“أليس هناك طريقة لعلاجهم ؟”
“راقب العلاج بعناية. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فسوف أحضره لكم . وسأرسل لكم الكثير من الطعام أيضًا.”
“….لا أعرف .”
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
تأوه رئيس الكهنة وهو يُمسك بذراعه الذي سقط عليه .
“أخبرني ماذا تعتقد أنه يمكنكَ القيام به ؟”
مع العلم أنه كان مصابًا ، لكن أمسك الكونت إليوس بجبهته في حيرة .
عقد الكونت إليوس يديه معًا و نظر للكهنة اللذين كانوا يصلون بجدية بازدراء .
“ألا يمكنكَ التعامل معهم بقوتكَ التي تتفاخر بها ؟ ماذا فعلت حتى الآن ؟”
“هذا غير مسموح به .”
“هل تعتقد أن قوتي غير محدودة ؟ لا أعرف متى سأحتاجها ولا يمكنني صبها على مثل هؤلاء العامة. أنا أحفظها لأوقات مهمة .”
“نعم ، سأحصل على تبرعات لذا سأضع اسمكِ هناك أيضًا .”
“ماذا لو انتشر المرض في الإمبراطورية بأكملها ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع و ركضت للمكان الذي توقف فيه حصان دي هين .
“كل شيء هو أمر الحاكم .”
لكن دي هين هزّ رأسه بحزم .
نظر الكونت في عيون رئيس الكهنة المجنون ، و أدرك أن الكلمات فقط لن تعمل عليه .
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
“يجب أن أبلغ جلالة الملك .”
“نعم ، سأحصل على تبرعات لذا سأضع اسمكِ هناك أيضًا .”
في الوقت الحالي ، استمرّ الناس في الاختفاء من داخل الإقلم ، و عدد الجثث الغير مبررة استمر فب الظهور .
احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .
“بمجرد جمع الجثث و حرقها . يجب نقل جميع الأحياء إلى غرفة نظيفة لتلقي العلاج .”
عاد أليكس للعربة و سار في الصف .
دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .
نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .
بدا أولئك الذين تم عزلهم بالداخل وكأنهم قد تخلوا عن حياتهم بالفعل.
من ناحية أخرى ، تذكر دينيس ، الذي رأى سلاح دي هين ، المحادثة التي أجراها بالأمس وخمن الوضع.
“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”
***
“أطلقوا سراحنا ! سنخبر المعبد عن أعمال الكونت الشريرة على الفور !”
أخذ نواه بطاقة هويته لإثبات أنه ولي العهد وسلمها لها .
من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم
“هذا سخيف ! لا يمكنني فعل ذلك !”
دون أن يتكلم ، عبس الكونت وأعطى الأمر مرة أخرى.
كان ضوء الشمس الساطع يتساقط على المعبد بقمته العالية المتلألئة كالعادة.
“اجمعهم جميعًا معًا و ضعهم في نفس الغرفة مع المرضى .”
قام قائد الفرسان , الذي تبع دي هين للمكتب للإبلاغ عن كيفية تعامله مع الكهنة ، بفرك ذراعه في رهبة.
“ماذا تعني ؟ هل ستضعنا مع مرضى الطاعون ؟”
كان دي هين مليئًا بالثناء ، لكنه لم يقل أي مدح هذه المرة خشبة من أن تصاب قلوب الأطفال .
“اعتبارًا من اليوم ، سيكون المعبد مغلق . كنت فقط سأغلق المعبد لكن بعد اكتشاف الوضع هنا سأرسل جميع الكهنة للعلاج .”
“سوف تمرّ هذه المحنة ، فقط لندعو الحاكم و نصلي معًا .”
“هذا سخيف ! لا يمكنني فعل ذلك !”
“سوف تمرّ هذه المحنة ، فقط لندعو الحاكم و نصلي معًا .”
كان رئيس الكهنة و الكهنة يحاولون تجنب العمل لكن لم يكن لديهم قوة بجانب فرسان الكونت .
***
“ماذا نفعل الآن ؟”
“نحن فرسان مقدسون هنا بأوامر من المعبد ، من أنتم لتقطعوا طريقنا ؟”
“سوف تمرّ هذه المحنة ، فقط لندعو الحاكم و نصلي معًا .”
“نحن فرسان مقدسون هنا بأوامر من المعبد ، من أنتم لتقطعوا طريقنا ؟”
عقد الكونت إليوس يديه معًا و نظر للكهنة اللذين كانوا يصلون بجدية بازدراء .
نزل نواه من على الحصان بعد التحية المألوفة . كما نزل أليكس على عجل من على الحصان .
“مثيرون للشفقة .”
“دعينا ندخل . لقد كنت سأستدع الجميع .”
ثم راقب المرضى وهم ينتقلون إلى غرفة نظيفة .
“نعم ، هيهي .”
“راقب العلاج بعناية. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فسوف أحضره لكم . وسأرسل لكم الكثير من الطعام أيضًا.”
“راقب العلاج بعناية. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فسوف أحضره لكم . وسأرسل لكم الكثير من الطعام أيضًا.”
“حسنًا .”
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
“تجول في القرية وأجمع كل المرضى. من الآن فصاعدًا ، سأستخدم هذا المكان كمركز لعلاج الطاعون.”
عقد الكونت إليوس يديه معًا و نظر للكهنة اللذين كانوا يصلون بجدية بازدراء .
نظر الكونت إليوس حول المعبد ، على أمل ألا يصل المرض إلى نقطة لا يستطيع التعامل معها.
“أبي ، أريد أن أتبرع بالألماس الذي جمعته. هل يمكنني أن أفعل ذلك؟”
كان ضوء الشمس الساطع يتساقط على المعبد بقمته العالية المتلألئة كالعادة.
“….لا أعرف .”
***
“همم … إعطاء المال ؟”
بمجرد أن غادر نواه تريزيا ركض في أسرع طريق للقصر الإمبراطوري .
أخذ نواه بطاقة هويته لإثبات أنه ولي العهد وسلمها لها .
واحد منهم ، طريق فيليزيا ، كان أكبر طريق ويتداخل مع الطريق الخارج من المعبد الرئيسي.
“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”
لاحظ نواه ، الذي كان يركض دون توقف ، شيئًا يقترب من الجانب الآخر فتباطأ تدريجيًا.
خفض دي هين صوته بجدية ، ونظر إلى آستر والتوأم اللذين كانوا يجلسون جنبًا إلى جنب على الأريكة.
“أليست هذه عربة من المعبد ؟”
“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*
“نعم ، يمكنني رؤية أنها من المعبد . و يبدوا أنهم يأتون بشكل عاجل .”
“يمكنني مساعدتكَ ، يمكنني صنع الماء المقدس ، هل هذا كاف ؟”
بدت مجموعة العربات ومجموعة من الفرسان المقدسين الذين غطوا المنطقة المحيطة مريبين للغاية بالنسبة لنواه .
“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”
“ماذا يفعلون بمثل هذا الدفاع المشدد ؟”
“لنذهب .”
نواه الذي كان واقفًا لبعض الوقت ، تحرك مرة أخرى بالحصان .
ابتسمت آستر على نطاق واسع و ركضت للمكان الذي توقف فيه حصان دي هين .
“لنذهب .”
عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.
“ماذا؟ و لكن إن تم نشر خبر إغلاق المعبد سيكون هناك نزاع .”
“أفكر في القيام ببعض أعمال الإغاثة في المستقبل في مكان تواج المعبد . هل ترغبون في المساعدة أيضًا؟”
“لابدَ أن لا أحد يعلم حتى الآن …. عندما خرجوا من المعبد يبدوا أنهم خرجوا قبل الإغلاق لذا لا بأس الآن .”
لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.
يجب أن يظهر القصر الإمبراطوري و المعبد كـعلاقة ودية .
كان رئيس الكهنة و الكهنة يحاولون تجنب العمل لكن لم يكن لديهم قوة بجانب فرسان الكونت .
ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .
“شعلات؟ في العربات الثلاثة ؟ إلى أين تأخذها ؟”
أظهر الفارس المقدس الذي تم قطع طريقه فجأة عداءه لنواه وكان مستعدًا لسحب سيفه في أي لحظة .
“راقب العلاج بعناية. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فسوف أحضره لكم . وسأرسل لكم الكثير من الطعام أيضًا.”
“نحن فرسان مقدسون هنا بأوامر من المعبد ، من أنتم لتقطعوا طريقنا ؟”
“إن الأمر مريح عندما تعتاد عليه .”
“إن كنت فارسًا مقدسًا فلن تعرفني ، لكن هل ستتذكر عندما ترى هذا ؟”
ثم راقب المرضى وهم ينتقلون إلى غرفة نظيفة .
أخذ نواه بطاقة هويته لإثبات أنه ولي العهد وسلمها لها .
لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.
أليكس ، الفارس المقدس ، الذي لم يكن يعتقد أنه سيلتق بولي العهد في الطريق وسع عينيه في حيرة شديدة .
رأت دي هين يركب الحصان . لقد كان مسلحًا لكنها لم تكن خائفة على الإطلاق .
“أليكس الفارس المقدس يحيي جلالة ولي العهد .”
نواه ، الذي اكتشف الحركة المشبوهة للمعبد ، استدعى بسرعة أحد مرافقيه اللذين يتمتعون بمهارات تتبع بخلسة ممتازة .
نزل نواه من على الحصان بعد التحية المألوفة . كما نزل أليكس على عجل من على الحصان .
سمعت أنه لا يوجد لديه ما يفعله في جدوله بعد الذهاب للمعبد ، لذلك انتظرت مجيء دي هين و رفعت رأسها عندما سمعت صوت الأحصنة .
“ماهي تلكَ العربات ؟ أتسائل ما الذي تنقله .”
ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .
تردد أليكس للحظة ، ولكن تذكر أنه يجب عليه إخفاء المحتويات و لكنه قال الحقيقة .
“مثيرون للشفقة .”
“شعلات .” (الزهور)
عانق دي هين آستر ، التي ركضت و ذراعاها مفتوحان على مصراعيهما ، بخفة .
“شعلات؟ في العربات الثلاثة ؟ إلى أين تأخذها ؟”
“دعينا ندخل . لقد كنت سأستدع الجميع .”
“لا أستطيع قول هذا .”
أخبر بن قائد الفرسان هذا ليشجعه و دخلا .
نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .
“سيكون من الأفضل افتتاح مركز تعليمي أساسي ليس فقط للأطفال من الأسر الفقيرة ولكن أيضًا الأطفال الذين لم يتلقوا التعليم الأساسي .”
“لماذا تأخذ هذا القدر من الشعلات باهظة الثمن ؟ هل ستقوم بمعاملات غير قانونية في مكان ما ؟”
“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”
“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*
عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.
عندما حاول معرفة المزيد رفض أليكس ، إن فتح فمه فسيكون هناك مشاكل .
“نعم .”
“حسنًا ، أذهب .”
تحولت عيون دي هين بوضوح إلى آستر . ابتسمت آستر التي لاحظت المعنى ابتسامة مشرقة .
“نعم .”
“حسنًا .”
عاد أليكس للعربة و سار في الصف .
“حسنًا ، أذهب .”
نظر نواه إليه ووضع يده على ذقنه .
“لا ، كما قرأت في الكتاب الماء المقدس يصلي الكهنة عدة أيام لصنعه وبالكاد ينجح الأمر . لقد قالوا أنه من الصعب حقًا القيام بذلك .”
“أليس هذا مريب ؟”
دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .
“نعم ، هذا القدر يكفي لشراء عقار صغير و متوسط الحجم . و الغريب أنه قد لا يكون هناك المزيد من المشاعل في المعبد .”
“أطلقوا سراحنا ! سنخبر المعبد عن أعمال الكونت الشريرة على الفور !”
“أريد أن أعرف إلى أين تذهب تلكَ الشعلات وفي ماذا تُستخدم .”
“يجب أن أبلغ جلالة الملك .”
نواه ، الذي اكتشف الحركة المشبوهة للمعبد ، استدعى بسرعة أحد مرافقيه اللذين يتمتعون بمهارات تتبع بخلسة ممتازة .
“دعينا ندخل . لقد كنت سأستدع الجميع .”
“تشين ، اتبع هذا الموكب سرًا . عندما تعرف إلى أين تتجه هذه العربات أرسل للقصر الإمبراطوري .”
“أليس هناك طريقة لعلاجهم ؟”
“حسنًا .”
ثم راقب المرضى وهم ينتقلون إلى غرفة نظيفة .
نظر نواه إلى تشين الذي يتبع العربة ثم استدار و أكمل طريقه للقصر الإمبراطوري .
“لماذا تأخذ هذا القدر من الشعلات باهظة الثمن ؟ هل ستقوم بمعاملات غير قانونية في مكان ما ؟”
***
ربما لأنه رأى دي هين مختلفًا عن المعتاد شعر بالقشعريرة في ذراعه .
‘ماذا حدث ؟’
بالطبع هناك ميزانية كافية للمعبد ، لكن دي خين أومأ برأسه بعد فهم رغبة آستر في المساعدة في أي شيء.
لم تستطع آستر ، التي كانت مشتتة الانتباه البقاء في الغرفة ، فخرجت و تجولت في الحديقة بدون سبب .
رأت دي هين يركب الحصان . لقد كان مسلحًا لكنها لم تكن خائفة على الإطلاق .
سمعت أن نواه ووالدها قد ذهبا للمعبد في الصباح ، لكنها كانت تشعر بالفضول عن ما حدث بعد ذلك .
“تجول في القرية وأجمع كل المرضى. من الآن فصاعدًا ، سأستخدم هذا المكان كمركز لعلاج الطاعون.”
سمعت أنه لا يوجد لديه ما يفعله في جدوله بعد الذهاب للمعبد ، لذلك انتظرت مجيء دي هين و رفعت رأسها عندما سمعت صوت الأحصنة .
“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”
رأت دي هين يركب الحصان . لقد كان مسلحًا لكنها لم تكن خائفة على الإطلاق .
كان وجه دي هين الذي عرف أن آستر كانت تنتظره يرتجف و يتلاشى منه التعبير المتصلب ببطء . لقد كانت أول ابتسامة يراها اليوم .
“أبي!”
ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .
ابتسمت آستر على نطاق واسع و ركضت للمكان الذي توقف فيه حصان دي هين .
“نعم ، أخشى أن اعتاد على ذلك أنا أيضًا .”
كان وجه دي هين الذي عرف أن آستر كانت تنتظره يرتجف و يتلاشى منه التعبير المتصلب ببطء . لقد كانت أول ابتسامة يراها اليوم .
“ولكن إذا كنت تريد حقًا المساعدة ، فعليك أن تغرس ما يحتاجون إليه للعيش بدلاً من ما هو مادي.”
عانق دي هين آستر ، التي ركضت و ذراعاها مفتوحان على مصراعيهما ، بخفة .
“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”
“هل كنتِ تنتظرينني ؟”
“نعم ، هذا القدر يكفي لشراء عقار صغير و متوسط الحجم . و الغريب أنه قد لا يكون هناك المزيد من المشاعل في المعبد .”
“نعم . لديّ فضول لأعرف ما حدث ….”
سأل چودي الذي يعرف جيدًا أن المال موجود في كل مكان في المنزل و ابتسم بشكل مشرق .
“دعينا ندخل . لقد كنت سأستدع الجميع .”
“لا ، كما قرأت في الكتاب الماء المقدس يصلي الكهنة عدة أيام لصنعه وبالكاد ينجح الأمر . لقد قالوا أنه من الصعب حقًا القيام بذلك .”
قام دي هين الذي كان يحمل آستر و هي تلف يدها الصغيرة عليه ، بالدخول إلى القصر بشكل طبيعي .
من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم
“بن ، هل ترى هذا كل يوم ؟ الآن أعتقد أنني معتاد على ذلك .”
ومن يريد العلاج سيصاب بالارتباك لان المعبد قد اختفى. سننشر أطباء لكن الطب و القوة المقدسة مختلفان .
“نعم ، أخشى أن اعتاد على ذلك أنا أيضًا .”
“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”
قام قائد الفرسان , الذي تبع دي هين للمكتب للإبلاغ عن كيفية تعامله مع الكهنة ، بفرك ذراعه في رهبة.
“نعم ، إنها الطريقة الأكثر صعوبة ولكنها ضرورية.”
ربما لأنه رأى دي هين مختلفًا عن المعتاد شعر بالقشعريرة في ذراعه .
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
“إن الأمر مريح عندما تعتاد عليه .”
نواه الذي كان واقفًا لبعض الوقت ، تحرك مرة أخرى بالحصان .
أخبر بن قائد الفرسان هذا ليشجعه و دخلا .
“مثيرون للشفقة .”
أخذ دي هين آستر إلى غرفة المعيشة و جاء دينيس الذي كان جالسًا على الأريكة في المكتبة و چودي الذي كان يجري في الملعب قد جاء أيضًا لغرفة المعيشة .
لم تستطع آستر ، التي كانت مشتتة الانتباه البقاء في الغرفة ، فخرجت و تجولت في الحديقة بدون سبب .
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
دي هين الذي قد عرف بالفعل هذا حدق في آستر بهدوء .
چودي الذي تم احضاره لغرفة المعيشة لف كتفه و لم يكن يشعر بالارتياح لأنه لم ينته من التدريب بعد .
“إن كنت فارسًا مقدسًا فلن تعرفني ، لكن هل ستتذكر عندما ترى هذا ؟”
من ناحية أخرى ، تذكر دينيس ، الذي رأى سلاح دي هين ، المحادثة التي أجراها بالأمس وخمن الوضع.
“….لا أعرف .”
“هل ذهبت للمعبد ؟”
لاحظ نواه ، الذي كان يركض دون توقف ، شيئًا يقترب من الجانب الآخر فتباطأ تدريجيًا.
عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.
“نعم .”
“نعم ، أغلقت المعبد . لذا لديّ سؤال لكم .”
“بمجرد جمع الجثث و حرقها . يجب نقل جميع الأحياء إلى غرفة نظيفة لتلقي العلاج .”
خفض دي هين صوته بجدية ، ونظر إلى آستر والتوأم اللذين كانوا يجلسون جنبًا إلى جنب على الأريكة.
“ولكن إذا كنت تريد حقًا المساعدة ، فعليك أن تغرس ما يحتاجون إليه للعيش بدلاً من ما هو مادي.”
“أفكر في القيام ببعض أعمال الإغاثة في المستقبل في مكان تواج المعبد . هل ترغبون في المساعدة أيضًا؟”
عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.
“ماذا عسانا نفعل ؟”
“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”
چودي الذي لا يحب فعل أي شيء أبدى اهتمامًا بهذا الأمر .
نواه ، الذي اكتشف الحركة المشبوهة للمعبد ، استدعى بسرعة أحد مرافقيه اللذين يتمتعون بمهارات تتبع بخلسة ممتازة .
“أخبرني ماذا تعتقد أنه يمكنكَ القيام به ؟”
أخذ دي هين آستر إلى غرفة المعيشة و جاء دينيس الذي كان جالسًا على الأريكة في المكتبة و چودي الذي كان يجري في الملعب قد جاء أيضًا لغرفة المعيشة .
“همم … إعطاء المال ؟”
أخبر بن قائد الفرسان هذا ليشجعه و دخلا .
سأل چودي الذي يعرف جيدًا أن المال موجود في كل مكان في المنزل و ابتسم بشكل مشرق .
نظر الكونت إليوس حول المعبد ، على أمل ألا يصل المرض إلى نقطة لا يستطيع التعامل معها.
“هذا غير مسموح به .”
من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم
لكن دي هين هزّ رأسه بحزم .
“ألا يمكنكَ التعامل معهم بقوتكَ التي تتفاخر بها ؟ ماذا فعلت حتى الآن ؟”
تذكرت آستر للحظة إعطاء چيروم ألماسة و نفضت يدها .
“لماذا تأخذ هذا القدر من الشعلات باهظة الثمن ؟ هل ستقوم بمعاملات غير قانونية في مكان ما ؟”
“إن التبرع بالمال أمر مؤقت وبسيط. إنه لا يساعد على المدى الطويل. ويميل الفقراء إلى خسارة المال.”
قام دي هين الذي كان يحمل آستر و هي تلف يدها الصغيرة عليه ، بالدخول إلى القصر بشكل طبيعي .
تحدثت آستر التي كانت تستمع إلى دي هين بصوت مكتوم .
تحدثت آستر التي كانت تستمع إلى دي هين بصوت مكتوم .
“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”
“كل شيء هو أمر الحاكم .”
دي هين الذي قد عرف بالفعل هذا حدق في آستر بهدوء .
سمعت أنه لا يوجد لديه ما يفعله في جدوله بعد الذهاب للمعبد ، لذلك انتظرت مجيء دي هين و رفعت رأسها عندما سمعت صوت الأحصنة .
“لا بأس. أنت ما زلت طفلة ، لذا يمكنك ارتكاب الأخطاء. النوايا الحسنة ليست خاطئة أبدًا.”
“أبي!”
كان دي هين مليئًا بالثناء ، لكنه لم يقل أي مدح هذه المرة خشبة من أن تصاب قلوب الأطفال .
“يجب أن أبلغ جلالة الملك .”
“ولكن إذا كنت تريد حقًا المساعدة ، فعليك أن تغرس ما يحتاجون إليه للعيش بدلاً من ما هو مادي.”
ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .
“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”
“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”
قال دينيس الذي لاحظ نية دي هين بعيون متلألئة .
“لنذهب .”
“نعم ، إنها الطريقة الأكثر صعوبة ولكنها ضرورية.”
“هل تعتقد أن قوتي غير محدودة ؟ لا أعرف متى سأحتاجها ولا يمكنني صبها على مثل هؤلاء العامة. أنا أحفظها لأوقات مهمة .”
“إذن هل يمكن للأطفال في الأحياء الفقيرة أن يأخذوا دروسًا الآن؟”
“هذا غير مسموح به .”
سألت آستر بعناية .
“نعم ، سأحصل على تبرعات لذا سأضع اسمكِ هناك أيضًا .”
“سيكون من الأفضل افتتاح مركز تعليمي أساسي ليس فقط للأطفال من الأسر الفقيرة ولكن أيضًا الأطفال الذين لم يتلقوا التعليم الأساسي .”
كان ضوء الشمس الساطع يتساقط على المعبد بقمته العالية المتلألئة كالعادة.
“أبي أيضًا كافيتيريا مجانية . لماذا لا نشارك وجبة كل يوم حسب الوقت ؟”
ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .
عند النظر إلى الأطفال الذين كانوا متحمسين ويطلقون أفكارهم ، تغيرت عيون دي هين بسلاسة تامة.
“هذا سخيف ! لا يمكنني فعل ذلك !”
كان قلقًا من أنهم قد يشبهونه ، هو الذي كان صريحًا في كل شيء ، لكن أطفاله نشأوا أكثر دفئًا من أي شخص آخر.
عندما حاول معرفة المزيد رفض أليكس ، إن فتح فمه فسيكون هناك مشاكل .
“أبي ، أريد أن أتبرع بالألماس الذي جمعته. هل يمكنني أن أفعل ذلك؟”
“إذن هل يمكن للأطفال في الأحياء الفقيرة أن يأخذوا دروسًا الآن؟”
بالطبع هناك ميزانية كافية للمعبد ، لكن دي خين أومأ برأسه بعد فهم رغبة آستر في المساعدة في أي شيء.
لم تستطع آستر ، التي كانت مشتتة الانتباه البقاء في الغرفة ، فخرجت و تجولت في الحديقة بدون سبب .
“نعم ، سأحصل على تبرعات لذا سأضع اسمكِ هناك أيضًا .”
كان وجه دي هين الذي عرف أن آستر كانت تنتظره يرتجف و يتلاشى منه التعبير المتصلب ببطء . لقد كانت أول ابتسامة يراها اليوم .
“نعم ، هيهي .”
“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*
لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.
عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.
ومن يريد العلاج سيصاب بالارتباك لان المعبد قد اختفى. سننشر أطباء لكن الطب و القوة المقدسة مختلفان .
“شعلات .” (الزهور)
تحولت عيون دي هين بوضوح إلى آستر . ابتسمت آستر التي لاحظت المعنى ابتسامة مشرقة .
“تجول في القرية وأجمع كل المرضى. من الآن فصاعدًا ، سأستخدم هذا المكان كمركز لعلاج الطاعون.”
“يمكنني مساعدتكَ ، يمكنني صنع الماء المقدس ، هل هذا كاف ؟”
“إن الأمر مريح عندما تعتاد عليه .”
ومع ذلك ، تحول تعبير الثلاثة ، باستثناء آستر ، إلى دهشة في اللحظة التي سمعوا فيها أنها تستطيع صنع ماء مقدس.
سأل چودي الذي يعرف جيدًا أن المال موجود في كل مكان في المنزل و ابتسم بشكل مشرق .
“هل هو شيء يمكنكِ صنعه إن كنتِ تريدين ذلك ؟”
“لا بأس. أنت ما زلت طفلة ، لذا يمكنك ارتكاب الأخطاء. النوايا الحسنة ليست خاطئة أبدًا.”
“لا ، كما قرأت في الكتاب الماء المقدس يصلي الكهنة عدة أيام لصنعه وبالكاد ينجح الأمر . لقد قالوا أنه من الصعب حقًا القيام بذلك .”
“….لا أعرف .”
احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .
“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”
“في الواقع ، مياه النافورة هنا و في الحديقة كلها مياه مقدسة .”
“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*
–يتبع …
كان قلقًا من أنهم قد يشبهونه ، هو الذي كان صريحًا في كل شيء ، لكن أطفاله نشأوا أكثر دفئًا من أي شخص آخر.
“أبي ، أريد أن أتبرع بالألماس الذي جمعته. هل يمكنني أن أفعل ذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
