نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 2

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

 

 

خلال هذه الفترة ، كان يزور الكثير من الناس المعبد و خاصة الأجيال الأربعة من أقوى العائلات كان مطلوب منهم الحضور.

 

 

 

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

 

 

 

‘ الدوق الأكبر دي هين سوف يأتي ايضاً . ‘

 

 

 

جاء رجل ما إلى ذهن داينا الذي كان مُشوشاً بشكل ضبابي.

 

 

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

الدوق دي هين.

 

 

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

كان منزل الدوق تريزيا الأكبر من إحدى أكبر العائلات الرئيسية التي دعمت الإمبراطورية .

” أريدُ أختاً . ”

 

 

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

 

 

لم يخسر أبداً أي حرب قادها .  و لقد كان مشهوراً بأنه لم يترك أي شخص من جيش العدو على قيد الحياة.

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

 

 

وصفهُ الناس بـ « القاتل المجنون بالذبح و الحرب »

 

 

 

يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

 

 

ومضت عينا دي هين الخضراء بسرعة ثم قام بالرمش .

‘ إن قمتُ بالهجوم على مثل هذا الشخص ‘

 

 

 

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

كان بن مساعد اثبت أنه ذي كفاءة حتى و إن لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً . يُمكننا النظر إلى مدى كفاءة بن بمجرد النظر لوجوده بجانب الدوق لمدة عشر سنوات ، لهذا السبب ، كان بن مشهوراً بين النُبلاء . لقد كان هناكَ مجموعة من الأشخاص اللذين يودون التعرف على هذا المُساعد الممتاز .

 

 

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

 

من نواحٍ عدة ، لقد كان أفضل شخص يقوم بقتل داينا . بالطبع لقد كان هناكَ الكثير من الثغرات لكن على داينا الإمساك بتلكَ القشة .

 

 

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

” أريدُ أن أجربَ . ”

 

 

 

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

 

 

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

 

 

حاول بن أن يقترحَ إحضار ملابس الدوق حتى يقوم بالتغيير ، لكن عندما رأى نظرة الدوق الباردة سارع بالصمت و إبتلع ريقهُ .

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

 

‘ كاليد ديماروى ‘

***

 

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

 

 

بالنسبة لـداينا التي كانت تجول في شوارع جوارا ، كان ذلكَ المعبد هو مسقط رأسها .

 

 

 

لقد كان مكاناً ثميناً للغاية .

 

 

 

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

 

 

” آه …. ”

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

 

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

أصابني الدوار مرة أخرى .

الدوق دي هين.

 

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

كان إبن عائلة إرستقراطية مشهور ، كما أن رِفاقه كان لديهم أفضل المهارات و كانو يتبعونه.

 

 

كان وجهُ دايناً شاحباً ، و ليس ابيضاً تماماً .

 

 

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

” داينا ! ”

 

 

 

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

***

 

 

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

 

 

 

لم تصرخ . لكن تفاجئت و تيبس جسدها .

 

 

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

” أنا … ”

 

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

” لماذا أنتِ متفاجئة ؟ أنهُ أنا كاليد . ”

” آه …. ”

 

” جلالتكَ إن فعلتَ ذلكَ … ما رأيك أن أقوم بتحضير الملابس لكَ .”

كان كاليد أحد المشاركين في تلكَ الإسائات المروعة .  إمتلأت عينا داينا و بدت و كأنها غارقة في ضوء الشمس .

 

 

 

‘ كاليد ديماروى ‘

 

 

 

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

 

 

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

 

خفق قلبُ داينا عندما تواصلا بالأعين .

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

 

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

 

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

‘ أكرهكَ. ‘

 

 

 

شعرت داينا بالرفض الشديد تجاههُ ، وتراجعت .

 

 

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

” داينا ؟؟ ”

دي هين الذي قالَ ذلكَ كان يرتدي درعاً وكأنه ذاهب إلى الحرب . لم يستطع أن يقولَ له بن لا و لمس طرف ذقنه كما لو كان مُحرجاً .

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

 

 

 

” مرحباً . ”

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

 

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

 

 

 

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

 

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

 

 

 

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

***

 

 

كان إبن عائلة إرستقراطية مشهور ، كما أن رِفاقه كان لديهم أفضل المهارات و كانو يتبعونه.

 

 

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

لقد إلتقى كاليد بـ داينا مُصادفةً و كان يعتني بها جيداً.

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

 

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

 

 

 

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

 

 

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

 

 

لقد تم وضع السكين في داينا ، في العديد من الحيوات المُتكررة .. لم يُفكر أبداً في إنقاذ داينا .

 

 

 

‘ مخادع ‘

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

 

 

قلبُ داينا لم يعد ينبص لكاليد أبداً .

 

 

” أريدُ أن أجربَ . ”

لقد كانت داينا تكرهه ، لا أكثر ولا أقل .

 

 

نزل دي هين على الدرج بحرص . عندما وصلَ إلى الطابق الأول قفز عليه ولداه اللذان كان يلعبان على الأريكة ، و إستقبلهما .

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

هز دي هين رأسه و هو ينظر إلى هذين التوأمين المتناقدين تماماً .

 

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

” ليس حقاً . هل يُمكنني الذهاب الآن ؟ ”

‘ مخادع ‘

 

 

” هاه ؟ آه حسناً . ”

 

 

***

تلعثم كاليد و أصبح مذعورة من طريقة داينا الجافة.

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

 

 

إستدارت داينا بعد الحصول على إذن كاليد ، لم تعد ترغب في رؤيته ، لذا إبتعدت بسرعة.

 

 

 

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

 

 

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

” هل فعلتُ شيئاً خاطئاً ؟؟ ”

 

 

 

إرتبكَ كاليد و قام بحك مؤخرة عنقه ، تابعت داينا السير بعيون ثابته تنظر إلى الأمام .

 

 

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

***

 

 

 

بن هابر ، مساعد دي هين كان بجانبه .. بجانب الشخص الذي إشتهر عنه أنه كان مولعاً بالحرب .

 

 

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

 

 

” لهذا هم موجودون. ”

معظم المساعدين في نظر دي هين لم يكونو ذوي كفاءة ، لقد كان بن هو المُساعد الذي إستقز عليه دي هين .

” داينا ! ”

 

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

كان بن مساعد اثبت أنه ذي كفاءة حتى و إن لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً . يُمكننا النظر إلى مدى كفاءة بن بمجرد النظر لوجوده بجانب الدوق لمدة عشر سنوات ، لهذا السبب ، كان بن مشهوراً بين النُبلاء . لقد كان هناكَ مجموعة من الأشخاص اللذين يودون التعرف على هذا المُساعد الممتاز .

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

 

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

 

 

 

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

 

 

 

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

 

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

 

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

دي هين الذي قالَ ذلكَ كان يرتدي درعاً وكأنه ذاهب إلى الحرب . لم يستطع أن يقولَ له بن لا و لمس طرف ذقنه كما لو كان مُحرجاً .

 

 

” داينا ! ”

لم تكن ملابس دي هين مناسبة للذهاب إلى المناسبات في المعبد حيث كان الجميع يرتدي ملابس بيضاء .

 

 

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

 

 

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

 

 

 

لهذا السبب كان بن قلقاً للغاية ، حيثُ أنه إذا إرتدى مثل تلكَ الثياب فإن علاقته بالمعبد ستتشوه بطريقة لا رجعة فيها .

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

” جلالتكَ إن فعلتَ ذلكَ … ما رأيك أن أقوم بتحضير الملابس لكَ .”

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

 

 

حاول بن أن يقترحَ إحضار ملابس الدوق حتى يقوم بالتغيير ، لكن عندما رأى نظرة الدوق الباردة سارع بالصمت و إبتلع ريقهُ .

 

 

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

 

 

كان جسدهُ أكبر من جسد الشخص العادي ، و لديه نظرة مخيفة .

 

 

‘ مخادع ‘

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

 

لقد كان مكاناً ثميناً للغاية .

” حسناً .. هيا بنا . ”

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

 

 

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

كان قلقُ دي هين في محله.

 

 

” إنهم ينتظرون في الطابق الأول . ”

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

 

 

ومضت عينا دي هين الخضراء بسرعة ثم قام بالرمش .

 

 

 

تبدو عيناه جميلة جداً عندما تلمع ، لكن قلة قليلة من الناس قد رأوها .

 

 

 

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

 

 

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

” لنذهب للأسفل . ”

 

 

 

نزل دي هين على الدرج بحرص . عندما وصلَ إلى الطابق الأول قفز عليه ولداه اللذان كان يلعبان على الأريكة ، و إستقبلهما .

 

 

 

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

 

تبدو عيناه جميلة جداً عندما تلمع ، لكن قلة قليلة من الناس قد رأوها .

” أجل . ”

 

 

 

نظر دي هين إلى التوأم . على الرغم من أنهما كانا توأمان إلا أن جوهما مُختلف تماماً .

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

 

 

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

وصفهُ الناس بـ « القاتل المجنون بالذبح و الحرب »

 

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

 

 

 

لكن ملابس چو-دي كانت مليئة بالأتربية ، القميص كان مزرراً بشكل خاطئ و شعره غير مرتب . تنفس دي هين الصعداء عندما رآهُ بهذا الشكل .

الدوق دي هين.

 

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

 

 

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

ضحكَ چو-دي على سؤال دي هين ببراءة و رفع رأسهُ .

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

 

 

” أنا فقط أجريتُ سِباقاً مع تشين لكنني فزتُ. ”

***

 

 

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

” إنهم ينتظرون في الطابق الأول . ”

 

 

” عمل جيد . ”

 

 

 

حاولَ دي هين مدحَ چو-دي لفوزه ، لكنه إستعاد رباطة جأشه بتذكره أن هذا ليس الوقت المناسب .

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

 

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

خرج صوت ثقيل من خلال شفتيه . نظر دي هين إلى چو-دي نظرة تهديد .

” مرحباً . ”

 

 

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

 

 

 

على أي حال ، ضحك چو-دي بإشراق أمام نظرة دي هين الباردة .

 

 

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

 

 

 

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

 

 

 

” أجل ، بالطبع . ”

” أبي ، لا تقلق .. أنا سوف أعتني بـچو-دي جيداً ”

 

 

لم يتوقع دي هين أن يبقى چو-دي هادئاً . كان يعلم أنه سوف يُسبب المشاكل ، لذا قال له هذا ليقلل من المشاكل قدر المستطاع.

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

 

 

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

 

 

” لهذا هم موجودون. ”

 

 

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

لقد إلتقى كاليد بـ داينا مُصادفةً و كان يعتني بها جيداً.

 

 

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

 

 

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

” أبي ، لا تقلق .. أنا سوف أعتني بـچو-دي جيداً ”

 

 

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

نظر إلى الدوق بعينان كلها ثقة .

 

 

 

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

 

 

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

” أجل، أرجوكَ دينيس إفعل ذلكَ . ”

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

إرتبكَ كاليد و قام بحك مؤخرة عنقه ، تابعت داينا السير بعيون ثابته تنظر إلى الأمام .

 

 

هز دي هين رأسه و هو ينظر إلى هذين التوأمين المتناقدين تماماً .

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

 

توقف دي هين الذي يُحاول مغادرة القصر و طرد التوأم مؤقتاً .

 

 

نظر إلى الدوق بعينان كلها ثقة .

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

” ليس حقاً . هل يُمكنني الذهاب الآن ؟ ”

 

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

إستدارت داينا بعد الحصول على إذن كاليد ، لم تعد ترغب في رؤيته ، لذا إبتعدت بسرعة.

 

كان كاليد أحد المشاركين في تلكَ الإسائات المروعة .  إمتلأت عينا داينا و بدت و كأنها غارقة في ضوء الشمس .

” أرجوكَ إشتري لي «كتاب صوت الإله » الذي تم كتابته بواسطة وزير كريسبر السابق ، لقد تم نشر أحدث طبعة لكن يُقال أنه فقط سيتم بيعها في المعبد خلال هذا الحدث”

لكن ملابس چو-دي كانت مليئة بالأتربية ، القميص كان مزرراً بشكل خاطئ و شعره غير مرتب . تنفس دي هين الصعداء عندما رآهُ بهذا الشكل .

 

 

فكر دينيس لفترة ثم قال إسم الكتاب على الفور ، اومأ دي هين برأسهوو امسك كتفيه .

” عمل جيد . ”

 

 

” حسناً ، چو-دي ماذا عنكَ ؟ ”

 

 

هز دي هين رأسه و هو ينظر إلى هذين التوأمين المتناقدين تماماً .

” أنا … ”

 

 

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

الدوق دي هين.

 

 

” أريدُ أختاً . ”

 

 

 

كان قلقُ دي هين في محله.

 

 

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

تجمد الهواء في الجو كما لو كان يفهم تصريحات چو-دي الجامحة !!!

***

 

 

يتبع

 

 

 

 

 

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط