A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 186

قصة جانبية 17. إذن (5)

تصلب وجه دي هين .

أصبحت عيون نواه مستديرة عن غير قصد عندما قرأ الحروف الموجود في الأعلى .

تم أيضًا تقوية اليد التي كانت تحمل السيف ، ولم يعد يرغب في النظر له بعد الآن .

سمح دي هين بذلك على مضض ، وركضت آستر متحمسة إلى غرفتها مع نواه.

نواخ ، الذي عانى قليلاً حتى ذلك الحين ، لم يستطع تحمل ذلك هذه المرة وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.

«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»

لكن عينيه لم تكن منكسرة .

“لهذا اخترت هذه الغرفة.”

كان الاختلاف في القوة مع دي هين واضحًا ، لكن نواه اندفع إلى الأمام دون انقطاع ، معتقدًا أنه كان عليه فقط التعامل معه .

كان يعرف أيضًا أنه يجب عليه الآن أن يحترم الأطفال الذين لديهم إرادتهم الخاصة كبالغين.

قال دي هين بصوت ممزوج بالندم وهو ينظر إلى نواه هكذا.

بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .

“ربما كان الأمر سهلاً قليلاً أن لم تكن ولي العهد .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذا تركت مكاني كولي للعهد ، فهل ستقبل بي ؟”

ضرب السيف مرة أخرى في الهواء وارتد سيف نواه جانبيًا.

“صاحب السمو كتبته مسبقًا. هناك العديد من البنود ، لذا أوصيك بقراءتها بعناية.”

أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.

“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”

“لكنك ولي العهد ، وفي يوم من الأيام ستصبح إمبراطورًا. إنه طريق وحيد وصعب. لا أريد لآستر أن تعاني من ذلك أيضًا .”

من الطفولة إلى التعليم والتجارب اليومية.

لقد مرت ست سنوات.

“لم أفعل ذلك عن قصد.”

لماذا لم يتغير دي هين لست سنوات؟

بالإضافة إلى ذلك ، تحدث دي هين بشكل عرضي و كأنه يعترف به كحبيب لآستر .

ومع ذلك ، فإن وضع نواه منعه بالأحرى من السماح بذلك.

“أبي ، متى هددتك في يوم من الأيام …”

“أريد أن تعيش ابنتي بحرية. أتمنى أن تفعل ما تريد ، وتذهب إلى حيث تريد ، وتكون حرة إلى الأبد. لن تتمكن من فعل ذلك بجانبك .”

“نعم ، لقد أديتَ بشكل أفضل مما كنت أتوقع .”

خفض دي هين سيفه ببطء ، وتنهد بصوت خافت.

“أبي !”

“هذا….”

لم يستطع نواه السيطرة على فرحته عندما شعر أن نبرة دي هين قد تغيرت.

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

فتح نواه الظرف بعناية ، متحمسًا لما كان هذا بحق خالق الجحيم .

“….ممكن .”

منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .

نواه ، مثل دي خين ، أنزل سيفه ، وصمت للحظة.

نواه ، الذي كان على وشك الإيماء وعيناه تلمعان ، نظر إلى عيني دي هين.

ثم رفع رأسه ونظر لدي هين مباشرة و كأنه قد اتخذ قرارًا ما .

“لن آكل!”

“إذا تركت مكاني كولي للعهد ، فهل ستقبل بي ؟”

هذه الظروف لا تعني شيئًا للدوق دي هين بالفعل.

“كيف يمكنك أن تقول ذلك بهذه السهولة؟ سموك هو ولي العهد المسؤول عن الإمبراطورية .”

كان دي هين و نواه يجرون محادثة ودية في غرفة المعيشة ، ويتذوقون القهوة العطرية.

حدق دي هين في نواه بعيون أكثر برودة من ذي قبل.

“لن آكل!”

كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .

كان هناك الكثير من الأحكام ، لكنه لم يطلب أي شيء خاص .”

“هل تعتقد بأن هذا سهل ؟”

ابتسمت آستر على نطاق واسع وركضت إلى دي هين وعانقت رقبته.

لكن نواه كانت تعبيراته جادة .

كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .

“حاول أخي أن يسممني للحصول على هذا المنصب . أعرف معنى و مسؤولية كوني وليًا للعهد أفضل من أي شخص آخر .”

أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.

من الطفولة إلى التعليم والتجارب اليومية.

قال دي هين بصوت ممزوج بالندم وهو ينظر إلى نواه هكذا.

نواه لا يسعه إلا أن يلاحظ.

“نواه ، هل تريد أن ترى غرفتي؟”

“أمن الإمبراطورية ، سلام شعب الإمبراطورية. نعم. من الواضح ، كل هذا مهم . لكني أقول هذا لأن آستر مهمة بما يكفي لتطغى على كل ذلك. أنا أعرف ما هو الأول بالنسبة لي .”

“فجأة ، بتلات الزهور …..”

نما صوت نواه بشكل أعلى.

أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.

“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”

“بالطبع إنه الدوق الأكبر.”

كان سبب عودته إلى القصر ، حيث كان قد تم التخلي عنه مرة واحدة على أي حال ، هو مساعدة آستر.

“عقد؟”

“…….”

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

أثناء الاستماع إلى القصة ، نظر دي هين ، الذي تم تخفيف تعابيره القاسية ، بعناية إلى نواخ.

***

بالنظر إلى عينيه المستقيمتين ، تذكر فجأة شيئًا ما منذ فترة طويلة.

“عقد؟”

“بالتفكير في الأمر ، أتذكر المرة الأولى التي جاء فيها سموك إلي.”

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

في ذلك الوقت ، لقد كان أصغر بكثير و يبدوا فارغًا إلى حد ما مما هي عليه الآن ،لكن كان لديه نفس النظرة التي تعتلي محياه الآن .

كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.

“لقد كبرتَ كثيرًا .”

“حاول أخي أن يسممني للحصول على هذا المنصب . أعرف معنى و مسؤولية كوني وليًا للعهد أفضل من أي شخص آخر .”

يمر الوقت ويكبر الأطفال.

غير نواه كلماته لأنه لم يستطع أن يقول حتى أنه وقع على عقد .

كان يعرف أيضًا أنه يجب عليه الآن أن يحترم الأطفال الذين لديهم إرادتهم الخاصة كبالغين.

هذه الظروف لا تعني شيئًا للدوق دي هين بالفعل.

“أردت أن تكبر بكشل أبطأ و أبطأ . لا أعرف متى ثد كبرتم ، هذا أمرٌ مخز .”

ومع ذلك ، فإن وضع نواه منعه بالأحرى من السماح بذلك.

“ألم أصبح أكثر موثوقية ؟”

“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”

ابتسم نواه بشكل مشرق و يعتلي على محياه علامات الترقب .

–ترجمة إسراء

“حسنًا ، عليك أن تحصل على القليل منها قبل أن تقول ذلك.”

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

كانت كلمات دي هين صريحة ، لكنه اعتقد أن عيون نواخ ، التي نضجت بالفعل ، كانت موثوقة تمامًا.

سأل نواه ، الذي أجرى مسحًا ضوئيًا لما مجموعه 60 جملة بعيونه ، بالكاد بوجه عاجز عن الكلام.

“هذا يكفي. لا يمكنك ترك الإمبراطورية للأمير دامون .”

بالطبع ، كان هناك موضوع واحد فقط للمحادثة. كم هي جميلة آستر .

لن يعمل الأمر أبدًا إن حاول نواه أن يُقنع دي هين بماله أو بسلطته .

‘اهدأ ، عليكَ الاعتياد على ذلك .’

هذه الظروف لا تعني شيئًا للدوق دي هين بالفعل.

“لكنك ولي العهد ، وفي يوم من الأيام ستصبح إمبراطورًا. إنه طريق وحيد وصعب. لا أريد لآستر أن تعاني من ذلك أيضًا .”

كان الأمر الأكثر أهمية هو ما إذا كان شخصًا سيضع آستر في المقام الأول ويعتز بها بصدق حتى لو كان شخصًا عاديًا .

“أردت أن تكبر بكشل أبطأ و أبطأ . لا أعرف متى ثد كبرتم ، هذا أمرٌ مخز .”

“أعتقد أنه لن يكون هناك من يعتني بآستر أكثر منكَ.”

ومع ذلك ، فإن وضع نواه منعه بالأحرى من السماح بذلك.

“نعم ! لا يمكنني منحها الحرية الكاملة ، اكنني سأمنحها المزيد من السعادة. يمكنني أن أعدكَ بأن أجعلها سعيدة للأبد .”

كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.

لم يستطع نواه السيطرة على فرحته عندما شعر أن نبرة دي هين قد تغيرت.

«القسم 3. لا تتحدث مع آستر بتهور .»

“فجأة ، بتلات الزهور …..”

***

فرك دي هين عينيه عندما شعر أن هناك وهم من بتلات الزهور تتطاير حول نواه .

شعر بالكآبة بعدما فكر في المرحلة التالية التي يجب أن يمر بها .

“ماذا؟ بتلات الزهور؟”

“أنا محرج. لكن ليس لأنني سيئ في ذلك ، لكن الهجوم كان قويا للغاية.”

“لا ، أعتقد أنني مخطئ.”

كان الأمر الأكثر أهمية هو ما إذا كان شخصًا سيضع آستر في المقام الأول ويعتز بها بصدق حتى لو كان شخصًا عاديًا .

بعد أن استعاد رباطة جأشه مرة أخرى ، رفع دي هين رأسه ونظر لنافذة غرفة آستر .

كان يعرف أيضًا أنه يجب عليه الآن أن يحترم الأطفال الذين لديهم إرادتهم الخاصة كبالغين.

“آهغ .”

كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .

تفاجأت آستر التي كانت تنظر لكليهما خلسة من النافذة و ضربت في النافذة .

فتح نواه فمه وقرأ ببطء أحكام العقد .

‘هذا جيد .’

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .

نواخ ، الذي عانى قليلاً حتى ذلك الحين ، لم يستطع تحمل ذلك هذه المرة وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.

“لن آكل!”

“لم أفعل أي شيء! كنت أنظر من النافذة فقط.”

صوت آستر التي قالت بأنها ستتوقف عن الأكل لأنها تريد مواعدة نواه تردد في أذن دي هين .

‘نعم ، تم !’

“قالت بأنها لن تأكل ، كسف يمكنني الفوز بصفتي ولي الأمر ؟”

أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.

منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .

“فجأة ، بتلات الزهور …..”

“ماذا قلت للتو؟”

“حسنًا .”

اقترب نواه مائلًا بينما غمغم دي هين مع نفسه .

“بالطبع، هنا .”

طرح دي هين سؤالاً آخر على نواه.

بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .

“من تعتقد أن آستر ستحب أكثر ، جلالتك أم أنا؟”

“أبي ، ألا بأس ؟”

“بالطبع إنه الدوق الأكبر.”

“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”

“اعتقد ذلك.”

ضرب السيف مرة أخرى في الهواء وارتد سيف نواه جانبيًا.

شعر بالراحة على الأقل ، وأعاد السيف الذي أعطاه  لنواه.

“بالتفكير في الأمر ، أتذكر المرة الأولى التي جاء فيها سموك إلي.”

نواه ، الذي لاحظ انتهاء الاختبار ، ضحك بشدة.

كان يعرف أيضًا أنه يجب عليه الآن أن يحترم الأطفال الذين لديهم إرادتهم الخاصة كبالغين.

“بن ، أحضره.”

“هل أنتِ هنا ؟ تعالي و اجلسي .”

حدق دي هين في نواه ولوح لـ بن .

أصبحت عيون نواه مستديرة عن غير قصد عندما قرأ الحروف الموجود في الأعلى .

سلمه بن ، الذي ركض إلى جانب نواه ، المغلف الذي كان يحمله.

“نعم ، لقد أديتَ بشكل أفضل مما كنت أتوقع .”

“صاحب السمو كتبته مسبقًا. هناك العديد من البنود ، لذا أوصيك بقراءتها بعناية.”

“آهغ .”

فتح نواه الظرف بعناية ، متحمسًا لما كان هذا بحق خالق الجحيم .

“أنا محرج. لكن ليس لأنني سيئ في ذلك ، لكن الهجوم كان قويا للغاية.”

“عقد؟”

فرك دي هين عينيه عندما شعر أن هناك وهم من بتلات الزهور تتطاير حول نواه .

أصبحت عيون نواه مستديرة عن غير قصد عندما قرأ الحروف الموجود في الأعلى .

تعجبت آستر ، التي جاءت سرًا إلى غرفة المعيشة وحاولت الاستماع إلى المحادثة بين الاثنين ، وقاطعت المحادثة.

فتح نواه فمه وقرأ ببطء أحكام العقد .

“ربما كان الأمر سهلاً قليلاً أن لم تكن ولي العهد .”

«القسم 3. لا تتحدث مع آستر بتهور .»

“أبي ، ألا بأس ؟”

«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»

“نعم ، أريد حقًا أن أشرب تلك القهوة.”

«القسم 33. دع آستر تأكل ما تشاء .»

“أعدك.”

«القسم 40. خذ آستر لأي مكان تريده .»

كان دي هين و نواه يجرون محادثة ودية في غرفة المعيشة ، ويتذوقون القهوة العطرية.

«القسم 60. إن جعلت آستر تبكي سوف تنفصلان.»

نما صوت نواه بشكل أعلى.

سأل نواه ، الذي أجرى مسحًا ضوئيًا لما مجموعه 60 جملة بعيونه ، بالكاد بوجه عاجز عن الكلام.

“فجأة ، بتلات الزهور …..”

“متى أعددت هذا؟”

كان دي هين يحمل طبق الفاكهة و شكله غير مناسب .

“لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت لأنه كان شيئًا كان يدور في عقلي .”

“ألم أصبح أكثر موثوقية ؟”

“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”

كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.

“هل يمكنك التوقيع عليها؟”

فرك دي هين عينيه عندما شعر أن هناك وهم من بتلات الزهور تتطاير حول نواه .

كان هناك الكثير من الأحكام ، لكنه لم يطلب أي شيء خاص .”

“متى أعددت هذا؟”

كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.

“هل تعتقد بأن هذا سهل ؟”

“بالطبع، هنا .”

“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”

بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .

“آه ، أنا على قيد الحياة .”

“ما أسمح لكَ به هو المواعدة ، أنا متأكد من أنكَ تعرف ما أعنيه .”

نواخ ، الذي عانى قليلاً حتى ذلك الحين ، لم يستطع تحمل ذلك هذه المرة وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.

أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.

تفاجأت آستر التي كانت تنظر لكليهما خلسة من النافذة و ضربت في النافذة .

في هذه اللحظة ، أدرك نواه أن ما حصل عليه بشدة لم يكن سوى موافقته على المواعدة فقط .

وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.

“إذا كنت ترغب في الزواج …..”

كان دي هين و نواه يجرون محادثة ودية في غرفة المعيشة ، ويتذوقون القهوة العطرية.

شعر بالكآبة بعدما فكر في المرحلة التالية التي يجب أن يمر بها .

بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .

ومع ذلك ، أومأ برأسه بسرعة ، بعد التفكير بأنه سُمح له بالمواعدة .

“أبي ، متى هددتك في يوم من الأيام …”

“أعدك.”

“هل تعتقد بأن هذا سهل ؟”

“حسنًا ، دعنا ندخل ونشرب فنجانًا من القهوة. أعتقد أنني كنت مهملًا جدًا في ضيافتك. لدي بعض حبوب البن الثمينة.”

“آسفة . لقد قمت بعمل رائع ، أليس كذلك؟كيف سمح لك ؟”

لقد كان تحسنًا كبيرًا مقارنةً بتقديم كوب من الماء البارد فقط.

نواه ، الذي لاحظ انتهاء الاختبار ، ضحك بشدة.

بالإضافة إلى ذلك ، تحدث دي هين بشكل عرضي و كأنه يعترف به كحبيب لآستر .

أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.

“نعم ، أريد حقًا أن أشرب تلك القهوة.”

منذ أن بدأ كلاهما في المواعدة رسميًا ، كانت هذه المرة الأولى التي تراه فيها بشكل صحيح ، لذلك كانت سعيدة بمجرد النظر لوجهه .

تبع نوان دي هين بسحب زوايا فمه التي كانت على وشك الوصول لأذنيه .

قال دي هين بصوت ممزوج بالندم وهو ينظر إلى نواه هكذا.

“أبي !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات