الدخول (3)
الفصل 155: الدخول (3)
انطلق الغول وأرجح بعنف هراوته السوداء النفاثه.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أنت أنت البطل الأورك ، أليس كذلك؟ صفتك ، يمكنك التحول إلى أشكال أخرى إلى جانب ليفاثان ، أليس كذلك؟ “
– الأورك والبشر ، أليس كذلك. و لقد استمتعت بمشاهدة تدمير خلقي بأيديكم.
“…؟“
باب أسود مزين بأشكال غريبة مطلية باللون الأبيض.
كان رأس كيم يو-رين مائل جانبيًا.
بعد فترة وجيزة ، اختفت سحابة الغبار وأصبحت النتيجة واضحة أيضًا ليراها الجميع.
… وحاول أن يقلبها بقليل من الفكاهة.
سمعت صوت اللورد على ما يرام لكنها فشلت في فهم معنى كلامه. الأورك والبشر الذي ذكره اللورد مصاص الدماء – حسنًا كان البشر هنا فأين كان الأورك؟ ألقت نظرة خلفها ، ولكن بجانب الظلام الكثيف لم يكن هناك شيء مثل الأورك موجود في مكان قريب.
أثناء مراقبة التغيرات في مزاجها من الجانب ، مسح ساي-جين العرق البارد من جبهته.
“شكرا لك.” (كيم يو رين)
شفتاها المغلقتان بشدة وعيناها الضيقتان بشدة – مع تعبير خطير وجاد ، شيء لم يرها ساي جين تفعله من قبل ، واصلت كلامها.
– وماذا جاء بكم إلى مسكني؟
لحسن حظ ساي-جين ، غيّر صوت اللورد الكريم الموضوع بسرعة كافية. و بعد أن شعر بالعجلة الآن ، حاول ساي-جين التحرك نحو اتجاه الصوت بسرعة لكن كيم يو-رين لم تحذو حذوه. لا ، لقد مدت يدها بدلاً من ذلك وأمسكت معصم ساي جين بحزم لمنعه ، قبل أن تطرح سؤالاً على اللورد.
… وحاول أن يقلبها بقليل من الفكاهة.
بعد فترة وجيزة ، اختفت سحابة الغبار وأصبحت النتيجة واضحة أيضًا ليراها الجميع.
“ماذا تقصد بذلك الآن؟” (كيم يو رين)
– فيما يتعلق بأي أمر؟
في تلك اللحظة ، أصبح وجه ساي جين مصبوغًا بالذعر. حيث كان السؤال الذي أرادت أن تطرحه على اللورد واضحًا حقًا. بوضوح…
“الآن ، قلت” الأورك والبشر “. “البشر” هنا ، ولكن أين ذكرت “الأورك” هذا؟ ” (كيم يو رين)
“….هلا فعلنا؟” (كيم يو رين)
كما هو متوقع من كيم يو-رين وشخصيتها غير الأنانية فقد اعتقدت أنه من حسن حظهم مواجهة الخصم القوي والصعب بدلاً من الآخرين. ضحك ساي جين ورفع يده تلقائيًا نحو رأسها. ثم ذهب عفوياً وأوقف نفسه في المنتصف. العادة القديمة لـ البطل الأورك ، وهو يربت على رأسها بين الحين والآخر ، كادت أن تنفجر عن طريق الخطأ.
– هممم …
بدا أن تذمر اللورد الطويل والمنخفض الصوت يلتصق بجدران الكهف مثل بعض الغراء اللاصق.
“اجب.” (كيم يو رين)
يبدو أن اللورد لم يهتم بموقف كيم يو-رين على الإطلاق.
– على الرغم من أنني لم أتوقع منك أن تخاطبيني بشرف… ومع ذلك ألا تعتقدي أن موقفك مزعج بعض الشيء ، أيتها البشرية؟
يبدو أن اللورد لم يهتم بموقف كيم يو-رين على الإطلاق.
“دق اسفين؟ ماذا يمكن أن تعنيه بذلك؟ ” (اللورد مصاص الدماء)
ظلت عيون كيم يو-رين ثابتة على ساي-جين بينما دخلت كلمات اللورد في أذنيها.
“…… هاه.”
“ولكن ما زلت أشعر بالارتياح.” (كيم يو رين)
تصلب وجهها ببرود نوعا ما. كيف يجرؤ على السعي إلى اللباقة بعد أن قاد العالم إلى حافة الدمار؟ صرّت على أسنانها وأشهرت غونغنير.
“…… هاه.”
“في هذه الحالة ، اسمح لي أن أضربك وأجعلك تبصقها.” (كيم يو رين)
وفتحت أخيرًا فمها أيضًا وسألت. ومع ذلك لم يكن متلقي هذا السؤال هو اللورد مصاص الدماء ، ولكن كيم ساي جين.
– كما هو متوقع ، على الرغم من أن العالم قد يكون مختلفًا إلا أن البشر ما زالوا متعجرفين ومغرورين …
حتى أنها نسيت توترها وصرخت. و عندما دخل هذا الضوء الطيفي إلى جسدها ، شعرت بجسدها بالكامل أخف بكثير من ذي قبل ، وتلقى تدفق المانا داخل أوعيتها الدموية دفعة قوية.
“اخرس. دعنا نذهب ، سيد النقابة. ” (كيم يو رين)
استدعى ساي-جين حجة “لاحقًا” للتغلب على هذه اللحظة الحرجة. و من الواضح أن لديهم مهمة لإكمالها هنا و أمسك بالسكين الفضي بإحكام وبدأ في السير نحو اللورد مصاص الدماء.
خونج !!
صرخت كيم يو رين في المواجهة وأخذ زمام المبادرة. تبعها ساي-جين بهدوء.
كما هو متوقع من كيم يو-رين وشخصيتها غير الأنانية فقد اعتقدت أنه من حسن حظهم مواجهة الخصم القوي والصعب بدلاً من الآخرين. ضحك ساي جين ورفع يده تلقائيًا نحو رأسها. ثم ذهب عفوياً وأوقف نفسه في المنتصف. العادة القديمة لـ البطل الأورك ، وهو يربت على رأسها بين الحين والآخر ، كادت أن تنفجر عن طريق الخطأ.
– هممم …
لذلك سار الشخصان في الممر وهما يقطعان في الظلام. كلما مشوا أكثر و كلما ازداد الإحساس بتوسيع الممر.
سألت كيم يو رين وأمسك ساي جين بمقبض الباب بصمت.
بالتأكيد كان الجزء الداخلي من الكهف يتغير بالفعل. لنكون أكثر تحديدًا كان الشكل الضيق والطويل للتضاريس ينفتح تدريجياً.
* مؤثرات صوتية لصوت هبوب الرياح *
ويجب أن يكونوا قد ساروا دون توقف لمدة ساعة أو نحو ذلك.
أخيرًا تمكن الاثنان من الدخول إلى مساحة مفتوحة ضخمة.
“قلت بوضوح ، الأورك والإنسان عندما أتينا إلى هنا. هل تقول أن الأورك هنا أيضًا؟ وإلى أي الأورك تشير ، عندما قلت الأورك؟ ” (كيم يو رين)
“سمعت أنك تمتلك عيونًا يمكنها رؤيه كل شيء.” (كيم يو رين)
“هاه. حقا الآن. إلى أي مدى يجب أن نستمر في السير؟ ” (ساي جين)
حتى مع المظهر الفردي غير الرسمي كان بابًا قديم الطراز وكريمًا يصرخ “الزعيم النهائي هنا!!”
خدش ساي جين الجزء الخلفي من رقبته وتأوه. حدقت كيم يو رين في وجهه بابتسامة لطيفة ، ثم تحدث إليه أثناء مسح هذه المنطقة المفتوحة الضخمة.
“ولكن ما زلت أشعر بالارتياح.” (كيم يو رين)
“…..حول؟” (ساي جين)
بعد ذلك مباشرة ، انتشرت موجات الصدمة القوية كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من باطن الأرض.
“بالنظر إلى أن اللورد داخل هذا المقطع فمن المرجح أن طريقنا هو الطريق الصحيح. ومن بين كل فرد في الفريق ، نحن الأقوى بعد كل شيء “. (كيم يو رين)
لحسن حظ ساي-جين ، غيّر صوت اللورد الكريم الموضوع بسرعة كافية. و بعد أن شعر بالعجلة الآن ، حاول ساي-جين التحرك نحو اتجاه الصوت بسرعة لكن كيم يو-رين لم تحذو حذوه. لا ، لقد مدت يدها بدلاً من ذلك وأمسكت معصم ساي جين بحزم لمنعه ، قبل أن تطرح سؤالاً على اللورد.
“…؟“
كما هو متوقع من كيم يو-رين وشخصيتها غير الأنانية فقد اعتقدت أنه من حسن حظهم مواجهة الخصم القوي والصعب بدلاً من الآخرين. ضحك ساي جين ورفع يده تلقائيًا نحو رأسها. ثم ذهب عفوياً وأوقف نفسه في المنتصف. العادة القديمة لـ البطل الأورك ، وهو يربت على رأسها بين الحين والآخر ، كادت أن تنفجر عن طريق الخطأ.
“عفوا…؟” (كيم يو رين)
تصلب وجهها ببرود نوعا ما. كيف يجرؤ على السعي إلى اللباقة بعد أن قاد العالم إلى حافة الدمار؟ صرّت على أسنانها وأشهرت غونغنير.
كما اتسعت عيون كيم يو-رين التي كانت تحدق به في الوقت الفعلي أيضًا. سرعان ما سحب يده وسعل بصعوبة.
“آه ، اعتذاري … لأنك قصيرة بعض الشيء.” (ساي جين)
… وحاول أن يقلبها بقليل من الفكاهة.
تصلب وجهها ببرود نوعا ما. كيف يجرؤ على السعي إلى اللباقة بعد أن قاد العالم إلى حافة الدمار؟ صرّت على أسنانها وأشهرت غونغنير.
… وحاول أن يقلبها بقليل من الفكاهة.
ويجب أن يكونوا قد ساروا دون توقف لمدة ساعة أو نحو ذلك.
“استعد للمعركة!” (كيم يو رين)
“… طولي 168 سم. و إذا كان هذا قصيرًا جدًا بالنسبة لك فما هو الطول الذي يجب أن تكون عليه المرأة؟ ” (كيم يو رين)
“….. فقط ، ماذا يعني هذا؟” (كيم يو رين)
كوانغ! كوانغ!
أضاقت كيم يو-رين عينيها واشتكت. و لكن عندما رأى خديها يحمران قليلاً لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت تحب أن تعامل كطفل صغير. و بالطبع ، تخلص من هذه الفكرة بسرعة كافية.
“إنه يحاول دق إسفين بيننا. لا تكوني مضلله “. (ساي جين)
وأشار إلى نهاية المقطع وتحدث.
على الرغم من أن ساي جين شعر بعينيها تحدق به إلا أنه استمر في دراسة اللورد بصمت.
“امزح معك فقط. بغض النظر ، دعينا نسرع. ليس من الجيد أن تكوني متوتره جدًا ، ولكن من السيئ أيضًا أن لا تكون متوتره جدًا … “(ساي-جين)
أردت أن أفتحه ، رغم ذلك اشتكت كيم يو-رين برأسها وأومأت برأسها. ضحك ساي جين قليلاً وفتح الباب.
“يبدو أنها تلقت رأسًا من كلب جحيم مزعج.” (كيم يو رين)
خوانج !!
وأشار إلى نهاية المقطع وتحدث.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، اهتزت الأرض بأكملها بعنف.
“هاه. حقا الآن. إلى أي مدى يجب أن نستمر في السير؟ ” (ساي جين)
كوانغ! كوانغ!
انهارت تعبيرات كيم يو رين. حيث كان الوحش حقًا مثيرًا للاشمئزاز للنظر إليه. و لكن مع ذلك لم تستطع التغاضي عن قوته المحتملة بعد أن تم دمج كيربيروس وغول في واحد. استولت على جونجنير الخاص بها بإحكام بينما كانت تحدق في الغول.
بعد ذلك مباشرة ، انتشرت موجات الصدمة القوية كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من باطن الأرض.
تشدد وجه كيم يو رين لكنها لم تتحدث أكثر. حيث استخدمت الصمت للضغط على ساي جين.
“استعد للمعركة!” (كيم يو رين)
“ولكن ما زلت أشعر بالارتياح.” (كيم يو رين)
“…..حول؟” (ساي جين)
عادت العادة المهنية لـ كيم يو-رين برأسها مرة أخرى. دفع ساي جين خلفها وخلعت السيف.
– هممم …
كواجيك !!
في الوقت نفسه ، انفتح سطح الأرض ، وتسلق شيء هائل من الفجوة. أول من ظهر كان يدان بحجم شخص بالغ ، وخلف تلك الأيدي الضخمة مباشرة كان من الممكن رؤيه زوج من الرؤوس مع أزواج من العيون الحمراء.
“هناك شيء يثير فضولي.” (كيم يو رين)
لقد كان غولاً.
كواجيك !!
بالطبع كان على مستوى مختلف مقارنة بالغول العادي. بادئ ذي بدء كان هناك الشيء بعدد رؤوسه ، ثم شكل أحد الرؤوس التي يمتلكها. حيث كان أحد الرؤوس هو رأس غول عادي لكن الآخر كان مصادفًا أن يكون رأس كيربيروس ، حارس بوابة الجحيم.
كواجيك !!
“يبدو أنها تلقت رأسًا من كلب جحيم مزعج.” (كيم يو رين)
“…..حول؟” (ساي جين)
“عيناه …” (ساي جين)
انهارت تعبيرات كيم يو رين. حيث كان الوحش حقًا مثيرًا للاشمئزاز للنظر إليه. و لكن مع ذلك لم تستطع التغاضي عن قوته المحتملة بعد أن تم دمج كيربيروس وغول في واحد. استولت على جونجنير الخاص بها بإحكام بينما كانت تحدق في الغول.
“إنها تعويذة دعم. رجاءا واصلي. سأدعمك بالسحر من الخلف “. (ساي جين)
شاريوريوريوك–
وبينما كانت تبحث عن نقطة ضعف الوحش ، نزلت طاقة شفافة تشبه شعاع الضوء فوق رأسها.
بدت كلمات اللورد وكأنها تضرب طريق المنزل بدقة شديدة بالنسبة لرجل أعمى.
“… مم؟“
“ستستغرق القصة وقتًا طويلاً حتى تنتهي. و لدينا شيء … “(ساي جين)
حتى أنها نسيت توترها وصرخت. و عندما دخل هذا الضوء الطيفي إلى جسدها ، شعرت بجسدها بالكامل أخف بكثير من ذي قبل ، وتلقى تدفق المانا داخل أوعيتها الدموية دفعة قوية.
في الوقت نفسه ، عادت جميع الأسئلة التي كانت تحملها في أعماقها للخارج.
التفتت لتنظر إلى الشخص المسؤول عن هذا ، كيم ساي جين. أجاب على مظهرها الغريب بابتسامة دافئة جعلتها ترتعش قليلاً.
“في وقت لاحق. هناك عمل أكثر أهمية نحتاج لإنهائه أولاً “. (ساي جين)
“إنها تعويذة دعم. رجاءا واصلي. سأدعمك بالسحر من الخلف “. (ساي جين)
انهارت تعبيرات كيم يو رين. حيث كان الوحش حقًا مثيرًا للاشمئزاز للنظر إليه. و لكن مع ذلك لم تستطع التغاضي عن قوته المحتملة بعد أن تم دمج كيربيروس وغول في واحد. استولت على جونجنير الخاص بها بإحكام بينما كانت تحدق في الغول.
ثم تحول إلى هيئة الليفاثان.
كوانغ! كوانغ!
“شكرا لك.” (كيم يو رين)
دعم ليفاثان ظهرها – مستمدة أقصى درجات الثقة من هذه الحقيقة وحدها ، اندفعت كيم يو-رين نحو الغول.
“… و هذا يعني أنه يمكننا التخلص منك بسهولة تامة ، أليس كذلك؟” (ساي جين)
* مؤثرات صوتية لهدير الغول *
انطلق الغول وأرجح بعنف هراوته السوداء النفاثه.
خونج !!
اصطدم سيف ينبعث منه الضوء الذهبي اللامع بأداة حادة غير قابلة للكسر مصنوعة من المعدن الأسود. دوى انفجار لا يوصف من نقطة الاتصال. انهارت فوهة بركان ضخمة على الأرض ، ومن داخل سحابة الغبار الكثيفة الخانقة ، توهجت بذور اللهب بشكل خطير.
“… طولي 168 سم. و إذا كان هذا قصيرًا جدًا بالنسبة لك فما هو الطول الذي يجب أن تكون عليه المرأة؟ ” (كيم يو رين)
فقط ضربة واحدة تسببت في مثل هذا المشهد الذي لا ينسى.
بعد فترة وجيزة ، اختفت سحابة الغبار وأصبحت النتيجة واضحة أيضًا ليراها الجميع.
“إنه يحاول دق إسفين بيننا. لا تكوني مضلله “. (ساي جين)
وكان ذلك الغول وذراعه اليمنى المفقودة كما اختفت العصا المعدني الأسود إلى الأبد.
سألت كيم يو رين وأمسك ساي جين بمقبض الباب بصمت.
شكوكها السابقة بشأن الشارة الصغيرة الموضوعة على أسلحة حداد الأورك التي صنعها ساي-جين ، والتي يمكن العثور عليها أيضًا في سلاح البطل الأورك و هذا الاعتقاد الراسخ الغريب لدى الأورك في كيم ساي-جين و تلك العادات التي أظهرها ساي-جين دون وعي والتي كانت كذلك مشابهة جدًا لتلك التي في الأورك و وأخيرًا ، صفته حيث يمكن أن يتحول إلى وحش …
انقضت كيم يو رين على الغول المعذب الذي كان يعاني من ألم بعد أن فقد ذراعه. و شعرت أن جسدها كله كان مرتين لا ، ثلاث مرات أكثر نقاءً ويفيض بالقوة بفضل سحر ساي-جين الذي لا يضاهى.
الفصل 155: الدخول (3)
هذا الشعور ، أرادت أن تستمر في الشعور به لبقية حياتها.
التفتت لتنظر إلى الشخص المسؤول عن هذا ، كيم ساي جين. أجاب على مظهرها الغريب بابتسامة دافئة جعلتها ترتعش قليلاً.
أضاقت كيم يو-رين عينيها واشتكت. و لكن عندما رأى خديها يحمران قليلاً لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت تحب أن تعامل كطفل صغير. و بالطبع ، تخلص من هذه الفكرة بسرعة كافية.
*
التفتت لتنظر إلى الشخص المسؤول عن هذا ، كيم ساي جين. أجاب على مظهرها الغريب بابتسامة دافئة جعلتها ترتعش قليلاً.
كان ظهور الغول ذو الرأسين مجرد البداية. و لكن يمكنهم هزيمة الوحوش الأخرى دون الكثير من المشاكل. وفقًا لـ كيم يو-رين كانت ذلك بسبب “العمل الجماعي الرائع” ، على ما يبدو. اسميًا كان عمل جماعي لكن كل ما فعله ساي-جين هو دعمها بسحر دعم في الواقع.
هل يقول لها الحقيقة؟ لكن بصراحة ، شعر بالتردد في القيام بذلك. و بعد كل شيء ، تلك الإجراءات التي قام بها دون التفكير فيها كثيرًا حيث سيُنظر إلى الأورك وهو يخدعها تمامًا من منظور كيم يو-رين.
وأشار إلى نهاية المقطع وتحدث.
بالطبع كان مستوى تعويذة ساي-جين مرتفعًا جدًا لدرجة لا يمكن وصفها بأنها “سحر دعم” بسيط. و نظرًا لأن السحر ” شكل الأساس لهذه التعويذة الصعبة كان على ساي-جين أن يتحول إلى صيغة ليفاثان فقط من أجل الحفاظ عليها. وكانت آثاره ممتازة أيضًا.
على أي حال.
“سيد النقابة.” (كيم يو رين)
“أوه السيدة الفارسه ، ما الذي تتحدثي عنه حتى؟ الأورك يتواجد داخل ذلك الرجل. و لقد تذكرت مظهره بشكل خاص لأنه كان في شكل الأورك الخاص به عندما قتل الوهم الخاص بي. و لهذا السبب أشرت إلى هذا الرجل باسم الأورك. ” (اللورد مصاص الدماء)
نظرًا لأنهم أزالوا العديد من الكيميرا التي حاولت سد طريقهم واستمروا في التقدم ، واجهوا في النهاية بابًا مشبوهًا إلى حد ما.
على أي حال.
حتى مع المظهر الفردي غير الرسمي كان بابًا قديم الطراز وكريمًا يصرخ “الزعيم النهائي هنا!!”
بالطبع كان على مستوى مختلف مقارنة بالغول العادي. بادئ ذي بدء كان هناك الشيء بعدد رؤوسه ، ثم شكل أحد الرؤوس التي يمتلكها. حيث كان أحد الرؤوس هو رأس غول عادي لكن الآخر كان مصادفًا أن يكون رأس كيربيروس ، حارس بوابة الجحيم.
باب أسود مزين بأشكال غريبة مطلية باللون الأبيض.
لم يعد يُعترف بقائد المنظمة الذي لا يمكن أن يقدم أي مساعدة للمنظمة المذكورة كقائد. فلم يكن هناك سوى نهايتين محتملتين في انتظار مثل هذا الشخص – أحدهما ، يأكله المنافس ، أو اثنان ، يتقاعدان بمحض إرادته.
“….هلا فعلنا؟” (كيم يو رين)
على أي حال.
“بالنظر إلى أن اللورد داخل هذا المقطع فمن المرجح أن طريقنا هو الطريق الصحيح. ومن بين كل فرد في الفريق ، نحن الأقوى بعد كل شيء “. (كيم يو رين)
سألت كيم يو رين وأمسك ساي جين بمقبض الباب بصمت.
كوانغ! كوانغ!
أردت أن أفتحه ، رغم ذلك اشتكت كيم يو-رين برأسها وأومأت برأسها. ضحك ساي جين قليلاً وفتح الباب.
* مؤثرات صوتية للصوت الخفيف لفتح الباب *
صرخت كيم يو رين في المواجهة وأخذ زمام المبادرة. تبعها ساي-جين بهدوء.
صدر صرير بالباب عند فتحه. و بعد المدخل ، أول ما رآوه هو رجل عجوز يرتدي رداءًا أسود يبدو ممزقًا وأشعثًا. ثم رأوا كتفيه متدليتين الخاليتان من الطاقة وعيناه الأبيضان اللذان فقدا الحيوية منذ وقت طويل.
لذلك سار الشخصان في الممر وهما يقطعان في الظلام. كلما مشوا أكثر و كلما ازداد الإحساس بتوسيع الممر.
كان أعمى أيضًا.
على أي حال.
لحسن حظ ساي-جين ، غيّر صوت اللورد الكريم الموضوع بسرعة كافية. و بعد أن شعر بالعجلة الآن ، حاول ساي-جين التحرك نحو اتجاه الصوت بسرعة لكن كيم يو-رين لم تحذو حذوه. لا ، لقد مدت يدها بدلاً من ذلك وأمسكت معصم ساي جين بحزم لمنعه ، قبل أن تطرح سؤالاً على اللورد.
“عيناه …” (ساي جين)
عندها فقط ، أدرك ساي-جين سبب فشل اللورد في إظهار نفسه على الرغم من أن النوسفيراتو كان يتمرد علانية ، وكذلك عندما أظهرت باثوري علامات سلوك مريب.
انقضت كيم يو رين على الغول المعذب الذي كان يعاني من ألم بعد أن فقد ذراعه. و شعرت أن جسدها كله كان مرتين لا ، ثلاث مرات أكثر نقاءً ويفيض بالقوة بفضل سحر ساي-جين الذي لا يضاهى.
لم يعد يُعترف بقائد المنظمة الذي لا يمكن أن يقدم أي مساعدة للمنظمة المذكورة كقائد. فلم يكن هناك سوى نهايتين محتملتين في انتظار مثل هذا الشخص – أحدهما ، يأكله المنافس ، أو اثنان ، يتقاعدان بمحض إرادته.
“الآن ، قلت” الأورك والبشر “. “البشر” هنا ، ولكن أين ذكرت “الأورك” هذا؟ ” (كيم يو رين)
“سمعت أنك تمتلك عيونًا يمكنها رؤيه كل شيء.” (كيم يو رين)
سخرت كيم يو-رين ثم وجهت طرف جونجنير إلى عنق اللورد.
حدق اللورد في الاثنين بعيون لا ترى ولا تعكس أي شيء. ومع ذلك على الرغم من أنهم ربما فقدوا وظائفهم الأصلية إلا أنه من المؤكد أن عينيه لا يزال بإمكانهما فك رموز حقائق كل الأشياء بغض النظر.
التفتت لتنظر إلى الشخص المسؤول عن هذا ، كيم ساي جين. أجاب على مظهرها الغريب بابتسامة دافئة جعلتها ترتعش قليلاً.
“عفوا…؟” (كيم يو رين)
“كما ترى فقدت عيناي وضوحهما بالفعل.” (اللورد مصاص الدماء)
“…؟“
ظهر صوت اللورد المليء بالبلغم هادئًا ومستقرًا إلا أن النغمة أشارت إلى أنه كان يوجه اللوم بشدة إلى المتسللين أمامه. حيث كان هذا واضحًا تمامًا من الغضب المشتعل المختبئ في مظهره الهادئ.
“… و هذا يعني أنه يمكننا التخلص منك بسهولة تامة ، أليس كذلك؟” (ساي جين)
هذه المرة ، تحدث ساي جين. استوعب هدية باثوري بإحكام واستعد للانقضاض على اللورد. ومع ذلك مدت كيم يو-رين ذراعها وأوقفته. و قال وجهها إنها تمكنت بطريقة ما من تذكر السؤال الذي كادت أن تنساه.
“… طولي 168 سم. و إذا كان هذا قصيرًا جدًا بالنسبة لك فما هو الطول الذي يجب أن تكون عليه المرأة؟ ” (كيم يو رين)
“دق اسفين؟ ماذا يمكن أن تعنيه بذلك؟ ” (اللورد مصاص الدماء)
“هناك شيء يثير فضولي.” (كيم يو رين)
“و ماذا يكون ذلك؟” (اللورد مصاص الدماء)
في تلك اللحظة ، أصبح وجه ساي جين مصبوغًا بالذعر. حيث كان السؤال الذي أرادت أن تطرحه على اللورد واضحًا حقًا. بوضوح…
“أوه السيدة الفارسه ، ما الذي تتحدثي عنه حتى؟ الأورك يتواجد داخل ذلك الرجل. و لقد تذكرت مظهره بشكل خاص لأنه كان في شكل الأورك الخاص به عندما قتل الوهم الخاص بي. و لهذا السبب أشرت إلى هذا الرجل باسم الأورك. ” (اللورد مصاص الدماء)
“قلت بوضوح ، الأورك والإنسان عندما أتينا إلى هنا. هل تقول أن الأورك هنا أيضًا؟ وإلى أي الأورك تشير ، عندما قلت الأورك؟ ” (كيم يو رين)
شكوكها السابقة بشأن الشارة الصغيرة الموضوعة على أسلحة حداد الأورك التي صنعها ساي-جين ، والتي يمكن العثور عليها أيضًا في سلاح البطل الأورك و هذا الاعتقاد الراسخ الغريب لدى الأورك في كيم ساي-جين و تلك العادات التي أظهرها ساي-جين دون وعي والتي كانت كذلك مشابهة جدًا لتلك التي في الأورك و وأخيرًا ، صفته حيث يمكن أن يتحول إلى وحش …
“………”
حافظ اللورد على صمته. و في هذه الأثناء ، تغير ساي-جين مرة أخرى إلى نموذج الليفاثان. حيث كان يفكر في إطلاق مدفع المانا وقتل اللورد قبل أن يفتح فمه.
… وحاول أن يقلبها بقليل من الفكاهة.
“اجب.” (كيم يو رين)
لسوء الحظ ، انتهى الأمر بهذه الخطوة السيئة من جانبه.
اصطدم سيف ينبعث منه الضوء الذهبي اللامع بأداة حادة غير قابلة للكسر مصنوعة من المعدن الأسود. دوى انفجار لا يوصف من نقطة الاتصال. انهارت فوهة بركان ضخمة على الأرض ، ومن داخل سحابة الغبار الكثيفة الخانقة ، توهجت بذور اللهب بشكل خطير.
صدر صرير بالباب عند فتحه. و بعد المدخل ، أول ما رآوه هو رجل عجوز يرتدي رداءًا أسود يبدو ممزقًا وأشعثًا. ثم رأوا كتفيه متدليتين الخاليتان من الطاقة وعيناه الأبيضان اللذان فقدا الحيوية منذ وقت طويل.
“في الواقع ، إنسان تافه له سمة تسمح لك بالتحول إلى العديد من أشكال الحياة الأخرى. برؤيته بأم عيني ، إنه أمر مثير للاهتمام حقًا “. (اللورد مصاص الدماء)
بدا أن تذمر اللورد الطويل والمنخفض الصوت يلتصق بجدران الكهف مثل بعض الغراء اللاصق.
بدت كلمات اللورد وكأنها تضرب طريق المنزل بدقة شديدة بالنسبة لرجل أعمى.
عندما ساد الصمت بكثافة بين الاثنين فتح اللورد فمه في النهاية مرة أخرى.
“أوه السيدة الفارسه ، ما الذي تتحدثي عنه حتى؟ الأورك يتواجد داخل ذلك الرجل. و لقد تذكرت مظهره بشكل خاص لأنه كان في شكل الأورك الخاص به عندما قتل الوهم الخاص بي. و لهذا السبب أشرت إلى هذا الرجل باسم الأورك. ” (اللورد مصاص الدماء)
“…… هاه.”
“قلت بوضوح ، الأورك والإنسان عندما أتينا إلى هنا. هل تقول أن الأورك هنا أيضًا؟ وإلى أي الأورك تشير ، عندما قلت الأورك؟ ” (كيم يو رين)
“…… ..”
شكوكها السابقة بشأن الشارة الصغيرة الموضوعة على أسلحة حداد الأورك التي صنعها ساي-جين ، والتي يمكن العثور عليها أيضًا في سلاح البطل الأورك و هذا الاعتقاد الراسخ الغريب لدى الأورك في كيم ساي-جين و تلك العادات التي أظهرها ساي-جين دون وعي والتي كانت كذلك مشابهة جدًا لتلك التي في الأورك و وأخيرًا ، صفته حيث يمكن أن يتحول إلى وحش …
على الفور توقفت كل حركة كيم يو-رين.
صر أسنانه وأعاد بصره إلى اللورد ، ثم تكلم.
تصلب وجهها ببرود نوعا ما. كيف يجرؤ على السعي إلى اللباقة بعد أن قاد العالم إلى حافة الدمار؟ صرّت على أسنانها وأشهرت غونغنير.
* مؤثرات صوتية لصوت هبوب الرياح *
“كل ما أريده هو إجابة واحدة بسيطة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “. (كيم يو رين)
هبت رياح باردة ومشؤومة من المدخل المفتوح على مصراعيه. و كما لو أن هذه البرودة قد أيقظتها ، وجهت كيم يو-رين رأسها نحو اتجاه ساي-جين. داخل عينيها المتضخمتين كانت العديد من المشاعر ، مثل الارتباك ، والمفاجأة ، والشعور بالخيانة ، وما إلى ذلك تدور حول الجنون.
على الرغم من أن ساي جين شعر بعينيها تحدق به إلا أنه استمر في دراسة اللورد بصمت.
عندما ساد الصمت بكثافة بين الاثنين فتح اللورد فمه في النهاية مرة أخرى.
– وماذا جاء بكم إلى مسكني؟
“بالصدفة لم تكوني تعلمي؟ أتساءل لماذا “. (اللورد مصاص الدماء)
“….. فقط ، ماذا يعني هذا؟” (كيم يو رين)
*
وفتحت أخيرًا فمها أيضًا وسألت. ومع ذلك لم يكن متلقي هذا السؤال هو اللورد مصاص الدماء ، ولكن كيم ساي جين.
عندها فقط ، أدار ساي جين رأسه نحوها والتقى بعينيها.
كان يرى انعكاس ليفاثان داخل مقلها المرتعشتين. فجأة ، اعتقد أنه بدا مقرفًا لسبب ما. لذلك عاد إلى مظهره البشري.
صر أسنانه وأعاد بصره إلى اللورد ، ثم تكلم.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“إنه يحاول دق إسفين بيننا. لا تكوني مضلله “. (ساي جين)
“في هذه الحالة ، اسمح لي أن أضربك وأجعلك تبصقها.” (كيم يو رين)
“دق اسفين؟ ماذا يمكن أن تعنيه بذلك؟ ” (اللورد مصاص الدماء)
– فيما يتعلق بأي أمر؟
لسوء الحظ ، تدخل اللورد. بابتسامة ماكرة ومخادعه على وجهه ، للتمهيد.
“أوه ، سيدة الفارس. الحقيقة دائما تترك وراءها فتات من الأدلة. وكان يجب أن تكوني على علم ضعيف بفتات الأدلة هذه الآن “. (اللورد مصاص الدماء)
“في وقت لاحق. هناك عمل أكثر أهمية نحتاج لإنهائه أولاً “. (ساي جين)
“إنه يحاول دق إسفين بيننا. لا تكوني مضلله “. (ساي جين)
ظلت عيون كيم يو-رين ثابتة على ساي-جين بينما دخلت كلمات اللورد في أذنيها.
عادت العادة المهنية لـ كيم يو-رين برأسها مرة أخرى. دفع ساي جين خلفها وخلعت السيف.
وهكذا بدأت تتذكر الأشياء واحدة تلو الأخرى.
– وماذا جاء بكم إلى مسكني؟
شكوكها السابقة بشأن الشارة الصغيرة الموضوعة على أسلحة حداد الأورك التي صنعها ساي-جين ، والتي يمكن العثور عليها أيضًا في سلاح البطل الأورك و هذا الاعتقاد الراسخ الغريب لدى الأورك في كيم ساي-جين و تلك العادات التي أظهرها ساي-جين دون وعي والتي كانت كذلك مشابهة جدًا لتلك التي في الأورك و وأخيرًا ، صفته حيث يمكن أن يتحول إلى وحش …
باب أسود مزين بأشكال غريبة مطلية باللون الأبيض.
شكوكها السابقة بشأن الشارة الصغيرة الموضوعة على أسلحة حداد الأورك التي صنعها ساي-جين ، والتي يمكن العثور عليها أيضًا في سلاح البطل الأورك و هذا الاعتقاد الراسخ الغريب لدى الأورك في كيم ساي-جين و تلك العادات التي أظهرها ساي-جين دون وعي والتي كانت كذلك مشابهة جدًا لتلك التي في الأورك و وأخيرًا ، صفته حيث يمكن أن يتحول إلى وحش …
في الوقت نفسه ، عادت جميع الأسئلة التي كانت تحملها في أعماقها للخارج.
“كل ما أريده هو إجابة واحدة بسيطة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “. (كيم يو رين)
“امزح معك فقط. بغض النظر ، دعينا نسرع. ليس من الجيد أن تكوني متوتره جدًا ، ولكن من السيئ أيضًا أن لا تكون متوتره جدًا … “(ساي-جين)
كل تلك الأسئلة التي قمعتها بفكرة واحدة ، “هذا غير ممكن” ، عادت إلى السطح مرة أخرى.
لحسن حظ ساي-جين ، غيّر صوت اللورد الكريم الموضوع بسرعة كافية. و بعد أن شعر بالعجلة الآن ، حاول ساي-جين التحرك نحو اتجاه الصوت بسرعة لكن كيم يو-رين لم تحذو حذوه. لا ، لقد مدت يدها بدلاً من ذلك وأمسكت معصم ساي جين بحزم لمنعه ، قبل أن تطرح سؤالاً على اللورد.
“سيد النقابة.” (كيم يو رين)
بدت كلمات اللورد وكأنها تضرب طريق المنزل بدقة شديدة بالنسبة لرجل أعمى.
تشدد وجه كيم يو رين لكنها لم تتحدث أكثر. حيث استخدمت الصمت للضغط على ساي جين.
في الوقت نفسه ، عادت جميع الأسئلة التي كانت تحملها في أعماقها للخارج.
هل يقول لها الحقيقة؟ لكن بصراحة ، شعر بالتردد في القيام بذلك. و بعد كل شيء ، تلك الإجراءات التي قام بها دون التفكير فيها كثيرًا حيث سيُنظر إلى الأورك وهو يخدعها تمامًا من منظور كيم يو-رين.
بالطبع كان مستوى تعويذة ساي-جين مرتفعًا جدًا لدرجة لا يمكن وصفها بأنها “سحر دعم” بسيط. و نظرًا لأن السحر ” شكل الأساس لهذه التعويذة الصعبة كان على ساي-جين أن يتحول إلى صيغة ليفاثان فقط من أجل الحفاظ عليها. وكانت آثاره ممتازة أيضًا.
“في وقت لاحق. هناك عمل أكثر أهمية نحتاج لإنهائه أولاً “. (ساي جين)
بعد ذلك مباشرة ، انتشرت موجات الصدمة القوية كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من باطن الأرض.
استدعى ساي-جين حجة “لاحقًا” للتغلب على هذه اللحظة الحرجة. و من الواضح أن لديهم مهمة لإكمالها هنا و أمسك بالسكين الفضي بإحكام وبدأ في السير نحو اللورد مصاص الدماء.
سخرت كيم يو-رين ثم وجهت طرف جونجنير إلى عنق اللورد.
كل تلك الأسئلة التي قمعتها بفكرة واحدة ، “هذا غير ممكن” ، عادت إلى السطح مرة أخرى.
“لا.” (كيم يو رين)
لكن أثبتت كيم يو-رين أنها عميل عنيد.
فقط ضربة واحدة تسببت في مثل هذا المشهد الذي لا ينسى.
“اجب.” (كيم يو رين)
“ستستغرق القصة وقتًا طويلاً حتى تنتهي. و لدينا شيء … “(ساي جين)
“كل ما أريده هو إجابة واحدة بسيطة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “. (كيم يو رين)
لذلك سار الشخصان في الممر وهما يقطعان في الظلام. كلما مشوا أكثر و كلما ازداد الإحساس بتوسيع الممر.
شفتاها المغلقتان بشدة وعيناها الضيقتان بشدة – مع تعبير خطير وجاد ، شيء لم يرها ساي جين تفعله من قبل ، واصلت كلامها.
كان يرى انعكاس ليفاثان داخل مقلها المرتعشتين. فجأة ، اعتقد أنه بدا مقرفًا لسبب ما. لذلك عاد إلى مظهره البشري.
“أنت أنت البطل الأورك ، أليس كذلك؟ صفتك ، يمكنك التحول إلى أشكال أخرى إلى جانب ليفاثان ، أليس كذلك؟ “
“ماذا تقصد بذلك الآن؟” (كيم يو رين)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
