نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 205

ترتيبات مستعجلة.

ترتيبات مستعجلة.

205: ترتيبات مستعجلة.

 

 

“لماذا أيضا قد تجازف السيدة شارون بقتل عضو البرلمان ماينارد؟ هل هذه مصادفة أيضا؟”

 

 

مد كلاين يده بشكل غريزي إلى جيوبه. أمسك بتميمة الشمس المشتعلة في يد وصافرة أزيك النحاسية في الأخرى.

 

 

“سأطلب المساعدة من الكاتدرائية المقدسة على الفور. فلنأمل أن يستطيع الطفل في معدة ميغوس الإنتظار أكثر!”

لقد لاحظ بشدة أن تفاعل المتجاوز البارد واللطيف من الأولى قد اختفى كما لو كان يتم قمعه بواسطة قوة غير مرئية. ومع ذلك، كانت الأولى لا تزال دافئة ومريحة.

 

 

مستفيدا من هذا الشعور بالراحة، دخل كلاين في نصف حالة التأمل. حجب مشاعره للقلق ولم يترك أي شيء للصدفة.

 

 

205: ترتيبات مستعجلة.

التفت وأطلق نظرة على ليونارد ميتشل، ثم أمال ذقنه نحو ميغوس.

ضحكت ميغوس فجأة.

 

عندما كان يقترب من التقاطع، توقف كلاين فجأة. كان يعلم أن معظم القطع الأثرية المختومة خلف بوابة تشانيس في مدينة تينغن كانت من الدرجة 3 ولن يكون لها تأثير كبير على الطفل في معدة ميغوس. كان على الأقل مخلوق أسطوري.

ثم سيطر على تعبيره بقدرات المهرج خاصته وابتسم في ميغوس.

عندما كان يقترب من التقاطع، توقف كلاين فجأة. كان يعلم أن معظم القطع الأثرية المختومة خلف بوابة تشانيس في مدينة تينغن كانت من الدرجة 3 ولن يكون لها تأثير كبير على الطفل في معدة ميغوس. كان على الأقل مخلوق أسطوري.

 

كان وجه دون مُغطى بضوء أزرق ثلجي. قال لكلاين، “اذهب إلى بوابة تشانيس واختر التحفة الأثرية المختومة بأعلى قدرة هجومية. حدد بالضبط أيها بحكمك الخاص. لقد أخبرت بالفعل سيكا و الحراس بالداخل. انتبه للتهديدات الخفية.، هناك ثلاث قطع أثرية مختومة، وهي…”

“هل تريدين قهوة، شاي أسود، أو لا شيء على الإطلاق؟”

 

 

عض ليونارد أسنانه ووسع فمه إلى ابتسامة. واصل محادثته مع ميغوس ولاحظ أن ميغوس كانت تشعر بالقلق قليلاً، كما لو كانت تفقد تركيزها.

ضغطت ميغوس على بطنها كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.

 

 

“حسنا.” لم يتردد كلاين، وتحول على الفور إلى الطابق السفلي.

“كوب من الماء الدافئ. فكرت فجأة بالدردشة معكم يا رفاق حول لانيفوس. لدي شعور أنكم تعرفون الكثير.”

 

 

 

“من قال لك ذلك؟” لم يعد ليونارد ذلك الرجل المتكاسل الذي كانه عادةً. أصبحت ابتسامته متصلبة إلى حد ما.

 

 

 

ضحكت ميغوس فجأة.

 

 

 

“أخبرني طفلي. إنه يعرف الكثير. إنه ذكي للغاية!”

“ميغوس؟”

 

“السيدة أوريانا، سنكون في إجازة اليوم. عودي إلى المنزل على الفور.”

قاوم كلاين الرغبة في اللعن. التفت إلى القسم وأشار إلى ليونارد للحفاظ على هدوء ميغوس.

 

 

 

قام ليونارد بابتسامة وأشار إلى الأريكة.

“لقد ظهر الشخص الذي جعل مصيري غير متناغم وسرق جمجمة طفلك. لقد قام بترتيب دخول ميغوس إلى شركة الشوكة السوداء للحماية في شارع 36 زوتلاند. من المحتمل جدًا أن ميغوس تؤوي ابن إله شرير.”

 

 

“هذا بالضبط ما أود أن أتحدث عنه. نريد أن نتحدث معك عن لانيفوس.”

لقد لاحظ بشدة أن تفاعل المتجاوز البارد واللطيف من الأولى قد اختفى كما لو كان يتم قمعه بواسطة قوة غير مرئية. ومع ذلك، كانت الأولى لا تزال دافئة ومريحة.

 

“ميغوس؟”

خلف مكتب الاستقبال، نظرت روزان في ارتباك. أدركت فجأة أنها لم تحتاج إلى القيام بأي شيء.

“هذا بالضبط ما أود أن أتحدث عنه. نريد أن نتحدث معك عن لانيفوس.”

 

 

سرعان ما شق كلاين طريقه بعد الجدار القاسم ودفع مباشرة الباب إلى مكتب دون سميث، ثم أغلق الباب بضجة.

كان وجه دون مُغطى بضوء أزرق ثلجي. قال لكلاين، “اذهب إلى بوابة تشانيس واختر التحفة الأثرية المختومة بأعلى قدرة هجومية. حدد بالضبط أيها بحكمك الخاص. لقد أخبرت بالفعل سيكا و الحراس بالداخل. انتبه للتهديدات الخفية.، هناك ثلاث قطع أثرية مختومة، وهي…”

 

أخفضت رأسها وعبأت لحوالي عشر ثوان قبل أن تلتقط حقيبتها وتغادر منطقة الاستقبال.

لقد رأى دون ينظر بصدمة قبل أن يتحول إلى جدية ويقول بصوت كثيف، “قائد، حدث شيء خطير. أعرف ماذا يعني لانيفوس بالقنبلة!”

 

 

مال كلاين نحو روزان وهو يملأ كوبًا من الماء الدافئ. ثم همس، “اذهبي إلى المنزل، الأمر خطير هنا. عودي غدا”.

قام دون بالوقوف وأشار إلى الخارج.

فجأة أصيب كلاين بجلطة إلهام بينما تمتم لنفسه، “كانت قضية لانيفوس في الأصل تحت اختصاص المكلفين بالعقاب. كنت أنا والعجوز نيل هناك للمساعدة عندما فقد أحد كبار أعضائهم السيطرة…”

 

 

“ميغوس؟”

“ميغوس؟”

 

 

من الواضح أنه سمع تعجب ليونارد المذهل، لكنه لم يتمكن من رؤية مظهر الخوف والعرق البارد على وجوه زملائه.

 

 

بغض النظر عما إذا كان مفيدًا أم لا، فقد أخذ كلاين مجموعة من الورق والقلم كان يقوم باستخدامها للعرافة وكتب رسالة قصيرة.

أومأ كلاين وشرح بسرعة، “حاولت تفعيل رؤيتي الروحية لملاحظة ميغوس للتحقق من حالتها العقلية، لكن روحانيتي منعتني من القيام بالمحاولة. لقد إستمرت في ‘تحذيري’ من النظر، أنني سأموت إذا فعلت!”

 

 

 

“هذا جعلني أتذكر قول ،”لا تنظر مباشرةً إلى إله”. حتى لو لم يكن الجنين في معدة ميغوس إله شرير يحاول أن ينزل على هذا العالم، أو نسل إله شرير، فهو بالتأكيد مخلوق أسطوري.”

“من قال لك ذلك؟” لم يعد ليونارد ذلك الرجل المتكاسل الذي كانه عادةً. أصبحت ابتسامته متصلبة إلى حد ما.

 

 

“القائد، بربط هذا إلى المذبح الأسود في ذكريات هود أوغين، بقدراته كطبيب نفساني، إلى العالم المأساوي كما هو موضح في رسالة لانيفوس، أعتقد أن تخميني قريب جدًا من الحقيقة: حصل لانيفوس سحر شعائري مرتبط بالخالق الحقيقي من أحد أعضاء نظام الشفق. بمساعدة هود أوغين، حول ميغوس إلى وعاء لتجميع قوة معينة. ثم، ستستخدم هذه القوة الاستياء والقمع والكآبة المحيطة بالمصانع لتنمو بسرعة حتى النضج. في كلمات أخرى، الطقس نفسه بحاجة إلى هذا الاستياء والقمع والكآبة لكي ينجح! “

كانت السيدة أوريانا تعد الميزانية للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام. لقد أرادت إكمالها مسبقًا في حالة نسيان القائد لها مرة أخرى. عندما رأت كلاين يدخل، استقبلته بابتسامة.

 

“كل هذه المصادفات خفية للغاية ويصعب اكتشافها، لكن حقيقة أن ميغوس جاءت فجأة للبحث عنا مباشرةً بعد أن اكتشفنا رسالة لانيفوس، أمر واضح ومباشر للغاية. هذه المصادفة معروضة أمامنا بالفعل، لم تعد مخفية! أعتقد أن الشخص الذي يقف وراء هذا سيقوم بخطوته قريبا جدا!

اعتبر دون كلمات كلاين على محمل الجد لما يقرب من العشرين ثانية قبل الايماء بتعبير جدي.

 

في هذه المرحلة، كان فري ورويال في منزل كينلي للاستعدادات الجنائزية. ذهب رئيس الأساقفة في كاتدرائية القديسة سيلينا إلى الريف للتبشير.

“سأطلب المساعدة من الكاتدرائية المقدسة على الفور. فلنأمل أن يستطيع الطفل في معدة ميغوس الإنتظار أكثر!”

 

 

“الوضع عاجل للغاية.”

“بالطبع، لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء فقط. أخبر ليونارد أن يحافظ على هدوء ميغوس و أن يبقي شراكتها. أبلغ السيدة أوريانا وروزان والباقي. اجعل جميع غير المقاتلين يخلون المكان!”

“لقد ظهر الشخص الذي جعل مصيري غير متناغم وسرق جمجمة طفلك. لقد قام بترتيب دخول ميغوس إلى شركة الشوكة السوداء للحماية في شارع 36 زوتلاند. من المحتمل جدًا أن ميغوس تؤوي ابن إله شرير.”

 

 

“سأتوجه إلى الجزء الخلفي من بوابة تشانيس بعد أن أرسل البرقية. علينا أن نستعد للأسوأ، وهو إذا ولد طفل ميغوس قبل وصول تعزيزات من الكاتدرائية المقدسة.”

“السيدة أوريانا، سنكون في إجازة اليوم. عودي إلى المنزل على الفور.”

 

“هذا جعلني أتذكر قول ،”لا تنظر مباشرةً إلى إله”. حتى لو لم يكن الجنين في معدة ميغوس إله شرير يحاول أن ينزل على هذا العالم، أو نسل إله شرير، فهو بالتأكيد مخلوق أسطوري.”

“بصفتي قائد صقور ليل مدينة تينغن، لدي السلطة لاستخدام رماد القديسة سيلينا أثناء حالات الطوارئ!”

خلف مكتب الاستقبال، نظرت روزان في ارتباك. أدركت فجأة أنها لم تحتاج إلى القيام بأي شيء.

 

 

‘رماد القديسة سيلينا… رماد متجاوز تسلسلات عليا… الختم الأساسي داخل بوابة تشانيس…’ مخاوف كلاين خفت قليلاً. فكر بسرعة في أشياء أخرى.

 

 

 

“قائد، يمكننا أن نطلب تعزيزات من المكلفين بالعقاب وقفير الآلات ؛ يجب أن يكون لديهم أشياء مقدسة مماثلة!”

 

 

 

فجأة أصيب كلاين بجلطة إلهام بينما تمتم لنفسه، “كانت قضية لانيفوس في الأصل تحت اختصاص المكلفين بالعقاب. كنت أنا والعجوز نيل هناك للمساعدة عندما فقد أحد كبار أعضائهم السيطرة…”

لم يضيع كلاين المزيد من الوقت. خرج من المكتب وذهب مباشرة إلى غرفة المحاسب على الجانب الآخر.

 

 

بينما تحدث بهدوء، نما صوته إلى تصاعد.

بعد رؤية الكتبة يقومون بإخلاء شركة الشوكة السوداء للحماية، أحضر كلاين الماء الدافئ إلى ميغوس، حنى ظهره، ووضعه على الطاولة أمامها.

 

 

“القائد، هل يمكنك أن تسأل المكلفين بالعقاب عما إذا كان العضو الذي فقد السيطرة يتابع أو يبقي ميغوس تحت المراقبة؟”

“كل هذه المصادفات خفية للغاية ويصعب اكتشافها، لكن حقيقة أن ميغوس جاءت فجأة للبحث عنا مباشرةً بعد أن اكتشفنا رسالة لانيفوس، أمر واضح ومباشر للغاية. هذه المصادفة معروضة أمامنا بالفعل، لم تعد مخفية! أعتقد أن الشخص الذي يقف وراء هذا سيقوم بخطوته قريبا جدا!

 

“يا فتى، ما المطالبات التي يجب عليك تقديمها اليوم؟”

“هل تشك في أنه فقد السيطرة لأنه قد أفسده الرضيع في معدة ميغوس؟ لقد كانوا مسؤولين عن ميغوس عندما كان التحقيق يحدث…”. أجاب دون بجدية “لا يمكننا أن نتأخر أكثر من هذا. اذهب إلى السيدة أوريانا والباقي. سأخذ هذا الوقت لإرسال برقية لطلب المساعدة أولاً من الكاتدرائية المقدسة، ثم سأبلغ المكلفين بالعقاب و قفير الألات. نعم، سأضطر أيضًا إلى إرسال برقية إلى قسم الشرطة ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم التوصل إلى عذر لإخلاء المواطنين في مكان قريب “.

عاد كلاين إلى مكتب القائد، فقط لإدراك أن دون قد ذهب بالفعل تحت الأرض. كان هناك برقية على الطاولة. كان رد من المكلفين بالعقاب.

 

 

“حسنا.” اتخذ كلاين بضع خطوات من الغرفة عندما تذكر شيئًا فجأة. فكر في مصادفة زيارة ميغوس المفاجئة.

فجأة أصيب كلاين بجلطة إلهام بينما تمتم لنفسه، “كانت قضية لانيفوس في الأصل تحت اختصاص المكلفين بالعقاب. كنت أنا والعجوز نيل هناك للمساعدة عندما فقد أحد كبار أعضائهم السيطرة…”

 

لقد رأى دون ينظر بصدمة قبل أن يتحول إلى جدية ويقول بصوت كثيف، “قائد، حدث شيء خطير. أعرف ماذا يعني لانيفوس بالقنبلة!”

ظهرت صورة المبنى مع المدخنة الحمراء في ذهنه. استدار بسرعة وقال لدون، “قائد، شيء آخر. هل تتذكر الصدفات التي أخبرتك عنها؟ الدليل على دفتر عائلة عائلة أنتيغونوس في المنزل المقابل للاختطاف، راي بيبر الذي لم ينجح في الخروج من تينغن في الوقت المناسب، فضح هاناس فينسنت نفسه بسبب مصادفة، وكيف فقد أحد أعضاء نظام الشفق حياته لأنه صادفني، وما إلى ذلك.”

 

 

 

“كل هذه المصادفات خفية للغاية ويصعب اكتشافها، لكن حقيقة أن ميغوس جاءت فجأة للبحث عنا مباشرةً بعد أن اكتشفنا رسالة لانيفوس، أمر واضح ومباشر للغاية. هذه المصادفة معروضة أمامنا بالفعل، لم تعد مخفية! أعتقد أن الشخص الذي يقف وراء هذا سيقوم بخطوته قريبا جدا!

 

 

 

“لماذا أيضا قد تجازف السيدة شارون بقتل عضو البرلمان ماينارد؟ هل هذه مصادفة أيضا؟”

 

 

 

“سأدرج هذه النقطة في البرقية”. فكر دون في ذلك وأجاب برد جاد جدا.

 

 

 

لم يضيع كلاين المزيد من الوقت. خرج من المكتب وذهب مباشرة إلى غرفة المحاسب على الجانب الآخر.

ضغطت ميغوس على بطنها كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.

 

 

كانت السيدة أوريانا تعد الميزانية للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام. لقد أرادت إكمالها مسبقًا في حالة نسيان القائد لها مرة أخرى. عندما رأت كلاين يدخل، استقبلته بابتسامة.

“القائد، بربط هذا إلى المذبح الأسود في ذكريات هود أوغين، بقدراته كطبيب نفساني، إلى العالم المأساوي كما هو موضح في رسالة لانيفوس، أعتقد أن تخميني قريب جدًا من الحقيقة: حصل لانيفوس سحر شعائري مرتبط بالخالق الحقيقي من أحد أعضاء نظام الشفق. بمساعدة هود أوغين، حول ميغوس إلى وعاء لتجميع قوة معينة. ثم، ستستخدم هذه القوة الاستياء والقمع والكآبة المحيطة بالمصانع لتنمو بسرعة حتى النضج. في كلمات أخرى، الطقس نفسه بحاجة إلى هذا الاستياء والقمع والكآبة لكي ينجح! “

 

 

“يا فتى، ما المطالبات التي يجب عليك تقديمها اليوم؟”

اعتبر دون كلمات كلاين على محمل الجد لما يقرب من العشرين ثانية قبل الايماء بتعبير جدي.

 

كانت السيدة أوريانا تعد الميزانية للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام. لقد أرادت إكمالها مسبقًا في حالة نسيان القائد لها مرة أخرى. عندما رأت كلاين يدخل، استقبلته بابتسامة.

زفر كلاين.

 

 

 

“السيدة أوريانا، سنكون في إجازة اليوم. عودي إلى المنزل على الفور.”

 

 

قام دون بالوقوف وأشار إلى الخارج.

تجمدت أوريانا لفترة من الوقت، ونظرت إلى الوجه الجاد أمامها في حالة ذهول.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، وقفت في عجلة.

مد كلاين يده بشكل غريزي إلى جيوبه. أمسك بتميمة الشمس المشتعلة في يد وصافرة أزيك النحاسية في الأخرى.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

أضاف كلاين بسرعة: “ساعديني في إبلاغ بقية الكتبة في المكتب ومستودع الأسلحة. سأبلغ روزان”.

“نعم. سنكون هناك على الفور.”

 

 

“نعم!” لم تحزم أوريانا أشيائها حتى. أمسكت بحقيبة يدها وسرعان ما خرجت من مكتب المحاسبة.

عندما كان يقترب من التقاطع، توقف كلاين فجأة. كان يعلم أن معظم القطع الأثرية المختومة خلف بوابة تشانيس في مدينة تينغن كانت من الدرجة 3 ولن يكون لها تأثير كبير على الطفل في معدة ميغوس. كان على الأقل مخلوق أسطوري.

 

“لماذا أيضا قد تجازف السيدة شارون بقتل عضو البرلمان ماينارد؟ هل هذه مصادفة أيضا؟”

التفتت ونظرت إلى كلاين بعد دخولها الممر. رسمت قمرًا قرمزيًا بالقرب من صدرها وقالت: “لتبارككم الإلهة جميعًا!”

مد كلاين يده بشكل غريزي إلى جيوبه. أمسك بتميمة الشمس المشتعلة في يد وصافرة أزيك النحاسية في الأخرى.

 

بعد رؤية الكتبة يقومون بإخلاء شركة الشوكة السوداء للحماية، أحضر كلاين الماء الدافئ إلى ميغوس، حنى ظهره، ووضعه على الطاولة أمامها.

‘شكرا لك…’ رد كلاين بصمت. شق طريقه بعد الجدار القاسم إلى منطقة الاستقبال فقط لرؤية ليونارد يتحدث مع ميغوس حول لانيفوس، تعبيره جامد.

بينما كانت تتجاوز كلاين، عضت على شفتها وهمست، “لأكون صادقة، أنا أحترم صقور الليل بقدر ما أكره الأشخاص الآخرين الذين أصبحوا متجاوزين…”

 

 

مال كلاين نحو روزان وهو يملأ كوبًا من الماء الدافئ. ثم همس، “اذهبي إلى المنزل، الأمر خطير هنا. عودي غدا”.

 

 

“هذا جعلني أتذكر قول ،”لا تنظر مباشرةً إلى إله”. حتى لو لم يكن الجنين في معدة ميغوس إله شرير يحاول أن ينزل على هذا العالم، أو نسل إله شرير، فهو بالتأكيد مخلوق أسطوري.”

فتحت روزان فمها في حالة صدمة لكنها أغلقته مرة أخرى بعد رؤية تعبير كلاين الصارم.

 

 

أخفضت رأسها وعبأت لحوالي عشر ثوان قبل أن تلتقط حقيبتها وتغادر منطقة الاستقبال.

“سأتوجه إلى الجزء الخلفي من بوابة تشانيس بعد أن أرسل البرقية. علينا أن نستعد للأسوأ، وهو إذا ولد طفل ميغوس قبل وصول تعزيزات من الكاتدرائية المقدسة.”

 

‘رماد القديسة سيلينا… رماد متجاوز تسلسلات عليا… الختم الأساسي داخل بوابة تشانيس…’ مخاوف كلاين خفت قليلاً. فكر بسرعة في أشياء أخرى.

بينما كانت تتجاوز كلاين، عضت على شفتها وهمست، “لأكون صادقة، أنا أحترم صقور الليل بقدر ما أكره الأشخاص الآخرين الذين أصبحوا متجاوزين…”

 

 

“القائد، بربط هذا إلى المذبح الأسود في ذكريات هود أوغين، بقدراته كطبيب نفساني، إلى العالم المأساوي كما هو موضح في رسالة لانيفوس، أعتقد أن تخميني قريب جدًا من الحقيقة: حصل لانيفوس سحر شعائري مرتبط بالخالق الحقيقي من أحد أعضاء نظام الشفق. بمساعدة هود أوغين، حول ميغوس إلى وعاء لتجميع قوة معينة. ثم، ستستخدم هذه القوة الاستياء والقمع والكآبة المحيطة بالمصانع لتنمو بسرعة حتى النضج. في كلمات أخرى، الطقس نفسه بحاجة إلى هذا الاستياء والقمع والكآبة لكي ينجح! “

 

 

 

بعد رؤية الكتبة يقومون بإخلاء شركة الشوكة السوداء للحماية، أحضر كلاين الماء الدافئ إلى ميغوس، حنى ظهره، ووضعه على الطاولة أمامها.

كانت السيدة أوريانا تعد الميزانية للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام. لقد أرادت إكمالها مسبقًا في حالة نسيان القائد لها مرة أخرى. عندما رأت كلاين يدخل، استقبلته بابتسامة.

 

 

“لدي شيء أقوم بتسويته، سأعود قريبا”.

عندما كان يقترب من التقاطع، توقف كلاين فجأة. كان يعلم أن معظم القطع الأثرية المختومة خلف بوابة تشانيس في مدينة تينغن كانت من الدرجة 3 ولن يكون لها تأثير كبير على الطفل في معدة ميغوس. كان على الأقل مخلوق أسطوري.

 

 

وبينما كان يقف، اغتنم الفرصة للانحناء نحو أذن ليونارد وهمس، “ابقيها هنا”.

 

 

فتحت روزان فمها في حالة صدمة لكنها أغلقته مرة أخرى بعد رؤية تعبير كلاين الصارم.

عض ليونارد أسنانه ووسع فمه إلى ابتسامة. واصل محادثته مع ميغوس ولاحظ أن ميغوس كانت تشعر بالقلق قليلاً، كما لو كانت تفقد تركيزها.

التفتت ونظرت إلى كلاين بعد دخولها الممر. رسمت قمرًا قرمزيًا بالقرب من صدرها وقالت: “لتبارككم الإلهة جميعًا!”

 

‘شكرا لك…’ رد كلاين بصمت. شق طريقه بعد الجدار القاسم إلى منطقة الاستقبال فقط لرؤية ليونارد يتحدث مع ميغوس حول لانيفوس، تعبيره جامد.

عاد كلاين إلى مكتب القائد، فقط لإدراك أن دون قد ذهب بالفعل تحت الأرض. كان هناك برقية على الطاولة. كان رد من المكلفين بالعقاب.

“سأدرج هذه النقطة في البرقية”. فكر دون في ذلك وأجاب برد جاد جدا.

 

 

“نعم. سنكون هناك على الفور.”

 

 

 

‘نعم… لقد خسر المكلف بالعقاب السيطرة بسبب ميغوس…’ كلاين لم يستطع تهدئة نفسه وهو في طريقه إلى الممر. لم يكن يعرف إذا كان ينتظر القائد لاسترداد الرماد المقدس أو وصول التعزيزات.

 

 

 

‘أتساءل عما إذا كان بمقدور متجاوزي التسلسلات العليا الانتقال الفوري… لا أعتقد ذلك…’ لقد سار بسرعة عدة مرات، وشعر فجأة بالسلام. رأى أن مصابيح الغاز الموجودة على جانبي الممر قد صبغت باللون الأزرق الباهت.

لقد لاحظ بشدة أن تفاعل المتجاوز البارد واللطيف من الأولى قد اختفى كما لو كان يتم قمعه بواسطة قوة غير مرئية. ومع ذلك، كانت الأولى لا تزال دافئة ومريحة.

 

 

وسط الظلام، اتبع دون السلالم في الممر. في راحة يده كان صندوق من الرماد بحجم راحة الكف.

ثم سيطر على تعبيره بقدرات المهرج خاصته وابتسم في ميغوس.

 

“لدي شيء أقوم بتسويته، سأعود قريبا”.

بدا هذا الصندوق كما لو كان مصنوعًا من الفضة الخالصة، ولكنه بدا أيضًا أنه عظام بشرية. تم نقشها بالعديد من الأنماط الغامضة. شعر كلاين بالبرودة كلما اقترب من الصندوق، بدا الأمر وكأن البرودة كانت تتسرب بسرعة إلى دمه.

“هل تريدين قهوة، شاي أسود، أو لا شيء على الإطلاق؟”

 

مستفيدا من هذا الشعور بالراحة، دخل كلاين في نصف حالة التأمل. حجب مشاعره للقلق ولم يترك أي شيء للصدفة.

كان وجه دون مُغطى بضوء أزرق ثلجي. قال لكلاين، “اذهب إلى بوابة تشانيس واختر التحفة الأثرية المختومة بأعلى قدرة هجومية. حدد بالضبط أيها بحكمك الخاص. لقد أخبرت بالفعل سيكا و الحراس بالداخل. انتبه للتهديدات الخفية.، هناك ثلاث قطع أثرية مختومة، وهي…”

 

 

 

“أوه، الآن بعد أن أخرجت رماد القديسة سيلينا، سيكا والحراس لا يمكنهم مغادرة مواقعهم الآن.”

وبينما كان يقف، اغتنم الفرصة للانحناء نحو أذن ليونارد وهمس، “ابقيها هنا”.

 

 

في هذه المرحلة، كان فري ورويال في منزل كينلي للاستعدادات الجنائزية. ذهب رئيس الأساقفة في كاتدرائية القديسة سيلينا إلى الريف للتبشير.

“حسنا.”

 

“حسنا.”

“حسنا.” لم يتردد كلاين، وتحول على الفور إلى الطابق السفلي.

“سأطلب المساعدة من الكاتدرائية المقدسة على الفور. فلنأمل أن يستطيع الطفل في معدة ميغوس الإنتظار أكثر!”

 

لم يضيع كلاين المزيد من الوقت. خرج من المكتب وذهب مباشرة إلى غرفة المحاسب على الجانب الآخر.

عندما كان يقترب من التقاطع، توقف كلاين فجأة. كان يعلم أن معظم القطع الأثرية المختومة خلف بوابة تشانيس في مدينة تينغن كانت من الدرجة 3 ولن يكون لها تأثير كبير على الطفل في معدة ميغوس. كان على الأقل مخلوق أسطوري.

“لماذا أيضا قد تجازف السيدة شارون بقتل عضو البرلمان ماينارد؟ هل هذه مصادفة أيضا؟”

 

“السيدة أوريانا، سنكون في إجازة اليوم. عودي إلى المنزل على الفور.”

‘قد يعمل شعار الشمس المقدس المتحول، ولكن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يكون له تأثير. إنه غير مناسب لهذا… لا يوجد سوى ثلاث قطع أثرية مختومة من الدرجة 2 في مدينة تينغن، وجميعها قطع أثرية خطيرة جدًا يمكن أن تؤدي إلى وفاتي بسهولة… أقدر أن قوتها ستكون مثل تميمة الشمس المشتعلة تقريبا، لذلك أنا لا يمكن أن يكون لديه عدد كبير من الحجوزات لاحقًا. سأستخدم تميمة الشمس المشتعلة بدون أي تردد! ستكون بالتأكيد قوية مثل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2 ؛ فبعد كل شيء، لديها قوة دم إلهي فيها…’ لف عقل كلاين بيتما أومأ برأسع بخفة.

بينما كانت تتجاوز كلاين، عضت على شفتها وهمست، “لأكون صادقة، أنا أحترم صقور الليل بقدر ما أكره الأشخاص الآخرين الذين أصبحوا متجاوزين…”

 

من الواضح أنه سمع تعجب ليونارد المذهل، لكنه لم يتمكن من رؤية مظهر الخوف والعرق البارد على وجوه زملائه.

لقد شعر بشعور تميمة الشمس المشتعلة والصافرة النحاسية لأزيك في جيبه، لكنه فوجئ عندما وجد أن إحساس الأخير قد عاد.

“قائد، يمكننا أن نطلب تعزيزات من المكلفين بالعقاب وقفير الآلات ؛ يجب أن يكون لديهم أشياء مقدسة مماثلة!”

 

عض ليونارد أسنانه ووسع فمه إلى ابتسامة. واصل محادثته مع ميغوس ولاحظ أن ميغوس كانت تشعر بالقلق قليلاً، كما لو كانت تفقد تركيزها.

بغض النظر عما إذا كان مفيدًا أم لا، فقد أخذ كلاين مجموعة من الورق والقلم كان يقوم باستخدامها للعرافة وكتب رسالة قصيرة.

“سأطلب المساعدة من الكاتدرائية المقدسة على الفور. فلنأمل أن يستطيع الطفل في معدة ميغوس الإنتظار أكثر!”

 

“بصفتي قائد صقور ليل مدينة تينغن، لدي السلطة لاستخدام رماد القديسة سيلينا أثناء حالات الطوارئ!”

“لقد ظهر الشخص الذي جعل مصيري غير متناغم وسرق جمجمة طفلك. لقد قام بترتيب دخول ميغوس إلى شركة الشوكة السوداء للحماية في شارع 36 زوتلاند. من المحتمل جدًا أن ميغوس تؤوي ابن إله شرير.”

 

 

 

“الوضع عاجل للغاية.”

 

 

 

لقد وضع قلمه جانبا ولف قطعة الورق. أخرج كلاين الصافرة النحاسية عند التقاطع ونفخها، ثم شاهد الهيكل العظمي العملاق الرسول يظهر أمامه.

لقد وضع قلمه جانبا ولف قطعة الورق. أخرج كلاين الصافرة النحاسية عند التقاطع ونفخها، ثم شاهد الهيكل العظمي العملاق الرسول يظهر أمامه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط