“سأصاب بالجنون . هل ترغب في الرحيل الآن و الإبتعاد عنا ؟”
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
مرة أخرى ، لقد كان متردداً لأن آستر بدت سعيدة للغاية .
شعرت و كأنها أصابها برق من السماء الجافة عندما قابلته بسعادة .
بعد أن جاءت آستر ، لقد كان سعيداً للغاية لكن الآن بدى و كأن هناك محنة قادمة و لذلك ظهرت سحابة قاتمة فوق رأس چو-دي .
كانت آستر التي فهمت معنى الكلمات مندهشة و تصلبت .
كان لحاء الشجر مكدساً على الأرض و لقد كان بقشط چو-دي لحاء أشجار التفاح بأظافره .
ومع ذلك ، لم يستطيعوا التوقف عن الصلاة . لأنهم كان عليهم معرفة شيء واحد حتى عن القديسة التالية .
“لابدَ أن الأمير السابع قد أغوى آستر البريئة الخاصة بنا . إن آستر ممسوسة الآن .”
“التقينا في حفل عيد ميلاد سيباستيان أوبا بالأمس . التقينا لفترة فقط لأنه عاد إلى هنا بعد فترة طويلة .”
ركل چو-دي غصن الشجرة الموجود على الأرض بكامل قوته من الغضب .
لا حرج من مقابلته بدون الحصول على الإذن .
سمع ڤيكتور الحساس الصوت و نظر حوله و وجد چو-دي .
ركل چو-دي غصن الشجرة الموجود على الأرض بكامل قوته من الغضب .
شعر بالدهشة و حاول أن يخبر آستر على الفور , لكنه لم يستطع ذلك لأن چو-دي كان يهدده بقطع رأسه إن تحرك .
اعتقدت أنه من المحبط ألا تفعل شيء إعتقاداً أنه لن يحدث شيء .
***
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
في المساء .
لم تكن آستر الوحيدة التي شعرت بالغرابة . عبس دي هين و فتح فمه .
اليوم ، اجتمع أفراد الأسرة لتناول العشاء معاً ، دي هين الذي عاد إلى المنزل في وقت مبكر هذه المرة كان موجوداً كذلك .
يتبع ….
“شكراً على الطعام .”
بالنسبة لآستر اليوم ، كانت عائلتها على رأس أولوياتها . إن قال دي هين لها ألا تقابل نواه ، فهي لن تقابله .
توقفت آستر ، التي كانت تأكل لحمها المفضل ، عن حمل السكين و قابلت عيون چو-دي .
كان چو-دي واضحاً جداً في عداءه تجاه نواه .
لم يلمس چو-دي حتى الطعام الذي كان يحبه كثيراً و ظل يحدق في آستر .
“أنا أريد أن أفعل شيء ما .”
“…….؟”
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
لم تكن آستر الوحيدة التي شعرت بالغرابة . عبس دي هين و فتح فمه .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
“چو-دي ، ما الخطب ؟”
“لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
“لا . أنا فقط أفكر في شيء ما .”
في اللحظة التي أشارت فيها الساعة إلى الوقت المحدد ، جثو على ركبتيهم و بدأوا الصلاة بوجه جاد .
قال چو-دي أنها لم تكن مشكلة كبيرة وحول نظره بعيداً عن آستر و نظر إلى دي هين .
بالنسبة لآستر اليوم ، كانت عائلتها على رأس أولوياتها . إن قال دي هين لها ألا تقابل نواه ، فهي لن تقابله .
“بالمناسبة ، أبي . ألم يكن هناك أمير تم طرده منذ بضع سنوات بسبب أنه مريض ؟”
“لابدَ أن الأمير السابع قد أغوى آستر البريئة الخاصة بنا . إن آستر ممسوسة الآن .”
عندما ذُكرت قصة نواه فجأة من العدم نزل الصمت على الطاولة .
“….نعم .”
على وجه الخصوص ، كانت آستر التي ذهبت لرؤية نواه اليوم متوترة و شربت بعض الماء .
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
“هذا صحيح ، هناك أمير ملعون بلعنة الحاكم .”
{سيتم تغيير لفظ الإله للفظ الحاكم}
‘لا أعتقد أنه تعمد الإقتراب من إبنتي .’
“أين هذا الأمير الآن ؟”
تمت معالجة الماس المستخرج من المنجم كل أسبوع و تخزينه في المخزن .
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
أومأت آستر لأن النتيجة كانت سهلة للغاية بالنسبة لنواه و عائلتها .
نظر دي هين إلى چو-دي بعيون حادة .
كان لحاء الشجر مكدساً على الأرض و لقد كان بقشط چو-دي لحاء أشجار التفاح بأظافره .
چو-دي الذي كان منزعجاً من نظرة دي هين الثاقبة تنفس الصعداء و قال الحقيقة أخيراً .
ضغط چو-دي على أسنانه وهو يتذكر وجه نواه الذي كاد يلمس وجه آستر بعد قول هذا .
“آستر . أولاً و قبل كل شيء . أنا آسف . لقد تبعتكِ اليوم .”
بعد أيام قليلة ، كان القمر ساطعًا بشكل خاص. أضاء ضوء القمر الأصفر الزاهي جميع أجزاء المعبد.
كانت آستر التي فهمت معنى الكلمات مندهشة و تصلبت .
آستر التي شعرت بالإرتياح قليلاً بسبب شورو اللطيف لمست رأسه و أنغمست في الأفكار .
كان دينيس مرتبكاً بما كان عليه الوضع وركز على كلمات چو-دي .
مثل دامون ، يستطيع نواه إستخدام آستر في أغراض سياسية .
“لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
“إنه أول صديق لي . هناك العديد من أوجه التشابه بيننا ، لذا بعد التحدث عدة مرات أصبحنا قريبين بسرعة .”
ضغط چو-دي على أسنانه وهو يتذكر وجه نواه الذي كاد يلمس وجه آستر بعد قول هذا .
“…….؟”
“أعتقد أن للأمير قلب سيء تجاه آستر . لقد مرض و طُرد من القصر الإمبراطوري ، لكنه الآن يُقابل آستر ؟ بالنظر إلى الأمر ، هذا مريب صحيح ؟”
“لأن لدىّ الكثير من الماس .”
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
***
الأمير الذي فقد سلطته بسبب المرض ، يقترب من آستر و يسع إلى التعافي .
“أعتقد أن للأمير قلب سيء تجاه آستر . لقد مرض و طُرد من القصر الإمبراطوري ، لكنه الآن يُقابل آستر ؟ بالنظر إلى الأمر ، هذا مريب صحيح ؟”
كان شكاً معقولاً لأى شخص لا يعرف شيئاً عن نواه .
موكب من عامة الناس قد رأته عندما ذهبت لحضور جنازة القديسة .
لكن عندما علم دي هين أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، انزعج و سأل آستر .
لم تشك آستر أبداً في نوايا نواه ، لأنها ألتقت به أول مرة في الملجأ ولقد كانت في وضع يسمح لها بمساعدة نواه .
“هل قابلتِ الأمير حقاً ؟”
“أدعو الحاكم بإخلاص . أشفق علينا نحن الذي فقدنا طريقنا و أنظر لنا بإزدراء و أخبرنا بمن يُمثلك .”
“نعم ، فعلت .”
عند سماع صوت دي هين المنخفض قررت آستر الإجابة بصدق .
أجابت آستر ، والتي شعرت أنها فعلت شيء خاطيء ، وقف دينيس بجانب آستر .
عادة ما يضع دي هين رأى آستر أولاً لكنه هذه المرة لم يسأل .
“لا تضغط على نفسك أكثر من اللازم ، لقد فاجئت آستر .”
عادة ما يضع دي هين رأى آستر أولاً لكنه هذه المرة لم يسأل .
سكبت آستر الماء في الكوب على الفور وشربته .
بعد أن جاءت آستر ، لقد كان سعيداً للغاية لكن الآن بدى و كأن هناك محنة قادمة و لذلك ظهرت سحابة قاتمة فوق رأس چو-دي .
“أنا لست غاضباً ، أنا فقط مندهش لذا أخبريني بنفسكِ بما حدث .”
على الرغم من أن آستر كانت تحب نواه ، إلا أنه لم يكن ثميناً مثل الأسرة الثمينة التي أعطتها حياة جديدة .
عند سماع صوت دي هين المنخفض قررت آستر الإجابة بصدق .
ولكن إن بقت بمفردها فلا يُمكنها فعل شيء بتهور حتى بإسم تريزيا .
“التقينا في حفل عيد ميلاد سيباستيان أوبا بالأمس . التقينا لفترة فقط لأنه عاد إلى هنا بعد فترة طويلة .”
أرادت التأكد من أن المعبد لن يستطيع خدشها أو لمسها حتى لو بقت في المعبد .
لا حرج من مقابلته بدون الحصول على الإذن .
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن آستر التقت سراً برجل ، وكذلك كان الأمير نواه ، كانت مشكلة كبيرة بالنسبة لدي هين .
“لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
“لم يكن لدىّ فكرة أن كلاهكما كنتما قريبين جداً للقاء بشكل منفصل .”
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
“إنه أول صديق لي . هناك العديد من أوجه التشابه بيننا ، لذا بعد التحدث عدة مرات أصبحنا قريبين بسرعة .”
“بالمناسبة ، أبي . ألم يكن هناك أمير تم طرده منذ بضع سنوات بسبب أنه مريض ؟”
قدمت آستر أفضل الأعذار لمحاولة تخطي الموقف .
كان شكاً معقولاً لأى شخص لا يعرف شيئاً عن نواه .
لكنه لم يكن شيء يُمكن الاستخفاف به .
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
‘لا أعتقد أنه تعمد الإقتراب من إبنتي .’
“چو-دي ، ما الخطب ؟”
عندما استخدم دي هين القوة في يده انحنت الشوكة المعدنية التي كانت يُمسك بها .
لكن عندما علم دي هين أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، انزعج و سأل آستر .
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
مثل دامون ، يستطيع نواه إستخدام آستر في أغراض سياسية .
لكنه لم يكن شيء يُمكن الاستخفاف به .
أكثر من ذلك ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي يشعر به نوان كان عليه حماية آستر من التعرض للأذى .
لكنه لم يكن شيء يُمكن الاستخفاف به .
“من الأفضل الإبتعاد عن الأمير من الآن فصاعداً .”
“….نعم .”
“التقينا في حفل عيد ميلاد سيباستيان أوبا بالأمس . التقينا لفترة فقط لأنه عاد إلى هنا بعد فترة طويلة .”
عادة ما يضع دي هين رأى آستر أولاً لكنه هذه المرة لم يسأل .
قرر لوكاس الصلاة بصوت خاشع .
لقد كانت آستر على وشكِ قول شيء ما ، لكنها قبلت . لم تكن تريد معارضة كلمات دي هين .
“چو-دي ، ما الخطب ؟”
“لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
“…….؟”
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
الإبنة الغالية ، وشقيقتهما الغالية الصغيرة .
لم تكن آستر تعرف ، لكن كان دافع الثلاثة هو التملك لآستر .
“لا . أنا فقط أفكر في شيء ما .”
الإبنة الغالية ، وشقيقتهما الغالية الصغيرة .
“لابدَ أن الأمير السابع قد أغوى آستر البريئة الخاصة بنا . إن آستر ممسوسة الآن .”
لقد مرّ أكثر من عام فقط منذ أن كانوا معاً لذا لم يرغبوا في تسليمها لأي أحد .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
***
كان چو-دي واضحاً جداً في عداءه تجاه نواه .
“لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
بعد ذلك ، انتهت آستر من وجبتها وهي لا تعرف ما إن كان الطعام يمرّ من فمها أو أنفها .[تعبير يدل انها مكانتش مركزة .]
في هذه اللحظة , ظهر الوعي و تألق على يد آستر . كلما لمست شورو كان يظهر دائماً .
بعد رفضها تناول الحلوى عادت إلى غرفتها وجلست على السرير و كان وجهها وكأنها تكاد تبكي .
عند سماع صوت دي هين المنخفض قررت آستر الإجابة بصدق .
“أعتقد أن الجميع اساء فهم نواه .”
“من الأفضل الإبتعاد عن الأمير من الآن فصاعداً .”
لم تشك آستر أبداً في نوايا نواه ، لأنها ألتقت به أول مرة في الملجأ ولقد كانت في وضع يسمح لها بمساعدة نواه .
في هذه اللحظة , ظهر الوعي و تألق على يد آستر . كلما لمست شورو كان يظهر دائماً .
ومع ذلك ، كان من المفهوم أن يكون الأمر مريباً من وجهة نظر إخوتها و والدها لذا كانت مستاءة فقط .
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
عندما استلقت آستر ، جاء شورو الذي كان مستلقياً عبر الوسادة و استلقى على يد آستر .
بما أن الصلوات تستهلك الكثير من الطاقة فإن الحد الأقصى لها هو مرة واحدة كل أسبوعين .
“شورو ، ماذا نفعل ؟”
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
آستر التي شعرت بالإرتياح قليلاً بسبب شورو اللطيف لمست رأسه و أنغمست في الأفكار .
“آستر . أولاً و قبل كل شيء . أنا آسف . لقد تبعتكِ اليوم .”
في هذه اللحظة , ظهر الوعي و تألق على يد آستر . كلما لمست شورو كان يظهر دائماً .
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
أومأت آستر لأن النتيجة كانت سهلة للغاية بالنسبة لنواه و عائلتها .
لم تكن آستر تعرف ، لكن كان دافع الثلاثة هو التملك لآستر .
“على أى حال ، إنها عائلتي .”
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
على الرغم من أن آستر كانت تحب نواه ، إلا أنه لم يكن ثميناً مثل الأسرة الثمينة التي أعطتها حياة جديدة .
لقد مرّ أكثر من عام فقط منذ أن كانوا معاً لذا لم يرغبوا في تسليمها لأي أحد .
بالنسبة لآستر اليوم ، كانت عائلتها على رأس أولوياتها . إن قال دي هين لها ألا تقابل نواه ، فهي لن تقابله .
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
شعرت و كأنها أصابها برق من السماء الجافة عندما قابلته بسعادة .
دوى صوت واضح في رأسه و نزل الوحي ، وفتح عيونه .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
لقد كان نواه يحاول إستعادة مكانته .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما ذُكرت قصة نواه فجأة من العدم نزل الصمت على الطاولة .
اعتقدت أنه من المحبط ألا تفعل شيء إعتقاداً أنه لن يحدث شيء .
لم تشك آستر أبداً في نوايا نواه ، لأنها ألتقت به أول مرة في الملجأ ولقد كانت في وضع يسمح لها بمساعدة نواه .
“أنا أريد أن أفعل شيء ما .”
بعد رفضها تناول الحلوى عادت إلى غرفتها وجلست على السرير و كان وجهها وكأنها تكاد تبكي .
أرادت التأكد من أن المعبد لن يستطيع خدشها أو لمسها حتى لو بقت في المعبد .
عندما تم الإنتهاء من الطقوس التي قبل الصلاة وقف رؤساء الكهنة في جميع الجهات أمام المذبح على التوالي .
ولكن إن بقت بمفردها فلا يُمكنها فعل شيء بتهور حتى بإسم تريزيا .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
إذا فعلت آستر شيئاً خاطئاً فسيصل الأمر على عاتق دي هين ، يجب ألا يكون هناك ضرر للعائلة .
كان دينيس مرتبكاً بما كان عليه الوضع وركز على كلمات چو-دي .
“ألن يكون من الجيد الإستعداد ….”
عندما استخدم دي هين القوة في يده انحنت الشوكة المعدنية التي كانت يُمسك بها .
آستر التي كانت تفكر أصبح لديها فكرة جيدة و لمعت عيناها .
كان دينيس مرتبكاً بما كان عليه الوضع وركز على كلمات چو-دي .
موكب من عامة الناس قد رأته عندما ذهبت لحضور جنازة القديسة .
تمت معالجة الماس المستخرج من المنجم كل أسبوع و تخزينه في المخزن .
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
بما أن الصلوات تستهلك الكثير من الطاقة فإن الحد الأقصى لها هو مرة واحدة كل أسبوعين .
بالنسبة للشعب الإمبراطوري ، لم يكن المعبد أقل من دعم روحي ، ولكن في الواقع ، كان للمعبد مكانة عالية جداً بالنسبة لعامة الناس .
ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
“شورو ، ماذا نفعل ؟”
اعتقدت أنهم إن أُتيحت لهم الفرصة للإيمان بشيء آخر ، فسيكونون قادرين على الخروج من الهيمنة الروحية للمعبد .
سمع ڤيكتور الحساس الصوت و نظر حوله و وجد چو-دي .
“لأن لدىّ الكثير من الماس .”
“أعتقد أن الجميع اساء فهم نواه .”
تمت معالجة الماس المستخرج من المنجم كل أسبوع و تخزينه في المخزن .
اعتقدت أنهم إن أُتيحت لهم الفرصة للإيمان بشيء آخر ، فسيكونون قادرين على الخروج من الهيمنة الروحية للمعبد .
في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الأشياء لتشتريها لذا قامت بتخزين الماس ، واعتقدت أنه سيكون كافياً لإستخدامه .
الإبنة الغالية ، وشقيقتهما الغالية الصغيرة .
***
“أعتقد أن الجميع اساء فهم نواه .”
بعد أيام قليلة ، كان القمر ساطعًا بشكل خاص. أضاء ضوء القمر الأصفر الزاهي جميع أجزاء المعبد.
‘لا أعتقد أنه تعمد الإقتراب من إبنتي .’
اجتمع أربعة من رؤساء الكهنة ، يرتدون أردية الكهنة ، في المعبد ، بتعابير حازمة على وجوههم .
“هذا صحيح ، هناك أمير ملعون بلعنة الحاكم .” {سيتم تغيير لفظ الإله للفظ الحاكم}
نيابة عنهم ، قام لوكاس ، الذي أغلق باب المعبد برش الدم الذي جلبه من المذبح .
في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الأشياء لتشتريها لذا قامت بتخزين الماس ، واعتقدت أنه سيكون كافياً لإستخدامه .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
عندما تم الإنتهاء من الطقوس التي قبل الصلاة وقف رؤساء الكهنة في جميع الجهات أمام المذبح على التوالي .
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
في اللحظة التي أشارت فيها الساعة إلى الوقت المحدد ، جثو على ركبتيهم و بدأوا الصلاة بوجه جاد .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
“أدعو الحاكم بإخلاص . أشفق علينا نحن الذي فقدنا طريقنا و أنظر لنا بإزدراء و أخبرنا بمن يُمثلك .”
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
قرر لوكاس الصلاة بصوت خاشع .
بعد أيام قليلة ، كان القمر ساطعًا بشكل خاص. أضاء ضوء القمر الأصفر الزاهي جميع أجزاء المعبد.
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
“بالمناسبة ، أبي . ألم يكن هناك أمير تم طرده منذ بضع سنوات بسبب أنه مريض ؟”
نظراً لأنهم إضطروا إلى اجتياز الكثير من الإختبارات للوصول إلى منصب رئيس الكهنة ، فقد تم إثبات قدرتهم على التحمل .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
وبينما كانوا يرددون الصلاوات في نفس الوقت ، تغير الهواء المحيط بهم .
اعتقدت أنه من المحبط ألا تفعل شيء إعتقاداً أنه لن يحدث شيء .
عندما تدفقت قوة الكهنة على المذبح ، بدأ تمثال الحاكم في التوهج .
“لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
بما أن الصلوات تستهلك الكثير من الطاقة فإن الحد الأقصى لها هو مرة واحدة كل أسبوعين .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
في كل مرة يصلون لم يجدوا إجابة من الحاكم . كان من النادر جداً الحصول على رد .
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
ومع ذلك ، لم يستطيعوا التوقف عن الصلاة . لأنهم كان عليهم معرفة شيء واحد حتى عن القديسة التالية .
بعد ذلك ، انتهت آستر من وجبتها وهي لا تعرف ما إن كان الطعام يمرّ من فمها أو أنفها .[تعبير يدل انها مكانتش مركزة .]
لقد كانت صلاة بدأت اليوم بدون إنتظار كثير ، ولقد كان ذلك عندما قال لوكاس الصلاة للمرة السابعة .
لقد كان نواه يحاول إستعادة مكانته .
دوى صوت واضح في رأسه و نزل الوحي ، وفتح عيونه .
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
“هل سمعتم هذا جميعاً ….؟”
كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
يتبع ….
“لأن لدىّ الكثير من الماس .”
ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
