ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.
156: ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.
‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.
عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
‘أنا أدفع الضعف لتركيبة المهرج… وكل هذا لأنني أردت في الأصل أن أحصل على الضعف مقابل نفس العمل الذي قمت به. انسى ذلك، ليس لدي الفرصة لأذكر أن لدي بالفعل تركيبة لجرعة المهرج.’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وأجبر ابتسامةً قائلاً: “آمل أن أتمكن من اجتياز الفحص بسلاسة”.
كان أكثر من سعيد بقرار دون بالاستمرار في حراسة بوابة تشانيس. لم يكن يفتقر إلى القدرة الإحترافية على المراقبة والتحقيق فحسب، بل كان قتال يديه غير مرضي أيضا.
كان أكثر من سعيد بقرار دون بالاستمرار في حراسة بوابة تشانيس. لم يكن يفتقر إلى القدرة الإحترافية على المراقبة والتحقيق فحسب، بل كان قتال يديه غير مرضي أيضا.
أصبحت إليزابيث أكثر اهتمامًا.
من حيث إطلاق النار، كان يعتبر لائقًا مقارنة بالشرطة العادية. ومع ذلك، كان جميع زملائه في فريق متجاوزين قد تم تعزيز سماتهم البدنية. حتى لو لم يكونوا جميعًا على مستوى قناصين، فقد كانوا قريبين جدًا.
لم تكن قد إنتهت من جملتها عندما لاحظت ميليسا، التي كان لديها حواس حادة، أنها كانت تهمس وقد نظرت نحوهم.
بالنسبة للقتال اليدوي، كان كلاين مجرد مبتدئ.
حسنا سأذكر كيف سيتم التعامل مع هذا، لن أتكلم عن الفصول السابقة الأن فقط المدعومة، ستكون هي الفصل الخامس فما فوق في اليوم، الأربعة الأولى ستكون الفصول اليومية والفصل الخامس وما فوق ستكون المدعومة.
حتى مع تميمة النوم، تميمة القداس، وتميمة الأحلام، كان لا يزال يعتبر متجاوز فئة دعم. سيكون من السهل عليه التعامل مع الناس العاديين، لكنه سيكون في خطر إذا كان سيصادف أي متجاوزين كانوا بارعين في القتال.
156: ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.
“مرحبًا كلاين”. أومض وجه إليزابيث اللطيف بابتسامة رائعة بينما استقبلته.
‘حتى أتقدم إلى التسلسل 8، وأصبح ماهرًا في المعارك القائمة على التقنية، وأتقن حفنة من التعويذات، يمكنني فقط إكمال المهام الخارقة الطبيعية العادية فقط بمفردي. حسنًا، إذا نجحت في سرقة قوة التحفة الأثرية المختومة 3.0782 وصنعت تميمة الشمس المشتعلة، فسيكون ذلك أفضل. لن يكون من المستحيل بالنسبة لي أن أفوز من منصب مستضعف…’ فكر كلاين في أمل بينما عاد ببطء إلى شركة الشوكة السوداء للحماية.
“4. هادئة، وليس غاضبة.”
في صباح اليوم التالي عندما أنهى نوبته وغادر بوابة تشانيس، لم يكن صقور الليل قد حصلوا على أي معلومات مفيدة من مراقبة هود أوغين. في الوقت الحالي، كان عليهم أن يضعوا آمالهم على التحقيق الداخلي لمخبرهم.
قال بينسون، الذي دفعه شقيقه وشقيقته إلى الأمام، “نحن بحاجة إلى توظيف خادمة”.
عندما عاد إلى المنزل، تناول كلاين فطوره بهدوء وإستلقى في غرفة نومه للنوم حتى الظهر.
استيقظ بشكل طبيعي، اغتسل، وسار إلى الطابق الأول، متتبعًا رائحة طهي الطعام.
في طريق العودة، كان كلاين يشعر بعدم الارتياح تحت نظرة مليسا المدققة. عندما عاد إلى المنزل، ذهب إلى الطابق الثاني مباشرةً.
“ميليسا تعد الغداء؟” نظر كلاين إلى بينسون الذي كان يقرأ الجريدة في غرفة المعيشة.
كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.
أخفض بينسون الصحيفة وقال: “نعم، لديها ضيفة تزورها اليوم. أردت منها أن تتحدث مع ضيفها أثناء إعداد الغداء. لكنها لا تثق في طبخي وأخذت الضيفة إلى المطبخ. كم ذلك وقح”.
…
‘بينسون، لقد نجحت في الواقع في إدراك أن ميليسا تكره مهاراتك في الطهي…’ أمسك كلاين رغبته في الضحك والسير نحو صوفا المقعد الواحد كما سأل، “ضيفة ميليسا؟”
كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.
“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.
“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”
‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.
“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”
في ذلك الوقت، خرجت ميليسا وهي تحمل بعض الأطباق وتبعتها إليزابيث، مرتديةً مأزر.
حسنا سأذكر كيف سيتم التعامل مع هذا، لن أتكلم عن الفصول السابقة الأن فقط المدعومة، ستكون هي الفصل الخامس فما فوق في اليوم، الأربعة الأولى ستكون الفصول اليومية والفصل الخامس وما فوق ستكون المدعومة.
“كلاين، لقد إستيقظت بالفعل؟ كنت أخطط لإيقاظك توا.” قامت ميليسا بوضع الأطباق على طاولة الطعام بسرور حيث قالت، “هذه إليزابيث. أنت تعرفها”.
“نعم، كنت ضد ذلك. ولكن بينما كانت معارضتي بلا جدوى، ظننت أنه يجب أن ننجز هذا الشيء بشكل صحيح. حتى نتمكن من إنجازه بشكل صحيح، يجب أن نكون مستعدين جيدًا. همم، هل لديكم أي شيء ترغبون في إضافته؟ “
“مرحبًا كلاين”. أومض وجه إليزابيث اللطيف بابتسامة رائعة بينما استقبلته.
سقطت ميليسا صامتة، وأدركت أخيرًا ما يعنيه أن تتفوق المواقف على خططها.
رد كلاين بلطف وأدب.
قال بينسون، الذي دفعه شقيقه وشقيقته إلى الأمام، “نحن بحاجة إلى توظيف خادمة”.
بعد أن ألقوا التحية، رمشت ميليسا وتحدثت بجدية، “إليزابيث ستتبعنا إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لاحقًا. يوظفون بعض الخادمات في المنزل، لذلك لديها خبرة في ذلك. قد تكون آرائها مفيدة.”
“…” أذهلت إليزابيث وأومأت برأسها بعد حوالي العشرين ثانية. “أبسط الطرق وأكثرها فعالية… نسيت تمامًا أنك…”
“في الواقع، لقد وضعنا بالفعل متطلبات اختيار خادمة. استمعوا إلى هذا وانظروا إذ كان هناك أي شيء يجب إضافته.”
“ليس هناك أى مشكلة.” أوقف بينسون رغبته في الضحك بينما أجاب.
مسحت ميليسا يديها على مئزرها وأخرجت قطعة من الورق من جيب ملابسها المنزلية. فتحته وقراءته بصوت عال.
“1. صحية.”
‘أنا أدفع الضعف لتركيبة المهرج… وكل هذا لأنني أردت في الأصل أن أحصل على الضعف مقابل نفس العمل الذي قمت به. انسى ذلك، ليس لدي الفرصة لأذكر أن لدي بالفعل تركيبة لجرعة المهرج.’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وأجبر ابتسامةً قائلاً: “آمل أن أتمكن من اجتياز الفحص بسلاسة”.
“2. مجتهدة ومسؤولة.”
“3. جيدة في الطهي.”
“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.
“4. هادئة، وليس غاضبة.”
لم تكن قد إنتهت من جملتها عندما لاحظت ميليسا، التي كان لديها حواس حادة، أنها كانت تهمس وقد نظرت نحوهم.
“5. خلفية عائلية بسيطة.”
بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.
“6. تبدو عادية.”
استمعت الشابة بهدوء واستجابت فقط بعد فترة طويلة.
عندما عاد إلى المنزل، تناول كلاين فطوره بهدوء وإستلقى في غرفة نومه للنوم حتى الظهر.
…
كان أكثر من سعيد بقرار دون بالاستمرار في حراسة بوابة تشانيس. لم يكن يفتقر إلى القدرة الإحترافية على المراقبة والتحقيق فحسب، بل كان قتال يديه غير مرضي أيضا.
“مرحبًا كلاين”. أومض وجه إليزابيث اللطيف بابتسامة رائعة بينما استقبلته.
قرأت المتطلبات واحدةً تلو الأخرى بينما نظر كلاين وبينسون بمظهر فارغ. لم يتوقعوا أبدًا أن التعاقد مع خادمة سيكون أمرًا مزعجًا لهذه الدرجة.
“ميليسا، ألم تكوني ضد فكرة توظيف خادمة؟” سأل كلاين لا شعوريًا عندما توقفت أخته.
وسرعان ما اختاروا ثلاثة مرشحين. كانوا يطلبون أربعة سولي وثمانية بنسات إلى خمسة سولي وبنسين في الأسبوع.
‘ليس سيئا. بينسون سريع الذكاء… لا حاجة لي للتدخل.’ جلس كلاين بجانبه ممسكًا بعصاه وقبعته بشكل مريح.
جمعت ميليسا شفتيها وأومأت بجدية.
‘انتظري، خطبة؟ متى حصل هذا؟’ نظر كلاين إلى أخته في ارتباك.
“نعم، كنت ضد ذلك. ولكن بينما كانت معارضتي بلا جدوى، ظننت أنه يجب أن ننجز هذا الشيء بشكل صحيح. حتى نتمكن من إنجازه بشكل صحيح، يجب أن نكون مستعدين جيدًا. همم، هل لديكم أي شيء ترغبون في إضافته؟ “
“4. هادئة، وليس غاضبة.”
“لا!” هز كلاين وبينسون رؤوسهما في انسجام تام، مما تسبب في ضحك إليزابيث.
بعد الغداء، أخذ الأربعة عربة نقل عامة إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لمدينة تينغن في شارع الشمبانيا.
كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.
جزء من تمويل المنظمة جاء من المنظمات الخيرية، وبعضها جاء من نسبة مئوية من المدفوعات المقدمة من أصحاب العمل.
وسرعان ما اختاروا ثلاثة مرشحين. كانوا يطلبون أربعة سولي وثمانية بنسات إلى خمسة سولي وبنسين في الأسبوع.
عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
قال بينسون، الذي دفعه شقيقه وشقيقته إلى الأمام، “نحن بحاجة إلى توظيف خادمة”.
“6. تبدو عادية.”
“هل لديكم أي متطلبات؟” سألت السيدة الشابة كالساعة.
وسرعان ما اختاروا ثلاثة مرشحين. كانوا يطلبون أربعة سولي وثمانية بنسات إلى خمسة سولي وبنسين في الأسبوع.
وأشار بينسون إلى عدم إيمان أشقائه بمهاراته في الطهي، حيث قال بصدق “جيدة في الطهي”.
“4. هادئة، وليس غاضبة.”
“جيدة في الطبخ؟” خففت الشابة من حواجبها وقالت: “لأكون صريحة، لا يوجد طهاة ممتازون بين الخادمات. لماذا لا توظفون طاهيًا بدلاً من ذلك؟ إذا كنتم بحاجة إلى طاهٍ، لدينا عدد كبير منهم في الجمعية”.
فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??
“لا يوجد أحد يجيد الطبخ بين الخادمات؟” لم تستطع ميليسا إلا أن تقاطعها بسبب انتكاسة خطتها الأولية.
‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.
فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??
أومأت الشابة برأسها وأجابت بالإيجاب: “الخادمات إما بنات عاملات الطبقة الدنيا أو بنات من القرى. لديهن فرص قليلة لتعلم مهارات الطهي. حتى بعد التدريب البسيط الذي تقدمه الجمعية، فإن أكثر ما يمكننا ضمانه هو أن طعامهم لن يجعل الناس مرضى “.
وقفت الشابة وسارت نحو المكتب، لكنها استدارت بعد أن خطت خطوتين. ابتسمت وقالت: “هل يمكنك أن تمرر لي تلك الورقة؟ أنا قلقة من أن أنسى بعض متطلباتكم…”
جزء من تمويل المنظمة جاء من المنظمات الخيرية، وبعضها جاء من نسبة مئوية من المدفوعات المقدمة من أصحاب العمل.
سقطت ميليسا صامتة، وأدركت أخيرًا ما يعنيه أن تتفوق المواقف على خططها.
“نعم، كنت ضد ذلك. ولكن بينما كانت معارضتي بلا جدوى، ظننت أنه يجب أن ننجز هذا الشيء بشكل صحيح. حتى نتمكن من إنجازه بشكل صحيح، يجب أن نكون مستعدين جيدًا. همم، هل لديكم أي شيء ترغبون في إضافته؟ “
‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’
“هذا أمر مؤسف.” فكر بينسون، في إعادة تنظيم كلماته، فقال: “ربما يمكننا تعديل متطلباتنا إلى خادمة مستعدة وقادرة على تعلم الطبخ”.
عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
“…” أذهلت إليزابيث وأومأت برأسها بعد حوالي العشرين ثانية. “أبسط الطرق وأكثرها فعالية… نسيت تمامًا أنك…”
‘ليس سيئا. بينسون سريع الذكاء… لا حاجة لي للتدخل.’ جلس كلاين بجانبه ممسكًا بعصاه وقبعته بشكل مريح.
في صباح اليوم التالي عندما أنهى نوبته وغادر بوابة تشانيس، لم يكن صقور الليل قد حصلوا على أي معلومات مفيدة من مراقبة هود أوغين. في الوقت الحالي، كان عليهم أن يضعوا آمالهم على التحقيق الداخلي لمخبرهم.
“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”
بعد أن ألقوا التحية، رمشت ميليسا وتحدثت بجدية، “إليزابيث ستتبعنا إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لاحقًا. يوظفون بعض الخادمات في المنزل، لذلك لديها خبرة في ذلك. قد تكون آرائها مفيدة.”
“نعم.” شعر بينسون بحرقة نظرة ميليسا. ابتلع اللعاب وأخرج قطعة الورق من جيبه. ثم قرأ البنود واحدا تلو الآخر.
“كلاين، لقد إستيقظت بالفعل؟ كنت أخطط لإيقاظك توا.” قامت ميليسا بوضع الأطباق على طاولة الطعام بسرور حيث قالت، “هذه إليزابيث. أنت تعرفها”.
استمعت الشابة بهدوء واستجابت فقط بعد فترة طويلة.
بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.
“سأقوم أولاً بفحص السجلات وأوصي ببعض الخادمات التي تتوافقن مع المعايير. ليس عليكم أن تقرروا على الفور. يمكنكم اختيار اثنين إلى أربعة منهن. مرة واحدة. يمكنك تحديد من ستستخدمونها بعد ذلك. بالطبع، سيتعين عليكم دفع بعض الرسوم الإضافية للجمعية، وسيكون عليك أيضًا إعداد المكونات الخاصة بكم. “
“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.
“نعم.” شعر بينسون بحرقة نظرة ميليسا. ابتلع اللعاب وأخرج قطعة الورق من جيبه. ثم قرأ البنود واحدا تلو الآخر.
“حسنا.” طوى بينسون الورقة وأومأ بأدب.
وقفت الشابة وسارت نحو المكتب، لكنها استدارت بعد أن خطت خطوتين. ابتسمت وقالت: “هل يمكنك أن تمرر لي تلك الورقة؟ أنا قلقة من أن أنسى بعض متطلباتكم…”
“2. مجتهدة ومسؤولة.”
بعد الغداء، أخذ الأربعة عربة نقل عامة إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لمدينة تينغن في شارع الشمبانيا.
“ليس هناك أى مشكلة.” أوقف بينسون رغبته في الضحك بينما أجاب.
بالنسبة للقتال اليدوي، كان كلاين مجرد مبتدئ.
بعد فترة، خرجت الشابة التي ترتدي الفستان الأصفر الباهت مع مجموعة من الوثائق ومررتها إلى بينسون.
بعد بعض المساومات الودية، تفاوض بنجاح على السعر من دفع أسبوعين للخادمة إلى أجر أسبوع واحد بدلاً من ذلك. ومع ذلك، كان عليه أن يدفع رسوم نقل واحد سولي لهم لإحضار الخادمات لتجربة الطهي.
إحتوت المعلومات على كل من الاسم الحقيقي للخادمات وتاريخ الميلاد والحالة الأسرية ووصف الوجه والحالة الصحية والخبرة السابقة والسمات ذات الصلة والراتب المتوقع ومعلومات أخرى.
استيقظ بشكل طبيعي، اغتسل، وسار إلى الطابق الأول، متتبعًا رائحة طهي الطعام.
مغتنمةً الفرصة عندما كان بينسون وميليسا يقرأن المعلومات، اقتربت إليزابيث من كلاين وسألت بهدوء: “أليس لديك أي متطلبات؟”
عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
أجاب كلاين بإيجابية: “نعم، لكن هذه المعلومات ليست محددة بما يكفي”.
قرأت المتطلبات واحدةً تلو الأخرى بينما نظر كلاين وبينسون بمظهر فارغ. لم يتوقعوا أبدًا أن التعاقد مع خادمة سيكون أمرًا مزعجًا لهذه الدرجة.
أصبحت إليزابيث أكثر اهتمامًا.
“كيف تختار؟”
سقطت ميليسا صامتة، وأدركت أخيرًا ما يعنيه أن تتفوق المواقف على خططها.
ابتسم كلاين وأشار إلى البندول الخفي في كمه الأيسر، “أود أن أحدد أفضل شخص ليصبح خادمتنا من خلال تدوين بيان مماثل عن كل مرشح وإقصائهم واحدًا تلو الآخر”.
‘حتى أتقدم إلى التسلسل 8، وأصبح ماهرًا في المعارك القائمة على التقنية، وأتقن حفنة من التعويذات، يمكنني فقط إكمال المهام الخارقة الطبيعية العادية فقط بمفردي. حسنًا، إذا نجحت في سرقة قوة التحفة الأثرية المختومة 3.0782 وصنعت تميمة الشمس المشتعلة، فسيكون ذلك أفضل. لن يكون من المستحيل بالنسبة لي أن أفوز من منصب مستضعف…’ فكر كلاين في أمل بينما عاد ببطء إلى شركة الشوكة السوداء للحماية.
قال بينسون، الذي دفعه شقيقه وشقيقته إلى الأمام، “نحن بحاجة إلى توظيف خادمة”.
“…” أذهلت إليزابيث وأومأت برأسها بعد حوالي العشرين ثانية. “أبسط الطرق وأكثرها فعالية… نسيت تمامًا أنك…”
“كلاين” دعته ميليسا بلهجة جادة بعد دراسة دقيقة. قالت، “إذا كنت ترغب في خطبة إليزابيث، فعليك أن تعمل بجد أكبر. والدها تاجر استيراد، ووالدتها ابنة بارونة…”
لم تكن قد إنتهت من جملتها عندما لاحظت ميليسا، التي كان لديها حواس حادة، أنها كانت تهمس وقد نظرت نحوهم.
بالنسبة للقتال اليدوي، كان كلاين مجرد مبتدئ.
“سأقوم أولاً بفحص السجلات وأوصي ببعض الخادمات التي تتوافقن مع المعايير. ليس عليكم أن تقرروا على الفور. يمكنكم اختيار اثنين إلى أربعة منهن. مرة واحدة. يمكنك تحديد من ستستخدمونها بعد ذلك. بالطبع، سيتعين عليكم دفع بعض الرسوم الإضافية للجمعية، وسيكون عليك أيضًا إعداد المكونات الخاصة بكم. “
نظرت إلى أفضل صديقة لها وشقيقها، ثم أظهرت تعبيرًا عن التفكير العميق.
‘هاي، أختي، لا تسيئي الفهم! نحن نتحدث فقط بشكل طبيعي…’ سعل كلاين وحمل بعض المعلومات وقرأها بشكل عرضي.
كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.
وسرعان ما اختاروا ثلاثة مرشحين. كانوا يطلبون أربعة سولي وثمانية بنسات إلى خمسة سولي وبنسين في الأسبوع.
كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.
بعد فترة، خرجت الشابة التي ترتدي الفستان الأصفر الباهت مع مجموعة من الوثائق ومررتها إلى بينسون.
لم يساوم بينسون بشأن أجر الخادمات، ولكنه ناقش بدلاً من ذلك النسبة المئوية التي كان يحتاج إلى دفعها للجمعية.
إستمتعوا~~~~~~
بعد بعض المساومات الودية، تفاوض بنجاح على السعر من دفع أسبوعين للخادمة إلى أجر أسبوع واحد بدلاً من ذلك. ومع ذلك، كان عليه أن يدفع رسوم نقل واحد سولي لهم لإحضار الخادمات لتجربة الطهي.
“لا يوجد أحد يجيد الطبخ بين الخادمات؟” لم تستطع ميليسا إلا أن تقاطعها بسبب انتكاسة خطتها الأولية.
بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.
جمعت ميليسا شفتيها وأومأت بجدية.
في طريق العودة، كان كلاين يشعر بعدم الارتياح تحت نظرة مليسا المدققة. عندما عاد إلى المنزل، ذهب إلى الطابق الثاني مباشرةً.
“كلاين” دعته ميليسا بلهجة جادة بعد دراسة دقيقة. قالت، “إذا كنت ترغب في خطبة إليزابيث، فعليك أن تعمل بجد أكبر. والدها تاجر استيراد، ووالدتها ابنة بارونة…”
‘انتظري، خطبة؟ متى حصل هذا؟’ نظر كلاين إلى أخته في ارتباك.
فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??
رد كلاين بلطف وأدب.
‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’
“ميليسا تعد الغداء؟” نظر كلاين إلى بينسون الذي كان يقرأ الجريدة في غرفة المعيشة.
~~~~~~~~
“2. مجتهدة ومسؤولة.”
فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??
في ذلك الوقت، خرجت ميليسا وهي تحمل بعض الأطباق وتبعتها إليزابيث، مرتديةً مأزر.
حسنا لم أطلق لثلاث أيام بالمجموع مع أخذ 4 فصول في اليوم كحد، ذلك 12 فصل، وهناك ما قيمته 16 فصل مدعوم، إذا 28 فصل في المجموع.
“مرحبًا كلاين”. أومض وجه إليزابيث اللطيف بابتسامة رائعة بينما استقبلته.
حسنا سأذكر كيف سيتم التعامل مع هذا، لن أتكلم عن الفصول السابقة الأن فقط المدعومة، ستكون هي الفصل الخامس فما فوق في اليوم، الأربعة الأولى ستكون الفصول اليومية والفصل الخامس وما فوق ستكون المدعومة.
عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
أما بخصوص التي لم أطلقها في وقتها، الـ12 فصل، فسأقول عندما أبدء في إطلاقها.
إستمتعوا~~~~~~
ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله
في صباح اليوم التالي عندما أنهى نوبته وغادر بوابة تشانيس، لم يكن صقور الليل قد حصلوا على أي معلومات مفيدة من مراقبة هود أوغين. في الوقت الحالي، كان عليهم أن يضعوا آمالهم على التحقيق الداخلي لمخبرهم.
إستمتعوا~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
