نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 106

‘والدتي؟’

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

على الرغم من أنه كان طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، إلا أن وجود والدتها لم تحلم أن تعيشه .

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .

في اليوم التالي ،

“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”

سألت وهي تغطي وجهها .

بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

“حقًا ؟”

“حقًا ؟”

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .

“هل تأذيتَ؟”

برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.

رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .

“أريدكِ أن تعلمي .”

“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”

الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،

توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .

أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .

أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.

ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .

سألت وهي تغطي وجهها .

سألت وهي تغطي وجهها .

شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .

“من … تكون؟”

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .

“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”

أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .

كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

طمأن دي هين يد آستر .

“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”

“إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

“الآن أخبرني.”

“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”

وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .

بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .

لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير م/هاهاهاهاا ?????????????

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .

كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .

اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”

“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”

توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”

“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”

كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .

وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .

“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .

هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .

“….المعذرة ؟”

ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .

“كاثرين هي والدتكِ .”

“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”

هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.

كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .

“هل تكذب ؟”

ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.

بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .

ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .

“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”

“آهغ ….”

لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر  ، لقد كان رأسها مشوشًا .

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .

“آهغ ….”

“لم أكن مهجورة ، صحيح ؟”

“شكرًا لكِ ، همم .”

فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .

لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

–هي حتى ليس لديها أم .

كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”

طمأن دي هين يد آستر .

“آهغ ….”

لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر  ، لقد كان رأسها مشوشًا .

أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .

“آه .. لنكمل .”

اغرورقت عينا آستر بالدموع .

بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .

كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .

لكنها لم يتم التخلي عنها .

–هي حتى ليس لديها أم .

“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”

–إنها يتيمة .

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .

ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .

المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .

–هي حتى ليس لديها أم .

وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .

“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .

في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .

“آهغ ….”

لكنها لم يتم التخلي عنها .

سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .

حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .

“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”

“هل كانت تحبني ….؟”

“الآن أخبرني.”

سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .

هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .

“أليس هذا طبيعيًا ؟”

بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .

كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .

“حسنًا .”

كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .

اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”

بعد فترة طويلة ،

الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،

تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.

برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.

“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”

سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .

“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”

–هي حتى ليس لديها أم .

لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .

لعق براونز شفتيه و غضب .

رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .

لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .

“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”

بعد فترة طويلة ،

“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .

إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء.  لم تكن تريد أي أمل.

“شكرًا لإخباري .”

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .

هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .

ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .

لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .

ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”

“هل هذا كافٍ؟”

لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .

“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”

هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .

بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .

لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.

“كاثرين هي والدتكِ .”

“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”

لعق براونز شفتيه و غضب .

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.

“شكرًا لكِ ، همم .”

سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .

شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .

–يتبع …

ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .

–إنها يتيمة .

***

“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”

في اليوم التالي ،

“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”

كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .

وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .

أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

“ما كان اسمه ؟”

أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .

“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .

أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .

“أحضره .”

فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .

‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.

لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .

ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .

“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”

بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.

احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .

“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”

بعد فترة طويلة ،

“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”

“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”

اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”

كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.

“حسنًا .”

“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”

يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .

“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”

“لأنني يجب أن أجد مكان للعيش فيه . هذا يعني أن جلالتك ستكون مسؤول عن وظيفتي ، تابع القراءة …”

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .

لعق براونز شفتيه و غضب .

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.

بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .

لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .

وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .

***

“الآن أخبرني.”

“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”

كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .

اغرورقت عينا آستر بالدموع .

“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”

“شكرًا لكِ ، همم .”

“القوة المقدسة ؟”

اغرورقت عينا آستر بالدموع .

نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”

“هل تكذب ؟”

سأل براونز بشكل مريب . إن لم تكن كاهنًا لكان ظن الصعب الشعور بالقوة المقدسة .

أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .

“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

“آه .. لنكمل .”

برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.

لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .

“حسنًا .”

“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”

نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”

أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .

ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .

“هل هذا كافٍ؟”

بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .

أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.

تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .

بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .

“من … تكون؟”

“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”

“ما كان اسمه ؟”

“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .

جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .

بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .

شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .

“اللعنة!!”

ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .

إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .

لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .

اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .

“أليس هذا طبيعيًا ؟”

“هل تأذيتَ؟”

لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.

“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”

–إنها يتيمة .

جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .

أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .

“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”

“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”

لعق براونز شفتيه و غضب .

بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.

“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”

ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”

بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .

“أليس هذا طبيعيًا ؟”

“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”

لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .

إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .

“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”

“اللعنة عليكِ ، كاثرين .”
م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”

لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير
م/هاهاهاهاا ?????????????

توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .

–يتبع …

لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر  ، لقد كان رأسها مشوشًا .

لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط