نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 52

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“لا ، لا تغيير .”

“نعم ، أنا سعيد أنها عادت .”

هزت آستر رأسها .

قادت دولوريس التي أصبحت أكثر تهذيباً آستر إلى الخارج و لقد تتبعها الخادمات الواحدة تلو الأخرى .

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

‘لماذا ؟’

“أليست عائلة هذه الطفلة أصبحت غنية بسبب منجم الماس ؟”

اضاءت وجوه التابعين اللذين كانو على وشكِ الموت . بدوا جميعاً منهكين من التواجد مع الدوق الأكبر لفترة طويلة في نفس الغرفة .

“لا أعرف لماذا تفعل هذا بينما لديها الكثير من المال ، هذا مُحير جداً .”

بدون أن يدرك ، ارتسمت ابتسامة على جانب فم دي هين وهو ينظر إلى هذا الشكل الجميل ، لقد كان العسل يقطر من عينيه .

تحدثن الزوجات اللاتي رأين آستر بحرج عندما وجدوا أنها كانت تشتري فستاناً .

“لقد كانت شخصاً لطيفاً، صحيح ؟”

فحصت آستر وجوههم مرة أخرى بحذر شديد ، ستمرر الأمر هذه المرة لكنها ستتذكر وجوههم .

“تعالي إلى هنا .”

بعد فترة ، إرتدت آستر إحدى الملابس التي إختاراتها و التقط ڤيكتور الملابس المُمزقة ووضعها بعيداً .

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

في غضون ذلكَ ، قامت الخادمات بتعبئة بقية الملابس بعناية .

في غضون ذلكَ ، قامت الخادمات بتعبئة بقية الملابس بعناية .

ومع ذلكَ ، كان هناكَ الكثير من الصناديق المعباة بحيث كان من الصعب أخذها .

“نعم . أنا بصحة جيدة .”

“…هل سيتم تحميلها كلها في العربة ؟”

خفضت آستر صوتها عندما نظرت إلى دولوريس التي كانت تبدو مرتبكة .

“أعتقد انه سيكون صعباً .”

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

كانت مساحة العربة ممتلئة لدرجة انه لم يعد هناكَ مكان للجلوس .

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

نظرت آستر إلى الصناديق بإحراج ثم تدخلت دولوريس أنه لا داعي للقلق .

“حسناً ، لنذهب !”

“إن أخبرتني بالعنوان سأرسلهم لكم . هناكَ الكثير لا يُمكن حملهم .”

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

“إن المكان ليس قريباً من هنا .”

‘سيتم إغلاق المتجر .’

“لا تقلقي. يُمكن الذهاب إلى أي مكان .”

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

الملابس التي تم حزمها بالفعل لفتت إنتباه آستر و لم تستطع الرفض .

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

وافقت آستر على خدمة دولوريس و اومأت رأسها .

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

“إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

“لقد استغرق الأمر نصف يوم فقط …”

توقفت دولوريس التي كانت على وشكِ تدوين العنوان على ورقة و تصلبت .

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

“الدوق الأكبر ؟ لماذا هناك …؟”

أخرجت آستر تثاؤباً طويلاً بدلاً من الكلام . لقد كانت عيونها نصف مغلقة لأنها تعبت من المسافة بالعربة .

خفضت آستر صوتها عندما نظرت إلى دولوريس التي كانت تبدو مرتبكة .

“أنا آسفة جداً إن شعرتِ بعدم الراحة في خزانة الملابس ، لا تترددي في العودة .”

“لأنني اعيش هناكَ .”

“مرحباً بعودتكِ .”

“تعيشين هناك …”

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

“نعم ، لأنه أبي .”

“لا .”

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

“هاااام.”

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

تقول الشائعات أن الدوق الأكبب دي هين قد تبنى فتاة . الجميع كان يعتقد أنها مزيفة ، لكن يبدو أنها حقيقية .

“إذن ، هل نرحل ؟”

كان من غير المُعتاد ان تمتلك فتاة صغيرة منجم ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر دي هين ، لقد كان عليها أن تكون حذرة ….!

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

“يا إلهي ! لقد إرتكبتُ خطأ فادح ، لو كنتُ أعلم أنكِ كنتٌ ضيفة مميزة لأهتممتُ بالأمر أكثر .”

“هاااام.”

شعرت دولوريس بقشعريرة في ظهرها وحاولت تصحيح الوضع .

“لا أعرف لماذا تفعل هذا بينما لديها الكثير من المال ، هذا مُحير جداً .”

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

‘سيتم إغلاق المتجر .’

“لا .”

إذا كان الامر يتعلق بالبارد و القاسي دي هين ، فلابد أنه سيقوم بمحو خزانة الملابس على الفور .

“تعيشين هناك …”

“أنا آسفة جداً إن شعرتِ بعدم الراحة في خزانة الملابس ، لا تترددي في العودة .”

هزت آستر رأسها .

“لا يوجد شيئ من هذا القبيل .”

“هاااام.”

هزت آستر رأسها بشدة و لقد كانت دولوريس قي أمس الحاجة إلى هذا .

“هل تحتاجين لشيئ آخر ؟”

“هل تحتاجين لشيئ آخر ؟”

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

“لا ، سوف أذهب الآن .”

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

“سوف آخذكِ إلى الخارج .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذاً … من فضلكِ أرسليهم إلى منزل الدوق الأكبر .”

“لا بأس …”

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

قادت دولوريس التي أصبحت أكثر تهذيباً آستر إلى الخارج و لقد تتبعها الخادمات الواحدة تلو الأخرى .

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

ليس هذا فحسب ، بل ايضاً قامت بإعارتها عربة خاصة بالصالون ، لذلكَ كان من السهل الوصول إلر المكان الذي تم حجز فيه العربة للعودة .

‘لماذا ؟’

“لقد كانت شخصاً لطيفاً، صحيح ؟”

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

“نعم ، لقد كانت نواياها مختلفة قليلاً … لكن لديها حس جيد في اختيار الملابس .”

“مرحباً بعودتكِ .”

شعرت آستر أن موقف دولوريس قد تغير بعد سماع هويتها .

“لا يوجد شيئ من هذا القبيل .”

ومع ذلكَ ، لقد كان لديها نوايا حسنة و لقد ساعدتها في المقام الأول . الاهم من ذلكَ كله ، لقد كان من الجيد شراء ملابس جميلة .

كانت هذه هي المرة الأولى التي قدمت فيها آستر والدها لأحد ، لذا كانت محرجة بعض الشيئ و إهتزت كتفها .

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

“آستر ؟”

لقد شعرت آستر ببهجة لأنها كانت أول مرة تشتري فيه شيئاً لنفسها .

“لا ، عليكِ الذهاب على الفور .”

إلى جانب القوة المالية لشراء اى شيئ تريده بأى ثمن . لقد كان الأمر اكثر إثارة مما كانت تتخيل .

بينما كانت آستر مذهولة ووقفت بهدوء ، طرق ديلبرت الباب بسرعة .

“إذن ، هل نرحل ؟”

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

“نعم ، دعنا نذهب .”

‘لماذا ؟’

نظرت آستر من النافذة و إبتسمت ، لقد حان وقت العودة إلى المنزل مرة أخرى .

“علىّ ؟”

***

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

حالما وصلت آستر إلى البوابة الرئيسية لمنزل الدوق الأكبر ونزلت من العربة ، كان كبير الخدم مضطرباً و إستقبلها .

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

“آه ، لماذا تأخرتِ ؟”

أخرجت آستر تثاؤباً طويلاً بدلاً من الكلام . لقد كانت عيونها نصف مغلقة لأنها تعبت من المسافة بالعربة .

هزت آستر رأسها منزعجة من موقفه .

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

“لقد استغرق الأمر نصف يوم فقط …”

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

“خلال النصف يوم هذا ، جلالة الدوق كان … على أى حال ، عليكِ الدخول بسرعة .”

التوأم الأولاد تركهم يكبرون وحدهم ، لكن آستر كانت صغيرة جداً وهشة لدرجة أنه أراد دائماً الإهتمام بها .

“هل هذا صحيح ؟ سأذهب إلى غرفتي و أغيؤ ملابسي .”

ليس هذا فحسب ، بل ايضاً قامت بإعارتها عربة خاصة بالصالون ، لذلكَ كان من السهل الوصول إلر المكان الذي تم حجز فيه العربة للعودة .

“لا ، عليكِ الذهاب على الفور .”

“هل أنتِ هنا ؟”

بدا ديلبرت مستعجلاً للغاية . كما لو انه كان مستيقظاً لعدة ليالٍ كان عيون حمراء و منتفخة للغاية .

“خلال النصف يوم هذا ، جلالة الدوق كان … على أى حال ، عليكِ الدخول بسرعة .”

“شكراً لكَ ڤيكتور ، سأذهب اولاً .”

يتع …

“إذهبي .”

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

حتى بدون ان يكون لديها الوقت لتقوم بتحية ڤيكتور لقد كان تمشي بسرعة مع ديلبرت .

“أعتقد انه سيكون صعباً .”

“أين أبي ؟”

“لا .”

“لديه إجتماع في غرفة الإجتماعات .”

خرج الواحد تلو الآخر .

“ماذا ؟ ولكن هل يُمكنني الدخول ؟”

“لديه إجتماع في غرفة الإجتماعات .”

توقفت آستر وعيناها مفتوحتان على مصرعيهما . لقد كانت قلقة من أنها قد تقاطع الإجتماع إن دخلت إلى هناك .

“لا .”

“نعم ، يجب أن تذهبي .”

“لا ، عليكِ الذهاب على الفور .”

لكن موقف ديلبرت كان عنيداً . كان وجهه متعباً و أشار بإصبعه إلى شعره .

كان مشغولاً بالإجتماع طوال الوقت . استمر الإجتماع لفترة أطول حيث لم يتم الموافقة على أى شيئ .

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

“صاحب السمو كان قلقاً للغاية .”

“نعم .”

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

“أممم … ألم يكن أبيضاً في الأصل ؟”

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

“لا .”

“ثلاثة فقط سيكون كافياً . سأرسل لكِ التغيير إن أقمنا تقييماً .”

هزت آستر رأسها .

“لا ، لا تغيير .”

إنها متأكدة أنه كان هكذا في الأصل …. على أى حال ، بدى ديلبرت متعباً أكثر من المعتاد لذا إتبعته .

“صاحب السمو كان قلقاً للغاية .”

“صاحب السمو كان قلقاً للغاية .”

“هل يُمكنكِ رؤية شعري الابيض ؟”

“علىّ ؟”

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

فُتح فم آستر قليلاً . إهتز قلبها لأنها كانت تفكر في أن هناكَ أحد ينتظرها .

“ماذا؟ حقاً ؟”

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

“ماذا؟ حقاً ؟”

تمتم ديلبرت بشكل قاتم بشأن الكمية التي تراكمت عليه في خلال هذه الأيام ، عند رؤية هذا ابتسمت آستر .

قادت دولوريس التي أصبحت أكثر تهذيباً آستر إلى الخارج و لقد تتبعها الخادمات الواحدة تلو الأخرى .

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

كان التوتر واضحاً على وجوه الخادمات و العاملين اللذين يقفون خلف الباب .

“إنتهى الإجتماع ، إخرجوا جميعاً .”

في هذه اللحظة ،

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

تحطيم !!!

“لا ، سوف أذهب الآن .”

كان هناكَ صوت لكسر شيئ ما في غرفة الإجتماعات . لكن لم يتفاجئ أحد لأن الوضع كان مألوفاً .

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

بينما كانت آستر مذهولة ووقفت بهدوء ، طرق ديلبرت الباب بسرعة .

“مرحباً بعودتكِ .”

“من هناك ؟”

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

صرخ دي هين من الداخل . متفاجئة من الصوت العنيف ، تراجعت آستر إلى الخلف .

“لقد تغير تماماً بسبب الضغط الذي كنتُ أعاني منه لمدة يومين .”

“لقد وصلت الآنسة .”

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

لم يُصب ديلبرت بالذعر و سرعان ما أعلن خبر وصول آستر .

هزت آستر رأسها منزعجة من موقفه .

بعد ذلكَ ، إختفى تعبير دي هين المليئ بالغضب في لحظة . لقد كان تغيراً مفاجئاً مثل ذوبان الثلج من الشمس .

“آه ، لماذا تأخرتِ ؟”

“آستر ؟”

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

وقف دي هين الذي كان جالساً على الكرسي فجأة .

“نعم ، لقد كانت نواياها مختلفة قليلاً … لكن لديها حس جيد في اختيار الملابس .”

كان مشغولاً بالإجتماع طوال الوقت . استمر الإجتماع لفترة أطول حيث لم يتم الموافقة على أى شيئ .

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

لكن في اللحظة التي سمع فيها خبر وصول آستر قام بالتوقيع على كل المستندات المعلقة و أنهى الإجتماع .

“من هناك ؟”

“إنتهى الإجتماع ، إخرجوا جميعاً .”

في غضون ذلكَ ، قامت الخادمات بتعبئة بقية الملابس بعناية .

“ماذا؟ حقاً ؟”

خرج الواحد تلو الآخر .

“حسناً ، لنذهب !”

ابتسم دي هين على نطاق واسع بسبب كلمات آستر ، والتي كانت تقولها بعناية و يصعب قولها .

اضاءت وجوه التابعين اللذين كانو على وشكِ الموت . بدوا جميعاً منهكين من التواجد مع الدوق الأكبر لفترة طويلة في نفس الغرفة .

هزت آستر رأسها .

خرج الواحد تلو الآخر .

“أليست عائلة هذه الطفلة أصبحت غنية بسبب منجم الماس ؟”

“آنستي ، أنا سعيد أنكِ عدتي بأمان !”

“تبدين متعبة ، إذهبي و إرتاحي الآن .”

“شكراً جزيلاً لكِ !”

“نعم ، لأنه أبي .”

شعرت آستر بالحرج من التابعين اللذين خرجو و ألقو عليها التحية .

“ماذا ؟ ولكن هل يُمكنني الدخول ؟”

‘لماذا ؟’

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

نظروا إليها جميعاً بنظرة أنها كانت منقذتهم .

“لا بأس …”

هزت رأسها و دخلت إلى غرفة الإجتماعات في لحظة .

“أممم … ألم يكن أبيضاً في الأصل ؟”

“هل أنتِ هنا ؟”

وصل الإثنان بسرعة إلى غرفة الإجتماعات .

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

ماذا لو تم نقل الأشياء التي تمتمت بها الزوجات إلى دي هين ؟

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

إذا كان الامر يتعلق بالبارد و القاسي دي هين ، فلابد أنه سيقوم بمحو خزانة الملابس على الفور .

ومع ذلكَ ، بمجرد أن قابلت عيون دي هين ، غمرتها العاطفة . لقد كان شعوراً بالأمان بالعودة إلى حيث ما كانت تنتمي .

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

“نعم ، أنا هنا …. يا أبي .”

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

ابتسم دي هين على نطاق واسع بسبب كلمات آستر ، والتي كانت تقولها بعناية و يصعب قولها .

شعرت دولوريس بقشعريرة في ظهرها وحاولت تصحيح الوضع .

لقد كان بارداً جداً منذُ فترة قصيرة لدرجة أن لا أحد يستطيع أن يُفكر أن هذه الإبتسامة الناعمة قد تخرج منه .

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

“تعالي إلى هنا .”

‘هل الشائعات صحيحة ؟’

فتح دي هين ذراعيه على مصرعيهما . تحركت أقدام آستر بسبب نبرة صوته الهادئة .

‘إذاً ، لقد كان هذا هو شعور التسوق .’

ببطء ، ولكن بشكل أسرع قليلاً … بينما كانت تتقدم إلى الأمام رفع دي هين آستر .

“لحظة .”

“مرحباً بعودتكِ .”

“إذن ، دعيني أسمع ما حدث اليوم .”

كافحت آستر و أمسكت بذراع دي هين . شعرت بالإرتياح من الشعور بالأمان الذي مده لها دي هين .

“أليست عائلة هذه الطفلة أصبحت غنية بسبب منجم الماس ؟”

“هل تتألمين ؟ هل سقطتِ ؟”

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

“نعم . أنا بصحة جيدة .”

كان من غير المُعتاد ان تمتلك فتاة صغيرة منجم ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر دي هين ، لقد كان عليها أن تكون حذرة ….!

اومأت آستر بقوة ولفت ذراعها لتوضح أنها قوية .

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

بدون أن يدرك ، ارتسمت ابتسامة على جانب فم دي هين وهو ينظر إلى هذا الشكل الجميل ، لقد كان العسل يقطر من عينيه .

في هذه اللحظة ، تذكرت دولوريس بعض الثرثرات التي سمعتها مؤخراً .

كان حجم دي هين كبيراً جداً لدرجة أن آستؤ جلست في حجره و إنزلقت بين ذراعيه .

ليس هذا فحسب ، بل ايضاً قامت بإعارتها عربة خاصة بالصالون ، لذلكَ كان من السهل الوصول إلر المكان الذي تم حجز فيه العربة للعودة .

أجلس دي هين آستر على قدمه و نظر إليها بعناية .

“نعم ، أنا هنا …. يا أبي .”

عندما رأى الملابس الجديدة التي لم يرها من قبل هز رأسه لفترة ، لكنه لم يسأل آستر . كان من المهم أن تعود سالمة فقط أكثر من ملابسها .

لقد كان بارداً جداً منذُ فترة قصيرة لدرجة أن لا أحد يستطيع أن يُفكر أن هذه الإبتسامة الناعمة قد تخرج منه .

“أنا سعيد أنكِ قد عدتِ بأمان ، هل أزعجكِ أحد ؟”

كان دي هين حساساً جداً بسبب غياب آستر . لقد كان الرجلان يُحاولان مواكبة هذا خلال اليومين السابقين.

بمجرد أن سمعت آستر ذلك ، خطر على بالها النساء من غرفة الملابس ، لكن بالتفكير في دولوريس اللطيفة هزت آستر رأسها .

“تعيشين هناك …”

“لا.”

“أين أبي ؟”

أثناء المحادثة ، كانت حلويات آستر المفضولة موضوعة على الطاولة .

أثناء المحادثة ، كانت حلويات آستر المفضولة موضوعة على الطاولة .

“إذن ، دعيني أسمع ما حدث اليوم .”

توقفت دولوريس التي كانت على وشكِ تدوين العنوان على ورقة و تصلبت .

بدأت آستر تتحدث عن زيارتها للمعبد و في يدها خبز تمسكه بكلتا يديها وفي المنتصف أعطاها دي هين عصير الفراولة .

أعطى بن و ديلبرت كفك «هاي فايف ?» وهم يشاهدون الإثنان يتحدثان .

“لأنني اعيش هناكَ .”

“سأكون قادراً على النوم بشكل مريح الليلة .”

لم يكن لدى آستر أى فكرة حتى بعد فترة قصيرة . لقد كانت تعتقد أنه سيكون جيد حتى لو غادرت لمدة يومين .

“نعم ، أنا سعيد أنها عادت .”

ارتجف صوت دي هين المنخفض بهدوء .

كان دي هين حساساً جداً بسبب غياب آستر . لقد كان الرجلان يُحاولان مواكبة هذا خلال اليومين السابقين.

“نعم ، لم يستطع النوم جيداً . وفي نفس الوقت ، لم أستطع النوم ايضاً …”

ملاحظة : آستر غابت بس لنص يوم تمام ؟ بس دي هين كان قلقان عليها من ساعة ما قالتله انها رايحة المعبد و بيطلعها على المساكين دول ???

“آه ، لماذا تأخرتِ ؟”

“هاااام.”

كان التوتر واضحاً على وجوه الخادمات و العاملين اللذين يقفون خلف الباب .

أخرجت آستر تثاؤباً طويلاً بدلاً من الكلام . لقد كانت عيونها نصف مغلقة لأنها تعبت من المسافة بالعربة .

كان ذلكَ لأنها اعتقدت أن الأمر سيكون معقداً إستخراج المزيد من الماس و تبادله لاحقاً .

تجمعت الدموع على طرف عين آستر و ربت دي هين على خدها بأصابعه الطويلة مُبعداً الدموع .

ومع ذلكَ ، لقد كان لديها نوايا حسنة و لقد ساعدتها في المقام الأول . الاهم من ذلكَ كله ، لقد كان من الجيد شراء ملابس جميلة .

“تبدين متعبة ، إذهبي و إرتاحي الآن .”

ومع ذلكَ ، كان هناكَ الكثير من الصناديق المعباة بحيث كان من الصعب أخذها .

“نعم .”

كان دي هين حساساً جداً بسبب غياب آستر . لقد كان الرجلان يُحاولان مواكبة هذا خلال اليومين السابقين.

فركت آستر عينها و نزلت من حضن دي هين .

ملاحظة : آستر غابت بس لنص يوم تمام ؟ بس دي هين كان قلقان عليها من ساعة ما قالتله انها رايحة المعبد و بيطلعها على المساكين دول ???

في تلكَ اللحظة ، وجدَ دي هين الكريمة المخفوقة على ذقن آستر و أصبحت عين دي هين متألقة .

“لا .”

“لحظة .”

“تبدين متعبة ، إذهبي و إرتاحي الآن .”

كان من الممكن أن يمسحه لها بمنديل ، لكنه تجرأ على مسحه لها بيده و ابتسم .

بدون أن يدرك ، ارتسمت ابتسامة على جانب فم دي هين وهو ينظر إلى هذا الشكل الجميل ، لقد كان العسل يقطر من عينيه .

‘إنها لا تزال طفلة ، لذا هي بحاجة إلى لمستي .’

“نعم .”

التوأم الأولاد تركهم يكبرون وحدهم ، لكن آستر كانت صغيرة جداً وهشة لدرجة أنه أراد دائماً الإهتمام بها .

“نعم ، لأنه أبي .”

يتع …

بينما كانت آستر مذهولة ووقفت بهدوء ، طرق ديلبرت الباب بسرعة .

“هل هذا صحيح ؟ سأذهب إلى غرفتي و أغيؤ ملابسي .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط