فُتح الباب الأمامي ، وتم إرشاددي هين وتوجيهه إلى غرفة الاستقبال حيث كان ينتظر دوق براونز.
“أوه ، سأصاب بالإغماء.”
“شكرًا لقدومك طوال الطريق. كنت في انتظارك.”
–يتبع …
“لقد مرّ وقت طويل .”
كان هناك صوت ارتطام بالنافذة و نقر ، ودخلت الحمامة .
تصافح دي هين و براونز بخفة.
“كيف وجدت الأمر ؟”
كانت الابتسامات على وجوههم ، لكن الجو لم يكن مريحًا للغاية.
أصيب براونز ، الذي كان يستمع للقصة بالدهشة و بصق اسمها بشكل انعكاسي بدون أن يدرك ذلك .
‘ماذا يحدث هنا؟’
“نعم ، أنا مندهش كل يوم من مدى جودة القوة .”
كان براونز فضوليًا جدًا بشأن الغرض الذي أتى ديزهين من أجله إلى الدوقية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنه شخص مهم جدًا بالنسبة لي. أحتاج حقًا للعثور عليه ، لكنني حصلت على معلومات تفيد بأنه انتقل إلى تريزيا. أنا آسف لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا.”
“هل تفضل شاي ام قهوة ؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنه شخص مهم جدًا بالنسبة لي. أحتاج حقًا للعثور عليه ، لكنني حصلت على معلومات تفيد بأنه انتقل إلى تريزيا. أنا آسف لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا.”
“سيارة شاي أفضل .”
“شكرا لك مرة أخرى. سأكون في انتظارك.”
بعد فترة وجيزة ، من بين أنواع الشاي التي أعدتها الخادمة ، سكب دي هين الماء الساخن في الشاي الذي اختاره وأعده.
من أجل الأسرة ومن أجل براونز نفسه ، كان على راڤيان الجلوس في مقعد القديسة .
تظاهر دي هين للتو بوضعه على شفتيه ووضعه جانباً ، ثم رفع صوته.
“إنها شائعات عن القديسة ، لقد كانوا يقولون أنها مزيفة . بالطبع هذا لا يمكن ان يكون صحيحًا ، صحيح ؟”
“سمعت أنكَ تبحث عن رجل في ملكيتي .”
“إذا كانت ابنتي ، فسيتعين عليّ بالطبع إحضارها ، أليس كذلك؟”
“ماذا ؟ هذا …”
شاهده براونز سرا يغادر من خلال النافذة.
في لحظة ، ارتجفت عيون براونز بشكل كبير.
“لقد وجدته ، يدعى لوسفير صحيح ؟”
لقد فوجئ حتى عندما تم طرح الموضوع على الفور ، لكنه لم يكن يعلم أن دي هين يعلم هذه الحقيقة بالفعل .
“لكن الأمر مختلف بالنسبة للسيدة الشابة. مهما كان الأمر فإن سموك من سيفوز بالتأكيد .”
“أنظر إلى هذا .”
“سمعت أنكَ تبحث عن رجل في ملكيتي .”
أخرج من جيبه صورة لوسفير التي جلبها دي هين عمدًا .
قام دي هين بتحفيز التفاعل أكثر بقليل من خلال مراقبة تفاعل براونز بعناية.
كانت مجعدة ، لكن لم يكن هناك مشكلة في التعرف على الوجه .
“إنها شائعات عن القديسة ، لقد كانوا يقولون أنها مزيفة . بالطبع هذا لا يمكن ان يكون صحيحًا ، صحيح ؟”
عند رؤية هذا ، شعر براونز أن حلقه جاف وابتلع الماء بجانبه.
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
ومع ذلك ، في الخارج ، لم يفقد رباطة جأشه وابتسم بهدوء.
“هاها. هذا صحيح. هل من المنطقي أن نقول أنها مزيفة؟ إنها إشاعة خرجت من أشخاص يحبون التخيل .”
“إنه شخص مهم جدًا بالنسبة لي. أحتاج حقًا للعثور عليه ، لكنني حصلت على معلومات تفيد بأنه انتقل إلى تريزيا. أنا آسف لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا.”
“لكن الأمر مختلف بالنسبة للسيدة الشابة. مهما كان الأمر فإن سموك من سيفوز بالتأكيد .”
“نعم. لماذا لم تطلب مني المساعدة؟ سيكون من الأسهل العثور عليه .”
“لا شيء يجري لصالحنا .”
“أشكرك على كلماتك ، لكن ألست مشغولًا جدًا؟ إنه عملي الشخصي.”
“هاها. أريد أن أخبرك ، لكن هذا الشيء خاص جدًا … بأي حال من الأحوال ، هل تعرف أي شيء عن هذا الرجل؟”
هز براونز رأسه بقوة ليرى ما إذا كانت كلمات دي هين غير المبالية صادقة.
براونز الذي شعر أن هناك شيء مختلف في الكلمات ، لمعت عيناه .
إن أراد الخلاف مع دي هين ، فقد يُحاسب .
“نعم ، لقد انتشر بسرعة كبيرة لدرجة أنني لست متأكدًا ، ولكن من المرجح أن تريزيا قد تكون في سياق هذا الوضع .”
على أي حال ، فإن الأمر يشبه إطلاق سراح فرسانه سرًا في ملكية الدوق الأكبر .
أصيب براونز ، الذي كان يستمع للقصة بالدهشة و بصق اسمها بشكل انعكاسي بدون أن يدرك ذلك .
لكن لم يكن لدى دي هين أي نية في التعثر في مثل هذه المسألة التافهة.
“هل بالتأكيد يعرف كاثرين .”
“لماذا تبحث عن هذا الشخص؟”
“هذه كلمات حكيمة.”
“إنه الشخص الذي هرب مني بشيء مهم للغاية.”
تجعد جبين دي هين و أجبر نفسه على الكلام مرة أخرى .
ارتعشت حواجب ديهوين وارتفعت ، متسائلاً عما إذا كان هذا الشيء بتلك الأهمية .
جاء في الرسالة أن راڤيان ستحفر فخًا لآستر و تدعوها إلى المعبد .
“أتساءل عن مدى أهمية العثور على هذا الشيء .”
“سمعت أنكَ تبحث عن رجل في ملكيتي .”
“هاها. أريد أن أخبرك ، لكن هذا الشيء خاص جدًا … بأي حال من الأحوال ، هل تعرف أي شيء عن هذا الرجل؟”
“أوه ، لقد سمعت شائعات غريبة مؤخرًا. هل سمعت ذلك أيضًا؟”
براونز الذي شعر أن هناك شيء مختلف في الكلمات ، لمعت عيناه .
“كيف وجدت الأمر ؟”
“لقد وجدته ، يدعى لوسفير صحيح ؟”
“نعم ، لقد انتشر بسرعة كبيرة لدرجة أنني لست متأكدًا ، ولكن من المرجح أن تريزيا قد تكون في سياق هذا الوضع .”
“….كيف للدوق ؟”
عندما سمعت أن كاثرين كان لديها طفل بجانبها في ذلك الوقت ، أصبح يطاردها بجنون .
جفل براونز .
كان براونز فضوليًا جدًا بشأن الغرض الذي أتى ديزهين من أجله إلى الدوقية.
لم يكن يحلم أبدًا أن دي هين لديه الرجل الذي كان يبحث عنه ، لوسفير .
كان لدوق براونز نقابة شريرة كانت مرتبطة به منذ فترة طويلة.
مكان وجود لوسيفر ، الذي كان يتتبعه طوال الطريق ، اختفى أخيرًا في إقليم تريزيا ، لذلك كان الأمر غريبًا.
لكن لم يكن لدى دي هين أي نية في التعثر في مثل هذه المسألة التافهة.
ومع ذلك ، إذا كان مع دي هين ، فقد تم شرح كامل الموقف .
“أعتقد أنها كانت تحمل هذا الاسم. هل تعرف هذه المرأة أيضًا ؟”
‘هل يعرف شيئًا ؟’
“بمجرد وصول لوسيفر إلى هنا ، سنجد مكان كاثرين.”
بحلول هذا الوقت ، رفع براونز أيضًا حدوده وكان متوترًا. كانت يداه مبللتين بالعرق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنه شخص مهم جدًا بالنسبة لي. أحتاج حقًا للعثور عليه ، لكنني حصلت على معلومات تفيد بأنه انتقل إلى تريزيا. أنا آسف لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا.”
“لقد تم القبض عليه بتهمة السرقة وهو الآن في السجن ، وعندما عرفت أنكَ تبحث عن قمت باستجوابه .”
في ذلك الحين.
قام دي هين بتحفيز التفاعل أكثر بقليل من خلال مراقبة تفاعل براونز بعناية.
“لقد فكرت في ذلك .”
“فهمت. أنا سعيد جدًا لأنكَ وجدته . هل يمكنكَ تسليمه إليّ ؟”
غير بن بسرعة كلماته وأومأ بقوة.
اصطدمت عينا براونز ودي هوين بشدة في الهواء.
“لقد فكرت في ذلك .”
“سيكون من الصعب تسليمه . هو لا يبدوا عاقلاً .”
“لم أر مثل هذه الشعلة الغنية والحيوية من قبل.”
“ماذا ؟ ما السبب ….”
“اختبار تأهيل ؟”
“ظل ينادي اسم امرأة مرارًا وتكرارًا. قال أنها كانت تدير مقهى …”
شعر أنه لم يتم حل أي شيء ، لكن الأمور استمرت في التراكم.
“هل يمكن أن تكون كاثرين؟”
لم يكن يحلم أبدًا أن دي هين لديه الرجل الذي كان يبحث عنه ، لوسفير .
أصيب براونز ، الذي كان يستمع للقصة بالدهشة و بصق اسمها بشكل انعكاسي بدون أن يدرك ذلك .
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
تجعد جبين دي هين و أجبر نفسه على الكلام مرة أخرى .
كان يرغب في ترك دعوة الأبوة كطريقة أخرى و إحضار آستر دون علم أي حد .
“أعتقد أنها كانت تحمل هذا الاسم. هل تعرف هذه المرأة أيضًا ؟”
“أنتَ والد الآنسة آستر الوحيد .”
“فقط قليلا …. هل لديك أي قصص أخرى بأي فرصة؟”
كان أكثر حرصًا على التفكير في أن كاثرين من الممكن أن تكون على قيد الحياة ، و أن لوسفير كان يعرف مكانها .
“نحن نتحدث عن هذا وذاك ، لكنني لا أعرف نوع القصة التي تهتم بها.”
كان هناك صوت ارتطام بالنافذة و نقر ، ودخلت الحمامة .
ابتلع براونز لعابه وهز ساقيه بتوتر .
“ما مقدار العمل الذي تريد منهم القيام به ؟”
كان أكثر حرصًا على التفكير في أن كاثرين من الممكن أن تكون على قيد الحياة ، و أن لوسفير كان يعرف مكانها .
عندما سمعت أن كاثرين كان لديها طفل بجانبها في ذلك الوقت ، أصبح يطاردها بجنون .
“أرجوك ، سلمه لي من فضلك.”
في لحظة ، ارتجفت عيون براونز بشكل كبير.
“حسنًا ، سأفعل ذلك.”
إن أراد الخلاف مع دي هين ، فقد يُحاسب .
“شكرًا لكَ .”
ومع ذلك ، حتى لو نجحت ، فهي مجرد طريقة مؤقتة وليست حلاً مناسبًا.
عبس براونز وأحنى رأسه. كان يبتسم لأنه لم يكن يتوقع الحصول على لوسيفر بهذه السهولة.
في الزقاق الخلفي حيث ظهرت كاثرين آخر مرة ، كانت هناك معلومة بأنه تمت رؤية لوسيفر يأخذها بعيدًا.
‘أحمق …’
إذا كانت تريزيا هي مصدر الشائعات حقًا ، فإن دي هين يعرف أن راڤيان مزيف.
ركل لسانه بداخله و فكر في أن دي هين لم يكن يعرف بموضوع آستر بعد .
قام براونز ، الذي تذكر للتو دي هين ، الذي سأل عما إذا كان يعرف الشائعة ، بركل المكتب بقدميه.
ومع ذلك دي هين قرر التحدث عن لوسفير أولاً ليرى ردة فعل براونز .
فُتح الباب الأمامي ، وتم إرشاددي هين وتوجيهه إلى غرفة الاستقبال حيث كان ينتظر دوق براونز.
“انت مدين لي بواحدة.”
في لحظة ، ارتجفت عيون براونز بشكل كبير.
قم لعق دي هين شفتيه مرة أخرى وتحدث .
غير بن بسرعة كلماته وأومأ بقوة.
“أوه ، لقد سمعت شائعات غريبة مؤخرًا. هل سمعت ذلك أيضًا؟”
‘ماذا يحدث هنا؟’
“ما نوع الشائعات التي تتحدث عنها؟”
“نعم. لماذا لم تطلب مني المساعدة؟ سيكون من الأسهل العثور عليه .”
كان يعرف كل شيء بالفعل ، لكن براونز ابتسم وتظاهر بأنه لا يعرف.
جفل براونز .
“إنها شائعات عن القديسة ، لقد كانوا يقولون أنها مزيفة . بالطبع هذا لا يمكن ان يكون صحيحًا ، صحيح ؟”
“أعلى مستوى من الصعوبة. و قُل أنني سأدفع لهم جيدًا .”
“هاها. هذا صحيح. هل من المنطقي أن نقول أنها مزيفة؟ إنها إشاعة خرجت من أشخاص يحبون التخيل .”
“لكنني لا أعرف ما إذا كان سيستمع.”
“لقد فكرت في ذلك .”
“إن لم يستمع علينا جعله يفعل .”
لم يفوت دي خين التعبير المحرج الغريب ونبرة براونز.
‘أحمق …’
أعتقد أن الغضب هو رد فعل طبيعي ، لكنه كان مرتابًا لأنه كان عرضيًا إلى حد ما.
كانت مجعدة ، لكن لم يكن هناك مشكلة في التعرف على الوجه .
كلما زاد عدد الأشخاص الذين يريدون الاختباء ، زاد ادعاءهم بأنهم زائفون.
“شكرًا لقدومك طوال الطريق. كنت في انتظارك.”
دي هين الذي اكتشف كل ما يريد اكتشافه ، نهض ببطء من مقعده ودفع الكوب إلى الأمام .
كانت تعرج وشكلها لا يبدوا جيدًا .
“إذن سأرسل لوسفير لكَ قريبًا .”
أغلق براونز الستائر بغضب وعاد إلى كرسيه.
“شكرا لك مرة أخرى. سأكون في انتظارك.”
بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر ، لم يكن أحد يعرف أنني قد يكون لدي طفل غير شرعي.
بعد مشاركة التحيات القصيرة ، غادر دي هين غرفة الاستقبال دون تردد .
قرر براونز جعلهم يختطفون آستر وهي عائدة من المعبد هذه المرة .
“كيف وجدت الأمر ؟”
“هل تفضل شاي ام قهوة ؟”
“هل بالتأكيد يعرف كاثرين .”
غير بن بسرعة كلماته وأومأ بقوة.
قاده ذلك إلى فكرة أنه ربما كان هناك نوع من العلاقة بين براونز و كاثرين.
“إذن سأرسل لوسفير لكَ قريبًا .”
“كنت آمل حقًا ألا يكون الأمر كذلك .”
لم تكره آستر مثل هذه الإطراءات ، فابتسمت بشكل محرج وانتهت من التطهير .
سر عن رجل لم تخبره كاثرين حتى لإيرين .
كان هناك صوت ارتطام بالنافذة و نقر ، ودخلت الحمامة .
“بن ، ماذا لو ظهر شخص يدّعي كونه والد آستر ؟”
“سيارة شاي أفضل .”
“هل تتحدث عن الوالد البيولوجي ؟ نعم … إن تم رفع دعوة قضائية فإن الوالد يتمتع بميزة . إن ادعى أنه قد فقدها بدلاً من التخلص منها ، فغالبًا ما يتم دعم الوالد .”
لقد كان مجرد إكراه ، لكن لم يكن لدى لوسيفر أي خيار على الإطلاق.
دي هين الذي لم يحصل على الإجابة المطلوبة ، حدث ببرود .
“أتساءل عن مدى أهمية العثور على هذا الشيء .”
“لكن الأمر مختلف بالنسبة للسيدة الشابة. مهما كان الأمر فإن سموك من سيفوز بالتأكيد .”
“شكرا لك مرة أخرى. سأكون في انتظارك.”
غير بن بسرعة كلماته وأومأ بقوة.
“لماذا تبحث عن هذا الشخص؟”
“أنتَ والد الآنسة آستر الوحيد .”
“سيكون من الصعب تسليمه . هو لا يبدوا عاقلاً .”
“هذه كلمات حكيمة.”
“لماذا تبحث عن هذا الشخص؟”
كان دي هين قلقًا من فكرة الدعوة القضائية ، و ركب حصانه و هو يجعد جبهته .
لم يفوت دي خين التعبير المحرج الغريب ونبرة براونز.
“عندما أعود ، سأحاول إقناع لوسفير بحل الأمر .”
هذا لأن سمعة آستر استمرت في النمو مؤخرًا.
لقد كان مجرد إكراه ، لكن لم يكن لدى لوسيفر أي خيار على الإطلاق.
“هل تتحدث عن الوالد البيولوجي ؟ نعم … إن تم رفع دعوة قضائية فإن الوالد يتمتع بميزة . إن ادعى أنه قد فقدها بدلاً من التخلص منها ، فغالبًا ما يتم دعم الوالد .”
“لكنني لا أعرف ما إذا كان سيستمع.”
هز براونز رأسه بقوة ليرى ما إذا كانت كلمات دي هين غير المبالية صادقة.
“إن لم يستمع علينا جعله يفعل .”
كانت مجعدة ، لكن لم يكن هناك مشكلة في التعرف على الوجه .
بكلمة بسيطة وواضحة ، تبع بن ، الذي كان يعاني من قشعريرة في ظهره ، دي هين بابتسامة محرجة.
تظاهر دي هين للتو بوضعه على شفتيه ووضعه جانباً ، ثم رفع صوته.
***
أخرج من جيبه صورة لوسفير التي جلبها دي هين عمدًا .
بعد أن غادر دي هين غرفة الاستقبال ،
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
شاهده براونز سرا يغادر من خلال النافذة.
“إذن سأرسل لوسفير لكَ قريبًا .”
“لكنني سعيد أنني وجدت الرجل الذي يُدعى لوسفير . لقد كان في سجن الدوق الأكبر ، لم أكن لأجده تقريبًا .”
بعد مشاركة التحيات القصيرة ، غادر دي هين غرفة الاستقبال دون تردد .
أما بالنسبة إلى لوسفير ، فقد صادف كاثرين أثناء تتبعه لمكان وجودها.
“فقط قليلا …. هل لديك أي قصص أخرى بأي فرصة؟”
في الزقاق الخلفي حيث ظهرت كاثرين آخر مرة ، كانت هناك معلومة بأنه تمت رؤية لوسيفر يأخذها بعيدًا.
تأثر الكاهن حقًا برؤية الشعلة التي نمت حتى ركبتيه .
عندما سمعت أن كاثرين كان لديها طفل بجانبها في ذلك الوقت ، أصبح يطاردها بجنون .
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
أغلق براونز الستائر بغضب وعاد إلى كرسيه.
كلما زاد عدد الأشخاص الذين يريدون الاختباء ، زاد ادعاءهم بأنهم زائفون.
ثم دعا سكرتيرته.
شاهده براونز سرا يغادر من خلال النافذة.
“هل قلت أن الشائعات القائلة أن القديسة مزيفة قادمة من تريزيا ، صحيح ؟”
ومع ذلك دي هين قرر التحدث عن لوسفير أولاً ليرى ردة فعل براونز .
“نعم ، لقد انتشر بسرعة كبيرة لدرجة أنني لست متأكدًا ، ولكن من المرجح أن تريزيا قد تكون في سياق هذا الوضع .”
“ظل ينادي اسم امرأة مرارًا وتكرارًا. قال أنها كانت تدير مقهى …”
“هل كان يستصغرني ؟”
“شكرًا لكَ .”
قام براونز ، الذي تذكر للتو دي هين ، الذي سأل عما إذا كان يعرف الشائعة ، بركل المكتب بقدميه.
فُتح الباب الأمامي ، وتم إرشاددي هين وتوجيهه إلى غرفة الاستقبال حيث كان ينتظر دوق براونز.
إذا كانت تريزيا هي مصدر الشائعات حقًا ، فإن دي هين يعرف أن راڤيان مزيف.
–يتبع …
“لا ، لا أعتقد ذلك.”
“سيارة شاي أفضل .”
بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر ، لم يكن أحد يعرف أنني قد يكون لدي طفل غير شرعي.
“بمجرد وصول لوسيفر إلى هنا ، سنجد مكان كاثرين.”
علاوة على ذلك ، من الصعب أن أصدق حتى نفسي أنها ابنة الدوق الأكبر.
تظاهر دي هين للتو بوضعه على شفتيه ووضعه جانباً ، ثم رفع صوته.
على الرغم من اقتناعه بأن دي هين لن يعرف ، إلا أنه لم يترك شكوكه.
بينما كنت أنزل الدرج ، جاءت سيدة عجوز ، شعرها أبيض بالكامل أمام عيون آستر .
“بمجرد وصول لوسيفر إلى هنا ، سنجد مكان كاثرين.”
“نعم. لماذا لم تطلب مني المساعدة؟ سيكون من الأسهل العثور عليه .”
في ذلك الحين.
“أوه ، سأصاب بالإغماء.”
كان هناك صوت ارتطام بالنافذة و نقر ، ودخلت الحمامة .
“إذا كانت ابنتي ، فسيتعين عليّ بالطبع إحضارها ، أليس كذلك؟”
أصبح براونز ، الذي قرأ الرسالة من الحمامة على الفور ، قاتمًا بشكل متزايد.
كانت الابتسامات على وجوههم ، لكن الجو لم يكن مريحًا للغاية.
“اختبار تأهيل ؟”
“شكرا لك مرة أخرى. سأكون في انتظارك.”
اعتقد أن رأسه سينفجر ، ولكن مع إضافة العمل خرج صوت تلقائي هستيري منه .
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
“لا شيء يجري لصالحنا .”
“هاها. هذا صحيح. هل من المنطقي أن نقول أنها مزيفة؟ إنها إشاعة خرجت من أشخاص يحبون التخيل .”
شعر أنه لم يتم حل أي شيء ، لكن الأمور استمرت في التراكم.
أخرج من جيبه صورة لوسفير التي جلبها دي هين عمدًا .
جاء في الرسالة أن راڤيان ستحفر فخًا لآستر و تدعوها إلى المعبد .
كان دي هين قلقًا من فكرة الدعوة القضائية ، و ركب حصانه و هو يجعد جبهته .
ومع ذلك ، حتى لو نجحت ، فهي مجرد طريقة مؤقتة وليست حلاً مناسبًا.
اعتقد أن رأسه سينفجر ، ولكن مع إضافة العمل خرج صوت تلقائي هستيري منه .
“اتصل برسول النقابة.”
عندما سمعت أن كاثرين كان لديها طفل بجانبها في ذلك الوقت ، أصبح يطاردها بجنون .
“ما مقدار العمل الذي تريد منهم القيام به ؟”
“إذن سأرسل لوسفير لكَ قريبًا .”
“أعلى مستوى من الصعوبة. و قُل أنني سأدفع لهم جيدًا .”
لم تكره آستر مثل هذه الإطراءات ، فابتسمت بشكل محرج وانتهت من التطهير .
كان يرغب في ترك دعوة الأبوة كطريقة أخرى و إحضار آستر دون علم أي حد .
بعد فترة وجيزة ، من بين أنواع الشاي التي أعدتها الخادمة ، سكب دي هين الماء الساخن في الشاي الذي اختاره وأعده.
إن أحضرتها سرًا بطريقة ما ، فسيتم حل جميع المشكلات المزعجة مرة واحدة.
“أعتقد أنها كانت تحمل هذا الاسم. هل تعرف هذه المرأة أيضًا ؟”
“فهمت .”
تأثر الكاهن حقًا برؤية الشعلة التي نمت حتى ركبتيه .
كان لدوق براونز نقابة شريرة كانت مرتبطة به منذ فترة طويلة.
“اتصل برسول النقابة.”
قرر براونز جعلهم يختطفون آستر وهي عائدة من المعبد هذه المرة .
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
“إذا كانت ابنتي ، فسيتعين عليّ بالطبع إحضارها ، أليس كذلك؟”
على أي حال ، فإن الأمر يشبه إطلاق سراح فرسانه سرًا في ملكية الدوق الأكبر .
ابتسامة معوجة لم تختف من فم براون.
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
من أجل الأسرة ومن أجل براونز نفسه ، كان على راڤيان الجلوس في مقعد القديسة .
“حسنًا ، سأفعل ذلك.”
***
“أوه ، لقد سمعت شائعات غريبة مؤخرًا. هل سمعت ذلك أيضًا؟”
زارت آستر الملجأ من أجل أنشطة الإغاثة التي تقوم بها كل يوم.
“سيارة شاي أفضل .”
كالعادة ، تبعثر التوأم للقيام بعملهما الخاص ، وصعدت آستر لتعتني بالشعلات.
“عندما أعود ، سأحاول إقناع لوسفير بحل الأمر .”
“لم أر مثل هذه الشعلة الغنية والحيوية من قبل.”
“أرجوك ، سلمه لي من فضلك.”
“حقًا ؟”
“هل بالتأكيد يعرف كاثرين .”
“نعم ، أنا مندهش كل يوم من مدى جودة القوة .”
قرر براونز جعلهم يختطفون آستر وهي عائدة من المعبد هذه المرة .
تأثر الكاهن حقًا برؤية الشعلة التي نمت حتى ركبتيه .
تصافح دي هين و براونز بخفة.
لم تكره آستر مثل هذه الإطراءات ، فابتسمت بشكل محرج وانتهت من التطهير .
“ما مقدار العمل الذي تريد منهم القيام به ؟”
“وأرسل النصف الآخر إلى القصر الإمبراطوري ، سأذهب للأسفل الآن .”
قم لعق دي هين شفتيه مرة أخرى وتحدث .
تم غمر المناطق الأخرى بالمرضى مما جعل من الصعب على تريزيا استقبال المزيد منهم .
هذا لأن سمعة آستر استمرت في النمو مؤخرًا.
لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب وجود آستر أو بسبب وجود الملجأ ، لكن يبدو أن الوباء خرج عن السيطرة.
“لقد مرّ وقت طويل .”
ومع ذلك ، جاء المزيد والمزيد من الناس إلى الملجأ.
كانت الابتسامات على وجوههم ، لكن الجو لم يكن مريحًا للغاية.
هذا لأن سمعة آستر استمرت في النمو مؤخرًا.
“لم أر مثل هذه الشعلة الغنية والحيوية من قبل.”
“أوه ، سأصاب بالإغماء.”
كان أكثر حرصًا على التفكير في أن كاثرين من الممكن أن تكون على قيد الحياة ، و أن لوسفير كان يعرف مكانها .
بينما كنت أنزل الدرج ، جاءت سيدة عجوز ، شعرها أبيض بالكامل أمام عيون آستر .
غير بن بسرعة كلماته وأومأ بقوة.
كانت تعرج وشكلها لا يبدوا جيدًا .
كان هناك صوت ارتطام بالنافذة و نقر ، ودخلت الحمامة .
–يتبع …
كالعادة ، تبعثر التوأم للقيام بعملهما الخاص ، وصعدت آستر لتعتني بالشعلات.
“لكنني سعيد أنني وجدت الرجل الذي يُدعى لوسفير . لقد كان في سجن الدوق الأكبر ، لم أكن لأجده تقريبًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
