بعد مقابلة كاليد ، دخلت آستر إلى القصر .
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
بينما كانت تصعد الدرج ، التقت بدينيس الذي خرج للتو من المكتبة الموجودة في الطابق الثاني .
أثناء التأكيد على أن مرض نواه قد شُفي ، قاموا بفحصه بعناية أربع مرات ، وليس مرة واحدة.
كان يرتدي النظارات و لديه سبع كتب يحملها بين يديه.
كما هو متوقع ، لم يتراجع المعبد كما هو ، لكنه أضاف بندًا يكشف عن المخالب التي تم إخفاؤها.
“أوه ، آستر . لا بأس أنا سوف أذهب لغرفتكِ.”
“لا يمكنني الاستمرار في مشاهدته بهذه الطريقة. سأضطر إلى اتخاذ إجراءات …”
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
“لندعوا لعقد اجتماع .”
“هذا لأعطيكِ أفضل كتاب .”
“بالطبع ، لقد تراجعنا ، لذلك آمل أن يتفهمنا جلالة الملك.”
كما قال دينيس ، التقطت آستر الجزء العلوي من الكتب .
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
“هاه ؟ هل شيء كهذا موجود في المنزل ؟”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
كان عنوان الكتاب مكتوباً بأحرف قديمة. اتسعت عينا إستير في دهشة عندما رأت ذلك.
“أممم … لقد أحببتها حقًا . إنها ليست خفيفة و جادة بالنسبة لعمرها . مدروسة للغاية . و مختلفة عن الأطفال في نفس عمرها .”
عادة ، عندما يتم العثور على كتب باللغة القديمة يستردها المعبد لذا كانت نادرة .
***
“نعم ، يبدوا أنه كان هناك كتب قديمة لقد كانت في زاوية المكتب . لكنني اعتقدت أنها من الممكن أن تفيدكِ .”
في نفس الوقت في القصر الأمبراطوري ، كان نواه يقضي وقت الشاي القصير في القصر مع رينا .
لم يكن يعرف ما هذا ، لكن آستر كانت قادرة على قراءة اللغة القديمة ، لذا قام بإحضارها معه .
عندما كان الأمر يتعلق بالحب ، لقد كان موضوع رينا المفضل ، لم تغلق أذنيها و لقد كانت عيناها تلمعان .
“ليس علينا أن نرسلها للمعبد ، صحيح ؟”
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
“بالطبع .”
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
كقاعدة عامة ، إن رأيتَ نصًا قديمًا عليكَ أن ترسله للمعبد على الفور .
كان عنوان الكتاب مكتوباً بأحرف قديمة. اتسعت عينا إستير في دهشة عندما رأت ذلك.
قبلت آستر الكتب القديمة التي سلمها لها دينيس على الفور و شكرته .
هز نوح كتفيه بتعبير أنه طبيعي. لم يستطع دامون كبح غضبه ، لذلك جزّ على أسنانه.
***
قفزت رينا التي كانت تعارض الدخيل المفاجئ لوقتهم .
في نفس الوقت في القصر الأمبراطوري ، كان نواه يقضي وقت الشاي القصير في القصر مع رينا .
احتفظ المعبد بالفعل بقرار أن يكون نواه وليًا للعهد و لم يخبروه لعدة أسابيع .
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
قبلت آستر الكتب القديمة التي سلمها لها دينيس على الفور و شكرته .
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
“إنها لذيذة .”
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
ابتسم نواه بهدوء كما لو أنه يغيظ رينا . لقد كانت القهوة مشروبه المفضل .
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
في الماضي ، لم يكن ليقوم بمثل هذا الاختيار ، لكنه شعر بوضوح أن المعبد قد تجاوز الخط أولاً.
نواه ، الذي بدا مفعمًا بالحيوية عندما جاء إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة ، كان يزداد قتامة يومًا بعد يوم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
“لا ، سيكون الأمر على ما يرام .”
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
“ماذا إذًا ؟”
انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
عندما قامت رينا بطي ذراعيها ، وطلبت منه أن يتحدث ، تنهدت نواه بسبب حرارتها وتحدث عن الأمر بعناية.
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
“هل تتذكرين آخر مرة في الحديقة عندما هربت للرد على رسالة ؟”
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
“بالطبع.”
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
لقد تذكرت بوضوح لأنها كانت المرة الأولى التي يقول فيها نواه لديه فتاة يحبها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالحماس الشديد.
بدت آستر التي قامت بمقابلتها لمرة واحدة أنها قد أحبتها .
عندما كان الأمر يتعلق بالحب ، لقد كان موضوع رينا المفضل ، لم تغلق أذنيها و لقد كانت عيناها تلمعان .
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“مازلت لم أتلقَ ردًا .”
عندما سمح للطارق بالدخول ، فُتِح الباب و دخل سكرتير الإمبراطور .
“ماذا؟ حقًا ؟”
“في ذلك الحين ….”
كانت مندهشة ، وضعت رينا فنجان الشاي الذي كانت تمسكه بقوة على الطاولة.
في غرفة الاجتماعات ، وصل وفد المعبد ، دامون ، والإمبراطور أولاً وكانوا ينتظرون نواه .
“نعم. في ذلك الوقت ، أرسلتها مع البتلات ، لكنني أعتقد أنني كنت متسرعًا للغاية.”
أثناء التأكيد على أن مرض نواه قد شُفي ، قاموا بفحصه بعناية أربع مرات ، وليس مرة واحدة.
لقد مضى الوقت الذي كان من المفترض أن يتتلقى فيه من آستر ردًا. لذلك كان قلقًا من أنها كنت تقوم بتجاهله .
عبس الإمبراطور ، الذي لم يكن يعرف أنه سيعترف بذلك بدقة.
ابتسمت رينا عندما أدركت أن سبب قتامة تعبيرات نواه لبضعة أيام كان بسبب الرسالة .
“جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
“أي فتاة بحق خالق الجحيم تضايق نواه بهذه الطريقة .”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“مازلت لم أتلقَ ردًا .”
“لماذا … قالت أنها قابلت نونا من قبل مرة واحدة .”
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
“حقًا ؟”
“نعم .”
هناك العديد من الفتيات النبيلات اللاتي قابلن الأميرة رينا من قبل . لكن هناك عدد قليل من الفتيات قد يكونون على إتصال بها و بنواه .
في نفس الوقت في القصر الأمبراطوري ، كان نواه يقضي وقت الشاي القصير في القصر مع رينا .
صرخت رينا عندما كانت تتذكر المرشحات في رأسها .
لم يكن يعرف ما هذا ، لكن آستر كانت قادرة على قراءة اللغة القديمة ، لذا قام بإحضارها معه .
“هيك ! الآنسة من منزل الدوق الأكبر؟ آستر هي صديقتكَ ….”
“لنفكر في كيفية دعوة آستر مرة أخرى عندما تعود .”
اثارت رينا الضجة عندما تذكرت إسم آستر ، لكن نواه لم يُنكر و خدش ذقنه فقط .
حتى لو هبت الرياح والدم ، فقد اعتقد أن الوقت قد حان لاتخاذ قرار بشأن الإمبراطورية وأومأ برأسه بقوة.
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
غير نواه ملابسه بدعم كامل من رينا وتوجه بهدوء إلى غرفة الاجتماعات حيث ينتظر الجميع.
ارتفعت حرارة وجه رينا و احمرّ وجهها و كأن الموضوع يخصها .
قدم نواه عرضًا جريئًا للإمبراطور الذي كان في مشكلة .
“كيف هي ؟”
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
كان نواه متوترًا بلا سبب على الرغم من أنه لم يكن مكان يقدم فيه آستر .
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
ولقد كان لعابه يجف في فمه .
“حقًا ؟”
“أممم … لقد أحببتها حقًا . إنها ليست خفيفة و جادة بالنسبة لعمرها . مدروسة للغاية . و مختلفة عن الأطفال في نفس عمرها .”
احتفظ المعبد بالفعل بقرار أن يكون نواه وليًا للعهد و لم يخبروه لعدة أسابيع .
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
“إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
بدت آستر التي قامت بمقابلتها لمرة واحدة أنها قد أحبتها .
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
“كنت أعرف ذلك .”
“هيك ! الآنسة من منزل الدوق الأكبر؟ آستر هي صديقتكَ ….”
“إن كنت أعلم أن لديكما مثل هذه العلاقة العميقة لكنت قد اقتربت منها و أدعوها للقصر الإمبراطوري . ستحب أمي هذا حتمًا .”
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
نواه ، الذي شعر بالحرج في وقت متأخر بعد أن قال كل شيء ، تظاهر بشرب القهوة التي تم إفراغها بالفعل.
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
“لماذا لا ترد ؟”
في ذلك الوقت ، كان هناك طرق على الباب .
“أمم … ربما تعرضت الحمامة لحادث في طريق الذهاب .”
“لا ، سيكون الأمر على ما يرام .”
“مستحيل .”
ابتسمت رينا عندما أدركت أن سبب قتامة تعبيرات نواه لبضعة أيام كان بسبب الرسالة .
“إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
كان عنوان الكتاب مكتوباً بأحرف قديمة. اتسعت عينا إستير في دهشة عندما رأت ذلك.
“هل علىّ ذلك ؟”
–يتبع …
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
نواه لم يفوت مطالبهم واستجاب. في النهاية ، لم يعد المعبد قادرًا على تقديم الأعذار.
في ذلك الوقت ، كان هناك طرق على الباب .
“لماذا … قالت أنها قابلت نونا من قبل مرة واحدة .”
عندما سمح للطارق بالدخول ، فُتِح الباب و دخل سكرتير الإمبراطور .
أثناء التأكيد على أن مرض نواه قد شُفي ، قاموا بفحصه بعناية أربع مرات ، وليس مرة واحدة.
كان نواه متوترًا لأنه شعر بالالحاح بمجرد النظر إلى تعبيراته .
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
“ماذا يحدث ؟”
صرخت رينا عندما كانت تتذكر المرشحات في رأسها .
“جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
“إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
قفزت رينا التي كانت تعارض الدخيل المفاجئ لوقتهم .
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
“أعتقد الأمر قد تقرر بالفعل “
“بالطبع .”
“أظن ذلك.”
“الآن بعد أن أصبحتم هنا جميعًا ، سأخبركم بقرار المعبد .”
احتفظ المعبد بالفعل بقرار أن يكون نواه وليًا للعهد و لم يخبروه لعدة أسابيع .
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
ومع ذلك ، إن كانوا قد شكلوا وفدًا و جاؤوا لهنا ، يمكنه توقع سماع الإجابة بالفعل .
“هذا حرفيًا . الأمير نواه سيصبح وليًا للعهد ، ولكن إذا مات أو مرض ، فسيتم نقل وضعه إلى الأمير دامون.”
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
***
“شكرًا نونا .”
قفزت رينا التي كانت تعارض الدخيل المفاجئ لوقتهم .
“لنفكر في كيفية دعوة آستر مرة أخرى عندما تعود .”
“منذ الاجتماع الأخير ، قمنا بفحص الحالة الجسدية للأمير نواه عدة مرات.”
“نعم .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
غير نواه ملابسه بدعم كامل من رينا وتوجه بهدوء إلى غرفة الاجتماعات حيث ينتظر الجميع.
ابتسمت رينا عندما أدركت أن سبب قتامة تعبيرات نواه لبضعة أيام كان بسبب الرسالة .
***
“…..حسنًا .”
في غرفة الاجتماعات ، وصل وفد المعبد ، دامون ، والإمبراطور أولاً وكانوا ينتظرون نواه .
ابتسمت رينا عندما أدركت أن سبب قتامة تعبيرات نواه لبضعة أيام كان بسبب الرسالة .
“اجتمع الجميع أخيرًا .”
“هل تعتقد أن هذا منطقي؟”
أخيرًا ، عندما وصل نواه إلى غرفة الاجتماعات ، أُغلق الباب بإحكام.
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
“مرحبًا ، تعال هنا و اجلس .”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
انحنى نواه لدامون وهو جالس ، لكن دامون أدار رأسه متظاهرا أنه لا يراه.
“هل علىّ ذلك ؟”
“الآن بعد أن أصبحتم هنا جميعًا ، سأخبركم بقرار المعبد .”
انحنى نواه لدامون وهو جالس ، لكن دامون أدار رأسه متظاهرا أنه لا يراه.
تألف وفد المعبد من الكاهن الأكبر كايل وكبار الكهنة الآخرين.
“لماذا لا نقوم بتقليل عدد المعابد؟ بصراحة ، هناك الكثير مما لا يمكن أن نمتلكه لكل ملكية.بالإضافة لذلك ، إنها لا تعمل بشكل صحيح.”
أكد كايل أن جميع المعنيين قد تجمعوا وبدأوا في إعلان قرار المعبد دون تأخير.
هز نوح كتفيه بتعبير أنه طبيعي. لم يستطع دامون كبح غضبه ، لذلك جزّ على أسنانه.
“منذ الاجتماع الأخير ، قمنا بفحص الحالة الجسدية للأمير نواه عدة مرات.”
أثناء التأكيد على أن مرض نواه قد شُفي ، قاموا بفحصه بعناية أربع مرات ، وليس مرة واحدة.
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
نواه لم يفوت مطالبهم واستجاب. في النهاية ، لم يعد المعبد قادرًا على تقديم الأعذار.
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
“والمثير للدهشة أن الأمير شُفي من المرض الذي وصف بوضوح بأنه لعنة.”
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
هز نوح كتفيه بتعبير أنه طبيعي. لم يستطع دامون كبح غضبه ، لذلك جزّ على أسنانه.
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
“ومن ثم يجب ألا يكون هناك اعتراض على نتيجة الاجتماع الان .”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
ملأ صوت الإمبراطور المسرور غرفة الاجتماعات.
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
“…… نعم. قررنا الاعتراف بالأمير نواه وليًا للعهد في معبدنا ، معتبرين أنه لا يوجد مبرر لإعادة التصويت.”
هناك العديد من الفتيات النبيلات اللاتي قابلن الأميرة رينا من قبل . لكن هناك عدد قليل من الفتيات قد يكونون على إتصال بها و بنواه .
عبس الإمبراطور ، الذي لم يكن يعرف أنه سيعترف بذلك بدقة.
انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
“هل هذا كل ما توصلتم له ؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
كما هو متوقع ، لم يتراجع المعبد كما هو ، لكنه أضاف بندًا يكشف عن المخالب التي تم إخفاؤها.
“لنفكر في كيفية دعوة آستر مرة أخرى عندما تعود .”
“في ذلك الحين ….”
انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
“بالطبع.”
“لذلك نود تعيين الأمير دامون وكيلًا لنا في حالة حدوث ذلك.”
ملأ صوت الإمبراطور المسرور غرفة الاجتماعات.
‘ماذا يعني ذلك ؟”
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
“هذا حرفيًا . الأمير نواه سيصبح وليًا للعهد ، ولكن إذا مات أو مرض ، فسيتم نقل وضعه إلى الأمير دامون.”
ارتفعت حرارة وجه رينا و احمرّ وجهها و كأن الموضوع يخصها .
في النهاية ضحك الإمبراطور عبثًا .
اثارت رينا الضجة عندما تذكرت إسم آستر ، لكن نواه لم يُنكر و خدش ذقنه فقط .
“هل تعتقد أن هذا منطقي؟”
“إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
“بالطبع ، لقد تراجعنا ، لذلك آمل أن يتفهمنا جلالة الملك.”
“جلالة الملك لا يعامل أطفالك بإنصاف. علي أن أعيش.”
أظهر المعبد إرادة حازمة ، قال أنهم لا ينوون التنحي ما لم يوافق على هذا الشرط.
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
عرف دامون أن الأمر سيكون هكذا.
“هل هذا كل ما توصلتم له ؟”
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
“مستحيل .”
“جلالة الملك لا يعامل أطفالك بإنصاف. علي أن أعيش.”
كما قال دينيس ، التقطت آستر الجزء العلوي من الكتب .
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
كان عنوان الكتاب مكتوباً بأحرف قديمة. اتسعت عينا إستير في دهشة عندما رأت ذلك.
“أنا بخير .”
“ماذا يحدث ؟”
وبرأي نواه تم الاتفاق على تعيين ولي العهد على هذا المستوى واختتم الاجتماع.
في النهاية ضحك الإمبراطور عبثًا .
لم يفز أحد أو يخسر تمامًا ، لذلك كان الأمر بمثابة التعادل ، لكن نوح هو الذي أصبح ولي العهد.
“هذا حرفيًا . الأمير نواه سيصبح وليًا للعهد ، ولكن إذا مات أو مرض ، فسيتم نقل وضعه إلى الأمير دامون.”
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
أخيرًا ، عندما وصل نواه إلى غرفة الاجتماعات ، أُغلق الباب بإحكام.
“أنا آخذ المزيد والمزيد من الأذى في المعبد.”
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“لا يمكنني الاستمرار في مشاهدته بهذه الطريقة. سأضطر إلى اتخاذ إجراءات …”
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
“لماذا لا نقوم بتقليل عدد المعابد؟ بصراحة ، هناك الكثير مما لا يمكن أن نمتلكه لكل ملكية.بالإضافة لذلك ، إنها لا تعمل بشكل صحيح.”
هز نوح كتفيه بتعبير أنه طبيعي. لم يستطع دامون كبح غضبه ، لذلك جزّ على أسنانه.
قدم نواه عرضًا جريئًا للإمبراطور الذي كان في مشكلة .
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
برؤية نواه الذي نما إلى النقطة التي يمكنه فيها مناقشة مثل هذه المسألة المهمة ، ابتسم الإمبراطور.
هناك العديد من الفتيات النبيلات اللاتي قابلن الأميرة رينا من قبل . لكن هناك عدد قليل من الفتيات قد يكونون على إتصال بها و بنواه .
“ليس الأمر أنني لم أفكر في ذلك ، ولكن إذا حدث ذلك ، فسيكون مختلفًا تمامًا عن المعبد في المستقبل.”
“لا ، سيكون الأمر على ما يرام .”
“أعتقد أنه من الأفضل أن تكون ملتويًا بدلاً من ان يتم جرك هكذا. صحيح أن قوة المعبد قد نمت كثيرًا.”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
كانت مندهشة ، وضعت رينا فنجان الشاي الذي كانت تمسكه بقوة على الطاولة.
الإمبراطور ، الذي كان يضرب الطاولة بتعبير جاد ، أوقف يده كما لو كان قد اتخذ قراره.
“أظن ذلك.”
“…..حسنًا .”
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
حتى لو هبت الرياح والدم ، فقد اعتقد أن الوقت قد حان لاتخاذ قرار بشأن الإمبراطورية وأومأ برأسه بقوة.
كما هو متوقع ، لم يتراجع المعبد كما هو ، لكنه أضاف بندًا يكشف عن المخالب التي تم إخفاؤها.
“لندعوا لعقد اجتماع .”
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
في الماضي ، لم يكن ليقوم بمثل هذا الاختيار ، لكنه شعر بوضوح أن المعبد قد تجاوز الخط أولاً.
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
–يتبع …
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
“جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
