lord of the mysteries 151

151: طلب كلاين.

كل شيء كان مسالما وهادئا.

صوت صرير الحشرات والبوم تردد صداه على طول الطريق المؤدي إلى البلدة الصغيرة. نظر أزيك إلى الأمام وقال بعد بضع ثوانٍ من الصمت، “على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا مما حدث لي، لدي فكرة تقريبية.”

نظم كلاين كلماته وقال: “آمل أن تتمكن من التوجه إلى بلدة على بعد ساعتين وخمس ساعات من تينغن عن طريق العربة الأسبوع المقبل، أو الأسبوع بعد ذلك. أريدك أن تتسبب في حادث خارق، أمر لن يضر أي شخص. استنادًا إلى كيفية محاولتك البحث عن المجرم باستخدام اتصال خط دمك، أعتقد أنك ماهر إلى حد ما في مجال الأرواح الميتة “.

“ربما – ربما أنا شخص عاش لفترة طويلة جدًا جدًا.”

فقط من خلال هذه الطريقة يمكن نقل الحادث إلى صقور ليل مدنية تينغن. عندها فقط يمكن أن ينضم إلى الفريق في المهمة ويقترح استخدام التحفة الأثرية المختومة 3.0782. عندها فقط يمكنه استخراج الدم الإلهي من الأداة المختومة لخلق تميمة الشمس المشتعلة!

‘سيد أزيك، عليك التفكير بجدية إذا كنت لا تزال تلائم تعريف “شخص”…’ فكر كلاين في نفسه، لكنه لم يجرؤ على قولها بصوت عال.

“هذه البرية، هذا الصمت، يجعل المرء ضعيفًا أحيانا…”

أغلق كلاين الباب وابتسم “ذهبت إلى بلدة لامود مع السيد أزيك. هناك قلعة مهجورة ذات تاريخ طويل هناك.”

“يجب أن أكون قد دفعت نوعًا من الثمن في مقابل هذه الحياة الطويلة. لقد عشت منذ نهاية الحقبة الرابعة، مثل روح متجولة عبر القارة…” تعمق صوت أزيك، كما لو كان يحاول قمع عواطفه. “لا أتذكر الماضي. لقد نسيت الأشخاص والأشياء التي أقسمت أن أتذكرها…”

نظر كلاين إلى الأعشاب أمامه وقال، في تفكير، “السيد أزيك، لدي نظرية بشأن وضعك.”

“ربما – ربما أنا شخص عاش لفترة طويلة جدًا جدًا.”

“أي نظرية؟” نظر أزيك إلى الجانب.

عندما رأى الباب يفتح، كان بينسون على وشك التحدث عندما تثاؤب. لم يكن لديه خيار سوى تغطية فمه.

“أعتقد أن هناك دورة لفقدان ذاكرتك. ربما تموت مرة واحدة كل بضعة عقود، وتختفي ذكرياتك عن الأحداث قبل ذلك. ثم، بعد مرور بعض الوقت، تستيقظ من ظلام نومك وتبدأ مرحلة جديدة من الحياة. وبهذه الطريقة، يمكننا أن نشرح سبب حصولك على مثل هذه الأحلام المتنوعة. هذه هي الأحداث التي صادفتها طوال حيواتك العديدة، “وصف كلاين نظريته.

أزيك أبطأ من سرعته، كما لو أن الظلام قد أمسك بكمه. نظر إلى الأمام نظرة خاطفة قبل أن يقول بعد فترة، “هذا يتماشى مع الذكريات التي تم إيقاظها للتو.”

فقط من خلال هذه الطريقة يمكن نقل الحادث إلى صقور ليل مدنية تينغن. عندها فقط يمكن أن ينضم إلى الفريق في المهمة ويقترح استخدام التحفة الأثرية المختومة 3.0782. عندها فقط يمكنه استخراج الدم الإلهي من الأداة المختومة لخلق تميمة الشمس المشتعلة!

‘الذكريات التي تم إيقاظها؟’ كان لدى كلاين فكرة بينما قال على الفور، “السيد أزيك، قد لا تضطر إلى مغادرة تينغن للبحث عن ماضيك الضائع. ستستعيد ذكرياتك ببطء!”

“لماذا ا؟” أدار أزيك رأسه بدهشة

وجد بقايا الدجاج الذي تركه بينسون وميليسا بشكل خاص. استرخى كلاين بينما بدأ في إعداد عشاءه المتأخر.

ابتسم كلاين وقال: “ذكرياتك لم تختفي تمامًا. إن أجزاء ذاكرتك التي استيقظت للتو هي دليل على ذلك.”

“علاوة على ذلك، هل تتذكر اللحظة التي استيقظت فيها في باكلوند واكتشفت أنك نسيت كل شيء عن الماضي؟”

أومأ أزيك قليلاً.

أومأ أزيك برأسه. “هذا كابوس يزعجني حتى هذا اليوم.”

قام كلاين بضغط عصاه السوداء للأسفل وشرح بالتفصيل، “قبل اليوم، لم أكن أعتقد أن هناك مشكلة في ذلك. لكن وصفك الآن، مع تخميني الخاص، يجعل الأمر يبدو غريبًا بعض الشيء. وثيقة تحديد هوية ومال كافٍ عندما تستيقظ من حلمك، كما ظهرت بطريقة لم تذهل أحداً… كل هذا يبدو أنه تم ترتيبه لك، مما يسمح لك بالاندماج في المجتمع بجهد قليل.”

“يجب أن أكون قد دفعت نوعًا من الثمن في مقابل هذه الحياة الطويلة. لقد عشت منذ نهاية الحقبة الرابعة، مثل روح متجولة عبر القارة…” تعمق صوت أزيك، كما لو كان يحاول قمع عواطفه. “لا أتذكر الماضي. لقد نسيت الأشخاص والأشياء التي أقسمت أن أتذكرها…”

“إذا من قام بالترتيبات؟”

أومأ أزيك قليلاً.

“هناك إجابة واحدة فقط، الأنت السابق!”

“الأنت السابق، استعاد ذكرياته وعرف أنه سيتعين عليك الدخول في حياة جديدة. وهكذا، أعد كل شيء من أجلك، لقد بذل قصارى جهده حتى لا يسمح لك بجذب الشك من أي شخص آخر.”

توقف أزيك عن المشي. نظر إلى بقع الضوء القادمة من المدينة، مرة أخرى في صمت.

“ربما كان ‘الآباء’ الذين كنت أبحث عنهم هم الأنا السابق طوال الوقت…” تنهد، واعترف بأن إستخلاص كلاين كان معقول جدًا.

“وهكذا، لا تحتاج إلى القيام بأي شيء. كل ما عليك فعله هو الانتظار بصبر حتى تعود ذكرياتك إليك”، اختتم كلاين وواسى السيد أزيك.

“ليلة بلا قمر، قلعة مهجورة لآلاف السنين، بيئة باردة ومخيفة، إلى جانب فريق أثري من رجلين… هذه هي الوصفة المثالية لافتتاحية رواية خارقة.”

لوح أزيك دون قصد بعصاه قبل أن يستقر، مثل التمثال المنحوت من الرخام.

“هناك إجابة واحدة فقط، الأنت السابق!”

بعد وقت طويل، نظر في المسافة وأجاب، “ربما – ربما سأستعيد ذاكرتي بالكامل فقط عندما تقترب هذه الحياة من نهايتها. لا أريد الانتظار طويلاً لتلك الدرجة. أريد الحصول على الكثير من الوقت لكي أفهم وأخلص نفسي من هذا المصير. لذلك يجب أن أكون أكثر استباقية في البحث عن ماضيَ، لأستعيد ذكرياتي قليلاً في كل مرة. عليّ استعادة ذكرياتي قبل الوقت الذي يفترض أن أستعيدها فيه. الانتظار سيجعلني أكرر الدورة فقط”.

أزيك أبطأ من سرعته، كما لو أن الظلام قد أمسك بكمه. نظر إلى الأمام نظرة خاطفة قبل أن يقول بعد فترة، “هذا يتماشى مع الذكريات التي تم إيقاظها للتو.”

“في الواقع هذا هو الخيار الذي يستحق التطلع إليه أكثر من غيره” لم ينصح كلاين عكس ذلك. بدلاً من ذلك، سأل، “السيد أزيك، هل لي أن أطلب مساعدتك في شيء تافه، بخلاف العثور على المجرم الذي أخذ جمجمة طفلك وجعل مصيري غير متناغم؟”

“هناك إجابة واحدة فقط، الأنت السابق!”

أومأ أزيك قليلاً.

“ماذا تحتاج مني أن أفعل؟”

نظم كلاين كلماته وقال: “آمل أن تتمكن من التوجه إلى بلدة على بعد ساعتين وخمس ساعات من تينغن عن طريق العربة الأسبوع المقبل، أو الأسبوع بعد ذلك. أريدك أن تتسبب في حادث خارق، أمر لن يضر أي شخص. استنادًا إلى كيفية محاولتك البحث عن المجرم باستخدام اتصال خط دمك، أعتقد أنك ماهر إلى حد ما في مجال الأرواح الميتة “.

“لا مشكلة” وعد ازيك دون أي تردد. لم يسأل من كلاين لماذا قد يريده أن يفعل شيئًا كهذا.

“نعم، طالما نجحت في الامتحان، يمكنك أن تصبح موظفًا مدنيًا في أحد فروع الحكومة. أظن، نعم – أظن هو أن محتويات الامتحان سيتم تصميمها بعد امتحانات القبول في الجامعات : الأدب والكلاسيكيات والرياضيات والمنطق، بالإضافة إلى الفهم الأساسي للقانون…”انتهز كلاين هذه الفرصة لإدراج رأيه. وتابع: “بينسون، يجب أن يبقى هذا سريًا، ولا تعلق الكثير من الأمل في هذا الأمر. لا أحد يعرف ما إذا كان سيتم تمرير هذا من قبل مجلس اللوردات ومجلس العموم أم لا.”

في الوقت نفسه، أكد ضمنيًا تخمين كلاين حول قوته.

في ظل افتراض أن الجاني الذي يعيش في المنزل مع المدخنة الحمراء لم يغادر تينغن، وأن كلاين كان سيستمر في التحقيق، كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليصبح أكثر قوة!

“شكرا لك. هذا مهم جدا بالنسبة لي. أيضا، يمكنك اختيار متابع إلهة الليل الدائم فقط عندما تختار الهدف. أيضا، لا تترك أي أدلة ورائك”، أغطى كلاين تعليمات.

فقط من خلال هذه الطريقة يمكن نقل الحادث إلى صقور ليل مدنية تينغن. عندها فقط يمكن أن ينضم إلى الفريق في المهمة ويقترح استخدام التحفة الأثرية المختومة 3.0782. عندها فقط يمكنه استخراج الدم الإلهي من الأداة المختومة لخلق تميمة الشمس المشتعلة!

“أي نظرية؟” نظر أزيك إلى الجانب.

كان هذا أقوى غرض يمكنه الحصول عليه في الوقت الحالي.

في ظل افتراض أن الجاني الذي يعيش في المنزل مع المدخنة الحمراء لم يغادر تينغن، وأن كلاين كان سيستمر في التحقيق، كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليصبح أكثر قوة!

‘نعم، وفقًا للمعلومات التي حصلت عليها، فإن سرقة القليل من قوتها لن يضر 3.0782. على أقصى تقدير، سيقلل فقط مقدار الوقت الذي ستستغرقه للتنقية… هذا من أجل سلامة واستقرار مدينة تينغن!’ حاول كلاين داخليا تبرير أفعاله.

لم يهتم أزيك بدوافعه. لقد أومأ برأسه.

أومأ أزيك قليلاً.

“سأخبرك باسم المدينة والوقت المقدر مسبقًا حتى تتمكن من إعداد نفسك.”

‘سيد أزيك، عليك التفكير بجدية إذا كنت لا تزال تلائم تعريف “شخص”…’ فكر كلاين في نفسه، لكنه لم يجرؤ على قولها بصوت عال.

فووو… تنهد كلاين الصعداء. شعر أن هذه الرحلة إلى بلدة لامود لم تكن رحلة ضائعة.

نظر كلاين إلى الأعشاب أمامه وقال، في تفكير، “السيد أزيك، لدي نظرية بشأن وضعك.”

على الرغم من أنهم تمكنوا فقط من تقشير الطبقة الخارجية من الألغاز المحيطة بالسيد أزيك وكان لديهم الكثير ليكتشفوه، فقد تمكن على الأقل من اكتساب صداقة أزيك، وهو حليف موثوق في بحثه عن الجاني وراء الكواليس !

…

…

في الساعة الحادية عشرة والنصف من تلك الليلة، عاد كلاين إلى 2 شارع دافوديل جائعًا ومتعبًا.

نظر كلاين إلى الأعشاب أمامه وقال، في تفكير، “السيد أزيك، لدي نظرية بشأن وضعك.”

“لتظن أن السيد أزيك لم يدعوني للعشاء… تنهد. لم يكن في مزاج للاستمتاع بالعشاء على أي حال”. تمتم كلاين وهو يفتح الباب.

لم يكن المنزل مظلمًا كما توقع. كان مصباح غاز أنيق يبعث ضوءه بصمت، يضيء غرفة المعيشة بحرارة. كان بينسون يجلس بمفرده على الأريكة مع كتاب، ملفوف تحت “معطف” مشرق.

‘لا، تشير الأبحاث إلى أن قرود البابون تتمتع بمستويات ذكاء جيدة، ومستوى معين من قدرات التعلم…’ سخر كلاين بصمت ونظر إلى بينسون متجهًا إلى الطابق الثاني.

عندما رأى الباب يفتح، كان بينسون على وشك التحدث عندما تثاؤب. لم يكن لديه خيار سوى تغطية فمه.

أغلق كلاين الباب وابتسم “ذهبت إلى بلدة لامود مع السيد أزيك. هناك قلعة مهجورة ذات تاريخ طويل هناك.”

واستنير بينسون على الفور وهو يضحك.

“ليلة بلا قمر، قلعة مهجورة لآلاف السنين، بيئة باردة ومخيفة، إلى جانب فريق أثري من رجلين… هذه هي الوصفة المثالية لافتتاحية رواية خارقة.”

‘ما حدث اليوم يمكن أن يصنف على أنه من الخوارق…’ تذكر كلاين فجأة الباب الغريب الذي استدعاه السيد أزيك وصرخات الطفل. قال، والخوف لا يزال يمسك به، “لقد شعرت بشيء من هذا القبيل هناك.”

تثاءب بينسون مرة أخرى قبل إغلاق كتابه وقال: “أنا بحاجة إلى النوم. منذ أن بدأت دراسة وقراءة الأدب الكلاسيكي، أصبحت نوعية نومي جيدة بشكل خاص”.

تثاءب بينسون مرة أخرى قبل إغلاق كتابه وقال: “أنا بحاجة إلى النوم. منذ أن بدأت دراسة وقراءة الأدب الكلاسيكي، أصبحت نوعية نومي جيدة بشكل خاص”.

ضحك كلاين لنفسه، فجأة تذكر شيئًا ذكرته الأنسة العدالة. لقد قال وهو يخفض صوته، “بينسون، أنت تعرف أن شركتي لها صلات بشرطة مقاطعة أووا. لقد سمعت مؤخرًا أنباء من باكلوند بأن الملك ورئيس الوزراء والوزراء الآخرين وأعضاء البرلمان سئموا من حكومة غير فعالة. إنهم يريدون الضغط من أجل الإصلاح واختيار المواهب لتولي مناصب في الحكومة على أساس امتحان مفتوح، مثل امتحانات القبول في الجامعات “.

توقف أزيك عن المشي. نظر إلى بقع الضوء القادمة من المدينة، مرة أخرى في صمت.

كان بينسون في حيرة في البداية، ثم تألقت عيناه عندما سأل، “امتحان مفتوح؟”

“نعم، طالما نجحت في الامتحان، يمكنك أن تصبح موظفًا مدنيًا في أحد فروع الحكومة. أظن، نعم – أظن هو أن محتويات الامتحان سيتم تصميمها بعد امتحانات القبول في الجامعات : الأدب والكلاسيكيات والرياضيات والمنطق، بالإضافة إلى الفهم الأساسي للقانون…”انتهز كلاين هذه الفرصة لإدراج رأيه. وتابع: “بينسون، يجب أن يبقى هذا سريًا، ولا تعلق الكثير من الأمل في هذا الأمر. لا أحد يعرف ما إذا كان سيتم تمرير هذا من قبل مجلس اللوردات ومجلس العموم أم لا.”

كان عميقا في الليل الآن، وقد ذهب معظم الناس إلى الفراش بالفعل. كان الشخص الوحيد الذي لا يزال مستيقظًا، يتنفس في الهواء البارد برائحة مختلطة ويقوم بحركات طفيفة.

“سأضع ذلك في الاعتبار. أفهم أن كل ما أحتاجه هو الدراسة بجد.” ابتسم بينسون، ثم قال: “سأدرس بجد سواء حدث هذا التغيير أم لا. سأبذل قصارى جهدي لتحرير نفسي من ظهري الحالي والعثور على وظيفة أفضل. التعلم – هذا هو أكبر فرق بين الإنسان والبابون مجعد الشعر “.

151: طلب كلاين.

‘لا، تشير الأبحاث إلى أن قرود البابون تتمتع بمستويات ذكاء جيدة، ومستوى معين من قدرات التعلم…’ سخر كلاين بصمت ونظر إلى بينسون متجهًا إلى الطابق الثاني.

“ماذا تحتاج مني أن أفعل؟”

بعد ذلك، ابتسم وفرك معدته وهو يسير نحو المطبخ.

على الرغم من أنهم تمكنوا فقط من تقشير الطبقة الخارجية من الألغاز المحيطة بالسيد أزيك وكان لديهم الكثير ليكتشفوه، فقد تمكن على الأقل من اكتساب صداقة أزيك، وهو حليف موثوق في بحثه عن الجاني وراء الكواليس !

وجد بقايا الدجاج الذي تركه بينسون وميليسا بشكل خاص. استرخى كلاين بينما بدأ في إعداد عشاءه المتأخر.

كان عميقا في الليل الآن، وقد ذهب معظم الناس إلى الفراش بالفعل. كان الشخص الوحيد الذي لا يزال مستيقظًا، يتنفس في الهواء البارد برائحة مختلطة ويقوم بحركات طفيفة.

كل شيء كان مسالما وهادئا.

…

نظم كلاين كلماته وقال: “آمل أن تتمكن من التوجه إلى بلدة على بعد ساعتين وخمس ساعات من تينغن عن طريق العربة الأسبوع المقبل، أو الأسبوع بعد ذلك. أريدك أن تتسبب في حادث خارق، أمر لن يضر أي شخص. استنادًا إلى كيفية محاولتك البحث عن المجرم باستخدام اتصال خط دمك، أعتقد أنك ماهر إلى حد ما في مجال الأرواح الميتة “.

بعد أن تم إشباعه، قام بغسل الأطباق والاستحمام. أخيرا عاد كلاين إلى غرفته وأغلق الباب.

“علاوة على ذلك، هل تتذكر اللحظة التي استيقظت فيها في باكلوند واكتشفت أنك نسيت كل شيء عن الماضي؟”

تثاءب لكنه بقي مستيقظًا. أخرج الخنجر الفضي المستخدم في الطقوس وأغلق الغرفة بجدار روحاني.

لقد أراد أن يقوم بعرافة فوق الضباب الرمادي سواء كان استدعاء “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة” أمرًا خطيرًا أم لا!

~~~~~~~~

فووو… تنهد كلاين الصعداء. شعر أن هذه الرحلة إلى بلدة لامود لم تكن رحلة ضائعة.

أسف على عدم الإطلاق وهذه فصول اليوم فقط؛ ولكن لا تقلقوا، أنا فقط مشغول هذه الأيام. سيعود كل شيئ إلى عادته مع بداية أفريل.

ذلك كل شيئ غدا إن شاء الله

إستمتعوا~~~~~~