نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 104

خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .

“إنها هنا أيضًا”.

هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .

في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]

“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”

خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .

فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .

“هذه صاعقة من الفراغ!”

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .

بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.

لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .

ولقد كان قلبه يؤلمه .

“نعم ، أحب ذلك .”

لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .

أومأ دي هين بوجه حازم .

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .

نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .

“…….؟”

“ما رأيكَ ؟”

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”

عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .

“ديلبرت .”

رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”

تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .

كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .

فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .

كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.

ولقد كان قلبه يؤلمه .

ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“مم.”

خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .

اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.

إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .

إيرين و كاثرين .

ارتجف صوت لوسفير .

ولقد كان قلبه يؤلمه .

عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .

للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .

“هل هذا صحيح ؟”

“ربما هذه الآن … دموع؟”

كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .

كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع.  لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.

ولقد كان قلبه يؤلمه .

لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .

“نعم ، إنها جيدة .”

“أبي ، ما الخطب ؟”

عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .

“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”

لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .

“سألقي نظرة .”

في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”

“لا بأس الآن .”

“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”

دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .

ولقد كان قلبه يؤلمه .

“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”

“لماذا؟”

چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .

“فابر ، أنتَ فاسق !”

“….هذه ؟”

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”

إيرين و كاثرين .

في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.

في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]

“لا بأس الآن .”

“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”

“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”

و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

“شكرًا على الطعام !”

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .

“لماذا؟”

“أوه؟جبنة! لا!”

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”

وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .

“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

“لماذا؟”

‘إنها تتناقص بسرعة .’

“حقًا؟”

إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .

شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .

“ألن تأكل ؟”

لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .

ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .

كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.

عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .

“حقًا؟”

“ما رأيكَ ؟”

و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .

“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .

“جلالتك ، أنا بن .”

“هذا مريح .”

كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .

عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .

“…….؟”

“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”

كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .

“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .

وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.

“آستر ، ماء .”

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .

في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .

لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .

عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .

“نعم ، إنها جيدة .”

“هل أمسكت لوسيفر؟”

“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”

“هل أنتَ لوسفير ؟”

“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

“إنها هنا أيضًا”.

كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

“ديلبرت .”

خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .

“نعم سموك .”

“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟” م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .

نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .

“مم.”

“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”

“أنا ، أين تسحبني؟”  فقط قل لي ذلك .”

“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”

“إنها هنا أيضًا”.

“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .

“لا بأس الآن .”

عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .

‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’

“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .

“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”

ارتجف صوت لوسفير .

“حقًا؟”

نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.

فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.

رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .

***

إيرين و كاثرين .

الضواحي الجنوبية لتريزيا .

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .

وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .

“كم هذا ؟”

الضواحي الجنوبية لتريزيا .

لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .

في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .

نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.

“مم.”

“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”

“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

“هذه صاعقة من الفراغ!”

لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .

“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”

كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.

ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .

تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”

لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .

“كم هذا ؟”

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .

وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.

“هذه صاعقة من الفراغ!”

“إنها هنا أيضًا”.

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .

“نعم هذا صحيح .”

‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .

“ديلبرت .”

شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .

“نعم ، أحب ذلك .”

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

“م-من أنتَ؟”

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

ارتجف صوت لوسفير .

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

“هل أنتَ لوسفير ؟”

“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”

“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”

الضواحي الجنوبية لتريزيا .

“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”

كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.

قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .

عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.

“هل هذا صحيح ؟”

كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .

“نعم هذا صحيح .”

رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.

“فابر ، أنتَ فاسق !”

كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.

صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.

“…….؟”

“هذه صاعقة من الفراغ!”

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.

چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”

“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”

لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .

أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات.  كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.

“مم.”

“أنا ، أين تسحبني؟”  فقط قل لي ذلك .”

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.

في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .

وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

***

“شكرًا على الطعام !”

شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .

“لماذا؟”

كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .

ولقد كان قلبه يؤلمه .

بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“جلالتك ، أنا بن .”

“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”

“أدخل .”

“…….؟”

عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.

كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .

“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”

أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات.  كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.

ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .

“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”

في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

“هل أمسكت لوسيفر؟”

‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’

“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”

“نعم ، إنها جيدة .”

“لنذهب.”

“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”

بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.

“أبي ، ما الخطب ؟”

لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .

تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.

“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”

“شكرًا على الطعام !”

“لماذا؟”

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .

“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”

“…….؟”

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .

“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”

–يتبع …

فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .

“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط