“ماهذه الروعة ؟”
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
كان الظرف يتلألأ بشكل كبير ، وكأنه كان ورقًا مختلطًا بالذهب .
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
على وجه الخصوص ، تم رش الشمع بمسحوق جواهر ، مما جعل من الصعب فتحه .
كان دينيس غير راضٍ و وضع السكين الذي كان يمسكه في شريحة اللحم.
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
“حتى لو لم تكن هناك حدود للطاقة ولا قيود ، إذا كنت تستخدمين هذه الكمية من الطاقة في يوم واحد ، فستكونين حتمًا مرهقة .”
[…أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
ابتسمت آستر عندما رأت بداية الدعوة.
قال دينيس انه يفهم و عيناه تلمعان .
“وقت الشاي مع راڤيان ؟”
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
بعد قراءة المزيد ، كُتب أنه تم اختيار عدد قليل جدًا من الأشخاص من نفس عمر راڤيان بشكل خاص.
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
“مشبوه .”
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
تنهد دي هين الذي اشتد صوته شرسًا و تنهد بقوة كبيرة .
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
“في الواقع ، تلقيت اليوم هذه الدعوة من المعبد .”
أرسلت كاليد لجلب دمها ، و تتبعها كبار الكهنة سرًا ، وهي الآن ترسل دعوة لحفلة شاي .
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
لقد كانت مستاءة بسبب مقابلة شاون و التي كانت عضوة في مجلس الشيوخ ، لكنها تلقت في نفس اليوم دعوة مشبوهة من راڤيان مما جعل رأسها يتألم أكثر .
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
بعد ساعتين .
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
“آنستي ، استيقظي ، العشاء جاهز . عليكِ الأكل .”
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
“إنه صعب ، إنه صعب.”
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
“إنه صعب ، إنه صعب.”
كانت آستر ، التي كانت عادة تُقطع بسعادة بسكين ، لا تستطيع أن تأكل ، وضعت الشوكة جانبًا .
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
ثم مسحت شفتيها بمنديل و التقطت الدعوة من على الكرسي الفارغ و وضعتها على الطاولة .
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
“في الواقع ، تلقيت اليوم هذه الدعوة من المعبد .”
“إذًا دعينا نذهب معًا .”
نظر چودي و دينيس و دي هين إلى بطاقة الدعوة التي كانت تلمع و تنعكس مع الضوء .
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
“ما رأيك ، آستر ؟”
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
قال دينيس انه يفهم و عيناه تلمعان .
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
كان دينيس غير راضٍ و وضع السكين الذي كان يمسكه في شريحة اللحم.
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
“… اعتقدت أنها دعوة لا تستحق القراءة ، لقد كان الأمر صحيحًا .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “آنستي ، استيقظي ، العشاء جاهز . عليكِ الأكل .”
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
هزّ حاجبيه ووضع الدعوة التي في يده على المنضدة.
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
“آستر ، هل ستقرأينها مرة أخرى ؟”
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
“لا .”
هزت آستر رأسها بشدة .
هزت آستر رأسها بشدة .
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
كانت ستتخلص منها على الفور بعدما تظهرها لدي هين على أي حال .
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
من البداية ، لم يكن لديها النية في الذهاب إلى حفلة الشاي التي اعدّتها راڤيان .
ابتسم دي هين ومزق الدعوة إلى أشلاء.
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
وبعد ذلك بقليل.
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
“نعم سيدي .”
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
انفصلت شفتيّ آستر بعد رؤية حرق الرسالة بالكامل حتى القطع الصغيرة منها .
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
“أوه ، لقد جاء أحد أعضاء مجلس الشيوخ إلى الملجأ اليوم.”
ما كان يُقلق آستر هو اختبار التأهيل الذي تحدثت عنه شارون .
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
تنهد دي هين الذي اشتد صوته شرسًا و تنهد بقوة كبيرة .
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
اشتدت جبهة دي هين .
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“ما رأيك ، آستر ؟”
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
بينما كانت تجمع أفكارها بهدوء ، نظفت آستر حلقها و بدأت في الكلام .
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
“أعتقد أن الأمر مشكوك فيه. وقتٌ للشاي في المعبد ، ولا أعرف أي نوع من الأشياء تخفيها .”
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
عرفت راڤيان أكثر من أي شخص آخر أنها ستفعل أي شيء لتحقيق أهدافها الخاصة.
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
لقد عانت في هذه الأثناء ، لكنها ليست آستر القديمة التي ستخضع لها .
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
“نعم سيدي .”
عندما استمع إلى إجابة آستر الحادة ، تناول چودي العصير بتعبير مريح على وجهه .
–يتبع …
“لكنني سأذهب .”
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
***
“ماذا ؟”
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
“أوه ، لقد جاء أحد أعضاء مجلس الشيوخ إلى الملجأ اليوم.”
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
وجه بن ، الذي كان يشعر بالقلق بجانبه ، أصبح أكثر إشراقًا في ذلك الوقت.
“أنا لا أريد حقًا أن أذهب ، مجرد كلمات.”
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
قال دينيس انه يفهم و عيناه تلمعان .
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
“نعم ، السبب في عدم تمكني من الذهاب هو أنني أستطيع اختلاق أي أعذار.”
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
“فكرة جيدة. لا يهم إذا لم تذهبي إلى المعبد حقًا.”
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
قال دينيس ، الذي يحب الحيل ، إنها مثيرة للاهتمام وبدأ يميل نحو آستر.
“لكن أنا…”
“لكن أنا…”
“أنا أفهم شعوركِ …”
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
اشتدت جبهة دي هين .
من البداية ، لم يكن لديها النية في الذهاب إلى حفلة الشاي التي اعدّتها راڤيان .
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
ما كان يُقلق آستر هو اختبار التأهيل الذي تحدثت عنه شارون .
“لكنني سأذهب .”
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
“أنا أفهم شعوركِ …”
“أنا أفهم شعوركِ …”
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
هزّ حاجبيه ووضع الدعوة التي في يده على المنضدة.
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
“لايزال الأمر على ما يرام .”
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
فرقة الظل. ثم يمكنني أن أرسلك.”
الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
أيضًا ، إذا تم الكشف في غرفة الفحص عن أن راڤيان كانت تتظاهر بأنها قديسة ، فمن المحتمل أن تندم على عدم رؤيتها.
“… اعتقدت أنها دعوة لا تستحق القراءة ، لقد كان الأمر صحيحًا .”
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكث فيها في الملجأ لفترة طويلة وتصب فيها الكثير من الطاقة.
“إذًا دعينا نذهب معًا .”
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
“مشبوه .”
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
“لا تقلق. لن أدخل المعبد إذا كان ذلك سيكون خطيرًا.”
“نعم ، السبب في عدم تمكني من الذهاب هو أنني أستطيع اختلاق أي أعذار.”
كانت عينا آستر ، اللتان أصبحتا أكثر نضجًا ، تلمعان بهدوء في مزيج من اللون الوردي والذهبي.
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
عزمها لم يمكن دي هين من الرفق ، فوضع يده على الطاولة و نقر بأصابعه .
كانت متعبة ، ولكن عندما كانت تنام في ضوء الشمس الدافئ ، أصبح جسدها أدفأ لدرجة أنها فكرت في أنها يمكنها النوم على الفور .
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
بعد حين،
فرقة الظل. ثم يمكنني أن أرسلك.”
قال دينيس ، الذي يحب الحيل ، إنها مثيرة للاهتمام وبدأ يميل نحو آستر.
كانت قوات الظل أقرب القوات الخاصة التي رافقت دي هين ، وكانت تتكون من مواهب النخبة القليلة التي تعرف عليها.
ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
كان الظرف يتلألأ بشكل كبير ، وكأنه كان ورقًا مختلطًا بالذهب .
“سيكون من الآمن أكثر وجود فرقة الظل .”
“فقط قليلا أكثر.”
وجه بن ، الذي كان يشعر بالقلق بجانبه ، أصبح أكثر إشراقًا في ذلك الوقت.
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
***
“لا .”
في اليوم التالي ،
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
[…أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
استمرت في صنع الشعلات عندما أشرقت الشمس إلى بعد الظهر .
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكث فيها في الملجأ لفترة طويلة وتصب فيها الكثير من الطاقة.
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
“ألا تكونين انتهازية جدًا ؟”
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
“لايزال الأمر على ما يرام .”
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
نظر الكاهن لها بقلق وهو يساعد على تطهير الشعلات .
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
“حتى لو لم تكن هناك حدود للطاقة ولا قيود ، إذا كنت تستخدمين هذه الكمية من الطاقة في يوم واحد ، فستكونين حتمًا مرهقة .”
“فقط قليلا أكثر.”
“فقط قليلا أكثر.”
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
ابتسمت آستر بلا مبالاة ، ثم سكبت طاقتها مرة أخرى في الدفيئة.
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
قبل الذهاب ، أرادت عمل أكبر عدد ممكن من الدُفعات. بهذه الطريقة يمكهم إنقاذ المزيد من الناس.
قبل الذهاب ، أرادت عمل أكبر عدد ممكن من الدُفعات. بهذه الطريقة يمكهم إنقاذ المزيد من الناس.
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
“فقط قليلا أكثر.”
بعد حين،
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
“ماهذه الروعة ؟”
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
“إنه صعب ، إنه صعب.”
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
كانت عينا آستر ، اللتان أصبحتا أكثر نضجًا ، تلمعان بهدوء في مزيج من اللون الوردي والذهبي.
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
على مستوى عين آستر ، مع تمديد ساقيها ، كانت المشاعل ذات براعم الزهور الكبيرة مرئية.
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
كما أن ضوء الشمس الخفيف المتدفق من خلال فتحة كبيرة في السقف كان له موضع تقدير كبير.
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
كانت متعبة ، ولكن عندما كانت تنام في ضوء الشمس الدافئ ، أصبح جسدها أدفأ لدرجة أنها فكرت في أنها يمكنها النوم على الفور .
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
‘سلمي للغاية .’
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
على وجه الخصوص ، تم رش الشمع بمسحوق جواهر ، مما جعل من الصعب فتحه .
لأنها كانت متعبة ، خف التوتر في جسدها . ابعدت آستر كل مخاوفها و استلقت على التراب و نامت .
“لكن أنا…”
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
وبعد ذلك بقليل.
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
فُتح باب الدفيئة وتقدم أحدهم بالداخل.
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
اشتدت جبهة دي هين .
تسلل بجوار المشاعل و أصبح بجوارها مباشرةً ، وفتح كلتا يديه على مصراعيها لمنع ضوء الشمس المتدفق على وجه آستر .
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
–يتبع …
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
