إنهاء.
193: إنهاء.
قالت شياو في حالة ذهول، “إذن كنت ترافقيني طوال هذا الوقت فقط؟”
فكر دون للحظة قبل أن يقول، “يمكننا الذهاب لسماع الطلب ورفضه إذا كان مزعجًا للغاية.”
المقالة التي تغطي ما حدث لكيلانغوس لم تكن طويلة، وكل ما ذكرته هو الوقت والمكان والأشخاص المعنيين والنتيجة. كما يقول المثل، كلما كان المحتوى أكثر إيجازًا، زاد الموقف جدية.
وضع دون كلا مرفقيه على مكتبه.
‘شيء حدث في باكلوند في الساعة الثامنة أو التاسعة الليلة الماضية تم الإبلاغ عنه بالفعل في مدينة تينغن هذا الصباح. إن انتشار المعلومات في هذا العالم ليس بطيئًا جدًا بسبب المساهمات الاستثنائية للإمبراطور روزيل. يجب أن يكون أحد النبلاء أو الوزراء الذين حضروا الحفلة قد سرب هذه المعلومات إلى أحد المراسلين، ثم استخدم ذلك المراسل التلغراف لإرسال هذه الأخبار المثيرة إلى شركات الأخبار في مختلف المقاطعات…’
‘تُصاغ صحف الصباح عادة في الليل وتُطبع بعد منتصف الليل قبل توزيعها في الصباح. كان هناك ما يكفي من الوقت لإجراء تغييرات ونشر هذه المقالة…’
نظرت فورس إلى صديقتها الجيدة في شفقة.
‘استنادًا إلى هذه الأخبار فقط، ستتمكن صحيفة تينغن الصباحية من بيع آلاف النسخ الإضافية. وهذا فقط في هذه المدينة…’
أصبحت أفكار كلاين مشتتة الذهن أكثر فأكثر قبل أن تهدأ أخيرًا.
“بصراحة، أشعر بالفضول حول ما كان يفعله في باكلوند؟ عندما يغادر القراصنة المحيط، الموت هو نتيجة متوقعة”.
“لا، على الأقل جعلنا كيلانغوس يظهر من تلقاء نفسه. السبب في اندفاعه إلى اتخاذ إجراء والسقوط في الكمين كان بالتأكيد بجزء ما بسبب مساهماتنا ،” واستها فورس. “بفضل سخاء الآنسة أودري، ستمنحنا نصف المكافأة حتى لو لم تمنحنا كل ذلك.”
‘بما أن نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس مات، فهذا يعني أنه حتى لو أصيب السيد أزيك، فلن يكون الأمر خطيرًا جدًا…’
‘إذا كان الأمر جادًا، فمن المؤكد أنه كان سيتم القبض عليه من قبل المكلفين بالعقاب أو حراس الدوق نيغان المتجاوزين الشخصيين الذين كانوا يلاحقون كيلانغوس. وعندما تواجه مثل هذه الحالة، ستحاول الآنسة عدالة والسيد الرجل المعلق بالتأكيد قصارى جهدهم لإبلاغي. هذا الأخير لم يحدث يكفي للإشارة إلى أن كل شيء تحت السيطرة…’
‘نعم، إذا لم يعطيني السيد أزيك أي رد، أو إذا لم تصلي الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق لي الليلة، فسأنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى لاستدعاء الرسول وإرسال رسالة تحقيق…’
“لقد مات! كيف مات فجأة!” شياو، التي كانت تحاول الاختباء من تتبع هذا القرصان الذي لا يرحم، صُدم وذهول.
مسترخي، حول كلاين انتباهه بعيدًا عن الصحيفة، ثم قام بمسح عربة النقل العامة.
“لا، الشخص الوحيد الذي سيركزون عليه هو أنتِ.” ضحكت فورس. “أنتِ الشخص الذي أرسل شخصًا لإعداد تقرير للشرطة. نفس الشيء لمن أرسل الرسالة والشخص المشهور بين الأزقة وعصابات منطقة القسم الشرقي. أما بالنسبة لي، فورس وول، ما زلت كاتبة مشهورة”.
معظم الناس الذين يستطيعون تحمل تكاليف العربة مثل هذه يمكن أن يقرأوا، وتحت تأثير مصطلح “إضافي”، اشترى الكثيرون صحيفة تينغن الصباحية. الآن، قلة منهم كانوا يناقشون بهدوء الحادث.
“كان ملوك القراصنة والأدميرالات يرعبون الطرق البحرية لفترة طويلة. إنهم يتراجعون عندما يرون البوارج من مختلف البلدان، لكنهم لا يعيرون الكثير من الاهتمام للسفن التجارية… على الرغم من أنه قد تم تعيين كيلانغوس كواحد من أدميرالات القراصنة السبعة لمدة تقل عن عقد من الزمن، وهو أول من يقتل على يد الحكومة…”
‘مهمة… يبدو أنها تستهدف شركة الشوكة السوداء للحماية وليس فريق صقور الللs. لذا، من جاء إلينا عن طريق الخطأ هذه المرة؟’ تساءل كلاين لنفسه.
“بصراحة، أشعر بالفضول حول ما كان يفعله في باكلوند؟ عندما يغادر القراصنة المحيط، الموت هو نتيجة متوقعة”.
كانت هذه واحدة من أكثر الصحف انتشارًا في مملكة لوين.
“دعونا نأمل أن يكون هناك تقرير أكثر تفصيلا في المستقبل.”
“دعونا نأمل أن يكون هناك تقرير أكثر تفصيلا في المستقبل.”
المقالة التي تغطي ما حدث لكيلانغوس لم تكن طويلة، وكل ما ذكرته هو الوقت والمكان والأشخاص المعنيين والنتيجة. كما يقول المثل، كلما كان المحتوى أكثر إيجازًا، زاد الموقف جدية.
“يا لورد العاصفة المقدسة، أود أن أعرف أي من حراس الدوق نيغان الشخصيين قتلوا كيلانغوس. كانت مكافأته 10000 جنيه كاملة!”
“10000 جنيه… إذا كان لدي 10000 جنيه، كنت سأترك وظيفتي على الفور وأشتري مشتلين أو ثلاثة مشاتل متوسطة الحجم. سأستثمر في أسهم بعض الشركات المستعمرة وشركات السكك الحديدية، وأتلقى أرباحًا ثابتة كل عام…”
‘آه؟ ماذا؟’ نظرت كل من شياو و فورس إلى بعضهم البعض في ارتباك.
عند هذه النقطة، خلص أخيراً إلى أن الحادث مع نائب الأدميرال كيلانغوس قد انتهى. كل ما تبقى هو ربط الأطراف المفتوحة، مثل مجموعة مذكرات روزيل التي وعده بها الرجل المعلق.
“هذه هي مكافأة هذه المملكة فقط. إنتيس، فيزاك، فينابوتر وبعض المنظمات التجارية لديها أيضًا مكافآت لنائب الأدميرال إعصار كيلانغوس. أنا متأكد من أن هناك صحيفة ستقدم قائمة كاملة بالمكافآت.”
‘نعم، إذا لم يعطيني السيد أزيك أي رد، أو إذا لم تصلي الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق لي الليلة، فسأنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى لاستدعاء الرسول وإرسال رسالة تحقيق…’
‘مهمة… يبدو أنها تستهدف شركة الشوكة السوداء للحماية وليس فريق صقور الللs. لذا، من جاء إلينا عن طريق الخطأ هذه المرة؟’ تساءل كلاين لنفسه.
‘10000 جنيه؟’ صدم كلاين لسماع ذلك.
‘تجد صعوبة في قبول وفاة زوجها وهي غير مستعدة لقبول الاستنتاج الذي توصلت إليه إدارة الشرطة، لذا أتت إلى شركة حناية لإجراء تحقيق آخر؟’
مع راتبه المثير للإعجاب بالفعل، كان عليه أن يأخذ عشرين عامًا حتى يتمكن من توفير ذلك الكم من المال حتى بدون تناول الطعام أو الشرب.
“لحسن الحظ، كتابي، فيلا جبل الرياح، مشهور إلى حد ما، ولا تزال هناك إتاوات يتم إرسالها إلى حسابي. وإلا، يجب أن أجد عيادة أو مستشفى وأصبح طبيبة مرة أخرى.” تنهدت فورس، في رضا وقلق على حد سواء.
لقد وصلوا إلى رشدهم فقط بعد أن كرر بائع الصحف نفسه عدة مرات.
‘فقط لو… لننسى هذا، لا يوجد شيء يمكنني القيام به أيضًا. سيكون من المستحيل بالنسبة لي أن أدعي المكافأة…’ لقد طوى الصحيفة مكتئبًا قليلا ونظر من نافذة العربة.
‘بما أن نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس مات، فهذا يعني أنه حتى لو أصيب السيد أزيك، فلن يكون الأمر خطيرًا جدًا…’
“حسنًا، ربما أدرك شخص ما دافع كيلانغوس مقدمًا، وتعاون المكلفين بالعقاب، صقور الليل، وقفير الألات، والجيش ونفذوا كمينًا ناجحًا…” تجمدت شياو وزفرت. “لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن. يمكننا العودة إلى حياتنا الطبيعية، ولكن علينا أن نتجنب مجال نفوذ مركز الشرطة ذلك من قبل.”
عند هذه النقطة، خلص أخيراً إلى أن الحادث مع نائب الأدميرال كيلانغوس قد انتهى. كل ما تبقى هو ربط الأطراف المفتوحة، مثل مجموعة مذكرات روزيل التي وعده بها الرجل المعلق.
‘السيدة شارون…’ فجأة كان لكلاين فهم، وتذكر من أين أتى الشعور بالألفة.
…
باكلوند، قسم شاروود.
كانت فورس وال و شياو ديريشا يسيران على طول الشارع باتجاه أقرب فرع لبنك فارفات.
“حسنًا، ربما أدرك شخص ما دافع كيلانغوس مقدمًا، وتعاون المكلفين بالعقاب، صقور الليل، وقفير الألات، والجيش ونفذوا كمينًا ناجحًا…” تجمدت شياو وزفرت. “لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن. يمكننا العودة إلى حياتنا الطبيعية، ولكن علينا أن نتجنب مجال نفوذ مركز الشرطة ذلك من قبل.”
السيدة التي بقيت صامتة كانت زوجة عضو البرلمان ماينارد، ابنة قائد الحزب الجديد.
“يبدو أن أموالي تختفي دون أن ألاحظ.” تنهدت فورس.
‘مهمة… يبدو أنها تستهدف شركة الشوكة السوداء للحماية وليس فريق صقور الللs. لذا، من جاء إلينا عن طريق الخطأ هذه المرة؟’ تساءل كلاين لنفسه.
شعرت شياو بنفس الطريقة.
معظم الناس الذين يستطيعون تحمل تكاليف العربة مثل هذه يمكن أن يقرأوا، وتحت تأثير مصطلح “إضافي”، اشترى الكثيرون صحيفة تينغن الصباحية. الآن، قلة منهم كانوا يناقشون بهدوء الحادث.
“صحيح.”
‘السيدة شارون…’ فجأة كان لكلاين فهم، وتذكر من أين أتى الشعور بالألفة.
“لحسن الحظ، كتابي، فيلا جبل الرياح، مشهور إلى حد ما، ولا تزال هناك إتاوات يتم إرسالها إلى حسابي. وإلا، يجب أن أجد عيادة أو مستشفى وأصبح طبيبة مرة أخرى.” تنهدت فورس، في رضا وقلق على حد سواء.
كانت شياو صامتًا للحظة قبل أن تسأل بعناية، “هل سيؤثر التحقيق في كيلانغوس على حالتك كمؤلف؟ فبعد كل شيء، يمكننا أن نكون تحت انتباه المكلفين بالعقاب، صقور الليل، والباقي …”
قالت شياو في حالة ذهول، “إذن كنت ترافقيني طوال هذا الوقت فقط؟”
“كان ملوك القراصنة والأدميرالات يرعبون الطرق البحرية لفترة طويلة. إنهم يتراجعون عندما يرون البوارج من مختلف البلدان، لكنهم لا يعيرون الكثير من الاهتمام للسفن التجارية… على الرغم من أنه قد تم تعيين كيلانغوس كواحد من أدميرالات القراصنة السبعة لمدة تقل عن عقد من الزمن، وهو أول من يقتل على يد الحكومة…”
“لا، الشخص الوحيد الذي سيركزون عليه هو أنتِ.” ضحكت فورس. “أنتِ الشخص الذي أرسل شخصًا لإعداد تقرير للشرطة. نفس الشيء لمن أرسل الرسالة والشخص المشهور بين الأزقة وعصابات منطقة القسم الشرقي. أما بالنسبة لي، فورس وول، ما زلت كاتبة مشهورة”.
قالت شياو في حالة ذهول، “إذن كنت ترافقيني طوال هذا الوقت فقط؟”
كانت إحدى السيدات ممتلئة ولها بشرة جيدة. تم حجب وجهها بالكامل بالحجاب الأسود لقبعتها.
‘تجد صعوبة في قبول وفاة زوجها وهي غير مستعدة لقبول الاستنتاج الذي توصلت إليه إدارة الشرطة، لذا أتت إلى شركة حناية لإجراء تحقيق آخر؟’
مسحت فورس شعرها وضحكت.
“ألا تجدين أن هذه كانت تجربة مثيرة للاهتمام؟ لقد أعطتني هذه التجربة الإلهام الذي تشتد الحاجة إليه في عملي. روايتي القادمة ستكون عن جريمة قتل وحشية مفاجئة.”
“ماذا؟ كيلانغوس مات؟” لم تصدق فورس ما كانت تسمعه.
توقفت شياو مؤقتًا، دون معرفة كيفية متابعة المحادثة. كل ما كان يمكنها فعله هو الاستمرار في السير إلى الأمام بمرارة، وتناسي القيام بدورها حتى سحبتها فورس.
مع راتبه المثير للإعجاب بالفعل، كان عليه أن يأخذ عشرين عامًا حتى يتمكن من توفير ذلك الكم من المال حتى بدون تناول الطعام أو الشرب.
في تلك اللحظة سمعوا صرخة بائع صحف.
“إضافي! إضافي! مقتل نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس في باكلوند!”
‘السيدة شارون…’ فجأة كان لكلاين فهم، وتذكر من أين أتى الشعور بالألفة.
…
‘آه؟ ماذا؟’ نظرت كل من شياو و فورس إلى بعضهم البعض في ارتباك.
“إنه أند يدعو بالتأكيد إلى حسد الآخرين. إذا كان لدي ذلك الكم من المال، كنت سأصبح متجاوز التسلسل 7 أو 6 منذ فترة طويلة، لكني أضعت الفرصة مرارًا وتكرارًا!” شعرت فورس أيضًا بالأسف قليلاً، لكنها ذكّرت صديقتها، “شياو، دعينا لا نتصل بالسيدة أودري في الوقت الحالي. دعيها تتصل بنا بمفردها. هناك الكثير من التفاصيل الخفية المحيطة بوفاة كيلانغوس. بحثنا عنها في فجأة يمكن أن يضع الآنسة أودري في وضع خطير”.
بعد دقيقة تقريبًا، إتقضت شياو تجاه بائع الصحف واشتروا نسخة من أوقات توسوك.
لقد وصلوا إلى رشدهم فقط بعد أن كرر بائع الصحف نفسه عدة مرات.
فكر دون للحظة قبل أن يقول، “يمكننا الذهاب لسماع الطلب ورفضه إذا كان مزعجًا للغاية.”
كانت هذه واحدة من أكثر الصحف انتشارًا في مملكة لوين.
“ماذا؟ كيلانغوس مات؟” لم تصدق فورس ما كانت تسمعه.
‘شيء حدث في باكلوند في الساعة الثامنة أو التاسعة الليلة الماضية تم الإبلاغ عنه بالفعل في مدينة تينغن هذا الصباح. إن انتشار المعلومات في هذا العالم ليس بطيئًا جدًا بسبب المساهمات الاستثنائية للإمبراطور روزيل. يجب أن يكون أحد النبلاء أو الوزراء الذين حضروا الحفلة قد سرب هذه المعلومات إلى أحد المراسلين، ثم استخدم ذلك المراسل التلغراف لإرسال هذه الأخبار المثيرة إلى شركات الأخبار في مختلف المقاطعات…’
‘شيء حدث في باكلوند في الساعة الثامنة أو التاسعة الليلة الماضية تم الإبلاغ عنه بالفعل في مدينة تينغن هذا الصباح. إن انتشار المعلومات في هذا العالم ليس بطيئًا جدًا بسبب المساهمات الاستثنائية للإمبراطور روزيل. يجب أن يكون أحد النبلاء أو الوزراء الذين حضروا الحفلة قد سرب هذه المعلومات إلى أحد المراسلين، ثم استخدم ذلك المراسل التلغراف لإرسال هذه الأخبار المثيرة إلى شركات الأخبار في مختلف المقاطعات…’
“لقد مات! كيف مات فجأة!” شياو، التي كانت تحاول الاختباء من تتبع هذا القرصان الذي لا يرحم، صُدم وذهول.
“لحسن الحظ، كتابي، فيلا جبل الرياح، مشهور إلى حد ما، ولا تزال هناك إتاوات يتم إرسالها إلى حسابي. وإلا، يجب أن أجد عيادة أو مستشفى وأصبح طبيبة مرة أخرى.” تنهدت فورس، في رضا وقلق على حد سواء.
‘هذا… ألا يجب أن يتبع هذا الإجراء العادي؟ أولاً، يجدون أدلة لتأكيد دافع كيلانغوس، ثم يجمعون متجاوزين أقوياء وينصبون له كمينًا. كان قتل القرصان هو الخطوة الأخيرة… ولكن، قتل كيلانغوس على الرغم من أن الخطوة الأولى لم تكتمل بعد… مات بهذه الطريقة…’ تبادلت فورس و شياو نظرة كما لو كانا تماثيل رخامية.
193: إنهاء.
بعد دقيقة تقريبًا، إتقضت شياو تجاه بائع الصحف واشتروا نسخة من أوقات توسوك.
كانت هذه واحدة من أكثر الصحف انتشارًا في مملكة لوين.
“أوه… كيلانغوس مات حقا، قتله الحارس الشخصي للدوق نيغان.”
لقد وصلوا إلى رشدهم فقط بعد أن كرر بائع الصحف نفسه عدة مرات.
نظرت فورس إلى صديقتها الجيدة في شفقة.
“لتظن أنكِ ستصدقين كل شيء تقوله الصحف…”
‘تجد صعوبة في قبول وفاة زوجها وهي غير مستعدة لقبول الاستنتاج الذي توصلت إليه إدارة الشرطة، لذا أتت إلى شركة حناية لإجراء تحقيق آخر؟’
“حسنًا، ربما أدرك شخص ما دافع كيلانغوس مقدمًا، وتعاون المكلفين بالعقاب، صقور الليل، وقفير الألات، والجيش ونفذوا كمينًا ناجحًا…” تجمدت شياو وزفرت. “لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن. يمكننا العودة إلى حياتنا الطبيعية، ولكن علينا أن نتجنب مجال نفوذ مركز الشرطة ذلك من قبل.”
“إذا توقف عن ذلك في الوقت الحالي. سنركز تركيزنا على المشتبه بهم الأكثر احتمالاً بعد انتهاء بقية الأعضاء من تحقيقاتهم. لا يمكننا توجيه كل القوى العاملة لدينا إلى هذا الحادث. علينا أن نحذر من الحوادث المفاجئة الأخرى. “
نظرت إلى فورس وسألت، قلقة قليلاً، “كم تعتقدين أن الآنسة أودري ستدفع لنا الآن؟ أعلم أن بضع مئات من الجنيهات لن يكون كثيرا لها، لكننا لم نكمل بالفعل ما طلبت منا…”
“لقد مات! كيف مات فجأة!” شياو، التي كانت تحاول الاختباء من تتبع هذا القرصان الذي لا يرحم، صُدم وذهول.
“لا، على الأقل جعلنا كيلانغوس يظهر من تلقاء نفسه. السبب في اندفاعه إلى اتخاذ إجراء والسقوط في الكمين كان بالتأكيد بجزء ما بسبب مساهماتنا ،” واستها فورس. “بفضل سخاء الآنسة أودري، ستمنحنا نصف المكافأة حتى لو لم تمنحنا كل ذلك.”
‘10000 جنيه؟’ صدم كلاين لسماع ذلك.
“دعينا نأمل ذلك …” أخذت شياو نفسًا عميقًا وكان لديه نظرة متوقعة. “أتساءل من الذي سيطالب بمكافأة الـ10000 جنيه…”
“لتظن أنكِ ستصدقين كل شيء تقوله الصحف…”
“إنه أند يدعو بالتأكيد إلى حسد الآخرين. إذا كان لدي ذلك الكم من المال، كنت سأصبح متجاوز التسلسل 7 أو 6 منذ فترة طويلة، لكني أضعت الفرصة مرارًا وتكرارًا!” شعرت فورس أيضًا بالأسف قليلاً، لكنها ذكّرت صديقتها، “شياو، دعينا لا نتصل بالسيدة أودري في الوقت الحالي. دعيها تتصل بنا بمفردها. هناك الكثير من التفاصيل الخفية المحيطة بوفاة كيلانغوس. بحثنا عنها في فجأة يمكن أن يضع الآنسة أودري في وضع خطير”.
أومئت شياو برأسها أولاً قبل أن افاجأ، “كيف عرفتِ أنني كنت أفكر في التوجه إلى قسم الإمبراطورة؟”
“حاولي التخمين؟” ضحكت فورس ردا على ذلك.
‘آه؟ ماذا؟’ نظرت كل من شياو و فورس إلى بعضهم البعض في ارتباك.
…
بعد صباح حافل، عاد كلاين إلى شركة الشوكة السوداء للحماية. وأخبر دون سميث، “القائد، الأشخاص المرتبطون بلانيفوس واللذين أنا مسؤول عن التحقيق عنهم ليس لديهم مشاكل. لقد كانوا مجرد ضحايا، ولم يرتبطوا بأي حوادث متجاوزين.”
وضع دون كلا مرفقيه على مكتبه.
“إن المهمة التي نود أن نعهد بها لكم هي أن تتبعوا وتراقبوا السيدة شارون وتجدوا أدلة على جرائمها”.
“إذا توقف عن ذلك في الوقت الحالي. سنركز تركيزنا على المشتبه بهم الأكثر احتمالاً بعد انتهاء بقية الأعضاء من تحقيقاتهم. لا يمكننا توجيه كل القوى العاملة لدينا إلى هذا الحادث. علينا أن نحذر من الحوادث المفاجئة الأخرى. “
“حسنا.” كان كلاين على وشك الوقوف والتوجه إلى الغداء عندما سمع فجأة طرق على الباب.
قال دون بصوت خافت “من فضلك ادخل”.
بعد صباح حافل، عاد كلاين إلى شركة الشوكة السوداء للحماية. وأخبر دون سميث، “القائد، الأشخاص المرتبطون بلانيفوس واللذين أنا مسؤول عن التحقيق عنهم ليس لديهم مشاكل. لقد كانوا مجرد ضحايا، ولم يرتبطوا بأي حوادث متجاوزين.”
تحرك المقبض وأطلت روزان من الداخل.
“ماذا؟ كيلانغوس مات؟” لم تصدق فورس ما كانت تسمعه.
“القائد، شخص ما هنا بمهمة.”
في تلك اللحظة سمعوا صرخة بائع صحف.
‘مهمة… يبدو أنها تستهدف شركة الشوكة السوداء للحماية وليس فريق صقور الللs. لذا، من جاء إلينا عن طريق الخطأ هذه المرة؟’ تساءل كلاين لنفسه.
“دعينا نأمل ذلك …” أخذت شياو نفسًا عميقًا وكان لديه نظرة متوقعة. “أتساءل من الذي سيطالب بمكافأة الـ10000 جنيه…”
فكر دون للحظة قبل أن يقول، “يمكننا الذهاب لسماع الطلب ورفضه إذا كان مزعجًا للغاية.”
معظم الناس الذين يستطيعون تحمل تكاليف العربة مثل هذه يمكن أن يقرأوا، وتحت تأثير مصطلح “إضافي”، اشترى الكثيرون صحيفة تينغن الصباحية. الآن، قلة منهم كانوا يناقشون بهدوء الحادث.
كانت شياو صامتًا للحظة قبل أن تسأل بعناية، “هل سيؤثر التحقيق في كيلانغوس على حالتك كمؤلف؟ فبعد كل شيء، يمكننا أن نكون تحت انتباه المكلفين بالعقاب، صقور الليل، والباقي …”
رتب قميصه وسترته أثناء خروجه من المكتب. شق طريقه عبر الجدار القاسم ونحو الأريكة في منطقة الاستقبال. إتبع كلاين وروزان بفضول.
كانت هناك سيدتان على الأريكة، وكلاهما كانتا ترتديان قبعات وفساتين سوداء دون أي لون إضافي.
‘هذا… ألا يجب أن يتبع هذا الإجراء العادي؟ أولاً، يجدون أدلة لتأكيد دافع كيلانغوس، ثم يجمعون متجاوزين أقوياء وينصبون له كمينًا. كان قتل القرصان هو الخطوة الأخيرة… ولكن، قتل كيلانغوس على الرغم من أن الخطوة الأولى لم تكتمل بعد… مات بهذه الطريقة…’ تبادلت فورس و شياو نظرة كما لو كانا تماثيل رخامية.
كانت إحدى السيدات ممتلئة ولها بشرة جيدة. تم حجب وجهها بالكامل بالحجاب الأسود لقبعتها.
كانت شياو صامتًا للحظة قبل أن تسأل بعناية، “هل سيؤثر التحقيق في كيلانغوس على حالتك كمؤلف؟ فبعد كل شيء، يمكننا أن نكون تحت انتباه المكلفين بالعقاب، صقور الليل، والباقي …”
كانت فورس وال و شياو ديريشا يسيران على طول الشارع باتجاه أقرب فرع لبنك فارفات.
شعر كلاين بشعور من الألفة عندما رآها، كما لو كان قد رآها في مكان ما من قبل.
“لتظن أنكِ ستصدقين كل شيء تقوله الصحف…”
بينما كان يتذكر، سمع السيدة النحيلة بجانبها تتحدث.
المقالة التي تغطي ما حدث لكيلانغوس لم تكن طويلة، وكل ما ذكرته هو الوقت والمكان والأشخاص المعنيين والنتيجة. كما يقول المثل، كلما كان المحتوى أكثر إيجازًا، زاد الموقف جدية.
‘نعم، إذا لم يعطيني السيد أزيك أي رد، أو إذا لم تصلي الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق لي الليلة، فسأنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى لاستدعاء الرسول وإرسال رسالة تحقيق…’
“إن المهمة التي نود أن نعهد بها لكم هي أن تتبعوا وتراقبوا السيدة شارون وتجدوا أدلة على جرائمها”.
193: إنهاء.
‘السيدة شارون…’ فجأة كان لكلاين فهم، وتذكر من أين أتى الشعور بالألفة.
“لحسن الحظ، كتابي، فيلا جبل الرياح، مشهور إلى حد ما، ولا تزال هناك إتاوات يتم إرسالها إلى حسابي. وإلا، يجب أن أجد عيادة أو مستشفى وأصبح طبيبة مرة أخرى.” تنهدت فورس، في رضا وقلق على حد سواء.
السيدة التي بقيت صامتة كانت زوجة عضو البرلمان ماينارد، ابنة قائد الحزب الجديد.
“إذا توقف عن ذلك في الوقت الحالي. سنركز تركيزنا على المشتبه بهم الأكثر احتمالاً بعد انتهاء بقية الأعضاء من تحقيقاتهم. لا يمكننا توجيه كل القوى العاملة لدينا إلى هذا الحادث. علينا أن نحذر من الحوادث المفاجئة الأخرى. “
‘تجد صعوبة في قبول وفاة زوجها وهي غير مستعدة لقبول الاستنتاج الذي توصلت إليه إدارة الشرطة، لذا أتت إلى شركة حناية لإجراء تحقيق آخر؟’
193: إنهاء.
‘لتظن أنها جاءت إلينا مباشرة…’ هز كلاين رأسه وضحك على نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
