العودة إلى كنيسة الحصاد.
315: العودة إلى كنيسة الحصاد.
مدينة الفضة، في غرفة ضيقة.
“إنه لشرف لي.”
كان ديريك بيرغ يجلس بجانب سريره، يتذكر بهدوء المعلومات المتعلقة بالآلهة السبعة التي تلقاها.
بعد فهم قدرات الشيطان، لم يجرؤ مؤقتًا على تسليم مسألة التحقيق فيما إذا كان المشتبه بهم السابقون لديهم حيوانات أليفة لستيوارت أم لا. سيكون لذلك فرصة كبيرة لإصابة ستيوارت.
تشير أسماء الآلهة التي لم يسمع عنها من قبل والأساطير القديمة الغامضة إليه إلى وجود عالم جديد في الخارج مختلف تمامًا عن مدينة الفضة.
‘هل تلك قطعة أرض لم تتخلّ عنها الآلهة؟ أو ربما، إنها أرض محمية من قبل آلهة جديدة؟’ جلس ديريك في الظلام، بلا حراك. أومض البرق من وقت لآخر خارج النافذة، حاملاً معه ضوءًا شديدًا.
ركزت أفكاره ببطء على القوى المختلفة التي تركزت في أيدي الآلهة السبعة، وقارنها مع الآلهة القديمة مثل تنين الخيال، أنكويلت.
بعد قراءة الملف بأكمله، لم يجد كلاين أي سجل لأي حيوانات.
‘ما يسمى إله القتال يشبه إلى حد كبير الملك العملاق أورمير. يمتلك لورد العواصف قوع مماثلة لملك الألف، سونياثريم. يبدو أن إلهة الليل الدائم هي اندماج ملك الذئاب الشيطانية، فليغري، وسلف مصاصي الدماء، ليليث. بالنسبة للشمس الخالدة، الأم الأرض، إله المعرفة والحكمة، وإله البخار والآلات، لا يمكنني العثور على أي شخص يناظرهم…’
كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها كلاين بمصاص مصاص دماء حقيقي، لذلك لم يسعه إلا أن يسأل، “أيها الأب، أين أمسكت به؟”
“لماذا لا تأتي إلى منزلي كضيف؟ بعد العشاء، يمكنك العودة بعد حلول الظلام. أعلم أنكم أيها المحققين الخاصين جيدون جدًا في التسلق.” دعاه يورغن بتعبير جاد.
‘فيما يتعلق بالأساطير الأسطورية، لم أكن منتبه للغاية في الصف وفاتني الكثير…’
“في ذلك الوقت، اعتقدت أنه ربما كان قد فعل شيئًا كهذا من قبل. إنه اتجاه للتحقيق، وهذا ما أهتم به كثيرًا الآن.”
‘فووو، نظرًا لعدم وجود واجب دورية خلال هذه الفترة الزمنية، يجب أن أتوجه إلى مكتبة البرج وأقرأها.’
“فكرت في مشكلة. في السابق، عندما كان المحققون في المناقشة، وجدوا جميعًا أفعال القاتل ماهرة دون أي تلميح إلى الخبرة. كانوا يعتقدون أنه لا يمكن أن يكون قد ولد بمثل هذه المهارة وأنه يجب أن يكون لديه الكثير من الخبرة لبناء مثل ذلك الأساس. أمثلة على هؤلاء الأشخاص يمكن أن يكونوا طلاب جراحة من مدرسة الطب أو جزارين.”
وقف ديريك وفعل كما خطط.
“هل من الممكن أن يكون قد تدرب مع الحيوانات المسكينه؟ أنواع مختلفة من الحيوانات الحية.”
“شارلوك موريارتي”
كانت المشكلة التي واجهها مشتركة بين غالبية سكان مدينة الفضة. عندما تم تعليمهم بالمعرفة العامة، كان تركيزهم كله على الدورات العملية مثل دراسات الشيطان، تصنيف الوحوش، التمائط، وأساسات التجاوز. ركزوا جميعًا على المعرفة التي يمكن استخدامها للتعامل مع الوحوش في الظلام وزيادة إنتاج النباتات الصالحة للأكل. أما بالنسبة للصفوف التكميلية مثل دراسة الأساطير، فغالباً ما لم تولى الكثير من الاهتمام.
‘نعم، يجب أن أتذكر اعتباراتي السابقة. لا يمكنني أن أجري تحقيقاتي بتهور. بدون التحدث عن كيف لا أملك الوسائل أو الثقة الخاصة لتجنب حدس الشيطان تجاه الخطر، فإن مجرد إمكانية مقابلة صقور الليل سيكون أمرًا مزعجًا للغاية. هدفي هو أن أقوم دائمًا بدور مساعد. وظيفتي هي تحليل الحالة واقتراح التخمينات وتحديد ما إذا كان الدليل حقيقيًا…’ درس كلاين ما كان عليه القيام به.
إذا لم يكن التاريخ المتعلق بمدينة الفضة قادرًا على جعل السكان أكثر اتحادًا، أو رفع شعورهم بالشرف، أو زيادة شعورهم بالرسالة، وكيف كان المجلس الستة أعضاء صارمًا للغاية في هذا الصدد، لظن ديريك أن سيمكنه على الأكثر أن يتذكر ما حدث في العقدين أو الثلاثة عقود الماضية.
الشخص الذي أخذ الكتاب منه كان أحد أعضاء مجلس الستة أعضاء، الراعي لوفيا.
تشير أسماء الآلهة التي لم يسمع عنها من قبل والأساطير القديمة الغامضة إليه إلى وجود عالم جديد في الخارج مختلف تمامًا عن مدينة الفضة.
حاملا فأس الإعصار، لقد خرج من منزله، متتبعًا الطريق الحجرية النظيفة والبسيطة والقديمة والمتقلبة حتى وصل إلى البرجين التوأمين على الجانب الشمالي من المدينة.
ومع ذلك، لم يكن الأب أوترافسكي يتوب ليلا في قاعة الكاتدرائية. لم يكن هناك سوى صفوف من المقاعد في الصمت والكآبة.
كان أحد أبراج البرجين التوأمين بمثابة مكتبة مدينة الفضة، وهي نقطة تبادل حيث يمكن تبادل نقاط الجدارة ويمكن توزيع الضروريات اليومية. كانت القبة هي المكان الذي أقام فيه مجلس الستة أعضاء وشاع أنه يحتوي على غرض غامض استمر في مدينة الفضة لأكثر من ألفي عام، بالإضافة إلى مستودع للتراكيب والمكونات.
كان ديريك بيرغ يجلس بجانب سريره، يتذكر بهدوء المعلومات المتعلقة بالآلهة السبعة التي تلقاها.
عند دخول البرج، ذهب ديريك مباشرة إلى الطابق الثالث، ووفقًا لذكرياته، وجد الرفوف حيث تم تخزين المواد المتعلقة بالأساطير والكتب القديمة المقابلة.
“عزيزي السيد ستانتون،”
أعطى الأسقف أوترافسكي كلاين نظرة غريبة قبل أن يقول، “إنه المالك الأصلي للمفتاح الرئيسي.”
مثلما كان على وشك إخراج كتاب متعلق بأسطورة الخلق، إمتد كف نحيف، ذو بشرة رقيقة، وحسن المظهر إلى الأمام وأخذ الكتاب منه.
فجأة شعر بخوف لا يمكن تفسيره.
تتبع ديريك الذراع، وبعد نظرة واحدة، قام بخفض رأسه، وضغط يده على صدره، وقال بصوت منخفض، “تحياتي، الشيخ لوفيا”.
الشخص الذي أخذ الكتاب منه كان أحد أعضاء مجلس الستة أعضاء، الراعي لوفيا.
الآن، كانت معضلته حول كيفية جعل هيئة التحقيق الرئيسية تضم الحيوانات تحت رادارها.
كانت ترتدي رداءًا أسود طويلًا مطرزًا بأنماط أرجوانية غامضة. كان شعرها الرمادي الفضي سميكًا ولكن ملتف قليلاً.
“هل يستريح؟” شعر كلاين بالحيرة قليلاً بينما كان يسير باتجاه منطقة المعيشة في الجزء الخلفي من القاعة.
كان وجهها ناعمًا ورقيقل، ومظهرها رائع. بدا أنها كانت في أوائل الثلاثينات من عمرها، وبدا وكأن زوجها من العيون الرمادية الفاتحة كان قادر على اختراق روح المرء.
“عليك أن تسأله.” أشار الأسقف أوترافسكي إلى الطابق السفلي.
“عدد الحيوانات التي تموت في باكلوند يوميًا لا تعد ولا تحصى، وتلك التي تختفي في المجاري غير معروفة أيضًا. لذلك، فهذه أهداف تدريب جيدة جدًا.”
اعترفت لوفيا بخفة بتحية ديريك وأومأت برأسها برفق دون أن تقول أي شيء آخر. أخذت الكتاب القديم بصمت وتركت الفراغ بين رفوف الكتب.
‘يبدو أن الشيخ لوفيا قد عادت إلى طبيعتها. إنها ليست كما كانت من قبل، تتحول دائمًا بين المزاجات المختلفة بشكل عشوائي – أحيانًا تبكي، أحيانًا ساخرة، وأحيانًا تهس بغضب، وأحيانًا غير مبالية…’ أومضت هذه الفكرة بلا وعي عبر عقل ديريك.
“لقد صادف أنه دخل حالة تعطش فيها للدماء واكتشفت شذوذه”.
“ذات يوم، ضاع ودخل هذه الكاتدرائية.”
فجأة شعر بخوف لا يمكن تفسيره.
‘نعم، يجب أن أتذكر اعتباراتي السابقة. لا يمكنني أن أجري تحقيقاتي بتهور. بدون التحدث عن كيف لا أملك الوسائل أو الثقة الخاصة لتجنب حدس الشيطان تجاه الخطر، فإن مجرد إمكانية مقابلة صقور الليل سيكون أمرًا مزعجًا للغاية. هدفي هو أن أقوم دائمًا بدور مساعد. وظيفتي هي تحليل الحالة واقتراح التخمينات وتحديد ما إذا كان الدليل حقيقيًا…’ درس كلاين ما كان عليه القيام به.
كان ذلك لأن الشيخ لوفيا كانت تتصرف بشكل طبيعي…
‘خلال النهار، عندما يبدأ المزيد والمزيد من الناس بالصلاة، سيكون من المستحيل أن يصل الصوت إلى الخارج…’ لقد أصدر كلاين حكماً أولياً.
طبيعي…
وقف ديريك وفعل كما خطط.
…
بعد قراءة الملف بأكمله، لم يجد كلاين أي سجل لأي حيوانات.
“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟” سأل الأسقف أوترافسكي في تلك اللحظة.
كان من الواضح أن التحقيق الأصلي قد تجاهل هذه المشكلة.
‘…هل أبدو كشخص ضائع لفترة طويلة؟’ أجبر كلاين ابتسامة.
‘يبدو أن الشيخ لوفيا قد عادت إلى طبيعتها. إنها ليست كما كانت من قبل، تتحول دائمًا بين المزاجات المختلفة بشكل عشوائي – أحيانًا تبكي، أحيانًا ساخرة، وأحيانًا تهس بغضب، وأحيانًا غير مبالية…’ أومضت هذه الفكرة بلا وعي عبر عقل ديريك.
‘نعم، يجب أن أتذكر اعتباراتي السابقة. لا يمكنني أن أجري تحقيقاتي بتهور. بدون التحدث عن كيف لا أملك الوسائل أو الثقة الخاصة لتجنب حدس الشيطان تجاه الخطر، فإن مجرد إمكانية مقابلة صقور الليل سيكون أمرًا مزعجًا للغاية. هدفي هو أن أقوم دائمًا بدور مساعد. وظيفتي هي تحليل الحالة واقتراح التخمينات وتحديد ما إذا كان الدليل حقيقيًا…’ درس كلاين ما كان عليه القيام به.
‘فيما يتعلق بالأساطير الأسطورية، لم أكن منتبه للغاية في الصف وفاتني الكثير…’
بعد فهم قدرات الشيطان، لم يجرؤ مؤقتًا على تسليم مسألة التحقيق فيما إذا كان المشتبه بهم السابقون لديهم حيوانات أليفة لستيوارت أم لا. سيكون لذلك فرصة كبيرة لإصابة ستيوارت.
“ولكن الشرط هو أن تنقذني أولاً.”
‘الأمر فقط في المرحلة الأولية من التحقيقات دون أي اتجاه. من المحتمل ألا يواجه ستيوارت أي مشاكل. الشيطان ليس مثل أولئك المجانين من نظام الشفق. لن يكشف نفسه بشكل استباقي. غدًا أو بعد غد، سيقدم ستيوارت بالتأكيد تقريرًا. ربما تكون هناك أدلة قد لا يتمكن الآخرون من اكتشافها.’ وقف كلاين وحشر يديه في جيوبه وهو يسير حول غرفة النشاط.
الآن، كانت معضلته حول كيفية جعل هيئة التحقيق الرئيسية تضم الحيوانات تحت رادارها.
‘بالتأكيد لا يمكنني ذكر ذلك بشكل مباشر، لأن ذلك سيجذب شكوك الآخرين. سيكون الأمر نفسه إذا حاولت توجيههم من الظلام…’ فكر كلاين بعناية بينما كان يزن الأمر بجدية قبل أن يقرر في النهاية خطة.
سبب عدم القبض على الشيطان كل هذا الوقت كان لأنه كان يصطاد الحيوانات معظم الوقت.
بعد قراءة الملف بأكمله، لم يجد كلاين أي سجل لأي حيوانات.
ساحبا رسالة، أمسك بقلم حبر، وكتب:
“ولكن بعد التفكير في الأمر مرارا وتكرارا خلال اليومين الماضيين، لا أعتقد أنه شامل بما فيه الكفاية. ربما لم يعتمد على قتل الناس لاكتساب الخبرة.”
“عزيزي السيد ستانتون،”
“فكرت في مشكلة. في السابق، عندما كان المحققون في المناقشة، وجدوا جميعًا أفعال القاتل ماهرة دون أي تلميح إلى الخبرة. كانوا يعتقدون أنه لا يمكن أن يكون قد ولد بمثل هذه المهارة وأنه يجب أن يكون لديه الكثير من الخبرة لبناء مثل ذلك الأساس. أمثلة على هؤلاء الأشخاص يمكن أن يكونوا طلاب جراحة من مدرسة الطب أو جزارين.”
بعد كل شيء، كانت جدة المحامي يورغن تتمتع بمعيار طاهي رائع!
“في ذلك الوقت، اعتقدت أنه ربما كان قد فعل شيئًا كهذا من قبل. إنه اتجاه للتحقيق، وهذا ما أهتم به كثيرًا الآن.”
…
كانت ترتدي رداءًا أسود طويلًا مطرزًا بأنماط أرجوانية غامضة. كان شعرها الرمادي الفضي سميكًا ولكن ملتف قليلاً.
“ولكن بعد التفكير في الأمر مرارا وتكرارا خلال اليومين الماضيين، لا أعتقد أنه شامل بما فيه الكفاية. ربما لم يعتمد على قتل الناس لاكتساب الخبرة.”
“لا، إنها حقيقية”. أجاب كلاين بصدق.
أومأ كلاين ونظر مرة أخرى. لقد وجد أن الباب الحجري الثقيل في الطابق السفلي كان محفور بشعار الحياة المقدس والعديد من رموز الغوامض، مما شكل ختمًا كاملاً.
“هل من الممكن أن يكون قد تدرب مع الحيوانات المسكينه؟ أنواع مختلفة من الحيوانات الحية.”
“ولكن الشرط هو أن تنقذني أولاً.”
“عدد الحيوانات التي تموت في باكلوند يوميًا لا تعد ولا تحصى، وتلك التي تختفي في المجاري غير معروفة أيضًا. لذلك، فهذه أهداف تدريب جيدة جدًا.”
اعترفت لوفيا بخفة بتحية ديريك وأومأت برأسها برفق دون أن تقول أي شيء آخر. أخذت الكتاب القديم بصمت وتركت الفراغ بين رفوف الكتب.
“هذا رأيي الصغير. آمل أن أتواصل معك.”
الآن، كانت معضلته حول كيفية جعل هيئة التحقيق الرئيسية تضم الحيوانات تحت رادارها.
“شارلوك موريارتي”
“ولكن الشرط هو أن تنقذني أولاً.”
لم يذكر كلاين مباشرة أن القاتل ربما يكون حيوانًا تحول إلى شيطان. كما استخدم سبب التدريب، على أمل أن إزنغارد ستانتون سيأخذ في الاعتبار “عالم الحيوان” المهمل، وبالتالي يذكير المسؤولين الرسميين وراء القضية.
إذا لم يكن التاريخ المتعلق بمدينة الفضة قادرًا على جعل السكان أكثر اتحادًا، أو رفع شعورهم بالشرف، أو زيادة شعورهم بالرسالة، وكيف كان المجلس الستة أعضاء صارمًا للغاية في هذا الصدد، لظن ديريك أن سيمكنه على الأكثر أن يتذكر ما حدث في العقدين أو الثلاثة عقود الماضية.
أثناء الكتابة، شعر فجأة أن هذا كان أيضًا اتجاهًا.
سبب عدم القبض على الشيطان كل هذا الوقت كان لأنه كان يصطاد الحيوانات معظم الوقت.
ولم يكن صيد الحيوانات شيئًا يستحق الانتباه.
ولم يكن صيد الحيوانات شيئًا يستحق الانتباه.
“أبي، أنا لست ضائع”.
‘حسنًا، لنتمنى أن يلهمهم…’ قام كلاين بلف الرسالة وارتدى ملابسه لإيصالها إلى صندوق البريد في نهاية الشارع.
ولم يكن صيد الحيوانات شيئًا يستحق الانتباه.
بعد ذلك بخمس عشرة دقيقة، لم يتمكن المحامي يورغن، الذي رأى المخبر شارلوك يمر عبر النافذة مرارًا وتكرارًا، أخيرًا من إيقاف رغبته في فتح بابه وسأل بأدب “السيد موريارتي، هل نسيت مفتاحك؟”
تشير أسماء الآلهة التي لم يسمع عنها من قبل والأساطير القديمة الغامضة إليه إلى وجود عالم جديد في الخارج مختلف تمامًا عن مدينة الفضة.
“آه، نوعًا ما.” ضغط كلاين ابتسامة.
“لماذا لا تأتي إلى منزلي كضيف؟ بعد العشاء، يمكنك العودة بعد حلول الظلام. أعلم أنكم أيها المحققين الخاصين جيدون جدًا في التسلق.” دعاه يورغن بتعبير جاد.
‘بجدية؟’ ذهل كلاين لثانية واحدة قبل أن يبتسم بصدق.
طبيعي…
“إنه لشرف لي.”
بعد كل شيء، كانت جدة المحامي يورغن تتمتع بمعيار طاهي رائع!
أجاب كلاين بصراحة، “أريد أن أعرف من أين أتى المفتاح الرئيسي لأول مرة.”
‘خلال النهار، عندما يبدأ المزيد والمزيد من الناس بالصلاة، سيكون من المستحيل أن يصل الصوت إلى الخارج…’ لقد أصدر كلاين حكماً أولياً.
ويمكنه أيضًا أن يتلاعب مع القطة أثناء وجوده هناك!
في هذه اللحظة، تم طر3 الباب الحجري في الطابق السفلي مرة أخرى بكثافة متزايدة باستمرار. إلى جانب الطرقات كان هناك صوت ذكري يصيح “دعني أخرج”.
“هراء، لا تتحدث عن الدم! ما أحتاجه هو دم فتاة صغيرة جميلة، وليس دم رجل عجوز قذر مثلك!” أصبح مصاص الدماء في الطابق السفلي غاضبًا فجأة.
…
…نظر كلاين بجدية في مشكلة ما إذا كان يجب أن يحمل المفتاح الرئيسي معه في المستقبل أم لا.
لقد خطط للقيام برحلة أخرى إلى شارع الورود، على الجانب الجنوبي من الجسر، وسؤال الأسقف أوترافسكي عن أصل المفتاح الرئيسي.
عندما كان الجو مظلمًا تمامًا، كلاين، الذي كان قد شبع، استراح لبعض الوقت في المنزل قبل مغادرة شارع مينسك مع عصاه.
‘يبدو أن الشيخ لوفيا قد عادت إلى طبيعتها. إنها ليست كما كانت من قبل، تتحول دائمًا بين المزاجات المختلفة بشكل عشوائي – أحيانًا تبكي، أحيانًا ساخرة، وأحيانًا تهس بغضب، وأحيانًا غير مبالية…’ أومضت هذه الفكرة بلا وعي عبر عقل ديريك.
لقد خطط للقيام برحلة أخرى إلى شارع الورود، على الجانب الجنوبي من الجسر، وسؤال الأسقف أوترافسكي عن أصل المفتاح الرئيسي.
تتبع ديريك الذراع، وبعد نظرة واحدة، قام بخفض رأسه، وضغط يده على صدره، وقال بصوت منخفض، “تحياتي، الشيخ لوفيا”.
بمساعدة تتبع عصا الإستنباء، وصل بنجاح إلى كنيسة الحصاد في الليل المتأخر وتسلل عبر نفس الطريق كما كان قد فعل من قبل.
“لماذا لا تأتي إلى منزلي كضيف؟ بعد العشاء، يمكنك العودة بعد حلول الظلام. أعلم أنكم أيها المحققين الخاصين جيدون جدًا في التسلق.” دعاه يورغن بتعبير جاد.
ومع ذلك، لم يكن الأب أوترافسكي يتوب ليلا في قاعة الكاتدرائية. لم يكن هناك سوى صفوف من المقاعد في الصمت والكآبة.
أعطى الأسقف أوترافسكي كلاين نظرة غريبة قبل أن يقول، “إنه المالك الأصلي للمفتاح الرئيسي.”
“هل يستريح؟” شعر كلاين بالحيرة قليلاً بينما كان يسير باتجاه منطقة المعيشة في الجزء الخلفي من القاعة.
“هل من الممكن أن يكون قد تدرب مع الحيوانات المسكينه؟ أنواع مختلفة من الحيوانات الحية.”
وبينما كان يقترب من الزاوية، رأى الأسقف أوترافسكي الطويل الشبيه بالعملاق يصعد الدرج. تم ضرب الأبواب الحجرية الثقيلة الموجودة هناك من قبل شخص ما.
“فكرت في مشكلة. في السابق، عندما كان المحققون في المناقشة، وجدوا جميعًا أفعال القاتل ماهرة دون أي تلميح إلى الخبرة. كانوا يعتقدون أنه لا يمكن أن يكون قد ولد بمثل هذه المهارة وأنه يجب أن يكون لديه الكثير من الخبرة لبناء مثل ذلك الأساس. أمثلة على هؤلاء الأشخاص يمكن أن يكونوا طلاب جراحة من مدرسة الطب أو جزارين.”
‘من الذي يحتجزه في القبو؟’ فكر كلاين على الفور في سلسلة من الأفكار الملتوية.
نظر الأسقف أوترافسكي إلى الأعلى ورأى كلاين متنكراً في الزي نفسه. فوجئ أيضًا بينما سأل، “ألم تجد طريقك إلى المنزل بعد؟”
بعد ذلك بخمس عشرة دقيقة، لم يتمكن المحامي يورغن، الذي رأى المخبر شارلوك يمر عبر النافذة مرارًا وتكرارًا، أخيرًا من إيقاف رغبته في فتح بابه وسأل بأدب “السيد موريارتي، هل نسيت مفتاحك؟”
‘بالتأكيد لا يمكنني ذكر ذلك بشكل مباشر، لأن ذلك سيجذب شكوك الآخرين. سيكون الأمر نفسه إذا حاولت توجيههم من الظلام…’ فكر كلاين بعناية بينما كان يزن الأمر بجدية قبل أن يقرر في النهاية خطة.
‘…هل أبدو كشخص ضائع لفترة طويلة؟’ أجبر كلاين ابتسامة.
ومع ذلك، لم يكن الأب أوترافسكي يتوب ليلا في قاعة الكاتدرائية. لم يكن هناك سوى صفوف من المقاعد في الصمت والكآبة.
“أبي، أنا لست ضائع”.
وقف ديريك وفعل كما خطط.
“أنت تعتقد أن التركيبة مزيفة؟ هذا مستحيل…” عبس المطران أوترافسكي وتوقف في منتصف الدرج.
ونتيجة لذلك، كان في نفس ارتفاع كلاين.
“أنت تعتقد أن التركيبة مزيفة؟ هذا مستحيل…” عبس المطران أوترافسكي وتوقف في منتصف الدرج.
“لا، إنها حقيقية”. أجاب كلاين بصدق.
“ذات يوم، ضاع ودخل هذه الكاتدرائية.”
في هذه اللحظة، تم طر3 الباب الحجري في الطابق السفلي مرة أخرى بكثافة متزايدة باستمرار. إلى جانب الطرقات كان هناك صوت ذكري يصيح “دعني أخرج”.
سبب عدم القبض على الشيطان كل هذا الوقت كان لأنه كان يصطاد الحيوانات معظم الوقت.
“هذا؟” لم يسع كلاين إلا أن يسأل.
ابتسم الأسقف أوترافسكي بدفئ وقال “مصاص دماء”.
“إنه لشرف لي.”
بمجرد أن انتهى، صاح الرجل في الطابق السفلي، “ما هو الخطأ في كوني مصاص دماء؟ هل تعتقد أنه يجب حبس مصاصي الدماء هنا؟ هل يجب أن أستمع إلى تذمرك تلاوتك ونخطوطاتك كل يوم؟ هراء، أنا سانغوين نبيل، لذلك لا تستخدم مثل هذا الاسم المبتذل لوصفي!”
“هذا رأيي الصغير. آمل أن أتواصل معك.”
“لماذا لا تأتي إلى منزلي كضيف؟ بعد العشاء، يمكنك العودة بعد حلول الظلام. أعلم أنكم أيها المحققين الخاصين جيدون جدًا في التسلق.” دعاه يورغن بتعبير جاد.
“دعني أخبرك، أعبد القمر، وأنا بالتأكيد لن أتحول إلى مؤمن للأم الأرض! استسلم، أيها الكاهن الملعون!”
“لماذا لا تأتي إلى منزلي كضيف؟ بعد العشاء، يمكنك العودة بعد حلول الظلام. أعلم أنكم أيها المحققين الخاصين جيدون جدًا في التسلق.” دعاه يورغن بتعبير جاد.
“”””سانغوين كلمة تشير إلى العديد من الأشياء، نوع اللون الأحمر، متفائل، إسم مرض مفترض في العصور الوسطى وغيرها..””””
كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها كلاين بمصاص مصاص دماء حقيقي، لذلك لم يسعه إلا أن يسأل، “أيها الأب، أين أمسكت به؟”
سبب عدم القبض على الشيطان كل هذا الوقت كان لأنه كان يصطاد الحيوانات معظم الوقت.
أعطى الأسقف أوترافسكي كلاين نظرة غريبة قبل أن يقول، “إنه المالك الأصلي للمفتاح الرئيسي.”
‘هل تلك قطعة أرض لم تتخلّ عنها الآلهة؟ أو ربما، إنها أرض محمية من قبل آلهة جديدة؟’ جلس ديريك في الظلام، بلا حراك. أومض البرق من وقت لآخر خارج النافذة، حاملاً معه ضوءًا شديدًا.
“ذات يوم، ضاع ودخل هذه الكاتدرائية.”
لقد خطط للقيام برحلة أخرى إلى شارع الورود، على الجانب الجنوبي من الجسر، وسؤال الأسقف أوترافسكي عن أصل المفتاح الرئيسي.
…نظر كلاين بجدية في مشكلة ما إذا كان يجب أن يحمل المفتاح الرئيسي معه في المستقبل أم لا.
‘إنه لأمر جيد أنني أستطيع العرافه…’ لقد فكر في إمتنان.
“لقد صادف أنه دخل حالة تعطش فيها للدماء واكتشفت شذوذه”.
“ذات يوم، ضاع ودخل هذه الكاتدرائية.”
أضاف الأسقف أوترافسكي مبتسما
“هراء، لا تتحدث عن الدم! ما أحتاجه هو دم فتاة صغيرة جميلة، وليس دم رجل عجوز قذر مثلك!” أصبح مصاص الدماء في الطابق السفلي غاضبًا فجأة.
‘فووو، نظرًا لعدم وجود واجب دورية خلال هذه الفترة الزمنية، يجب أن أتوجه إلى مكتبة البرج وأقرأها.’
وأوضح الأسقف أوترافسكي دون أثر للغضب: “عندما يتوق إلى الدم، سأعطيه بعضا من خاصتي”.
“”””سانغوين كلمة تشير إلى العديد من الأشياء، نوع اللون الأحمر، متفائل، إسم مرض مفترض في العصور الوسطى وغيرها..””””
“دعني أخبرك، أعبد القمر، وأنا بالتأكيد لن أتحول إلى مؤمن للأم الأرض! استسلم، أيها الكاهن الملعون!”
أومأ كلاين ونظر مرة أخرى. لقد وجد أن الباب الحجري الثقيل في الطابق السفلي كان محفور بشعار الحياة المقدس والعديد من رموز الغوامض، مما شكل ختمًا كاملاً.
“دعني أخبرك، أعبد القمر، وأنا بالتأكيد لن أتحول إلى مؤمن للأم الأرض! استسلم، أيها الكاهن الملعون!”
“هراء، لا تتحدث عن الدم! ما أحتاجه هو دم فتاة صغيرة جميلة، وليس دم رجل عجوز قذر مثلك!” أصبح مصاص الدماء في الطابق السفلي غاضبًا فجأة.
‘خلال النهار، عندما يبدأ المزيد والمزيد من الناس بالصلاة، سيكون من المستحيل أن يصل الصوت إلى الخارج…’ لقد أصدر كلاين حكماً أولياً.
“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟” سأل الأسقف أوترافسكي في تلك اللحظة.
“أنت تعتقد أن التركيبة مزيفة؟ هذا مستحيل…” عبس المطران أوترافسكي وتوقف في منتصف الدرج.
“ولكن الشرط هو أن تنقذني أولاً.”
أجاب كلاين بصراحة، “أريد أن أعرف من أين أتى المفتاح الرئيسي لأول مرة.”
“عليك أن تسأله.” أشار الأسقف أوترافسكي إلى الطابق السفلي.
أصبح مصاص الدماء في الداخل هادئًا فجأة قبل أن يضحك على مهل ويقول: “يا صديقي، يمكنني الإجابة عن سؤالك.”
إذا لم يكن التاريخ المتعلق بمدينة الفضة قادرًا على جعل السكان أكثر اتحادًا، أو رفع شعورهم بالشرف، أو زيادة شعورهم بالرسالة، وكيف كان المجلس الستة أعضاء صارمًا للغاية في هذا الصدد، لظن ديريك أن سيمكنه على الأكثر أن يتذكر ما حدث في العقدين أو الثلاثة عقود الماضية.
“ولكن الشرط هو أن تنقذني أولاً.”
كان ديريك بيرغ يجلس بجانب سريره، يتذكر بهدوء المعلومات المتعلقة بالآلهة السبعة التي تلقاها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
