذلك، يبدو أن مصاصي الدماء يعبدون القمر البدائي، يشبهون إلى حد كبير ملك الشامان وما شابه ذلك… هل يمكن أن تكون الإله القديم في مدينة الفضة – سلف مصاصي الدماء، ليليث – القمر البدائي؟’
بعد كتابة المجاملات الأولى، كتب بعد بعض التفكير:
لم يكن هذا هو الجواب الذي توقعه.
“…وجدت إملين في كنسية الحصاد بالقرب من شارع توتيفا. إنها كاتدرائية صغيرة جدًا تنتمي إلى كنيسة أم الأرض. ليست شائعة جدًا في لوين… إدعى إملين أنه كان بسبب أمور معينة أنه إختار الهرب من المنزل، بعد ذلك، تم أخذه من قبل أسقف كنيسة الحصاد وبقي هناك، ليصبح… “
“أنت حقاً محقق رائع بموارد وقنوات وفيرة. لقد تمكنت في الحقيقة من حل هذا النوع من القضايا دون أي أدلة!”
فكر كلاين للحظة قبل تدوين كلمة “متطوع”.
بالطبع، قام لاحقًا بحرق الملاحظات المقابلة فوق الضباب الرمادي.
كانت فئات تلك العملتين سولي واحد وخمسة سولي.
ثم أضاف ببساطة:
كانت فئات تلك العملتين سولي واحد وخمسة سولي.
‘ذلك من أجل الحصول على مدفوعة مبكرة أيضا…’ ضحك كلاين، رتب طاولة القهوة، وعاد إلى الطابق الثاني لتنظيف أسنانه والاستحمام.
“بفضل إقناعي، عاد إلى 48 شارع رصيف النهر. ومع ذلك، قد يزور كنيسة الحصاد في كثير من الأحيان للعمل التطوعي”.
كان كلاين مهتمًا دائمًا ببطاقة التاروت التي إمتلكها الطفل، وأراد أن يؤكد ما إذا كانت غرضا غامضا.
‘لا، قبل أن يتم حل الأفكار المثارة من قبل شمعة الإرهاب النفسي، كل ما علي فعله هو انتظار إملين في كنسية الحصاد…’
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
بحث عن ظرف، لكنه لم يضع الختم المقابل. خطط لتوظيف شخص لتسليمها مباشرة إلى منزل ستيوارت في اليوم التالي.
قبل دخول الغرفة، قام كلاين، الذي اعتاد على فتح صندوق الرسائل، بفحص الرسائل.
إذا كان سيخضع لنظام البريد في المملكة، حتى لو وضع الرسالة في صندوق البريد الآن، فلن يتم أخذها من قبل ساعي البريد حتى الغد، وبعد ذلك ستكون هناك عملية الفرز والتسليم لذا، على الرغم من أنه كان أيضًا في العاصمة الملكية باكلوند، سيتعين على ستيوارت الانتظار على الأقل حتى اليوم التالي لرؤية الرسالة. عندها فقط سيتم إخطار عائلة وايت. وخلال هذه الفترة من الوقت، كان إملين رجلًا مفلساً مع دماه فقط.
وفقًا لما كان يعرفه، كان الدكتور آرون عادةً حرا في فترة ما بعد الظهيرة يوم الجمعة وأيام الأحد حيث سيلعب التنس في نادي كويلاغ.
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
‘ذلك من أجل الحصول على مدفوعة مبكرة أيضا…’ ضحك كلاين، رتب طاولة القهوة، وعاد إلى الطابق الثاني لتنظيف أسنانه والاستحمام.
في صباح الأربعاء، بعد قضاء اثنين من سولي وتكليف سائق عربة مستأجرة لتسليم الرسالة، اشترى كلاين بعض المكونات الرئيسية لأرز ديسي بالمأكولات البحرية، لقد كان ينوي طهي الأرز المقلي اليوم.
وفقًا لما كان يعرفه، كان الدكتور آرون عادةً حرا في فترة ما بعد الظهيرة يوم الجمعة وأيام الأحد حيث سيلعب التنس في نادي كويلاغ.
…
‘ما مجموعه ستة سولي… أطعمت القط ثلاث مرات خلال الفترة… الاتفاق كان اثنين سولي لكل مرة…’ مدرك للسبب، فتح كلاين الباب وأضاء مصباح الغاز.
في صباح الأربعاء، بعد قضاء اثنين من سولي وتكليف سائق عربة مستأجرة لتسليم الرسالة، اشترى كلاين بعض المكونات الرئيسية لأرز ديسي بالمأكولات البحرية، لقد كان ينوي طهي الأرز المقلي اليوم.
كان كلاين مهتمًا دائمًا ببطاقة التاروت التي إمتلكها الطفل، وأراد أن يؤكد ما إذا كانت غرضا غامضا.
لم يستطع إلا أن يبتلع جرعة من اللعاب بينما فكر في الأرز الأبيض اللؤلؤي.
‘أنا لاعب خفة، وأمتلك مشبك الشمس وقارورة السم البيولوجي. أنا مقتصر فقط على الوساطة عندما يتعلق الأمر بجوانب نفسية المرء، فماذا أفعل؟ من بين الأشخاص الذين أعرفهم، الأنسة عدالة فقط هي المماثل القريب فقط، لكنها فقط متخاطر التسلسل 8… ما لم تغير إيمانك إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، فحينها سنتمنكن من معرفة كيف نستهدم المعرفة المسجلة في كتاب الأسرار لمساعدتك على حل هذه المشكلة من خلال طقس مناظر… وبالحديث عن ذلك، يبدو أن مصاصي الدماء يعبدون القمر البدائي، يشبهون إلى حد كبير ملك الشامان وما شابه ذلك… هل يمكن أن تكون الإله القديم في مدينة الفضة – سلف مصاصي الدماء، ليليث – القمر البدائي؟’
على سبيل المثال، كان كلاين يرغب دائمًا في الإهتمام بتلك الروح الشريرة في أطلال الحقبة الرابعة لإمبراطورية ثيودور. ولكن حتى لو كانت شارون، التي كان لديه هالة القمر القرمزي، وماريك، الذي حصل على خاصية متجاوز روح، لم يعتقد كلاين أنهم كانوا قادرين على القتال ضد وحش التسلسلات العليا. حتى أنه كان من الممكن أن ينتهي بهم المطاف بالموت قبل معرفة السبب.
بعد قضاء بعض الوقت، قام في النهاية بطهي قدر من الأرز المقلي العطر مع لحم الخنزير المقدد والشاي الأسود بعد المرور بجميع أنواع المتاعب في المطبخ. كان لذيذًا جدًا لدرجة أن الدموع كانت تملأ عينيه تقريبًا.
فكر كلاين للحظة قبل تدوين كلمة “متطوع”.
“أخيرا، شكرا لك مرة أخرى.”
‘هذا حقا طعم مؤثر ويجلب حنين…’ بعد تناول طبقين كبيرين من الأرز المقلي، جلس كلاين على الكرسي وفرك بطنه.
نظرًا لأن وضع إملين كان به الكثير من التقلبات والمنعطفات، فقد انتهى أدائه بالفعل قبل أن يبدأ، ولم يتمكن من تحقيق الهدف المنشود. وبالتالي، لم يكن بإمكانه سوى البحث عن فرصة أخرى لأخذ زمام المبادرة من أجل الأداء.
‘المحامي يورغن؟’ حائر، التقط كلاين الظرف ومزقه مفتوحا.
ومع ذلك، لا زال كلاين قد إستفاد من هذا. كان الفشل أيضًا تجربة، وجعلته يفهم شيئًا واحدًا على الأقل:
قبل دخول الغرفة، قام كلاين، الذي اعتاد على فتح صندوق الرسائل، بفحص الرسائل.
‘على عكس لاعبي الخفة العاديين، فإنه ليس لأدائي مساعدين فحسب، بل لديه أعداء ومشاركين أيضًا. ردود فعلهم وخياراتهم يمكن أن تؤثر بالمثل على تطوره. يجب أن أعتبر كل هذه العناصر في وقت مبكر…’
‘هذا ايضا درس. من الأفضل أن يتم تعليمك درس حول هذه المسألة التافهة بدلاً من أن تتعلمه عندما تواجه مسائل مهمة…’
بالطبع، قام لاحقًا بحرق الملاحظات المقابلة فوق الضباب الرمادي.
‘المحامي يورغن؟’ حائر، التقط كلاين الظرف ومزقه مفتوحا.
نظر كلاين في الطبق الفارغ أمامه وت
فكر في “العروض” الأخرى التي يمكن أن يبدأها.
وفقًا لما كان يعرفه، كان الدكتور آرون عادةً حرا في فترة ما بعد الظهيرة يوم الجمعة وأيام الأحد حيث سيلعب التنس في نادي كويلاغ.
بعد لحظة من التفكير الجاد، أدرك أنه لم يكن هناك أي.
بالطبع، لم يكن ذلك مطلقًا. كانوا فقط غير مناسبين له للقيام بها الآن.
نظر إلى كلاين بوقار وحماس كبيرين، ولم يستطع الانتظار لمدحه.
“عزيزي المحقق موريارتي،
على سبيل المثال، كان كلاين يرغب دائمًا في الإهتمام بتلك الروح الشريرة في أطلال الحقبة الرابعة لإمبراطورية ثيودور. ولكن حتى لو كانت شارون، التي كان لديه هالة القمر القرمزي، وماريك، الذي حصل على خاصية متجاوز روح، لم يعتقد كلاين أنهم كانوا قادرين على القتال ضد وحش التسلسلات العليا. حتى أنه كان من الممكن أن ينتهي بهم المطاف بالموت قبل معرفة السبب.
‘أخذ زمام المبادرة في الأداء لا يعادل طلب الموت. لا يتعلق الأمر باستخدام حياة المرء للأداء…’ حذر كلاين نفسه.
‘من لهجتك، أنت تبدو واثقًا حقًا…’ أومأ كلاين في تفكير.
كان هناك شيء آخر أراد القيام به، لكنه لم يعتقد أنه كانت هناك فرصة كبيرة.
“أخيرا، شكرا لك مرة أخرى.”
كان العثور على الطفل الغريب، ويل أوسبتين، الذي جلب الحظ السيئ للجراح، آرون.
كان كلاين مهتمًا دائمًا ببطاقة التاروت التي إمتلكها الطفل، وأراد أن يؤكد ما إذا كانت غرضا غامضا.
‘المحامي يورغن؟’ حائر، التقط كلاين الظرف ومزقه مفتوحا.
نظرًا لأن وضع إملين كان به الكثير من التقلبات والمنعطفات، فقد انتهى أدائه بالفعل قبل أن يبدأ، ولم يتمكن من تحقيق الهدف المنشود. وبالتالي، لم يكن بإمكانه سوى البحث عن فرصة أخرى لأخذ زمام المبادرة من أجل الأداء.
لسوء الحظ، تم أخذ هذه القضية بالفعل من قبل صقور الليل، ولم يرغب كلاين في الانخراط مع زملائه السابقين.
‘من لهجتك، أنت تبدو واثقًا حقًا…’ أومأ كلاين في تفكير.
‘سأنتظر وقت استراحة الدكتور آرون قبل التوجه إلى نادي كويلاغ وأسأل عن التقدم، ثم سأقرر ما يجب فعله…’ سرعان ما تبلورت أفكار كلاين.
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
‘مكافأة المهمة، ورسوم النقل، دواء مع تأثيرات تجاوز…’ ترك إملين في حالة ذهول للحظة عندما سمع ذلك.
وفقًا لما كان يعرفه، كان الدكتور آرون عادةً حرا في فترة ما بعد الظهيرة يوم الجمعة وأيام الأحد حيث سيلعب التنس في نادي كويلاغ.
أومئ إملين وايت برأسه ولم يقل أي شيء آخر. استدار بفارغ الصبر واندفع إلى الباب.
لقد أكد كلاين أيضًا شيئًا واحدًا من خلال صحيفة باكلوند الصباحية اليوم. سيكون هناك تجمع متجاوزين ليلة الغد ينظمه عين الحكمة.
ومع ذلك، لا زال كلاين قد إستفاد من هذا. كان الفشل أيضًا تجربة، وجعلته يفهم شيئًا واحدًا على الأقل:
لا يمكنني بيع خاصية متجاوز المستذئب أو قارورة السم البيولوجي في الوقت الحالي. لا أستطيع حتى أن أجد شخصًا ليحول الأولى إلى غرض غامض… لا يزال متجاوزوا التسلسلات العليا من مدرسة روز للفكر ناشطين في الأرجاء، مليئين بالغضب. أراهن أنهم لا يستطيعون الانتظار حتى يجدوا شارون، وماريك، ومساعدهم قبل تمزيقهم… يجب أن أبقى بعيدا عن الأنظار في هذه المنطقة في الوقت الحالي…’ قام كلاين برفع منديله، مسح فمه، وبدأ ينظف الطاولة.
ضحك كلاين وهز رأسه عاطفيا.
عندما انتهى، قرأ كلاين من خلالها، ثم وضع القلم وطوى الرسالة بدقة.
كان يرغب في الراحة لهذا اليوم والذهاب إلى نادي كويلاغ ليوم راحة دون أخذ زمام المبادرة للأداء، لكنه تذكر بعد ذلك صورة آمون الطيفية التي حاولت اختراق الضباب الرمادي، وتذكر الدور الذي لعبه كتاب الأسرار في تلك اللحظة المروعة.
قبل دخول الغرفة، قام كلاين، الذي اعتاد على فتح صندوق الرسائل، بفحص الرسائل.
‘ذلك من أجل الحصول على مدفوعة مبكرة أيضا…’ ضحك كلاين، رتب طاولة القهوة، وعاد إلى الطابق الثاني لتنظيف أسنانه والاستحمام.
لذا أضاء كلاين الموقد في غرفة المعيشة وأعاد كتاب الأسرار إلى العالم الحقيقي. ثم ركز على القراءة والدراسة وتدوين الملاحظات.
ومع ذلك، فإنها لم تكن مضيعة حقًا أيضًا. لقد قمت بالفعل باسترداد استثماري من الأنسة الساحر. بالنسبة لأشياء مثل التراكيب، طالما أنها موجودة، ستكون دائمًا ذات قيمة…’
بالطبع، لم يكن ذلك مطلقًا. كانوا فقط غير مناسبين له للقيام بها الآن.
بالطبع، قام لاحقًا بحرق الملاحظات المقابلة فوق الضباب الرمادي.
ركب في نفس العربة المستأجرة ووصل إلى محطة مترو بخار غير بعيدة. ثم قام بتغيير وعاد إلى شارع مينسك 15 في قسم شاروود.
“بفضل إقناعي، عاد إلى 48 شارع رصيف النهر. ومع ذلك، قد يزور كنيسة الحصاد في كثير من الأحيان للعمل التطوعي”.
كان الوقت ظهرا بالفعل قبل أن يدرك ذلك، حينها سمع فجأة رنين جرس الباب.
لقد أكد كلاين أيضًا شيئًا واحدًا من خلال صحيفة باكلوند الصباحية اليوم. سيكون هناك تجمع متجاوزين ليلة الغد ينظمه عين الحكمة.
بعد إخفاء كتاب الأسرار، دخل كلاين إلى غرفة المعيشة وذهب مباشرة إلى الباب.
‘لا، قبل أن يتم حل الأفكار المثارة من قبل شمعة الإرهاب النفسي، كل ما علي فعله هو انتظار إملين في كنسية الحصاد…’
كان الزائر هو المحقق النحيف الملتحي.
بالطبع، لم يكن ذلك مطلقًا. كانوا فقط غير مناسبين له للقيام بها الآن.
نظر إلى كلاين بوقار وحماس كبيرين، ولم يستطع الانتظار لمدحه.
ومع ذلك، لا زال كلاين قد إستفاد من هذا. كان الفشل أيضًا تجربة، وجعلته يفهم شيئًا واحدًا على الأقل:
لذا أضاء كلاين الموقد في غرفة المعيشة وأعاد كتاب الأسرار إلى العالم الحقيقي. ثم ركز على القراءة والدراسة وتدوين الملاحظات.
“أنت حقاً محقق رائع بموارد وقنوات وفيرة. لقد تمكنت في الحقيقة من حل هذا النوع من القضايا دون أي أدلة!”
بالطبع، لم يكن ذلك مطلقًا. كانوا فقط غير مناسبين له للقيام بها الآن.
‘…لماذا أشعر بتغيير طفيف في روحانيتي؟ يبدو أنه تم هضم الجرعة قليلاً… وبعبارة أخرى، لا يزال “أدائي” قد تمتع ببعض النجاح المحدود. ومع ذلك، لا يوجد سوى شخص واحد في الجمهور، وكان قد إنخدع برؤية النتيجة الرائعة فقط… تصفيق الجمهور فعال حقًا…’ لقد أذهل كلاين قبل أن يكشف عن ابتسامة دافئة.
وفقًا لما كان يعرفه، كان الدكتور آرون عادةً حرا في فترة ما بعد الظهيرة يوم الجمعة وأيام الأحد حيث سيلعب التنس في نادي كويلاغ.
‘سأنتظر وقت استراحة الدكتور آرون قبل التوجه إلى نادي كويلاغ وأسأل عن التقدم، ثم سأقرر ما يجب فعله…’ سرعان ما تبلورت أفكار كلاين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
