لقد مر أكثر من دقيقة.
134: لقد مر أكثر من دقيقة.
“حسنًا. أيقظ فري بينما أملئ وثيقة طلب الحصول على التحفة الأثرية المختومة 3.0782.” أشار دون إلى غرفة الاستراحة المقابلة قطريًا.
فجأة، تحطمت القلعة القديمة، والروح، والأعمدة المنهارة، وأرض الطحلب بشكل غريب. عاد كل شيء إلى ضباب أسود في الهواء، مثلما ظهر الفارس الأسود المدرع لأول مرة.
‘قائد، هذا هو السؤال الذي أردت أن تطرحه!’ أومأ كلاين بجدية.
بعد أن أدرك أن إجابته يمكن أن تكون غامضة بعض الشيء، لم يستطع إلا أن يضيف، “ربما يكون اسم الجرعة أمرًا بالغ الأهمية حقًا. عندما اتبعت بصرامة مبادئ المتنبئ التي استنبطتها ومثلت دور متنبئ، أصبح كل شيء مثاليًا وبسهولة. نعم، يمكنني الآن تنشيط رؤيتي الروحية بطريقة غير ظاهرة حتى”.
“أشعر بتحسن. أعتقد حتى أنني أستطيع اجتياز امتحان الكاتدرائية المقدسة الآن. إنه نوع من الشعور والثقة التي لا يمكن وصفها بالكلمات.”
“نعم، دعونا نذهب الآن ونتعامل مع هذه الروم قبل أن تصبح السماء مظلمة. ثم، يمكننا أن نتناوب لمشاهدة 3.0782 وإبعادها عن عامة الناس؟”
بعد أن أدرك أن إجابته يمكن أن تكون غامضة بعض الشيء، لم يستطع إلا أن يضيف، “ربما يكون اسم الجرعة أمرًا بالغ الأهمية حقًا. عندما اتبعت بصرامة مبادئ المتنبئ التي استنبطتها ومثلت دور متنبئ، أصبح كل شيء مثاليًا وبسهولة. نعم، يمكنني الآن تنشيط رؤيتي الروحية بطريقة غير ظاهرة حتى”.
قام دون بتجعيد حاجبيه بشكل طفيف مع تلاقي الضوء في عينيه، وتمتم على ما يبدو عميقًا في الفكر، “اسم الجرعة …”
هذه المرة، لم يصد الروح بدرعه ولكنه رفع سيفه الواسع وضرب الرصاصتين بعيدًا.
134: لقد مر أكثر من دقيقة.
بعد حوالي العشر ثواني، نظر إلى كلاين مرة أخرى.
“أشعر بتحسن. أعتقد حتى أنني أستطيع اجتياز امتحان الكاتدرائية المقدسة الآن. إنه نوع من الشعور والثقة التي لا يمكن وصفها بالكلمات.”
“هل تحتاج إلى العودة وإبلاغ عائلتك؟ الأحد هو اليوم الثاني بعد واجبك في بوابة تشانيس. من المفترض أن تحصل على قسط من الراحة.”
“هل تحتاج إلى العودة وإبلاغ عائلتك؟ الأحد هو اليوم الثاني بعد واجبك في بوابة تشانيس. من المفترض أن تحصل على قسط من الراحة.”
مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن إليزابيث كانت صديقة جيدة لأخته، وأنه وعد بأن يتم حل المشكلة في غضون أسبوع، أجاب كلاين دون تردد، “ليس علينا إضاعة الوقت. بعد انطلاقنا، سنجعل العربة تأخذ منعطف في شارع دافوديل فقط. “
عندها فقط، وقف دون مستقيماً ونظر إلى الروح الذي كان سيقطع بسيفه. قال بهدوء، “لقد مرت أكثر من دقيقة”.
“حسنًا. أيقظ فري بينما أملئ وثيقة طلب الحصول على التحفة الأثرية المختومة 3.0782.” أشار دون إلى غرفة الاستراحة المقابلة قطريًا.
كان فري جامع جثث، لذلك لم يكن يمتلك الطاقة الوفيرة للانائم. إذا كان حرًا، سيأخذ قيلولة.
“هناك قضية تنطوي على الأرواح. يرغب القائد في مساعدتك.”
‘ملء وثيقة الطلب بنفسك، والموافقة عليها بنفسك، وجمعها بنفسك… يا قائد، نظام الإدارة لدينا معيب تمامًا…’ كلاين سخر بصمت قبل أن يسترد قبعته ويخرج من مكتب دون للطرق على الباب قطريًا عكس ذلك.
كانت قاعة القلعة القديمة مليئة بأعمدة حجرية منهارة ومغطاة بالطحلب. كانت واسعة، لكن النوافذ كانت ضيقة ومرتفعة فوق الجدران. وبالتالي، كانت الإضاءة ضعيفة. بدت قاتمة ومظلمة في الداخل.
بعد أن طرق كلاين ثلاث مرات، فتح فري الباب ونظر إلى كلاين بحيرة غير مقنعة.
كانت الشارة ذات بريق ذهبي داكن ومحفورة بعلامات رمزية للشمس وخطوط تمتد إلى الحافة. كانت التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من جمهورية إنتيس، والتي سميت في الأصل “شعار الشمس المقدسة المتحول.”
“ما هو الأمر؟”
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
لأنه كان يأخذ قيلولة، كان شعره فوضويًا وكان قميصه غير مرتب. تلاشى مزاجه البارد القاتم بعض الشيء.
كانت الشارة ذات بريق ذهبي داكن ومحفورة بعلامات رمزية للشمس وخطوط تمتد إلى الحافة. كانت التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من جمهورية إنتيس، والتي سميت في الأصل “شعار الشمس المقدسة المتحول.”
‘ومع ذلك، لا يزال يبدو وكأنه شخص ميت خرج من نعشه…’ أخفى كلاين ابتسامته وأجاب بجدية،
لقد إستفاق فجأة من دوخه، سقط على الأرض، تدحرج، وصرخ.
كانت الشارة ذات بريق ذهبي داكن ومحفورة بعلامات رمزية للشمس وخطوط تمتد إلى الحافة. كانت التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من جمهورية إنتيس، والتي سميت في الأصل “شعار الشمس المقدسة المتحول.”
“هناك قضية تنطوي على الأرواح. يرغب القائد في مساعدتك.”
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
لم يستخدم دون قدرة حلمه لكي لا يهاجم الغطاء على الروح، ولكن لمجرد ربح الوقت!
“حسنا.” رفع فري يده لا شعوريًا لتنعيم شعره الفوضوي، وإعادت نفسه إلى الشخص البارد الذي أبقى الأحياء بعيدا.
منذ اللحظة التي استعاد فيها دون شعار الشمس المقدسة المتحول، مرت ثلاث ساعات بالفعل. كان يقترب أكثر فأكثر من حدود المتجاوزين. في أي وقت من الأوقات، سيتعين عليهم الإنفصال وإعطاء بعضهم الوقت للتعافي.
كلانغ!
بعد أن ارتدى ملابسه، انتظر الاثنان على الأريكة في قاعة الاستقبال. تحسنت الأجواء المحيطة بعد سبع أو ثماني دقائق أخرى، كما لو كانت المنطقة تتعرض لأشعة الشمس.
مباشرة بعد ذلك، رأوا دون سميث يمشي في القسم بينما كان يحمل في يده شارة قديمة بحوالي نصف حجم راحة اليد.
“دعونا ننطلق. فري، ستقود. سيزار لا يمكنه تحمل تنقية الشارة المقدسة لفترة طويلة”. ذكرهم دون بهدوء.
كانت الشارة ذات بريق ذهبي داكن ومحفورة بعلامات رمزية للشمس وخطوط تمتد إلى الحافة. كانت التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من جمهورية إنتيس، والتي سميت في الأصل “شعار الشمس المقدسة المتحول.”
منذ تأسيس إنتيس كأمة، قامت كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية بقمع كنيسة إله الحرف اليدوية التي أصبحت تعرف فيما بعد باسم كنيسة إله البخار والآلات. مع كونها الدين الرئيسي للبلاد، أمكن الإشارة إلى البلاد أيضًا باسم مملكة الشمس.
كانت جمهورية إنتيس هي الدولة التي حولها روزيل من إمبراطورية إلى جمهورية قبل تحويلها مرة أخرى إلى إمبراطورية. الآن، أقامت نفسها كجمهورية مستقرة وكانت تقع على الساحل الغربي للقارة الشمالية. تضمنت حدودها مع مملكة لوين معالم مثل ميدسيشار وسلسلة جبال هورناكيس وما إلى ذلك.
بعد أن أوقفوا العربة، نظر دون إلى صالون الشعر المقابل وقال:
قام دون بتجعيد حاجبيه بشكل طفيف مع تلاقي الضوء في عينيه، وتمتم على ما يبدو عميقًا في الفكر، “اسم الجرعة …”
منذ تأسيس إنتيس كأمة، قامت كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية بقمع كنيسة إله الحرف اليدوية التي أصبحت تعرف فيما بعد باسم كنيسة إله البخار والآلات. مع كونها الدين الرئيسي للبلاد، أمكن الإشارة إلى البلاد أيضًا باسم مملكة الشمس.
‘ملء وثيقة الطلب بنفسك، والموافقة عليها بنفسك، وجمعها بنفسك… يا قائد، نظام الإدارة لدينا معيب تمامًا…’ كلاين سخر بصمت قبل أن يسترد قبعته ويخرج من مكتب دون للطرق على الباب قطريًا عكس ذلك.
“دعونا ننطلق. فري، ستقود. سيزار لا يمكنه تحمل تنقية الشارة المقدسة لفترة طويلة”. ذكرهم دون بهدوء.
“حسنا.” لم يعترض فري لكنه تحقق مما إذا كانت معه أغراضه الشخصية.
أطلق رصاصة أخرى. أصابت رصاصة صيد الشياطين الفضية خوذة الروح وأنتجت شرارات. ولكن لم يكن هناك ضرر واضح.
كان سيزار فرانسيس عاملا كان مسؤولًا عن شراء وجمع الإمدادات. كان أيضًا سائقهم، لكنه كان مجرد شخص عادي. لم يستطع البقاء لأكثر من ساعة في نطاق الخمسة عشر متر من التحفة الأثريع المختومة 3.0782. الرحلة من شارع زوتلاند إلى بلدة لامود، وفقًا لفهم كلاين، سوف تتطلب ساعتين ونصف على الأقل. لم يتضمن ذلك الوقت للانتقال إلى شارع دافوديل.
بام!
‘قائد، هذا هو السؤال الذي أردت أن تطرحه!’ أومأ كلاين بجدية.
“حسنا.” لم يعترض فري لكنه تحقق مما إذا كانت معه أغراضه الشخصية.
كان فري جامع جثث، لذلك لم يكن يمتلك الطاقة الوفيرة للانائم. إذا كان حرًا، سيأخذ قيلولة.
…
عندما صبغت أشعة الشمس قمة كاتدرائية البلدة، وصلت عربة صقور الليل أخيرًا إلى بلدة لامود.
كانت البلدة في الطرف الشمالي الغربي من تينغن. لا تزال العديد من المباني تتمتع بخصائص فريدة من نوعها قبل عصر البخار. كان هناك ما يقرب الصفر من المصانع والقرى المجاورة تعمل في التبادلات التجارية.
بعد أن أوقفوا العربة، نظر دون إلى صالون الشعر المقابل وقال:
“ليس لدي مشكلة في ذلك.” لمس كلاين تميمة النوم وتميمة القداس في جيبه.
“سألت أحد السكان المحليين في وقت سابق. لا يتطلب الأمر سوى خمس عشرة دقيقة سيرًا على الأقدام من هنا إلى أنقاض القلعة على الجبل. ويقال أنها تعود إلى لورد إقطاعي حكم خلال الحقبة الرابعة. ومع ذلك، لا أحد يعرف ما حدث بعد ذلك. بالطبع، وصفهم هو مجرد أسطورة محلية “.
“نعم، دعونا نذهب الآن ونتعامل مع هذه الروم قبل أن تصبح السماء مظلمة. ثم، يمكننا أن نتناوب لمشاهدة 3.0782 وإبعادها عن عامة الناس؟”
كانت الشارة ذات بريق ذهبي داكن ومحفورة بعلامات رمزية للشمس وخطوط تمتد إلى الحافة. كانت التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من جمهورية إنتيس، والتي سميت في الأصل “شعار الشمس المقدسة المتحول.”
“هناك قضية تنطوي على الأرواح. يرغب القائد في مساعدتك.”
منذ اللحظة التي استعاد فيها دون شعار الشمس المقدسة المتحول، مرت ثلاث ساعات بالفعل. كان يقترب أكثر فأكثر من حدود المتجاوزين. في أي وقت من الأوقات، سيتعين عليهم الإنفصال وإعطاء بعضهم الوقت للتعافي.
بانغ!
“حسنا.” أعطى فري ردًا موجزًا.
“ليس لدي مشكلة في ذلك.” لمس كلاين تميمة النوم وتميمة القداس في جيبه.
“حسنا.” أعطى فري ردًا موجزًا.
سار صقور الليل الثلاثة في معاطفهم الطويله السوداء عبر الشارع في المدينة واتجهوا نحو الجبل عندما وصلوا إلى مفترق طرق. على طول الطريق، كانت الطريق مليئة بالأعشاب الضارة وتكتلت بالشجيرات، لكنها كانت لا تزال واسعة بما يكفي للسماح لعربتين بالمرور جنبًا إلى جنب.
كانت البلدة في الطرف الشمالي الغربي من تينغن. لا تزال العديد من المباني تتمتع بخصائص فريدة من نوعها قبل عصر البخار. كان هناك ما يقرب الصفر من المصانع والقرى المجاورة تعمل في التبادلات التجارية.
كانت البلدة في الطرف الشمالي الغربي من تينغن. لا تزال العديد من المباني تتمتع بخصائص فريدة من نوعها قبل عصر البخار. كان هناك ما يقرب الصفر من المصانع والقرى المجاورة تعمل في التبادلات التجارية.
لم يمضي وقت طويل حتى رأوا جدارًا خارجيًا منهارًا لقلعة قديمة. على الجدار الخارجي الذي كان لا يزال قائما، كانت هناك نباتات خضراء تزحف في كل مكان بينما كان الجزء المكشوف به عفن.
“القفاز الأيمن!” صاح فري. كان دائمًا باردًا وكئيبًا، لكن لهجته أصبحت مليئة بالقلق.
عندما بدأ في الاقتراب، كان بإمكان كلاين أن يشعر بالبرودة بينما كانت القشعريرة تمر بذراعيه.
بدا الكشل متطابقًا مع ما رآه كلاين في حلم إليزابيث. تألقت كرتان تشبه لهب الضوء الأحمر من خلال فجوة خوذته، وبدت باردة، لكنهما كانتا تحدقان في صقور الليل الثلاثة بغضب.
قال فري بشكل رتيب بينما كان ينظر إلى القلعة القديمة: “هناك حقًا روح”.
نظر دون إلى جانبه لإهتلاس نظرة على صقر الليل الذي تم رفعه حديثًا، ثم ضحك وقال: “لا تقلق. لدينا كل من 3.0782 و فري ؛ الأرواح لن تسبب الكثير من المشاكل.”
بدا الكشل متطابقًا مع ما رآه كلاين في حلم إليزابيث. تألقت كرتان تشبه لهب الضوء الأحمر من خلال فجوة خوذته، وبدت باردة، لكنهما كانتا تحدقان في صقور الليل الثلاثة بغضب.
أمسك مسدسه المصنوع حسب الطلب من جهة وشعار الشمس المقدسة المتحول في اليد الأخرى. اتخذ الخطوة الأولى نحو القلعة القديمة التي بدت وكأنها خراب.
ووش! ووش! ووش!
تبعه كلاين عن كثب واستعد لسحب الزناد في أي وقت، أو أرجحت عصاه، أو استخدام تميمته.
ووش! ووش! ووش!
كلانغ!
“حسنا.” أعطى فري ردًا موجزًا.
عندما كان دون على بعد أقل من خمسة أمتار من القلعة القديمة، حيث انعكس إسطبل، بئر ماء، وأماكن أخرى في عيون كلاين، نسيم بارد عوي بطريقة لا يمكن وصفها إلا بحزين وحاد. يبدو أنه رفض الضيوف غير المدعوين.
تراجع دون بسرعة ورفع يده ليطلق مسدسه.
لم يتوقف صقور الليل الثلاثة. فرق الشعور الدافئ والنقي تدريجيا البرد وغزا الجزء الأمامي من القلعة القديمة.
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
لم يمضي وقت طويل حتى رأوا جدارًا خارجيًا منهارًا لقلعة قديمة. على الجدار الخارجي الذي كان لا يزال قائما، كانت هناك نباتات خضراء تزحف في كل مكان بينما كان الجزء المكشوف به عفن.
كانت قاعة القلعة القديمة مليئة بأعمدة حجرية منهارة ومغطاة بالطحلب. كانت واسعة، لكن النوافذ كانت ضيقة ومرتفعة فوق الجدران. وبالتالي، كانت الإضاءة ضعيفة. بدت قاتمة ومظلمة في الداخل.
‘هذه أيضًا سمة من سمات المباني من نهاية الحقبة الرابعة وبداية الحقبة الخامسة…’ كلاين، الذي كان مؤرخًا، أصدر حكمًا غريزيًا وقام بتنشيط رؤيته الروحية.
بانغ! بانغ! أطلق كلاين النار دون وعي وفقًا لتعليمات فري، وأطلق رصاص صيد الشياطين الفضي معه في وقت واحد تقريبًا.
‘هذه أيضًا سمة من سمات المباني من نهاية الحقبة الرابعة وبداية الحقبة الخامسة…’ كلاين، الذي كان مؤرخًا، أصدر حكمًا غريزيًا وقام بتنشيط رؤيته الروحية.
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
عندها فقط، انفجر فجأة هدير وهمي وثابت. فجأة، من العدم، ملأت سحابة كثيفة من الضباب الأسود الهواء، مقاومةً تسلل الدفء والنقاء.
“دعونا ننطلق. فري، ستقود. سيزار لا يمكنه تحمل تنقية الشارة المقدسة لفترة طويلة”. ذكرهم دون بهدوء.
ظهر الشكل الطويل فجأة وسط الضباب الأسود. كان يرتدي درع جسد كامل أسود وحمل سيفًا عريضا كان من الصعب على عامة الناس رفعه.
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
بدا الكشل متطابقًا مع ما رآه كلاين في حلم إليزابيث. تألقت كرتان تشبه لهب الضوء الأحمر من خلال فجوة خوذته، وبدت باردة، لكنهما كانتا تحدقان في صقور الليل الثلاثة بغضب.
“لقد أزعجتم نومي! عليكم أن تدفعوا بلحمك ودمك!” أطلق نفسه فجأة للأمام وقصر المسافة على الفور إلى دون. قام فجأة بالقطع للأسفل بسيفه العريض.
“حسنا.” لم يعترض فري لكنه تحقق مما إذا كانت معه أغراضه الشخصية.
أطلق رصاصة أخرى. أصابت رصاصة صيد الشياطين الفضية خوذة الروح وأنتجت شرارات. ولكن لم يكن هناك ضرر واضح.
تراجع دون بسرعة ورفع يده ليطلق مسدسه.
تراجع كلاين وفري إلى الجانب في وقت واحد. حمل أحدهم مسدس في يده واستهدف كرات النار التي حلّت محل عيون الفارس المدرع الأسود قبل سحب الزناد. قام صقر الليل الآخر بتحويل عينيه إلى لون أبيض رمادي هادئ وركز على الشكل.
كلانغ!
“سألت أحد السكان المحليين في وقت سابق. لا يتطلب الأمر سوى خمس عشرة دقيقة سيرًا على الأقدام من هنا إلى أنقاض القلعة على الجبل. ويقال أنها تعود إلى لورد إقطاعي حكم خلال الحقبة الرابعة. ومع ذلك، لا أحد يعرف ما حدث بعد ذلك. بالطبع، وصفهم هو مجرد أسطورة محلية “.
‘لا يمكن لأي زومبي أو أرواح لم تتحول بعد إلى أرواح شريرة أن تبقى ضمن نطاق خمسة عشر مترًا من شعار شارة الشمس المقدسة المتحولة لأكثر من دقيقة!’
لم تنجح رصاصة صيد الشياطين الفضية في اختراق الدرع السوداء الوهمية ولم تنتج سوى صوت واضح ولكن غير واقعي.
تراجع كلاين وفري إلى الجانب في وقت واحد. حمل أحدهم مسدس في يده واستهدف كرات النار التي حلّت محل عيون الفارس المدرع الأسود قبل سحب الزناد. قام صقر الليل الآخر بتحويل عينيه إلى لون أبيض رمادي هادئ وركز على الشكل.
تبعه كلاين عن كثب واستعد لسحب الزناد في أي وقت، أو أرجحت عصاه، أو استخدام تميمته.
هدر الفارس المدرع الأسود بغضب مرة أخرى. قام بخطوة كبيرة أخرى نحو دون وارجح السيف أفقيا.
بام!
نظر دون إلى جانبه لإهتلاس نظرة على صقر الليل الذي تم رفعه حديثًا، ثم ضحك وقال: “لا تقلق. لدينا كل من 3.0782 و فري ؛ الأرواح لن تسبب الكثير من المشاكل.”
لم يؤذي السيف العريض دون، لكنه أوقعه بعيداً، مما دفعه إلى الهبوط بقوة على جانب الباب. تركته يتقيئ الدم الطازج.
مع صوت مرتفع، سقطت 3.0782 على الأرض. نظرًا لأنه كان يرتدي حذاءًا معدنيًا، ركل الشكل بفارغ الصبر ساقه اليمنى وأرسل الشارة الخطرة خارج باب القلعة القديمة. كانت تبعد عنه مسافة خمسة عشر مترا.
أطلق رصاصة أخرى. أصابت رصاصة صيد الشياطين الفضية خوذة الروح وأنتجت شرارات. ولكن لم يكن هناك ضرر واضح.
لم يستخدم دون قدرة حلمه لكي لا يهاجم الغطاء على الروح، ولكن لمجرد ربح الوقت!
كلاين، الذي لم يتمكن من إصابة الروح بنجاح، أصبح متوترا وحائرا عندما رأى ذلك المشهد. كان يبدو كما لو أنه ينظر للتحول أمام عينيه من موقف هادئ وعقلاني.
بانغ!
بانغ! بانغ! أطلق كلاين النار دون وعي وفقًا لتعليمات فري، وأطلق رصاص صيد الشياطين الفضي معه في وقت واحد تقريبًا.
أطلق رصاصة أخرى. أصابت رصاصة صيد الشياطين الفضية خوذة الروح وأنتجت شرارات. ولكن لم يكن هناك ضرر واضح.
أطلق رصاصة أخرى. أصابت رصاصة صيد الشياطين الفضية خوذة الروح وأنتجت شرارات. ولكن لم يكن هناك ضرر واضح.
تراجع كلاين وفري إلى الجانب في وقت واحد. حمل أحدهم مسدس في يده واستهدف كرات النار التي حلّت محل عيون الفارس المدرع الأسود قبل سحب الزناد. قام صقر الليل الآخر بتحويل عينيه إلى لون أبيض رمادي هادئ وركز على الشكل.
“القفاز الأيمن!” صاح فري. كان دائمًا باردًا وكئيبًا، لكن لهجته أصبحت مليئة بالقلق.
بمجرد أن انتهى من التحدث، رفع مسدسه أيضًا واستهدف القفاز المعدني الأيمن للروح.
لم يستخدم دون قدرة حلمه لكي لا يهاجم الغطاء على الروح، ولكن لمجرد ربح الوقت!
بانغ! بانغ! أطلق كلاين النار دون وعي وفقًا لتعليمات فري، وأطلق رصاص صيد الشياطين الفضي معه في وقت واحد تقريبًا.
هذه المرة، لم يصد الروح بدرعه ولكنه رفع سيفه الواسع وضرب الرصاصتين بعيدًا.
بانغ! بانغ! أطلق كلاين النار دون وعي وفقًا لتعليمات فري، وأطلق رصاص صيد الشياطين الفضي معه في وقت واحد تقريبًا.
بام! قام بخطوة وإنقض في كلاين، اصطدم به مباشرة.
هذه المرة، لم يصد الروح بدرعه ولكنه رفع سيفه الواسع وضرب الرصاصتين بعيدًا.
بينما طار كلاين، رأى صدره يسقط للداخل، رأى نفسه يبصق الدم، لكنه لم يشعر بعدم الارتياح، ولو قليلاً.
لقد إستفاق فجأة من دوخه، سقط على الأرض، تدحرج، وصرخ.
‘لا يمكن لأي زومبي أو أرواح لم تتحول بعد إلى أرواح شريرة أن تبقى ضمن نطاق خمسة عشر مترًا من شعار شارة الشمس المقدسة المتحولة لأكثر من دقيقة!’
“هل تحتاج إلى العودة وإبلاغ عائلتك؟ الأحد هو اليوم الثاني بعد واجبك في بوابة تشانيس. من المفترض أن تحصل على قسط من الراحة.”
فجأة، تحطمت القلعة القديمة، والروح، والأعمدة المنهارة، وأرض الطحلب بشكل غريب. عاد كل شيء إلى ضباب أسود في الهواء، مثلما ظهر الفارس الأسود المدرع لأول مرة.
“لقد أزعجتم نومي! عليكم أن تدفعوا بلحمك ودمك!” أطلق نفسه فجأة للأمام وقصر المسافة على الفور إلى دون. قام فجأة بالقطع للأسفل بسيفه العريض.
بمجرد أن انتهى من التحدث، رفع مسدسه أيضًا واستهدف القفاز المعدني الأيمن للروح.
كان الاختلاف الوحيد هو أن دون أمسك قبضتيه بإحكام، وانحنى قليلاً، وكانت عيناه الرماديتان داكنتين وعميقتين.
بينما طار كلاين، رأى صدره يسقط للداخل، رأى نفسه يبصق الدم، لكنه لم يشعر بعدم الارتياح، ولو قليلاً.
‘كما هو متوقع، كان كل شيء مجرد حلم. سحب القائد الروح، فري، وأنا في حلمه في نفس الوقت. لكنني مميز، ويمكنني أن أبقى صاحيا وعقلانيًا…’ أدرك كلاين أنه لا يزال يقف على بعد مترين من يمين دون. لم يتقيأ دماء أو يصرخ.
عندها فقط، وقف دون مستقيماً ونظر إلى الروح الذي كان سيقطع بسيفه. قال بهدوء، “لقد مرت أكثر من دقيقة”.
“هناك قضية تنطوي على الأرواح. يرغب القائد في مساعدتك.”
مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن إليزابيث كانت صديقة جيدة لأخته، وأنه وعد بأن يتم حل المشكلة في غضون أسبوع، أجاب كلاين دون تردد، “ليس علينا إضاعة الوقت. بعد انطلاقنا، سنجعل العربة تأخذ منعطف في شارع دافوديل فقط. “
تفاجأ الروح وأطلق صرخة شديدة. بدأ جسده في إنتاج البخار الأسود، كما لو كان قد صدر للتو حكم الإعدام عليه.
بمجرد أن انتهى من التحدث، رفع مسدسه أيضًا واستهدف القفاز المعدني الأيمن للروح.
‘لا يمكن لأي زومبي أو أرواح لم تتحول بعد إلى أرواح شريرة أن تبقى ضمن نطاق خمسة عشر مترًا من شعار شارة الشمس المقدسة المتحولة لأكثر من دقيقة!’
قاموا بتسلق كومة الصخور، مروراً بالجدار الخارجي المنهار قبل دخول ببطء القلعة التي فقدت مدخلها الرئيسي والتي كانت مليئة بالبلاط المكسور.
“حسنا.” رفع فري يده لا شعوريًا لتنعيم شعره الفوضوي، وإعادت نفسه إلى الشخص البارد الذي أبقى الأحياء بعيدا.
‘تباً يا قائد أنت رائع جداً’ نظر كلاين إلى المشهد من الجانب وكاد أن يهتف!
كانت قاعة القلعة القديمة مليئة بأعمدة حجرية منهارة ومغطاة بالطحلب. كانت واسعة، لكن النوافذ كانت ضيقة ومرتفعة فوق الجدران. وبالتالي، كانت الإضاءة ضعيفة. بدت قاتمة ومظلمة في الداخل.
لم يستخدم دون قدرة حلمه لكي لا يهاجم الغطاء على الروح، ولكن لمجرد ربح الوقت!
بدا الكشل متطابقًا مع ما رآه كلاين في حلم إليزابيث. تألقت كرتان تشبه لهب الضوء الأحمر من خلال فجوة خوذته، وبدت باردة، لكنهما كانتا تحدقان في صقور الليل الثلاثة بغضب.
تفاجأ الروح وأطلق صرخة شديدة. بدأ جسده في إنتاج البخار الأسود، كما لو كان قد صدر للتو حكم الإعدام عليه.
في الشعور الدافئ والنقي، تبخر البخار الأسود بسرعة وتشتت البرد تدريجيًا. في لا وقت، أصبح الفارس شفافًا وإمتزج في الفراغ.
عندما كان دون على بعد أقل من خمسة أمتار من القلعة القديمة، حيث انعكس إسطبل، بئر ماء، وأماكن أخرى في عيون كلاين، نسيم بارد عوي بطريقة لا يمكن وصفها إلا بحزين وحاد. يبدو أنه رفض الضيوف غير المدعوين.
“ليس لدي مشكلة في ذلك.” لمس كلاين تميمة النوم وتميمة القداس في جيبه.
كلانك!
عندما صبغت أشعة الشمس قمة كاتدرائية البلدة، وصلت عربة صقور الليل أخيرًا إلى بلدة لامود.
سقط قفاز أسود على الأرض، وكان سطحه مغطى بالصقيع الأبيض.
كلاين، الذي لم يتمكن من إصابة الروح بنجاح، أصبح متوترا وحائرا عندما رأى ذلك المشهد. كان يبدو كما لو أنه ينظر للتحول أمام عينيه من موقف هادئ وعقلاني.
كان كلاين على وشك أن يطلب من القائد المضي قدمًا لالتقاط “الساقط”، ولكن عندما نظر إلى هناك، انزعجت روحانيته فجأة.
كان فري جامع جثث، لذلك لم يكن يمتلك الطاقة الوفيرة للانائم. إذا كان حرًا، سيأخذ قيلولة.
في مكان ما بالقرب من السلالم التي تفصل بين القاعة وقاعة الطعام، كان هناك بؤس شديد لكنه وهمي يستدعيه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
