نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 22

كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .

و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .

“حان وقتُ العودة.”

كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .

تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .

كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .

كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .

“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”

و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء  في نفس المكان .

بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .

لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .

و مع ذلك ، كان دينيس يمسك بيد آستر بقوة و لم تستطع التخلص منه .

نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .

كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .

يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .

‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’

بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .

“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”

كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .

“هل كان كل شيئ بخير ؟”

“هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”

كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .

من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .

“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”

نظرت إليهم آستر بقرف .

كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .

“لا.”

و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء  في نفس المكان .

“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”

“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”

بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .

عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .

نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .

تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .

“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”

على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .

حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .

كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .

“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”

و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .

“لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”

كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .

“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”

“هل كان كل شيئ بخير ؟”

عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .

تأوهت آستر .

“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”

“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”

تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .

لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .

فإندهشت آستر و دفعت يد الرجل .

قال دينيس أنها لم تكن مشكلة كبيرة و تحدث عن نفسه ، في الواقع لقد كان لديه مثل نظرة الحسد تلك عندما كان صغيراً .

“لا تلمسني .”

كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .

بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .

“إذا أقتلوني هنا .”

جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .

بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .

“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”

مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??

شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .

كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .

طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .

كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .

كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .

كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .

‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’

“هل تعتقد أنني أكذب؟”

تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .

لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .

“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”

لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .

ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .

في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .

“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”

“هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”

و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .

تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .

“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”

“لم نتمكن من المساعدة.”

“آه ، لا . لماذا تفعلين هذا ؟ ألا يجبُ أن تعتزي بجسدكِ ؟ تخلصي من هذا الآن ، حسناً ؟”

بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .

على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .

“لم نتمكن من المساعدة.”

بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .

كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .

“هل تعتقد أنني أكذب؟”

آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .

سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .

“مهلا ! لا تفعلي هذا !”

إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .

“ألن تضعي السكين جانباً ؟”

كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .

نظرت آستر إلى يدها ، لن تصاب بأذى حتى لو كانت تنزف . سوف يتوقف النزيف في أى وقت على أى حال .

بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .

“إذا أقتلوني هنا .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”

بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .

“ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”

“هنا ، السكين .”

نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .

وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .

“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”

“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”

آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .

“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”

لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .

نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .

“لا.”

كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .

كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .

‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’

حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .

تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .

فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .

“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”

“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”

كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .

عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .

لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .

“انا من أرسلتهم .”

لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .

“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”

كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …

كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .

إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .

“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”

“لماذا فعلتُ هذا؟”

و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء  في نفس المكان .

لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .

العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .

نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .

“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”

***

“حان وقتُ العودة.”

عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .

“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”

كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .

“دينيس-نيم.”

“هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”

في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .

“لم نتمكن من المساعدة.”

“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”

في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .

“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”

“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”

“هنا ، السكين .”

هذا هو سبب غضب دينيس .

فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .

كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .

كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .

“لم تكن طفلة عادية تلكَ التي كنا نتعامل معها .”

“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”

“وقعت في مشكلة لأنني كنتُ خائفاً .”

“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”

“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”

تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .

عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .

“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”

لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .

“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”

“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”

جفلت آستر و أجابت بسرعة .

“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”

“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”

العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .

“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”

لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .

كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .

كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .

“إذا أقتلوني هنا .”

“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”

“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”

كان هذا كثيراً ليراه أحد .

كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .

بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .

عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .

و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .

تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .

كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .

“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”

حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .

“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”

لوحت آستر بيدها عندما تعرفت على دينيس من بعيد .

“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”

“دينيس-نيم.”

يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .

سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .

كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .

“هل كان كل شيئ بخير ؟”

عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .

“نعم ، ليست مشكلة كبيرة “

حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .

فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .

“لماذا تحملين سكيناً ؟”

على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .

لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .

“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”

“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”

“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”

حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .

عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .

وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .

“لكنهم ذهبو على الفور دون مشاكل ، لم يحدث شيئ.”

عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .

“انا من أرسلتهم .”

بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .

“ماذا ؟ لماذا ؟”

“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”

“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”

نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .

بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .

لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .

لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .

كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .

“لماذا تحملين سكيناً ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”

“دفاع عن النفس.”

تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .

“ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”

عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .

“فقط ….”

“آه ، لا . لماذا تفعلين هذا ؟ ألا يجبُ أن تعتزي بجسدكِ ؟ تخلصي من هذا الآن ، حسناً ؟”

تأوهت آستر .

لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .

سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .

تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .

“أليس جسدكِ ثميناً ؟”

“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”

إرتفع صوت دينيس ، كانت آستر في حيرة من أمرها بسبب دينيس الذي أصبح جاداً فجأة .

فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .

“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”

هذا هو سبب غضب دينيس .

“نعم.”

“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”

جفلت آستر و أجابت بسرعة .

“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”

“إن متِ ، ماذا عنا ؟”

“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”

كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .

‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’

“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”

فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .

“فقط ….”

“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”

“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”

“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”

لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .

كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .

كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .

لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .

بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .

و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .

حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .

كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .

“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”

‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’

فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .

سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .

آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .

لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .

شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .

لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .

لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .

“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”

“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”

“لا.”

فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .

“ليس لدىّ أم ايضاً ، لذلكَ لا أتذكر اشياء كتلك.”

“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”

قال دينيس أنها لم تكن مشكلة كبيرة و تحدث عن نفسه ، في الواقع لقد كان لديه مثل نظرة الحسد تلك عندما كان صغيراً .

“دفاع عن النفس.”

“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”

“لا تلمسني .”

“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”

وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .

فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .

“لا.”

و مع ذلك ، كان دينيس يمسك بيد آستر بقوة و لم تستطع التخلص منه .

فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .

“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”

“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”

“بهذه السرعة ؟”

بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .

فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .

“فقط ….”

“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”

كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .

“…..”

“…..”

فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .

فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .

كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .

جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .

“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”

فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .

كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .

“حان وقتُ العودة.”

في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .

“ألن تضعي السكين جانباً ؟”

و مع ذلك ، كان من الجيد رؤيته عائداً . لقد كانت سعيدة أنه أمسكَ بيدها و أنها كانت قادرة على العودة إلى المنزل .

“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”

‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’

كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .

معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.

كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .

يتبع …

“أليس جسدكِ ثميناً ؟”

مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??

سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .

كان هذا كثيراً ليراه أحد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط