تلاشي خصلات الخيط (1)
الفصل 124: تلاشي خصلات الخيط (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
وقفت هناك بتردد وسط أجساد الموظفين التي كانت مشغولة بالحركة ، قبل أن تقترب ببطء من أحد المباني التي كان يتجه إليها معظم الحشد. حيث كان بإمكانها أن تشعر بدوار أثناء محاولتها عدم التعثر الآن مع كونها محاطة بالعديد من الأشخاص مثل هذا لكنها تحملتها بطريقة ما عندما كانت تسير نحو بوابة الدخول.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
عندها خرج صوت آلي عالي لامرأة من مكبرات الصوت قائلة [الآنسة شنارين ، عضوة النقابة].
في صباح مبكر من يوم معين من شهر أبريل.
“…” (هازلين)
كانت هازلين تسير نحو مقر الوحش HQ لأول مرة منذ فترة طويلة. و لقد أقنعت نفسها بأنها كانت ببساطة في نزهة ، ولكن الحقيقة هي أنها لا تستطيع حشد الشجاعة والاتصال بهذا الرجل لذلك كانت تأمل في استعارة قوة التدخل الإلهي.
“هل نذهب ونأكل معًا؟ الكافتيريا هنا تقدم طعامًا رائعًا كما ترين “. (يو ساي جونغ)
“… هممم؟“
“…”
قدمت يو ساي-جونغ مقدمات للجميع حيث بدأت هازلين بالذعر من الداخل. و بعد ذلك بابتسامة رائعة ، أخذت يو ساي جونغ يد هازلين.
الآن بعد أن كانت هنا لاحظت أنه ليس فقط مبنى المقر الرئيسي ولكن يبدو أن أراضي النقابة بأكملها قد تغيرت كثيرًا. حيث كان الموقع الواسع للنقابة يتباهى بالفعل بمنظر خلاب مذهل ، ولكن كان هناك خمسة أو ستة هياكل عملاقة متجانسة جديدة تمامًا لم ترها من قبل ، وبالتالي لم تكن تعرف أي واحدة كان من المفترض أن تدخلها وكان هناك الكثير من الموظفين يحيطون بها و كلهم يصلون للعمل لأن هذا كان لا يزال في الصباح الباكر
“أوه لا. لا بأس. و إذا كنت بحاجة إلى مرشد مرة أخرى فالرجاء عدم التردد والأتصال بي“.
من الممر إلى جانبها ، مصحوبة بثرثرة صاخبة ، خرجت مجموعة من الفرسان ، ولا يزال شعرهم رطبًا. حيث كانت مجموعة من خمس نساء ، وإلى جانب يو ساي جونغ ويي هاي-رين كان الثلاثة الأخريات أعضاء جدد في النقابة.
وقفت هناك بتردد وسط أجساد الموظفين التي كانت مشغولة بالحركة ، قبل أن تقترب ببطء من أحد المباني التي كان يتجه إليها معظم الحشد. حيث كان بإمكانها أن تشعر بدوار أثناء محاولتها عدم التعثر الآن مع كونها محاطة بالعديد من الأشخاص مثل هذا لكنها تحملتها بطريقة ما عندما كانت تسير نحو بوابة الدخول.
“يا. آه ، اعتذاري. أخطأت في أنك شخص آخر “.
وداخل هذه الأرض النقية حيث لم يكن هناك أثر للبشرية كان مصاصو الدماء مختبئين. وجه ساي جين نظره نحو المرتزقة ، وشعر بقلق بسيط. و نظرًا لأنه أراد السرية المطلقة فقد أحضر معه اثنين من المرتزقة فقط. رجل وامرأة كانا الأفضل في الشركة تم اختيارهما شخصيًا بواسطة كيم يو-سون لهذه الوظيفة. حيث كانوا أكثر من مؤهلين بما يكفي للعمل كمرشدين له.
يبدو أنها بحاجة إلى استخدام بطاقة الموظف هنا و تتساءل قليلاً ، أخرجت هازلين بطاقة عضوية النقابة بعناية وضغطتها على المستشعر.
والمكان الذي خلف الغابة الساكنة حيث توقف ساي-جين بعد عشر دقائق من السفر كان …
عندها خرج صوت آلي عالي لامرأة من مكبرات الصوت قائلة [الآنسة شنارين ، عضوة النقابة].
تبدو أصغر مني بكثير لذا يجب عليها أن تظهر بعض الاحترام بشكل مناسب دون أن أخبرها ، أليس كذلك؟
“عضو النقابة”. تلك الكلمات الثلاث اللعنه.
على الفور تقريبًا ، صمتت قاعة المدخل الصاخبة والحيوية ، وتجمعت أعين الناس المحيطين تجاهها.
“اه صحيح. بالمناسبة أوم ، أوني … هل هي حقا … لا؟ مع جين سي هان؟ ” (يو ساي جونغ)
“…”
صرخة مثيرة للشفقة إلى حد ما لرجل ترددت حول منحدر. اقترب المرتزقة الذكر ببطء من الجرف وأطل من الحافة ، قبل …
“آه … و هذا هو المقر الرئيسي لشركة TM ، سيدتي. لا يزال بإمكانك دخوله إذا كنتي ترغبي في ذلك ولكن … و على أي حال هل تبحثي عن مقر النقابة بدلاً من ذلك؟ “
تجمدت هازلين مثل التمثال في نفس الموقف الذي يضغط فيه البطاقة على المستشعر.
على الرغم من أن نظراتهم احتوت على مشاعر الحسد وكذلك الإعجاب إلا أنها كانت لا تزال خائفة للغاية من حقيقة أن اهتمامهم كان ينصب عليها فقط. لن يكون من المبالغة تسمية هذا بحالة شديدة من رهاب الخلاء …
“قابلت أيضًا شخصًا يشبه أوبا عندما كنت صغيرًا حقًا هل ترى؟ أعتقد أنني كنت في السابعة أو الثامنة من عمري كان ذلك قبل 14 عامًا ، من حيث اجل … “(يو ساي جونغ)
“آنسة شنارين؟“
اقتربت موظفة من هازلين التي كان رأسها قد أفرغ.
“ماذا تقصد بذلك؟” (ساي جين)
اقتربت موظفة من هازلين التي كان رأسها قد أفرغ.
“نعم. و أنا شينارين. مـ ، من فضلك أنقذني. (هازلين)
… يفرك صدره لأسفل بينما يتنفس الصعداء صحية.
حتى لسانها متجمد. حيث تميل الموظفة رأسها إلى هذا المنظر.
والمكان الذي خلف الغابة الساكنة حيث توقف ساي-جين بعد عشر دقائق من السفر كان …
“هل نذهب ونأكل معًا؟ الكافتيريا هنا تقدم طعامًا رائعًا كما ترين “. (يو ساي جونغ)
“آه … و هذا هو المقر الرئيسي لشركة TM ، سيدتي. لا يزال بإمكانك دخوله إذا كنتي ترغبي في ذلك ولكن … و على أي حال هل تبحثي عن مقر النقابة بدلاً من ذلك؟ “
في نفس الوقت الذي كانت فيه هازلين و يو ساي-جونغ يشنان حربًا نفسية ضد بعضهما البعض …
قرر ساي-جين على مضض التسليم بواقع الوضع.
“نعم نعم نعم. صحيح ، هذا المكان “. (هازلين)
“يا. نعم ، أوبا أعطاني إياه “. (يو ساي جونغ)
“قابلت أيضًا شخصًا يشبه أوبا عندما كنت صغيرًا حقًا هل ترى؟ أعتقد أنني كنت في السابعة أو الثامنة من عمري كان ذلك قبل 14 عامًا ، من حيث اجل … “(يو ساي جونغ)
قامت هازلين بسحب غطاء الرأس إلى أسفل كثيرًا وعلقت بجوار هذه الموظفه. لا يمكن المساعدة لأنه لم يكن هناك من تعتمد عليه غير هذه المرأة. بدت الموظفة مرتبكة بعض الشيء لكنها مع ذلك أجرت بعض المكالمات ثم أحضرت هازلين خارج المبنى.
تنفس ساي جين بعمق وأطل على الهاوية مرة أخرى. و لكنه كان لا يزال منحدرًا شديد الانحدار ، ولا يزال يعطيه حالة قوية من الدوار. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك رياح قوية تهب من القاع أيضًا …
“إنه هناك.”
بعد المشي لمدة خمس دقائق أخرى تمكنوا من رؤيه مبنى النقابة. لحسن الحظ كان الجو هادئًا إلى حد ما هنا. و بعد أن تنفست الصعداء ، أطلقت هازلين أخيرًا القبضة الحديدية الشبيهة بالأنثى على الموظفة وخفضت رأسها.
“تمسك جيداً.” (ريجين)
“شكرا جزيلا لك. ها انا ذا من قبل ، ولكن … و لقد تغير كل شيء بشكل كبير “. (هازلين)
“أوه لا. لا بأس. و إذا كنت بحاجة إلى مرشد مرة أخرى فالرجاء عدم التردد والأتصال بي“.
قامت هازلين على عجل بسحب بطاقة عمل الموظفة ودخلت مقر النقابة. حيث كان هناك شخص واحد فقط ، موظفه استقبال ، خلف المنضدة في الردهة الواسعة.
وكان مصاص دماء. دون علمه بدأ ساي-جين في صرير أسنانه. ومع ذلك درس مصاص الدماء الاثنين على مهل وبدأ يتحدث ببطء.
قامت هازلين على عجل بسحب بطاقة عمل الموظفة ودخلت مقر النقابة. حيث كان هناك شخص واحد فقط ، موظفه استقبال ، خلف المنضدة في الردهة الواسعة.
جي –
“اه صحيح. بالمناسبة أوم ، أوني … هل هي حقا … لا؟ مع جين سي هان؟ ” (يو ساي جونغ)
حدقت هازلين على الفور في موظفه الاستقبال. عند رؤيه أطراف الأذنين المدببة بدت وكأنها جان أيضًا.
حتى لسانها متجمد. حيث تميل الموظفة رأسها إلى هذا المنظر.
“إنه هناك.”
تبدو أصغر مني بكثير لذا يجب عليها أن تظهر بعض الاحترام بشكل مناسب دون أن أخبرها ، أليس كذلك؟
… أومأ ببطء.
“لكن هذا كان مجرد شخص يشبهه. و من فضلك توقفي عن تحقير نفسك “. (هازلين)
بينما واصلت تصوير الوهج الممتلئ بأفكارها الوهمية الصغيرة …
المترجم: pharaoh-king-jeki
“واه كان تدريب اليوم صعبًا للغاية.”
كان داخل الممر مظلمًا وطويلًا بشكل مدهش. وكلما ساروا إلى الداخل ، زادت قوة رائحة الدم. ولكن بشكل غامض إلى حد ما كانت هذه الرائحة مختلفة إلى حد ما عن كل رائحة أخرى واجهها ساي-جين من قبل مصاص دماء. حيث كان من الصعب بعض الشيء شرح السبب.
“ولكن مع ذلك هذا كثير في الجانب السهل كما تعلم؟“
من الممر إلى جانبها ، مصحوبة بثرثرة صاخبة ، خرجت مجموعة من الفرسان ، ولا يزال شعرهم رطبًا. حيث كانت مجموعة من خمس نساء ، وإلى جانب يو ساي جونغ ويي هاي-رين كان الثلاثة الأخريات أعضاء جدد في النقابة.
“اه؟ أوني؟ ما الذي تفعليه هنا؟” (يو ساي جونغ)
“ولكن مع ذلك هذا كثير في الجانب السهل كما تعلم؟“
صرخة مثيرة للشفقة إلى حد ما لرجل ترددت حول منحدر. اقترب المرتزقة الذكر ببطء من الجرف وأطل من الحافة ، قبل …
كانت هازلين تستدير للهروب من اللحظة التي رأت فيها وجه يو ساي-جونغ لكن سيئًا للغاية ، تعرفت ساي-جونغ عليها أولاً واستقبلتها.
“سأقف حارساً هنا.”
“آه …” (هازلين)
“هي أحد الأعضاء المؤسسين ، الساحره شانرين.” (يو ساي جونغ)
قدمت يو ساي-جونغ مقدمات للجميع حيث بدأت هازلين بالذعر من الداخل. و بعد ذلك بابتسامة رائعة ، أخذت يو ساي جونغ يد هازلين.
“لا ، آه لا بأس. و يمكنني … فعلها وحدي. أعتقد.” (ساي جين)
“هل نذهب ونأكل معًا؟ الكافتيريا هنا تقدم طعامًا رائعًا كما ترين “. (يو ساي جونغ)
”لا. ولكن لا يزال … “(هازلين)
*
بعد أن “تم جرها” إلى الكافتيريا في حالة ذهول ، وجدت هازلين صعوبة في التأقلم مع هذا الجو الصاخب. فقط كيف يمكن أن يكونوا بهذه الثرثرة مع بعضهم البعض؟ قد تنزف أذناها في اليوم التالي من كل هذا النباح …
ومع ذلك فإن يو ساي-جونغ التي لم تكن بالتأكيد ساحرة كان لديه شيء آخر في ذهنها.
“آه ، هذا صحيح.و الآنسة شينارين بأي حال من الأحوال هل تعرفي من هو ساحر بانغباي-دونغ هذا؟ لم أشاهد ضجة مثل تلك من قبل. سمعت أن الكشافة من أبراج سحر ما وراء البحار يجوبون بانغباي دونغ في محاولة للعثور عليه “.
فجأة ، استدعى ساي جين أسطورة حضرية معينة عن الملاحة تقود الناس عن غير قصد نحو المنحدرات القاتلة. و عندما حدق في المرافقين بعيون متسائلة ، هزوا رؤوسهم على عجل.
“من هناك!!” (ريجين)
“آه … ليس لدي أي فكرة عمن يمكن أن يكون. حيث يبدو الأمر وكأنه ساحر شهير يسحب سريعًا لكن … لكنني أدرت ظهري لعالم السحرة منذ بعض الوقت “. (هازلين)
“هل ستتمكن من تحقيق ذلك؟ هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ ” (ريجين)
كان ساحر بانغباي-دونغ أحد السحرة “الأكثر سخونة” حاليًا في شبه الجزيرة الكورية. والسبب في ذلك هو ببساطة لأنه ساحر كوري تم ذكره في وسائل الإعلام الدولية. حيث كان الأمر مثل ، [الجريموري الذي تم تصحيحها تمامًا – تمامًا كما كان الحال مع عالم الكمياء هل ستكون هناك موجة كورية أخرى في عالم السحر أيضًا؟]
“ربما كان … و قبل أن يصبح السيد ساي جين صيادًا؟” (هازلين)
“آه … و هذا هو المقر الرئيسي لشركة TM ، سيدتي. لا يزال بإمكانك دخوله إذا كنتي ترغبي في ذلك ولكن … و على أي حال هل تبحثي عن مقر النقابة بدلاً من ذلك؟ “
“هكذا كان الأمر … و لكن لا بأس من التحدث بشكل أقل رسمية كما تعلمي! لا بأس ألا تستخدمي كلمات الشرف لأنك أكبر منا بكثير “.
“لكنني الأكبر هنا ، رغم …”
“…” (هازلين)
“هل يجب أن أساعد؟“
وداخل هذه الأرض النقية حيث لم يكن هناك أثر للبشرية كان مصاصو الدماء مختبئين. وجه ساي جين نظره نحو المرتزقة ، وشعر بقلق بسيط. و نظرًا لأنه أراد السرية المطلقة فقد أحضر معه اثنين من المرتزقة فقط. رجل وامرأة كانا الأفضل في الشركة تم اختيارهما شخصيًا بواسطة كيم يو-سون لهذه الوظيفة. حيث كانوا أكثر من مؤهلين بما يكفي للعمل كمرشدين له.
أرادت هازلين حقًا أن تخبر هذه الفتاة أن تصمت بحق الجحيم.
“اه صحيح. بالمناسبة أوم ، أوني … هل هي حقا … لا؟ مع جين سي هان؟ ” (يو ساي جونغ)
“…” (هازلين)
قدمت ريجين عذراً لها ووقفت على حافة الجرف.
ومع ذلك فإن يو ساي-جونغ التي لم تكن بالتأكيد ساحرة كان لديه شيء آخر في ذهنها.
جين سي هان.
كانت هازلين تستدير للهروب من اللحظة التي رأت فيها وجه يو ساي-جونغ لكن سيئًا للغاية ، تعرفت ساي-جونغ عليها أولاً واستقبلتها.
على الرغم من مرور أكثر من شهر إلا أنه كان لا يزال موضوع نقاش كبير بين الجماهير. الجحيم ، يبدو أن الناس ما زالوا يتحدثون عنه حتى بعد مرور عام ، ماذا عن مدرسة فنون الدفاع عن النفس التي أخذت اسم جين مودو ” التي تضم الآن أكثر من عشرة آلاف تلميذ بالإضافة إلى إنشاء الأمم المتحدة جائزة خاصة يتُدعى جين سي هان: بطل العالم.
ابتلع ساي جين لعابه واقترب من الصخرة. و هذا كل ما فعله. ومع ذلك على الرغم من أنه لم يفعل شيئًا مع تذمر صاخب ، انزلقت الصخرة داخل الجرف وكشفت عن ممر.
تنفس ساي جين بعمق وأطل على الهاوية مرة أخرى. و لكنه كان لا يزال منحدرًا شديد الانحدار ، ولا يزال يعطيه حالة قوية من الدوار. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك رياح قوية تهب من القاع أيضًا …
“لا ، حقًا لم يكن الأمر كذلك. فكنا … قريبين فقط. ” (هازلين)
“آه … حقًا؟“
تنفس ساي جين بعمق وأطل على الهاوية مرة أخرى. و لكنه كان لا يزال منحدرًا شديد الانحدار ، ولا يزال يعطيه حالة قوية من الدوار. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك رياح قوية تهب من القاع أيضًا …
”لا. ولكن لا يزال … “(هازلين)
حدقت هازلين على الفور في موظفه الاستقبال. عند رؤيه أطراف الأذنين المدببة بدت وكأنها جان أيضًا.
عندما رأت يو ساي-جونغ تبدو محبطًا لسبب ما ، قررت هازلين إضافة بضع كلمات أخرى غير ضرورية.
“ككياااااااه …”
“كل ما عليك فعله هو الوصول إلى قاع هذا الجرف. قد يكون الأمر صعبًا على المدنيين العاديين لكن يجب أن يكون ممكنًا تمامًا بالنسبة لك ، سيد ساي جين “. (ريجين)
“لكنني ما زلت أحبه كثيرًا.” (هازلين)
“…”
بأمر من ساي-جين ، خطت المرتزقة المسماة ريجين خطوة كبيرة إلى الأمام.
“ولكن مع ذلك هذا كثير في الجانب السهل كما تعلم؟“
فجأة ، هدأ الجو المفعم بالحيوية بسرعة. و نظرًا لأن هذا لم يكن ما تريده فقد لوحت هازلين سريعه بيديها بينما كانت تبتسم بشكل محرج.
… يفرك صدره لأسفل بينما يتنفس الصعداء صحية.
“لا لا ، أنا فقط أمزح. إلى جانب ذلك ساي جونغ هل … حصلت على خاتم بالفعل؟ ” (هازلين)
كانت هازلين مشغولة بالبحث عن موضوع آخر للحديث عنه لكنها أدركت خطأها بمجرد أن غادرت الكلمات فمها. ما كان عليها أن تسأل هذا من أجلها …
فترة؟ أمال ساي جين رأسه.
“يا. نعم ، أوبا أعطاني إياه “. (يو ساي جونغ)
قامت هازلين بقضم شفتيها بهدوء أثناء الاستماع إلى المحادثة. لم تكن غارقة في الأفكار السلبية ، مثل أنني أريد أيضًا واحدة من هذا القبيل.
“واو. حقا؟ تبدو باهظة الثمن !! كم كان سعره؟ ” (يي هاي رين)
بينما كانت هازلين تبتلع المرارة في فمها على الجانب كانت يي هاي-رين منشغلة في إثارة الضجة.
لم يطلب منها أحد أن تقول هذا ، ومع ذلك أرادت هازلين حقًا إخراج هذا من صدرها.
“في الواقع … و لقد صنعها لي شخصيًا. لا يوجد سوى واحد مثل هذا في العالم كله “. (يو ساي جونغ)
“نعم. و لكن من فضلك لا تتدخلي بينما أتحدث معهم “.
“بجدية؟ يا الهي!! أنا حسوده منك الآن !! هذه قطعة أثرية ، أليس كذلك؟ ما نوع التأثيرات التي تحدثها؟ “
“حقا؟ مم… هكذا كان الأمر. و لكن هل تعلمي؟ ” (هازلين)
“… حسنًا ، إنه يحسن البشرة ويمنع التجاعيد.” (يو ساي جونغ)
صعد كيم ساي-جين إلى سفح الجبل الأخضر مع اثنين من المرتزقة بجانبه. تداعب النسمات الجبال الساكنة مما تسبب في حفيف الأوراق. بين الحين والآخر ، يمكن سماع أصوات هدير الحيوانات البرية.
“هو جيد.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
من المؤكد أن هذا الخاتم “المصنوع من القطع الأثرية” يمتلك أحد أكثر الآثار فتكًا بالنساء …
بعد المشي لمدة خمس دقائق أخرى تمكنوا من رؤيه مبنى النقابة. لحسن الحظ كان الجو هادئًا إلى حد ما هنا. و بعد أن تنفست الصعداء ، أطلقت هازلين أخيرًا القبضة الحديدية الشبيهة بالأنثى على الموظفة وخفضت رأسها.
… حسنًا ، شعر جزء منها بهذا لكنه لم يكن كل شيء.
قامت هازلين بقضم شفتيها بهدوء أثناء الاستماع إلى المحادثة. لم تكن غارقة في الأفكار السلبية ، مثل أنني أريد أيضًا واحدة من هذا القبيل.
فجأة ، هدأ الجو المفعم بالحيوية بسرعة. و نظرًا لأن هذا لم يكن ما تريده فقد لوحت هازلين سريعه بيديها بينما كانت تبتسم بشكل محرج.
“…فقد كان بعض الوقت.”
“لكنني الأكبر هنا ، رغم …”
… حسنًا ، شعر جزء منها بهذا لكنه لم يكن كل شيء.
“هو جيد.”
كان هناك شيء ما يرتفع داخلها. هل يمكن أن يكون الإحباط أو الغضب أو الغيرة أو الحسد؟ أو ربما كل ما سبق؟
على الرغم من أن نظراتهم احتوت على مشاعر الحسد وكذلك الإعجاب إلا أنها كانت لا تزال خائفة للغاية من حقيقة أن اهتمامهم كان ينصب عليها فقط. لن يكون من المبالغة تسمية هذا بحالة شديدة من رهاب الخلاء …
“آه ، هذا صحيح.و الآنسة شينارين بأي حال من الأحوال هل تعرفي من هو ساحر بانغباي-دونغ هذا؟ لم أشاهد ضجة مثل تلك من قبل. سمعت أن الكشافة من أبراج سحر ما وراء البحار يجوبون بانغباي دونغ في محاولة للعثور عليه “.
“حقا؟ مم… هكذا كان الأمر. و لكن هل تعلمي؟ ” (هازلين)
هازلين وضعت الملعقة على الطاولة بنقرة مسموعة.
“لكنني الأكبر هنا ، رغم …”
“الشخص الذي قابل السيد ساي جين أولاً ربما كان أنا؟ عندما كان لا يملك شيئًا حرفيًا ، كنت أنا من اقرضته 5 ملايين. و في ذلك الوقت كان يعتمد إلى حد كبير فقط على مساعدتي طوال الوقت … “(هازلين)
لم يطلب منها أحد أن تقول هذا ، ومع ذلك أرادت هازلين حقًا إخراج هذا من صدرها.
بأمر من ساي-جين ، خطت المرتزقة المسماة ريجين خطوة كبيرة إلى الأمام.
أومأ الفرسان الآخرون برؤوسهم وذهبوا ، أوه كان الأمر كذلك ولم يفكروا كثيرًا في الأمر لكن يو ساي-جونغ كانت مختلفه. قطعت حاجبيها ثم بصقت ردها.
تبدو أصغر مني بكثير لذا يجب عليها أن تظهر بعض الاحترام بشكل مناسب دون أن أخبرها ، أليس كذلك؟
قدمت يو ساي-جونغ مقدمات للجميع حيث بدأت هازلين بالذعر من الداخل. و بعد ذلك بابتسامة رائعة ، أخذت يو ساي جونغ يد هازلين.
“…متى؟“
… حيث كان منحدرًا شديد الانحدار يبدو مخيفًا للغاية.
“… إذن ، يجب أن أقفز من هنا حقًا؟” (ساي جين)
“ربما كان … و قبل أن يصبح السيد ساي جين صيادًا؟” (هازلين)
“…”
“…”
كان ذلك قبل وقت يو ساي جونغ. حيث عضت شفتيها و دحرجت عقلها بشكل يائس. وأخيرًا ، حدث شيء ما.
“…شخص ما قادم.” (ريجين)
“قابلت أيضًا شخصًا يشبه أوبا عندما كنت صغيرًا حقًا هل ترى؟ أعتقد أنني كنت في السابعة أو الثامنة من عمري كان ذلك قبل 14 عامًا ، من حيث اجل … “(يو ساي جونغ)
“واو. حقا؟ تبدو باهظة الثمن !! كم كان سعره؟ ” (يي هاي رين)
“لكن هذا كان مجرد شخص يشبهه. و من فضلك توقفي عن تحقير نفسك “. (هازلين)
حتى لسانها متجمد. حيث تميل الموظفة رأسها إلى هذا المنظر.
“……”
بينما واصلت تصوير الوهج الممتلئ بأفكارها الوهمية الصغيرة …
حدق اثنان منهم في بعضهما البعض بعيون مشتعلة بحرقة.
جين سي هان.
“حسنًا لا يزال. لا يهم من التقى بمن أولاً “. (يو ساي جونغ)
قدمت يو ساي-جونغ مقدمات للجميع حيث بدأت هازلين بالذعر من الداخل. و بعد ذلك بابتسامة رائعة ، أخذت يو ساي جونغ يد هازلين.
“…”
“الشيء الأكثر أهمية هو من يقف بجانبه الآن.” (يو ساي جونغ)
“ككياااااااه …”
بدأت عيون هازلين ترتعش من اللون الأزرق. درس الأعضاء الجدد بحذر هذا المزاج المتدهور بسرعة بين الاثنين ، وقرروا إخلاء مقاعدهم بهدوء. ومع ذلك أوقفتهم يي هاي رين. حيث كان منطقها أنه كان من الأفضل دائمًا مشاركة مثل هذا التطور الممتع مع أشخاص آخرين.
فجأة ، هدأ الجو المفعم بالحيوية بسرعة. و نظرًا لأن هذا لم يكن ما تريده فقد لوحت هازلين سريعه بيديها بينما كانت تبتسم بشكل محرج.
على الفور تقريبًا ، صمتت قاعة المدخل الصاخبة والحيوية ، وتجمعت أعين الناس المحيطين تجاهها.
**
في نفس الوقت الذي كانت فيه هازلين و يو ساي-جونغ يشنان حربًا نفسية ضد بعضهما البعض …
“يا. نعم ، أوبا أعطاني إياه “. (يو ساي جونغ)
صعد كيم ساي-جين إلى سفح الجبل الأخضر مع اثنين من المرتزقة بجانبه. تداعب النسمات الجبال الساكنة مما تسبب في حفيف الأوراق. بين الحين والآخر ، يمكن سماع أصوات هدير الحيوانات البرية.
“… إذن ، يجب أن أقفز من هنا حقًا؟” (ساي جين)
في نفس الوقت الذي كانت فيه هازلين و يو ساي-جونغ يشنان حربًا نفسية ضد بعضهما البعض …
وداخل هذه الأرض النقية حيث لم يكن هناك أثر للبشرية كان مصاصو الدماء مختبئين. وجه ساي جين نظره نحو المرتزقة ، وشعر بقلق بسيط. و نظرًا لأنه أراد السرية المطلقة فقد أحضر معه اثنين من المرتزقة فقط. رجل وامرأة كانا الأفضل في الشركة تم اختيارهما شخصيًا بواسطة كيم يو-سون لهذه الوظيفة. حيث كانوا أكثر من مؤهلين بما يكفي للعمل كمرشدين له.
“…” (هازلين)
“… سأترك الدليل لكم يا رفاق.” (ساي جين)
“… كـ ، كيف ستساعدني؟” (ساي جين)
بأمر من ساي-جين ، خطت المرتزقة المسماة ريجين خطوة كبيرة إلى الأمام.
“……”
حسنًا ، عندما رأوا أنهم فتحوا الباب دون أن يسألوا ذلك فهذا يعني أنهم على الأرجح على استعداد للدردشة معه. أومأت ريجين برأسها ودخلت الممر أولاً بخطوات خفيفة.
“أرجوك اتبعني.”
اتبع ساي-جين وراء خطاها الواثقة الكبيرة بينما كان المرتزق الذكر يحرس مؤخرتهم.
اتبع ساي-جين وراء خطاها الواثقة الكبيرة بينما كان المرتزق الذكر يحرس مؤخرتهم.
والمكان الذي خلف الغابة الساكنة حيث توقف ساي-جين بعد عشر دقائق من السفر كان …
* مؤثرات صوتية للرياح الباردة التي تهب عبر *
على الرغم من أن نظراتهم احتوت على مشاعر الحسد وكذلك الإعجاب إلا أنها كانت لا تزال خائفة للغاية من حقيقة أن اهتمامهم كان ينصب عليها فقط. لن يكون من المبالغة تسمية هذا بحالة شديدة من رهاب الخلاء …
قامت هازلين بقضم شفتيها بهدوء أثناء الاستماع إلى المحادثة. لم تكن غارقة في الأفكار السلبية ، مثل أنني أريد أيضًا واحدة من هذا القبيل.
… حيث كان منحدرًا شديد الانحدار يبدو مخيفًا للغاية.
لسوء الحظ تم قطع كل الأفكار غير الضرورية بشأن عرقها.
“ما الذي يحدث هنا …” (ساي-جين)
“قابلت أيضًا شخصًا يشبه أوبا عندما كنت صغيرًا حقًا هل ترى؟ أعتقد أنني كنت في السابعة أو الثامنة من عمري كان ذلك قبل 14 عامًا ، من حيث اجل … “(يو ساي جونغ)
فجأة ، استدعى ساي جين أسطورة حضرية معينة عن الملاحة تقود الناس عن غير قصد نحو المنحدرات القاتلة. و عندما حدق في المرافقين بعيون متسائلة ، هزوا رؤوسهم على عجل.
تبدو أصغر مني بكثير لذا يجب عليها أن تظهر بعض الاحترام بشكل مناسب دون أن أخبرها ، أليس كذلك؟
“كل ما عليك فعله هو الوصول إلى قاع هذا الجرف. قد يكون الأمر صعبًا على المدنيين العاديين لكن يجب أن يكون ممكنًا تمامًا بالنسبة لك ، سيد ساي جين “. (ريجين)
“هناك.” (ريجين)
قدمت ريجين عذراً لها ووقفت على حافة الجرف.
“حسنًا لا يزال. لا يهم من التقى بمن أولاً “. (يو ساي جونغ)
فجأة ، هدأ الجو المفعم بالحيوية بسرعة. و نظرًا لأن هذا لم يكن ما تريده فقد لوحت هازلين سريعه بيديها بينما كانت تبتسم بشكل محرج.
“سأقف حارساً هنا.”
“…فقد كان بعض الوقت.”
“لكن هذا كان مجرد شخص يشبهه. و من فضلك توقفي عن تحقير نفسك “. (هازلين)
تحدث المرتزقة الذكور هذه المرة. و معتقدًا أن هذا الرجل هو الوحيد الذي حصل على الوظيفة السهلة ، أطلق عليه ساي جين نظرة من عدم الراحة. ومع ذلك تظاهر الرجل المرتزقة بالجهل وتجنب الاتصال بالعين بحذر.
“… إذن ، يجب أن أقفز من هنا حقًا؟” (ساي جين)
“…”
“هكذا كان الأمر … و لكن لا بأس من التحدث بشكل أقل رسمية كما تعلمي! لا بأس ألا تستخدمي كلمات الشرف لأنك أكبر منا بكثير “.
أطل ساي-جين على الحافة بينما أعرب عن شكوكه. و من المؤكد أنه كان شديد الانحدار ، هذا الجرف. حيث كان عميقًا لدرجة أنه لم يستطع معرفة ما إذا كانت هناك أرضية صلبة في القاع ، أو المحيط ، أو حتى حفرة من اللهب هناك.
“هل ستتمكن من تحقيق ذلك؟ هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ ” (ريجين)
جي –
كان ذلك قبل وقت يو ساي جونغ. حيث عضت شفتيها و دحرجت عقلها بشكل يائس. وأخيرًا ، حدث شيء ما.
سألت ريجين بصوت قلق.
لم يطلب منها أحد أن تقول هذا ، ومع ذلك أرادت هازلين حقًا إخراج هذا من صدرها.
“لا ، آه لا بأس. و يمكنني … فعلها وحدي. أعتقد.” (ساي جين)
“هي أحد الأعضاء المؤسسين ، الساحره شانرين.” (يو ساي جونغ)
تنفس ساي جين بعمق وأطل على الهاوية مرة أخرى. و لكنه كان لا يزال منحدرًا شديد الانحدار ، ولا يزال يعطيه حالة قوية من الدوار. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك رياح قوية تهب من القاع أيضًا …
من المؤكد أن هذا الخاتم “المصنوع من القطع الأثرية” يمتلك أحد أكثر الآثار فتكًا بالنساء …
“هل يجب أن أساعد؟“
سألته ريجين مرة أخرى.
“… كـ ، كيف ستساعدني؟” (ساي جين)
لفت ريجين ذراعيها حول خصر ساي جين دون تغيير واحد في تعبيرها. عندها فقط ، رصدت ساي جين زوجًا من آذان الحيوانات مخبأة تحت غطاء رأسها. أوه ، لقد كانت سو-إن.
“… لكن هل يمكنني ذلك؟“
قرر ساي-جين على مضض التسليم بواقع الوضع.
“هكذا كان الأمر … و لكن لا بأس من التحدث بشكل أقل رسمية كما تعلمي! لا بأس ألا تستخدمي كلمات الشرف لأنك أكبر منا بكثير “.
حسنًا حتى قبل أن تستعد ساي-جين ، قفزت مثل قطة لطيفة فوق الجرف بينما كانت لا تزال تمسك به.
“تمسك جيداً.” (ريجين)
سألت ريجين بصوت قلق.
“تمسك جيداً.” (ريجين)
لفت ريجين ذراعيها حول خصر ساي جين دون تغيير واحد في تعبيرها. عندها فقط ، رصدت ساي جين زوجًا من آذان الحيوانات مخبأة تحت غطاء رأسها. أوه ، لقد كانت سو-إن.
“ولكن مع ذلك هذا كثير في الجانب السهل كما تعلم؟“
قدمت يو ساي-جونغ مقدمات للجميع حيث بدأت هازلين بالذعر من الداخل. و بعد ذلك بابتسامة رائعة ، أخذت يو ساي جونغ يد هازلين.
لسوء الحظ تم قطع كل الأفكار غير الضرورية بشأن عرقها.
“… هممم؟“
حسنًا حتى قبل أن تستعد ساي-جين ، قفزت مثل قطة لطيفة فوق الجرف بينما كانت لا تزال تمسك به.
“ككياااااااه …”
“سأقف حارساً هنا.”
حدقت هازلين على الفور في موظفه الاستقبال. عند رؤيه أطراف الأذنين المدببة بدت وكأنها جان أيضًا.
صرخة مثيرة للشفقة إلى حد ما لرجل ترددت حول منحدر. اقترب المرتزقة الذكر ببطء من الجرف وأطل من الحافة ، قبل …
“هو جيد.”
“نعم. و أنا شينارين. مـ ، من فضلك أنقذني. (هازلين)
“يا للعجب …”
… يفرك صدره لأسفل بينما يتنفس الصعداء صحية.
“اه صحيح. بالمناسبة أوم ، أوني … هل هي حقا … لا؟ مع جين سي هان؟ ” (يو ساي جونغ)
*
“…”
“… فوو.”
“لكنني ما زلت أحبه كثيرًا.” (هازلين)
بينما واصلت تصوير الوهج الممتلئ بأفكارها الوهمية الصغيرة …
قام ساي جين ممسكًا برأسه الذي لا يزال يشعر بالدوار ، على ساقيه غير المستقرتين. بفضل استدعاء احتياطه من المانا قبل فوات الأوان لم يتعرض لأي إصابات خارجية.
“إذن ، إلى أين نتجه بعد ذلك؟” (ساي جين)
“هناك.” (ريجين)
في المكان الذي أشارت إليه ريجين كان هناك قطعة وفيرة من الصخرة الغريبة التي تبدو مشبوهة ولكنها ضخمة تسد زاوية صغيرة من وجه الجرف. لم تكن هناك حاجة لاتهامهم بأنهم مرتاحون للغاية مع “أمنهم”. و بعد كل شيء حتى “حالة” المدخل كانت مخيفة إلى حد ما بالفعل.
ابتلع ساي جين لعابه واقترب من الصخرة. و هذا كل ما فعله. ومع ذلك على الرغم من أنه لم يفعل شيئًا مع تذمر صاخب ، انزلقت الصخرة داخل الجرف وكشفت عن ممر.
حسنًا حتى قبل أن تستعد ساي-جين ، قفزت مثل قطة لطيفة فوق الجرف بينما كانت لا تزال تمسك به.
“…”
قامت هازلين بقضم شفتيها بهدوء أثناء الاستماع إلى المحادثة. لم تكن غارقة في الأفكار السلبية ، مثل أنني أريد أيضًا واحدة من هذا القبيل.
ألقى نظرة على ظهره ورأى ريجين بدون غطاء الرأس وهي تدرس الجزء الداخلي من الممر باهتمام كبير.
“لنذهب معا.” (ساي جين)
“سأقف حارساً هنا.”
“… لكن هل يمكنني ذلك؟“
من المؤكد أن هذا الخاتم “المصنوع من القطع الأثرية” يمتلك أحد أكثر الآثار فتكًا بالنساء …
“نعم. و لكن من فضلك لا تتدخلي بينما أتحدث معهم “.
ألقى نظرة على ظهره ورأى ريجين بدون غطاء الرأس وهي تدرس الجزء الداخلي من الممر باهتمام كبير.
حسنًا ، عندما رأوا أنهم فتحوا الباب دون أن يسألوا ذلك فهذا يعني أنهم على الأرجح على استعداد للدردشة معه. أومأت ريجين برأسها ودخلت الممر أولاً بخطوات خفيفة.
كان داخل الممر مظلمًا وطويلًا بشكل مدهش. وكلما ساروا إلى الداخل ، زادت قوة رائحة الدم. ولكن بشكل غامض إلى حد ما كانت هذه الرائحة مختلفة إلى حد ما عن كل رائحة أخرى واجهها ساي-جين من قبل مصاص دماء. حيث كان من الصعب بعض الشيء شرح السبب.
“…شخص ما قادم.” (ريجين)
بأمر من ساي-جين ، خطت المرتزقة المسماة ريجين خطوة كبيرة إلى الأمام.
“كل ما عليك فعله هو الوصول إلى قاع هذا الجرف. قد يكون الأمر صعبًا على المدنيين العاديين لكن يجب أن يكون ممكنًا تمامًا بالنسبة لك ، سيد ساي جين “. (ريجين)
كانت ريجن تقود الطريق لكنها توقفت في مساراتها وأذناها متصلبتان ، ثم رفعت ذراعها وأوقفت تقدمه.
“آه … و هذا هو المقر الرئيسي لشركة TM ، سيدتي. لا يزال بإمكانك دخوله إذا كنتي ترغبي في ذلك ولكن … و على أي حال هل تبحثي عن مقر النقابة بدلاً من ذلك؟ “
جي –
“من هناك!!” (ريجين)
قامت هازلين على عجل بسحب بطاقة عمل الموظفة ودخلت مقر النقابة. حيث كان هناك شخص واحد فقط ، موظفه استقبال ، خلف المنضدة في الردهة الواسعة.
ابتلع ساي جين لعابه واقترب من الصخرة. و هذا كل ما فعله. ومع ذلك على الرغم من أنه لم يفعل شيئًا مع تذمر صاخب ، انزلقت الصخرة داخل الجرف وكشفت عن ممر.
صدرت صرخة مثل قطة برية منها ، ثم شكل إنسان مغطى برداء سميك يرتفع من الظلام.
فجأة ، استدعى ساي جين أسطورة حضرية معينة عن الملاحة تقود الناس عن غير قصد نحو المنحدرات القاتلة. و عندما حدق في المرافقين بعيون متسائلة ، هزوا رؤوسهم على عجل.
جين سي هان.
وكان مصاص دماء. دون علمه بدأ ساي-جين في صرير أسنانه. ومع ذلك درس مصاص الدماء الاثنين على مهل وبدأ يتحدث ببطء.
حدق اثنان منهم في بعضهما البعض بعيون مشتعلة بحرقة.
على الفور تقريبًا ، صمتت قاعة المدخل الصاخبة والحيوية ، وتجمعت أعين الناس المحيطين تجاهها.
“…فقد كان بعض الوقت.”
صرخة مثيرة للشفقة إلى حد ما لرجل ترددت حول منحدر. اقترب المرتزقة الذكر ببطء من الجرف وأطل من الحافة ، قبل …
فترة؟ أمال ساي جين رأسه.
“ماذا تقصد بذلك؟” (ساي جين)
“لكنني ما زلت أحبه كثيرًا.” (هازلين)
“يا. آه ، اعتذاري. أخطأت في أنك شخص آخر “.
سألت ريجين بصوت قلق.
“…”
“هناك.” (ريجين)
شخص اخر و ربما تعني والد ساي جين.
“على كل حال. و لقد كنا بانتظارك. هل أنت على استعداد للمتابعة معي؟ “
حدق ساي جين بهدوء في هذا الشخص ، ثم …
سألت ريجين بصوت قلق.
“.. بالتأكيد.” (ساي جين)
… أومأ ببطء.
بعد المشي لمدة خمس دقائق أخرى تمكنوا من رؤيه مبنى النقابة. لحسن الحظ كان الجو هادئًا إلى حد ما هنا. و بعد أن تنفست الصعداء ، أطلقت هازلين أخيرًا القبضة الحديدية الشبيهة بالأنثى على الموظفة وخفضت رأسها.
في صباح مبكر من يوم معين من شهر أبريل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
