نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 38

“وبعد ذلكَ ، سنُجري تعليماً لراڤيان كونها مُرشحة لمنصب القديسة .”

ومع ذلكَ ، فإن الأمر لايزال غير واضح . لم يفت الأوان بعد لإخباره المزيد عن القديسة .

“نعم ، ليس هناكَ خلاف .”

“المرشحة ؟ لماذا ؟”

“من الجيد تحضير شيئ مُقدماً .”

ومع ذلكَ ، فإن الأمر لايزال غير واضح . لم يفت الأوان بعد لإخباره المزيد عن القديسة .

كونه إحتمال أن تكون هي القديسة التالية ، يعني ذلكَ أنه ستكون لديها قوى هائلة . يجب أن تُصبح القوة الحقيقية للمعبد .

لماذا تحدق للناس بمثل هذه الطريقة ؟ كانت آستر تشعر بالحرج بسبب نظرته .

بـمجرد أن تقرر الأمر ، همس نبيل آخر يجلس بجانب الدوق براونز .

“لا تقلقي بشأن أي شيئ يا رڤيان يا قديستنا النبيلة .”

“مُباركٌ لكَ أيها الدوق .”

“آ…آنستي .”

“هاه . هل هناكَ شيئ تُهنئني عليه ؟ هذا كله بسبب أن راڤيان ممتازة .”

إنتشر صوت آستر الواضح و تغلل في الصمت ، و مع ذلكَ لم يكن هناكَ رد .

على الرغم من أنه قال هذا ، لم يستطع الدوق إخفاء إبتسامته و إغلاق فمه .

“المرشحة ؟ لماذا ؟”

لقد كانت لحظة تألقت فيها جهود الدوق براونز في المعبد .

‘لا أحد يُمكنه أن يأخذ مكاني .’ م/بواهاهاهاها

“الآن ، هذا هو الإجراء التأديبي . مؤخراً ، قام عضوان جديدان في المعبد بإخراج مرشحة لمنصب القديسة .”

إنتشر صوت آستر الواضح و تغلل في الصمت ، و مع ذلكَ لم يكن هناكَ رد .

أثناء قراءة كريسبر للأوراق، عبس العديد من المساعدين .

كما وافق الأغلبية ، وافق كريسبر ايضاً على جدول الأعمال .

“المرشحة ؟ لماذا ؟”

“قال أنكَ لا تستطيع الإستيقاظ ؟ لا ، كيف إستيقظتَ ؟”

“لقد كانت مرشحة صغيرة عديمة الفائدة على أر حال .. ولقد تم عرض عليهم تبرعاً كبيراً وقبلوا .”

بمجرد ظهور كلمة «يتيمة» هز رأسه قائلاً أنه ليس بحاجة للتعامل مع الأمر .

“من تلكَ المرشحة ؟”

كان بالين مُهذباً للغاية كما لو كانت آستر تفعل شيئاً خيراً . لمست رأسها في حرج .

“يتيمة من عائلة فقيرة .”

شعر أنه قد ذهبَ بعيداً قليلاً ، وسرعان ما رسمَ إبتسامة ودية .

بمجرد ظهور كلمة «يتيمة» هز رأسه قائلاً أنه ليس بحاجة للتعامل مع الأمر .

هز كريسبر رأسه قائلاً أن هذه لم تكن المشكلة .

“لقد تم إرسال طفلة يتيمة إلى الخارج و تلقيتم تبرعاً ، أليس هذا جيداً ؟”

بمجرد ظهور كلمة «يتيمة» هز رأسه قائلاً أنه ليس بحاجة للتعامل مع الأمر .

“هذا صحيح . ستكون الآلهة سعيدة إن ذهبت إلى مكان آخر .”

إنهم فقط يريدون مركز السلطة ، مقر القديسة المسئولة عن كل شيئ .

هز كريسبر رأسه قائلاً أن هذه لم تكن المشكلة .

عقدت آستر المليئة بالشكوك حاجبيها من دون أن تدرك ذلك .

“المُشكلة هي أن الكهنة إستخدمو هذه التبرعات لنفسهم . التبرعات من الدوق الأكبر لم تصل إلى المعبد .”

“حسناً .”

“ماذا؟ يجب أن يتم عقابهم على ذلكَ بالطبع!”

ومع ذلكَ ، فإن الأمر لايزال غير واضح . لم يفت الأوان بعد لإخباره المزيد عن القديسة .

“بمجرد إهتزاز الإنضباط يصعب تصحيحه .”

“لكن ، كم عمرك؟”

في النهاية ، حُكم على الكهنة الجُدد اللذين سرقو التبرعات بفصل لمدة سنتين و التأمل الذاتي .

“من تلكَ المرشحة ؟”

كانت التهم تتعلق بإختلاس التبرعات ، ولم يعترض أحد على إخراج إحدى مرشحات القديسين .

مشت آستر ببطء ودخلت إلى الكوخ .

كان ذلكَ لأنها كانت يتيمة ومن حي فقير .

المكان الذي كان ينام فيه نواه ، لم يكن مكاناً غير مألوف كما كانت هذه المرة الثانية .

“نعم ، التالي هو …”

“من الجيد تحضير شيئ مُقدماً .”

كما وافق الأغلبية ، وافق كريسبر ايضاً على جدول الأعمال .

إبتسمت آستر بلطف وهي تخرج و توقفت وعادت للوراء لتسأل .

نظراً لأنه كان إجتماع لتحديد من ستكون القديسة التالية ، تمت معالجة الأمور الأخرى بـبساطة .

إنتهت  آستر من الرسم تقريباً وبدأ نواه في الكلام .

بعد فترة .

“هل نسير معاً لبعض الوقت ؟”

في نهاية الإجتماع ، إجتمع العديد من الكهنة بجانب الدوق براونز .

صاحت آستر ودخلت ودخلت وحدها . خففت الطاقة الصافية في الملجأ من توترها .

كعائلة أنتجت العديد من القديسين ، كان هناكَ العديد من المجموعات تتبعه داخل المعبد .

“هل كل شيئ على ما يُرام ؟”

“ايها الدوق ، هل تود تناول كوب من الشاي معنا ؟”

“ها هي ذي .”

“سأود ذلكَ ، لكنني سأقابل راڤيان قليلاً اليوم ، كما ترون … إبنتي تنتظر .”

“لم تكن إرادتي . لذا ليس شيئاً تشكرني عليه .”

كما قال الدوق براونز ، كانت راڤيان تقف أمام غرفة الإجتماعات .

و الأمر لم يكن صعباً .

وبطبيعة الحال كان يـحيها الكهنة الصغار عند المدخل وهي بالكاد كانت مرشحة .

“هل الشخص الموجود في الداخل لايزال فاقداً للوعي ؟”

“أبي!”

“قال أنكَ لا تستطيع الإستيقاظ ؟ لا ، كيف إستيقظتَ ؟”

ركضت راڤيان ، التي وجدت الدوق براونز بإبتسامة كبيرة . كما إستقبلها الدوق بعناق خفيف .

‘ما كان ذلكَ … للتو ؟’

“هل نسير معاً لبعض الوقت ؟”

“هل نسير معاً لبعض الوقت ؟”

“حسناً .”

ومع ذلكَ ، فإن الأمر لايزال غير واضح . لم يفت الأوان بعد لإخباره المزيد عن القديسة .

ذهب الإثنان إلى حديقة خالية من الناس ، عندما إبتعدو عن أعين الناس أصبح جوهم أكثر برودة .

كان هناكَ نظرة سيئة جداً على وجهه كما لو أنه تم الحكم عليه بعقوبة جسيمة .

“هل كل شيئ على ما يُرام ؟”

طرقت باب غرفة نوم نواه و دخلت بعناية .

“انا دائماً في المعبد .”

“هذا صحيح . ستكون الآلهة سعيدة إن ذهبت إلى مكان آخر .”

سرعان ما تحولت المحادثة من تحيات غير رسمية إلى عمل .

“ماذا؟”

تأكد الدوق براونز أنه لم يكن هناكَ أحد في الجوار ، لذلكَ إقترب من راڤيان وسأل بهدوء .

“ايها الدوق ، هل تود تناول كوب من الشاي معنا ؟”

“ماذا سمعتِ عن القديسة التالية ؟”

إن لم تستطع أن تكون القديسة ، فـسوف تُحرم من حياتها بالكامل .

وهذا هو سبب زيارته للضريح المنفصل بعد وقت طويل .

“من تلكَ المرشحة ؟”

كان من المُقرر أن يحضر بعض الإجتماعات ، لكن بدلاً من ذلكَ ، حاول مقابلة راڤيان و الحصول منها على بعض المعلومات عن القديسة التالية .

إنهم فقط يريدون مركز السلطة ، مقر القديسة المسئولة عن كل شيئ .

تأملت راڤيان الأمر للحظة .

لم تكن تحمل المواصفات التي قالتها القديسة سيسبيا ، ربما لا تكون هي القديسة التالية .

لم تكن تحمل المواصفات التي قالتها القديسة سيسبيا ، ربما لا تكون هي القديسة التالية .

“حسناً .”

ومع ذلكَ ، فإن الأمر لايزال غير واضح . لم يفت الأوان بعد لإخباره المزيد عن القديسة .

كما قال الدوق براونز ، كانت راڤيان تقف أمام غرفة الإجتماعات .

“ومع ذلكَ ، قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى تأتي إليها الرؤية .”

لماذا تحدق للناس بمثل هذه الطريقة ؟ كانت آستر تشعر بالحرج بسبب نظرته .

“نعم . يجبُ عليكِ الإتصال بي على الفور إن سمعتِ الرؤية .”

“هل الشخص الموجود في الداخل لايزال فاقداً للوعي ؟”

“أبي . ماذا سوف تفعل إن ظهرت القوة المُقدسة لشخص آخر ؟”

“من تلكَ المرشحة ؟”

راڤيان التي كانت تمشي على بعد خطوات قليلة إستدارت وسألت .

“المُشكلة هي أن الكهنة إستخدمو هذه التبرعات لنفسهم . التبرعات من الدوق الأكبر لم تصل إلى المعبد .”

شعر براونز بقلق غير معروف ونظرَ إلى راڤيان . ومع ذلكَ ، إقتربت منه بدون قلق .

“سأود ذلكَ ، لكنني سأقابل راڤيان قليلاً اليوم ، كما ترون … إبنتي تنتظر .”

“لقد أخبرتُكِ . إن القديسة التالية ستكون أنتِ ، حتى لو ظهرت القوة لطفلة أخرى لن يتغير الأمر .”

تمدد نواه بطريقة وقحة . بدا طبيعياً جداً ومنتعشاً .

لمس الدوق كتف راڤيان ليجعلها تهدئ .

“هل نسير معاً لبعض الوقت ؟”

“إن لم تكن أنتِ ، فكل ما علينا فعله هو العثور على الطفلة التي ظهرَ لها وعي القديسة ، وسوف أهتم بها بنفسي .”

“أبي!”

كان تعبير الدوق شرساً ، مثل الوحش الذي كان يهدف إلى الفريسة .

بعد فترة .

شعر أنه قد ذهبَ بعيداً قليلاً ، وسرعان ما رسمَ إبتسامة ودية .

“من الجيد تحضير شيئ مُقدماً .”

“لا تقلقي بشأن أي شيئ يا رڤيان يا قديستنا النبيلة .”

“نعم . يجبُ عليكِ الإتصال بي على الفور إن سمعتِ الرؤية .”

“نعم . أنا لستُ قلقة ، لقد ولدتُ لأكون قديسة .”

يتبع …

لا يهم إن لم يكن لديها القوة المُقدسة .

‘آه ، ماهذا ؟ هل لديه فكرة أنني أمتلك قوة مقدسة ؟ كيف ؟’

إنهم فقط يريدون مركز السلطة ، مقر القديسة المسئولة عن كل شيئ .

عندما كانت مرتبكة وكانت تلتقط أنفاسها ، سمعت صوت نواه الهادئ بجانبها .

تعتقد راڤيان أنها تستحق أن تكون القديسة .

“آستر أسدت لي خدمة ، لقد إستيقظتُ بسببكِ .”

‘لا أحد يُمكنه أن يأخذ مكاني .’
م/بواهاهاهاها

راڤيان التي كانت تمشي على بعد خطوات قليلة إستدارت وسألت .

إن لم تستطع أن تكون القديسة ، فـسوف تُحرم من حياتها بالكامل .

“لا تقلقي بشأن أي شيئ يا رڤيان يا قديستنا النبيلة .”

شعرت راڤيان بالإرتياح العميق و إبتسمت إبتسامة مشرقة .

“واو ، نحنُ في نفس العمر !”

***

“عمري ١٢ عام .”

“لقد وصلنا .”

يتبع …

“شكراً لكَ .”

شعر براونز بقلق غير معروف ونظرَ إلى راڤيان . ومع ذلكَ ، إقتربت منه بدون قلق .

تمت مرافقة آستر من قِبل بالين و نزلت من العربة .

راڤيان التي كانت تمشي على بعد خطوات قليلة إستدارت وسألت .

المكان الذي كان ينام فيه نواه ، لم يكن مكاناً غير مألوف كما كانت هذه المرة الثانية .

“ماذا سمعتِ عن القديسة التالية ؟”

“آ…آنستي .”

“إذاً … سأرسم على الفور .”

“ماذا؟”

إن لم تستطع أن تكون القديسة ، فـسوف تُحرم من حياتها بالكامل .

إستدارت آستر عندما ناداها بالين .

“ايها الدوق ، هل تود تناول كوب من الشاي معنا ؟”

“شكراً لكِ على حضوركِ مرة أخرى .”

لقد كانت لحظة تألقت فيها جهود الدوق براونز في المعبد .

“لم تكن إرادتي . لذا ليس شيئاً تشكرني عليه .”

“شكراً لكَ .”

“مستحيل . شكراً لكِ .”

كان بالين مُهذباً للغاية كما لو كانت آستر تفعل شيئاً خيراً . لمست رأسها في حرج .

كان بالين مُهذباً للغاية كما لو كانت آستر تفعل شيئاً خيراً . لمست رأسها في حرج .

بعد زيارتها الأخير ، تذكرت عيون نواه وهي تنظر إليها لفترة قصيرة .

إبتسمت آستر بلطف وهي تخرج و توقفت وعادت للوراء لتسأل .

“هل الشخص الموجود في الداخل لايزال فاقداً للوعي ؟”

“هل الشخص الموجود في الداخل لايزال فاقداً للوعي ؟”

“سأود ذلكَ ، لكنني سأقابل راڤيان قليلاً اليوم ، كما ترون … إبنتي تنتظر .”

“نعم . إن هذه الحالة تحدث دائماً ، هو ليس على ما يرام .”

في تلكَ اللحظة ، تم إستنزاف قدر كبير من الطاقة من جسد آستر في لحظة واحدة .

“فهمت .”

“واو ، نحنُ في نفس العمر !”

على الرغم من أنها إعتقدت أنها كانت محظوظة إلا أن الأمر كان مؤسفاً نوعاً ما .

إنتشر صوت آستر الواضح و تغلل في الصمت ، و مع ذلكَ لم يكن هناكَ رد .

‘إشتقتُ إليه مرة أخرى .’
م/ياويلي .

صاحت آستر ودخلت ودخلت وحدها . خففت الطاقة الصافية في الملجأ من توترها .

بعد زيارتها الأخير ، تذكرت عيون نواه وهي تنظر إليها لفترة قصيرة .

ذهب الإثنان إلى حديقة خالية من الناس ، عندما إبتعدو عن أعين الناس أصبح جوهم أكثر برودة .

“إذاً سآتي في غضون ساعتين .”

“في الواقع … أنا ليس لدى أصدقاء بسبب أنني عالق هنا ، لقد كنتُ أريد أن أكون أنا و آستر اصدقاء ، ويبدو أنني بالغت .. آسف .”

صاحت آستر ودخلت ودخلت وحدها . خففت الطاقة الصافية في الملجأ من توترها .

نظراً لأنه كان إجتماع لتحديد من ستكون القديسة التالية ، تمت معالجة الأمور الأخرى بـبساطة .

مشت آستر ببطء ودخلت إلى الكوخ .

“فهمت .”

طرقت باب غرفة نوم نواه و دخلت بعناية .

صاحت آستر ودخلت ودخلت وحدها . خففت الطاقة الصافية في الملجأ من توترها .

“مرحباً .”

تمدد نواه بطريقة وقحة . بدا طبيعياً جداً ومنتعشاً .

إنتشر صوت آستر الواضح و تغلل في الصمت ، و مع ذلكَ لم يكن هناكَ رد .

“ايها الدوق ، هل تود تناول كوب من الشاي معنا ؟”

كان نواه ينام تماماً كالدمية على السرير ، تماماً كما رأته للمرة الأولى .

بدأت في الرسم على الفور للتغلب على الإحراج .

قال السائق أنه لا يستيقظ ابداً ، ولكن بطريقة ما بدى و كأنه سينهض ليقول مرحباً .

بمجرد ظهور كلمة «يتيمة» هز رأسه قائلاً أنه ليس بحاجة للتعامل مع الأمر .

“لقد أتيتُ للرسم .”

“من تلكَ المرشحة ؟”

واصلت آستر التحدث إلى نفسها ، لتقليل التوتر سراً .

“سأود ذلكَ ، لكنني سأقابل راڤيان قليلاً اليوم ، كما ترون … إبنتي تنتظر .”

أثناء محاولتها العثور على الصورة التي رسمتها من قبل ، جلست على كرسي ونظرت إلى نواه .

هز كريسبر رأسه قائلاً أن هذه لم تكن المشكلة .

ربما لايزال يتظاهر بالنوم ، لوحت يدها أمام وجهه .

“في الواقع … أنا ليس لدى أصدقاء بسبب أنني عالق هنا ، لقد كنتُ أريد أن أكون أنا و آستر اصدقاء ، ويبدو أنني بالغت .. آسف .”

ثم فجأة خطرت في بالها بعض الكلمات .

“مرحباً .”

‘لقد طلب مني الإمساك … بيده .’

بعد زيارتها الأخير ، تذكرت عيون نواه وهي تنظر إليها لفترة قصيرة .

فكرت آستر بما طلبه بجدية شديدة .

‘إشتقتُ إليه مرة أخرى .’ م/ياويلي .

و الأمر لم يكن صعباً .

لمس الدوق كتف راڤيان ليجعلها تهدئ .

حركت آستر يدها بإتجاه يد نواه المتدلية .

***

في تلكَ اللحظة ، تم إستنزاف قدر كبير من الطاقة من جسد آستر في لحظة واحدة .

إندهشت آستر من هذا الوهج وسرعان ما فركت عينيها ثم أخفت يدها خلف ظهرها من الحرج .

“آهغ .”

“من الجيد تحضير شيئ مُقدماً .”

في هذه اللحظة فقدت قوتها وتعثرت ، إختفت قوتها الجسدية في اللحظة التي لمست فيها يده .

و الأمر لم يكن صعباً .

‘ما كان ذلكَ … للتو ؟’

تعتقد راڤيان أنها تستحق أن تكون القديسة .

أزالت آستر يدها بسرعة من على يد نواه ، لم تكن تعرف لماذا تم إستخدام القوة المُقدسة بشكل مفاجئ .

في غضون ذلكَ ، كانت نظرة نواه عالقة تماماً على آستر .

عندما كانت مرتبكة وكانت تلتقط أنفاسها ، سمعت صوت نواه الهادئ بجانبها .

ربما لايزال يتظاهر بالنوم ، لوحت يدها أمام وجهه .

“آستر .”

“فهمت .”

كان إسمها الذي خرجَ منه بصوت ودود كافياً لجعلها تشعر بالإحراج .

شعرت راڤيان بالإرتياح العميق و إبتسمت إبتسامة مشرقة .

“قال أنكَ لا تستطيع الإستيقاظ ؟ لا ، كيف إستيقظتَ ؟”

“نعم ، التالي هو …”

“الشكرُ لكِ .”

نظراً لأنه كان إجتماع لتحديد من ستكون القديسة التالية ، تمت معالجة الأمور الأخرى بـبساطة .

“أنا لم أفعل شيئاً .”

“قال أنكَ لا تستطيع الإستيقاظ ؟ لا ، كيف إستيقظتَ ؟”

نظرت آستر إلى يدها وهي متعجبة ، لقد كانت تتسائل إن كان للأمر علاقة بتأثير قوتها المقدسة .

ذهب الإثنان إلى حديقة خالية من الناس ، عندما إبتعدو عن أعين الناس أصبح جوهم أكثر برودة .

“آستر أسدت لي خدمة ، لقد إستيقظتُ بسببكِ .”

أثناء قراءة كريسبر للأوراق، عبس العديد من المساعدين .

عندما رآها نواه للمرة الأولى إبتسم بشكل مشرق . في الوقت الحالي ، نشأ الوهم بأن هناكَ ضوء شمس ينتشر في جميع أنحاء الغرفة .

كان نواه ينام تماماً كالدمية على السرير ، تماماً كما رأته للمرة الأولى .

إندهشت آستر من هذا الوهج وسرعان ما فركت عينيها ثم أخفت يدها خلف ظهرها من الحرج .

“واو ، نحنُ في نفس العمر !”

في غضون ذلكَ ، كانت نظرة نواه عالقة تماماً على آستر .

“ها هي ذي .”

“آه ، لقد نمتُ جيداً .”

كعائلة أنتجت العديد من القديسين ، كان هناكَ العديد من المجموعات تتبعه داخل المعبد .

تمدد نواه بطريقة وقحة . بدا طبيعياً جداً ومنتعشاً .

عندما كانت مرتبكة وكانت تلتقط أنفاسها ، سمعت صوت نواه الهادئ بجانبها .

‘آه ، ماهذا ؟ هل لديه فكرة أنني أمتلك قوة مقدسة ؟ كيف ؟’

“في الواقع … أنا ليس لدى أصدقاء بسبب أنني عالق هنا ، لقد كنتُ أريد أن أكون أنا و آستر اصدقاء ، ويبدو أنني بالغت .. آسف .”

عقدت آستر المليئة بالشكوك حاجبيها من دون أن تدرك ذلك .

هز كريسبر رأسه قائلاً أن هذه لم تكن المشكلة .

للفت إنتباه آستر ، نقر نواه بإصبعه على الطاولة .

“نعم ، ليس هناكَ خلاف .”

“هل جئتِ للرسم ؟”

“نعم .”

“نعم .”

شعر أنه قد ذهبَ بعيداً قليلاً ، وسرعان ما رسمَ إبتسامة ودية .

سحب نواه الصورة التي وضعها في الدرج المجاور له ، لقد تركتها آستر بهذه الطريقة .

“إن لم تكن أنتِ ، فكل ما علينا فعله هو العثور على الطفلة التي ظهرَ لها وعي القديسة ، وسوف أهتم بها بنفسي .”

“ها هي ذي .”

“نعم . إن هذه الحالة تحدث دائماً ، هو ليس على ما يرام .”

“إذاً … سأرسم على الفور .”

“إذاً … سأرسم على الفور .”

بدأت في الرسم على الفور للتغلب على الإحراج .

“إذاً سآتي في غضون ساعتين .”

لكنها لم تستطع التخلص من نظرة نواه .

في النهاية ، حُكم على الكهنة الجُدد اللذين سرقو التبرعات بفصل لمدة سنتين و التأمل الذاتي .

لماذا تحدق للناس بمثل هذه الطريقة ؟ كانت آستر تشعر بالحرج بسبب نظرته .

بدأت في الرسم على الفور للتغلب على الإحراج .

نواه لم ينظر إلى أي مكان آخر ، لقد كان من السهل رسمه لأن عينه لا تتحرك .

“مستحيل . شكراً لكِ .”

“لكن ، كم عمرك؟”

ربما لايزال يتظاهر بالنوم ، لوحت يدها أمام وجهه .

“عمري ١٢ عام .”

“لقد وصلنا .”

إنتهت  آستر من الرسم تقريباً وبدأ نواه في الكلام .

“لقد أخبرتُكِ . إن القديسة التالية ستكون أنتِ ، حتى لو ظهرت القوة لطفلة أخرى لن يتغير الأمر .”

“واو ، نحنُ في نفس العمر !”

كان إسمها الذي خرجَ منه بصوت ودود كافياً لجعلها تشعر بالإحراج .

أصبحت الكلمات أقل .

كان من المُقرر أن يحضر بعض الإجتماعات ، لكن بدلاً من ذلكَ ، حاول مقابلة راڤيان و الحصول منها على بعض المعلومات عن القديسة التالية .

“هل ترغبين في أن نكون أصدقاء ؟”

إن لم تستطع أن تكون القديسة ، فـسوف تُحرم من حياتها بالكامل .

“لا.”

في غضون ذلكَ ، كانت نظرة نواه عالقة تماماً على آستر .

رفضته آستر بدون أن ترفع رأسها .

تأملت راڤيان الأمر للحظة .

لم تكن تعتقد أنها بحاجة إلى صديق ، ولم تشعر أنها تريد تكوين صداقات مرة أخرى .

“نعم . يجبُ عليكِ الإتصال بي على الفور إن سمعتِ الرؤية .”

ثم إغمق وجه نواه مرة أخرى .

“آهغ .”

“في الواقع … أنا ليس لدى أصدقاء بسبب أنني عالق هنا ، لقد كنتُ أريد أن أكون أنا و آستر اصدقاء ، ويبدو أنني بالغت .. آسف .”

على الرغم من أنها إعتقدت أنها كانت محظوظة إلا أن الأمر كان مؤسفاً نوعاً ما .

كان هناكَ نظرة سيئة جداً على وجهه كما لو أنه تم الحكم عليه بعقوبة جسيمة .

“آهغ .”

يتبع …

في غضون ذلكَ ، كانت نظرة نواه عالقة تماماً على آستر .

“لقد كانت مرشحة صغيرة عديمة الفائدة على أر حال .. ولقد تم عرض عليهم تبرعاً كبيراً وقبلوا .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط