الانتظار (3)
الفصل 168: الانتظار (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
إنها الليلة السابقة. حيث كانت ساي جونغ تسألني بينما كان يتململ بين ذراعي. و لكنني لم أستطع التأكد من الوقت الذي قد يستغرقه الأمر لذلك لم أتمكن من الرد عليها بأي شيء ملموس.
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
“…..يمكن.” (ساي جين)
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
“لا حقا.” (ساي جين)
“جيد جدا.” (ساي جين)
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
“لا حقا.” (ساي جين)
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
ولكن لم يمض وقت طويل بعد ذلك طعن أذني بكاء ناعم. حيث كانت ساي جونغ تبكي.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
*
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من منظور الشخصية الرئيسية.)
الفصل 168: الانتظار (3)
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
لقد مر يومًا واحدًا فقط ، ومع ذلك فإن المشهد أمامي كان مناسبًا تمامًا لوصف “الجحيم على الأرض” إلى T.
حتى الثقب الأسود بدا لي وكأنه حلوى قطن كبيرة بعض الشيء.
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
“هممم …”
***
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
ووجدت إجابتي.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
“هممم …”
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
“أجل.” (ساي جين)
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
“… ..”
تمتمت في نفسي.
هل كنت في مظهر بشري؟
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
“جيد جدا.” (ساي جين)
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
“هممم …”
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
سأنتظر.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
تمتمت في نفسي.
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
كان هذا المشهد الغريب مثيرًا للاشمئزاز حقًا ، ولكن في نفس الوقت كان يثير الخوف.
حاولت أن أنظر حولي.
لكني كنت بحاجة إلى أن أكون شجاعا.
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
لم تكن هناك ناطحات سحاب. لم تكن هناك طرق معبدة. لم تكن هناك مبانٍ حديثة أيضًا.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
‘هناك….’
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
الفصل 168: الانتظار (3)
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
*
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
“هممم …”
حاولت أن أنظر حولي.
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
وبعد ذلك يتدفق الوقت ويتدفق.
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
‘هناك….’
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
“هممم …”
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
لذلك تحولت إلى فنرير.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
حتى الثقب الأسود بدا لي وكأنه حلوى قطن كبيرة بعض الشيء.
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
“…..يمكن.” (ساي جين)
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“… ..”
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
ولكن لم يمض وقت طويل بعد ذلك طعن أذني بكاء ناعم. حيث كانت ساي جونغ تبكي.
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
وإلى جانب ذلك – كان لا يزال يتعين علي القيام بشيء آخر. و من أجل النجاح في أي شيء تقريبًا كان “الاهتمام بالآثار” أمرًا مهمًا للغاية.
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
ووجدت إجابتي.
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
“لا حقا.” (ساي جين)
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
“* مؤثرات صوتية للتهويد *”
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
فجأة شعرت بالغثيان. حيث كانت بوابة الماضي موجودة لكن الفجوة بين العالمين وضغطها الهائل كانت تقيدني بالقوة.
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
لكنني لم أستسلم.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
اندفعت نحو تلك النقطة من الضوء دون توقف.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
***
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
فتحت عيني.
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
هل كنت في مظهر بشري؟
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
نعم كنت.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
الفصل 168: الانتظار (3)
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
لقد عملوا بشكل جيد.
“يا للعجب ….”
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
“…… ..”
الفصل 168: الانتظار (3)
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
لم تكن هناك ناطحات سحاب. لم تكن هناك طرق معبدة. لم تكن هناك مبانٍ حديثة أيضًا.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
تمتمت في نفسي.
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
فتحت عيني.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
“هممم …”
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
“… ..”
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
سأنتظر.
إذا تحملت وتحمّلت وتحمّلت أكثر قليلاً فسيكون هذا هو الوقت المناسب عاجلاً وليس آجلاً.
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
****
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
عندما يذهب ليفاثان للنوم سيكون لمدة ثلاثة أشهر متتالية. وعندما استيقظ ، حسنًا كان عليه أن يظل مستيقظًا لمدة أسبوع. و معظم الوقت بينما كنت نائمًا بقيت في قاع المحيط لكن عندما كنت مستيقظًا ، كنت أتجول في جوسون لأرى ماذا كان.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
“…..يمكن.” (ساي جين)
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
‘هناك….’
أصبح من الصعب بشكل تدريجي الحفاظ على سلامة عقلي.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
كان كل يوم يمر بمثابة عذاب ، وكنت أخاف تدريجياً من غروب الشمس والقمر في كل يوم يمر.
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
“هممم …”
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
ثم وصل طعامي.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
حاولت أن أنظر حولي.
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
ووجدت إجابتي.
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
“هوحوه.”
ابتسمت قليلا وأنا أنظر إليه.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
“هوحوه.”
تمتمت في نفسي.
ضحك الرجل. و لكنه لم يكن هو فقط الآن – كان الجميع هنا في الحانة يضحكون أيضًا.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
“يا له من شخص مضحك.”
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
لكني كنت بحاجة إلى أن أكون شجاعا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
