ماه إن (2)
الفصل 161: ماه إن (2)
وهو متأكد من أن الجحيم لم يشعر برغبة في ذبحهم بهدوء في مكان بعيد تمامًا مثل ما اقترحته باثوري.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
الفصل 161: ماه إن (2)
استخدم آل لاس نهج مصاص الدماء الخاص بالحرمان من النوم وسحر التحكم في العقل لتحقيق النجاح في مشاريعهم التجارية العديدة. و من بين هذه المشاريع كان العديد منها مشهورًا بدرجة تكفى للعديد من الباحثين عن عمل للتعرف على أسمائهم تمامًا. حقًا كانت حالة “قاعدة مصباح الزيت هي الأغمق“.
“قيل لنا أن الغرض من الحبس هو إعادة تأهيل المجرمين المدانين. ولكن بصفتي مأمور السجن المخصص لمصاصي الدماء ، وجدت دائمًا مثل هذا الرأي متشككًا في أحسن الأحوال. لأول مرة في حياتي ، اعتقدت أن الفكرة ذاتها ، الفكرة المتعلقة بإعادة تأهيل مصاصي الدماء ، قد تنجح “. (المأمور)
يوم معين في منتصف أكتوبر.
– “لقد ضمنا الهدف.”
ذهب ساي-جين عمدًا ليوم واحد بالقرب من المنطقة المجاورة لشركة الأدوية التي تملكها آل لاس. ظاهريًا كان من المقرر عقد اجتماع عمل لكن الحقيقة كانت من أجل انتزاع شخصية مهمة من صفوف عشيرة ال لاس.
“الرجاء الدخول…. ماذا؟!” (ساي جين)
بعد إنهاء الاجتماع “الزائف” مع ممثلي الفجر ، توجه ساي-جين وحارسه الشخصي في ذلك اليوم كيم يو-رين إلى مطعم معروف جيدًا للسكان المحليين. حيث تم تسمية مطعم السوشي هذا باسم [سيد المأكولات البحرية] ، وتم وضعه بطريقة تجعل المدخل الأمامي لشركة الأدوية مرئيًا بوضوح من مقعد ساي-جين.
بمجرد أن نظر ساي جين إليها بعيون غير مصدقين ، ردت كيم يو-رين بخجل وقدمت له عوداً ساخنًا بحذر.
لكن عندما استدار بينما كان يمسك باب السيارة مفتوحًا لم تكن كيم يو-رين موجوده.
“سيد النقابة ، من فضلك انظر هنا؟” (كيم يو رين)
أثناء دراسته للمنظر الأمامي للشركة عبر نوافذ المطعم ، نادت عليه كيم يو-رين الجالسه في المقدمة. و عندما ألقى نظرة كانت توجه عدسة الكاميرا لهاتفها نحو اتجاهه.
بمجرد أن نظر ساي جين إليها بعيون غير مصدقين ، ردت كيم يو-رين بخجل وقدمت له عوداً ساخنًا بحذر.
“قل تشييز ~.”
“…… ؟؟“
أجبر ساي-جين زوايا شفتيه على الارتفاع ، وبالتأكيد بنقرة ناعمة ، التقطت صورة.
كما لو كانت راضية عن اللقطة الناتجة ، أومأت برأسها وحركت أصابعها بسرعة كبيرة. فلم يكن عليه أن ينظر ليعرف ما كانت تفعله الآن. حيث كانت تقوم بتحميل الصورة إلى ملفها الشخصي على مواقع التواصل الإجتماعي.
بعد أن أضافت “هناك دائمًا أسباب لإقلاع الوسيط” ، عادت إلى هاتفها. حيث كانت تتحقق من ردود أفعال المتابعين التي ظهرت في الوقت الفعلي.
“… حيث يبدو أنك نشطه حقًا في مواقع التواصل الاجتماعي هذه الأيام.” (ساي جين)
استغرق المأمور وقته مما دفع المتجمعين إلى حبس أنفاسهم أيضًا.
تحدث بصوت مهذب يتميز بملعقة من السخرية أيضًا. انتهت من تحميل الصورة ، ثم ابتسمت بسخافة وهي تخدش مؤخرة رقبتها.
“آه ، حسنًا ، الشيء هو ، لقد بدأ هذا فقط لأن نظام الفرسان طلب مني … ولكن بعد أن دخلت نقابة الوحش وبدأت في تحميل الصور التي تم التقاطها مع نقابة سيد ، ارتفع عدد متابعيني فجأة. ولدي الآن أكثر من عشرة ملايين … لذا مثل لا يمكنني أن أخيب آمال كل متابعيني المخلصين الآن هل يمكنني ذلك؟ ” (كيم يو رين)
لم يشرب مصاصو الدماء سوى دم البشر ولم يلقوا نظرة على دماء الماشية على الإطلاق. انتقد معظم الجمهور مثل هذا العرض الواضح للـ غطرسة ولكن إذا أخذ المرء في الاعتبار عادات الأكل غير العادية لمصاصي الدماء فلا يمكن فعل شيء من هذا القبيل.
على محمل الجد بعد أن بدأت في عمل SNS ، وأيضًا بعد التخلي عن منصب رئيس النقابة المستقبلي ، أصبحت أكثر من ذي قبل. و نظرًا لأن مثل هذا الشيء كان ساحرًا للغاية فقد اعتقد أنه كان نوعًا من القلق.
ضحك ساي-جين بصوت عالٍ بعد سماعه عذرًا كان من الممكن أن يأتي فقط من كيم يو-رين.
”فوو فوو فوو. شكرا جزيلا لك ~. (كيم يو رين)
“يجب أن تجديها ممتعة ، إذن.” (ساي جين)
أطلق العديد من المراسلين الذين قرروا قبل الأوان أن التجربة كانت فاشلة تنهدات من الرثاء.
“….نعم. و هذا ، إنه عالم مختلف جديد تمامًا “. (كيم يو رين)
“الرجل الذي يركب ذلك الفراش – الهالة المنبعثة من ذلك الرجل هو الأقوى. اجعلوه هدفكم الأساسي من فضلكم “.
بعد أن أضافت “هناك دائمًا أسباب لإقلاع الوسيط” ، عادت إلى هاتفها. حيث كانت تتحقق من ردود أفعال المتابعين التي ظهرت في الوقت الفعلي.
أكل ساي-جين حوالي عشر قطع فقط. دخل الباقي إلى بطن كيم يو رين. بجدية الآن ، ألم يكن هذا نوعًا من الجرائم العامة لدفع أربعة أجزاء من السوشي مع كل جرعة؟
“ومع ذلك يرجى القيام بذلك باعتدال. ساي جونغ قلقة بشأن اندلاع فضيحة بيني وبينك ” (ساي جين)
لم يشرب مصاصو الدماء سوى دم البشر ولم يلقوا نظرة على دماء الماشية على الإطلاق. انتقد معظم الجمهور مثل هذا العرض الواضح للـ غطرسة ولكن إذا أخذ المرء في الاعتبار عادات الأكل غير العادية لمصاصي الدماء فلا يمكن فعل شيء من هذا القبيل.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“إيييي ، أي مراسل غبي يجرؤ على” إحداث “فضيحة معك ، سيد النقابة؟ … آه ، أيضًا يرجى التفكير فيما فعلته في الماضي. حيث يجب أن تكون مستعدًا لتحمل هذا القدر ، على الأقل “. (كيم يو رين)
اكتشف ساي-جين مادة ابن العاهـ** برائحة قوية من الدم بالإضافة إلى امتلاكها لكمية هائلة من الطاقة المظلمة. وكان هذا الإحساس بالتناقض ينطلق من سيارة صالون فاخرة مستوردة كانت تسير عبر الجزء الأمامي من مفصل السوشي.
حسنًا مع هذا المنطق لم يكن لدى ساي جين أي عذر لتقديمه. ما فعله لم يكن مختلفًا عن خداعها تمامًا من خلال التبديل ذهابًا وإيابًا بين شكل الأورك ومظهر الإنسان. وينبغي أن يكون شاكراً لأنها سامحته دون أن تلجأ إلى ارتكاب أعمال عنف ضد شخصه.
لم يستطع ساي-جين التحكم في عواطفه المتصاعدة وانتهى به الأمر بالتصفيق بيديه. حتى السياسيون الذين تبعوه وشغلوا المقاعد المجاورة له ابتسموا أيضًا وصفقوا بأيديهم.
“…سعال. افعلي ما تحبين. سأسمح لك حتى بالتقاط صورة لي بدون قميص ، إذا كنت تريد ذلك “. (ساي جين)
”فوو فوو فوو. شكرا جزيلا لك ~. (كيم يو رين)
نظرًا لأن ما قاله كان منطقيًا إلى حد ما ، جلس ساي جين مرة أخرى. وبدأ ببطء في تذوق السوشي النيء.
شكلت كيم يو-رين ابتسامة جميلة قبل التقاط صورة أخرى.
“شكرا لعملك الشاق.” (ساي جين)
أثناء دراسته للمنظر الأمامي للشركة عبر نوافذ المطعم ، نادت عليه كيم يو-رين الجالسه في المقدمة. و عندما ألقى نظرة كانت توجه عدسة الكاميرا لهاتفها نحو اتجاهه.
على محمل الجد بعد أن بدأت في عمل SNS ، وأيضًا بعد التخلي عن منصب رئيس النقابة المستقبلي ، أصبحت أكثر من ذي قبل. و نظرًا لأن مثل هذا الشيء كان ساحرًا للغاية فقد اعتقد أنه كان نوعًا من القلق.
“وبعد ذلك بدأ مصاصو الدماء طواعية في طلب قضبان الطاقة بأنفسهم.” (واردن)
اكتشف ساي-جين مادة ابن العاهـ** برائحة قوية من الدم بالإضافة إلى امتلاكها لكمية هائلة من الطاقة المظلمة. وكان هذا الإحساس بالتناقض ينطلق من سيارة صالون فاخرة مستوردة كانت تسير عبر الجزء الأمامي من مفصل السوشي.
وهكذا ، تجاذبوا أطراف الحديث على مدار الدقائق العشر التالية ، وكما ملأ الطعام المطلوب مائدة طعامهم …
“الرجاء الدخول…. ماذا؟!” (ساي جين)
شكلت كيم يو-رين ابتسامة جميلة قبل التقاط صورة أخرى.
بدأ الموظفون في التدفق من الشركة مع اقتراب ساعات العمل من نهايتها.
وهكذا ، تجاذبوا أطراف الحديث على مدار الدقائق العشر التالية ، وكما ملأ الطعام المطلوب مائدة طعامهم …
سلم كيم سون هو الوثائق التي تحتوي على المعلومات ذات الصلة.
قام ساي-جين بتنشيط عيون الذئب ودرس جميع الوجوه بدقة قدر استطاعته. وكما هو متوقع ، أصدر كل موظف تقريبًا أثرًا خافتًا جدًا للدم مع وجود طاقة مظلمة غير محسوسة تحوم فوقهم مباشرةً.
“أعتقد أن الاهتمام بهذا الأمر استثنائي للغاية لذا سأنتقل إلى الموضوع مباشرة. …. و في اليوم الأول لتزويد قضبان الطاقة من TM للسجناء كما هو متوقع ، رفض مصاصو الدماء الامتثال. ” (المأمور)
“إنهم بالفعل مصاصو دماء ، حسنًا. لا أعرف عدد الأشخاص داخل الشركة نفسها لكن الرقم 153 هو رقم كبير للغاية ، ألا تقولين ذلك؟ ” (ساي جين)
كان في ذلك الحين.
“صحيح ، هذا صحيح لكن…. هل كانت هناك حاجة لك للحضور شخصيًا إلى هنا اليوم؟ ” (كيم يو رين)
وبعد أسبوع ، انتشرت في وسائل الإعلام أخبار نقل قضبان الطاقة إلى السجن الوحيد في البلاد المصمم لسجن مصاصي الدماء ، جونسان.
“إيييي ، أي مراسل غبي يجرؤ على” إحداث “فضيحة معك ، سيد النقابة؟ … آه ، أيضًا يرجى التفكير فيما فعلته في الماضي. حيث يجب أن تكون مستعدًا لتحمل هذا القدر ، على الأقل “. (كيم يو رين)
“لسوء الحظ لا يستطيع عملاء المخابرات التمييز بين مصاصي الدماء بشكل جيد.” (ساي جين)
“وبعد ذلك بدأ مصاصو الدماء طواعية في طلب قضبان الطاقة بأنفسهم.” (واردن)
“الرجل الذي يركب ذلك الفراش – الهالة المنبعثة من ذلك الرجل هو الأقوى. اجعلوه هدفكم الأساسي من فضلكم “.
لقد طور أداة لإبعاد مصاصي الدماء عندما اكتشفوا طريقة ماكرة لتجنب اكتشافهم بطريقة ما.
قام ساي-جين بتنشيط عيون الذئب ودرس جميع الوجوه بدقة قدر استطاعته. وكما هو متوقع ، أصدر كل موظف تقريبًا أثرًا خافتًا جدًا للدم مع وجود طاقة مظلمة غير محسوسة تحوم فوقهم مباشرةً.
كان في ذلك الحين.
لوحت كيم يو رين ذات العيون الواسعة على عجل بيديها ، وأخبرته ألا يسيء فهم نواياها.
اكتشف ساي-جين مادة ابن العاهـ** برائحة قوية من الدم بالإضافة إلى امتلاكها لكمية هائلة من الطاقة المظلمة. وكان هذا الإحساس بالتناقض ينطلق من سيارة صالون فاخرة مستوردة كانت تسير عبر الجزء الأمامي من مفصل السوشي.
صحيح كان هناك الكثير من الأشياء التي لم ينتهوا منها بعد لكنهم في الواقع لم يأتوا إلى هنا لتناول الطعام …
قام ساي-جين بتنشيط عيون الذئب ودرس جميع الوجوه بدقة قدر استطاعته. وكما هو متوقع ، أصدر كل موظف تقريبًا أثرًا خافتًا جدًا للدم مع وجود طاقة مظلمة غير محسوسة تحوم فوقهم مباشرةً.
قام على عجل بسحب بلورة الاتصال لإبلاغ العملاء المنتظرين المختبئين في مكان ما.
“الرجل الذي يركب ذلك الفراش – الهالة المنبعثة من ذلك الرجل هو الأقوى. اجعلوه هدفكم الأساسي من فضلكم “.
طالما أنه يستطيع إقناع باثوري طالما أنه يمكنه تحويل تلك القوة غير المنطقية إلى حليف للإنسانية …
“… حيث يبدو أنك نشطه حقًا في مواقع التواصل الاجتماعي هذه الأيام.” (ساي جين)
سمع التأكيد قادم من الكريستال. أنزل ساي جين عيدان تناول الطعام ووقف.
نظرًا لأن ما قاله كان منطقيًا إلى حد ما ، جلس ساي جين مرة أخرى. وبدأ ببطء في تذوق السوشي النيء.
“… لا بصدق ، لقد أطعمناها لهم بالقوة.” (واردن)
“دعينا نذهب كذلك.” (ساي جين)
“…… ؟؟“
“أجل يا رئيس. علمنا أيضًا أن ما يقرب من نصف المراتب العليا في إيدن تحت سيطرة إل لاس أيضًا. باستخدام سجلات إيدن ، اقتربوا من ماه-إن ، وفي الموقع مباشرة أسفل مبنى شركة الأدوية ، يبحثون عن طرق لفتح الشق على نطاق أوسع مع ماه-إن المشاركة. تلك الماه إن التي تسببت في الاضطرابات هي التي وجدت البحث محبطًا وهربت من المنشأة “.
لكن كيم يو-رين أمالت رأسها.
استخدم آل لاس نهج مصاص الدماء الخاص بالحرمان من النوم وسحر التحكم في العقل لتحقيق النجاح في مشاريعهم التجارية العديدة. و من بين هذه المشاريع كان العديد منها مشهورًا بدرجة تكفى للعديد من الباحثين عن عمل للتعرف على أسمائهم تمامًا. حقًا كانت حالة “قاعدة مصباح الزيت هي الأغمق“.
فرك المأمور صدره النابض وابتلع بعصبية. حتى أنه أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
“ولكن هناك الكثير من الطعام المتبقي ، رغم ذلك؟” (كيم يو رين)
“إيه؟“
كان هذا كافيا. و من خلال تقديم هذا الدليل إلى الحكومة سيكون ساي-جين قادرًا على كسب تعاونهم في القبض على أعضاء عشيرة آل لاس.
صحيح كان هناك الكثير من الأشياء التي لم ينتهوا منها بعد لكنهم في الواقع لم يأتوا إلى هنا لتناول الطعام …
“ولكن ، من خلال عمل الحراس الشاق بدأ عدد قليل من مصاصي الدماء في أكل القضبان.” (واردن)
لوحت كيم يو رين ذات العيون الواسعة على عجل بيديها ، وأخبرته ألا يسيء فهم نواياها.
“لا لا ، أنا لا أقول أنه يجب علينا إنهاء كل شيء هنا ، ولكن هذا فقط فإن إخلاء مقاعدنا مبكرًا قد يثير الشكوك كما تعلم؟ إلى جانب ذلك فإن اختطاف الهدف هو دور النشطاء على أي حال “. (كيم يو رين)
حتى الجمهور الذي ناقش إلى ما لا نهاية حول ما إذا كان يجب قتل كل مصاص دماء هناك ، أو التصالح مع أولئك الذين يستطيعون ، راقبوا باهتمام كبير نجاح قضبان الطاقة الغامضه هذه.
بدأ الموظفون في التدفق من الشركة مع اقتراب ساعات العمل من نهايتها.
“…… هم.”
نظرًا لأن ما قاله كان منطقيًا إلى حد ما ، جلس ساي جين مرة أخرى. وبدأ ببطء في تذوق السوشي النيء.
*
بعد حوالي عشرين دقيقة ، ذهب كل هذا السوشي الذي يملأ المائدة.
“سيد النقابة ، من فضلك انظر هنا؟” (كيم يو رين)
لكن عندما استدار بينما كان يمسك باب السيارة مفتوحًا لم تكن كيم يو-رين موجوده.
أكل ساي-جين حوالي عشر قطع فقط. دخل الباقي إلى بطن كيم يو رين. بجدية الآن ، ألم يكن هذا نوعًا من الجرائم العامة لدفع أربعة أجزاء من السوشي مع كل جرعة؟
بدون شك تم بث هذه المصافحة عبر محطات تلفزيونية مختلفة في الوقت الفعلي.
مهما كانت الحالة بعد التفاوض بأمان خلال الوجبة بطريقة ما ، قام ساي-جين بتسوية الفاتورة وتوجهوا إلى ساحة انتظار السيارات.
“الرجاء الدخول…. ماذا؟!” (ساي جين)
“إيه؟“
لكن عندما استدار بينما كان يمسك باب السيارة مفتوحًا لم تكن كيم يو-رين موجوده.
عندما بحث عنها فى الجوار ، رآها تركض على عجل نحو موقعه ، ولسبب ما كانت ذراعيها مليئتين بـ “القضبان الساخنة” أيضًا. (المترجم: يُطلق على ألواح كعك السمك في كوريا اسم “الحانات الساخنة”. ابحث في جوجل عنها فهي تبدو لذيذة إلى حد ما).
بعد أسبوعين ، وقف مأمور سجن جونسان أمام الصحفيين المجتمعين للحديث عن النتائج.
“لقد رصدتهم في الطريق ، ورائحتهم لطيفة لذا…. هل تريد البعض؟” (كيم يو رين)
مهما كانت الحالة بعد التفاوض بأمان خلال الوجبة بطريقة ما ، قام ساي-جين بتسوية الفاتورة وتوجهوا إلى ساحة انتظار السيارات.
بمجرد أن نظر ساي جين إليها بعيون غير مصدقين ، ردت كيم يو-رين بخجل وقدمت له عوداً ساخنًا بحذر.
ومع ذلك فإن العبارة التي تقول “أريد أن آكلها لذا إرفُض عرضي” كتبت بخط كبير على وجهها.
لم يكن يخطط لأكل واحدة على أي حال لكنه … لا يزال يحصل عليها. و في الواقع ، يبدو أنها سألته مجاملة لأنها بدأت في العبوس على الفور تقريبًا. ابتسم ساي جين بتكلف وأعاد لها العود الساخن.
“لا سيدي. و أنا من يجب أن أشكرك “. (المأمور)
“أنا بحاجة للقيادة.” (ساي جين)
استخدم آل لاس نهج مصاص الدماء الخاص بالحرمان من النوم وسحر التحكم في العقل لتحقيق النجاح في مشاريعهم التجارية العديدة. و من بين هذه المشاريع كان العديد منها مشهورًا بدرجة تكفى للعديد من الباحثين عن عمل للتعرف على أسمائهم تمامًا. حقًا كانت حالة “قاعدة مصباح الزيت هي الأغمق“.
“آه ، يا للأسف. سأقضي عليهم من أجلك ، إذن “. (كيم يو رين)
خف وجهها على الفور.
أنهى المأمور المؤتمر الصحفي بهذه الكلمات وصعد من على المسرح. و بعد ذلك مد يده لمصافحة ساي جين بينما قال كم كان ممتنًا له. السياسيون ، المليئون بالابتسامات حتى الآن ، أصبحوا فجأة مسمومين وردوا على القمة ، متسائلين كيف يجرؤ على فعل ذلك لكن ساي جين تجاهلهم وأمسك بيد السجان بقوة.
سمع التأكيد قادم من الكريستال. أنزل ساي جين عيدان تناول الطعام ووقف.
“من فضلك ، ادخلي.” (ساي جين)
عندما قام بتشغيل الإشعال ، وصل اتصال على الكريستالة.
“سيد النقابة ، من فضلك انظر هنا؟” (كيم يو رين)
– “لقد ضمنا الهدف.”
“يا؟ سابقا؟” (ساي جين)
لم يشرب مصاصو الدماء سوى دم البشر ولم يلقوا نظرة على دماء الماشية على الإطلاق. انتقد معظم الجمهور مثل هذا العرض الواضح للـ غطرسة ولكن إذا أخذ المرء في الاعتبار عادات الأكل غير العادية لمصاصي الدماء فلا يمكن فعل شيء من هذا القبيل.
“قضم بصوت عالي ، قضم بصوت عالي. و كما تم الاستغناء عن نظارات دي مونستا. ” (كيم يو رين)
“آه ، يا للأسف. سأقضي عليهم من أجلك ، إذن “. (كيم يو رين)
“…. من فضلك تحدثي بعد الانتهاء من المضغ ، أولا.” (ساي جين)
لكن كيم يو-رين أمالت رأسها.
*
بدون شك تم بث هذه المصافحة عبر محطات تلفزيونية مختلفة في الوقت الفعلي.
كان هذا كافيا. و من خلال تقديم هذا الدليل إلى الحكومة سيكون ساي-جين قادرًا على كسب تعاونهم في القبض على أعضاء عشيرة آل لاس.
في اليوم التالي.
“سيد النقابة ، من فضلك انظر هنا؟” (كيم يو رين)
أخبرهم العضو المختطف من عشيرة ال لاس ، الشاب دانييل كيم بكل شيء بعد أن وقع تحت سيطرة سحر عقل باتوري.
حسنًا مع هذا المنطق لم يكن لدى ساي جين أي عذر لتقديمه. ما فعله لم يكن مختلفًا عن خداعها تمامًا من خلال التبديل ذهابًا وإيابًا بين شكل الأورك ومظهر الإنسان. وينبغي أن يكون شاكراً لأنها سامحته دون أن تلجأ إلى ارتكاب أعمال عنف ضد شخصه.
ضحك ساي-جين بصوت عالٍ بعد سماعه عذرًا كان من الممكن أن يأتي فقط من كيم يو-رين.
“يبدو أن المسؤولين عن استدعاء الدوو-يورك-شي-ني في أمريكا في ذلك الوقت كانوا عملاء آل لاس ، وأن جين سي-هان لقي حتفه أيضًا على أيديهم.” (كيم سون هو)
“هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
“أجل يا رئيس. و من خلال الاستفادة من السحره الذينيتعملون في برج السحر ، زادت سرعة البحث بهامش ضخم ، على ما يبدو. أوه ، ونكهة قضبان الطاقة التي سيتم توفيرها للسجن هي لحم بطن الخنزير المشوي “. (كيم سون هو)
عند تلقي تقرير كيم سون-هو ، مالت رأس ساي-جين في ارتباك. حيث يبدو أن كل حادثة حدثت له كانت من صنع آل لاس لذلك لم يسعه إلا أن يتساءل عما كان يفعله آل باثوري حتى الآن.
“أجل يا رئيس. علمنا أيضًا أن ما يقرب من نصف المراتب العليا في إيدن تحت سيطرة إل لاس أيضًا. باستخدام سجلات إيدن ، اقتربوا من ماه-إن ، وفي الموقع مباشرة أسفل مبنى شركة الأدوية ، يبحثون عن طرق لفتح الشق على نطاق أوسع مع ماه-إن المشاركة. تلك الماه إن التي تسببت في الاضطرابات هي التي وجدت البحث محبطًا وهربت من المنشأة “.
“صحيح. ماذا يحدث لهذا المشروع؟ ” (ساي جين)
استغرق المأمور وقته مما دفع المتجمعين إلى حبس أنفاسهم أيضًا.
سلم كيم سون هو الوثائق التي تحتوي على المعلومات ذات الصلة.
لم يستطع ساي-جين الانتظار لمعرفة الجواب.
أنهى المأمور المؤتمر الصحفي بهذه الكلمات وصعد من على المسرح. و بعد ذلك مد يده لمصافحة ساي جين بينما قال كم كان ممتنًا له. السياسيون ، المليئون بالابتسامات حتى الآن ، أصبحوا فجأة مسمومين وردوا على القمة ، متسائلين كيف يجرؤ على فعل ذلك لكن ساي جين تجاهلهم وأمسك بيد السجان بقوة.
كان هذا كافيا. و من خلال تقديم هذا الدليل إلى الحكومة سيكون ساي-جين قادرًا على كسب تعاونهم في القبض على أعضاء عشيرة آل لاس.
لكن المشكلة كانت ما يجب فعله معهم بعد ذلك. كيف سيتعاملون مع هذا العدد الكبير من مصاصي الدماء؟
“أريد أن أسأل السيد جو هان سونغ عن تقرير أكثر تفصيلاً لكن…. بدءًا من الأسبوع المقبل ، يخططون لاستبدال دم الخنازير بالقضبان ، أو هكذا أسمع “. (كيم سون هو)
وهو متأكد من أن الجحيم لم يشعر برغبة في ذبحهم بهدوء في مكان بعيد تمامًا مثل ما اقترحته باثوري.
“صحيح. ماذا يحدث لهذا المشروع؟ ” (ساي جين)
قام على عجل بسحب بلورة الاتصال لإبلاغ العملاء المنتظرين المختبئين في مكان ما.
وهو متأكد من أن الجحيم لم يشعر برغبة في ذبحهم بهدوء في مكان بعيد تمامًا مثل ما اقترحته باثوري.
سأل ساي جين ، عندما برزت فكرة في رأسه أثناء تفكيره في المستقبل المزعج. و منذ حوالي شهر ، قدمت TM إلى الحكومة الكورية خططها لتزويد “قضبان الطاقة” لمصاصي الدماء المسجونين.
“أوه ، هذا يبدو واعدًا.” (ساي جين)
“أريد أن أسأل السيد جو هان سونغ عن تقرير أكثر تفصيلاً لكن…. بدءًا من الأسبوع المقبل ، يخططون لاستبدال دم الخنازير بالقضبان ، أو هكذا أسمع “. (كيم سون هو)
“لسوء الحظ لا يستطيع عملاء المخابرات التمييز بين مصاصي الدماء بشكل جيد.” (ساي جين)
“أوه ، هذا يبدو واعدًا.” (ساي جين)
“أوه ، هذا يبدو واعدًا.” (ساي جين)
كان في ذلك الحين.
لم يشرب مصاصو الدماء سوى دم البشر ولم يلقوا نظرة على دماء الماشية على الإطلاق. انتقد معظم الجمهور مثل هذا العرض الواضح للـ غطرسة ولكن إذا أخذ المرء في الاعتبار عادات الأكل غير العادية لمصاصي الدماء فلا يمكن فعل شيء من هذا القبيل.
بذل ساي-جين قصارى جهده لتهدئة قلبه الذي ينبض بقوة.
“….نعم. و هذا ، إنه عالم مختلف جديد تمامًا “. (كيم يو رين)
حتى البشر لن يلمسوا النقص الحرفي فقط بسبب جوعهم. و بالنسبة لمصاصي الدماء كان دم الحيوان أكثر إثارة للاشمئزاز من فضلات البشر.
“أوه ، هذا يبدو واعدًا.” (ساي جين)
“هذا بالتأكيد هو راحة لسماعه. ونحن على وشك الانتهاء من تطوير نكهات مختلفة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
“لا سيدي. و أنا من يجب أن أشكرك “. (المأمور)
“صحيح ، هذا صحيح لكن…. هل كانت هناك حاجة لك للحضور شخصيًا إلى هنا اليوم؟ ” (كيم يو رين)
“أجل يا رئيس. و من خلال الاستفادة من السحره الذينيتعملون في برج السحر ، زادت سرعة البحث بهامش ضخم ، على ما يبدو. أوه ، ونكهة قضبان الطاقة التي سيتم توفيرها للسجن هي لحم بطن الخنزير المشوي “. (كيم سون هو)
وبعد أسبوع ، انتشرت في وسائل الإعلام أخبار نقل قضبان الطاقة إلى السجن الوحيد في البلاد المصمم لسجن مصاصي الدماء ، جونسان.
“جيد جدا.” (ساي جين)
وهكذا ، تجاذبوا أطراف الحديث على مدار الدقائق العشر التالية ، وكما ملأ الطعام المطلوب مائدة طعامهم …
بابتسامة راضية ، انحنى ساي جين على الكرسي.
ذهب ساي-جين عمدًا ليوم واحد بالقرب من المنطقة المجاورة لشركة الأدوية التي تملكها آل لاس. ظاهريًا كان من المقرر عقد اجتماع عمل لكن الحقيقة كانت من أجل انتزاع شخصية مهمة من صفوف عشيرة ال لاس.
ومع ذلك فإن العبارة التي تقول “أريد أن آكلها لذا إرفُض عرضي” كتبت بخط كبير على وجهها.
لم يكن هدفه بعيدًا جدًا الآن.
***
طالما أنه يستطيع إقناع باثوري طالما أنه يمكنه تحويل تلك القوة غير المنطقية إلى حليف للإنسانية …
عندما قام بتشغيل الإشعال ، وصل اتصال على الكريستالة.
تحدث بصوت مهذب يتميز بملعقة من السخرية أيضًا. انتهت من تحميل الصورة ، ثم ابتسمت بسخافة وهي تخدش مؤخرة رقبتها.
سيكون قادرًا على جعل كلمات اللورد مصاص الدماء المحتضر تتحقق – “الوحش باثوري ستصبح البطل“.
***
“يجب أن تجديها ممتعة ، إذن.” (ساي جين)
وبعد أسبوع ، انتشرت في وسائل الإعلام أخبار نقل قضبان الطاقة إلى السجن الوحيد في البلاد المصمم لسجن مصاصي الدماء ، جونسان.
شكلت كيم يو-رين ابتسامة جميلة قبل التقاط صورة أخرى.
حتى الجمهور الذي ناقش إلى ما لا نهاية حول ما إذا كان يجب قتل كل مصاص دماء هناك ، أو التصالح مع أولئك الذين يستطيعون ، راقبوا باهتمام كبير نجاح قضبان الطاقة الغامضه هذه.
“… حيث يبدو أنك نشطه حقًا في مواقع التواصل الاجتماعي هذه الأيام.” (ساي جين)
بعد أسبوعين ، وقف مأمور سجن جونسان أمام الصحفيين المجتمعين للحديث عن النتائج.
حتى ساي-جين ظهر بشكل غير مسبوق في هذه الغرفة المعدة خصيصًا للمؤتمر الصحفي الموجود في السجن. لسوء حظ آمر السجن كان تحت ضغط مذهل بعد أن واجهه رجلاً قيل إنه يمتلك نفوذاً أكبر من تأثير رئيس البلاد.
على محمل الجد بعد أن بدأت في عمل SNS ، وأيضًا بعد التخلي عن منصب رئيس النقابة المستقبلي ، أصبحت أكثر من ذي قبل. و نظرًا لأن مثل هذا الشيء كان ساحرًا للغاية فقد اعتقد أنه كان نوعًا من القلق.
فرك المأمور صدره النابض وابتلع بعصبية. حتى أنه أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
صحيح كان هناك الكثير من الأشياء التي لم ينتهوا منها بعد لكنهم في الواقع لم يأتوا إلى هنا لتناول الطعام …
“أعتقد أن الاهتمام بهذا الأمر استثنائي للغاية لذا سأنتقل إلى الموضوع مباشرة. …. و في اليوم الأول لتزويد قضبان الطاقة من TM للسجناء كما هو متوقع ، رفض مصاصو الدماء الامتثال. ” (المأمور)
“هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
لقد طور أداة لإبعاد مصاصي الدماء عندما اكتشفوا طريقة ماكرة لتجنب اكتشافهم بطريقة ما.
أطلق العديد من المراسلين الذين قرروا قبل الأوان أن التجربة كانت فاشلة تنهدات من الرثاء.
بمجرد أن نظر ساي جين إليها بعيون غير مصدقين ، ردت كيم يو-رين بخجل وقدمت له عوداً ساخنًا بحذر.
“شكرا لعملك الشاق.” (ساي جين)
“ولكن ، من خلال عمل الحراس الشاق بدأ عدد قليل من مصاصي الدماء في أكل القضبان.” (واردن)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
‘عمل شاق‘.
حتى ساي-جين ظهر بشكل غير مسبوق في هذه الغرفة المعدة خصيصًا للمؤتمر الصحفي الموجود في السجن. لسوء حظ آمر السجن كان تحت ضغط مذهل بعد أن واجهه رجلاً قيل إنه يمتلك نفوذاً أكبر من تأثير رئيس البلاد.
هذا هو المكتوب على السيناريو. و لكن المأمور اختار عدم اتباعه.
“… لا بصدق ، لقد أطعمناها لهم بالقوة.” (واردن)
“….نعم. و هذا ، إنه عالم مختلف جديد تمامًا “. (كيم يو رين)
انطفأت ومضات الكاميرا بجنون.
وهكذا ، تجاذبوا أطراف الحديث على مدار الدقائق العشر التالية ، وكما ملأ الطعام المطلوب مائدة طعامهم …
حسنًا مع هذا المنطق لم يكن لدى ساي جين أي عذر لتقديمه. ما فعله لم يكن مختلفًا عن خداعها تمامًا من خلال التبديل ذهابًا وإيابًا بين شكل الأورك ومظهر الإنسان. وينبغي أن يكون شاكراً لأنها سامحته دون أن تلجأ إلى ارتكاب أعمال عنف ضد شخصه.
“ونحن نفعل ذلك منذ أسبوع.” (واردن)
“قضم بصوت عالي ، قضم بصوت عالي. و كما تم الاستغناء عن نظارات دي مونستا. ” (كيم يو رين)
استغرق المأمور وقته مما دفع المتجمعين إلى حبس أنفاسهم أيضًا.
بذل ساي-جين قصارى جهده لتهدئة قلبه الذي ينبض بقوة.
“صحيح ، هذا صحيح لكن…. هل كانت هناك حاجة لك للحضور شخصيًا إلى هنا اليوم؟ ” (كيم يو رين)
“وبعد ذلك بدأ مصاصو الدماء طواعية في طلب قضبان الطاقة بأنفسهم.” (واردن)
وبعد أسبوع ، انتشرت في وسائل الإعلام أخبار نقل قضبان الطاقة إلى السجن الوحيد في البلاد المصمم لسجن مصاصي الدماء ، جونسان.
وبينما كان المأمور يتحدث بابتسامة على وجهه ، دقت أصوات مراسلين يهتفون حول غرفة الاجتماعات. أكد ساي-جين أن المأمور لم يكن يكذب وأنفاسه مرتاحة أيضًا.
“… لا بصدق ، لقد أطعمناها لهم بالقوة.” (واردن)
كيونغكواهنغ ، كيونغكواهنغ –
قام ساي-جين بتنشيط عيون الذئب ودرس جميع الوجوه بدقة قدر استطاعته. وكما هو متوقع ، أصدر كل موظف تقريبًا أثرًا خافتًا جدًا للدم مع وجود طاقة مظلمة غير محسوسة تحوم فوقهم مباشرةً.
بذل ساي-جين قصارى جهده لتهدئة قلبه الذي ينبض بقوة.
***
“بالطبع لا نعرف ما إذا كان هذا التغيير يرجع إلى أن الشيء الوحيد الذي يمكنهم مقارنته هو دماء الماشية لكن يمكنني القول إن السجناء عبروا عن رضاهم في قضبان الطاقة. يقولون أن طعمه أفضل من دم الإنسان “. (المأمور)
“جيد جدا.” (ساي جين)
فرك المأمور صدره النابض وابتلع بعصبية. حتى أنه أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
كان ذلك متوقعا. لم يتذوق مصاصو الدماء أبدًا أي نوع آخر من الطعام من قبل لذا يجب أن يكون طعم بطن لحم الخنزير المشوي قد فتح أعينهم.
سمع التأكيد قادم من الكريستال. أنزل ساي جين عيدان تناول الطعام ووقف.
“أريد أن أسأل السيد جو هان سونغ عن تقرير أكثر تفصيلاً لكن…. بدءًا من الأسبوع المقبل ، يخططون لاستبدال دم الخنازير بالقضبان ، أو هكذا أسمع “. (كيم سون هو)
“وهكذا ، ها نحن بعد أسبوعين. انخفض عدد أعمال الشغب التي تنفجر على أساس يومي من أعلى مستوياتها وهي عشرات إلى واحدة بالكاد. وهذه أعمال سجناء جدد لم يتذوقوا قضبان الطاقة بعد “. (المأمور)
“آه ، حسنًا ، الشيء هو ، لقد بدأ هذا فقط لأن نظام الفرسان طلب مني … ولكن بعد أن دخلت نقابة الوحش وبدأت في تحميل الصور التي تم التقاطها مع نقابة سيد ، ارتفع عدد متابعيني فجأة. ولدي الآن أكثر من عشرة ملايين … لذا مثل لا يمكنني أن أخيب آمال كل متابعيني المخلصين الآن هل يمكنني ذلك؟ ” (كيم يو رين)
لم يستطع ساي-جين التحكم في عواطفه المتصاعدة وانتهى به الأمر بالتصفيق بيديه. حتى السياسيون الذين تبعوه وشغلوا المقاعد المجاورة له ابتسموا أيضًا وصفقوا بأيديهم.
– “لقد ضمنا الهدف.”
عند سماع مدح ساي جين ، هز المأمور رأسه بعزم.
“قيل لنا أن الغرض من الحبس هو إعادة تأهيل المجرمين المدانين. ولكن بصفتي مأمور السجن المخصص لمصاصي الدماء ، وجدت دائمًا مثل هذا الرأي متشككًا في أحسن الأحوال. لأول مرة في حياتي ، اعتقدت أن الفكرة ذاتها ، الفكرة المتعلقة بإعادة تأهيل مصاصي الدماء ، قد تنجح “. (المأمور)
وبينما كان المأمور يتحدث بابتسامة على وجهه ، دقت أصوات مراسلين يهتفون حول غرفة الاجتماعات. أكد ساي-جين أن المأمور لم يكن يكذب وأنفاسه مرتاحة أيضًا.
“صحيح ، هذا صحيح لكن…. هل كانت هناك حاجة لك للحضور شخصيًا إلى هنا اليوم؟ ” (كيم يو رين)
أنهى المأمور المؤتمر الصحفي بهذه الكلمات وصعد من على المسرح. و بعد ذلك مد يده لمصافحة ساي جين بينما قال كم كان ممتنًا له. السياسيون ، المليئون بالابتسامات حتى الآن ، أصبحوا فجأة مسمومين وردوا على القمة ، متسائلين كيف يجرؤ على فعل ذلك لكن ساي جين تجاهلهم وأمسك بيد السجان بقوة.
وبعد أسبوع ، انتشرت في وسائل الإعلام أخبار نقل قضبان الطاقة إلى السجن الوحيد في البلاد المصمم لسجن مصاصي الدماء ، جونسان.
“شكرا لعملك الشاق.” (ساي جين)
بعد إنهاء الاجتماع “الزائف” مع ممثلي الفجر ، توجه ساي-جين وحارسه الشخصي في ذلك اليوم كيم يو-رين إلى مطعم معروف جيدًا للسكان المحليين. حيث تم تسمية مطعم السوشي هذا باسم [سيد المأكولات البحرية] ، وتم وضعه بطريقة تجعل المدخل الأمامي لشركة الأدوية مرئيًا بوضوح من مقعد ساي-جين.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
عند سماع مدح ساي جين ، هز المأمور رأسه بعزم.
وهو متأكد من أن الجحيم لم يشعر برغبة في ذبحهم بهدوء في مكان بعيد تمامًا مثل ما اقترحته باثوري.
“لا سيدي. و أنا من يجب أن أشكرك “. (المأمور)
بدون شك تم بث هذه المصافحة عبر محطات تلفزيونية مختلفة في الوقت الفعلي.
صحيح كان هناك الكثير من الأشياء التي لم ينتهوا منها بعد لكنهم في الواقع لم يأتوا إلى هنا لتناول الطعام …
بدون شك تم بث هذه المصافحة عبر محطات تلفزيونية مختلفة في الوقت الفعلي.
بعد أسبوعين ، وقف مأمور سجن جونسان أمام الصحفيين المجتمعين للحديث عن النتائج.
ما الذي سيفكر فيه مصاصو الدماء ، وأهم من ذلك باثوري أثناء مشاهدة هذه اللحظة؟
***
لم يستطع ساي-جين الانتظار لمعرفة الجواب.
عند سماع مدح ساي جين ، هز المأمور رأسه بعزم.
عند تلقي تقرير كيم سون-هو ، مالت رأس ساي-جين في ارتباك. حيث يبدو أن كل حادثة حدثت له كانت من صنع آل لاس لذلك لم يسعه إلا أن يتساءل عما كان يفعله آل باثوري حتى الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
