قصة جانبية 15. إذن (3)
ثبّت نواه نظرته على مكتبه ، وهو ينقر بإصبعه على حجره بمعدل ثابت.
***
“همم.”
بلل نواه شفتيه قليلاً ووضع الكوب لأنه ظن بأنه إن اخطأ سيشرب الماء فقط .
على المنضدة وضع إشعار تاريخ من آستر.
أظهر تعبير دي هين الجاد أن ما قاله الآن كان صادقًا .
بعد فترة ، عندما سمع صوت طرقة ، رفع نواه رأسه وهو في حالة تفكير عميق.
“بالمناسبة ، أذواق التوائم ليست صعبة في العادة.”
“سمعت أنك تبحث عني.”
“ستغيران رأيكما عندما تريان ما في الداخل .
“هذا صحيح. لدي شيء أريد أن أسألك عنه.”
***
هايد ، عضو في الفرسان الإمبراطوريين ، دخل للداخل وهو لا يعرف سبب استدعاءه .
عندما كان التوأم جالسين أمامه ، شعر و كأنه كان يحضر جلسة استماع .
“أنتَ مشهور في صالة التدريب بكونكَ غبيًا لابنته .”
“لقد قطعت شوطًا طويلاً ، لذلك اشرب الماء البارد ثم دعنا نتحدث .”
“هذا ما يسمونني به ، لكن هل سبق و أن رأيت ابنتي ؟ ابنتي تبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط الآن ، أليس كذلك؟”
“بالطبع . اذهب و انتهي من عملكَ ، سأنتظر للأبد.”
عندما ظهرت قصة ابنته فجأة ، تراجع هايد في رعب.
وبعد أسبوع بالضبط.
كان رد فعله هو أنه لن يعطي ابنته لمثل هذا الأمير مهما كان الثمن .
أراد أن يقول مرحبًا للحظة ، لكنه لم يستطع إدارة رأسه إلى هذا الجانب بسبب نظرة دي هين اللاذعة .
“لا تقلق . أنا لست مهتمًا بإبنتكَ .”
“هناك سيف؟ لقد طلبت منذ شهور و استسلمت !”
كان سعيدًا برده ، سأل نواه بجدية .
“ماذا حدث ؟ لكنكَ لم تكن تسأل عن ابنتي صحيح ؟ إنها ابنتي ، لكنها لطيفة جدًا ومتميزة ، في حال رأيتها آخر مرة …”
“ماذا ستفعل إذا جاء شخص ما يريد مواعدة ابنتك؟”
كان سعيدًا برده ، سأل نواه بجدية .
“سأبدأ بالتحقيق ما إن كان شخصًا جيدًا أو مجرد لقيط كعظام الكلاب .”
كان دي هين و التوأم و آستر جالسين على الأريكة للأربعة أشخاص .
كما لو كان منزعجًا بمجرد التفكير في الأمر ، جعد هايد جبهته .
“لقد قررت مواعدة آستر بدون أن تخبرنا بأي شيء ، كيف يمكنك فعل ذلك ؟”
“أليس هناك طريقة لتجعله يبدوا جيدًا ؟”
ظن نواه أن الجليد كان قلبه ، فتنخر والتقط الكوب.
“نعم . أيًا كان ما سيحضره سيجعله يبدوا كاللصوص .”
أظهر تعبير دي هين الجاد أن ما قاله الآن كان صادقًا .
“لا يزال ، فكر في شيء. هذا مهم جدًا بالنسبة لي .”
“إذا طال الوقت ، يمكنك العودة.”
“حسنًا ….. فـعندئذ سيكون من المفيد أن بقنع زوجتي و أولادي أكثر من إقناعي .”
“… غير مريح.”
“هل من الممكن أن يساعد هذا ؟”
“سأبدأ بالتحقيق ما إن كان شخصًا جيدًا أو مجرد لقيط كعظام الكلاب .”
“نعم ، حتى لو عارضت بمفردي لن أكون قادرًا على فعل أي شيء إن وافق جميع أفراد الأسرة .”
“أنا سعيد لأنك عدت بأمان. يرجى الجلوس على المقعد الشاغر .”
“هذا ليس سهلاً عندما يكونان غبيان لأختهما الصغرة … على أي حال شكرًا لكَ .”
تذكرت كلمات هايد عن اللص و شعر كأنه لص .
“ماذا حدث ؟ لكنكَ لم تكن تسأل عن ابنتي صحيح ؟ إنها ابنتي ، لكنها لطيفة جدًا ومتميزة ، في حال رأيتها آخر مرة …”
جلس نواه على الأريكة لشخص واحد وهو يراقب دي هين .
“توقف و غادر .”
“أنتَ مشهور في صالة التدريب بكونكَ غبيًا لابنته .”
ماذا تفكر في فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات؟ هز نواه رأسه .
“أنت تحاول استرضاءنا بهذا؟ لست بحاجة إليه.”
“بالمناسبة ، أذواق التوائم ليست صعبة في العادة.”
في الداخل ، وُضعت أريكة واحدة في المنتصف ، وأريكة ذات أربعة مقاعد مقابلها.
كان يعرف ذوق التوأم مثل راحة يده حيث كان يشاهدهما مع آستر منذ وقت طويل .
أخبروه أن يشرب ، لكن دي هين و التوأم نظروا له بنظرة عما إن كان سيشرب حقًا .
إذا كانت هناك مشكلة ، كان من الصعب للغاية إرضائهما ، حتى لو كان يعرف ذوقهما بالتأكيد .
كان العرق البارد يتشكل على جبين نواه ، الذي كان قد ركز عقله.
“أي شيء سيكون على ما يرام.”
جلس نواه على الأريكة لشخص واحد وهو يراقب دي هين .
ومع ذلك ، من أجل الأمل المغبر الذي لدى نواه ، قام بجمع كل شيء .
“كان من الصعب حقًا الحصول عليها. فهي تحتوي على دروع وخوذات وأحذية وسيوف وكل شيء ، وهي جديدة تمامًا .”
وبعد أسبوع بالضبط.
“أليس هناك طريقة لتجعله يبدوا جيدًا ؟”
علقت ابتسامة راضية على وجه نواه وهو متجه إلى تريزيا.
“أبي ، هل يمكنني الذهاب للحصول على بعض الحلوى؟”
***
كان العرق البارد يتشكل على جبين نواه ، الذي كان قد ركز عقله.
“تفضل انتظر في الداخل .”
بعد 30 دقيقة.
عند وصوله إلى القصر ، اصطحب نواه على الفور إلى غرفة الجلوس .
“لأنني لم أنتهي من عملي بعد. أيمكنك الانتظار؟ لا أعرف كم من الوقت سيستغرق.”
“هل أنت غاضب مني؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل من الممكن أن يساعد هذا ؟”
“انا؟ هل من الممكن ذلك؟ من فضلك تفضل بالدخول .”
“لقد مر وقت طويل منذ أن ألقيت التحية منذ وصولي من مملكة بركين .”
لكن نظرة كبيرة الخدم ، الذي كان دائمًا لطيفًا ، كانت مختلفة.
لكن نظرة كبيرة الخدم ، الذي كان دائمًا لطيفًا ، كانت مختلفة.
ليس فقط كبير الخدم ، لكن جميع العُمال الآخرين كانوا حذرين منه .
تذكرت كلمات هايد عن اللص و شعر كأنه لص .
‘أشعر و كأنني الرجل السيء .’
“بالتأكيد . هل كنت تفكر في مواعدتها بدون إذن ؟ كان يجب أن تخبرني قبل أن تعترف !”
تذكرت كلمات هايد عن اللص و شعر كأنه لص .
“كم القدر ؟”
تنهد نواه ، و رتب ملابسه و دخل لغرفة الجلوس .
في الداخل ، وُضعت أريكة واحدة في المنتصف ، وأريكة ذات أربعة مقاعد مقابلها.
“أبي ، هل يمكنني الذهاب للحصول على بعض الحلوى؟”
كان دي هين و التوأم و آستر جالسين على الأريكة للأربعة أشخاص .
“حسنًا . لقد أحببت هذه الكنبة لكن عليّ التخلص منها لأن جلالته ليس مرتاحًا عليها .”
“لقد مر وقت طويل منذ أن ألقيت التحية منذ وصولي من مملكة بركين .”
تقدم دينيس نيابة عن چودي الذي كان يفكر في كيفية التعامل مع نواه .
“أنا سعيد لأنك عدت بأمان. يرجى الجلوس على المقعد الشاغر .”
“إذا طال الوقت ، يمكنك العودة.”
كانت نبرة دي هين جافة و بينما كان ينظر لنواه كان بلا تعبير .
‘هل أنا مجنون ؟ كيف يمكن أن أخبركَ بهذا؟’
جلس نواه على الأريكة لشخص واحد وهو يراقب دي هين .
“لا ، هل هذا الكتاب موجود بالفعل؟ هذا أيضًا كتاب لم أجده في أي مكان ……. أوه ، يا إلهي. كلها مواد ثمينة لا يمكن تمييزها.”
عندما كان التوأم جالسين أمامه ، شعر و كأنه كان يحضر جلسة استماع .
لكن نظرة كبيرة الخدم ، الذي كان دائمًا لطيفًا ، كانت مختلفة.
كانت آستر تجلس في النهاية .
“بالطبع . اذهب و انتهي من عملكَ ، سأنتظر للأبد.”
أراد أن يقول مرحبًا للحظة ، لكنه لم يستطع إدارة رأسه إلى هذا الجانب بسبب نظرة دي هين اللاذعة .
“انا؟ هل من الممكن ذلك؟ من فضلك تفضل بالدخول .”
“لقد قطعت شوطًا طويلاً ، لذلك اشرب الماء البارد ثم دعنا نتحدث .”
–ترجمة إسراء
أحضر كبير الخدم الماء المثلج الذي تم تحضيره مسبقًا على صينية وسلمه إلى نواه.
كما لو كان منزعجًا بمجرد التفكير في الأمر ، جعد هايد جبهته .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم الماء البارد له عند زيارته لمنزل الدوق الأكبر .
“تفضل انتظر في الداخل .”
ظن نواه أن الجليد كان قلبه ، فتنخر والتقط الكوب.
“أيها الإخوة ، أحضرت لكما هدية ، هل تريدان رؤيتها ؟”
أخبروه أن يشرب ، لكن دي هين و التوأم نظروا له بنظرة عما إن كان سيشرب حقًا .
إذا كانت هناك مشكلة ، كان من الصعب للغاية إرضائهما ، حتى لو كان يعرف ذوقهما بالتأكيد .
“آه .”
منذ اللحظة التي تم فيها فتح غطاء الصندوق ، ركض لجانب الصندوق .
بلل نواه شفتيه قليلاً ووضع الكوب لأنه ظن بأنه إن اخطأ سيشرب الماء فقط .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم الماء البارد له عند زيارته لمنزل الدوق الأكبر .
ثم قام بتصويب ظهره وتقويم وضعه قدر الإمكان.
أحضر كبير الخدم الماء المثلج الذي تم تحضيره مسبقًا على صينية وسلمه إلى نواه.
“هل أنتَ غير مرتاح ؟”
“توقف و غادر .”
“لا . كيف يمكن هذا ؟ أنا مرتاح جدًا .”
“توقف و غادر .”
بعيدًا عن الشعور بالراحة ، شعر بعدم الارتياح الشديد ، كما لو كان جالسًا على شجيرة شائكة.
“عندما قررنا المواعدة أتيت على الفور . لم يكن هناك اتفاق على موعد المواعدة حتى .”
“هل أنت مرتاح إلى هذا الحد؟ إنه يوم قد تشعر فيه ببعض الانزعاج .”
“لأنني لم أنتهي من عملي بعد. أيمكنك الانتظار؟ لا أعرف كم من الوقت سيستغرق.”
“… غير مريح.”
“هل أنت غاضب مني؟”
“حسنًا . لقد أحببت هذه الكنبة لكن عليّ التخلص منها لأن جلالته ليس مرتاحًا عليها .”
“إذا طال الوقت ، يمكنك العودة.”
كانت هناك سلسلة من الأسئلة والأجوبة التي لا تعرف الإيقاع المناسب.
“هل أنتَ غير مرتاح ؟”
كان العرق البارد يتشكل على جبين نواه ، الذي كان قد ركز عقله.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم الماء البارد له عند زيارته لمنزل الدوق الأكبر .
“لكنني سمعت أن سموك أراد مقابلتي.”
“هل ستستمران في النظر لي بهذه الطريقة ؟”
“نعم ، لدي ما أقوله لك.”
“لا يزال ، فكر في شيء. هذا مهم جدًا بالنسبة لي .”
تعرق نواه من يديه أيضًا ، لذا أخرج منديله وفرك كفيه.
“أيها الإخوة ، أحضرت لكما هدية ، هل تريدان رؤيتها ؟”
“أبي ، هل يمكنني الذهاب للحصول على بعض الحلوى؟”
“ماذا؟”
“مستحيل . اذهبي لغرفتكِ للراحة .”
تبادل چودي ودينيس ، اللذان لم يتوقعا هذه الإجابة ، عيونًا غير متوقعة للحظة.
“ماذا؟”
“أليس هناك طريقة لتجعله يبدوا جيدًا ؟”
كانت آستر ، التي كانت تحاول تخفيف الحالة المزاجية متفاجئة ، رمشت رموشها عدة مرات في حيرة من الطلب المفاجئ بالصعود.
تذكرت كلمات هايد عن اللص و شعر كأنه لص .
“أريد التحدث مع بعضنا البعض. من الرجال إلى الرجال .”
كان رد فعله هو أنه لن يعطي ابنته لمثل هذا الأمير مهما كان الثمن .
أظهر تعبير دي هين الجاد أن ما قاله الآن كان صادقًا .
“إذا طال الوقت ، يمكنك العودة.”
ولأن الأمر كان يدور حوله ، لم تستطع آستر أن ترفض وأعطت نواه نظرة اعتذارية.
كانت هناك سلسلة من الأسئلة والأجوبة التي لا تعرف الإيقاع المناسب.
“وماذا عن إخوتي ؟”
وبعد أسبوع بالضبط.
“سنكون هنا .”
“همم.”
“حسنًا .”
ليس هذا فقط ، أريد أن يُسمح لي بمواعدة….”
طلب دي هين من بن أن يرسل آستر إلى الغرفة ، ثم بدأت القصة بجدية.
“كان من الصعب حقًا الحصول عليها. فهي تحتوي على دروع وخوذات وأحذية وسيوف وكل شيء ، وهي جديدة تمامًا .”
“هل صحيح أنك طلبت من آستر أن تكون شريكتك في حفل الظهور الأول ؟”
“لقد مر وقت طويل منذ أن ألقيت التحية منذ وصولي من مملكة بركين .”
“هذا صحيح .
“وهذه هدايا لدينيس. كما ترى من العنوان ، كلها كتب نادرة وقديمة. لا يوجد سوى كتاب واحد في العالم وهو خارج الحدود ، لذلك لن تراه في أي مكان.”
ليس هذا فقط ، أريد أن يُسمح لي بمواعدة….”
أراد أن يقول مرحبًا للحظة ، لكنه لم يستطع إدارة رأسه إلى هذا الجانب بسبب نظرة دي هين اللاذعة .
“كح .”
كان العرق البارد يتشكل على جبين نواه ، الذي كان قد ركز عقله.
أوقف دي هين كلام نواه وسعل بشدة .
“همم.”
“متى عليكَ الرحيل ؟”
بعد 30 دقيقة.
“لا يهم. لدي الكثير من الوقت لأنني أخذت إجازة طوال اليوم .”
“تفضل انتظر في الداخل .”
“جيد .”
“أنت تحاول استرضاءنا بهذا؟ لست بحاجة إليه.”
نظر دي هين لنواه بعيون باردة وكأنه كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه فقط.
“أي شيء سيكون على ما يرام.”
“لأنني لم أنتهي من عملي بعد. أيمكنك الانتظار؟ لا أعرف كم من الوقت سيستغرق.”
“لكنني سمعت أن سموك أراد مقابلتي.”
“بالطبع . اذهب و انتهي من عملكَ ، سأنتظر للأبد.”
***
“إذا طال الوقت ، يمكنك العودة.”
تعرق نواه من يديه أيضًا ، لذا أخرج منديله وفرك كفيه.
كان هذا اختبار دي هين لمعرفة كم من الوقت سينتظر نواه .
“توقف و غادر .”
لقد كان يراقب نواه لفترة طويلة ، لكن الأمير قد يكون بداخله شخصية متعجرفة.
علقت ابتسامة راضية على وجه نواه وهو متجه إلى تريزيا.
الأمراء الفخورون والمحترمون لأنفسهم عادة لا يتحملون مثل هذا التجاهل.
“تفضل انتظر في الداخل .”
“أبي ، خذ الأمور ببساطة . نحن سنجري محادثة معه .”
ليس فقط كبير الخدم ، لكن جميع العُمال الآخرين كانوا حذرين منه .
“صاحب الجلالة سيكون غير مرتاح ، لذلك لا تبقوا طويلاً.”
“آه .”
“نعم .”
“نعم ، حتى لو عارضت بمفردي لن أكون قادرًا على فعل أي شيء إن وافق جميع أفراد الأسرة .”
“بالطبع .”
“حسنًا . لقد أحببت هذه الكنبة لكن عليّ التخلص منها لأن جلالته ليس مرتاحًا عليها .”
نظر چودي ودينيس إلى بعضهما البعض في نفس الوقت وضحكا بشكل شرير.
كان رد فعله هو أنه لن يعطي ابنته لمثل هذا الأمير مهما كان الثمن .
***
“هذا ما يسمونني به ، لكن هل سبق و أن رأيت ابنتي ؟ ابنتي تبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط الآن ، أليس كذلك؟”
بعد 30 دقيقة.
كانت نبرة دي هين جافة و بينما كان ينظر لنواه كان بلا تعبير .
توقعات نواه ، الذي كان يأمل أن يرتاح الجو قليلاً ، تحطمت بلا رحمة.
أوقف دي هين كلام نواه وسعل بشدة .
“هل ستستمران في النظر لي بهذه الطريقة ؟”
تذمر نواه داخليًا ، وتكيف تقريبًا مع چودي .
نواه ، الذي لم يستطع مقاومة عيون التوأم ، اللذين كانا يحدقان من كلا الجانبين دون أن يقولا أي شيء ، سأل في عذاب.
إذا كانت هناك مشكلة ، كان من الصعب للغاية إرضائهما ، حتى لو كان يعرف ذوقهما بالتأكيد .
“كان من المفترض أن نتحدث بشكل مريح عندما نكون بمفردنا ، هل تتذكر ؟”
عند وصوله إلى القصر ، اصطحب نواه على الفور إلى غرفة الجلوس .
“بالطبع ، و ناديتكَ هيونج قبل أن أغادر لمملكة بيركين .”
“من لا يستطيع التحدث؟ ليس هناك ما يضمن أنك لن تغير رأيك.”
“حسنًا ، هذا ما اتفقنا على فعله. إذًا يا أخي الصغير .”
‘أشعر و كأنني الرجل السيء .’
وقف چودي من على الأريكة و اقترب من نواه .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم الماء البارد له عند زيارته لمنزل الدوق الأكبر .
“لقد قررت مواعدة آستر بدون أن تخبرنا بأي شيء ، كيف يمكنك فعل ذلك ؟”
“الآن لن آخذ ما تعطيني إياه .”
طاقة چودي ، التي تم صقلها لفترة طويلة ، أصبحت الآن مهددة مثل دي هين .
“هل صحيح أنك طلبت من آستر أن تكون شريكتك في حفل الظهور الأول ؟”
بينما حاول چودي بإصرار الضغط على نواه ، تنهد نواه ، وشعر بأنه مقيد في كل مكان.
“هناك سيف؟ لقد طلبت منذ شهور و استسلمت !”
“عندما قررنا المواعدة أتيت على الفور . لم يكن هناك اتفاق على موعد المواعدة حتى .”
نواه ، الذي لم يستطع مقاومة عيون التوأم ، اللذين كانا يحدقان من كلا الجانبين دون أن يقولا أي شيء ، سأل في عذاب.
“بالتأكيد . هل كنت تفكر في مواعدتها بدون إذن ؟ كان يجب أن تخبرني قبل أن تعترف !”
ماذا تفكر في فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات؟ هز نواه رأسه .
تذمر نواه داخليًا ، وتكيف تقريبًا مع چودي .
“أي شيء سيكون على ما يرام.”
‘هل أنا مجنون ؟ كيف يمكن أن أخبركَ بهذا؟’
ظن نواه أن الجليد كان قلبه ، فتنخر والتقط الكوب.
إذا كنت قد أخبرتك مسبقًا ، لكنت اتبعتني عند الاعتراف و تدخلت .
اشتعل الضوء في عينيه و نظر في عناوين الكتب بنظرة عاطفية .
تقدم دينيس نيابة عن چودي الذي كان يفكر في كيفية التعامل مع نواه .
“لقد قررت مواعدة آستر بدون أن تخبرنا بأي شيء ، كيف يمكنك فعل ذلك ؟”
“ستعرف لأنكَ كنت تراقب آستر كم هي ثمينة بالنسبة لنا .”
“عندما قررنا المواعدة أتيت على الفور . لم يكن هناك اتفاق على موعد المواعدة حتى .”
“أعلم ، لكن آستر مهمة أيضًا بالنسبة لي .”
“كح .”
“كم القدر ؟”
تنهد نواه ، و رتب ملابسه و دخل لغرفة الجلوس .
“أكثر من حياتي .”
“أبي ، خذ الأمور ببساطة . نحن سنجري محادثة معه .”
تبادل چودي ودينيس ، اللذان لم يتوقعا هذه الإجابة ، عيونًا غير متوقعة للحظة.
كانت استجابة التوأم لكلمة “هدية” باردة.
“من لا يستطيع التحدث؟ ليس هناك ما يضمن أنك لن تغير رأيك.”
“ماذا ستفعل إذا جاء شخص ما يريد مواعدة ابنتك؟”
“صحيح. ماذا لو أصيبت آستر بسببك؟”
“هل صحيح أنك طلبت من آستر أن تكون شريكتك في حفل الظهور الأول ؟”
قفز نواه من الأريكة معتقدًا أن المحادثة ستستمر حتى لو واصلوا الحديث.
“ستغيران رأيكما عندما تريان ما في الداخل .
“بالين ، أحضر الصندوق.”
“هذا ليس سهلاً عندما يكونان غبيان لأختهما الصغرة … على أي حال شكرًا لكَ .”
اندفع بالين ، الذي كان ينتظر أمام غرفة الجلوس ، بالشيء الذي حضره نواه .
كما لو كان منزعجًا بمجرد التفكير في الأمر ، جعد هايد جبهته .
“أيها الإخوة ، أحضرت لكما هدية ، هل تريدان رؤيتها ؟”
“جيد .”
“أنت تحاول استرضاءنا بهذا؟ لست بحاجة إليه.”
وبعد أسبوع بالضبط.
“الآن لن آخذ ما تعطيني إياه .”
ظن نواه أن الجليد كان قلبه ، فتنخر والتقط الكوب.
كانت استجابة التوأم لكلمة “هدية” باردة.
***
لم ينظرا للصندوق حتى .
“هذا ليس سهلاً عندما يكونان غبيان لأختهما الصغرة … على أي حال شكرًا لكَ .”
“ستغيران رأيكما عندما تريان ما في الداخل .
علقت ابتسامة راضية على وجه نواه وهو متجه إلى تريزيا.
ومع ذلك ، فتح نواه الصندوق الذي كان قد حزمه بقوة.
نظر چودي ودينيس إلى بعضهما البعض في نفس الوقت وضحكا بشكل شرير.
“هذه مجموعة من الأسلحة الحديدية لچودي. هل تعرف حرفيًا اسمه جيرون؟ إنها واحدة من القطع العشر التي صنعها الحرفي العام الماضي في إصدار محدود.”
‘هل أنا مجنون ؟ كيف يمكن أن أخبركَ بهذا؟’
“ماذا؟”
منذ اللحظة التي تم فيها فتح غطاء الصندوق ، ركض لجانب الصندوق .
منذ اللحظة التي تم فيها فتح غطاء الصندوق ، ركض لجانب الصندوق .
“انا؟ هل من الممكن ذلك؟ من فضلك تفضل بالدخول .”
“كان من الصعب حقًا الحصول عليها. فهي تحتوي على دروع وخوذات وأحذية وسيوف وكل شيء ، وهي جديدة تمامًا .”
“عندما قررنا المواعدة أتيت على الفور . لم يكن هناك اتفاق على موعد المواعدة حتى .”
“هناك سيف؟ لقد طلبت منذ شهور و استسلمت !”
“لقد مر وقت طويل منذ أن ألقيت التحية منذ وصولي من مملكة بركين .”
بدأت عيون چودي تهتز بجنون لأنها لم تكن متوفرة حتى لو كان لديه الكثير من المال .
“نعم . أيًا كان ما سيحضره سيجعله يبدوا كاللصوص .”
“وهذه هدايا لدينيس. كما ترى من العنوان ، كلها كتب نادرة وقديمة. لا يوجد سوى كتاب واحد في العالم وهو خارج الحدود ، لذلك لن تراه في أي مكان.”
“أليس هناك طريقة لتجعله يبدوا جيدًا ؟”
“لا ، هل هذا الكتاب موجود بالفعل؟ هذا أيضًا كتاب لم أجده في أي مكان ……. أوه ، يا إلهي. كلها مواد ثمينة لا يمكن تمييزها.”
قفز نواه من الأريكة معتقدًا أن المحادثة ستستمر حتى لو واصلوا الحديث.
كان رد فعل دينيس هو نفسه رد فعل چودي .
ومع ذلك ، من أجل الأمل المغبر الذي لدى نواه ، قام بجمع كل شيء .
اشتعل الضوء في عينيه و نظر في عناوين الكتب بنظرة عاطفية .
ليس فقط كبير الخدم ، لكن جميع العُمال الآخرين كانوا حذرين منه .
–ترجمة إسراء
“لا . كيف يمكن هذا ؟ أنا مرتاح جدًا .”
“هل أنت غاضب مني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
