مشكلتان (6)
الفصل 48: مشكلتان (7)
* ملك الشر *
ابتست ديسير بتكلف ، “ربما لا أكون قد هزمتك شخصيًا ، لكن لدي أيضًا نفس الحق الذي تتمتع به.”
* الفصل الخامس *
“من الجيد أنني تعلمت كل هذا قبل أن أواجهه”.
برفقة صرير مدوي ، فتح ديسير الباب الثقيل الذي يؤدي إلى باطن الأرض. تدفقت رائحة كريهة و عاصفة من الهواء الفاسد من النفق الحجري. محاطًا بظلام دامس ، اعتمد ديسير على التوهج الخافت لشعلته للتنقل في المسار الجوفي.
بعد قراءة قائمة أسلاف تالون الدموي ، نقر ديسير على لسانه.
فجأة ، توقف ديسير ، الذي كان يتجول في سجن القبو. خلف مجموعة من القضبان المعدنية السميكة كان يوجد رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره.
“التقدم لا يزال ليس 100 ٪ و هذا يعني أنه لا يزال من الممكن للبرابرة أن يغزووا في نهاية المطاف ، ولكن …”
كانت هناك ندوب تغطي جسد الرجل ، مما لخص الحياة القاسية التي عاشها. كانت السلاسل التي تستعمل لحبس الوحوش الضخمة ملفوفة حول جسده بإحكام مع وضع كمامة في فمه. بدت العيون التي كانت تحدق مرة أخرى في ديسير متوحشة و حيوانية ، و لم تترك مجالًا كبيرًا للحديث الذي جاء من أجله.
“لكنك أكثر من مجرد محارب ، أنت قائدهم. ألا تفكر في فوائد إلياد ؟ هل ستتجاهل المسؤولية التي تتحملها كرئيس للقبيلة؟
صُدم ديسير بشعور من شعور الديجا فو عندما انجذبت عينيه إلى آذان تالون الدموي . تألقت ثلاثة أقراط ذهبية براقة في ضوء المصباح . تحتوي الأقراط على قصة الحياة الكاملة لأي بربري ارتداها. على سبيل المثال ، كان نمط الصقر على القرط الأول يمثل قبيلته ، ونمط السهم على القرط الثاني يشير إلى أنه كان راميًا ، والحروف المحفورة في الثالث تحتوي على أسماء أسلافه.
أجاب ديسير . “أنا خادم اللورد إيفرناتن.”
بعد قراءة قائمة أسلاف تالون الدموي ، نقر ديسير على لسانه.
لقد كان سؤالًا يعرف الإجابة عليه بالفعل. إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يأخذ مكانه كزعيم للبرابرة فلم يكن سيوجد سبب يجعل تالون الدموي يخاطر بحياته لقيادة الهجوم في المقام الأول.
“هل هو من نسل خان؟”
“لكنك أكثر من مجرد محارب ، أنت قائدهم. ألا تفكر في فوائد إلياد ؟ هل ستتجاهل المسؤولية التي تتحملها كرئيس للقبيلة؟
ميلجر خان. حظي اسمه بأهمية كافية ليتم تسجيله في كتب التاريخ. علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين ورثوا سلالته حصلوا على كل مواهبه الطبيعية. وقد جعل هذا أحفاده مشهورين لكونهم أشواك ضخمة في جوانب العديد من الدول في جميع أنحاء القارة.
اتسعت عيون تالون الدموي بشكل ملحوظ للحظة. الطعام الذي كانت قبيلته تلاحقه منذ البداية. هدفهم الأصلي. علم تالون الدموي أن هذه لم تعد صفقة يمكنه أن يتجاهلها …
تالون الدموي . سيكون من الصحيح افتراض أنه تلقى كل براعة خان. سيكون بالتأكيد فخورًا بخلفيته ؛ كان نفس الشيء على الأرجح صحيحًا بالنسبة لبقية البرابرة الذين تبعوه.
“و لكن هل هناك سبب وجيه لرفض طلبي؟”
“من الجيد أنني تعلمت كل هذا قبل أن أواجهه”.
“و تالون الدموي هو جوهر مشكلة البربر.”
بدأ ديسير في إعادة تنظيم خططه مرة أخرى. كان الهدف من عالم الظل هو حل كل من المشاكل التي واجهتها هذه الأرض: التهديد الخارجي للبرابرة و التدهور الداخلي للنظام العام الناجم عن المتشردين.
حتى مع الأخذ في الاعتبار أفضل نتيجة ممكنة ، شعر ديسير أن الوضع لا يزال مثيرًا للسخرية . بسبب آجست ، تم قمع التهديد البربري بسهولة نسبية مقارنة بما كان يتوقعه.
“و تالون الدموي هو جوهر مشكلة البربر.”
كانت “الياد” صفقة مفيدة للغاية لمن هم على الطرف المتلقي. ومع ذلك ، بالنسبة للبرابرة الذين قدروا اعتزازهم برفاهيتهم ، لم يكن هذا خيارًا صعبًا.
كان لدى ديسير أخيرًا صورة كاملة للوضع . داهم البرابرة الإقليم من أجل الطعام و الإمدادات بينما دافع إيفرناتن ضدهم. باتباع منطق عوالم الظل ، إذا كان ويليام إيفرناتن هو بطل الرواية في هذا السيناريو ، فإن خصمه ، رئيس البرابرة ، تالون الدموي … “سيكون الزعيم الأخير.”
بدأ ديسير في إعادة تنظيم خططه مرة أخرى. كان الهدف من عالم الظل هو حل كل من المشاكل التي واجهتها هذه الأرض: التهديد الخارجي للبرابرة و التدهور الداخلي للنظام العام الناجم عن المتشردين.
نظر ديسير إلى الزعيم البربري في رهبة.
ابتست ديسير بتكلف ، “ربما لا أكون قد هزمتك شخصيًا ، لكن لدي أيضًا نفس الحق الذي تتمتع به.”
“إنها مذهلة لإلتقاط مثل هذا الرجل بمفردها”.
“سيفهمون بالتأكيد كمحاربين….” لوى ديسير كلام تالون .
عندما سمع أن آجست قد هزمت تالون الدموي و قمعت البرابرة الآخرين بمفردها فقد شعر ديسير بالصدمة.
[تم القبض على تالون الدموي ، رئيس قبيلة الصقر ، حيا. بعد أن فقدوا زعيمهم ، لن يتمكن البرابرة مؤقتًا من غزو منطقة إيفرناتن.]
“سمعت أنها استخدمت قصر الجليد خاصتها وسيفها السحري في وقت واحد … إذا كان هذا صحيحًا ، فهذا يعني أن قدراتها قد وصلت الآن إلى حدود الدائرة الرابعة .”
“أرفض. سوف تطلب ألا نغزو هذه المنطقة بعد الآن في مقابل حياتنا ، هل أنا مخطئ؟ “
حتى مع الأخذ في الاعتبار أفضل نتيجة ممكنة ، شعر ديسير أن الوضع لا يزال مثيرًا للسخرية . بسبب آجست ، تم قمع التهديد البربري بسهولة نسبية مقارنة بما كان يتوقعه.
* الفصل الخامس *
عاد ديسير إلى التفكير في تحديث المهمة الذي تلقاه بعد إخضاع الزعيم.
“أنت … تجرؤ … على أن ….تهددني؟ بحياة شعبي؟ ” كان صوت تالون الدموي غارق في الغضب.
[مشكلة البرابرة ، التقدم بنسبة 42.49٪]
“هل هو من نسل خان؟”
[تم القبض على تالون الدموي ، رئيس قبيلة الصقر ، حيا. بعد أن فقدوا زعيمهم ، لن يتمكن البرابرة مؤقتًا من غزو منطقة إيفرناتن.]
فجأة ، توقف ديسير ، الذي كان يتجول في سجن القبو. خلف مجموعة من القضبان المعدنية السميكة كان يوجد رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره.
“هذه فرصة جيدة”.
والآن بعد أن ظهرت مثل هذه الفرصة ، أدرك ديسير أنه لا يمكنه السماح لها بالمرور. كان عليه أن يربط أي أطراف سائبة حتى لا تذهب جهود آجست هباءً …
والآن بعد أن ظهرت مثل هذه الفرصة ، أدرك ديسير أنه لا يمكنه السماح لها بالمرور. كان عليه أن يربط أي أطراف سائبة حتى لا تذهب جهود آجست هباءً …
بعد قراءة قائمة أسلاف تالون الدموي ، نقر ديسير على لسانه.
“التقدم لا يزال ليس 100 ٪ و هذا يعني أنه لا يزال من الممكن للبرابرة أن يغزووا في نهاية المطاف ، ولكن …”
الفصل 48: مشكلتان (7) * ملك الشر *
نظرًا لأنهم أسروا رئيس البرابرة على قيد الحياة ، كانت المعركة كما لو كانت قد انتهت . ديسير ، الذي انتهى من تنظيم أفكاره ، فتح باب الزنزانة و اتجه نحو تالون الدموي.
تحدث ديسير مرة أخرى. “أنت محارب شريف حقًا . بدلاً من التسول من أجل حياتك ، فإنك تتنازل عنها للحفاظ على آمال قبيلتك حية. ومع ذلك ، هذا بحد ذاته عمل أناني للغاية “.
تحدث ديسير بثقة. “تالون الدموي ، أود التحدث معك.”
ترك الهواء البارد الرطب في السجن ديسير تشعر بالبرودة. لعدم رغبة أي منهما في قضاء المزيد من الوقت هناك ، استعد ديسير لشرح شروطه لـ تالون الدموي. ومع ذلك أجاب الزعيم البربري أولا .
تالون الدموي فقط أجاب بالصمت و نية القتل .
بتنهيدة ، مد ديسير يده نحو الكمامة التي تغطي فم البربري. “من فضلك لا تعض أو أي شيء.”
بتنهيدة ، مد ديسير يده نحو الكمامة التي تغطي فم البربري. “من فضلك لا تعض أو أي شيء.”
سقطت الكمامة الثقيلة على الأرض بضجيج . على الفور بمجرد إزالتها ، بصق الزعيم عليه. مسح ديسير بهدوء اللعاب المتناثر على خده . كان يتوقع مثل هذا الرد.
اتسعت عيون تالون الدموي بشكل ملحوظ للحظة. الطعام الذي كانت قبيلته تلاحقه منذ البداية. هدفهم الأصلي. علم تالون الدموي أن هذه لم تعد صفقة يمكنه أن يتجاهلها …
تجاهل ديسير استفزازاته البربرية و قال . “سوف أسمح لك و للـ80 من مرؤوسيك الأسرى بالعيش.”
“تذكر أن هذه هي الصفقة الوحيدة التي لن تترك أيًا منا في حالة خسارة . آمل أن تتخذ القرار الصحيح كقائد “.
“…؟”
سقطت الكمامة الثقيلة على الأرض بضجيج . على الفور بمجرد إزالتها ، بصق الزعيم عليه. مسح ديسير بهدوء اللعاب المتناثر على خده . كان يتوقع مثل هذا الرد.
“يا سليل خان العظيم ، أود أن أمنحك ألأياد أبها العدو الأبدي لمنطقة إيفرناتن.”
فجأة ، توقف ديسير ، الذي كان يتجول في سجن القبو. خلف مجموعة من القضبان المعدنية السميكة كان يوجد رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره.
الياد. كانت رحمة يمنحها الزعيم المنتصر في حرب القبائل. عندما خرج اسم تقليد قديم يؤديه البرابرة فقط من شفاه أجنبي فقد تسبب ذلك في تضييق تالون الدموي عيونه .
“هذا صحيح. أنت لا تفكر إلا في شرفك كمحارب ، لكن ماذا عن أفراد قبيلتك الذين يتبعونك؟ هل ستتخلى عنهم؟ “
“من أنت؟” سأل و صوته يملؤه الريبة.
“و تالون الدموي هو جوهر مشكلة البربر.”
أجاب ديسير . “أنا خادم اللورد إيفرناتن.”
“لكنك أكثر من مجرد محارب ، أنت قائدهم. ألا تفكر في فوائد إلياد ؟ هل ستتجاهل المسؤولية التي تتحملها كرئيس للقبيلة؟
“أيها الصديق ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية معرفتك بإلياد ، لكن ليس لديك الحق في القيام بذلك. فقط الحقيرة ذات الشعر الأشقر التي هزمتنا من تملك الحق “.
حتى مع الأخذ في الاعتبار أفضل نتيجة ممكنة ، شعر ديسير أن الوضع لا يزال مثيرًا للسخرية . بسبب آجست ، تم قمع التهديد البربري بسهولة نسبية مقارنة بما كان يتوقعه.
ابتست ديسير بتكلف ، “ربما لا أكون قد هزمتك شخصيًا ، لكن لدي أيضًا نفس الحق الذي تتمتع به.”
“هذه فرصة جيدة”.
“ماذا تعني ؟” سأل تالون الدموي بارتباك.
“هذه فرصة جيدة”.
“كنت أنا من بدلت الطعام بالرمل.”
“سيفهمون بالتأكيد كمحاربين….” لوى ديسير كلام تالون .
بمجرد أن سمع هذا ، بدأت السلاسل التي تربط تالون الدموي بالصرير بصوت مسموع.
“هاهاهاهاهاهاها!” قهقه تالون الدموي على منطق ديسير.
“أنت!” كان صوته مليئا بالغضب و رغبة القتل .
ارتجفت شفاه تالون الدموي . “أناني…؟”
ومع ذلك ، تلاشى غضب تالون الدموي بالسرعة التي ظهر بها. شد قبضته و أرخى تنفسه ، ونظر إلى ديسير بعد أن هدأ نفسه.
في هذه اللحظة وجه له ديسير الضربة القاضية. “سنوفر لك جزءًا من الطعام الذي كنت تحاول سرقته .”
“حسنا .”
أهان تالون الدموية ديسير بطريقة لبقة . أخيرًا أدرك أن هذا كان خياره الوحيد ، لذا قبل خدعة ديسير السيئ بالإقناع .
ترك الهواء البارد الرطب في السجن ديسير تشعر بالبرودة. لعدم رغبة أي منهما في قضاء المزيد من الوقت هناك ، استعد ديسير لشرح شروطه لـ تالون الدموي. ومع ذلك أجاب الزعيم البربري أولا .
الياد. كانت رحمة يمنحها الزعيم المنتصر في حرب القبائل. عندما خرج اسم تقليد قديم يؤديه البرابرة فقط من شفاه أجنبي فقد تسبب ذلك في تضييق تالون الدموي عيونه .
“أرفض. سوف تطلب ألا نغزو هذه المنطقة بعد الآن في مقابل حياتنا ، هل أنا مخطئ؟ “
لقد كان سؤالًا يعرف الإجابة عليه بالفعل. إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يأخذ مكانه كزعيم للبرابرة فلم يكن سيوجد سبب يجعل تالون الدموي يخاطر بحياته لقيادة الهجوم في المقام الأول.
فوجئ ديسير ببصيرة البربري. “…أنت على حق.”
“لم تعد حياتك ملكك بمجرد قبولك عباءة الرئيس . لن تعيش بقية قبيلتك بدونك. و كمثال ، هل سيتمكن شعبك من الدفاع عن نفسه إذا قرر سكان هذه المنطقة الانتقام؟ “
“من الواضح أنواع الأفكار التي تدور في رؤوس الأوغاد أمثالك.”
بمجرد أن وضع تالون الدموي شرفه على المحك و أقسم ، سمعت ديسير الإخطار.
كانت “الياد” صفقة مفيدة للغاية لمن هم على الطرف المتلقي. ومع ذلك ، بالنسبة للبرابرة الذين قدروا اعتزازهم برفاهيتهم ، لم يكن هذا خيارًا صعبًا.
“ماذا تعني ؟” سأل تالون الدموي بارتباك.
“و لكن هل هناك سبب وجيه لرفض طلبي؟”
‘بالطبع لا.’
“أنتم الأعداء الذين حاربناهم منذ عقود. لطالما كانت أعظم أمنية لشعبي هو إلحاق الهزيمة بكم ، والآن تريدوننا ببساطة أن نستسلم؟ دون أن نحقق مكسبًا ملموسًا واحدًا؟ بينما العدو يقف أمام أعيننا؟ ما تتحدث عنه هو تقبل الهزيمة. لا يمكنني التخلي عن كبريائي والتخلي عن حلم قبيلة هوك. لا أستطيع أن أعترف بالهزيمة بإرادتي فقط “.
ابتست ديسير بتكلف ، “ربما لا أكون قد هزمتك شخصيًا ، لكن لدي أيضًا نفس الحق الذي تتمتع به.”
العدو. لقد دعا إيفرناتن عدوهم. لم يعد غزو إيفرناتن متعلقًا بالطعام فحسب ، بل تحول إلى صراع طويل الأمد لم ير له أي من الطرفين نهاية.
“و لكن هل هناك سبب وجيه لرفض طلبي؟”
بعد الاستماع إلى خطاب تالون الدموي ، حافظ ديسير بمظهره الخارجي الهادئ. لكن في الداخل ، غمره شعور هائل بالراحة.
“مم …” بدأ تالون الدموية في التفكير.
لو كنا قد أعدمناه مباشرة لكنا على الأرجح جعلنا مشاكلنا أسوأ . من المرجح أن يأتي بقايا قبيلته للانتقام لزعيمهم. ستكون معركة انتحارية حيث يثاتلون لآخر رجل.
العدو. لقد دعا إيفرناتن عدوهم. لم يعد غزو إيفرناتن متعلقًا بالطعام فحسب ، بل تحول إلى صراع طويل الأمد لم ير له أي من الطرفين نهاية.
تحدث ديسير مرة أخرى. “أنت محارب شريف حقًا . بدلاً من التسول من أجل حياتك ، فإنك تتنازل عنها للحفاظ على آمال قبيلتك حية. ومع ذلك ، هذا بحد ذاته عمل أناني للغاية “.
“هذا صحيح. أنت لا تفكر إلا في شرفك كمحارب ، لكن ماذا عن أفراد قبيلتك الذين يتبعونك؟ هل ستتخلى عنهم؟ “
ارتجفت شفاه تالون الدموي . “أناني…؟”
“حسنا .”
“هذا صحيح. أنت لا تفكر إلا في شرفك كمحارب ، لكن ماذا عن أفراد قبيلتك الذين يتبعونك؟ هل ستتخلى عنهم؟ “
بمجرد أن وضع تالون الدموي شرفه على المحك و أقسم ، سمعت ديسير الإخطار.
رد تالون الدموي بثقة. “سيفهمون قراري.”
“سيفهمون بالتأكيد كمحاربين….” لوى ديسير كلام تالون .
نظرًا لأنهم أسروا رئيس البرابرة على قيد الحياة ، كانت المعركة كما لو كانت قد انتهت . ديسير ، الذي انتهى من تنظيم أفكاره ، فتح باب الزنزانة و اتجه نحو تالون الدموي.
“لكنك أكثر من مجرد محارب ، أنت قائدهم. ألا تفكر في فوائد إلياد ؟ هل ستتجاهل المسؤولية التي تتحملها كرئيس للقبيلة؟
ومع ذلك ، فإن تالون الدموي مازال يرفض التنازل . “هناك محاربون غيري يمكنهم قيادة القبيلة عوضاً عني.”
أصاب ديسير أخيرًا نقطة ضعف تالون الدموي المتبقية و هي إخلاصه للقبيلة.
تحدث ديسير بثقة. “تالون الدموي ، أود التحدث معك.”
“لم تعد حياتك ملكك بمجرد قبولك عباءة الرئيس . لن تعيش بقية قبيلتك بدونك. و كمثال ، هل سيتمكن شعبك من الدفاع عن نفسه إذا قرر سكان هذه المنطقة الانتقام؟ “
“و لكن هل هناك سبب وجيه لرفض طلبي؟”
من ملاحظة ديسير ، تردد صدى صوت ضغط الأسنان بصوت عالٍ.
“…؟”
“أنت … تجرؤ … على أن ….تهددني؟ بحياة شعبي؟ ” كان صوت تالون الدموي غارق في الغضب.
“مم …” بدأ تالون الدموية في التفكير.
“لا تفهمي بشكل خاطئ . أنا لست من يقرر ، لكنني أيضا بذل قصارى جهدي للتوصل إلى اتفاق عادل بيننا “
[مشكلة البرابرة ، التقدم بنسبة 42.49٪]
للتخلص من اللوم. قام ديسير بإعادة توجيه غضب تالون الدموي بعيدًا عن نفسه ، مما يجبره على التركيز بدلاً من ذلك على تأثير قراره على رفاهية القبيلة.
“من الواضح أنواع الأفكار التي تدور في رؤوس الأوغاد أمثالك.”
ومع ذلك ، فإن تالون الدموي مازال يرفض التنازل . “هناك محاربون غيري يمكنهم قيادة القبيلة عوضاً عني.”
أهان تالون الدموية ديسير بطريقة لبقة . أخيرًا أدرك أن هذا كان خياره الوحيد ، لذا قبل خدعة ديسير السيئ بالإقناع .
“إذن هذا مصدر ارتياح … ولكن هل هناك حقًا شخص ما يمكن أن يقود القبيلة بدلاً منك؟” سأل ديسير متظاهرا بالجهل.
لقد كان سؤالًا يعرف الإجابة عليه بالفعل. إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يأخذ مكانه كزعيم للبرابرة فلم يكن سيوجد سبب يجعل تالون الدموي يخاطر بحياته لقيادة الهجوم في المقام الأول.
‘بالطبع لا.’
الياد. كانت رحمة يمنحها الزعيم المنتصر في حرب القبائل. عندما خرج اسم تقليد قديم يؤديه البرابرة فقط من شفاه أجنبي فقد تسبب ذلك في تضييق تالون الدموي عيونه .
لقد كان سؤالًا يعرف الإجابة عليه بالفعل. إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يأخذ مكانه كزعيم للبرابرة فلم يكن سيوجد سبب يجعل تالون الدموي يخاطر بحياته لقيادة الهجوم في المقام الأول.
[مشكلة البرابرة ، التقدم بنسبة 42.49٪]
“تذكر أن هذه هي الصفقة الوحيدة التي لن تترك أيًا منا في حالة خسارة . آمل أن تتخذ القرار الصحيح كقائد “.
“لا تفهمي بشكل خاطئ . أنا لست من يقرر ، لكنني أيضا بذل قصارى جهدي للتوصل إلى اتفاق عادل بيننا “
“مم …” بدأ تالون الدموية في التفكير.
بعد قراءة قائمة أسلاف تالون الدموي ، نقر ديسير على لسانه.
بدلاً من رفض ديسير كما كان من قبل ، بدأ تالون الدموي في التفكير بجدية في خياراته. كان يعلم أن ديسير سيواصل الضغط عليه للحصول على إجابة. علم الزعيم أن هذا الرجل لم يأت لرؤيته من أجل الدردشة الفارغة ، وتوقع على الفور تقريبًا نوايا ديسير الحقيقية. على الرغم من ذلك ، تأثر قلب تالون الدموي مع كل لحظة تمر. ببطء ولكن بثبات ، نجح ديسير في التأثير على البربري باستخدام مثاليته ضده. كل ما يحتاجه هو دفعة صغيرة أخرى.
[مشكلة البرابرة ، التقدم بنسبة 42.49٪]
في هذه اللحظة وجه له ديسير الضربة القاضية. “سنوفر لك جزءًا من الطعام الذي كنت تحاول سرقته .”
[مشكلة البرابرة ، التقدم بنسبة 42.49٪]
اتسعت عيون تالون الدموي بشكل ملحوظ للحظة. الطعام الذي كانت قبيلته تلاحقه منذ البداية. هدفهم الأصلي. علم تالون الدموي أن هذه لم تعد صفقة يمكنه أن يتجاهلها …
“إذن هذا مصدر ارتياح … ولكن هل هناك حقًا شخص ما يمكن أن يقود القبيلة بدلاً منك؟” سأل ديسير متظاهرا بالجهل.
“أنت لا تتراجع لأنك خسرت ، بل لأنك عقدت هدنة مع خصمك.”
أصاب ديسير أخيرًا نقطة ضعف تالون الدموي المتبقية و هي إخلاصه للقبيلة.
“هاهاهاهاهاهاها!” قهقه تالون الدموي على منطق ديسير.
“من أنت؟” سأل و صوته يملؤه الريبة.
التقت نظرة ديسير بنظرة تالون الدموي .
“أنت … تجرؤ … على أن ….تهددني؟ بحياة شعبي؟ ” كان صوت تالون الدموي غارق في الغضب.
“لديك لسان ماكرة ، مثل أفعى تنزلق في الظل.”
“لم تعد حياتك ملكك بمجرد قبولك عباءة الرئيس . لن تعيش بقية قبيلتك بدونك. و كمثال ، هل سيتمكن شعبك من الدفاع عن نفسه إذا قرر سكان هذه المنطقة الانتقام؟ “
أهان تالون الدموية ديسير بطريقة لبقة . أخيرًا أدرك أن هذا كان خياره الوحيد ، لذا قبل خدعة ديسير السيئ بالإقناع .
برفقة صرير مدوي ، فتح ديسير الباب الثقيل الذي يؤدي إلى باطن الأرض. تدفقت رائحة كريهة و عاصفة من الهواء الفاسد من النفق الحجري. محاطًا بظلام دامس ، اعتمد ديسير على التوهج الخافت لشعلته للتنقل في المسار الجوفي.
“حسنا إذن . على شرفي كرئيس ، سأوافق على عقد هدنة. أقسم أنه من الآن فصاعدًا ، سنترك هذه الأرض لحالها . “
“من الجيد أنني تعلمت كل هذا قبل أن أواجهه”.
بمجرد أن وضع تالون الدموي شرفه على المحك و أقسم ، سمعت ديسير الإخطار.
‘بالطبع لا.’
[لقد حللت مشكلة البربر.]
نظرًا لأنهم أسروا رئيس البرابرة على قيد الحياة ، كانت المعركة كما لو كانت قد انتهت . ديسير ، الذي انتهى من تنظيم أفكاره ، فتح باب الزنزانة و اتجه نحو تالون الدموي.
“و تالون الدموي هو جوهر مشكلة البربر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
