نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 118

“أنا؟”

“شكرًا لكَ .”

تراجعت آستر فجأة محتارة بسبب السؤال المفاجئ .

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

‘هل يكره المعبد ؟’

تبدوا وكأنها مجرد قصة أطفال غير منطقية ، لكن آستر القديسة ، و نواه ولي العهد ، كانا يتمتعان بهذه القوة .

لم تكن تعرف أن نواه سيقول شيئًا كهذا ، لكنها فهمت أنه بسبب أن طرد نواه من القصر الإمبراطوري كان بسبب المعبد ، كان غضبه لايزال موجودًا .

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

“هل تريد أن تنتقم من المعبد ؟”

“لم يكن لديّ وقت لذا أتيت بنفسي .”

سألت آستر نواه بعناية و شعرت أن الجو غريب .

مد نواه قبضته أمام آستر ثم مدّ أصابعه ببطء .

“نعم ، أريد الإنتقام . هل تعتقدين أنني على خطأ ؟”

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

“لا ، مغادرتكَ للقصر الإمبراطوري كانت بسبب المعبد. أعتقد أنه سبب كافٍ .”

كانت زهرة مقدسة نمت فقط كاستجابة للقوة المقدسة . حتى لو لم يكن هناك بذرة ، فقد كانت تنمو في أي مكان به قوة القديسة .

كان نواه بنتظر اليوم الذي سيموت فيه ، لذلك لم يكن من الغريب القول أنه كان مستاء من المعبد .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

أضاءت عيون نواه عندما سمع الإجابة التي توقعها مع آستر .

‘أستطيع فعل ذلك .’

“أعتقد دائمًا أنه إن عانيت من أي شيء علىّ رده . و على الأقل علىّ رد ضعف هذا المبلغ .”

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

مد نواه قبضته أمام آستر ثم مدّ أصابعه ببطء .

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

“من الطبيعي أن أعوض ما عانيت منه . لهذا السبب أريد هدم المعبد .”

***

رمشت آستر عيونها وهي تستمع إلى نواه .

حاولت أن تسحب إصبعها لأنه كان موضوعًا جديًا ، لكن نواه وضع الكثير من القوة لذا لم تستطع سحب يدها .

كانت الرغبة التي قمعتها في الداخل دون أن يعلم أحد على وشكِ الإنفجار .

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

‘الإنتقام طبيعي ….’

بالرغم من ذلك .

في الواقع ، لقد فكرت أنها لن تخسر أمام أي شخص إن رغبت في الإنتقام من راڤيان .

اقشعرّ ظهر نواه بسبب صوت دي هين .

ومع ذلك ، في البداية فكرت أنه ليس لديها طريقة للإنتقام ، ومن الممكن ان تتأذى أسرتها .

قبل كل شيء لقد كانت سعيدة ، لكنها أعتقدت أنها ستكون جشعة للغاية إن كانت تريد الإنتقام ، و كانت تخشى أن يتم تدمير حياتها اليومية التي كسبتها بصعوبة ، لذا حاولت الضغط على قلبها .

قبل كل شيء لقد كانت سعيدة ، لكنها أعتقدت أنها ستكون جشعة للغاية إن كانت تريد الإنتقام ، و كانت تخشى أن يتم تدمير حياتها اليومية التي كسبتها بصعوبة ، لذا حاولت الضغط على قلبها .

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

ولكن عندما قال نواه هذا ، كان الإنتقام من المعبد على وشكِ الإنفجار مرة أخرى .

اقترب شورو من آستر التي كانت تمد يدها و نظر لها .

“لذا عديني ، إن فعل أي شخص أي شيء لآستر عليكِ رده .”

اهتزت الأصابع الصغيرة في الهواء .

ابتسم نواه إبتسامة جميلة و مدّ اصبعه الصغير لآستر .

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

كانت زهرة مقدسة نمت فقط كاستجابة للقوة المقدسة . حتى لو لم يكن هناك بذرة ، فقد كانت تنمو في أي مكان به قوة القديسة .

“ماذا لو لم أستطع فعل ذلك ؟”

نواه الذي تعلم ركوب الأحصنة منذ الصغر صعد على الحصان بهدوء .

“لماذا لن تكوني قادرة على ذلك ؟ لديكِ أنا ، ولديكِ أشقاء توأم أقوياء ، و الدوق الأكبر دي هين أقوى دوق في الإمبراطورية بجانبكِ أيضًا.”

***

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

قبل كل شيء لقد كانت سعيدة ، لكنها أعتقدت أنها ستكون جشعة للغاية إن كانت تريد الإنتقام ، و كانت تخشى أن يتم تدمير حياتها اليومية التي كسبتها بصعوبة ، لذا حاولت الضغط على قلبها .

“لذا أعدكِ. لن أسمح لأي شخص أن يزعجكِ .”

“كيف أصبح المعبد تالفًا لهذا الحد ؟”

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

الفرسان اللذين لا يهزمون اللذين يحققون النصر دائمًا . نُقِل له شعور غامر عن الشائعات التي كان يسمعها .

حتى الآن . فكرت أنه إن كان عليها الإنتقام من المعبد ، كان عليها القيام بذلك بمفردها . لانه عملها الخاص .

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

ومع ذلك ، كما قال نواه . لقد كان إخوتها التوأم و دي هين أشخاصًا لن يتركوا راڤيان إن علموا بما فعلته .

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

“شكرًا لكَ .”

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

وضعت آستر إصبعها الخنصر في إصبع نواه .

“كيف أصبح المعبد تالفًا لهذا الحد ؟”

اهتزت الأصابع الصغيرة في الهواء .

“دعونا نذهب!”

“ولدي شيء أخبركَ به .”

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

حاولت أن تسحب إصبعها لأنه كان موضوعًا جديًا ، لكن نواه وضع الكثير من القوة لذا لم تستطع سحب يدها .

“سنذهب لمقر إقامة الفرسان .”

“ماهذا؟”

“لا ، مغادرتكَ للقصر الإمبراطوري كانت بسبب المعبد. أعتقد أنه سبب كافٍ .”

ابتسمت آستر لنواه الذي بدا غير راغب في ترك يدها .

“لم يكن لديّ وقت لذا أتيت بنفسي .”

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

“لكن آستر ، بينما كنا نتحدث نمت الزهور بجواركِ .”

“هل ترى ذلك؟”

لقد كان عذرًا مقبولاً .

بمجرد أن فكرت في إطلاق القوة كما كانت تفعل دائمًا ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

“أنا ، أنا أعني ، أنا القديسة الحقيقية .”

كانت سماء الليل المليئة بالنجوم جميلة جدًا .

كانت مترددة قليلاً في قول ذلك ، لكنها لم تكن ترغب في خداع نواه أكثر من ذلك . لذا أخبرته بكل شيء .

ولكن عندما قال نواه هذا ، كان الإنتقام من المعبد على وشكِ الإنفجار مرة أخرى .

لقد قالتها بتصميم كبير ، لكن نواه الذي كان من المتوع منه أن يتفاجئ كان هادئًا .

“دعينا نُسقط المعبد معًا ، هل ستساعدينني ؟”

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

دي هين الذي كان مستعدًا تمامًا للخروج ذهب لمقابلة نواه في وقت مبكر من الصباح .

ربت نواه على رأس آستر قائلاً : شكرًا على إخباري .

بالعودة إلى الغرفة ، استلقت آستر على السرير كما لو كانت منهارة وفكرت في حديثها مع نواه في وقت سابق .

فوجئت آستر بردة فعله و رمشت عدة مرات .

“دعونا نذهب!”

“كيف علمت ؟”

في الصباح التالي .

“لقد شفيتِ مرضي ، كنت أعلم أن لديكِ قوة غير عادية . و لقد شعرت بذلك في يدي .”

“شكرًا على القرار السريع ، ستكون مساعدة كبيرة .”

لقد كان عذرًا مقبولاً .

“شورو ، سأنتقم . يمكنني فعل ذلك ، صحيح ؟”

“فهمت . كنت متوترة بدون سبب .”

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

ابتسم نواه لأنه كان من اللطيف أن آستر صدقته بسهولة .

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

“أنتِ القديسة الحقيقية و تظاهرت راڤيان أنها قديسة مزيفة ، صحيح ؟”

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

“….صحيح ، أنا الحقيقية .”

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

الشيء الذي كان متخثرًا بعمق في قلب آستر قد تم إطلاقه .

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

كان نواه أول شخص أخبر آستر أمامها أن راڤيان مزيفة .

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

قال نواه بقوة ووجه وجهه للجانب حتى تتمكن آستر من رؤيته بشكل صحيح .

اقشعرّ ظهر نواه بسبب صوت دي هين .

“دعينا نُسقط المعبد معًا ، هل ستساعدينني ؟”

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

تبدوا وكأنها مجرد قصة أطفال غير منطقية ، لكن آستر القديسة ، و نواه ولي العهد ، كانا يتمتعان بهذه القوة .

كان لكل من حصان دي هين الأسود وحصان نواه الأصفر اختلاف واضح في الحجم .

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

في الصباح التالي .

كان وعد الخنصر بين الإثنان مرة أخرى ، شعرت آستر بالغرابة و فكرت .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

‘كيف يمكنني رد ذلك ؟’

“لا تسقط .”

بعد ردّ الأمر لراڤيان ، لقد اعتقدت أنه سيكون من المثير رؤية ذلك .

لقد كان عذرًا مقبولاً .

“كيف أصبح المعبد تالفًا لهذا الحد ؟”

حرك دي هين جسده و تبعه نواه على عجل بأمتعته خوفًا من أن يغير كلماته .

“صحيح .”

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

توقف الإثنان عن التفكير للحظة و نظرا إلى السماء .

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

كانت سماء الليل المليئة بالنجوم جميلة جدًا .

“….صحيح ، أنا الحقيقية .”

“لكن آستر ، بينما كنا نتحدث نمت الزهور بجواركِ .”

على الرغم من أنه قد تم جمع عدد قليل فقط من فرسان النخبة من بين جميع الفرسان إلا أن الشعور حولهم كان قويًا .

حيث أشار نواه ، كان هناك زهرة بيضاء لم تكن موجودة من قبل .

كانت مترددة قليلاً في قول ذلك ، لكنها لم تكن ترغب في خداع نواه أكثر من ذلك . لذا أخبرته بكل شيء .

كانت زهرة مقدسة نمت فقط كاستجابة للقوة المقدسة . حتى لو لم يكن هناك بذرة ، فقد كانت تنمو في أي مكان به قوة القديسة .

“……….”

ومع ذلك ، فهي زهرة تتفتح عند بذل المجهود فقط . ولكن هذه الأيام ، تتفتح الشعلة بسهولة في أي مكان تتواجد به آستر .

ومع ذلك ، كما قال نواه . لقد كان إخوتها التوأم و دي هين أشخاصًا لن يتركوا راڤيان إن علموا بما فعلته .

“هل هذه شعلة ، صحيح ؟”
(الشعلة طلعت وردة يولاد)

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

“ماهذا؟”

“هذا صحيح .”

“قررت إغلاق المعبد .”

“تفاخر المعبد أنها شعلة غالية للغاية لكنها تنمو بجانبكِ الآن .”

“هذا ليس من أجل العائلة الإمبراطورية بل لإحتياجاتي الخاصة .”

ذُهِلت آستر و لمست أوراق زهرة الشعلة التي كانت في إزهار كامل .

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

كانت ترغب في قضاء المزيد من الوقت بهذه الطريقة لكن دوروثي غمزت لها لأن الوقت قد تأخر .

“……….”

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

“سأعود قريبًا . أظن أنه سيكون هناك قاعدة بعد إسقاط المعبد .”

“نعم هذا ما ينبغي أن يكون .”

“هل تريد أن تنتقم من المعبد ؟”

“متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى ؟”

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

“سأعود قريبًا . أظن أنه سيكون هناك قاعدة بعد إسقاط المعبد .”

بالرغم من ذلك .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

“دعينا نرى السماء معًا المرة القادمة .”

“هذا صحيح .”

“نعم .”

على الرغم من أنه قد تم جمع عدد قليل فقط من فرسان النخبة من بين جميع الفرسان إلا أن الشعور حولهم كان قويًا .

وقف الإثنان في نفس الوقت و ابتسما ، ثم استدارت و عادت للغرفة .

اقترب شورو من آستر التي كانت تمد يدها و نظر لها .

بالعودة إلى الغرفة ، استلقت آستر على السرير كما لو كانت منهارة وفكرت في حديثها مع نواه في وقت سابق .

“سنذهب لمقر إقامة الفرسان .”

‘انتقام ….’

دي هين الذي كان مستعدًا تمامًا للخروج ذهب لمقابلة نواه في وقت مبكر من الصباح .

اقترب شورو من آستر التي كانت تمد يدها و نظر لها .

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

“شورو ، سأنتقم . يمكنني فعل ذلك ، صحيح ؟”

“نعم .”

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

‘أريد حقًا رؤية إنهيار راڤيان .’

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

لقد كان عذرًا مقبولاً .

***

عندما وصلوا إلى مقر إقامة الفرسان ، كان قادرًا على رؤية الفرسان اللذين كانوا ينتظرون مسبقًا .

في الصباح التالي .

“هل تريد أن تنتقم من المعبد ؟”

دي هين الذي كان مستعدًا تمامًا للخروج ذهب لمقابلة نواه في وقت مبكر من الصباح .

بالرغم من ذلك .

قابله نواه وهو مستعد تمامًا كما لو أنه كان يعرف أن دي هين كان قادمًا .

حاولت أن تسحب إصبعها لأنه كان موضوعًا جديًا ، لكن نواه وضع الكثير من القوة لذا لم تستطع سحب يدها .

“لو كنت قد أرسلتَ رسالة فقط لكنت ذهبت .”

عندما خرج كان هناك حصان يقف في الخارج تم إعداده لنواه مسبقًا .

“لم يكن لديّ وقت لذا أتيت بنفسي .”

“تفاخر المعبد أنها شعلة غالية للغاية لكنها تنمو بجانبكِ الآن .”

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

اشعلت كلمات دي هين روح الفرسان و تم نقلها إلى نواه .

“قررت إغلاق المعبد .”

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

منذ اللحظة التي بدأ فيها نواه و آستر الحديث عرف نواه قرار دي هين ، لكنه تظاهر أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا .

ابتسم نواه لأنه كان من اللطيف أن آستر صدقته بسهولة .

“شكرًا على القرار السريع ، ستكون مساعدة كبيرة .”

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

“هذا ليس من أجل العائلة الإمبراطورية بل لإحتياجاتي الخاصة .”

كان لكل من حصان دي هين الأسود وحصان نواه الأصفر اختلاف واضح في الحجم .

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

تراجعت آستر فجأة محتارة بسبب السؤال المفاجئ .

“لا أريدكَ أن تعمل مع العائلة الإمبراطورية . هدفنا مع المعبد واحد .”

منذ اللحظة التي بدأ فيها نواه و آستر الحديث عرف نواه قرار دي هين ، لكنه تظاهر أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا .

نظر دي هين إلى نواه الذي كان مترددًا بشكل خاص و طوى ذراعيه .

“دعينا نرى السماء معًا المرة القادمة .”

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

“من الآن سنذهب للمعبد ، إن الأمر عادل لذا لا شك فيما نفعله .”

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

لقد كان عذرًا مقبولاً .

ابتسم نواه بشكل مشرق و قَبِلَ على عجل اقتراح دي هين الذي لم يكن يعرف أنه سيطلب منه الذهاب معه .

عندما وصلوا إلى مقر إقامة الفرسان ، كان قادرًا على رؤية الفرسان اللذين كانوا ينتظرون مسبقًا .

“نعم سأذهب .”

حتى الآن . فكرت أنه إن كان عليها الإنتقام من المعبد ، كان عليها القيام بذلك بمفردها . لانه عملها الخاص .

حرك دي هين جسده و تبعه نواه على عجل بأمتعته خوفًا من أن يغير كلماته .

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

‘أستطيع فعل ذلك .’

ابتسمت آستر لنواه الذي بدا غير راغب في ترك يدها .

في الواقع ، كان دي هين على وشكِ الانزعاج عندما علم أن آستر و نواه تقابلا بشكل منفصل الليلة الماضية .

كانت ترغب في قضاء المزيد من الوقت بهذه الطريقة لكن دوروثي غمزت لها لأن الوقت قد تأخر .

لذا كان يحاول أخذه بعيدًا حتى لا يلتقيا أثناء غيابه .

ومع ذلك ، في البداية فكرت أنه ليس لديها طريقة للإنتقام ، ومن الممكن ان تتأذى أسرتها .

‘يجب أن يكون الدوق الأكبر دي هين قد فتح لي قلبه ، هذا جيد أتمنى أن أستمر بهذه الطريقة .’

‘كيف يمكنني رد ذلك ؟’

لقد أساء نواه فهم هذه الكلمات على أنها علامة إيجابية و هتف داخليًا لنفسه .

“أنتَ تعرف كيف تركب الأحصنة ، صحيح ؟”

عندما خرج كان هناك حصان يقف في الخارج تم إعداده لنواه مسبقًا .

–يتبع …

“أنتَ تعرف كيف تركب الأحصنة ، صحيح ؟”

منذ اللحظة التي بدأ فيها نواه و آستر الحديث عرف نواه قرار دي هين ، لكنه تظاهر أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا .

دي هين الذي صعد على الحصان برشاقة سأل نواه كما لو كان الأمر طبيعيًا .

مد نواه قبضته أمام آستر ثم مدّ أصابعه ببطء .

“لا تسقط .”

ومع ذلك ، كما قال نواه . لقد كان إخوتها التوأم و دي هين أشخاصًا لن يتركوا راڤيان إن علموا بما فعلته .

نواه الذي تعلم ركوب الأحصنة منذ الصغر صعد على الحصان بهدوء .

***

“سنذهب لمقر إقامة الفرسان .”

“فهمت . كنت متوترة بدون سبب .”

سحب نواه الحصان بسرعة ليتبع دي هين الذي كان يركض و يبتعد .

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

كان لكل من حصان دي هين الأسود وحصان نواه الأصفر اختلاف واضح في الحجم .

“لماذا لن تكوني قادرة على ذلك ؟ لديكِ أنا ، ولديكِ أشقاء توأم أقوياء ، و الدوق الأكبر دي هين أقوى دوق في الإمبراطورية بجانبكِ أيضًا.”

نواه الذي تم تركه بعيدًا في الخلف كان عليه قيادة حصانه بكل قوته حتى يتبع دي هين .

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

عندما وصلوا إلى مقر إقامة الفرسان ، كان قادرًا على رؤية الفرسان اللذين كانوا ينتظرون مسبقًا .

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

“……….”

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

ابتلع نواه لعابه لأنه كان عاجزًا عن الكلام في هذه اللحظة .

“هذا ليس من أجل العائلة الإمبراطورية بل لإحتياجاتي الخاصة .”

الفرسان اللذين لا يهزمون اللذين يحققون النصر دائمًا . نُقِل له شعور غامر عن الشائعات التي كان يسمعها .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لذا عديني ، إن فعل أي شخص أي شيء لآستر عليكِ رده .”

على الرغم من أنه قد تم جمع عدد قليل فقط من فرسان النخبة من بين جميع الفرسان إلا أن الشعور حولهم كان قويًا .

سحب نواه الحصان بسرعة ليتبع دي هين الذي كان يركض و يبتعد .

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

“كيف علمت ؟”

“من الآن سنذهب للمعبد ، إن الأمر عادل لذا لا شك فيما نفعله .”

“أعتقد دائمًا أنه إن عانيت من أي شيء علىّ رده . و على الأقل علىّ رد ضعف هذا المبلغ .”

اقشعرّ ظهر نواه بسبب صوت دي هين .

“نعم ، أريد الإنتقام . هل تعتقدين أنني على خطأ ؟”

اشعلت كلمات دي هين روح الفرسان و تم نقلها إلى نواه .

ربت نواه على رأس آستر قائلاً : شكرًا على إخباري .

“دعونا نذهب!”

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

تحرك دي هين و أشار لنواع حتى يتبعه .

كان نواه بنتظر اليوم الذي سيموت فيه ، لذلك لم يكن من الغريب القول أنه كان مستاء من المعبد .

ضغط نواه على أسنانه وشد على الحبل حتى يتمكن من اتباع دي هين و نظر للخلف بسرعة شديدة بينما كان يتبعه .

“فهمت . كنت متوترة بدون سبب .”

كان اتجاه القصر حيث كانت آستر .

دي هين الذي صعد على الحصان برشاقة سأل نواه كما لو كان الأمر طبيعيًا .

‘آستر ، لقد بدأ الأمر أخيرًا .’

“متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى ؟”

على الرغم من أنها كانت الخطوة الأولى و هناك العديد من الخطوات للوصول إلى راڤيان .

حيث أشار نواه ، كان هناك زهرة بيضاء لم تكن موجودة من قبل .

بالرغم من ذلك .

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

كانت تلكَ هي اللحظة التي فُتِح فيها الإنتقام الخاص بآستر الذي طال انتظاره .

سحب نواه الحصان بسرعة ليتبع دي هين الذي كان يركض و يبتعد .

–يتبع …

كان اتجاه القصر حيث كانت آستر .

“شكرًا على القرار السريع ، ستكون مساعدة كبيرة .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط