مراسم تضحية كلاين.
220: مراسم تضحية كلاين.
‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”
“أنا على استعداد للتعاون”.
“أدعو أن تأخذ تضحيته.
كمتفرج، تذكرت بوضوح أن السيد الأحمق استخدم كلمة “محاولة” فقط في شيئين. كانت المرة الأولى هي إحضارها مع الرجل المعلق إلى هذا الفضاء الغامض، والمرة الثانية عندما تم منحهم اسمًا فخريًا حتى يتمكنوا من محاولة الصلاة. وكانت النتيجة ناجحة بما فيه الكفاية، وكشفت عن طبيعته الحقيقية.
“ثانيًا، اتبعوو الإجراء العادي، ولكن لا حاجة لحرق المزيد من الأعشاب الإضافية أو تطبيق الزيت المقدس. ليس هناك قيود على الوقت، مجرد ترديد اسمي يكفي.”
‘ماذا سيكون هذه المرة؟ إنه حقا شيء نتطلع إليه!’ كبحت أودري نفاد صبرها وحاولت أن تتصرف كمتفرج مؤهل.
‘محاولة…’ توتر ألجر فجأة، معتبرا عرض الأحمق بأقصى قدر من الحذر.
“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.
ما الذي يريد أن “يفعله”؟ ما هو “هدفه” الحقيقي؟ هل هذا جيد أم سيئ بالنسبة لي؟’ واحدة تلو الأخرى، ظهرت الأفكار في ذهنه. ظهر في ذهن ألجر المظهر المتعفن بشكل سريع لنائب الأدميرال إعصار كيلانغوس.
“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.
أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.
بجانبه، نظر ديريك إلى الرجل المعلق، ثم إلى العدالة، متسائلاً عن سبب حساسيتهم الشديدة لهذه “المحاولة” المزعومة.
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
قام كلاين برفق بنقر أصابعه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وابتسم.
‘يمكن القيام بذلك؟’ لقد صعقت أودري على الفور. شعرت أن هذا تجاوز حدود خيالها.
“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
اتبع كلاين خططه ولم يقدم المزيد من التفسيرات. أومأ برأسه بخفة وقال: “فكرتي لكم أن تضحي بمواد التجاوز لي من خلال الطقس وسأمنحها للأنسة عدالة. مثل هذه الصفقة ستكون مفيدة لكما.”
أدار رأسه إلى الجانب ونظر إلى الرجل المعلق. قال بوتيرة معتدلة، “هل تتذكر طقس التضحية الذي وصفه الشمس؟”
بعد التجارب السابقة دون استخدام مواد ذات روحانية، كان كلاين على يقين من أن طقس التضحية الذي صممه يمكن أن يخلق بوابة وهمية فوق الضباب الرمادي، على غرار باب الاستدعاء. ومع ذلك، لم تستطع قوته وحدها بناء قناة مستقرة، وكان بإمكانه فقط استخدام تفرد المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي لإكمال التضحية.
أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.
لقد ذكره كلاين عن عمد لإظهار مدى انفتاحه. لقد جعل من الصعب على أعضاء نادي التاروت تخيل أن طقس التضحية الذي كان على وشك تقديمه قد تم الحصول عليها بالفعل من الشمس وأنه قد مر بكل ذلك الوقت والجهد في ذلك الوقت لخداع الشمس من أجل نموذج طقس التضحية.
“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.
‘مع السيد الأحمق، الطقوس ليست مملة ومزعجة!’ فكرت بسعادة.
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
بما أن الآلهة الأرثوذكسية نادراً ما استجابت لطقوس مماثلة، فإن كلمة “تضحية” كانت في كثير من الأحيان مساوية للآلهة الشريرة والشياطين في الحقبة الخامسة!
بجانبه، نظر ديريك إلى الرجل المعلق، ثم إلى العدالة، متسائلاً عن سبب حساسيتهم الشديدة لهذه “المحاولة” المزعومة.
بالتفكير في كيف يمكن أن يؤدي هذا إلى نتيجة مرعبة، شعر الرجل المعلق كما لو كان يسير على حافة الهاوية. إذا لم يكن حذراً، فسوف يسقط، فقط ليتآكل ويأكل.
لقد ذكره كلاين عن عمد لإظهار مدى انفتاحه. لقد جعل من الصعب على أعضاء نادي التاروت تخيل أن طقس التضحية الذي كان على وشك تقديمه قد تم الحصول عليها بالفعل من الشمس وأنه قد مر بكل ذلك الوقت والجهد في ذلك الوقت لخداع الشمس من أجل نموذج طقس التضحية.
اتبع كلاين خططه ولم يقدم المزيد من التفسيرات. أومأ برأسه بخفة وقال: “فكرتي لكم أن تضحي بمواد التجاوز لي من خلال الطقس وسأمنحها للأنسة عدالة. مثل هذه الصفقة ستكون مفيدة لكما.”
‘يمكن القيام بذلك؟’ لقد صعقت أودري على الفور. شعرت أن هذا تجاوز حدود خيالها.
لكنها سرعان ما عادت إلى رشدها وفهمت مزايا هذه الطريقة والطبيعة الحقيقية لإله المخبئة وراء هذا الفعل البسيط!
بهذه الطريقة، حتى لو تم الكشف عن عضو معين أو القبض عليه أو توجيه روحه، فلن يكون لذلك تأثير كبير على نادي التاروت.
‘السيد الأحمق عظيم! كما هو متوقع، سيكون نادي التاروت الخاص بنا مختلفًا عن المنظمات السرية الأخرى! سنستخدم طريقة الآلهة لتبادل السلع المادية والمكونات!’ كادت أودري أن تقول “إمدحوا السيدة” في عقلها بدافع العادة، لكنها في النهاية قالت “إمدحوا السيد الأحمق” بدلاً من ذلك.
بعد أن انتهى كلاين من وصف الطقس، سأل بصوت منخفض ولكن لطيف، “طقوس التضحية تحتاج إلى وقت محدد. السيد الرجل المعلق، متى تخطط للقيام بالمحاولة؟”
لقد أصبح ألجر أكثر حذرا حتى بينما دخل في حالة من الأفكار الهادئة.
“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”
لقد ذكره كلاين عن عمد لإظهار مدى انفتاحه. لقد جعل من الصعب على أعضاء نادي التاروت تخيل أن طقس التضحية الذي كان على وشك تقديمه قد تم الحصول عليها بالفعل من الشمس وأنه قد مر بكل ذلك الوقت والجهد في ذلك الوقت لخداع الشمس من أجل نموذج طقس التضحية.
“حضرة السيد المجيد، ماذا علي أن أفعل؟”
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
حاول معرفة الغرض الحقيقي للأحمق من عملية طقس التضحية.
بعد عدد قليل من التبادلات، انتهى التجمع. عاد الشمس والرجل المعلق والعدالة، بينما ظل كلاين في الضباب الرمادي، في انتظار التضحية.
ضغط كلاين بخفة على يده اليمنى وقال، “كما قلت، هذه مجرد محاولة. قد لا تنجح، لذلك سأحتاج إلى تعاونكم.”
“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”
‘هل تريد العدالة تقوية فصيلها داخل نادي التاروت؟’ كان هذه أكثر فكرة غريزية ظهرت لألجر.
وبينما كان يتحدث، ظهرت أمامه شاشة ضوئية. كان عليه رمز “العين عديمة البؤبؤ” والرمز الغامض للخطوط الملتوية الجزئية؛ نفس الرمز على ظهر كرسي الأحمق.
“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”
بعد التجارب السابقة دون استخدام مواد ذات روحانية، كان كلاين على يقين من أن طقس التضحية الذي صممه يمكن أن يخلق بوابة وهمية فوق الضباب الرمادي، على غرار باب الاستدعاء. ومع ذلك، لم تستطع قوته وحدها بناء قناة مستقرة، وكان بإمكانه فقط استخدام تفرد المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي لإكمال التضحية.
لذلك، كان واثقًا بنسبة 90٪ من نجاح الطقس. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان من الممكن بناء ممر عادي باستخدام مواد عادية تحتوي على الروحانية أو أنها تحتاج إلى أن تكون مواد تجاوز بالإضافة إلى عدد كافٍ منها.
بعد التجارب السابقة دون استخدام مواد ذات روحانية، كان كلاين على يقين من أن طقس التضحية الذي صممه يمكن أن يخلق بوابة وهمية فوق الضباب الرمادي، على غرار باب الاستدعاء. ومع ذلك، لم تستطع قوته وحدها بناء قناة مستقرة، وكان بإمكانه فقط استخدام تفرد المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي لإكمال التضحية.
‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.
‘سأترك الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق يتحملان تكلفة هذه التجربة… على أي حال، لقد عرفوا منذ البداية أن نادي التاروت كان نتاجًا لمحاولة. يمكن توقع أنه ستكون هناك محاولات أخرى في وقت لاحق والفشل أمر لا مفر منه. حتى الآلهة ليست استثناء…’ قرر كلاين نقل التكاليف.
“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”
بينما كان الرجل المعلق، العدالع، والشمس يحاولون حفظ الرمز، ضحك كلاين.
نظر إلى العدالة وقال بعد قليل من التفكير، “بمجرد تنجح محاولة السيد الرجل المعلق، سأخبرك بطقس العطاء.”
“إذا نسيتموه، يمكنكم أن تصلوا لي، وبعد ذلك يمكنكم أن تتذكروا”.
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
أجاب أودري بسعادة: “حسنًا”.
‘يمكن القيام بذلك؟’ لقد صعقت أودري على الفور. شعرت أن هذا تجاوز حدود خيالها.
‘مع السيد الأحمق، الطقوس ليست مملة ومزعجة!’ فكرت بسعادة.
الشيء الوحيد الذي أزعجه هو امتلاكه لمبارك قوي. لذلك، لم تكن هناك حاجة لاستخدامه، العدالة والشمس. يمكن للمبارك أن يقوم بمحاولات مماثلة.
أومأ الرجل المعلق برأسه بينما واصل كلاين الوصف.
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
“ثانيًا، اتبعوو الإجراء العادي، ولكن لا حاجة لحرق المزيد من الأعشاب الإضافية أو تطبيق الزيت المقدس. ليس هناك قيود على الوقت، مجرد ترديد اسمي يكفي.”
“ثانيًا، اتبعوو الإجراء العادي، ولكن لا حاجة لحرق المزيد من الأعشاب الإضافية أو تطبيق الزيت المقدس. ليس هناك قيود على الوقت، مجرد ترديد اسمي يكفي.”
“تذكروا، استخدم هيرميس القديمة أو جوتن لتلاوة هذه القطعة من الصلاة.”
“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”
بما أن الآلهة الأرثوذكسية نادراً ما استجابت لطقوس مماثلة، فإن كلمة “تضحية” كانت في كثير من الأحيان مساوية للآلهة الشريرة والشياطين في الحقبة الخامسة!
“أدعو أن تأخذ تضحيته.
“إذا نسيتموه، يمكنكم أن تصلوا لي، وبعد ذلك يمكنكم أن تتذكروا”.
“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”
أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.
“بعد الانتهاء من الترنيم، اجمعوا بين المواد التي تحتوي على الروحانية والقوة الطبيعية التي خلقتها التعويذة، وانتظروا ردي.”
بدا كلاين في معضلة. في السابق، كان يتخيل أن أعضاء نادي التاروت لن يعرفوا بعضهم البعض، وبعد ذلك سيطورون أتباعهم، ويشكلون منظمة ضيقة وسرية نسبيًا.
“إذا لم تنجح في هذه الخطوة، فغيّروا من المواد التي تحتوي على الروحانية إلى مواد تجاوز، وحاول مرة أخرى من البداية.”
أدار رأسه إلى الجانب ونظر إلى الرجل المعلق. قال بوتيرة معتدلة، “هل تتذكر طقس التضحية الذي وصفه الشمس؟”
بعد الاستماع بهدوء إلى الإجراء، شعر ألجر أن تخمينه السابق كان على الأرجح هو الحقيقة.
بعد التجارب السابقة دون استخدام مواد ذات روحانية، كان كلاين على يقين من أن طقس التضحية الذي صممه يمكن أن يخلق بوابة وهمية فوق الضباب الرمادي، على غرار باب الاستدعاء. ومع ذلك، لم تستطع قوته وحدها بناء قناة مستقرة، وكان بإمكانه فقط استخدام تفرد المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي لإكمال التضحية.
كان الأحمق محتجز!
قدم محاولات مغرية، يقوم بالمحاولات خطوة واحدة في كل مرة وخطط لاستخدامه، العدالة والشمس للتخلص ببطء من القيود. في النهاية، قد ينزل إلى العالم الحقيقي!
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
وكان هذا أيضًا السبب الحقيقي وراء “قيامة” في البداية بسحب الأشخاص إلى هذه المساحة الغامضة، والموافقة على إنشاء نادي التاروت!
‘محاولة…’ توتر ألجر فجأة، معتبرا عرض الأحمق بأقصى قدر من الحذر.
حتى من دون هذه التكهنات السابقة، اعتقد ألجر أنه كان سيصل إلى نفس النتيجة بعد سماع الإجراءات التجريبية المطلوبة بعد طقس التضحية ومقارنتها بمحاولات الأحمق السابقة.
ضغط كلاين بخفة على يده اليمنى وقال، “كما قلت، هذه مجرد محاولة. قد لا تنجح، لذلك سأحتاج إلى تعاونكم.”
الشيء الوحيد الذي أزعجه هو امتلاكه لمبارك قوي. لذلك، لم تكن هناك حاجة لاستخدامه، العدالة والشمس. يمكن للمبارك أن يقوم بمحاولات مماثلة.
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
لكنها سرعان ما عادت إلى رشدها وفهمت مزايا هذه الطريقة والطبيعة الحقيقية لإله المخبئة وراء هذا الفعل البسيط!
‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.
“إذا نسيتموه، يمكنكم أن تصلوا لي، وبعد ذلك يمكنكم أن تتذكروا”.
بعد أن انتهى كلاين من وصف الطقس، سأل بصوت منخفض ولكن لطيف، “طقوس التضحية تحتاج إلى وقت محدد. السيد الرجل المعلق، متى تخطط للقيام بالمحاولة؟”
مع اقتراب نهاية موضوع التضحية والعطاء، فكرت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “السيد الأحمق، لقد وجدت سيدتين مناسبتين لنادي التاروت. كلاهما متجاوزتين ولديهما دائرة وموارد خاصة بهما في باكلوند. إنهم قادرون أيضًا على الحفاظ على السر ولديهم شخصيات لائقة. هل أنت على استعداد للسماح لهم بالانضمام إلى التجمع؟ “
وكان هذا أيضًا السبب الحقيقي وراء “قيامة” في البداية بسحب الأشخاص إلى هذه المساحة الغامضة، والموافقة على إنشاء نادي التاروت!
كان هذا مختلفًا عن الرد على طلب الدي قد يؤدي إلى تأخر الرد. لا يمكن أن يكون الممر المستقر الناشئ عن طقس التضحية موجودًا إلا لفترة قصيرة جدًا من الوقت، لذلك كان على كلاين الانتظار فوق الضباب الرمادي مسبقًا.
‘أتساءل عما إذا كانت الأغراض التي لا تحتوي على أي روحانية ستعمل أم لا… سأطلب من السيد الأحمق مرة أخرى بعد نجاح المحاولة…’ إلتفز شفاه أودري بينما كانت تفكر في المستقبل الجميل.
‘هل تريد العدالة تقوية فصيلها داخل نادي التاروت؟’ كان هذه أكثر فكرة غريزية ظهرت لألجر.
“الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح هي مادة التجاوز الوحيدة التي أمتلكها معي في الوقت الحالي. أما بالنسبة للمواد ذات الروحانية، فأنا أمتلك الكثير… السيد الأحمق، بمجرد انتهاء التجمع، سأحاول على الفور السيناريو الأول إذا فشل، سأبحث عن مواد تجاوز أخرى. بمجرد أن أحصل على أي شيء، سأخبرك بصلاة لتأكيد الوقت”، قال ألجر بينما لم يستطع إلا أن يوجه نظرته نحو الأنسة عدالة.
كمتفرج، فهمت أودري على الفور ما قصده. أجابت دون أدنى تردد، “إذا كانت هناك حاجة إلى مواد تجاوز إضافية، فسوف أعوضك بعد ذلك. حسنًا… لا يمكنني ضمان النوع المعين من المواد التي تريدها.”
ضغط كلاين بخفة على يده اليمنى وقال، “كما قلت، هذه مجرد محاولة. قد لا تنجح، لذلك سأحتاج إلى تعاونكم.”
أومأ الرجل المعلق برأسه بينما واصل كلاين الوصف.
‘كما هو متوقع من أنسة ثرية…’ لم يستطع الأحمق – كلاين – إلا التنهد قبل الضحك.
لذلك، كان واثقًا بنسبة 90٪ من نجاح الطقس. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان من الممكن بناء ممر عادي باستخدام مواد عادية تحتوي على الروحانية أو أنها تحتاج إلى أن تكون مواد تجاوز بالإضافة إلى عدد كافٍ منها.
بدا كلاين في معضلة. في السابق، كان يتخيل أن أعضاء نادي التاروت لن يعرفوا بعضهم البعض، وبعد ذلك سيطورون أتباعهم، ويشكلون منظمة ضيقة وسرية نسبيًا.
“لقد وصلنا إلى اتفاق”.
نظر إلى العدالة وقال بعد قليل من التفكير، “بمجرد تنجح محاولة السيد الرجل المعلق، سأخبرك بطقس العطاء.”
“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”
“حسنا!” كانت أودري واثقة تمامًا من قدرات السيد الأحمق.
بعد الإجابة على السؤال، ضربتها فكرة مفاجئة لأنها أدركت أن تبادل الأموال يمكن أن يتم من خلال هذه الطريقة. بالطبع، كان هذا فقط إذا كانت المحاولة ناجحة.
بعد الإجابة على السؤال، ضربتها فكرة مفاجئة لأنها أدركت أن تبادل الأموال يمكن أن يتم من خلال هذه الطريقة. بالطبع، كان هذا فقط إذا كانت المحاولة ناجحة.
“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”
‘أتساءل عما إذا كانت الأغراض التي لا تحتوي على أي روحانية ستعمل أم لا… سأطلب من السيد الأحمق مرة أخرى بعد نجاح المحاولة…’ إلتفز شفاه أودري بينما كانت تفكر في المستقبل الجميل.
‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.
“حسنا!” كانت أودري واثقة تمامًا من قدرات السيد الأحمق.
مع اقتراب نهاية موضوع التضحية والعطاء، فكرت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “السيد الأحمق، لقد وجدت سيدتين مناسبتين لنادي التاروت. كلاهما متجاوزتين ولديهما دائرة وموارد خاصة بهما في باكلوند. إنهم قادرون أيضًا على الحفاظ على السر ولديهم شخصيات لائقة. هل أنت على استعداد للسماح لهم بالانضمام إلى التجمع؟ “
‘هل تريد العدالة تقوية فصيلها داخل نادي التاروت؟’ كان هذه أكثر فكرة غريزية ظهرت لألجر.
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
كان ديريك مهتمًا جدًا بهذا الأمر حيث نظر إلى السيد الأحمق بشكل جانبي، في انتظار إجابته تحسبًا.
أومأ الرجل المعلق برأسه بينما واصل كلاين الوصف.
220: مراسم تضحية كلاين.
بدا كلاين في معضلة. في السابق، كان يتخيل أن أعضاء نادي التاروت لن يعرفوا بعضهم البعض، وبعد ذلك سيطورون أتباعهم، ويشكلون منظمة ضيقة وسرية نسبيًا.
كان الأحمق محتجز!
بهذه الطريقة، حتى لو تم الكشف عن عضو معين أو القبض عليه أو توجيه روحه، فلن يكون لذلك تأثير كبير على نادي التاروت.
كمتفرج، فهمت أودري على الفور ما قصده. أجابت دون أدنى تردد، “إذا كانت هناك حاجة إلى مواد تجاوز إضافية، فسوف أعوضك بعد ذلك. حسنًا… لا يمكنني ضمان النوع المعين من المواد التي تريدها.”
لكن وصف الأنسة عدالة أصاب نقطة ضعفه. كان يأمل في العثور على أدلة تتعلق بالنظام السري و لانيفوس من خلال التعرف على متجاوزين بدوائر وموارد مختلفة في باكلوند.
ما الذي يريد أن “يفعله”؟ ما هو “هدفه” الحقيقي؟ هل هذا جيد أم سيئ بالنسبة لي؟’ واحدة تلو الأخرى، ظهرت الأفكار في ذهنه. ظهر في ذهن ألجر المظهر المتعفن بشكل سريع لنائب الأدميرال إعصار كيلانغوس.
“ثانيًا، اتبعوو الإجراء العادي، ولكن لا حاجة لحرق المزيد من الأعشاب الإضافية أو تطبيق الزيت المقدس. ليس هناك قيود على الوقت، مجرد ترديد اسمي يكفي.”
‘إذا تم ذلك من خلال العدالة، فإن الشخص المتورط لن يعطي كل شيئ في النهاية… ومع ذلك، لست متأكدًا مما إذا كان من الممكن سحبهم فوق الضباب الرمادي ببساطة عن طريق قراءة اسمي…’ من أجل الحفاظ على صورته، لم يفكر كلاين كثيرا وبدلا من ذلك قام بالمماطلة.
حاول معرفة الغرض الحقيقي للأحمق من عملية طقس التضحية.
قال بهدوء، “سوف يتطلب ذلك قدرا معينا من الفحص.”
“الأنسة عدالة، استخدمِ طريقة سرية لا تكشف نفسك لإعلامهم باسمي لكسب إهتمامهم.”
‘السيد الأحمق عظيم! كما هو متوقع، سيكون نادي التاروت الخاص بنا مختلفًا عن المنظمات السرية الأخرى! سنستخدم طريقة الآلهة لتبادل السلع المادية والمكونات!’ كادت أودري أن تقول “إمدحوا السيدة” في عقلها بدافع العادة، لكنها في النهاية قالت “إمدحوا السيد الأحمق” بدلاً من ذلك.
عندما رأت أودري أن اقتراحها كان على وشك القبول، ردت على الفور بالإثارة، “نعم، أيها السيد الأحمق!”
“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.
بعد عدد قليل من التبادلات، انتهى التجمع. عاد الشمس والرجل المعلق والعدالة، بينما ظل كلاين في الضباب الرمادي، في انتظار التضحية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
