التشتية (3)
الفصل 137: التشتية (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“كدتي أن تيقظيها.” (ساي جين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان مظهر التنين الأزرق كما هو ظاهر في مقطع الفيديو محببًا لعدم وجود وصف أفضل. و وجدت الابتسامات طرقها تلقائيًا إلى وجوه الناس ، عندما رأوا التنين يهتم بأشكال الحياة البحرية التي بنت منازلهم في البحر الشرقي و لا يمكن أن يرتفع الشعور بالإعجاب والثقة في المخلوق إلا عند رؤيته يستكشف الأفق البعيد في حالة ظهور وحش غير مرحب به.
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
تحول ساي-جين إلى نموذج ليفاثان وابتلع الحرشفه على الفور.
“…….أهه.”
حاليًا ، داخل جناح بنتهاوس في فندق فخم معين.
كانت “الملكة” بريلاني باثوري المرشح الأكثر احتمالا لوراثة منصب السلطة من اللورد مصاص الدماء الحالي ، تحدق بذهول في صورة التنين الأزرق التي يتم عرضها على الحائط.
وجهت يي هاي-رين له نظرة حادة مليئة بالأسئلة. دفع ساي-جين بحذر هازلين إلى الوراء ولحسابها هي أيضًا تراجعت ثلاث خطوات في الإحراج.
عندما نظرت إلى التنين الأزرق الجديد ” ، عادت العاطفة القوية التي اضطرت إلى قمعها لفترة طويلة بسبب ثغرات مرؤوسيها الحمقاء وغير الكفؤين برأسها القبيح مرة أخرى.
كانت “الملكة” بريلاني باثوري المرشح الأكثر احتمالا لوراثة منصب السلطة من اللورد مصاص الدماء الحالي ، تحدق بذهول في صورة التنين الأزرق التي يتم عرضها على الحائط.
كانت تلك العاطفة بالطبع ، الرغبة في الامتلاك و الفضول المحترق وقلبها النابض ، تقريبا بطش شبيه بالصنم.
[لقد ابتلعت حراشف ليفاثان بالغ!]
* المؤثرات الصوتية لتذمر بهيج. *
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
“… لمـ ، لماذا أنتبه لشيء من هذا القبيل؟” (باثوري)
“سيدتى…”
كانت “الملكة” بريلاني باثوري المرشح الأكثر احتمالا لوراثة منصب السلطة من اللورد مصاص الدماء الحالي ، تحدق بذهول في صورة التنين الأزرق التي يتم عرضها على الحائط.
عندما بدأت باثوري بالدوس على الأرض وهي غير مدركة تمامًا لفعل ذلك بنفسها ، نادى عليها شيخ رسول بقلق.
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
“ماذا؟” (باثوري)
ومع ذلك كانت مخاوفه كبيرة بنفس القدر. و لقد كان قلقًا بشأن “غروره” هذه المرة مع الزيادة المفاجئة للـ قوة في نموذج الوحش هذا.
كانت مجرد كلمة واحدة لكن نبرة صوتها كانت تمتلك نية قتل يكفى في داخلها لإرسال قشعريرة إلى مؤخر الرسول. لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة وجها لوجه ، وأبقى بصره ثابتًا على الأرض.
“تمامًا كما كان من قبل … هناك عدد كبير جدًا من شهود العيان في البحر الشرقي ، سيدتي.” (الرسول)
حاول كبار الرسل ، الوحيدين الذين يتمتعون بمكانة يكفى للبحث عن مقابلة مع ملكة المستقبل ، قصارى جهدهم لإيقافها. و على الرغم من أن فتاة باثوري كانت شخصًا يتمتع بشخصية عنيدة كان عليها فقط أن تفعل ما تريده لإرضاء نفسها باستخدام عذر مخططهم الكبير المتمثل في “العودة إلى الوطن” و يمكنهم في هذه الأثناء تقييدها.
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
* مؤثرات صوتية لتثاؤب تنين لطيف *
***
حالما غادرت تلك الكلمات شفتيها.
“علاوة على ذلك إذا حسبنا عمرها من منظور إنساني فهي تبلغ من العمر 15 و 16 عامًا فقط ، أليس كذلك؟ إنه مثل وجود الأخت الصغيرة “. (ساي جين)
ظهر على الشاشة مشهد فريد من نوعه لـ التنين الأزرق وهو يتثاءب ويمد ذراعيه. و نظرت باثوري إلى ذلك في ذهول تام وأخذت جرعة كبيرة من لعابها الفائض.
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
…
“… لمـ ، لماذا أنتبه لشيء من هذا القبيل؟” (باثوري)
كانت هذه علامة على الخضوع والولاء الذي أحبت باثوري القيام به. لذا بدأ روسراهديل في لعق أصابع قدميها بحذر شديد.
على عكس كلماتها تم لصق عينيها بقوة على الحائط حيث يتم عرض الصور.
“هذا ارتياح …” (الرسول)
“وأيضًا أنا في رأي أن خططت السيدة باثوري ستفيد بشكل كبير مخططنا العام أيضًا و ربما لا يعتقد الرسل الآخرون الأمر نفسه لكن أليس من الواضح تمامًا أن غسل عقل مخلوق إلهي قويه مثل ذلك التنين من شأنه أن يعزز قواتنا بشكل أكبر؟ لهذا السبب ، أعتقد أنه لا ينبغي أن نمانع الخسائر الصغيرة إذا كان ذلك يعني أننا سنكسب بشكل كبير في النهاية “. (روسراهديل)
“إذا رغبت سيدتي في امتلاك المخلوق ، إذن ، أليس من الممكن التقاطه خلال فصل الشتاء؟“
“لكن مع ذلك لا أصدق ذلك حتى الآن … سيد النقابة ، صفتك هي أنك تتحول حقًا إلى التنين الأزرق ، أعني ، إلى الليفاثان؟!” (يي هاي رين)
كانت “الملكة” بريلاني باثوري المرشح الأكثر احتمالا لوراثة منصب السلطة من اللورد مصاص الدماء الحالي ، تحدق بذهول في صورة التنين الأزرق التي يتم عرضها على الحائط.
ومع ذلك.
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
“نعم ، أيها الحقير ، ما هي …”
في حالة صدمة ، رفع روسراهديل رأسه بسرعة. و لقد رأى الشيخ المسن يمتلئ بعمق ويعتذر من قلبه.
كانت تلك صرخة يائسة من الشيخ الرسول.
“مم؟ ماذا تقصد بذلك؟” (باثوري)
قالت ليليا إنه لا يوجد ما يدعو للقلق. حيث كانت متأكدة من ذلك بالتأكيد. حيث كان أي شخص يخمن من أين أتت ثقتها لكن في الوقت الحالي لم يكن أمامه خيار سوى تصديقها وتناول هذا الشيء. حسنًا ، لقد احتاج إلى الكثير من الوقت للتعود على نموذج ليفاثان المعزز حديثًا بعد كل شيء.
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
كاد العجوز الرسول أن ينجح في تهدئتها فذعر وهمس للرجل الجديد لكن تلك الكلمات التي قالها كانت أكثر من تكفى لإثارة اهتمامها تمامًا.
“سيدتى!! لا يجب عليك !! الآن ، نحن … “
* المؤثرات الصوتية لتذمر بهيج. *
“أنت ، أغلق فمك ، وأنت كلي آذان صاغية.” (باثوري)
“عفوا. ليس من المفترض أن أخبر يو ساي جونغ بما نفعله مهما كان الأمر ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
تمسكت باثوري شفتيها ببطء بأصابعها النحيلة وهي تحدق في الرسول الشاب.
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
ثم خفت تعبيرات باثوري قليلاً. و بعد أن شعرت بالتغيير على الفور أبلغتها روسراهديل بسرعة بآخر التطورات.
كان اسم الرسول الشاب “روسراهديل”. قبض عليه ساي-جين في الماضي وأصبح عبدًا له بقوة “رابط الطاقة المظلمة” كان مصاص الدماء هذا يقرأ المعلومات التي قدمها له ساي-جين سرًا بالكامل. (تل: ظهر هذا الرجل لأول مرة في الفصلين 89 و 90).
“وأيضًا أنا في رأي أن خططت السيدة باثوري ستفيد بشكل كبير مخططنا العام أيضًا و ربما لا يعتقد الرسل الآخرون الأمر نفسه لكن أليس من الواضح تمامًا أن غسل عقل مخلوق إلهي قويه مثل ذلك التنين من شأنه أن يعزز قواتنا بشكل أكبر؟ لهذا السبب ، أعتقد أنه لا ينبغي أن نمانع الخسائر الصغيرة إذا كان ذلك يعني أننا سنكسب بشكل كبير في النهاية “. (روسراهديل)
“أيها الشاب الذي لا يعرف شيئًا … سيدتي ، من فضلك لا تستمعي إليه. قد يكون صحيحًا إلى حد ما أن عدد الشهود قد ينخفض ، ولكن لا يوجد حتى الآن ضمان بأن غسل العقل سيكون ناجحًا … “
“إذا كنت أنتي ، سيدتي فلا شك لدي على الإطلاق.” (روسراهديل)
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
بذل روسراهديل قصارى جهده للتخلص منها لكن الشكوك ازدادت على وجه باثوري حيث ظلت عيناها عليهما.
“نعم … أوه هل نجحت في السيطرة على القلب الاصطناعي؟“
خلال حياتها ، قابلت نصيبها من المرؤوسين الخونة. و لهذا السبب حتى يمكنها بسهولة اكتشاف أن المديح الذي لا نهاية له والذي لا أساس له هو السمات المميزة لتلك اللعاب اللطيفة.
[لقد ابتلعت حراشف ليفاثان بالغ!]
في مواجهة هذا الصمت المخيف ، تصلب وجه روسراهديل قليلاً لكن قبل أن تزداد الشكوك ضده ، عرض شاشة هاتفه في الهواء.
سقط قلب روسراهديل إلى الأسفل. حيث كان بحاجة إلى الاختفاء بسرعة من على بصرها ، ومع ذلك اهتز جسده بشدة ولم يستطع الحركة.
“لكي أكون أكثر إفادة لك سيدتي ، كنت أقدم ببطء درجة عضويتي في موقع التنين الأزرق حتى الآن. و لقد شاركت في اجتماعاتهم بل وتبرعت بقدر كبير من المال أيضًا. ونتيجة لذلك أصبحت الآن قادرًا على اكتشاف نصف قطر التنين ونطاق حركته “. (روسراديل)
“… بجدية أنت تعرف حقًا كيف تعتني بطفل. و أنا متأكده من أن ساي-جونغ سعيد للغاية “. (يي هاي رين)
كان صحيحًا أنه بعد الحصول على تصريح منه تمكن روسراهديل من الوصول إلى مستوى معلومات “هام جداً” من موقع التنين الأزرق. جانبا كان تقدم العضوية صارمًا لدرجة أنه حتى باثوري التي انضمت سرا لم تتمكن من التقدم بعد للعضوية “الذهبية” حتى الآن.
“نعم!! لقد استخدمته بشكل مثالي الآن فقط !! ” (هازلين)
“… مم …”
“ابق هنا من الآن فصاعدًا.” (باثوري)
ثم خفت تعبيرات باثوري قليلاً. و بعد أن شعرت بالتغيير على الفور أبلغتها روسراهديل بسرعة بآخر التطورات.
“إن التنين الأزرق خلال مرحلة نموه يتطلب قدرًا كبيرًا من النوم لذا فإن الوقت الأرجح لمشاهدته مرة أخرى هو حوالي مساء يوم 25 ديسمبر … أو هكذا يقولون. لا يمكن أن يكون هذا أكثر مثالية يا سيدتي. ليس فقط في منتصف الشتاء ، إنه أيضًا عيد الميلاد لذلك سيختار الناس قضاء اليوم مع عائلاتهم مما يعني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أحد بجوار المحيط “.
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“حسنًا ، أعتقد أنك على حق … ولكن هل يمكنني أيضًا لمسها؟” (يي هاي رين)
توقف روسراهديل بكلماته هناك.
تساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها لكن لحسن حظه لم يكن صوتها موجهًا نحو اتجاهه.
ومع ذلك فقد تجرأ بالتأكيد على عدم البحث عنه لأنه يفتقر إلى الكرات اللازمة للقيام بذلك. ما نوع تعابير الوجه التي ستقوم بها الآن؟ هل يمكن أن تكون مستعدة لتصريف كل قطرة دم من جسده في هذه اللحظة بالذات؟
”الآنسه هازلين !! هل انتي بخير … “
“فوو …”
“يا أنت ، انقلع.” (باثوري)
“… هل كان ذلك من ساي-جونغ الآن؟” (ساي جين)
سقط قلب روسراهديل إلى الأسفل. حيث كان بحاجة إلى الاختفاء بسرعة من على بصرها ، ومع ذلك اهتز جسده بشدة ولم يستطع الحركة.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
تساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها لكن لحسن حظه لم يكن صوتها موجهًا نحو اتجاهه.
توقف روسراهديل بكلماته هناك.
ظهر على الشاشة مشهد فريد من نوعه لـ التنين الأزرق وهو يتثاءب ويمد ذراعيه. و نظرت باثوري إلى ذلك في ذهول تام وأخذت جرعة كبيرة من لعابها الفائض.
“سيدة باثوري !! لدينا خطة أكبر بكثير للتنفيذ بدلاً من التنين الأزرق … !! “
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
كانت تلك صرخة يائسة من الشيخ الرسول.
***
“من تعتقد نفسك لترفع صوتك !!” (باثوري)
نوفمبر ، عندما كان الشتاء يقترب بشكل مطرد. ساد جو غريب ومتوتر بين الأعضاء الحاضرين داخل غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض.
في حالة صدمة ، رفع روسراهديل رأسه بسرعة. و لقد رأى الشيخ المسن يمتلئ بعمق ويعتذر من قلبه.
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
“… من فضلك اغفري لهذا الرجل العجوز الأحمق.”
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
“أعلم أنك لست شخصًا غادرًا ، حسنًا؟ ومع ذلك أعتقد أن هذا الرجل هنا سيكون أكثر فائدة لهذه الوظيفة ، ألا تعتقد ذلك؟ يا طفل.” (باثوري)
“كيوم. آه ، أنا آسفه جدًا. و لقد كنت متحمسه جدًا للتو … “(هازلين)
“نعم ، حسناً؟“
“أنا فعلت هذا!! أنا فعلت هذا!!” (هازلين)
* مؤثرات صوتية لتثاؤب تنين لطيف *
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
كاد العجوز الرسول أن ينجح في تهدئتها فذعر وهمس للرجل الجديد لكن تلك الكلمات التي قالها كانت أكثر من تكفى لإثارة اهتمامها تمامًا.
“ابق هنا من الآن فصاعدًا.” (باثوري)
أصبح فم يي هاي-رين على شكل O وأظهر تعبيرها ارتباكها.
“هذا ، هذا يعني …” (روسراهديل)
“نعم ، حسناً؟“
“أنت تتقدم في الترتيب. مبروك. و بالطبع ، من يعرف إلى متى يمكنك الصمود “. (باثوري)
ابتسمت بتكاسل ومدت قدمها. حيث كانت قدم شاحبة ولكنها مصقولة. حيث كانت هناك خطوط باهتة من الأوعية الدموية مرئية على جلدها مثل نوع من علاج العناية بالأقدام الذي حدث بشكل خاطئ.
– “يوم العملية هو 25 ديسمبر – يوم عيد الميلاد“.
“نعم ، حسناً؟“
كانت هذه علامة على الخضوع والولاء الذي أحبت باثوري القيام به. لذا بدأ روسراهديل في لعق أصابع قدميها بحذر شديد.
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
***
عندما بدأت باثوري بالدوس على الأرض وهي غير مدركة تمامًا لفعل ذلك بنفسها ، نادى عليها شيخ رسول بقلق.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
نوفمبر ، عندما كان الشتاء يقترب بشكل مطرد. ساد جو غريب ومتوتر بين الأعضاء الحاضرين داخل غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض.
كاد العجوز الرسول أن ينجح في تهدئتها فذعر وهمس للرجل الجديد لكن تلك الكلمات التي قالها كانت أكثر من تكفى لإثارة اهتمامها تمامًا.
وكان الوقت الآن 30 نوفمبر.
– “يوم العملية هو 25 ديسمبر – يوم عيد الميلاد“.
“يا أنت ، انقلع.” (باثوري)
خرج صوت ليليا من بلورة الاتصالات الموضوعة أعلى طاولة.
“… ماذا تقصد بكلمة غير متوقعة؟” (ساي جين)
“هذا جيد. لن يخرج الناس إلى البحر خلال عيد الميلاد…. لا بأس إذا كان علينا فقط أن نعاني. إنه يوم يأتي مرة واحدة فقط في السنة بعد كل شيء “.
اشتكت يي هاي رين مازحه.
اشتكت يي هاي رين مازحه.
“لكن مع ذلك لا أصدق ذلك حتى الآن … سيد النقابة ، صفتك هي أنك تتحول حقًا إلى التنين الأزرق ، أعني ، إلى الليفاثان؟!” (يي هاي رين)
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
“سيدتى…”
أومأ ساي جين برأسه بلا كلام. حدق يي هاي-رين وغو جي-هيوك في وجهه بذهول لفترة ، قبل أن يسألوه بحذر.
“أوم ، ربما …”
“هل من الممكن أن تظهر لنا؟“
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
“لا يمكن القيام به.” (ساي جين)
بالطبع ، يمكنه فعل ذلك. و لكنه متأكد من أن الجحيم لم يشعر بذلك. و بعد كل شيء ، سيعاملونه مثل لعبة أفخم إذا تغير.
ثم خفت تعبيرات باثوري قليلاً. و بعد أن شعرت بالتغيير على الفور أبلغتها روسراهديل بسرعة بآخر التطورات.
قضم جوو جي-هيوك بقوة على البسكويت كما لو كان منزعجاً بينما عبست يي هاي-رين بعمق بينما كانت تتعمق في مسند ظهر الأريكة.
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
متعب–
وصلت رسالة نصية على هاتف يي هاي-رين في ذلك الوقت. سحبت هاتفها ببطء وتفحصت الرسالة ، قبل أن تنهد.
نوفمبر ، عندما كان الشتاء يقترب بشكل مطرد. ساد جو غريب ومتوتر بين الأعضاء الحاضرين داخل غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض.
“آآآآهك !!!!”
“عفوا. ليس من المفترض أن أخبر يو ساي جونغ بما نفعله مهما كان الأمر ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“أيها الشاب الذي لا يعرف شيئًا … سيدتي ، من فضلك لا تستمعي إليه. قد يكون صحيحًا إلى حد ما أن عدد الشهود قد ينخفض ، ولكن لا يوجد حتى الآن ضمان بأن غسل العقل سيكون ناجحًا … “
“… هل كان ذلك من ساي-جونغ الآن؟” (ساي جين)
“نعم. إنها تسألني إذا كنت معك الآن “. (يي هاي رين)
قال ساي جين وهو يبدأ فى ارتداء سترته للمغادرة: “أخبريها أنك غير متأكده ، وأنه لا بد لي من البقاء في العمل“.
صفعة!
أصبح فم يي هاي-رين على شكل O وأظهر تعبيرها ارتباكها.
… حسنًا ، لقد قادها قليلاً ، رغم ذلك.
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“… ماذا تقصد بكلمة غير متوقعة؟” (ساي جين)
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
“لا ، حسنًا … و هذا الموقف بغض النظر عمن يراه ، إنه بذيء نوعًا ما هل تعلم؟” (يي هاي رين)
توقف روسراهديل بكلماته هناك.
أشار يي هاي-رين إلى فخذيه. فوق فخذيه المتصلتين والعضليتين اللتين لن تفقدهما ألواح الجرانيت كانت يو بايك سونغ تأخذ غفوة مريحة مع أنعم شخير يمكن لأي شخص أن يتخيله. و علاوة على ذلك حتى قبل ثوانٍ قليلة كان ساي جين مشغول بتمشيط أذنيها وشعرها بيده اليمنى بينما كانت اليسري منشغله بضرب ذيلها …
“مم …”
“…. ماذا يمكنني أن أفعل ، عندما تكون محبوباً للغاية مثل هذا؟ علاوة على ذلك لقد جاءت بمفردها هل تعلمي؟ لم أقنعها بأي شيء “. (ساي جين)
قال ساي جين وهو يبدأ فى ارتداء سترته للمغادرة: “أخبريها أنك غير متأكده ، وأنه لا بد لي من البقاء في العمل“.
… حسنًا ، لقد قادها قليلاً ، رغم ذلك.
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
كانت تلك العاطفة بالطبع ، الرغبة في الامتلاك و الفضول المحترق وقلبها النابض ، تقريبا بطش شبيه بالصنم.
“مم؟ ماذا تقصد بذلك؟” (باثوري)
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
كانت مجرد كلمة واحدة لكن نبرة صوتها كانت تمتلك نية قتل يكفى في داخلها لإرسال قشعريرة إلى مؤخر الرسول. لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة وجها لوجه ، وأبقى بصره ثابتًا على الأرض.
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
“نعم. إنها تسألني إذا كنت معك الآن “. (يي هاي رين)
“علاوة على ذلك إذا حسبنا عمرها من منظور إنساني فهي تبلغ من العمر 15 و 16 عامًا فقط ، أليس كذلك؟ إنه مثل وجود الأخت الصغيرة “. (ساي جين)
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
“أيها الشاب الذي لا يعرف شيئًا … سيدتي ، من فضلك لا تستمعي إليه. قد يكون صحيحًا إلى حد ما أن عدد الشهود قد ينخفض ، ولكن لا يوجد حتى الآن ضمان بأن غسل العقل سيكون ناجحًا … “
“حسنًا ، أعتقد أنك على حق … ولكن هل يمكنني أيضًا لمسها؟” (يي هاي رين)
اخترقت صرخة مدوية جدار العزل ودخلت الغرفة. استيقظت يو بايك سونغ فورًا من نومها ، قفزت من فخذيه وأعلى في الهواء بينما ركض الأعضاء الموجودون في الغرفة على عجل نحو الباب وفتحوه.
مدت يي هاي-رين يدها بتسلل لكن ساي-جين كان بارداً عندما صفع يدها بعيدًا.
“…….أهه.”
صفعة!
“الفراء الأبيض قد يتسخ.” (ساي جين)
“من تعتقد نفسك لترفع صوتك !!” (باثوري)
كانت هذه علامة على الخضوع والولاء الذي أحبت باثوري القيام به. لذا بدأ روسراهديل في لعق أصابع قدميها بحذر شديد.
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
“كدتي أن تيقظيها.” (ساي جين)
“مم …”
مباشرة على جدلهم فركت يو بايك سونغ وجهها في جميع أنحاء فخذيه وبدأت في القلق أثناء نومها. حرك ساي جين يديه برفق وتنظف أنفها وأذنيها وذيلها بلطف بالإضافة إلى أجزاء أخرى آمنة للتربيت عليها مما ساعدها على العودة إلى نومها بشكل أعمق.
حاليًا ، داخل جناح بنتهاوس في فندق فخم معين.
“كدتي أن تيقظيها.” (ساي جين)
[سيرتفع معدل النمو بسرعة تصل إلى 25٪! عنق الزجاجة تم الوصول إلى “حد نمو المستوى الأول“!]
“… بجدية أنت تعرف حقًا كيف تعتني بطفل. و أنا متأكده من أن ساي-جونغ سعيد للغاية “. (يي هاي رين)
على عكس كلماتها تم لصق عينيها بقوة على الحائط حيث يتم عرض الصور.
ابتسم ساي جين بارتياح ونظر إلى يو بايك سونغ. لسوء الحظ كانت كل جهوده في محاولة عدم إيقاظها تذهب سدى.
متعب–
“… من فضلك اغفري لهذا الرجل العجوز الأحمق.”
“آآآآهك !!!!”
“نعم ، أيها الحقير ، ما هي …”
اخترقت صرخة مدوية جدار العزل ودخلت الغرفة. استيقظت يو بايك سونغ فورًا من نومها ، قفزت من فخذيه وأعلى في الهواء بينما ركض الأعضاء الموجودون في الغرفة على عجل نحو الباب وفتحوه.
وجهت يي هاي-رين له نظرة حادة مليئة بالأسئلة. دفع ساي-جين بحذر هازلين إلى الوراء ولحسابها هي أيضًا تراجعت ثلاث خطوات في الإحراج.
”الآنسه هازلين !! هل انتي بخير … “
كان هذا باستثناء يو بايك سونغ التي كانت مشغولهً في سحب كم ساي جين.
“أنا فعلت هذا!! أنا فعلت هذا!!” (هازلين)
[بمساعدة حراشف ليفاثان البالغ تم التغلب على هذا الاختناق! ارتفع معدل النمو إلى ما يزيد عن 25٪ ووصل إلى 33٪! سينمو زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهر ليفاثان!]
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
ومع ذلك لم تكن صرخة بل صرخة حماسة. و نظر إليها الجميع بأفواههم مفتوحة على مصراعيها بينما كانت هازلين تقفز وترتد وهي تصرخ مرارًا وتكرارًا.
“نعم ، حسناً؟“
“هل تسرب صوتي الآن؟” (هازلين)
“نعم … أوه هل نجحت في السيطرة على القلب الاصطناعي؟“
“نعم!! لقد استخدمته بشكل مثالي الآن فقط !! ” (هازلين)
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
تنفس بعمق ليطرد مخاوفه.
“في احسن الاحوال!! الكمال !! أنا بالتأكيد أعرف ماذا أفعل الآن !! ” (هازلين)
“…. أوم ، آنسة هازلين؟” (ساي جين)
“علاوة على ذلك إذا حسبنا عمرها من منظور إنساني فهي تبلغ من العمر 15 و 16 عامًا فقط ، أليس كذلك؟ إنه مثل وجود الأخت الصغيرة “. (ساي جين)
“… حسنًا ، حقًا ، ألا يبدو هذا شيئًا غير أخلاقي لا يمكن إنكاره بغض النظر عمن يراه ~~~؟” (يي هاي رين)
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
وجهت يي هاي-رين له نظرة حادة مليئة بالأسئلة. دفع ساي-جين بحذر هازلين إلى الوراء ولحسابها هي أيضًا تراجعت ثلاث خطوات في الإحراج.
“كيوم. آه ، أنا آسفه جدًا. و لقد كنت متحمسه جدًا للتو … “(هازلين)
“هذا ، هذا يعني …” (روسراهديل)
لكن الأوان كان قد فات بعض الشيء. حيث كان هناك صمت معقد إلى حد ما ينزل على غرفة الاجتماعات.
“… حسنًا ، حقًا ، ألا يبدو هذا شيئًا غير أخلاقي لا يمكن إنكاره بغض النظر عمن يراه ~~~؟” (يي هاي رين)
“مرحبًا أعطني شيئًا لأكله.”
“سيدتى!! لا يجب عليك !! الآن ، نحن … “
كان هذا باستثناء يو بايك سونغ التي كانت مشغولهً في سحب كم ساي جين.
“نعم. إنها تسألني إذا كنت معك الآن “. (يي هاي رين)
***
وكان الوقت الآن 30 نوفمبر.
“مم؟ ماذا تقصد بذلك؟” (باثوري)
ابتسم ساي جين بارتياح ونظر إلى يو بايك سونغ. لسوء الحظ كانت كل جهوده في محاولة عدم إيقاظها تذهب سدى.
أثناء وقوفه على حافة البحر الشرقي ، ألقى ساي جين نظرة طويلة على حراشف ليفاثان في يده. طالما أنه يأكل هذا فإن نسبة النمو في نموذج ليفاثان الخاص به ستزداد بشكل كبير ، وقد ينفجر إجمالي قدرته أيضًا بشكل يتجاوز المقارنة.
ومع ذلك كانت مخاوفه كبيرة بنفس القدر. و لقد كان قلقًا بشأن “غروره” هذه المرة مع الزيادة المفاجئة للـ قوة في نموذج الوحش هذا.
“نعم ، حسناً؟“
قالت ليليا إنه لا يوجد ما يدعو للقلق. حيث كانت متأكدة من ذلك بالتأكيد. حيث كان أي شخص يخمن من أين أتت ثقتها لكن في الوقت الحالي لم يكن أمامه خيار سوى تصديقها وتناول هذا الشيء. حسنًا ، لقد احتاج إلى الكثير من الوقت للتعود على نموذج ليفاثان المعزز حديثًا بعد كل شيء.
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“فوو …”
تنفس بعمق ليطرد مخاوفه.
تحول ساي-جين إلى نموذج ليفاثان وابتلع الحرشفه على الفور.
“سيدة باثوري !! لدينا خطة أكبر بكثير للتنفيذ بدلاً من التنين الأزرق … !! “
“ككييو-ييوهك …….”
ابتسم ساي جين بارتياح ونظر إلى يو بايك سونغ. لسوء الحظ كانت كل جهوده في محاولة عدم إيقاظها تذهب سدى.
ابتسم ساي جين بارتياح ونظر إلى يو بايك سونغ. لسوء الحظ كانت كل جهوده في محاولة عدم إيقاظها تذهب سدى.
مع ظهور عدد لا يحصى من نوافذ التنبيه في نظره ، تعرض ساي جين للاعتداء من الألم الذي لا يطاق والذي شعر بأن جميع عظامه كانت تتقلص ثم تتمدد بلا هوادة.
حالما غادرت تلك الكلمات شفتيها.
[لقد ابتلعت حراشف ليفاثان بالغ!]
[بمساعدة حراشف ليفاثان البالغ تم التغلب على هذا الاختناق! ارتفع معدل النمو إلى ما يزيد عن 25٪ ووصل إلى 33٪! سينمو زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهر ليفاثان!]
خرج صوت ليليا من بلورة الاتصالات الموضوعة أعلى طاولة.
[سيرتفع معدل النمو بسرعة تصل إلى 25٪! عنق الزجاجة تم الوصول إلى “حد نمو المستوى الأول“!]
[بمساعدة حراشف ليفاثان البالغ تم التغلب على هذا الاختناق! ارتفع معدل النمو إلى ما يزيد عن 25٪ ووصل إلى 33٪! سينمو زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهر ليفاثان!]
في حالة صدمة ، رفع روسراهديل رأسه بسرعة. و لقد رأى الشيخ المسن يمتلئ بعمق ويعتذر من قلبه.
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
[تم فتح المهارة ، “إله البحر“!]
“لا ، حسنًا … و هذا الموقف بغض النظر عمن يراه ، إنه بذيء نوعًا ما هل تعلم؟” (يي هاي رين)
…
…
حاول كبار الرسل ، الوحيدين الذين يتمتعون بمكانة يكفى للبحث عن مقابلة مع ملكة المستقبل ، قصارى جهدهم لإيقافها. و على الرغم من أن فتاة باثوري كانت شخصًا يتمتع بشخصية عنيدة كان عليها فقط أن تفعل ما تريده لإرضاء نفسها باستخدام عذر مخططهم الكبير المتمثل في “العودة إلى الوطن” و يمكنهم في هذه الأثناء تقييدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
