تفسير الأحلام
63: تفسير الأحلام.
تابع كلاين بضع خطوات للأمام ورأى العميل. كان يرتدي بدلة سوداء رسمية وقبعة فيدورا. كان يحمل عصا خشبية مرصعة بالذهب وشعره الأشقر القصير ينزل من الجانبين. كان أنفه معقوف مثل منقار الصقر.
عند رؤية جويس في حيرة من أمره ، أوضح “لا يكون لديك أي شك ، فإن روحانية الشخص العادي قادرة أيضًا على إعطاء تذكيرات.”
‘خطيب آنا… جويس ماير التي مرى بمحنة مرعبة.’ استقبله كلاين ، الذي رآه في عرافة حلمه، بابتسامة على الفور ، “مساء الخير أيها السيد ماير”.
أودري ، التي استيقظت في وقت سابق ، دعت المسترد الذهبي خاصتها سوزي. قالت بنبرة جادة، “سوزي ، أنت أيضًا متجاوزة الآن. نحن من نفس النوع ، أمم- لا ، ما أقصده هو أننا يجب أن نساعد بعضنا البعض. أحرسي الباب لاحقًا ولا تدعي أي شخص يزعجني، يجب أن أقوم بطقس”.
“مساء الخير أيها سيد موريتي.” خلع جويس قبعته وانحنى في التحية. “شكرًا لك على النصيحة التي قدمتها إلى آنا. لا يمكنها التوقف عن الإشادة بمدى روعتك.”
ذلك كل شيئ، ومجددا أسف جدا وأرجوا التفهم.
لقد ضحك كلاين بفرح قائلاً: “لم أغير شيئًا. يجب أن تشكر نفسك. بدون تصميمك وأملك في غد أفضل ، لما تمكنت من التغلب على تلك المحنة”.
“السيد موريتي ، أود أن أطلب عرافة منك”.
بعد تبادلا المجاملات، لم يستطع كلاين إلا أن يسخر داخليا.
نظرت سوزي إلى سيدتها وهزت ذيلها في إنزعاج.
‘هل يعتبر هذا تملق إحترافي متبادل؟’
“شكرا لك أيها السيد موريتي.”
“بكل صدق ، ما زلت أجد أن عودتي حي حلم. ما زلت لا أصدق أنني نجوت بعد موجة من المحن المرعبة.”
‘خطيب آنا… جويس ماير التي مرى بمحنة مرعبة.’ استقبله كلاين ، الذي رآه في عرافة حلمه، بابتسامة على الفور ، “مساء الخير أيها السيد ماير”.
هز جويس رأسه بحزن.
مرحبا جميعا فصلين فقط أعلم أنني قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم ولكن للأسف حدثت لي مشكلة مع الهاتف حيث تعطل منفذ الشحن وكان علي إصلاحه، وهو ما لم يتم في وقت مبكر بما يكفي، حتى أنني لم أن على الإطلاق تقريبا في أخر 30 ساعة فقط حوالي الأربع ساعات وليس حتى في وقت واحد وإنما متقطعة لأنه كان علي الإستيقاظ في منتصفها والذهاب لإحضار الهاتف الذي كان يتم إصلاحه، لم يكن لدي الكثير من الوقت لذلك لم أترجم أيا من الروايات الأخرى وإخترت ترجمة هذه فقط لكي لا أترككم تنتظرون بعدما قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم.
وبدون انتظار رد كلاين ، سأل بفضول ، “أنت تعرف من كنت باللحظة التي رأيتني فيها ، هل كان ذلك بسبب أنفي الفريد ، أو لأنك قمت العرافة بمن أني سأزورك؟”
‘لقد واجهت حالة مماثلة من تجاهل الشعور، إلا أنني أدركت لاحقًا أن المذكرات كانت مع راي بيبر… لكنني كنت أكثر حسية وكان لدي روحانية أقوى. كنت أيضًا أكثر دراية بالغوامض، وبالتالي يمكنني أن أقوم بإستخلاص بشكل أسرع…’ توقف كلاين لبضع ثوان ونظر إلى عيون جويس ماير.
“لدي معلومات تفصيلية عتك. هذا يكفي لمتنبئ” أجاب كلاين بطريقة غامضة وهو يتصرف كمشعوذ.
هز جويس رأسه بحزن.
لقد فوجئ جويس بالفعل. بعد أكثر من عشر ثوانٍ ، لقد ضغط ابتسامة.
“في عقلك الباطن ، وفي روحانتيك ، التفاصيل التي فاتتك موجودة تمامًا. إذا كان الشيء الذي تشير إليه التفاصيل مهم بشكل كافٍ، فستذكرك روحانيتك في شكل حلم”.
“السيد موريتي ، أود أن أطلب عرافة منك”.
“أنا أفهم الآن. شكرًا لك على تفسير حلمي. ربما حان الوقت للقيام برحلة إلى مركز الشرطة.”
في اللحظة التي أنهى فيها الجملع، أدرك فجأة شيئًا ما.
“كان لدي نفس الحلم الرهيب كل ليلة منذ وصول البرسيم إلى ميناء إنمات. أعرف أن هذا يمكن أن يكون مرتبط بصدمة المحنة وأنه يجب أن أذهب لرؤية طبيب نفسي ، لكنني أظن أن هذا ليس حلمًا عاديًا بالتأكيد سيكون للحلم الطبيعي بعض التفاصيل المختلفة حتى لو تكرر كل ليلة ، لكن هذا الحلم ، على الأقل ، ثابت في الأجزاء التي يمكنني أن أتذكرها “.
‘السيد كلاين موريتي قد خاطب نفسه باعتباره متنبئ، وليس عراف. متنبئ!’
عند رؤية جويس يومئ قليلاً ، تابع كلاين قائلاً: “يجب أن تكون قد كنت مرعوبًا جدًا وخائفًا جدًا على متن السفينة. من السهل على الشخص أن يفقد مهارات الملاحظة خاصته عندما تغمره هذه المشاعر الشديدة؛ وبالتالي يفوت الإشارات لم يكن من المفترض أن يوفوتوها. هذا لا يعني أنك لم تر تلك العلامات أو الإشارات ، لكنك تجاهلتها ، أتفهم؟ تجاهلتها”
“حسنا ، دعنا نتوجه إلى التوباز”. أشار كلاين.
وقف جويس فجأة بصخب، مما تسبب في تمايل كرسيه وسقوطه تقريبا.
في تلك اللحظة ، شعر وكأنه يجب أن يكون يرتدي رداء أسود طويل. حاول الحفاظ على كلماته إلى الحد الأدنى لإبراز سحر وغموض متنبئ.
“مع تضمين ما وصفته للتو ، يبدو أنك قد فاتتك بعض التفاصيل. على سبيل المثال ، أي شيء ذكره يونس كيم، محتويات توسله، والطريقة التي قدم بها نفسه ، وما إلى ذلك. لا أستطيع تذكر الحادث بالنسبة لك ، لذا أرجوا التفكير عن ذلك بعناية.”
أغلق جويس ماير الباب خلفه بعد دخول غرفة العرافة. بينما لاحظ ما يحيط به ، اغتنم كلاين الفرصة لنقر مقطبه مرتين وتفعيل رؤيته الروحية.
“عندما سقطت ، أمسك بي شخص على متن القارب. لم أتمكن من التعرف عليه ، لكنني أعرف أنه كان قوياً للغاية.”
جلس جويس ووضع عصاه بجانبه. لقد قام بفك ربطة عنقه السوداء وقال بصوت أجش “السيد موريتي ، أتمنى لك أن تفسر حلمي”.
“كان لدي نفس الحلم الرهيب كل ليلة منذ وصول البرسيم إلى ميناء إنمات. أعرف أن هذا يمكن أن يكون مرتبط بصدمة المحنة وأنه يجب أن أذهب لرؤية طبيب نفسي ، لكنني أظن أن هذا ليس حلمًا عاديًا بالتأكيد سيكون للحلم الطبيعي بعض التفاصيل المختلفة حتى لو تكرر كل ليلة ، لكن هذا الحلم ، على الأقل ، ثابت في الأجزاء التي يمكنني أن أتذكرها “.
“أفسر حلم؟” تصرف كلاين كما لو كان الأمر ضمن توقعاته ، لكنه كان يطلب للتأكيد فقط.
“ماذا؟” بدا جويس مصدوم.
لقد رأى أن الألوان التي تمثل صحة جويس كانت باهتة ، ولكن لم يكن أي منها يدل على مرض وشيك. كانت الألوان التي ترمز إلى عواطفه زرقاء في الغالب ، وأظهرت ظلمتها أنه كان متوتر بوضوح.
أراكم غدا إن شاء الله
أومأ جويس بجدية.
إستمتعوا~~~~~~~~
“كان لدي نفس الحلم الرهيب كل ليلة منذ وصول البرسيم إلى ميناء إنمات. أعرف أن هذا يمكن أن يكون مرتبط بصدمة المحنة وأنه يجب أن أذهب لرؤية طبيب نفسي ، لكنني أظن أن هذا ليس حلمًا عاديًا بالتأكيد سيكون للحلم الطبيعي بعض التفاصيل المختلفة حتى لو تكرر كل ليلة ، لكن هذا الحلم ، على الأقل ، ثابت في الأجزاء التي يمكنني أن أتذكرها “.
ههه أعلم أن قلوب بعضكم توقفت قليلا عندما قلت أن هاتفي كان به مشكلة، في أخر مرة حدث فيها شيئ كهذا توقفت عن الترجمة لثلاث أشهر تقريبا والمرة قبلها لحوالي الشهر على ما أظن، الحمد لله تعاملت معها سريعا هذه المرة.
“بالنسبة لمتنبئ ، يُنظر إلى هذه الأنواع من الأحلام على أنها كشوفات قدمها الألهة”. قال كلاين، مواسيا جزئيا ومفسرا “هل يمكنك وصف الحلم لي؟”
في تلك اللحظة ، شعر وكأنه يجب أن يكون يرتدي رداء أسود طويل. حاول الحفاظ على كلماته إلى الحد الأدنى لإبراز سحر وغموض متنبئ.
شدد جويس قبضته. لقد فكر بعمق للحظة قبل أن يقول: “حلمت أنني كنت أسقط من البرسيم إلى المحيط. كان المحيط أحمر داكن ، كما لو كان ممتلئًا بدم فاسد.”
“روحك تخبرك أن هناك شخصًا يجب أن يكون تحت أعلى درجات شبه. وهذا الشخص هو الذي أمسك بك ولكنك أطلقت يده في النهاية في الحلم. أنت لا تشك فيه في اللاوعي خاصتك، وبالتالي لا يمكنك تحديد هويته. هو شريكك، لقد سيطر ذات يوم على مصيرك ، أو ربما أنقذك من قبل حتى!”
“عندما سقطت ، أمسك بي شخص على متن القارب. لم أتمكن من التعرف عليه ، لكنني أعرف أنه كان قوياً للغاية.”
لقد رأى أن الألوان التي تمثل صحة جويس كانت باهتة ، ولكن لم يكن أي منها يدل على مرض وشيك. كانت الألوان التي ترمز إلى عواطفه زرقاء في الغالب ، وأظهرت ظلمتها أنه كان متوتر بوضوح.
“كنت أيضًا ممسك بشخص ما في محاولة لإنقاذه من السقوط في البحر. أعرف ذلك الشخص. كان أحد ركاب البرسيم ، يونس كيم.”
لم يقطع كلاين أفكار جويس. انحنى قليلا وانتظر.
“بسبب ثقله وكفاحه ، لم أستطع تحمل الوزن ولم أتمكن إلا من إطلاق يدي ومشاهدته وهو يلتهم من قبل بحر الدم.”
“مع تضمين ما وصفته للتو ، يبدو أنك قد فاتتك بعض التفاصيل. على سبيل المثال ، أي شيء ذكره يونس كيم، محتويات توسله، والطريقة التي قدم بها نفسه ، وما إلى ذلك. لا أستطيع تذكر الحادث بالنسبة لك ، لذا أرجوا التفكير عن ذلك بعناية.”
“في تلك اللحظة ، أطلق الشخص الذي فوقي يده أيضًا. لوحت ذراعي على أمل أن أمسك بشيء ، لكن لم يكن هناك شيء. لم أستطع إلا الهبوط بسرعة.”
“مع تضمين ما وصفته للتو ، يبدو أنك قد فاتتك بعض التفاصيل. على سبيل المثال ، أي شيء ذكره يونس كيم، محتويات توسله، والطريقة التي قدم بها نفسه ، وما إلى ذلك. لا أستطيع تذكر الحادث بالنسبة لك ، لذا أرجوا التفكير عن ذلك بعناية.”
ثم استيقظت في رعب وعرق وظهري وجبهتي مغطيين بالغرق البارد. “
مرحبا جميعا فصلين فقط أعلم أنني قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم ولكن للأسف حدثت لي مشكلة مع الهاتف حيث تعطل منفذ الشحن وكان علي إصلاحه، وهو ما لم يتم في وقت مبكر بما يكفي، حتى أنني لم أن على الإطلاق تقريبا في أخر 30 ساعة فقط حوالي الأربع ساعات وليس حتى في وقت واحد وإنما متقطعة لأنه كان علي الإستيقاظ في منتصفها والذهاب لإحضار الهاتف الذي كان يتم إصلاحه، لم يكن لدي الكثير من الوقت لذلك لم أترجم أيا من الروايات الأخرى وإخترت ترجمة هذه فقط لكي لا أترككم تنتظرون بعدما قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم.
أمسك كلاين جبهته ونقرها بلطف كما لو كان يفكر. ثم قام بتنظيم كلماته وقال: “السيد ماير ، الكوابيس ، الكوابيس المتشابهة، والكوابيس المتكررة، كلها مشاكل نفسية ولديها مصدر مماثل. تكرار نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا هو تذكير من روحيتك. إنه أيضا وحي قدمه لك الألهة”.
‘هل يعتبر هذا تملق إحترافي متبادل؟’
عند رؤية جويس في حيرة من أمره ، أوضح “لا يكون لديك أي شك ، فإن روحانية الشخص العادي قادرة أيضًا على إعطاء تذكيرات.”
لقد ضحك كلاين بفرح قائلاً: “لم أغير شيئًا. يجب أن تشكر نفسك. بدون تصميمك وأملك في غد أفضل ، لما تمكنت من التغلب على تلك المحنة”.
“لا أدري ما حدث بالضبط في البرسيم ، لكن يمكنني أن أرى أنها كانت مأساة من الدم والفولاذ. لقد تركت صدمة عميقة فيك”.
كان صبيًا صغيرًا ودودًا وصديقًا له وجه مستدير. كان البطل الذي أنقذ الناجين…
عند رؤية جويس يومئ قليلاً ، تابع كلاين قائلاً: “يجب أن تكون قد كنت مرعوبًا جدًا وخائفًا جدًا على متن السفينة. من السهل على الشخص أن يفقد مهارات الملاحظة خاصته عندما تغمره هذه المشاعر الشديدة؛ وبالتالي يفوت الإشارات لم يكن من المفترض أن يوفوتوها. هذا لا يعني أنك لم تر تلك العلامات أو الإشارات ، لكنك تجاهلتها ، أتفهم؟ تجاهلتها”
إستمتعوا~~~~~~~~
“في عقلك الباطن ، وفي روحانتيك ، التفاصيل التي فاتتك موجودة تمامًا. إذا كان الشيء الذي تشير إليه التفاصيل مهم بشكل كافٍ، فستذكرك روحانيتك في شكل حلم”.
“لدي معلومات تفصيلية عتك. هذا يكفي لمتنبئ” أجاب كلاين بطريقة غامضة وهو يتصرف كمشعوذ.
‘لقد واجهت حالة مماثلة من تجاهل الشعور، إلا أنني أدركت لاحقًا أن المذكرات كانت مع راي بيبر… لكنني كنت أكثر حسية وكان لدي روحانية أقوى. كنت أيضًا أكثر دراية بالغوامض، وبالتالي يمكنني أن أقوم بإستخلاص بشكل أسرع…’ توقف كلاين لبضع ثوان ونظر إلى عيون جويس ماير.
“لا أعتقد أن المال يمكن أن يمثل كامل قيمتك حقا، ولا أستطيع إلا أن أعطيك السعر الذي طلبته. هذا لك”. دفع جويس الورقة نحو كلاين.
“هل طلب منك السيد يونس كيم ، الذي سمحت له بالسقوط في بحر من الدماء ، أن تقوم بشيء ما على متن القارب، لكنه لم يتمكن في النهاية من الهروب من مصيره؟”
“السيد موريتي ، أود أن أطلب عرافة منك”.
حرك جويس جسده بشكل غير طبيعي. فتح فمه عدة مرات قبل الإجابة ،
عندما كان يفتح الباب ، إستدار فجأة وقال بصدق ،
“نعم ، لكني لا أشفق عليه. ربما بعد بضعة أيام أو أسبوع من الآن ، سترى في الصحف مدى قسوته وشره. لقد اغتصب وقتل ما لا يقل عن ثلاث سيدات وألقى طفلاً في البحر المحتدم. كما قاد حفنة من الوحوش الذين فقدوا عقليتهم وذبحوا بوحشية الركاب وطاقم القارب.”
“لقد كان ماكر، قوي ، وشرير. لم أكن ذو جرءة، ولم أستطع إيقافه. كنت سأخسر حياتي”.
“لقد كان ماكر، قوي ، وشرير. لم أكن ذو جرءة، ولم أستطع إيقافه. كنت سأخسر حياتي”.
“لا ، هذا ليس السبب الوحيد”.
“أنا لا أشك في ما قمت به” ، قال كلاين ، موضحا موقفه. ثم أوضح قائلاً: “لكن حلمك يخبرني أنك تشعر بالندم والأسف. أنت تعتقد أنه لم يكن ينبغي أن تطلق يدك في ذلك الوقت. بما أنك تعتقد أن قتله كان عملاً عادل، فلماذا تشعر بالندم والآسف لذلك، لدرجة أن لديك أحلام متكررة عن إطلاق يدك؟”
وبدون انتظار رد كلاين ، سأل بفضول ، “أنت تعرف من كنت باللحظة التي رأيتني فيها ، هل كان ذلك بسبب أنفي الفريد ، أو لأنك قمت العرافة بمن أني سأزورك؟”
“أنا لا أعر …” هز جويس رأسه مشوشًا.
ثم استيقظت في رعب وعرق وظهري وجبهتي مغطيين بالغرق البارد. “
جمع كلاين يديه ووضعها تحت ذقنه. حاول تحليل الوضع.
“عندما سقطت ، أمسك بي شخص على متن القارب. لم أتمكن من التعرف عليه ، لكنني أعرف أنه كان قوياً للغاية.”
“مع تضمين ما وصفته للتو ، يبدو أنك قد فاتتك بعض التفاصيل. على سبيل المثال ، أي شيء ذكره يونس كيم، محتويات توسله، والطريقة التي قدم بها نفسه ، وما إلى ذلك. لا أستطيع تذكر الحادث بالنسبة لك ، لذا أرجوا التفكير عن ذلك بعناية.”
‘لقد واجهت حالة مماثلة من تجاهل الشعور، إلا أنني أدركت لاحقًا أن المذكرات كانت مع راي بيبر… لكنني كنت أكثر حسية وكان لدي روحانية أقوى. كنت أيضًا أكثر دراية بالغوامض، وبالتالي يمكنني أن أقوم بإستخلاص بشكل أسرع…’ توقف كلاين لبضع ثوان ونظر إلى عيون جويس ماير.
“لا يوجد شيء… كل ما قاله في ذلك الوقت كان ‘إرحمني أنا أستسلم’…” تمتم جويس في حيرة.
“حسنا ، دعنا نتوجه إلى التوباز”. أشار كلاين.
لم يكن كلاين يعرف بالضبط ما حدث ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا توجيهه بناءً على ما فهمه من الحلم.
الثلاثاء عند الفجر. باكلوند، قسم الإمبراطورة.
“ربما شعرت أن يونس كيم كان أكثر فائدة على قيد الحياة ، وأنه يمكنه إثبات شيء ما أو شرح شيء ما؟”
‘السيد؟’ كلاين ضحك لنفسه. وراقب بينما غادر جويس غرفة العرافة وقال لنفسه بصمت،
عبس جويس حواجبه. لم يكن إلا بعد فترة من الوقت أنه قال: “ربما… ما زلت أجد أن الصراع الذي نشأ على البرسيم حدث فجأة وتحول بسرعة شديدة. كان الأمر كما لو أن الشر السلبي في قلب الجميع قد اندلع بلا منازع… كان غير طبيعي للغاية، غير طبيعي للغاية… ربما- ربما كنت أرغب في استجواب يونس كيم لماذا تصرف كما لو كان شيطان يتملكه في المقام الأول… “
جمع كلاين يديه ووضعها تحت ذقنه. حاول تحليل الوضع.
أصيب كلاين فجأة بجلطة إلهام بعد سماع وصف جويس الحالم. لقد تحدث بغموض بنبرة فريدة للدجالين.
عبس جويس حواجبه. لم يكن إلا بعد فترة من الوقت أنه قال: “ربما… ما زلت أجد أن الصراع الذي نشأ على البرسيم حدث فجأة وتحول بسرعة شديدة. كان الأمر كما لو أن الشر السلبي في قلب الجميع قد اندلع بلا منازع… كان غير طبيعي للغاية، غير طبيعي للغاية… ربما- ربما كنت أرغب في استجواب يونس كيم لماذا تصرف كما لو كان شيطان يتملكه في المقام الأول… “
“لا ، هذا ليس السبب الوحيد”.
‘هل يعتبر هذا تملق إحترافي متبادل؟’
“ماذا؟” بدا جويس مصدوم.
“لا ، هذا ليس السبب الوحيد”.
جمع كلاين يديه وأمسك ذقنه. محدقل مباشرةً في عيون جويس وقال بلهجة بطيئة لكنها قوية،
كان صبيًا صغيرًا ودودًا وصديقًا له وجه مستدير. كان البطل الذي أنقذ الناجين…
“لم تجد الأمر غير طبيعي فحسب ، بل رأيت أيضًا بعض الأشياء التي تجاهلتها. وتجميع هذه الأشياء التي تجاهلتها يؤدي إلى نتيجة مرعبة.”
ههه أعلم أن قلوب بعضكم توقفت قليلا عندما قلت أن هاتفي كان به مشكلة، في أخر مرة حدث فيها شيئ كهذا توقفت عن الترجمة لثلاث أشهر تقريبا والمرة قبلها لحوالي الشهر على ما أظن، الحمد لله تعاملت معها سريعا هذه المرة.
“روحك تخبرك أن هناك شخصًا يجب أن يكون تحت أعلى درجات شبه. وهذا الشخص هو الذي أمسك بك ولكنك أطلقت يده في النهاية في الحلم. أنت لا تشك فيه في اللاوعي خاصتك، وبالتالي لا يمكنك تحديد هويته. هو شريكك، لقد سيطر ذات يوم على مصيرك ، أو ربما أنقذك من قبل حتى!”
أصبحت جبهته مملوءة ببطء بالعرق، وعيناه ممتلئتين بالارتباك.
انحنى جويس فجأة، حيث اصطدم إلى الجزء الخلفي من الكرسي بصوت ثقيل.
“حسنا ، دعنا نتوجه إلى التوباز”. أشار كلاين.
أصبحت جبهته مملوءة ببطء بالعرق، وعيناه ممتلئتين بالارتباك.
هز جويس رأسه بحزن.
“أنا… أرى…”
بعد تبادلا المجاملات، لم يستطع كلاين إلا أن يسخر داخليا.
وقف جويس فجأة بصخب، مما تسبب في تمايل كرسيه وسقوطه تقريبا.
لم يقطع كلاين أفكار جويس. انحنى قليلا وانتظر.
“السيد تريس…” لقد استخدم كل الطاقة لديه للتلفظ بالاسم.
ثم استيقظت في رعب وعرق وظهري وجبهتي مغطيين بالغرق البارد. “
كان صبيًا صغيرًا ودودًا وصديقًا له وجه مستدير. كان البطل الذي أنقذ الناجين…
تغير تعبير جويس عدة مرات ، عاد أخيرًا إلى طبيعته، طبيعي كان له شحوب قليل.
لم يقطع كلاين أفكار جويس. انحنى قليلا وانتظر.
جمع كلاين يديه ووضعها تحت ذقنه. حاول تحليل الوضع.
تغير تعبير جويس عدة مرات ، عاد أخيرًا إلى طبيعته، طبيعي كان له شحوب قليل.
عند رؤية جويس يومئ قليلاً ، تابع كلاين قائلاً: “يجب أن تكون قد كنت مرعوبًا جدًا وخائفًا جدًا على متن السفينة. من السهل على الشخص أن يفقد مهارات الملاحظة خاصته عندما تغمره هذه المشاعر الشديدة؛ وبالتالي يفوت الإشارات لم يكن من المفترض أن يوفوتوها. هذا لا يعني أنك لم تر تلك العلامات أو الإشارات ، لكنك تجاهلتها ، أتفهم؟ تجاهلتها”
وكشف ابتسامة حزينة.
عند رؤية جويس يومئ قليلاً ، تابع كلاين قائلاً: “يجب أن تكون قد كنت مرعوبًا جدًا وخائفًا جدًا على متن السفينة. من السهل على الشخص أن يفقد مهارات الملاحظة خاصته عندما تغمره هذه المشاعر الشديدة؛ وبالتالي يفوت الإشارات لم يكن من المفترض أن يوفوتوها. هذا لا يعني أنك لم تر تلك العلامات أو الإشارات ، لكنك تجاهلتها ، أتفهم؟ تجاهلتها”
“أنا أفهم الآن. شكرًا لك على تفسير حلمي. ربما حان الوقت للقيام برحلة إلى مركز الشرطة.”
الثلاثاء عند الفجر. باكلوند، قسم الإمبراطورة.
أخرج محفظته الجلدية وأخرج ورقة سولي واحدة.
“أنا… أرى…”
“لا أعتقد أن المال يمكن أن يمثل كامل قيمتك حقا، ولا أستطيع إلا أن أعطيك السعر الذي طلبته. هذا لك”. دفع جويس الورقة نحو كلاين.
‘هل يعتبر هذا تملق إحترافي متبادل؟’
‘لم أكن لأمانع إذا أعطيتني 10 جنيهات… سولي واحد ، أنت بالتأكيد مثل خطيبتك…’ واصل كلاين جوه الغامض كرجل مشعوذ ولم يقل شيئًا وهو يبتسم وهو يضغط على الملاحظة.
ههه أعلم أن قلوب بعضكم توقفت قليلا عندما قلت أن هاتفي كان به مشكلة، في أخر مرة حدث فيها شيئ كهذا توقفت عن الترجمة لثلاث أشهر تقريبا والمرة قبلها لحوالي الشهر على ما أظن، الحمد لله تعاملت معها سريعا هذه المرة.
أخذ جويس نفسًا عميقًا ، وارتدى قبعته ، وتحول إلى المشي نحو الباب.
“مع تضمين ما وصفته للتو ، يبدو أنك قد فاتتك بعض التفاصيل. على سبيل المثال ، أي شيء ذكره يونس كيم، محتويات توسله، والطريقة التي قدم بها نفسه ، وما إلى ذلك. لا أستطيع تذكر الحادث بالنسبة لك ، لذا أرجوا التفكير عن ذلك بعناية.”
عندما كان يفتح الباب ، إستدار فجأة وقال بصدق ،
“السيد تريس…” لقد استخدم كل الطاقة لديه للتلفظ بالاسم.
“شكرا لك أيها السيد موريتي.”
“لقد كان ماكر، قوي ، وشرير. لم أكن ذو جرءة، ولم أستطع إيقافه. كنت سأخسر حياتي”.
‘السيد؟’ كلاين ضحك لنفسه. وراقب بينما غادر جويس غرفة العرافة وقال لنفسه بصمت،
لقد ضحك كلاين بفرح قائلاً: “لم أغير شيئًا. يجب أن تشكر نفسك. بدون تصميمك وأملك في غد أفضل ، لما تمكنت من التغلب على تلك المحنة”.
كل ما حدث على البرسيم يبدو غير عادي… فقط لو كان القائد هنا. كان سيكون قادرًا على فهم كل ما حدث في أحلام جويس ماير…
جمع كلاين يديه ووضعها تحت ذقنه. حاول تحليل الوضع.
…
شدد جويس قبضته. لقد فكر بعمق للحظة قبل أن يقول: “حلمت أنني كنت أسقط من البرسيم إلى المحيط. كان المحيط أحمر داكن ، كما لو كان ممتلئًا بدم فاسد.”
الثلاثاء عند الفجر. باكلوند، قسم الإمبراطورة.
لم يكن كلاين يعرف بالضبط ما حدث ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا توجيهه بناءً على ما فهمه من الحلم.
أودري ، التي استيقظت في وقت سابق ، دعت المسترد الذهبي خاصتها سوزي. قالت بنبرة جادة، “سوزي ، أنت أيضًا متجاوزة الآن. نحن من نفس النوع ، أمم- لا ، ما أقصده هو أننا يجب أن نساعد بعضنا البعض. أحرسي الباب لاحقًا ولا تدعي أي شخص يزعجني، يجب أن أقوم بطقس”.
أخرج محفظته الجلدية وأخرج ورقة سولي واحدة.
نظرت سوزي إلى سيدتها وهزت ذيلها في إنزعاج.
هز جويس رأسه بحزن.
~~~~~~~~
في تلك اللحظة ، شعر وكأنه يجب أن يكون يرتدي رداء أسود طويل. حاول الحفاظ على كلماته إلى الحد الأدنى لإبراز سحر وغموض متنبئ.
مرحبا جميعا فصلين فقط أعلم أنني قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم ولكن للأسف حدثت لي مشكلة مع الهاتف حيث تعطل منفذ الشحن وكان علي إصلاحه، وهو ما لم يتم في وقت مبكر بما يكفي، حتى أنني لم أن على الإطلاق تقريبا في أخر 30 ساعة فقط حوالي الأربع ساعات وليس حتى في وقت واحد وإنما متقطعة لأنه كان علي الإستيقاظ في منتصفها والذهاب لإحضار الهاتف الذي كان يتم إصلاحه، لم يكن لدي الكثير من الوقت لذلك لم أترجم أيا من الروايات الأخرى وإخترت ترجمة هذه فقط لكي لا أترككم تنتظرون بعدما قلت أنه سيكون هناك 3 فصول اليوم.
لقد رأى أن الألوان التي تمثل صحة جويس كانت باهتة ، ولكن لم يكن أي منها يدل على مرض وشيك. كانت الألوان التي ترمز إلى عواطفه زرقاء في الغالب ، وأظهرت ظلمتها أنه كان متوتر بوضوح.
ههه أعلم أن قلوب بعضكم توقفت قليلا عندما قلت أن هاتفي كان به مشكلة، في أخر مرة حدث فيها شيئ كهذا توقفت عن الترجمة لثلاث أشهر تقريبا والمرة قبلها لحوالي الشهر على ما أظن، الحمد لله تعاملت معها سريعا هذه المرة.
ذلك كل شيئ، ومجددا أسف جدا وأرجوا التفهم.
ذلك كل شيئ، ومجددا أسف جدا وأرجوا التفهم.
“بالنسبة لمتنبئ ، يُنظر إلى هذه الأنواع من الأحلام على أنها كشوفات قدمها الألهة”. قال كلاين، مواسيا جزئيا ومفسرا “هل يمكنك وصف الحلم لي؟”
أراكم غدا إن شاء الله
“السيد تريس…” لقد استخدم كل الطاقة لديه للتلفظ بالاسم.
إستمتعوا~~~~~~~~
“لا ، هذا ليس السبب الوحيد”.
هز جويس رأسه بحزن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
