أقل شرين.
229: أقل شرين.
“اسم.”
كان جسد ميرسول مستلقيًا، وعيناه مفتوحتان، كما لو كان لا يزال لديه نظرة قاتلة فيها.
‘لحسن الحظ، أنا أيضًا محترف… أشعر أنني أصبحت بالفعل موريارتي…’ أعاد كلاين النظر في المشهد، وتأكد من عدم وجود مشاكل، وبدأ في المشي وعيناه مثبتتان على ساعة الجيب خاصته.
عندما يؤكد السفير خلف ميرسول اختفاء أو وفاة تابعه، سيرسل بالتأكيد شخصًا آخر إلى 15 شارع مينسك مرة أخرى. عندما يحدث ذلك، قد يواجه كلاين ربما تسلسل 7 و / أو عدو تسلسل 6. كان يواجه فصيلاً قد يكون دولة، دولة قوية.
كان الجرح الذي قطع نصف حلقه رقيقًا في الأصل، ولكن مع تكثف خاصية متجاوز، فقد توسع بشكل كبير وأصبح أكثر تشوهًا.
“اسم.”
في الوقت نفسه، جعلت ظاهرة سلس البول بعد الموت الجزء السفلي من جسمه يشع بالرائحة الكريهة.
فكر الرقيب للحظة وطلب تفاصيل عن القتال. روى كلاين المعركة من البداية إلى النهاية في مجملها تقريبًا، وغير حدسه إلى رد فعل، ثم غير نموذج العقد الذي ألقى به في القتال إلى خنجر أسقطه ميرسول.
تمسك كلاين بالجسم القرمزي الشبيه بالهلام، وشعر بالقلق بشأن ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
عبس الرقيب وقال: “هل تعرف المتوفى؟ هل تعرف لماذا هاجمك؟”
بعد القيام بكل هذا، جمع كلاين خاصية متجاوز ميرسول، التمائم يدوية الصنع، بطاقات التاروت، والعقد الملطخ بالدم، والورقة التي كُتِبَت عليها العرافة، والمواد المختلفة التي حملها معه، و وضعها في كيس ورقي.
كان لديه ثلاثة خيارات عامة. الأول كان تنظيف المكان، والتعامل مع جراحه، وإبلاغ الشرطة باسم الدفاع المشروع عن النفس. والثاني هو الانتظار في الليل، ورمي الجثة في مجاري ما، والتظاهر بأنه لم يحدث شيء. والثالث هو التخلي عن هويته الحالية على الفور، والفرار إلى حي آخر، وتغيير اسمه مرة أخرى.
‘طعنه حتى الموت…’ تبادل الشرطيان النظرات ونظروا إلى كلاين بتدقيق.
كانت المشكلة في الخيار الأول هي أن كلاين كان لا يزال مقيمًا بشكل غير قانوني مع هياكل عظمية في خزانة ملابسه. يمكن أن يؤدي إبلاغ الشرطة عنها بسهولة إلى اكتشاف مشكلة في هويته. أما الخيار الثاني، فبدلاً من القلق المستمر من العثور على الجثة وأن الشرطة ستطرق بابه، كان هناك خطر خفي آخر.
‘لحسن الحظ، أنا أيضًا محترف… أشعر أنني أصبحت بالفعل موريارتي…’ أعاد كلاين النظر في المشهد، وتأكد من عدم وجود مشاكل، وبدأ في المشي وعيناه مثبتتان على ساعة الجيب خاصته.
عندما يؤكد السفير خلف ميرسول اختفاء أو وفاة تابعه، سيرسل بالتأكيد شخصًا آخر إلى 15 شارع مينسك مرة أخرى. عندما يحدث ذلك، قد يواجه كلاين ربما تسلسل 7 و / أو عدو تسلسل 6. كان يواجه فصيلاً قد يكون دولة، دولة قوية.
كان الجرح الذي قطع نصف حلقه رقيقًا في الأصل، ولكن مع تكثف خاصية متجاوز، فقد توسع بشكل كبير وأصبح أكثر تشوهًا.
كان لديه ثلاثة خيارات عامة. الأول كان تنظيف المكان، والتعامل مع جراحه، وإبلاغ الشرطة باسم الدفاع المشروع عن النفس. والثاني هو الانتظار في الليل، ورمي الجثة في مجاري ما، والتظاهر بأنه لم يحدث شيء. والثالث هو التخلي عن هويته الحالية على الفور، والفرار إلى حي آخر، وتغيير اسمه مرة أخرى.
يبدو أن الخيار الثالث هو الخيار الأكثر حكمة وأمانًا الذي سمح له بتجنب جميع المخاطر، ولكن كان هناك أيضًا جانب سلبي، وكان ذلك من المحتمل أن يتم نشر صورة كلاين، مما يجعله مطلوبًا. علاوة على ذلك، ستكون صورة لنفسه غير المقنعة التي تصفها السيدة سامر المجاورة، جاره المحامي يورغن، وآخرون. بمجرد نشر إشعار المطلوب في الصحف المقابلة، حتى لو كان مقصورًا على منطقة باكلوند الكبرى، فمن المحتمل جدًا أن يتم التعرف على كلاين بواسطة دالب و صقور الليل الآخرين. وهذا سيجعل المشكلة تصبح أكثر صعوبة.
كان لديه ثلاثة خيارات عامة. الأول كان تنظيف المكان، والتعامل مع جراحه، وإبلاغ الشرطة باسم الدفاع المشروع عن النفس. والثاني هو الانتظار في الليل، ورمي الجثة في مجاري ما، والتظاهر بأنه لم يحدث شيء. والثالث هو التخلي عن هويته الحالية على الفور، والفرار إلى حي آخر، وتغيير اسمه مرة أخرى.
بما أن هذه المسألة تتعلق بإنس زينغويل و التحفة الأثرية المختومة 0.08، فمن المحتمل جدًا أن يلاحقه خبير على مستوى شماس رفيع المستوى.
السبب في أن كلاين لم يحرق العقد الملطخ بالدم والورقة التي كتب عليه بيان العرافة هو أنه كان يخشى أنه بعد إرسال التقرير إلى الشرطة، سيتم نقل الأمر إلى قسم خاص، وسيشارك متجاوز قوي في العرافة المتعلقة بالوضع.
بالطبع، كان للخيار الثالث فرع منفصل، لقد كان بالطبع، إخفاء الجثة وإلقاء الأدلة في المجاري، ثم محاولة الهروب. ومع ذلك، كان هناك أيضًا خطر أن يصبح مطلوبًا عندما لن يتمكن السفير من العثور على كلاين. يمكنه أن يأمر أعضاء عصابة زمانجر بالاتصال بالشرطة واستخدام القوات الرسمية لباكلوند للبحث – وإذا تمكن من تعقب كلاين، فسيكون هذا نفسه مثل الخيار الثاني.
بما أن هذه المسألة تتعلق بإنس زينغويل و التحفة الأثرية المختومة 0.08، فمن المحتمل جدًا أن يلاحقه خبير على مستوى شماس رفيع المستوى.
بعد التفكير في الأمر، سرعان ما توصل كلاين إلى قرار: العرافة…
في الوقت الحالي، كان لديه فكرة واحدة فقط في ذهنه:
بالطبع، كان يميل نحو خيار معين بالفعل، وهو أقل شرين. كان الخيار الأول أقل خطورة نسبيًا، وسمح له بأخذ زمام المبادرة إلى حد ما. من خلال الكشف، سيمكنه جذب انتباه الفصائل الرسمية وقمع الإجراءات اللاحقة للسفير من كونه مجنونًا للغاية.
“لا أعرف، ولكن إذا رأيت صورته، فسوف أتعرف عليه بالتأكيد”. قال كلاين الحقيقة “هذا الصباح، جاء إلي ميرسول وطلب مني البحث عن إيان رايت. على أساس أخلاقيات مهنتي كمحقق خاص، رفضته، وعندما وصلت إلى المنزل في المساء، تعرضت للهجوم وقتلت من قبله تقريبا. لحسن الحظ، ما زلت ماهرًا في القتال وسرعت بما يكفي للرد “.
كان الجرح الذي قطع نصف حلقه رقيقًا في الأصل، ولكن مع تكثف خاصية متجاوز، فقد توسع بشكل كبير وأصبح أكثر تشوهًا.
أخرج قطعة من الورق وكتب بيان عرافة. بعد ذلك، أخرج كلاين بندول روح من معصمه الأيسر، مما تسبب في تعليق قلادة توباز بشكل طبيعي على سطح الورقة.
“نعم… إتبعنا إلى مركز الشرطة وانتظر نتائج تشريح الجثة، ونتائج التحقيق في الموقع، واستفسارات الأطراف المعنية ذات الصلة”. لم تعد أفكار الرقيب على هذه القضية، حيث كانت يتصرف بشكل روتيني إلى حد ما.
أما فيما يتعلق بما إذا كان خصومه يمكنهم العرافه إذ كان متجاوزون متورطين، فلم يكن كلاين قلقًا على الإطلاق، لأن العوامل الرئيسية المعنية (نموذج العقد الدموي) كانت فوق الضباب الرمادي.
“يجب أن أقدم تقرير للشرطة.”
بعد عرافة الخيارين الآخرين بدورهما والحصول على إجابة سلبية من كليهما، لم يعد كلاين مترددًا وبدأ في التعامل مع المشهد.
“يجب أن أقدم تقرير للشرطة.”
“شارلوك موريارتي. هذا هو إيصال الإيجار الخاص بي لمدة نصف عام.” لقد أعد كلاين كل هذا لفترة طويلة.
…
أعاد كلاين بقية العناصر إلى مكانها، وأخلع قفازاته، وأمسك الخنجر في يده، وطعنه في جرح حلق ميرسول، مما أدى إلى تدمير شكله الأصلي.
أما فيما يتعلق بما إذا كان خصومه يمكنهم العرافه إذ كان متجاوزون متورطين، فلم يكن كلاين قلقًا على الإطلاق، لأن العوامل الرئيسية المعنية (نموذج العقد الدموي) كانت فوق الضباب الرمادي.
بعد أن أنهى تعويذته الصامتة، رأى بندول الروح يدور في اتجاه عقارب الساعة بسرعة ضعيفة وتردد عالٍ نسبيًا.
كانا شرطيين من رتبة منخفضة مع خط واحد فقط على الشارات الخاصة بهم. حملوا البنادق والهراوات وكانوا يحملون مظلة وهم ينظرون حولهم.
هذا يشير إلى استجابة إيجابية!
بعد عرافة الخيارين الآخرين بدورهما والحصول على إجابة سلبية من كليهما، لم يعد كلاين مترددًا وبدأ في التعامل مع المشهد.
“حسنا!” تصرف كلاين وكأنه نجا للتو من كارثة حيث قاد الضابطين إلى 15 شارع مينسك، وأخرج مفتاحه، وفتح الباب.
ارتدى زوج من القفازات السوداء وبدأ بتفتيش الجثة. وجد خنجر حاد، وكومة صغيرة من النقد، وعلبة سجائر، وولاعة، وبعض العناصر المتنوعة.
“لا أعرف، ولكن إذا رأيت صورته، فسوف أتعرف عليه بالتأكيد”. قال كلاين الحقيقة “هذا الصباح، جاء إلي ميرسول وطلب مني البحث عن إيان رايت. على أساس أخلاقيات مهنتي كمحقق خاص، رفضته، وعندما وصلت إلى المنزل في المساء، تعرضت للهجوم وقتلت من قبله تقريبا. لحسن الحظ، ما زلت ماهرًا في القتال وسرعت بما يكفي للرد “.
هذا يشير إلى استجابة إيجابية!
أعاد كلاين بقية العناصر إلى مكانها، وأخلع قفازاته، وأمسك الخنجر في يده، وطعنه في جرح حلق ميرسول، مما أدى إلى تدمير شكله الأصلي.
ثم، ارتدى قفازاته وسمح لـميرسول الإمساك بالخنجر.
ثم استدعى نفسه في طقس وتحول إلى روح خاصة.
بعد القيام بكل هذا، جمع كلاين خاصية متجاوز ميرسول، التمائم يدوية الصنع، بطاقات التاروت، والعقد الملطخ بالدم، والورقة التي كُتِبَت عليها العرافة، والمواد المختلفة التي حملها معه، و وضعها في كيس ورقي.
يبدو أن الخيار الثالث هو الخيار الأكثر حكمة وأمانًا الذي سمح له بتجنب جميع المخاطر، ولكن كان هناك أيضًا جانب سلبي، وكان ذلك من المحتمل أن يتم نشر صورة كلاين، مما يجعله مطلوبًا. علاوة على ذلك، ستكون صورة لنفسه غير المقنعة التي تصفها السيدة سامر المجاورة، جاره المحامي يورغن، وآخرون. بمجرد نشر إشعار المطلوب في الصحف المقابلة، حتى لو كان مقصورًا على منطقة باكلوند الكبرى، فمن المحتمل جدًا أن يتم التعرف على كلاين بواسطة دالب و صقور الليل الآخرين. وهذا سيجعل المشكلة تصبح أكثر صعوبة.
ثم استدعى نفسه في طقس وتحول إلى روح خاصة.
السبب في أن كلاين لم يحرق العقد الملطخ بالدم والورقة التي كتب عليه بيان العرافة هو أنه كان يخشى أنه بعد إرسال التقرير إلى الشرطة، سيتم نقل الأمر إلى قسم خاص، وسيشارك متجاوز قوي في العرافة المتعلقة بالوضع.
حمل صافرة أزيك النحاسية، لقد شعر أنه أصبح أقوى وأكثر تجسدا. التقط كلاين الحقيبة الورقية، وأنهى الاستدعاء، وعاد إلى العالم فوق الضباب الرمادي.
حتى قدرته على الهزيمة والقدرات القتالية ستكون محجوبة أيضًا لأن عرافة الخصم ستشير بالتأكيد إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، وستعاني بالتأكيد من التدخل.
وضع العناصر من الواقع وراء كرسي الأحمق مرتفع الظهر في الوقت الحالي، تاركًا صافرة أزيك النحاسيع أيضًا. ثم استرخى بنفسه حيث حفز الإحساس بالنزول بسرعة وعاد إلى جسده.
بعد التفكير في الأمر، سرعان ما توصل كلاين إلى قرار: العرافة…
بالطبع، كان يميل نحو خيار معين بالفعل، وهو أقل شرين. كان الخيار الأول أقل خطورة نسبيًا، وسمح له بأخذ زمام المبادرة إلى حد ما. من خلال الكشف، سيمكنه جذب انتباه الفصائل الرسمية وقمع الإجراءات اللاحقة للسفير من كونه مجنونًا للغاية.
السبب في أن كلاين لم يحرق العقد الملطخ بالدم والورقة التي كتب عليه بيان العرافة هو أنه كان يخشى أنه بعد إرسال التقرير إلى الشرطة، سيتم نقل الأمر إلى قسم خاص، وسيشارك متجاوز قوي في العرافة المتعلقة بالوضع.
كان لديه ثلاثة خيارات عامة. الأول كان تنظيف المكان، والتعامل مع جراحه، وإبلاغ الشرطة باسم الدفاع المشروع عن النفس. والثاني هو الانتظار في الليل، ورمي الجثة في مجاري ما، والتظاهر بأنه لم يحدث شيء. والثالث هو التخلي عن هويته الحالية على الفور، والفرار إلى حي آخر، وتغيير اسمه مرة أخرى.
ومع ذلك، مع تدخل الضباب الرمادي، حتى لو كان الشمس المشتعلة الأبدية سينزل شخصيًا، فلن يتمكن “هو” من الحصول على إجابة مثمرة.
كان هذا أيضًا سبب وضع كلاين لمراجعته الأسبوعية وملخصه فوق الضباب الرمادي بعد أن تم تعزيز روحانيته بشكل كبير بعد التقدم إلى التسلسل 8.
‘كانت هذه قضية مهمة تتعلق بالسفراء الأجانب!’
في الوقت الحالي، لم يستطع تحمل المزيد من الشك وتحقيقات أعمق!
وضع العناصر من الواقع وراء كرسي الأحمق مرتفع الظهر في الوقت الحالي، تاركًا صافرة أزيك النحاسيع أيضًا. ثم استرخى بنفسه حيث حفز الإحساس بالنزول بسرعة وعاد إلى جسده.
بعد إزالة جدار الروحانية، فجرت الرياح التي أحدثت فجأة الرائحة المتبقية من المواد الطقسية. كانت العناصر المتعلقة بمجال الغوامض والتجاوز التي تركت على جسد كلاين وفي المنزل بأكمله هي الشموع التي كانت تحترق بصمت أمامه.
‘كانت هذه قضية مهمة تتعلق بالسفراء الأجانب!’
ولكن هذه المرة، اختار الشموع العادية. بما أنه كان يصلي ويستدعي نفسه، لم تكن هناك حاجة إلى أن يكون دقيقًا للغاية.
في الغوامض وفي مجال توجيه الروح، كانت هذه نقطة زمنية مهمة. أبعد من ذلك، كانت المعلومات المتاحة محدودة وغامضة للغاية. على سبيل المثال، يمكن للمرء أن يكتشف، من خلال الوساطة، أن الشخص الذي قتل ميرسول كان شارلوك موريارتي. ومع ذلك، لن يتمكنوا من الحصول على تفاصيل الوفاة.
وفي الأسرة، كان امتلاك الشموع أمرًا طبيعيًا جدًا يتوافق مع العصر، حتى لو كان العازب الوحيد في العائلة.
أجاب كلاين بصراحة “محقق الخاص”.
بعد إطفاء الشموع وإعادتها إلى مكانها الأصلي، أخرج كلاين ساعته الذهبية من جيبه، فتحها، وقدّر عدد الدقائق منذ وفاة ميرسول وأضاف الحد الأدنى من الوقت الذي ستستغرقه الشرطة لإرسال الأشخاص للتحقيق والإبلاغ.
‘كانت هذه قضية مهمة تتعلق بالسفراء الأجانب!’
لقد أراد التأكد من أنه حتى لو جاء متجاوز للتحقيق، فستكون قد مرت ساعة منذ وفاة ميرسول.
“السفير… هل تعرف اسمه؟” سأل الرقيب بصوت عميق.
في الغوامض وفي مجال توجيه الروح، كانت هذه نقطة زمنية مهمة. أبعد من ذلك، كانت المعلومات المتاحة محدودة وغامضة للغاية. على سبيل المثال، يمكن للمرء أن يكتشف، من خلال الوساطة، أن الشخص الذي قتل ميرسول كان شارلوك موريارتي. ومع ذلك، لن يتمكنوا من الحصول على تفاصيل الوفاة.
‘كانت هذه قضية مهمة تتعلق بالسفراء الأجانب!’
أما فيما يتعلق بما إذا كان خصومه يمكنهم العرافه إذ كان متجاوزون متورطين، فلم يكن كلاين قلقًا على الإطلاق، لأن العوامل الرئيسية المعنية (نموذج العقد الدموي) كانت فوق الضباب الرمادي.
السبب في أن كلاين لم يحرق العقد الملطخ بالدم والورقة التي كتب عليه بيان العرافة هو أنه كان يخشى أنه بعد إرسال التقرير إلى الشرطة، سيتم نقل الأمر إلى قسم خاص، وسيشارك متجاوز قوي في العرافة المتعلقة بالوضع.
حتى قدرته على الهزيمة والقدرات القتالية ستكون محجوبة أيضًا لأن عرافة الخصم ستشير بالتأكيد إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، وستعاني بالتأكيد من التدخل.
‘لحسن الحظ، أنا أيضًا محترف… أشعر أنني أصبحت بالفعل موريارتي…’ أعاد كلاين النظر في المشهد، وتأكد من عدم وجود مشاكل، وبدأ في المشي وعيناه مثبتتان على ساعة الجيب خاصته.
في الوقت نفسه، جعلت ظاهرة سلس البول بعد الموت الجزء السفلي من جسمه يشع بالرائحة الكريهة.
وفي الأسرة، كان امتلاك الشموع أمرًا طبيعيًا جدًا يتوافق مع العصر، حتى لو كان العازب الوحيد في العائلة.
بعد الوقت المقدر، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية وانتظر لبضع دقائق قبل أن يفتح الباب ويخرج.
في الغوامض وفي مجال توجيه الروح، كانت هذه نقطة زمنية مهمة. أبعد من ذلك، كانت المعلومات المتاحة محدودة وغامضة للغاية. على سبيل المثال، يمكن للمرء أن يكتشف، من خلال الوساطة، أن الشخص الذي قتل ميرسول كان شارلوك موريارتي. ومع ذلك، لن يتمكنوا من الحصول على تفاصيل الوفاة.
كانت السماء في باكلوند مظلمة بالفعل، وأضاءت مصابيح الغاز في الشارع المطر.
كحي من الطبقة المتوسطة، غالبًا ما كانت هناك دورية شرطة في شارع مينسك. انتظر كلاين لفترة من الوقت، ثم رصد الهدف وصعد لمقابلته.
وفي الأسرة، كان امتلاك الشموع أمرًا طبيعيًا جدًا يتوافق مع العصر، حتى لو كان العازب الوحيد في العائلة.
كحي من الطبقة المتوسطة، غالبًا ما كانت هناك دورية شرطة في شارع مينسك. انتظر كلاين لفترة من الوقت، ثم رصد الهدف وصعد لمقابلته.
في الوقت الحالي، كان لديه فكرة واحدة فقط في ذهنه:
لقد أراد التأكد من أنه حتى لو جاء متجاوز للتحقيق، فستكون قد مرت ساعة منذ وفاة ميرسول.
كانا شرطيين من رتبة منخفضة مع خط واحد فقط على الشارات الخاصة بهم. حملوا البنادق والهراوات وكانوا يحملون مظلة وهم ينظرون حولهم.
بالطبع، كان يميل نحو خيار معين بالفعل، وهو أقل شرين. كان الخيار الأول أقل خطورة نسبيًا، وسمح له بأخذ زمام المبادرة إلى حد ما. من خلال الكشف، سيمكنه جذب انتباه الفصائل الرسمية وقمع الإجراءات اللاحقة للسفير من كونه مجنونًا للغاية.
حمل صافرة أزيك النحاسية، لقد شعر أنه أصبح أقوى وأكثر تجسدا. التقط كلاين الحقيبة الورقية، وأنهى الاستدعاء، وعاد إلى العالم فوق الضباب الرمادي.
صاح كلاين بمهارة كبيرة “ضباط! لقد هاجمني مجرم!”
ومع ذلك، مع تدخل الضباب الرمادي، حتى لو كان الشمس المشتعلة الأبدية سينزل شخصيًا، فلن يتمكن “هو” من الحصول على إجابة مثمرة.
جعل مظهره غير المرتب الشرطيين يضعان أهمية في الأمر. أخذ كل منهم هراواتهم وبدا بحذر إلى الجانب.
“أين المجرم؟” سأل الشرطي ذو الوجه المستدير و العيون البنية بصوت عميق.
كانا شرطيين من رتبة منخفضة مع خط واحد فقط على الشارات الخاصة بهم. حملوا البنادق والهراوات وكانوا يحملون مظلة وهم ينظرون حولهم.
أشار كلاين إلى منزله.
بعد الوقت المقدر، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية وانتظر لبضع دقائق قبل أن يفتح الباب ويخرج.
أما فيما يتعلق بما إذا كان خصومه يمكنهم العرافه إذ كان متجاوزون متورطين، فلم يكن كلاين قلقًا على الإطلاق، لأن العوامل الرئيسية المعنية (نموذج العقد الدموي) كانت فوق الضباب الرمادي.
“تسلل إلى بيتي وحاول قتلي!”
“في القتال، طعنته بطريق الخطأ حتى الموت!”
فكر الرقيب للحظة وطلب تفاصيل عن القتال. روى كلاين المعركة من البداية إلى النهاية في مجملها تقريبًا، وغير حدسه إلى رد فعل، ثم غير نموذج العقد الذي ألقى به في القتال إلى خنجر أسقطه ميرسول.
‘طعنه حتى الموت…’ تبادل الشرطيان النظرات ونظروا إلى كلاين بتدقيق.
“اتصلت به واكتشفت أنه كان يلتقي سراً مع رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة مهمة. خاطبه ميرسول بصفته السيد السفير.” بعد قول ذلك، لم يكن من المستغرب أن يرى تغيير تعبير الرقيب.
“خذنا إلى هناك.”
كحي من الطبقة المتوسطة، غالبًا ما كانت هناك دورية شرطة في شارع مينسك. انتظر كلاين لفترة من الوقت، ثم رصد الهدف وصعد لمقابلته.
“حسنا!” تصرف كلاين وكأنه نجا للتو من كارثة حيث قاد الضابطين إلى 15 شارع مينسك، وأخرج مفتاحه، وفتح الباب.
قام الشرطيون بفحص المشهد، وأثناء البحث عن أدلة، جلب الرقيب بلحية صفراء قصيرة تحت ذقنه كلاين إلى الجانب وبدأ في طرح بعض الأسئلة الأولية.
شاهد ضابطي الشرطة المشهد الفوضوي أولاً قبل أن يلاحظوا جثة موضوعة على الأرض. لاحظوا الجرح البشع في حلق المتوفى ولاحظوا خنجر دموي.
بعد القيام بكل هذا، جمع كلاين خاصية متجاوز ميرسول، التمائم يدوية الصنع، بطاقات التاروت، والعقد الملطخ بالدم، والورقة التي كُتِبَت عليها العرافة، والمواد المختلفة التي حملها معه، و وضعها في كيس ورقي.
وقال شرطي آخر لزميله ذو الوجه البني، “راقب المسرح، سأعود إلى المحطة وأبلغ المفتش بذلك”.
في الوقت الحالي، لم يستطع تحمل المزيد من الشك وتحقيقات أعمق!
بعد أن أنهى تعويذته الصامتة، رأى بندول الروح يدور في اتجاه عقارب الساعة بسرعة ضعيفة وتردد عالٍ نسبيًا.
“حسنا.” ألقى الشرطي المستدير ذو العيون البنية نظرة على كلاين، ووجهه ولغة جسده تكشف عن حذره وقلقه.
بعد فترة، وصل رقيب يرتدي زيًا أبيض وأسود متقطع مع ثلاثة خطوط على كتفيته مع الشرطي من قبل واثنين من أتباعه.
بعد الوقت المقدر، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية وانتظر لبضع دقائق قبل أن يفتح الباب ويخرج.
قام الشرطيون بفحص المشهد، وأثناء البحث عن أدلة، جلب الرقيب بلحية صفراء قصيرة تحت ذقنه كلاين إلى الجانب وبدأ في طرح بعض الأسئلة الأولية.
“اسم.”
“شارلوك موريارتي. هذا هو إيصال الإيجار الخاص بي لمدة نصف عام.” لقد أعد كلاين كل هذا لفترة طويلة.
السبب في أن كلاين لم يحرق العقد الملطخ بالدم والورقة التي كتب عليه بيان العرافة هو أنه كان يخشى أنه بعد إرسال التقرير إلى الشرطة، سيتم نقل الأمر إلى قسم خاص، وسيشارك متجاوز قوي في العرافة المتعلقة بالوضع.
“نعم… إتبعنا إلى مركز الشرطة وانتظر نتائج تشريح الجثة، ونتائج التحقيق في الموقع، واستفسارات الأطراف المعنية ذات الصلة”. لم تعد أفكار الرقيب على هذه القضية، حيث كانت يتصرف بشكل روتيني إلى حد ما.
أعطاه الرقيب نظرة غير رسمية واستمر في التساؤل: “ما مهنتك؟”
“السفير… هل تعرف اسمه؟” سأل الرقيب بصوت عميق.
فكر الرقيب للحظة وطلب تفاصيل عن القتال. روى كلاين المعركة من البداية إلى النهاية في مجملها تقريبًا، وغير حدسه إلى رد فعل، ثم غير نموذج العقد الذي ألقى به في القتال إلى خنجر أسقطه ميرسول.
أجاب كلاين بصراحة “محقق الخاص”.
عبس الرقيب وقال: “هل تعرف المتوفى؟ هل تعرف لماذا هاجمك؟”
أعطاه الرقيب نظرة غير رسمية واستمر في التساؤل: “ما مهنتك؟”
بما أن هذه المسألة تتعلق بإنس زينغويل و التحفة الأثرية المختومة 0.08، فمن المحتمل جدًا أن يلاحقه خبير على مستوى شماس رفيع المستوى.
“أعرفه. اسمه ميرسول وهو الجلاد لعصابة زمانجر.” لم ينتظر كلاين من الرقيب أن يسأل أي أسئلة أخرى أثناء استمراره، “لقد قبلت سابقًا وظيفة من إيان رايت الذي طلب مني التحقيق مع صاحب العمل السابق، المحقق زريل فيكتور لي. حدث هذا الأمر بخصوص عصابة زمانجر وميرسول.”
“اتصلت به واكتشفت أنه كان يلتقي سراً مع رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة مهمة. خاطبه ميرسول بصفته السيد السفير.” بعد قول ذلك، لم يكن من المستغرب أن يرى تغيير تعبير الرقيب.
“السفير… هل تعرف اسمه؟” سأل الرقيب بصوت عميق.
“يجب أن أقدم تقرير للشرطة.”
“لا أعرف، ولكن إذا رأيت صورته، فسوف أتعرف عليه بالتأكيد”. قال كلاين الحقيقة “هذا الصباح، جاء إلي ميرسول وطلب مني البحث عن إيان رايت. على أساس أخلاقيات مهنتي كمحقق خاص، رفضته، وعندما وصلت إلى المنزل في المساء، تعرضت للهجوم وقتلت من قبله تقريبا. لحسن الحظ، ما زلت ماهرًا في القتال وسرعت بما يكفي للرد “.
“حسنا.” ألقى الشرطي المستدير ذو العيون البنية نظرة على كلاين، ووجهه ولغة جسده تكشف عن حذره وقلقه.
فكر الرقيب للحظة وطلب تفاصيل عن القتال. روى كلاين المعركة من البداية إلى النهاية في مجملها تقريبًا، وغير حدسه إلى رد فعل، ثم غير نموذج العقد الذي ألقى به في القتال إلى خنجر أسقطه ميرسول.
“نعم… إتبعنا إلى مركز الشرطة وانتظر نتائج تشريح الجثة، ونتائج التحقيق في الموقع، واستفسارات الأطراف المعنية ذات الصلة”. لم تعد أفكار الرقيب على هذه القضية، حيث كانت يتصرف بشكل روتيني إلى حد ما.
في الوقت الحالي، كان لديه فكرة واحدة فقط في ذهنه:
أعاد كلاين بقية العناصر إلى مكانها، وأخلع قفازاته، وأمسك الخنجر في يده، وطعنه في جرح حلق ميرسول، مما أدى إلى تدمير شكله الأصلي.
‘كانت هذه قضية مهمة تتعلق بالسفراء الأجانب!’
“نعم… إتبعنا إلى مركز الشرطة وانتظر نتائج تشريح الجثة، ونتائج التحقيق في الموقع، واستفسارات الأطراف المعنية ذات الصلة”. لم تعد أفكار الرقيب على هذه القضية، حيث كانت يتصرف بشكل روتيني إلى حد ما.
‘كان عليه أن يبلغ عنها على الفور!’
بعد الوقت المقدر، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية وانتظر لبضع دقائق قبل أن يفتح الباب ويخرج.
في ذهوله، فكر فجأة في سؤال وأضاف بسرعة، “ما هو إيمانك؟”
في ذهوله، فكر فجأة في سؤال وأضاف بسرعة، “ما هو إيمانك؟”
رد كلاين بلا تردد “إله البخار والآلات”.
أما فيما يتعلق بما إذا كان خصومه يمكنهم العرافه إذ كان متجاوزون متورطين، فلم يكن كلاين قلقًا على الإطلاق، لأن العوامل الرئيسية المعنية (نموذج العقد الدموي) كانت فوق الضباب الرمادي.
كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف لباكلوند في قسم شاروود، لذلك غالبًا ما تتم إحالة الحالات التي تنطوي على متجاوزين إليها، باستثناء واحد- الأشخاص المعنيون لم يكونوا مؤمنين بلورد العواصف.
من أجل عدم مواجهة صقور الليل، لم يكن لدى كلاين أي خيار سوى ترك الإلهة.
عبس الرقيب وقال: “هل تعرف المتوفى؟ هل تعرف لماذا هاجمك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
