ثلاث أمور.
223: ثلاث أمور.
سأل كلاين بعد الاستماع بعناية، “إذن أنت تشك في أن زريل الذي رآه المحققون كان شخصًا متنكرًا؟”
كان أصل مثل هذه القبعات من صيادي جمهورية إنتيس. كانت هناك اختلافات معينة من القبعات التقليدية لصيد الغزلان التي ارتداها صيادو مملكة لوين. ومع ذلك، أصبحت هذه القبعات شائعة بين جمهور الطبقة السفلى من باكلوند.
سأل كلاين بعد الاستماع بعناية، “إذن أنت تشك في أن زريل الذي رآه المحققون كان شخصًا متنكرًا؟”
…
أجاب إيان وهو يمسك بقبعته المستديرة كما لو كان قد فكر بالفعل في الأمر، “إنه أمر محتمل، لكنني أعتقد أنه صعب للغاية بسبب المخاطر الهائلة التي ينطوي عليها الأمر. كانت الحفلة في الليل، وصحيح أن الأضواء لم تكن ساطعة جدًا – ولكن معظم الأشخاص الذين حضروا كانوا محققين ، محققين يتمتعون بمهارات مراقبة شديدة. شعر مستعار، لحية أو مستحضرات تجميل لن تختبئ من أعينهم. “
‘ربما تستطيع بعض قوى المتجاوزين القيام بذلك… تمامًا مثل كيفية تمكين الجوع الزاحف لمثل هذه القدرة…’ كان هناك فخ صغير في سؤال كلاين. كان يرغب في أن يحدد من إجابة الصبي المراهق، والتعبير على وجهه، ولغة جسده ما إذا كان قد اتصل في أي وقت مضى مع متجاوزين، أو إذا كان يعرف أشياء عن الغوامض.
كان الجواب الأولي لا.
متبعا رسم إيان لتخطيط المنزل، سار كلاين بدون صوت تقريبًا إلى غرفة نوم زريل.
عندما رأى إيان المحقق موريارتي يومئ برأسه قليلاً بالاتفاق مع منطقه، تابع، “أعتقد أن المحققين رأوا السيد زريل، لكنه لم يكن حراً. كان في حالة خاضعة للسيطرة حيث لم يكن بإمكانه إرسال إشارات استغاثة والسبب في عدم رده على محاولاتي للاتصال به ربما يشير لي أنه يحتاج إلى مساعدة “.
“تفسير معقول”. أطلق كلاين يديه المتشابكتين وجلس للخلف قليلاً، مما جعله يبدو أكثر راحة وثقة.
2
“تفسير معقول”. أطلق كلاين يديه المتشابكتين وجلس للخلف قليلاً، مما جعله يبدو أكثر راحة وثقة.
وفقًا لتقديره البصري، بقي لدى إيان أقل من ثلاثة جنيهات.
سقط إيان صامتًا لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يقول بجدية، “أود أن أوكل إليك مهمة التحقيق مع السيد زريل وتحديد حالته الحالية. كل ما أحتاجه هو التأكيد.”
كان الجواب الأولي لا.
مع الأخذ في الاعتبار أن إيان كان شبه محترف قد جمع المعلومات والإستخبارات لأحد المحققين، كان كلاين ينوي ان يتعرف عليه. ابتسم وقال، “ثم كم ستدفع؟ يجب أن تدرك جيدا أن هذا قد يكون خطيرا للغاية.”
“ثانيًا، يمكنني أن أدفع لك خمسة جنيهات مقدمًا، وعندما تنتهي من العمل، يمكنك الإضافة إلى الفاتورة اعتمادًا على صعوبة الأمر. ولكن من السهل التسبب في نزاع، حتى إذا كان هناك عقد”.
نظر إيان لأسفل في جيب معطفه القديم وقال بعد بعض التفكير، “هناك طريقتان. الأولى، يمكنني أن أعطيك مباشرة دفعة كافية لإرضائك. بعد ذلك، بغض النظر عما إذا كانت المهمة بسيطة أو صعبة، هذا كل شيء إلا إذا عانيت من إصابة خطيرة نسبيا.”
ثم فتح يده اليمنى وحاول الإمساك بالبنس النحاسي.
ربط إيان حاجبيه قبل الوقوف. انحنى إلى الأمام ومد يده اليمنى.
“ثانيًا، يمكنني أن أدفع لك خمسة جنيهات مقدمًا، وعندما تنتهي من العمل، يمكنك الإضافة إلى الفاتورة اعتمادًا على صعوبة الأمر. ولكن من السهل التسبب في نزاع، حتى إذا كان هناك عقد”.
تظاهر كلاين بأنه في فكير وبعد 30 ثانية تقريبًا، قال بصوت منخفض، “لماذا لا نفعل الأمر هكذا؟ يمكنك أن تدفع لي خمسة جنيهات مقدمًا وتساعدني في ثلاثة أشياء بعد اكتمال المهمة. لا تقلق، لن يكون هناك أي شيء صعب. سيكون في حدود قدراتك، ولن يجعلك تشعر بعدم الارتياح. يمكن الاتفاق على ذلك في العقد. “
صرير! قام كلاين بلف المقبض بعناية وفتح صدعًا صغيرًا في الباب.
ربط إيان حاجبيه قبل الوقوف. انحنى إلى الأمام ومد يده اليمنى.
“حسنا!”
كان منزل زريل.
“حسنا!”
صافحه كلاين، وأخرج عقدًا تقريبيا كان قد أعده، والتقط قلم حبر مستدير، وأضاف كل التفاصيل التي ناقشها، وختمها ببصمة إصبعه.
بعد توقيع العقد، أعطى للصبي المراهق، إيان، كومة من الورق الأبيض وشاهده يكتب المعلومات ذات الصلة بالمحقق زريل.
عندما لفت العملة النحاسية في الهواء، تحولت عيون كلاين إلى اللون الداكن بينما تمتم إذا كان هناك أي عناصر تجاوز في القضية التي كان يتعامل معها.
بعد فترة، تصفّح المعلومات وسأل بشكل عرضي، “كيف يمكنني الاتصال بك إذا كانت هناك حالة طارئة، أو إذا أكدت حالة زريل؟”
مميلا ظهره على الأريكة، لف ركن فمه بينما أدلى بتعليق ساخر من النفس، ‘الإستخلاص، يا زميلي الجيد…’
جمع إيان شفتيه وظل صامتًا لفترة طويلة. فقط عندما نظر كلاين إليه، رد بطريقة صارمة إلى حد ما، “لست بحاجة إلى الاتصال بي. سأظهر في الوقت المناسب.”
بدون كلمة أخرى، أخرج كمية كبيرة من النقود من جيب معطفه القديم. يبدو أنها مكدسة في ترتيب أنيق للغاية، من القيمة الأعلى إلى القيمة المنخفضة.
قام بنقر ضرسه الأيسر بشكل طفيف وقام بتنشيط رؤيته الروحية. من خلال الباب الخشبي، نظر إلى الداخل.
قام إيان بسحب ثلاث أوراق من فئة الجنيه الواحد من الأسفل، وحساب ست أوراق من فئة الخمسة سولي، وأخيرًا عشر أوراق من السولي الواحد.
سأل كلاين بعد الاستماع بعناية، “إذن أنت تشك في أن زريل الذي رآه المحققون كان شخصًا متنكرًا؟”
عندما رأى كلاين أن إيان قام بترتيب الأوراق بدقة، حتى مع صور الملوك السابقين يواجهون للأعلى دون خطأ واحد، شعر كلاين فجأة بالإحباط قليلاً.
…
لم يكن هناك شرفة أمامية، حديقة أو خشب حيث واجه حافة الشارع مباشرة. ذهب كلاين إلى الجانب وصعد بسهولة ماسورة المياه إلى الشرفة الصغيرة في الطابق الثاني حيث أمكن تعليق الملابس لتجف.
‘هذا هوس متأخر المستوى…’ لقد قام بالزفير بصمت واستلم المبلغ من إيان.
سحب كلاين ذراعه، أغلق الباب مرة أخرى وبدأ العد.
بعد القيام بكل هذا، نظر حوله واستفاد من سكون الليل، واندفع برشاقة عبر الشارع.
وفقًا لتقديره البصري، بقي لدى إيان أقل من ثلاثة جنيهات.
‘على الأرجح يحمل كل مدخراته معه… إذا كنت قد طلبت المزيد، فهل سيهرب دون أن يدفع؟ لا يبدو أنه من النوع الذي يفعل ذلك، ولكن لا ينبغي للمرء أن يحكم على الكتاب من غلافه…’ قام كلاين بلف العملات بشكل عشوائي وحشوها في جيبه، متجاهلاً عدم الانتظام. على هذا النحو، نجح في رؤية تعبير إيان الملتوي قليلاً.
“هناك خطر في الداخل.”
بينغ!
“سأحاول استكمال التحقيق في أقرب وقت ممكن.” وقف كلاين ورفع يده كبادرة لتوديعه.
مختبئا في ظلال شجرة مظلة إنتيس على جانب الطريق، درس كلاين المنزل عبر الشارع بمساعدة مصابيح الغاز الأنيقة.
فجأة فتح الباب وتدحرج على الأرض.
“شكرا لمساعدتك.” شكره إيان بصدق لأنه من الواضح أن العرض المضاد الدي قدمه كان “خصم”.
كانت هذه تميمة النوم التي صنعها في محاولة خلال فترة ما بعد الظهر.
“حسنا!”
مشاهدا الصبي الذي كان أكثر نضجًا من عمره، قام كلاين بمسح ذقنه وقال بصمت لنفسه، ‘هذه المسألة أعمق مما تبدو.’
‘لم يذكر إيان شيئًا عن تحقيقات زريل الأخيرة أو المعلومات التي تم تكليفه بجمعها…’
كان أصل مثل هذه القبعات من صيادي جمهورية إنتيس. كانت هناك اختلافات معينة من القبعات التقليدية لصيد الغزلان التي ارتداها صيادو مملكة لوين. ومع ذلك، أصبحت هذه القبعات شائعة بين جمهور الطبقة السفلى من باكلوند.
مباشرة بعد ذلك، رمى تميمة النوم في الداخل.
‘انسى ذلك. سأقوم بقدر ما يستحقه المال. كل ما أحتاجه هو تأكيد حالة زريل الحالية.’
فجأة فتح الباب وتدحرج على الأرض.
لقد غير كلاين إلى زي عامل رخيص أزرق فاتح. كان فمه وذقنه وخديه مغطات بلحية سوداء جعلته، للوهلة الأولى، يبدو خشنًا ومتوحشًا.
استدار وعاد إلى غرفة المعيشة. أثناء القيام بذلك، أخرج ربع بنس من جيب بنطلونه.
استدار وعاد إلى غرفة المعيشة. أثناء القيام بذلك، أخرج ربع بنس من جيب بنطلونه.
بينغ!
عندما لفت العملة النحاسية في الهواء، تحولت عيون كلاين إلى اللون الداكن بينما تمتم إذا كان هناك أي عناصر تجاوز في القضية التي كان يتعامل معها.
مختبئا في ظلال شجرة مظلة إنتيس على جانب الطريق، درس كلاين المنزل عبر الشارع بمساعدة مصابيح الغاز الأنيقة.
ثم فتح يده اليمنى وحاول الإمساك بالبنس النحاسي.
“قرمزي.”
كلانغ! انزلقت العملة المعدنية من أطراف أصابعه وسقطت على الأرض وهي تتدحرج.
‘هذه النتيجة تعني أن العرافة قد فشلت.’
كانت هذه تميمة النوم التي صنعها في محاولة خلال فترة ما بعد الظهر.
‘مما يبدوا، حجب إيان أشياء أكثر مما كنت أعتقد… المعلومات ناقصة إلى درجة أنه لا يمكنني حتى الحصول على نتيجة عرافة ضبابية…’ جامعا شفتيه، لقد خطى بضع خطوات إلى الأمام، وانحنى لالتقاط العملة.
في تلك الليلة، في الساعات الأولى من الصباح، في 138 من شارع الزهرة، جسر باكلوند.
…
في تلك اللحظة، تراجع فجأة نحو الشرفة مع الحفاظ على خطى قدمه خفيفة للغاية.
في تلك الليلة، في الساعات الأولى من الصباح، في 138 من شارع الزهرة، جسر باكلوند.
فجأة فتح الباب وتدحرج على الأرض.
متبعا رسم إيان لتخطيط المنزل، سار كلاين بدون صوت تقريبًا إلى غرفة نوم زريل.
لقد غير كلاين إلى زي عامل رخيص أزرق فاتح. كان فمه وذقنه وخديه مغطات بلحية سوداء جعلته، للوهلة الأولى، يبدو خشنًا ومتوحشًا.
كان يرتدي قبعة داكنة اللون ويضغط عليها للأسفل بحيث غطت عينيه تقريبًا.
عندما رأى كلاين أن إيان قام بترتيب الأوراق بدقة، حتى مع صور الملوك السابقين يواجهون للأعلى دون خطأ واحد، شعر كلاين فجأة بالإحباط قليلاً.
يمكن للرؤية الروحية أن ترى ألوان الهالة من خلال العقبات دون الروحانية. ومع ذلك، كان ذلك يعتمد بشكل كبير على قدرات المرء. في الوقت الحالي، كان كلاين قادرًا على الرؤية من خلال الأبواب الخشبية ولكنه سيوقف بجدران الخرسانية. علاوة على ذلك، لم تكن المشاهد التي يراها واضحة للغاية.
كان أصل مثل هذه القبعات من صيادي جمهورية إنتيس. كانت هناك اختلافات معينة من القبعات التقليدية لصيد الغزلان التي ارتداها صيادو مملكة لوين. ومع ذلك، أصبحت هذه القبعات شائعة بين جمهور الطبقة السفلى من باكلوند.
بينغ!
مختبئا في ظلال شجرة مظلة إنتيس على جانب الطريق، درس كلاين المنزل عبر الشارع بمساعدة مصابيح الغاز الأنيقة.
خلع كلاين السلسلة الفضية داخل كمه وترك قلادة التوباز تتدلى بشكل طبيعي.
كان منزل زريل.
كان المحقق من ساوثفيل. كان والديه وأقاربه وأصدقائه جميعًا هناك، وقد جاء إلى باكلوند وحده حيث قام بصنع اسم لنفسه ببطء.
بعد فترة، تصفّح المعلومات وسأل بشكل عرضي، “كيف يمكنني الاتصال بك إذا كانت هناك حالة طارئة، أو إذا أكدت حالة زريل؟”
كان لا يزال عازبًا وعين فقط خادمتين مؤقتتين، من النوع الذي يأتي كل ثلاثة أيام لتنظيف المكان، دون الحاجة إلى تزويدهم بالطعام أو السكن.
وفقًا لما كتبه إيان، كان المحقق زريل رجلًا ذو شعر قصير بني مصفر.
سأل كلاين بعد الاستماع بعناية، “إذن أنت تشك في أن زريل الذي رآه المحققون كان شخصًا متنكرًا؟”
في الوقت الحالي، كان منزل الشرفة الذي استأجره مظلمًا.
يمكن للرؤية الروحية أن ترى ألوان الهالة من خلال العقبات دون الروحانية. ومع ذلك، كان ذلك يعتمد بشكل كبير على قدرات المرء. في الوقت الحالي، كان كلاين قادرًا على الرؤية من خلال الأبواب الخشبية ولكنه سيوقف بجدران الخرسانية. علاوة على ذلك، لم تكن المشاهد التي يراها واضحة للغاية.
خلع كلاين السلسلة الفضية داخل كمه وترك قلادة التوباز تتدلى بشكل طبيعي.
“هناك خطر في الداخل.”
“هناك خطر في الداخل.”
بعد التأكد من حالة الثلاثي، سار كلاين إلى السرير وانحنى ليجد القليل من الشعر البني المصفر.
مع الأخذ في الاعتبار أن إيان كان شبه محترف قد جمع المعلومات والإستخبارات لأحد المحققين، كان كلاين ينوي ان يتعرف عليه. ابتسم وقال، “ثم كم ستدفع؟ يجب أن تدرك جيدا أن هذا قد يكون خطيرا للغاية.”
“هناك خطر في الداخل.”
بعد توقيع العقد، أعطى للصبي المراهق، إيان، كومة من الورق الأبيض وشاهده يكتب المعلومات ذات الصلة بالمحقق زريل.
…
…
سأل كلاين بعد الاستماع بعناية، “إذن أنت تشك في أن زريل الذي رآه المحققون كان شخصًا متنكرًا؟”
بعد تكرارها لسبع مرات، فتح عينيه ورأى البندول الروحي يدور في اتجاه عقارب الساعة، ولكن ببطء شديد.
“هناك خطر، لكن لا يوجد أي شيء خطير”، تمتم كلاين، وأكد مرة أخرى أنه كان لديه بطاقات التاروت، التمائم المصنوعة يدويا، ومسحوق الليل المقدس.
لم يشعر بأي حركة من الأشخاص الثلاثة، وقف كلاين، وباستخدام ضوء القمر القرمزي اللامع من خلال النافذة، بدأ في مراقبة الغرفة.
بعد القيام بكل هذا، نظر حوله واستفاد من سكون الليل، واندفع برشاقة عبر الشارع.
كان الجواب الأولي لا.
لم يكن هناك شرفة أمامية، حديقة أو خشب حيث واجه حافة الشارع مباشرة. ذهب كلاين إلى الجانب وصعد بسهولة ماسورة المياه إلى الشرفة الصغيرة في الطابق الثاني حيث أمكن تعليق الملابس لتجف.
نظر إيان لأسفل في جيب معطفه القديم وقال بعد بعض التفكير، “هناك طريقتان. الأولى، يمكنني أن أعطيك مباشرة دفعة كافية لإرضائك. بعد ذلك، بغض النظر عما إذا كانت المهمة بسيطة أو صعبة، هذا كل شيء إلا إذا عانيت من إصابة خطيرة نسبيا.”
بعد ذلك مباشرة، أخرج بطاقة التاروت وسحبها من خلال الشق، وفتح الباب إلى الممر.
مع الأخذ في الاعتبار أن إيان كان شبه محترف قد جمع المعلومات والإستخبارات لأحد المحققين، كان كلاين ينوي ان يتعرف عليه. ابتسم وقال، “ثم كم ستدفع؟ يجب أن تدرك جيدا أن هذا قد يكون خطيرا للغاية.”
ملاحظة: أنا حي ???
متبعا رسم إيان لتخطيط المنزل، سار كلاين بدون صوت تقريبًا إلى غرفة نوم زريل.
“قرمزي.”
كان المحقق من ساوثفيل. كان والديه وأقاربه وأصدقائه جميعًا هناك، وقد جاء إلى باكلوند وحده حيث قام بصنع اسم لنفسه ببطء.
قام بنقر ضرسه الأيسر بشكل طفيف وقام بتنشيط رؤيته الروحية. من خلال الباب الخشبي، نظر إلى الداخل.
يمكن للرؤية الروحية أن ترى ألوان الهالة من خلال العقبات دون الروحانية. ومع ذلك، كان ذلك يعتمد بشكل كبير على قدرات المرء. في الوقت الحالي، كان كلاين قادرًا على الرؤية من خلال الأبواب الخشبية ولكنه سيوقف بجدران الخرسانية. علاوة على ذلك، لم تكن المشاهد التي يراها واضحة للغاية.
مباشرة بعد ذلك، رمى تميمة النوم في الداخل.
في رؤيته، رأى ثلاثة هالات بشريّة في غرفة النوم خلف الباب. كانت الألوان ضبابية وتقع في مواقع مختلفة.
“شكرا لمساعدتك.” شكره إيان بصدق لأنه من الواضح أن العرض المضاد الدي قدمه كان “خصم”.
‘هناك ثلاثة أشخاص يرقدون في كمين… هل ذلك للقبض على إيان أو شخص آخر؟ غرفة النوم ليست كبيرة جدا…’ وقف كلاين في الظلام، مع مراعاة نتائج ملاحظاته بهدوء.
في تلك اللحظة، تراجع فجأة نحو الشرفة مع الحفاظ على خطى قدمه خفيفة للغاية.
صافحه كلاين، وأخرج عقدًا تقريبيا كان قد أعده، والتقط قلم حبر مستدير، وأضاف كل التفاصيل التي ناقشها، وختمها ببصمة إصبعه.
بالعودة إلى الشرفة، أخذ كلاين شريحة فضية رقيقة من جيبه.
“هناك خطر، لكن لا يوجد أي شيء خطير”، تمتم كلاين، وأكد مرة أخرى أنه كان لديه بطاقات التاروت، التمائم المصنوعة يدويا، ومسحوق الليل المقدس.
…
كانت هذه تميمة النوم التي صنعها في محاولة خلال فترة ما بعد الظهر.
عندما لفت العملة النحاسية في الهواء، تحولت عيون كلاين إلى اللون الداكن بينما تمتم إذا كان هناك أي عناصر تجاوز في القضية التي كان يتعامل معها.
وفقًا لتقديره البصري، بقي لدى إيان أقل من ثلاثة جنيهات.
لم يصلي لإلهة الليل الدائم، ولكن لنفسه بدلاً من ذلك. حمل طقوسًا باسم “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد” قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي للرد.
بالعودة إلى الشرفة، أخذ كلاين شريحة فضية رقيقة من جيبه.
بعد التأكد من حالة الثلاثي، سار كلاين إلى السرير وانحنى ليجد القليل من الشعر البني المصفر.
بما أن هذه الطريقة كانت صعبة لتحريك قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، لم يكن بإمكان كلاين سوى استخدام روحانيته “للاستجابة”. كانت التمائم التي صنعها في النهاية أسوأ من المعتاد، ولكنها أفضل من تلك التي صنعها باسمه.
بعد مسح محيطه مرة أخرى، غطى كلاين فمه وهمس كلمة بهيرميس القديمة.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك شخص بجانب الأريكة وآخر أمام الخزانة. كلهم كانوا نائمين.
كان يرتدي قبعة داكنة اللون ويضغط عليها للأسفل بحيث غطت عينيه تقريبًا.
“قرمزي.”
ملاحظة: أنا حي ???
خلع كلاين السلسلة الفضية داخل كمه وترك قلادة التوباز تتدلى بشكل طبيعي.
شاعرا ببرودة التميمة، لقد تحرك بسرعة ولكن بصمت إلى باب غرفة نوم زريل مرة أخرى. عندما أمسك بالمقبض، أدخل الروحانية في الشريحة الفضية الرقيقة.
1
صرير! قام كلاين بلف المقبض بعناية وفتح صدعًا صغيرًا في الباب.
مختبئا في ظلال شجرة مظلة إنتيس على جانب الطريق، درس كلاين المنزل عبر الشارع بمساعدة مصابيح الغاز الأنيقة.
مباشرة بعد ذلك، رمى تميمة النوم في الداخل.
مختبئا في ظلال شجرة مظلة إنتيس على جانب الطريق، درس كلاين المنزل عبر الشارع بمساعدة مصابيح الغاز الأنيقة.
قام إيان بسحب ثلاث أوراق من فئة الجنيه الواحد من الأسفل، وحساب ست أوراق من فئة الخمسة سولي، وأخيرًا عشر أوراق من السولي الواحد.
سحب كلاين ذراعه، أغلق الباب مرة أخرى وبدأ العد.
عندما لفت العملة النحاسية في الهواء، تحولت عيون كلاين إلى اللون الداكن بينما تمتم إذا كان هناك أي عناصر تجاوز في القضية التي كان يتعامل معها.
شاعرا ببرودة التميمة، لقد تحرك بسرعة ولكن بصمت إلى باب غرفة نوم زريل مرة أخرى. عندما أمسك بالمقبض، أدخل الروحانية في الشريحة الفضية الرقيقة.
3
وفقًا لما كتبه إيان، كان المحقق زريل رجلًا ذو شعر قصير بني مصفر.
بعد مسح محيطه مرة أخرى، غطى كلاين فمه وهمس كلمة بهيرميس القديمة.
2
صافحه كلاين، وأخرج عقدًا تقريبيا كان قد أعده، والتقط قلم حبر مستدير، وأضاف كل التفاصيل التي ناقشها، وختمها ببصمة إصبعه.
1
فجأة فتح الباب وتدحرج على الأرض.
لم يشعر بأي حركة من الأشخاص الثلاثة، وقف كلاين، وباستخدام ضوء القمر القرمزي اللامع من خلال النافذة، بدأ في مراقبة الغرفة.
وفقًا لما كتبه إيان، كان المحقق زريل رجلًا ذو شعر قصير بني مصفر.
كانت غرفة نوم عادية مفروشة بسرير، صف من الخزائن، مكتب، مجموعة من الأرائك، ورف معطف.
ملاحظة: أنا حي ???
على الجانب الآخر من السرير، كان رجل يرتدي معطفًا أسود ينام بسلام.
…
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك شخص بجانب الأريكة وآخر أمام الخزانة. كلهم كانوا نائمين.
بعد التأكد من حالة الثلاثي، سار كلاين إلى السرير وانحنى ليجد القليل من الشعر البني المصفر.
“قرمزي.”
وفقًا لما كتبه إيان، كان المحقق زريل رجلًا ذو شعر قصير بني مصفر.
“يجب أن يكون هذا صحيحا…” همس كلاين. أمسك بالخصلات القليلة من الشعر وجلس على الأريكة. جلس ببطء في الظلام ملوثًا بالنور القرمزي وخطط لاستخدام عرافة الحلم للعثور على زريل.
لقد غير كلاين إلى زي عامل رخيص أزرق فاتح. كان فمه وذقنه وخديه مغطات بلحية سوداء جعلته، للوهلة الأولى، يبدو خشنًا ومتوحشًا.
بعد ذلك مباشرة، أخرج بطاقة التاروت وسحبها من خلال الشق، وفتح الباب إلى الممر.
مميلا ظهره على الأريكة، لف ركن فمه بينما أدلى بتعليق ساخر من النفس، ‘الإستخلاص، يا زميلي الجيد…’
“هناك خطر في الداخل.”
‘مما يبدوا، حجب إيان أشياء أكثر مما كنت أعتقد… المعلومات ناقصة إلى درجة أنه لا يمكنني حتى الحصول على نتيجة عرافة ضبابية…’ جامعا شفتيه، لقد خطى بضع خطوات إلى الأمام، وانحنى لالتقاط العملة.
~~~~~
ملاحظة: أنا حي ???
“شكرا لمساعدتك.” شكره إيان بصدق لأنه من الواضح أن العرض المضاد الدي قدمه كان “خصم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
