قرمزي.
01: قرمزي.
بااا!
‘مؤلم!’
‘مؤلم!’
‘يالا الألم!’
‘هل أصبت رأسي؟’
‘رأسي يؤلمني بشدة!’
وبعد بضع خطوات ، ظهر أمامه شخص ذو شعر أسود ذو بنية متوسطة وعيون بنية. كان لدى الشخص هواء علمي متميز له .
عالم الأحلام المذهل و المبهرج المملوء بالتمتمات تحطم في لحظة. تشو مينغ روي الذي كان نائما بهدوء شعر بألم خارق غير طبيعي في رأسه كما لو ان شخص ما قد ضربه بقسوة بقضيب مرارا وتكرارا. لا ، كان ألأمر أشبه بإختراق جسم حاد لصدغه متبوعًا بإلتواء!
‘بالنظر إلى ألأمر ، فإن النوم مستحيل. كيف سأذهب للعمل غدًا؟’
‘أوتش …’ في ذهوله، حاول تشو مينغ روي الالتفاف، النظر للأعلى والجلوس. ومع ذلك ، كان غير قادر على تحريك أطرافه تماماً كما لو كان قد فقد السيطرة على جسده .
كانت بصمة دموية!
‘بالنظر إلى ألأمر ، ما زلت غير مستيقظ. ما زلت في حلم … من يدري ، ربما سيكون المشهد التالي لي وأنا أفكر أنني مستيقظ بالفعل، ولكن في الواقع ، ما زلت نائما …’
بمسحة من نظراته ، لاحظ تشو مينغ روي نفسه في المرآة – نفسه في تلك اللحظة .
حاول تشو مينغ روي ، الذي لم يكن غير مألوف بمواجهات مماثلة ، بذل قصارى جهده للتركيز على الهروب من الأصفاد التي فُرضت عليه بسبب الظلام والارتباك .
أدوات تشبه مواقد الفحم قد وضيع في الزاوية اليمنى من الغرفة بالقرب من المنضدة ، إلى جانب أواني الحساء والأواني الحديدية وأدوات الطبخ الأخرى .
ومع ذلك ، في حين أنه كان لا يزال في حلمه، أيا كان ماكان يستدعيه كان أثيريا مثل الضباب العابر. وجد أفكاره صعبة التحكم والتأمل فيها. وبغض النظر عن كم حاول ، فإنه كان لا يزال يفقد تركيزه بينكما ظهرت الأفكار العشوائية في ذهنه .
عالم الأحلام المذهل و المبهرج المملوء بالتمتمات تحطم في لحظة. تشو مينغ روي الذي كان نائما بهدوء شعر بألم خارق غير طبيعي في رأسه كما لو ان شخص ما قد ضربه بقسوة بقضيب مرارا وتكرارا. لا ، كان ألأمر أشبه بإختراق جسم حاد لصدغه متبوعًا بإلتواء!
‘لماذا أواجه فجأة مثل هذا الصداع الشديد في منتصف الليل؟’
ولم تكن أسرتهما ثرية ، بل يمكن وصف وضعهم على أنه ناقص إلى حد ما. في الوقت الحاضر ، تم دعم الأسرة فقط من قبل الأخ الأكبر الذي عمل في شركة استيراد وتصدير ككاتب …
‘وانه مؤلم حقاً!’
‘أيمكن أن يكون شيئا مثل نزيف دماغي؟’
‘أيمكن أن يكون شيئا مثل نزيف دماغي؟’
على يسار دفتر الملاحظات كان هناك كومة من الكتب مرتبة بدقة ، لقد كان هناك حوالي الثمانية. كان ملتصق بالجدار على يمينه أنابيب بيضاء رمادية مع مصابيح حائطية متصلة بها .
‘تبا ، لا تقل لي أنني سأموت شابا؟’
إلى جانب الخزانة ، كان هناك نفس الأنبوب الرمادي الأبيض على الحائط بطول شخص. ومع ذلك ، فقد تم توصيله بجهاز ميكانيكي غريب مع تروس وحاملات مكشوفة في العديد من البقع .
‘انا اريد الاستيقاظ! الآن!’
‘إيه؟ لماذا يبدوا وكأنه لا يؤلم بقدر ما كان من قبل؟ ولكن لماذا لا أزال أشعر وكأن سكينا حادا يقطع دماغي …’
‘إيه؟ لماذا يبدوا وكأنه لا يؤلم بقدر ما كان من قبل؟ ولكن لماذا لا أزال أشعر وكأن سكينا حادا يقطع دماغي …’
حاول تشو مينغ روي ، الذي لم يكن غير مألوف بمواجهات مماثلة ، بذل قصارى جهده للتركيز على الهروب من الأصفاد التي فُرضت عليه بسبب الظلام والارتباك .
‘بالنظر إلى ألأمر ، فإن النوم مستحيل. كيف سأذهب للعمل غدًا؟’
في الوقت نفسه ، استمر الألم الخافق في رأسه. على الرغم من أنه قد ضعف قليلا ، إلا أنه إستمر دون توقف .
‘لماذا ما زلت أفكر في العمل؟ هذا صداع حقيقي. بالطبع لا بد لي من إجازة! لا داعي للقلق حول تذمر مديري!’
وبعد بضع خطوات ، ظهر أمامه شخص ذو شعر أسود ذو بنية متوسطة وعيون بنية. كان لدى الشخص هواء علمي متميز له .
‘مهلا ، بوضع الأمر بهذه الطريقة ، إنه لا يبدو سيئاً للغاية. ههه ، يمكنني الحصول على بعض وقت الفراغ لنفسي!’
وبدون شعوره ، نظر إلى الأعلى وأبعد نظره قليلاً .
غمر ألم خافق تشو مينغ روي ، مما سمح له بجمع قوة غير مادية ببطء حتى تمكن أخيراً من تحريك ظهره وفتح عينيه. لقد هرب من خياله أخيرا .
‘رأسي يؤلمني بشدة!’
تضببت رؤيته قبل أن تغطى بواسطة أحمر قرمزي باهت. كل ما كان بإمكانه أن يراه هو مكتب دراسة مصنوع من خشب قاسي أمامه. في منتصفه مباشرة كان هناك دفتر ملاحظات مفتوح مع صفحات صفراء خشنة. كان العنوان مكتوبا بشكل لافت مع حروف سوداء عميقة وغريبة .
ظهر انعكاس واضح في المرآة. كان لصدغه جرح بشع مع علامات حروق على طول محيطه. الدماء تلطخ محيط الجرح ، وكانت هناك عصائر مخ بيضاء رمادية تتدفق ببطء بالداخل .
على يسار دفتر الملاحظات كان هناك كومة من الكتب مرتبة بدقة ، لقد كان هناك حوالي الثمانية. كان ملتصق بالجدار على يمينه أنابيب بيضاء رمادية مع مصابيح حائطية متصلة بها .
‘مؤلم!’
كان للمصباح طراز غربي كلاسيكي. كان حوالي نصف حجم رأس شخص بالغ بطبقة داخلية من الزجاج الشفاف وخارج مُشبك بمعدن أسود .
‘انا اريد الاستيقاظ! الآن!’
كان تحت غطاء المصباح قطريا زجاجة حبر سوداء مكتنفة في وهج أحمر باهت. شكل سطحها المزخرف شكل ملاك ضبابي .
المسدس الدوار بالنمط الأوروبي القديم والقمر القرمزي الذي بدا مختلفًا عن قمر الأرض قد يعنيان شيئًا واحدًا فقط!
أمام زجاجة الحبر وعلى يمين دفتر الملاحظات جلس قلم أسود بجسد دائري بالكامل. لمع طرفه ببريق خافت بينما استقر غطائه بجانب مسدس نحاسي .
‘هل أصبت رأسي؟’
‘مسدس؟ مسدس دوار؟ لقد كان تشو مينغ روي متفاجئا تماما. بالأشياء التي وُضعت أمامه كانت غريبة عليه. لم تبدوا كغرفته على الإطلاق!
في الوقت نفسه ، استمر الألم الخافق في رأسه. على الرغم من أنه قد ضعف قليلا ، إلا أنه إستمر دون توقف .
وبينما كان يشعر بالصدمة والحيرة ، اكتشف أن المكتب ، الدفتر ، زجاجة الحبر ، والمسدس كانوا مغطين بطبقة من الحجاب القرمزي، نتيجةً للضوء الساطع من النافذة .
كان والده رقيبا للجيش الملكي لقد ضحى بنفسه خلال نزاع استعماري مع القارة الجنوبية. أعطى مال الفجيعة كلاين الفرصة للدراسة في مدرسة خاصة للغات ووضع الأساس لدخوله في الجامعة …
وبدون شعوره ، نظر إلى الأعلى وأبعد نظره قليلاً .
‘أوتش …’ في ذهوله، حاول تشو مينغ روي الالتفاف، النظر للأعلى والجلوس. ومع ذلك ، كان غير قادر على تحريك أطرافه تماماً كما لو كان قد فقد السيطرة على جسده .
في الجو ، تعلق قمر قرمزي فوق ستارة ‘سوداء مخملية’ متوهج في صمت .
كونه ضعيف جدًا، كاد ان يسقط تقريبًا لكنه استطاع مدّ يديه في تسرع ليمسك حافة الطاولة. شعر بأن الهواء المحيط كان مضطرب كما لو كان هناك تمتمة خافتة تصدى فيه. كان الشعور مشابهاً لسماع قصص الرعب التي يرويها الشيوخ عندما كان صغيراً .
‘هذا …’ شعر تشو مينغ روي برعب لا يمكن فهمه بينما كان وقف فجأةً. ومع ذلك ، قبل أن تستقر قدماه بالكامل ، لقد إحتج دماغه بألم خافق. لقد جعله يفقد قوته مؤقتاً بينما سقط دون تحكم. لقد إصطدمة مؤخرته بشدة مع الكرسي الخشبي القاسي .
عبر الباب الأيمن كانت مرآة ملابس مع شقين. قاعها مصنوع من الخشب وكانت ألأنماط بسيطة وعادية .
بااا!
كتب الحبر الغامق ما يلي:
الألم لم يفعل شيئا يذكر. نهض تشو مينغ روي مرة أخرى من خلال دعم نفسه. استدار في توتر و بدأ في دراسة البيئة التي كان فيها .
كونه ضعيف جدًا، كاد ان يسقط تقريبًا لكنه استطاع مدّ يديه في تسرع ليمسك حافة الطاولة. شعر بأن الهواء المحيط كان مضطرب كما لو كان هناك تمتمة خافتة تصدى فيه. كان الشعور مشابهاً لسماع قصص الرعب التي يرويها الشيوخ عندما كان صغيراً .
لم تكن الغرفة كبيرة جداً ، ببابين بنيين على كل جانب من الغرفة. على مقربة من الجدار المقابل كان سرير خشبي منخفض .
هسس! شعر تشو مينغ روي بالرعب بشكل لا يمكن تفسيره. استند غريزيا في محاولة لتوسيع المسافة بينه وبين دفتر الملاحظات ، وكذلك النص عليه .
بين السرير والباب الأيسر كان هناك خزانة صغيرة. لقد كان باباها مفتوحان وتحتها كان هناك خمسة أدراج .
كانت والدته من محبي إلهة الليل الدائم. لقد ماتت في السنة التي إجتاز فيها كلاين امتحان القبول لجامعة خوي …
إلى جانب الخزانة ، كان هناك نفس الأنبوب الرمادي الأبيض على الحائط بطول شخص. ومع ذلك ، فقد تم توصيله بجهاز ميكانيكي غريب مع تروس وحاملات مكشوفة في العديد من البقع .
أدوات تشبه مواقد الفحم قد وضيع في الزاوية اليمنى من الغرفة بالقرب من المنضدة ، إلى جانب أواني الحساء والأواني الحديدية وأدوات الطبخ الأخرى .
شعر أسود، عيون بنية، قميص من الكتان، بنية رقيقة وملامح ذات مظهر متوسط ومخطط عريض إلى حد ما …
عبر الباب الأيمن كانت مرآة ملابس مع شقين. قاعها مصنوع من الخشب وكانت ألأنماط بسيطة وعادية .
تفاجأ تشو مينغ روي للحظات. نظرًا لعدم كفاية الإضاءة في الليل ، فشل في رؤية شيء واضح. لقد تابع إلى الأمام حتى كان مجرد خطوة قصيرة من الاصطدام بالمرآة .
بمسحة من نظراته ، لاحظ تشو مينغ روي نفسه في المرآة – نفسه في تلك اللحظة .
ومع ذلك ، في حين أنه كان لا يزال في حلمه، أيا كان ماكان يستدعيه كان أثيريا مثل الضباب العابر. وجد أفكاره صعبة التحكم والتأمل فيها. وبغض النظر عن كم حاول ، فإنه كان لا يزال يفقد تركيزه بينكما ظهرت الأفكار العشوائية في ذهنه .
شعر أسود، عيون بنية، قميص من الكتان، بنية رقيقة وملامح ذات مظهر متوسط ومخطط عريض إلى حد ما …
01: قرمزي.
‘هذا …’ أصدر تشو مينغ روي صوتا متفاجئا بينما ظهرت العديد من التخمينات المربكة والمحيرة في ذهنه .
عالم الأحلام المذهل و المبهرج المملوء بالتمتمات تحطم في لحظة. تشو مينغ روي الذي كان نائما بهدوء شعر بألم خارق غير طبيعي في رأسه كما لو ان شخص ما قد ضربه بقسوة بقضيب مرارا وتكرارا. لا ، كان ألأمر أشبه بإختراق جسم حاد لصدغه متبوعًا بإلتواء!
المسدس الدوار بالنمط الأوروبي القديم والقمر القرمزي الذي بدا مختلفًا عن قمر الأرض قد يعنيان شيئًا واحدًا فقط!
بمسحة من نظراته ، لاحظ تشو مينغ روي نفسه في المرآة – نفسه في تلك اللحظة .
‘أ أيمكن أنني قد إنتقلت؟ اتسع فم تشو مينغ روي قليلا .
بين السرير والباب الأيسر كان هناك خزانة صغيرة. لقد كان باباها مفتوحان وتحتها كان هناك خمسة أدراج .
لقد كبر وهو يقراء روايات الويب وكان في كثير من الأحيان يتخيل مثل هذه المشاهد. ومع ذلك ،في تلك اللحظة لقد كان من الصعب عليه تقبل الوضع عندما وجد نفسه في واحد .
ذلك كل شيئ إلى الفصل التالي. ??~~~
‘ربما كان هذا ما يعنيه حب الخيال ؟’ في غضون دقيقة كان تشو مينغ روي قد لعن نفسه بالفعل بينما كان يحاول تحقيق أقصى فهم لوضعه السلبي .
‘هل أصبت رأسي؟’
لو لا الصداع الخافت الذي جعل أفكاره مدمرة سيكون واضحاً ، ولكن بكل تأكيد سيظن بأنه يحلم .
كونه ضعيف جدًا، كاد ان يسقط تقريبًا لكنه استطاع مدّ يديه في تسرع ليمسك حافة الطاولة. شعر بأن الهواء المحيط كان مضطرب كما لو كان هناك تمتمة خافتة تصدى فيه. كان الشعور مشابهاً لسماع قصص الرعب التي يرويها الشيوخ عندما كان صغيراً .
‘إهدء ، إهدء ، إهدء …’ بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة ، عمل تشو مينغ روي بجد للتخلص من الذعر .
بين السرير والباب الأيسر كان هناك خزانة صغيرة. لقد كان باباها مفتوحان وتحتها كان هناك خمسة أدراج .
في تلك اللحظة ، مع هدوء ذهنه وجسده ، بدأت الذكريات تغمره بينما ظهرت ببطء في ذهنه!
كخريج تاريخ ، كان لكلاين معرفة بلغة فيزاك القديمة- التي أعتبرت أصل كل اللغات في شمال القارة – وكذلك لغة هيرميس التي ظهرت في الغالب في الأضرحة القديمة وكذلك النصوص المتعلق بطقوس الصلاة والتضحية …
كلاين موريتي ، مواطن من مملكة لوين في القارة الشمالية ، مقاطعة أووا ، مدينة تينغن. وهو أيضا خريج حديث من قسم التاريخ في جامعة خوي …
‘أوتش …’ في ذهوله، حاول تشو مينغ روي الالتفاف، النظر للأعلى والجلوس. ومع ذلك ، كان غير قادر على تحريك أطرافه تماماً كما لو كان قد فقد السيطرة على جسده .
كان والده رقيبا للجيش الملكي لقد ضحى بنفسه خلال نزاع استعماري مع القارة الجنوبية. أعطى مال الفجيعة كلاين الفرصة للدراسة في مدرسة خاصة للغات ووضع الأساس لدخوله في الجامعة …
كونه ضعيف جدًا، كاد ان يسقط تقريبًا لكنه استطاع مدّ يديه في تسرع ليمسك حافة الطاولة. شعر بأن الهواء المحيط كان مضطرب كما لو كان هناك تمتمة خافتة تصدى فيه. كان الشعور مشابهاً لسماع قصص الرعب التي يرويها الشيوخ عندما كان صغيراً .
كانت والدته من محبي إلهة الليل الدائم. لقد ماتت في السنة التي إجتاز فيها كلاين امتحان القبول لجامعة خوي …
‘هذا …’ شعر تشو مينغ روي برعب لا يمكن فهمه بينما كان وقف فجأةً. ومع ذلك ، قبل أن تستقر قدماه بالكامل ، لقد إحتج دماغه بألم خافق. لقد جعله يفقد قوته مؤقتاً بينما سقط دون تحكم. لقد إصطدمة مؤخرته بشدة مع الكرسي الخشبي القاسي .
كان لديه أيضا أخ أكبر وأخت صغرى. مكثوا في شقة بغرفتي نوم معا …
لو لا الصداع الخافت الذي جعل أفكاره مدمرة سيكون واضحاً ، ولكن بكل تأكيد سيظن بأنه يحلم .
ولم تكن أسرتهما ثرية ، بل يمكن وصف وضعهم على أنه ناقص إلى حد ما. في الوقت الحاضر ، تم دعم الأسرة فقط من قبل الأخ الأكبر الذي عمل في شركة استيراد وتصدير ككاتب …
‘مسدس؟ مسدس دوار؟ لقد كان تشو مينغ روي متفاجئا تماما. بالأشياء التي وُضعت أمامه كانت غريبة عليه. لم تبدوا كغرفته على الإطلاق!
كخريج تاريخ ، كان لكلاين معرفة بلغة فيزاك القديمة- التي أعتبرت أصل كل اللغات في شمال القارة – وكذلك لغة هيرميس التي ظهرت في الغالب في الأضرحة القديمة وكذلك النصوص المتعلق بطقوس الصلاة والتضحية …
‘لغة هيرميس؟’ تحرك عقل تشو مينغ روي ومد يده لفرك صدغه الخافق. ألقي نظره نحو الطاولة في دفتر الملاحظات المفتوح. ولاحظ أن النص على الورقة المصفرة تحول من غريب إلى أجنبي ، قبل أن يتحول من أجنبي إلى شيء مألوف. ثم تحول إلى شيء مقروء .
كان النص مكتوبًا بلغة هيرميس!
لقد كبر وهو يقراء روايات الويب وكان في كثير من الأحيان يتخيل مثل هذه المشاهد. ومع ذلك ،في تلك اللحظة لقد كان من الصعب عليه تقبل الوضع عندما وجد نفسه في واحد .
كتب الحبر الغامق ما يلي:
على يسار دفتر الملاحظات كان هناك كومة من الكتب مرتبة بدقة ، لقد كان هناك حوالي الثمانية. كان ملتصق بالجدار على يمينه أنابيب بيضاء رمادية مع مصابيح حائطية متصلة بها .
“سيموت الجميع بمن فيهم أنا”.
كان والده رقيبا للجيش الملكي لقد ضحى بنفسه خلال نزاع استعماري مع القارة الجنوبية. أعطى مال الفجيعة كلاين الفرصة للدراسة في مدرسة خاصة للغات ووضع الأساس لدخوله في الجامعة …
هسس! شعر تشو مينغ روي بالرعب بشكل لا يمكن تفسيره. استند غريزيا في محاولة لتوسيع المسافة بينه وبين دفتر الملاحظات ، وكذلك النص عليه .
كونه ضعيف جدًا، كاد ان يسقط تقريبًا لكنه استطاع مدّ يديه في تسرع ليمسك حافة الطاولة. شعر بأن الهواء المحيط كان مضطرب كما لو كان هناك تمتمة خافتة تصدى فيه. كان الشعور مشابهاً لسماع قصص الرعب التي يرويها الشيوخ عندما كان صغيراً .
‘هذا …’ شعر تشو مينغ روي برعب لا يمكن فهمه بينما كان وقف فجأةً. ومع ذلك ، قبل أن تستقر قدماه بالكامل ، لقد إحتج دماغه بألم خافق. لقد جعله يفقد قوته مؤقتاً بينما سقط دون تحكم. لقد إصطدمة مؤخرته بشدة مع الكرسي الخشبي القاسي .
لقر هز رأسه ، معتبراً أن كل شيء كان وهم. وجد تشو مينغ روي توازنه وحوّل نظره من الدفتر وهو يبذل جهده من أجل التنفس .
في الجو ، تعلق قمر قرمزي فوق ستارة ‘سوداء مخملية’ متوهج في صمت .
هذه المرة ، هبطت نظرته على المسدس الدوار النحاسي المتلألئ. فجأة ظهر لديه سؤال .
‘مهلا ، بوضع الأمر بهذه الطريقة ، إنه لا يبدو سيئاً للغاية. ههه ، يمكنني الحصول على بعض وقت الفراغ لنفسي!’
‘مع وضع عائلة كلاين ، كيف يمكنهم الحصول على المال أو الوسائل لشراء المسدس؟’
في الوقت نفسه ، استمر الألم الخافق في رأسه. على الرغم من أنه قد ضعف قليلا ، إلا أنه إستمر دون توقف .
لم يستطع تشو مينغ روي منع نفسه من العبوس .
~~~~~~
بينما كان في تفكير عميق ، اكتشف فجأة بصمة حمراء على جانب الطاولة. كان لونها أعمق من ضوء القمر وأكثر سماكة من “الحجاب” .
كانت والدته من محبي إلهة الليل الدائم. لقد ماتت في السنة التي إجتاز فيها كلاين امتحان القبول لجامعة خوي …
كانت بصمة دموية!
لقد كبر وهو يقراء روايات الويب وكان في كثير من الأحيان يتخيل مثل هذه المشاهد. ومع ذلك ،في تلك اللحظة لقد كان من الصعب عليه تقبل الوضع عندما وجد نفسه في واحد .
“بصمة دموية؟” لقد أدار تشو مينغ روي يده اليمنى التي كانت تمسك بحافة الطاولة بشكل لا شعوري ،وبالنظر إلى الأسفل ، رأى أن كفه وأصابعه كانت مغطاة بالدم .
عبر الباب الأيمن كانت مرآة ملابس مع شقين. قاعها مصنوع من الخشب وكانت ألأنماط بسيطة وعادية .
في الوقت نفسه ، استمر الألم الخافق في رأسه. على الرغم من أنه قد ضعف قليلا ، إلا أنه إستمر دون توقف .
‘هل أصبت رأسي؟’
تفاجأ تشو مينغ روي للحظات. نظرًا لعدم كفاية الإضاءة في الليل ، فشل في رؤية شيء واضح. لقد تابع إلى الأمام حتى كان مجرد خطوة قصيرة من الاصطدام بالمرآة .
خمّن تشو مينغ روي بينما إستدار وسار نحو مرآة الملابس .
——- تلميح الحدث: $∆∆ +¶©¢ £¢®©£¥؛
وبعد بضع خطوات ، ظهر أمامه شخص ذو شعر أسود ذو بنية متوسطة وعيون بنية. كان لدى الشخص هواء علمي متميز له .
كانت بصمة دموية!
‘هل هذا هو أنا الأن؟ كلاين موريتي؟’
‘مؤلم!’
تفاجأ تشو مينغ روي للحظات. نظرًا لعدم كفاية الإضاءة في الليل ، فشل في رؤية شيء واضح. لقد تابع إلى الأمام حتى كان مجرد خطوة قصيرة من الاصطدام بالمرآة .
ولم تكن أسرتهما ثرية ، بل يمكن وصف وضعهم على أنه ناقص إلى حد ما. في الوقت الحاضر ، تم دعم الأسرة فقط من قبل الأخ الأكبر الذي عمل في شركة استيراد وتصدير ككاتب …
باستخدام ضوء القمر القرمزي الذي كان كالحجاب كإضاءة ، أدار رأسه وفحص زاوية جبهته .
كان تحت غطاء المصباح قطريا زجاجة حبر سوداء مكتنفة في وهج أحمر باهت. شكل سطحها المزخرف شكل ملاك ضبابي .
ظهر انعكاس واضح في المرآة. كان لصدغه جرح بشع مع علامات حروق على طول محيطه. الدماء تلطخ محيط الجرح ، وكانت هناك عصائر مخ بيضاء رمادية تتدفق ببطء بالداخل .
عبر الباب الأيمن كانت مرآة ملابس مع شقين. قاعها مصنوع من الخشب وكانت ألأنماط بسيطة وعادية .
~~~~~~
‘بالنظر إلى ألأمر ، ما زلت غير مستيقظ. ما زلت في حلم … من يدري ، ربما سيكون المشهد التالي لي وأنا أفكر أنني مستيقظ بالفعل، ولكن في الواقع ، ما زلت نائما …’
مرحبا بكم جميعا لقراءة أفضل رواية صينية في حياتكم…. امزح فقط “”بالرغم من أنه بالنسبة لي إنها أفضل رواية، وتتجاوز التي بعدها بأشواط عديدة، حقيقةً أجد مقارنة معضم روايات الويب الأخرى بها إهانة لها ???””” لكن ذلك رأي شخصي فقط، كل ما علي قوله لكم هو أرجوا أن تتحملوا البداية البطيئة فحسب، قد تكون الرواية غامضة وبطيئة في البداية لكن لكل شيئ سبب وعليكم إعطائها الوقت لتنمو ?.
عبر الباب الأيمن كانت مرآة ملابس مع شقين. قاعها مصنوع من الخشب وكانت ألأنماط بسيطة وعادية .
الكاتب صنع عالم مدهش ولن تندموا على رحلتكم فيه، ونصيحة أخيرة… انتبهوا للتفاصيل، لكل شيئ سبب هنا وعادة ما تختبئ الأدلة أمام أعينكم.
كخريج تاريخ ، كان لكلاين معرفة بلغة فيزاك القديمة- التي أعتبرت أصل كل اللغات في شمال القارة – وكذلك لغة هيرميس التي ظهرت في الغالب في الأضرحة القديمة وكذلك النصوص المتعلق بطقوس الصلاة والتضحية …
شيئ أخر هو أنني أتمنى من القراء اللذين قراؤها بالإنجليزية عدم حرق بعض الأمور المهمة مثلما فعل بعض القراء الصينين في الترجمة الإنجليزية.
لو لا الصداع الخافت الذي جعل أفكاره مدمرة سيكون واضحاً ، ولكن بكل تأكيد سيظن بأنه يحلم .
ذلك كل شيئ إلى الفصل التالي. ??~~~
‘لماذا ما زلت أفكر في العمل؟ هذا صداع حقيقي. بالطبع لا بد لي من إجازة! لا داعي للقلق حول تذمر مديري!’
——-
تلميح الحدث: $∆∆ +¶©¢ £¢®©£¥؛
بمسحة من نظراته ، لاحظ تشو مينغ روي نفسه في المرآة – نفسه في تلك اللحظة .
حاول تشو مينغ روي ، الذي لم يكن غير مألوف بمواجهات مماثلة ، بذل قصارى جهده للتركيز على الهروب من الأصفاد التي فُرضت عليه بسبب الظلام والارتباك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
