سلسلة أفكار
58: سلسلة أفكار.
كلاين ، الذي كان له يوم عطلة ، لم يغادر المنزل. بدلا من ذلك ، أعطى ميليسا رسالته الموجهة إلى المرشد كوهين كوينتون وأكثر مما يكفي من المال لشراء الطوابع. وكلفها بمهمة إرسال الرسالة بالبريد لمكتب البريد بالقرب من مدرسة تينغن الفنية حيث درست.
في اليوم التالي ، صباح اثنين.
“موجهة لي…”
كلاين ، الذي كان له يوم عطلة ، لم يغادر المنزل. بدلا من ذلك ، أعطى ميليسا رسالته الموجهة إلى المرشد كوهين كوينتون وأكثر مما يكفي من المال لشراء الطوابع. وكلفها بمهمة إرسال الرسالة بالبريد لمكتب البريد بالقرب من مدرسة تينغن الفنية حيث درست.
‘لقد أصبحت حقًا متجاوز…’ كان كلاين على وشك تحريك نظرته بعيدًا عندما رأى فجأة الكرسي الذي ينتمي إلى الأنسة عدالة يتغير.
بعد الإفطار ، لقد نام للتعويض عن قلة النوم الناجم عن ‘العمل’ في الليلة السابقة. استيقظ فقط بسبب التذمر في بطنه بالقرب من الظهر.
ولكن الآن ، وجد فجأة مصدر إلهام من السحر الشعائري.
قام بتسخين بعض بقايا الطعام من الليلة السابقة وأكلها مع رغيف خبز جاودار. أمسك كلاين بصحيفة ودخل الحمام في الطابق الثاني.
بعد القيام بذلك ، مزق الصحيفة القديمة وجمعها في بضع كرات. وقد كتب عليها ‘شمعة زهرة القمر’، و ‘زيت جوهر زهرة القمر الكامل’، وغيرها من أسماء المواد. لقد اتبع الخطوات الموضحة للسحر الشعائري في رأسه من أجل إتقان كل التفاصيل الصغيرة. حتى لو لم يكن على دراية تامة بذلك ، لم يكن ينوي تجربة السحر الشعائري لأنه كان مضيعة للمواد وأيضًا أنه جذب الخطر بسهولة.
بينما فعل ذلك ، لم يستطع إلا أن يتنهد لنقص الهاتف الخليوي.
. ولكن المشكلة هنا تكمن في أنه سيخسر السيطرة على الضباب الرمادي ويفقد دوره القيادي. يمكن أن يستبعد ذلك فقط.
بعد حوالي سبع أو ثماني دقائق ، غادر المرحاض منتعشا وغسل يديه. ثم عاد إلى غرفة نومه وأغلق بابه.
على الأمواج الزرقاء الهادئة لبحر سونيا ، كان المراكب الشراعي القديم يبحر مع الريح.
قام كلاين بسحب الستائر ، وأضاء مصباح الغاز ، ودخل الإدراك لمدة النصف ساعة. بعد ممارسته رؤيته الروحية ، الإستنباء الروحي، وإستنباء العصا لمدة نصف ساعة ، أمضى ساعة أخرى في مراجعة عقلية لمعرفة الغوامض التي اكتسبها مؤخرًا.
‘كان بإمكانه أن يعرف على الفور؟’ فوجئت أودري وابتسمت بخفة.
بعد القيام بذلك ، مزق الصحيفة القديمة وجمعها في بضع كرات. وقد كتب عليها ‘شمعة زهرة القمر’، و ‘زيت جوهر زهرة القمر الكامل’، وغيرها من أسماء المواد. لقد اتبع الخطوات الموضحة للسحر الشعائري في رأسه من أجل إتقان كل التفاصيل الصغيرة. حتى لو لم يكن على دراية تامة بذلك ، لم يكن ينوي تجربة السحر الشعائري لأنه كان مضيعة للمواد وأيضًا أنه جذب الخطر بسهولة.
‘حسنًا…’ لقد فكر لدقيقة كاملة وأخيرًا قرر الجزء الأخير من الوصف.
كرر ذلك مرارًا وتكرارًا حتى التقط ساعة الجيب الفضية المزخرفة بأوراق العنب وألقى نظرة سريعة. لقد أدرك أنها كانت الثالثة إلا ربع.
إستلقت أودري هال على وسادة ريشية ونظرت إلى الورقة الصفراء في يدها. بدت عيناه اللتان تشبهانه الجواهر وكأنه كان لهما روحان يلفان بداخلهما ببطء.
فكر لبضع ثوان وجلب قصاصات الصحف القديمة إلى المطبخ في الطابق الأول لحرقها. أثناء قيامه بذلك ، تأكد من أنه كان في حالة ذهنية مثالية أثناء تحضيره لتجمع التاروت.
عندما انفجر القرمزي الأحمر، نظرت إلى نفسها وهي تُبتلع بانفصال تام.
مقفلا باب غرفة نومه مرة أخرى ، لم ينتظر كلاين حتى تضرب الساعة ثلاثة. لقد إعتزم الدخول إلى المنطقة فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر.
لم تتغير الكوكبة الموجودة على ظهر الكرسي ، لكن بما أن كلاين استوعب أساسيات الغوامض ، لم يكن جاهلاً كما كان من قبل. كان يمكن أن يدرك أنها كانت رمز ‘عاصفة الرياح’.
أراد اغتنام الفرصة لاستكشاف المكان بدقة!
لقد شاركت معنى مماثل لـ’تأتي البركة من الإلهي المؤهل للجنة والارض’ إذا كان التعزيم يعتمد تمامًا على هذا الجزء من الوصف ، فقد ينتهي به الأمر إلى توجيهه وإثارة وجودات خطيرة غير معروفة. ولكن نظرًا لوجود أول سطرين كقيد، وتجربته في الوصول إلى أعلى الضباب من خلال تعبير مشابه ، فقد اعتقد أن وصف الهدف يمكن أن يؤدي إلى تحديد مثالي.
وقف كلاين في مكان فارغ في غرفته وبدأ في السير بعكس اتجاه عقارب الساعة ، لقد شعر فجأة بقلق من أن العدالة والرجل المعلق لم يدخلا بعد بيئة مناسبة. لقد فكر في مسألة معينة.
في الواقع ، كان لديه تعويذة ستعمل بالتأكيد. لم يكن سوى ترجمة لوين لـ’تأتي البركة من السيد الخالد للجنة والأرض’
‘هل سيتم إزعاجهم أو اكتشافهم؟’
باكلوند ، قسم الإمبراطورة.
كان قد ذكر سابقًا بمن أن يسمح للعدالة والرجل المعلق يمن أن يطلبا التقدم بطلب للحصول على “إجازة” في وقت مبكر إذا احتاجا إلى التغيب عن التجمع لسبب ما مثل عدم القدرة على إيجاد الوقت لكونهم بمفرده أو لظروف غير متوقعة.
“حسنًا ، ما نوع الوصف الذي يمكن استخدامه لتوجيه رسالة بدقة إلي وإلى عالم الضباب الرمادي؟” بدأ التفكير في التفاصيل الفعلية.
كانت تلك مشكلة غير قابلة للحل تقريبا لكلاين من الماضي. لم يكن هناك فرصة أنه سيستطيع بها بناء خادم إنترنت كامل باليد في عالم مختلف ، أليس كذلك؟ أي تكنولوجيا خارج برقية يمكن أن تكشفه.
“شكرا لك ،أيها السيد الأحمق، وشكرا لك ، أيها السيد الرجل المعلق.”
ولكن الآن ، وجد فجأة مصدر إلهام من السحر الشعائري.
58: سلسلة أفكار.
“السحر الشعائري يقترض قوى الآخرين من خلال التماس المساعدة من وجودات مختلفة. ومن شأن التعويذات المماثلة أن توضح من الذي يتم توجيهها إليه في البداية ، مثل آلهة الليل الدائم أو سيدة القرمزي. سيكون وصفًا للوجودات المجهولة والسرية”.
“كان ذلك أسرع بكثير مما اعتقدت” ، قال ألجر ويلسون بصراحة.
“إذا، هل يمكنني تعديل التعويذة واعادة توجيه بداية التعويذة نحو نفسي؟”
. ولكن المشكلة هنا تكمن في أنه سيخسر السيطرة على الضباب الرمادي ويفقد دوره القيادي. يمكن أن يستبعد ذلك فقط.
“موجهة لي…”
مزيج من الجملتين إقتصر عليه هو فقط عمليا. علاوة على ذلك ، ربط الضباب الرمادي به.
“وبهذه الطريقة ، حتى لو قامت العدالة والرجل المعلق بالطقوس في أماكن مختلفة ، فإنني سأتلقى رسائلهما.”
“تم تثبيت تأثير الطقس بالتأكيد…” تمتم كلاين. لقد تقر مقطبه بلطف وسمح للضباب بلفه ، واحد أكثر سمكا من ذي قبل. وفقًا لوصف الرجل المعلق ، إذا أصبحت العدالة من متفرج، فمن الأفضل عدم الكشف عن أي من الحركات اللاإرادية أمامها.
شعر كلاين فجأة برؤية جديدة عندما بدأ تحليل احتمالية طريقة العمل.
بعد القيام بذلك ، مزق الصحيفة القديمة وجمعها في بضع كرات. وقد كتب عليها ‘شمعة زهرة القمر’، و ‘زيت جوهر زهرة القمر الكامل’، وغيرها من أسماء المواد. لقد اتبع الخطوات الموضحة للسحر الشعائري في رأسه من أجل إتقان كل التفاصيل الصغيرة. حتى لو لم يكن على دراية تامة بذلك ، لم يكن ينوي تجربة السحر الشعائري لأنه كان مضيعة للمواد وأيضًا أنه جذب الخطر بسهولة.
“هناك نوعان من الصعوبات. أولاً ، أنا لست متجاوز ذو تسلسل عالي المستوى بشكل لا يصدق. حتى لو كان وصف التعويذة موجَّهًا إلي ، فربما لا أستطيع تلقي ‘الطلب’.”
لم تتغير الكوكبة الموجودة على ظهر الكرسي ، لكن بما أن كلاين استوعب أساسيات الغوامض ، لم يكن جاهلاً كما كان من قبل. كان يمكن أن يدرك أنها كانت رمز ‘عاصفة الرياح’.
“ثانياً ، كيف يمكنني التأكد من أن وصف التعويذة موجه إلي بدقة ، ولا ينحرف ويصطدم بوجود غير معروف ما يناسب الوصف؟ سيكون ذلك خطيرًا بشكل لا يصدق”.
“وفقًا لسلسلة الأفكار هذه ، على الرغم من أنني قد لا أتلقى على الفور ‘الطلب’ عندما يقوم الطرف الآخر بالطقس ، إلا أنني سأظل قادرًا على رؤية الرسائل المقابلة كلما دخلت الضباب الرمادي.
سارى كلاين بخطى ذهابا وإيابا ، في عمق التفكير في حل عملي ممكن.
ألغلق ألجر ويلسون على نفسه في مقصورة القبطان وجعل السفينة الشبحية توفر له أفضل حماية.
لقد ذهب في دوائر بخطى صامتة. ثم ، ربط بطبيعة الحال هذه المسألة مع العالم الغامض للضباب الرمادي.
‘بحار… حارس بحار… عاصفة رياح… هذا معقول. اللون العميق لهالة الرجل المعلق أنقى كثيرًا مما كان عليه… هل زاد في المستوى؟ أوه نعم ، ماذا عن الرمز وراء الكرس خاصتي؟’
“حتى لو لم أستطع تلقي الرسالة ، فإن هذا لا يعني أن الضباب الرمادي لا يمكنه. إن ارتباطه بالنجوم القرمزية يمكن أن ‘يسحب’ الشخص إلى الفضاء مباشرة ، بغض النظر عن مكان وجوده في العالم المادي.”
“موجهة لي…”
“يمكنني التفكير في ربط نفسي بالفضاء الغامض معًا أثناء الوصف الموجه…”
لم يواصل كلاين الموضوع ولكنه نقر مقطبه وقال بابتسامة “يا سيدتي، سيدي ، هل وجد أي منكما يوميات روزيل؟”
“وفقًا لسلسلة الأفكار هذه ، على الرغم من أنني قد لا أتلقى على الفور ‘الطلب’ عندما يقوم الطرف الآخر بالطقس ، إلا أنني سأظل قادرًا على رؤية الرسائل المقابلة كلما دخلت الضباب الرمادي.
كانت هذه الكوكبة مألوفة لكلاين لأنها كانت واحدة من رموز الغوامض.
“ببساطة ، هو الفرق بين كونك متصل وغير متصل بالإنتدنت على نظام مراسلة فورية.”
عادةً ، كان من المستحيل عليه رؤية الجزء الخلفي من الكرسي من زاويته ، ولكن كان هذا المكان تحت سيطرته. كل شيء قدم نفسه وفقا لإرادته.
أصبح كلاين أكثر حماسة كلما فكر. شعر أن فكرته تستحق المحاولة.
‘الأحمق من عالم موازي؟’ لا يمكن. إنه دقيق تمامًا ، ولا يوجد تقريبًا أي وجزد آخر يناسب المعايير، ولكنه من شأنه أن يكشف عن أكبر سر لدي…’ فكر كلاين في تعويذة واحدة تلو الأخرى ، لكنه شطب كل منها.
“حسنًا ، ما نوع الوصف الذي يمكن استخدامه لتوجيه رسالة بدقة إلي وإلى عالم الضباب الرمادي؟” بدأ التفكير في التفاصيل الفعلية.
‘المتفرج… التنين العملاق…’ أوقف كلاين نفسه عن هز رأسه ونظر إلى الجزء الخلفي من كرسي الرجل المعلق.
في الواقع ، كان لديه تعويذة ستعمل بالتأكيد. لم يكن سوى ترجمة لوين لـ’تأتي البركة من السيد الخالد للجنة والأرض’
في اليوم التالي ، صباح اثنين.
. ولكن المشكلة هنا تكمن في أنه سيخسر السيطرة على الضباب الرمادي ويفقد دوره القيادي. يمكن أن يستبعد ذلك فقط.
58: سلسلة أفكار.
‘الأحمق من عالم موازي؟’ لا يمكن. إنه دقيق تمامًا ، ولا يوجد تقريبًا أي وجزد آخر يناسب المعايير، ولكنه من شأنه أن يكشف عن أكبر سر لدي…’ فكر كلاين في تعويذة واحدة تلو الأخرى ، لكنه شطب كل منها.
من دون أي وقت للاستكشاف ، مدّ كلاين يده اليمنى وشكل اتصالًا غير مرئي ، وربطه بنجمتين قرمزيتين مألوفتين.
بعد حوالي ااسبع إلى ااثماني دقائق ، قرر أخيرًا وصف الفقرة الأولى الموجهة إليه.
أراد اغتنام الفرصة لاستكشاف المكان بدقة!
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر.”
بعد القيام بذلك ، مزق الصحيفة القديمة وجمعها في بضع كرات. وقد كتب عليها ‘شمعة زهرة القمر’، و ‘زيت جوهر زهرة القمر الكامل’، وغيرها من أسماء المواد. لقد اتبع الخطوات الموضحة للسحر الشعائري في رأسه من أجل إتقان كل التفاصيل الصغيرة. حتى لو لم يكن على دراية تامة بذلك ، لم يكن ينوي تجربة السحر الشعائري لأنه كان مضيعة للمواد وأيضًا أنه جذب الخطر بسهولة.
من الواضح أته لم يكن دقيق بما فيه الكفاية ؛ لذلك ، أضاف كلاين بسرعة ، “الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.
“السحر الشعائري يقترض قوى الآخرين من خلال التماس المساعدة من وجودات مختلفة. ومن شأن التعويذات المماثلة أن توضح من الذي يتم توجيهها إليه في البداية ، مثل آلهة الليل الدائم أو سيدة القرمزي. سيكون وصفًا للوجودات المجهولة والسرية”.
مزيج من الجملتين إقتصر عليه هو فقط عمليا. علاوة على ذلك ، ربط الضباب الرمادي به.
‘حسنًا…’ لقد فكر لدقيقة كاملة وأخيرًا قرر الجزء الأخير من الوصف.
“لا يزال قصيرًا بعض الشيء. لا يمكنني التخلص من احتمال وجود فضاءات متعددة وحكام فوق الضباب الرمادي. لا يمكنني التخلص من حقيقة أن الوصف قد يكون موجهاً إلى العالم الروحي…” ثبّت كلاين حاجبيه وخطط لجعله أكثر يقينا.
من دون أي وقت للاستكشاف ، مدّ كلاين يده اليمنى وشكل اتصالًا غير مرئي ، وربطه بنجمتين قرمزيتين مألوفتين.
‘حسنًا…’ لقد فكر لدقيقة كاملة وأخيرًا قرر الجزء الأخير من الوصف.
قمع كلاين تسرعه للنظر ، ونقر حافة الطاولة الطويلة ثلاث مرات كما كان من قبل ، وابتسم كما قال ، “تهانينا ، الأنسة عدالة ، أنتِ متجاوز الآن”.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد!”
“وبهذه الطريقة ، حتى لو قامت العدالة والرجل المعلق بالطقوس في أماكن مختلفة ، فإنني سأتلقى رسائلهما.”
لقد شاركت معنى مماثل لـ’تأتي البركة من الإلهي المؤهل للجنة والارض’ إذا كان التعزيم يعتمد تمامًا على هذا الجزء من الوصف ، فقد ينتهي به الأمر إلى توجيهه وإثارة وجودات خطيرة غير معروفة. ولكن نظرًا لوجود أول سطرين كقيد، وتجربته في الوصول إلى أعلى الضباب من خلال تعبير مشابه ، فقد اعتقد أن وصف الهدف يمكن أن يؤدي إلى تحديد مثالي.
“السحر الشعائري يقترض قوى الآخرين من خلال التماس المساعدة من وجودات مختلفة. ومن شأن التعويذات المماثلة أن توضح من الذي يتم توجيهها إليه في البداية ، مثل آلهة الليل الدائم أو سيدة القرمزي. سيكون وصفًا للوجودات المجهولة والسرية”.
لم يكن كلاين متأكداً مما إذا كان إلقاء السحر الشعائري بهذه الأوصاف الثلاثة أمرًا فعالًا ، لكنه كان متأكدًا من أنه لن يجذب انتباه وجود آخر ، ولن يرمي عدالة والرجل المعلق إلى الخطر.
كان قد ذكر سابقًا بمن أن يسمح للعدالة والرجل المعلق يمن أن يطلبا التقدم بطلب للحصول على “إجازة” في وقت مبكر إذا احتاجا إلى التغيب عن التجمع لسبب ما مثل عدم القدرة على إيجاد الوقت لكونهم بمفرده أو لظروف غير متوقعة.
أطلق كلاين تنهد طويل وقام بتلاوة التعويذة التي كان قد قررهت.
فتح ساعة الجيب أمامه ووضعها بجانب السدس النحاسي. كانت الساعة تدق دون فرحة بينما أشعت التوتر.
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد…”
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر.”
أومأ رأسه قليلاً وأخرج ساعة جيبه لتأكيد الوقت.
بعد الإفطار ، لقد نام للتعويض عن قلة النوم الناجم عن ‘العمل’ في الليلة السابقة. استيقظ فقط بسبب التذمر في بطنه بالقرب من الظهر.
“إنها بالفعل 2:58…” دون تفكير إضافي ، وضع كلاين ساعة جيبه ودخل الإدراك. سرعان ما ردد وأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة لتشكيل مربع.
من الواضح أته لم يكن دقيق بما فيه الكفاية ؛ لذلك ، أضاف كلاين بسرعة ، “الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.
سُمعت أكثر الأصوات ضراوة وااهدير الذي يوقف القلب. لقد شعر بالصداع الذي كان من الصعب التعامل معه أكثر من ألم تناول جرعة المتنبئ.
“تم تثبيت تأثير الطقس بالتأكيد…” تمتم كلاين. لقد تقر مقطبه بلطف وسمح للضباب بلفه ، واحد أكثر سمكا من ذي قبل. وفقًا لوصف الرجل المعلق ، إذا أصبحت العدالة من متفرج، فمن الأفضل عدم الكشف عن أي من الحركات اللاإرادية أمامها.
لم يكن الألم ألمًا حادًا مزق رأسه. كان الألم خفقان جعله غاضب وغير عقلاني. كان الألم الذي تركه في إرتباك فوضوي.
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد…”
كان كلاين يسيطر على نفسه باستخدام الإدراك وحاول جاهداً تجاهل الأصوات.
فوق الضباب الرمادي ، في القصر الرائع ، على الطاولة البرونزية القديمة والمزخرفة.
انحسرت التمتمات والأصوات مثل المد والجزر. أصبح جسده أثيري ، جنبا إلى جنب مع روحانيته. يبدو أن كل شيء كان يطفو.
“يمكنني التفكير في ربط نفسي بالفضاء الغامض معًا أثناء الوصف الموجه…”
ظهر الضباب الرمادي الذي لا حدود له أمام بصره ، النجوم قرمزي على مسافات متباعدة منه ، تماما مثل أزواج من العيون.
فوق الضباب الرمادي ، في القصر الرائع ، على الطاولة البرونزية القديمة والمزخرفة.
فوق الضباب الرمادي وقف القصر، نبيل وشاهق مثل منزل عملاق. كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك منذ ملايين السنين.
لم يكن كلاين متأكداً مما إذا كان إلقاء السحر الشعائري بهذه الأوصاف الثلاثة أمرًا فعالًا ، لكنه كان متأكدًا من أنه لن يجذب انتباه وجود آخر ، ولن يرمي عدالة والرجل المعلق إلى الخطر.
كان كل ما فعله كلاين هو التفكير وقد اختفى من مكانه ، حيث ظهر من جديد في مقعد الشرف على طاولة برونزية طويلة مع اثنين وعشرين كرسيًا طويلي الخلف.
باكلوند ، قسم الإمبراطورة.
“تم تثبيت تأثير الطقس بالتأكيد…” تمتم كلاين. لقد تقر مقطبه بلطف وسمح للضباب بلفه ، واحد أكثر سمكا من ذي قبل. وفقًا لوصف الرجل المعلق ، إذا أصبحت العدالة من متفرج، فمن الأفضل عدم الكشف عن أي من الحركات اللاإرادية أمامها.
“إنها بالفعل 2:58…” دون تفكير إضافي ، وضع كلاين ساعة جيبه ودخل الإدراك. سرعان ما ردد وأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة لتشكيل مربع.
من دون أي وقت للاستكشاف ، مدّ كلاين يده اليمنى وشكل اتصالًا غير مرئي ، وربطه بنجمتين قرمزيتين مألوفتين.
أراد اغتنام الفرصة لاستكشاف المكان بدقة!
…
عادةً ، كان من المستحيل عليه رؤية الجزء الخلفي من الكرسي من زاويته ، ولكن كان هذا المكان تحت سيطرته. كل شيء قدم نفسه وفقا لإرادته.
على الأمواج الزرقاء الهادئة لبحر سونيا ، كان المراكب الشراعي القديم يبحر مع الريح.
سُمعت أكثر الأصوات ضراوة وااهدير الذي يوقف القلب. لقد شعر بالصداع الذي كان من الصعب التعامل معه أكثر من ألم تناول جرعة المتنبئ.
ألغلق ألجر ويلسون على نفسه في مقصورة القبطان وجعل السفينة الشبحية توفر له أفضل حماية.
شعر كلاين فجأة برؤية جديدة عندما بدأ تحليل احتمالية طريقة العمل.
فتح ساعة الجيب أمامه ووضعها بجانب السدس النحاسي. كانت الساعة تدق دون فرحة بينما أشعت التوتر.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد!”
عندما كانت ساعة اليد والدقيقة والثانية محاذيتين، كان هناك انفجار قرمزي أمام ألجر ويلسون. لقد تجاهل الطبقات والطبقات من الحماية التي وضعها على نفسه.
لقد شاركت معنى مماثل لـ’تأتي البركة من الإلهي المؤهل للجنة والارض’ إذا كان التعزيم يعتمد تمامًا على هذا الجزء من الوصف ، فقد ينتهي به الأمر إلى توجيهه وإثارة وجودات خطيرة غير معروفة. ولكن نظرًا لوجود أول سطرين كقيد، وتجربته في الوصول إلى أعلى الضباب من خلال تعبير مشابه ، فقد اعتقد أن وصف الهدف يمكن أن يؤدي إلى تحديد مثالي.
تنهد… تردد تنهد عبر غرفة القبطان.
لم تتغير الكوكبة الموجودة على ظهر الكرسي ، لكن بما أن كلاين استوعب أساسيات الغوامض ، لم يكن جاهلاً كما كان من قبل. كان يمكن أن يدرك أنها كانت رمز ‘عاصفة الرياح’.
…
كان قد ذكر سابقًا بمن أن يسمح للعدالة والرجل المعلق يمن أن يطلبا التقدم بطلب للحصول على “إجازة” في وقت مبكر إذا احتاجا إلى التغيب عن التجمع لسبب ما مثل عدم القدرة على إيجاد الوقت لكونهم بمفرده أو لظروف غير متوقعة.
باكلوند ، قسم الإمبراطورة.
‘المتفرج… التنين العملاق…’ أوقف كلاين نفسه عن هز رأسه ونظر إلى الجزء الخلفي من كرسي الرجل المعلق.
إستلقت أودري هال على وسادة ريشية ونظرت إلى الورقة الصفراء في يدها. بدت عيناه اللتان تشبهانه الجواهر وكأنه كان لهما روحان يلفان بداخلهما ببطء.
أراد اغتنام الفرصة لاستكشاف المكان بدقة!
كانت نظرتها هادئة وباردة ، كما لو كانت تنتظر بدء مسرحية.
“السحر الشعائري يقترض قوى الآخرين من خلال التماس المساعدة من وجودات مختلفة. ومن شأن التعويذات المماثلة أن توضح من الذي يتم توجيهها إليه في البداية ، مثل آلهة الليل الدائم أو سيدة القرمزي. سيكون وصفًا للوجودات المجهولة والسرية”.
عندما انفجر القرمزي الأحمر، نظرت إلى نفسها وهي تُبتلع بانفصال تام.
“ثانياً ، كيف يمكنني التأكد من أن وصف التعويذة موجه إلي بدقة ، ولا ينحرف ويصطدم بوجود غير معروف ما يناسب الوصف؟ سيكون ذلك خطيرًا بشكل لا يصدق”.
…
فكر لبضع ثوان وجلب قصاصات الصحف القديمة إلى المطبخ في الطابق الأول لحرقها. أثناء قيامه بذلك ، تأكد من أنه كان في حالة ذهنية مثالية أثناء تحضيره لتجمع التاروت.
فوق الضباب الرمادي ، في القصر الرائع ، على الطاولة البرونزية القديمة والمزخرفة.
“لا يزال قصيرًا بعض الشيء. لا يمكنني التخلص من احتمال وجود فضاءات متعددة وحكام فوق الضباب الرمادي. لا يمكنني التخلص من حقيقة أن الوصف قد يكون موجهاً إلى العالم الروحي…” ثبّت كلاين حاجبيه وخطط لجعله أكثر يقينا.
نظر كلاين ، الذي قام بالفعل بتنشيط رؤيته الروحية ، تماما في الوقت الذي بدأ فيه تشكل شخصية أودري هال. لم يفاجأ برؤية أن الألوان العميقة في هالتها ممتزجة معًا. أصبحت نقية وهادئة ، مثل البحيرة التي كانت واضحة وعاكسة.
نظر كلاين ، الذي قام بالفعل بتنشيط رؤيته الروحية ، تماما في الوقت الذي بدأ فيه تشكل شخصية أودري هال. لم يفاجأ برؤية أن الألوان العميقة في هالتها ممتزجة معًا. أصبحت نقية وهادئة ، مثل البحيرة التي كانت واضحة وعاكسة.
‘لقد أصبحت حقًا متجاوز…’ كان كلاين على وشك تحريك نظرته بعيدًا عندما رأى فجأة الكرسي الذي ينتمي إلى الأنسة عدالة يتغير.
فوق الضباب الرمادي ، في القصر الرائع ، على الطاولة البرونزية القديمة والمزخرفة.
تحركت النجوم المشرقة على ظهر الكرسي بسرعة، لتشكل كوكبة وهمية لا تنتمي إلى الواقع.
سارى كلاين بخطى ذهابا وإيابا ، في عمق التفكير في حل عملي ممكن.
كانت هذه الكوكبة مألوفة لكلاين لأنها كانت واحدة من رموز الغوامض.
لم يواصل كلاين الموضوع ولكنه نقر مقطبه وقال بابتسامة “يا سيدتي، سيدي ، هل وجد أي منكما يوميات روزيل؟”
كانت رمزا يمثل “التنين العملاق”!
…
‘المتفرج… التنين العملاق…’ أوقف كلاين نفسه عن هز رأسه ونظر إلى الجزء الخلفي من كرسي الرجل المعلق.
كان كلاين يسيطر على نفسه باستخدام الإدراك وحاول جاهداً تجاهل الأصوات.
عادةً ، كان من المستحيل عليه رؤية الجزء الخلفي من الكرسي من زاويته ، ولكن كان هذا المكان تحت سيطرته. كل شيء قدم نفسه وفقا لإرادته.
…
لم تتغير الكوكبة الموجودة على ظهر الكرسي ، لكن بما أن كلاين استوعب أساسيات الغوامض ، لم يكن جاهلاً كما كان من قبل. كان يمكن أن يدرك أنها كانت رمز ‘عاصفة الرياح’.
انحسرت التمتمات والأصوات مثل المد والجزر. أصبح جسده أثيري ، جنبا إلى جنب مع روحانيته. يبدو أن كل شيء كان يطفو.
‘بحار… حارس بحار… عاصفة رياح… هذا معقول. اللون العميق لهالة الرجل المعلق أنقى كثيرًا مما كان عليه… هل زاد في المستوى؟ أوه نعم ، ماذا عن الرمز وراء الكرس خاصتي؟’
ولكن الآن ، وجد فجأة مصدر إلهام من السحر الشعائري.
قمع كلاين تسرعه للنظر ، ونقر حافة الطاولة الطويلة ثلاث مرات كما كان من قبل ، وابتسم كما قال ، “تهانينا ، الأنسة عدالة ، أنتِ متجاوز الآن”.
“موجهة لي…”
‘كان بإمكانه أن يعرف على الفور؟’ فوجئت أودري وابتسمت بخفة.
. ولكن المشكلة هنا تكمن في أنه سيخسر السيطرة على الضباب الرمادي ويفقد دوره القيادي. يمكن أن يستبعد ذلك فقط.
“شكرا لك ،أيها السيد الأحمق، وشكرا لك ، أيها السيد الرجل المعلق.”
بعد القيام بذلك ، مزق الصحيفة القديمة وجمعها في بضع كرات. وقد كتب عليها ‘شمعة زهرة القمر’، و ‘زيت جوهر زهرة القمر الكامل’، وغيرها من أسماء المواد. لقد اتبع الخطوات الموضحة للسحر الشعائري في رأسه من أجل إتقان كل التفاصيل الصغيرة. حتى لو لم يكن على دراية تامة بذلك ، لم يكن ينوي تجربة السحر الشعائري لأنه كان مضيعة للمواد وأيضًا أنه جذب الخطر بسهولة.
“كان ذلك أسرع بكثير مما اعتقدت” ، قال ألجر ويلسون بصراحة.
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد…”
لم يواصل كلاين الموضوع ولكنه نقر مقطبه وقال بابتسامة “يا سيدتي، سيدي ، هل وجد أي منكما يوميات روزيل؟”
وقف كلاين في مكان فارغ في غرفته وبدأ في السير بعكس اتجاه عقارب الساعة ، لقد شعر فجأة بقلق من أن العدالة والرجل المعلق لم يدخلا بعد بيئة مناسبة. لقد فكر في مسألة معينة.
فكر لبضع ثوان وجلب قصاصات الصحف القديمة إلى المطبخ في الطابق الأول لحرقها. أثناء قيامه بذلك ، تأكد من أنه كان في حالة ذهنية مثالية أثناء تحضيره لتجمع التاروت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
