ملك المحيط اللامتناهي ، ليفاثان (2)
الفصل 110: ملك المحيط اللامتناهي ، ليفاثان (2)
ابتسم كيم يو-سون بابتسامة مرتاحة إلى حد ما وهادئة عندما تلقى الجرعة.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
ككواهانغ !!
“آه ، هذا ، حسنًا … آه …” (ساي جين)
هزت موجة صدمة مدمرة للأرض ، وسحقت قبضة الجبار الهائلة رأس الجسد.
“ماذا يجري بحق الجحيم هنا…؟“
لم تكن عيون كيم يو-سون المُلحة والغريبة مليئة باليأس فحسب بل كانت أيضًا مليئة بالدم. لم يستطع كيم ساي-جين القول إنني لا أستطيع فعل ذلك على وجه رجل بدا وكأنه قد يتقيأ دماً في أي وقت الآن.
* المؤثرات الصوتية لهدير منخفض *
كخيوونغ! كخيوانغ! كخييوونغ! ككوانغ!
كما لو صُدم بالهجوم المفاجئ مما اعتقد أنه زميل وحش ، أطلق الجولم تأوهًا غريبًا منخفض التردد وتراجع قليلاً.
من المؤسف أن العملاق الأزرق لم يعط مؤخرة فأر وألقى لكمة أخرى ضخمة هذه المرة صوب صدر غولم. و على عكس الكتلة الضخمة التي حجبت السماء كانت حركته أنيقة إلى حد ما.
كخيوووووونغ !!!!!
“شعرت أنه من الخطأ أن أتيت بيدي فارغة لذا أحضرت بعض الأشياء.” (كيم يو رين)
ومرت حوالي ثلاث دقائق هكذا. و بعد التأكد من أنه لم يجر أي اتصال مشبوه مع هازلين أطلقت تنهيدة مرتاحة ، وقامت برمي الهاتف فوق طاولة غرفة الطعام وغاصت بين ذراعيه.
عبر غولم اللحم ذراعه لصد الهجوم القادم لكنه ما زال يعاني من إصابة خطيرة حيث انفصل أحد ذراعيه عن الجسد. غاضبًا من الألم الهائل ، أطلق الغولم نصف هدير مليئًا بالغضب والنصف الآخر من الألم ، وانطلق نحو الجبار الأزرق.
لسوء الحظ كان هؤلاء الخبراء في الواقع علماء يركزون على مجال التاريخ والفولكلور لذا فإن الخبراء “الحقيقيين” المرتبطين بكل الأشياء سخروا من الوحوش خارج الغرفة ، و وبخوهم على افتراضاتهم التي لا أساس لها.
الآن بعد أن فقد كل أسبابه إلى حد كبير لم يعد يعرض هذا التطبيق الماهر للسحر والاستنساخ بعد الآن. و لقد ذهبت للتو إلى الحجاب الحاجز للجبار ووجهه إلى الأرض.
“آه ، لقد أتيت أخيرًا ، سيد كيم ساي جين.”
أسبلاش!!!
عند سقوطه في البحر الشرقي ، كافح الغولم اللحم في الماء لكنه لا يزال يلوح بقبضته في الجبار. و لكن حسنًا كان التحول إلى ساحة معركة جديدة يمثل مشكلة كبيرة للوحش.
كان “الوقود” لجبار ليفاثان مياه المحيط. بمعنى آخر ، لن يتم هزيمته أبدًا طالما كان في جسد مائي.
* مؤثرات صوتية للتقلبات الواسعة لقبضة كبيرة *
كانت لكمات غولم اللحم العنيفة تسقط باستمرار على جسد هدفها لكن العملاق الأزرق لم يحاول حتى الدفاع عن نفسه. لا ، لقد قام ببساطة بالهجوم المضاد أثناء السماح بالضربات.
من الرمي المروع لاثنين من الوحوش العملاقة ، طارت شرارات المانا بعيدًا مثل نجوم الرماية.
صرخ كيم هيون-سيوك واندفع للأمام.
سارت المعركة ببطء نحو صالح العملاق الأزرق مع مرور الوقت. و سقط غولم اللحم باستمرار ، ومع ذلك كانت جروح الجبار تتعافى باستمرار بسبب كل مياه البحر المحيطة به.
القبضة المتصلة بشكل رائع بفم غولم كادت أن تنفصل.
“… انتهت المعركة. نظف بقايا الجولم “.
“أشعر بالدوار هنا.”
ومع ذلك كان هناك هذا الشيء حول مانا المستدعي الذي جلب الجبار ، كيم ساي جين ، تتناقص باستمرار بمعدل ينذر بالخطر. لحسن الحظ ، على الرغم من ذلك – امتلك نموذج ليفاثان احتياطي المانا أكبر بعشرات المرات من مظهره “البشري” المعتاد لذلك لم يكن قلقًا بشأن ذلك في الوقت الحالي.
غمغم الفرسان على أنفسهم ودرسوا مظهره بعناية. ولكن كما لو كان يشعر بالخجل من كل الاهتمام الذي يتدفق عليه ، غاص على الفور تحت سطح الماء واختفي عن المنظر.
ككواهانغ !!
ككواهانغ !!
فير-اوهونغ !!
* المؤثرات الصوتية لهدير منخفض *
بعد صوت انفجار كبير ومثير للقلق قادم من لكمات اثنين من العمالقة هبطوا بنجاح ، قطعة من اللحم جردت من غولم اللحم وتسببت في تناثر موجات كبيرة من الماء في كل مكان.
لسوء الحظ كان هؤلاء الخبراء في الواقع علماء يركزون على مجال التاريخ والفولكلور لذا فإن الخبراء “الحقيقيين” المرتبطين بكل الأشياء سخروا من الوحوش خارج الغرفة ، و وبخوهم على افتراضاتهم التي لا أساس لها.
لم يجرؤ أي من الفرسان الذين شاهدوا هذا على الشاطئ على اقتحام هذه المعركة و في غضون ذلك حلقت طائرات بدون طيار تابعة لأنظمة الفرسان والمؤسسات الإعلامية بعيدًا في الهواء ، وأعاد توجيه عدسات الكاميرا الخاصة بهم نحو العمالقة.
الجحيم حتى الحكومة انغمست في هذا الرأي الشعبي وصدقته. حيث كانوا حاليًا في منتصف تمشيط البحر الشرقي بأكمله بحثًا عن دليل على هذا التنين الصغير الذي سيصبح بلا شك رصيدًا كبيرًا للأمن القومي في المستقبل.
كخيوونغ! كخيوانغ! كخييوونغ! ككوانغ!
“…”
لكن عندما أعادت يو ساي جونغ هاتفها ، سرعان ما درست مزاجه قليلاً ، قبل أن تسأله في وقت فراغ مصنوع بشكل واضح.
على الرغم من أن معظم الطائرات بدون طيار قد تضررت أجنحتها وعدساتها بسبب موجات الصدمة الهائلة الناتجة عن المعركة الفوضوية التي لا هوادة فيها من أجل التفوق الذي حدثت قبلها مباشرة إلا أن القليل منها ما زال قادرًا على تحمل والتقاط اللقطات الناتجة.
وحالياً ، ألقى الخبير الذي يجلس على كرسي بمسند للذراعين من منزل كيم ساي-جين يو ساي-جونغ نظرة على هذا وذاك في منتدى الفجر الرسمي باستخدام هاتفها قبل طرح نظريتها المثيرة للاهتمام.
“ماذا يجري بحق الجحيم هنا…؟“
كخيوونغ! كخيوانغ! كخييوونغ! ككوانغ!
“اللعنه … هل أحلم أو شيء من هذا القبيل؟“
حدق الفرسان بذهول في هذا الموقف غير القابل للتفسير خلال الدقائق الثلاث التالية ، قبل أن يدركوا أخيرًا سبب وجودهم هناك في المقام الأول مما ساعدهم على استعادة تركيزهم. بغض النظر عما كان يحدث كان ذلك العملاق الأزرق حليفهم. لذلك كان من المنطقي العمل معًا وتدمير ذلك الغولم الغريب …
“غو فقط أعطني إياه. و لقد أخذ أوبا خاصتي أيضًا الآن لذلك هذا أمر عادل “.
“…. تقصدي كل منهم؟“
“الجميع ، هجوم !!”
صرخ كيم هيون-سيوك واندفع للأمام.
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“ما هذا؟“
* مؤثرات صوتية لإطلاق شيء ما للطاقة *
من سيفه غرام ، انطلقت كرة نارية قوية وألحقت جرحًا عميقًا في ذراع غولم اللحم. و انطلق الغولم في أعلى رئتيه في حالة من الغضب الجامح لكن الجبار لم يفوت فرصته ودفع قبضته الزرقاء الضخمة إلى فم الغولم المفتوح.
“الخاص بي؟ لماذا ا؟“
ككواجييك !!!!
كانت كيم يو رين. حيث كانت تبتسم له وهي تحمل أشياء مختلفة على يديها.
القبضة المتصلة بشكل رائع بفم غولم كادت أن تنفصل.
ككواهانغ !!
نحو غولم الجسد المترنح ، اندفع عدد لا يحصى من الفرسان وألقوا أسلحتهم. و غطت المانا الحادة والمركزة كل واحدة من تلك الأسلحة ، وخلقت صورًا ظلية مختلفة لهالات الأسلحة حيث أصبح جسد الجولم تدريجياً الجبن السويسري الذي يضرب به المثل….
“ترى؟ ماذا أخبرتك؟ لكن مع ذلك يبدو أن كل هذه الأشياء الضخمة تحدث فقط في كوريا مؤخرًا. هناك الأورك الأبطال على الأرض ، وفي البحر ، لدينا الآن تنين أزرق حسن النية … آه !! صحيح صحيح!! انظر من المفترض أن التنين الأزرق يحرس الاتجاه الشرقي ، أليس كذلك؟ البحر الشرقي إلى الشرق … “(يو ساي جونغ)
***
رد ساي جين على مضض وسلم جرعة لكيم يو-سون. و لقد كانت جرعة عالية الجودة لا يمكن للمرء شراؤها في السوق حتى لو أراد ذلك.
ككواجييك !!!!
“آه ، حسنًا ، هذا …” (ساي جين)
* مؤثرات صوتية لأنين وحش مؤلم *
على الرغم من أن منطقها لم يكن صحيحًا تمامًا لم يجادل ساي جين وأعطاها هاتفه. سرعان ما انتزعته من يديه ، وكأنها تخشى رؤيه نشاطها ، أحضرت الهاتف أمام عينيها وحركت أصابعها على عجل.
المترجم: pharaoh-king-jeki
بفضل التحالف غير المتوقع بين العملاق الأزرق والفرسان ، أصدر غولم اللحم نويلًا حزينًا حيث انهار إلى كومة من القطع المثيرة للاشمئزاز. ومع ذلك على الرغم من أن هذه المعركة قد انتهت لم يستطع الفرسان الاسترخاء على الإطلاق. هل سيحول هذا الجبار الآن انتباهه غير المرغوب فيه نحوهم ويهاجمهم؟
“نعم. لا أستطيع أن أذهب إلى مستوى أدنى من ذلك أنا خائف “. (ساي جين)
حسنًا ، ثبت أن هذا القلق لا داعي له. ذاب الجبار الأزرق في عدة تيارات مائية واختفى تمامًا في البحر.
كان “الوقود” لجبار ليفاثان مياه المحيط. بمعنى آخر ، لن يتم هزيمته أبدًا طالما كان في جسد مائي.
كانت كيم يو رين. حيث كانت تبتسم له وهي تحمل أشياء مختلفة على يديها.
وعندما اختفى الجبار فجأة ، سارع الفرسان إلى اتباع خيوط المانا التي تغادر من “بقايا” الجبار.
“هل تريد … أن تقوم بالسجال معي قليلاً؟“
وبالتأكيد ، على سطح البحر المتموج هناك كان هناك مخلوق واحد.
الآن بعد أن فقد كل أسبابه إلى حد كبير لم يعد يعرض هذا التطبيق الماهر للسحر والاستنساخ بعد الآن. و لقد ذهبت للتو إلى الحجاب الحاجز للجبار ووجهه إلى الأرض.
“…ماذا؟! كيف يعرف أوبا ذلك بالتأكيد؟ ” (يو ساي جونغ)
كان جسده كله مغطى بحراشف زرقاء شاحبة وكانت عيونه عميقة بشكل لا يسبر غوره وكأنه يظهر ذكاءه.
“آه ، هذا ، حسنًا … آه …” (ساي جين)
على عكس مظهره الرائع كانت الهالة التي بغيضها هذا المخلوق الغامض نبيلة بلا شك – لدرجة أنه ثبت أنه من المستحيل التمسك بأي صفة مهملة يمكن للمرء أن يفكر فيها لهذا الكائن.
من سيفه غرام ، انطلقت كرة نارية قوية وألحقت جرحًا عميقًا في ذراع غولم اللحم. و انطلق الغولم في أعلى رئتيه في حالة من الغضب الجامح لكن الجبار لم يفوت فرصته ودفع قبضته الزرقاء الضخمة إلى فم الغولم المفتوح.
“ما هذا؟“
“هاهيوهوه … شكرا لك.”
غمغم الفرسان على أنفسهم ودرسوا مظهره بعناية. ولكن كما لو كان يشعر بالخجل من كل الاهتمام الذي يتدفق عليه ، غاص على الفور تحت سطح الماء واختفي عن المنظر.
عبر غولم اللحم ذراعه لصد الهجوم القادم لكنه ما زال يعاني من إصابة خطيرة حيث انفصل أحد ذراعيه عن الجسد. غاضبًا من الألم الهائل ، أطلق الغولم نصف هدير مليئًا بالغضب والنصف الآخر من الألم ، وانطلق نحو الجبار الأزرق.
“…”
“… انتهت المعركة. نظف بقايا الجولم “.
*
في ذلك الوقت ، صدى صوت كيم هيون-سيوك النشط. و لقد تم إخراج كل فارس هنا تقريبًا من التعب لكن لا يزال يتعين عليهم تحريك أجسادهم المرهقة منذ أن أصدر الضابط الأعلى أمرًا.
***
“ليست هناك حاجة للتغلب على الأدغال ، الآنسة يو رين. سوف اساعدك. حتى أنني سأمنحك خصمًا أيضًا “.
من الرمي المروع لاثنين من الوحوش العملاقة ، طارت شرارات المانا بعيدًا مثل نجوم الرماية.
انتهى إخضاع الغولم بشكل غير متوقع بخسائر قليلة للغاية.
.. لماذا تحاول الرقص بشكل استفزازي فجأة ؟!
وانتشرت اللقطات التي تحتوي على السبب الحقيقي لذلك – عمل ليفاثان – كالنار في الهشيم في اليوم التالي. ومع ذلك نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف حقًا كيف تبدو نسخة الأطفال من ليفاثان فقد أخذ العالم يطلق عليها “شكل الحياة المجهول” وأكد حقيقة أنها لعبت دورًا حاسمًا في هزيمة غولم اللحم.
لسوء الحظ كان هؤلاء الخبراء في الواقع علماء يركزون على مجال التاريخ والفولكلور لذا فإن الخبراء “الحقيقيين” المرتبطين بكل الأشياء سخروا من الوحوش خارج الغرفة ، و وبخوهم على افتراضاتهم التي لا أساس لها.
بالطبع….
“انطلاقا من تلك الحراشف اللامعة والعيون العميقة والصافية ، يمكن أن تكون ليفاثان.”
ومرت حوالي ثلاث دقائق هكذا. و بعد التأكد من أنه لم يجر أي اتصال مشبوه مع هازلين أطلقت تنهيدة مرتاحة ، وقامت برمي الهاتف فوق طاولة غرفة الطعام وغاصت بين ذراعيه.
… حيث كان هناك عدد قليل من الخبراء الذين افترضوا ذلك.
لم تكن عيون كيم يو-سون المُلحة والغريبة مليئة باليأس فحسب بل كانت أيضًا مليئة بالدم. لم يستطع كيم ساي-جين القول إنني لا أستطيع فعل ذلك على وجه رجل بدا وكأنه قد يتقيأ دماً في أي وقت الآن.
نقر كيم يو-سون على سطح مكتبه ، وارتفع إسقاط الهولوغرام. وفي هذا الإسقاط ، توجد صفحة ويب لمقهى باسم “إله الاتجاهات الأربعة ، التنين الأزرق السماوي“.
لسوء الحظ كان هؤلاء الخبراء في الواقع علماء يركزون على مجال التاريخ والفولكلور لذا فإن الخبراء “الحقيقيين” المرتبطين بكل الأشياء سخروا من الوحوش خارج الغرفة ، و وبخوهم على افتراضاتهم التي لا أساس لها.
كان ليفاثان هو وحش الأساطير الأكثر كسلًا في العالم – وبسبب ذلك آمن نسبيًا. بالإضافة إلى تذلك كانت أراضيه الطبيعية تقع في أعماق المحيطات لذلك قيل إنه لا توجد طريقة للتجول حول ساحل البحر الشرقي.
.. لماذا تحاول الرقص بشكل استفزازي فجأة ؟!
“هل يمكن أن يكون وحشًا إلهيًا؟” (يو ساي جونغ)
“…. تقصدي كل منهم؟“
في هذا الاعتراف المفاجئ ، ذهبت عيون ساي-جين أكثر.
وحالياً ، ألقى الخبير الذي يجلس على كرسي بمسند للذراعين من منزل كيم ساي-جين يو ساي-جونغ نظرة على هذا وذاك في منتدى الفجر الرسمي باستخدام هاتفها قبل طرح نظريتها المثيرة للاهتمام.
احمر وجه ساي جين قليلاً ، قبل أن يلاحظ متأخراً سيفاً مربوطاً على وركها. فلم يكن لديها غمد لإخفائه ، وحتى بنظرة واحدة ، يمكن أن يخبرنا أنه تم تقطيعه بشكل ملحوظ ولم يعد يبدو وكأنه يمثل تهديدًا بعد الآن.
انتهى إخضاع الغولم بشكل غير متوقع بخسائر قليلة للغاية.
“مم؟“
“أنا أقول ، وحش إلهي. تذكر أن السلحفاة السوداء تعيش بالقرب من الصين منذ وقت ليس ببعيد؟ وما زال الناس يقولون إن التنين الأزرق والليفيثان يتمتعان بمجموعة متشابهة من القدرات ، والفرق الوحيد هو أسمائهم كما تعلم “.
ابتسم كيم يو-سون بابتسامة مرتاحة إلى حد ما وهادئة عندما تلقى الجرعة.
“… إذن أنتي تقول أن هذا المخلوق هو التنين الأزرق السماوي للشرق؟“
حسنًا ، ثبت أن هذا القلق لا داعي له. ذاب الجبار الأزرق في عدة تيارات مائية واختفى تمامًا في البحر.
صُدم ساي جين ، وأشار إلى وجه الطفل ليفاثان ، والذي يشبه نوعًا ما الجرو بغض النظر عن كيفية قطعه. حتى ذلك الحين حتى أنه أعجب بمظهره الجميل في الصورة.
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“نعم. و لكنني لست الوحيد الذي لديه هذا الرأي في الوقت الحالي. هناك عدد قليل من نظام الفجر فرسان يفكرون بهذه الطريقة بالفعل “.
بفضل التحالف غير المتوقع بين العملاق الأزرق والفرسان ، أصدر غولم اللحم نويلًا حزينًا حيث انهار إلى كومة من القطع المثيرة للاشمئزاز. ومع ذلك على الرغم من أن هذه المعركة قد انتهت لم يستطع الفرسان الاسترخاء على الإطلاق. هل سيحول هذا الجبار الآن انتباهه غير المرغوب فيه نحوهم ويهاجمهم؟
“… أعطني ذلك. لنرى.” (ساي جين)
“نعم. و لكنني لست الوحيد الذي لديه هذا الرأي في الوقت الحالي. هناك عدد قليل من نظام الفجر فرسان يفكرون بهذه الطريقة بالفعل “.
كانت يو ساي جونغ تقول الحقيقة. حيث كان منتدى الفجر الرسمي مليئًا بـ “التنين الأزرق” و “التنين الأزرق”. حيث كان يعتقد أن الفجر كانت مليئة بأفضل الأفضل ، ولكن الآن …و الآن ، أدرك أنهم يمتلكون أيضًا القدرة على إلقاء القمامة التي لا أساس لها من الصحة.
“ترى؟ ماذا أخبرتك؟ لكن مع ذلك يبدو أن كل هذه الأشياء الضخمة تحدث فقط في كوريا مؤخرًا. هناك الأورك الأبطال على الأرض ، وفي البحر ، لدينا الآن تنين أزرق حسن النية … آه !! صحيح صحيح!! انظر من المفترض أن التنين الأزرق يحرس الاتجاه الشرقي ، أليس كذلك؟ البحر الشرقي إلى الشرق … “(يو ساي جونغ)
“الأمر ليس كذلك لذا يمكنك أن تطلبي منهم التوقف عن هذا الهراء.”
متجاهلاً كل هذه الفوضى ، ذهب كيم ساي-جين لزيارة كيم يو-سون. أصبحت بشرة المرتزقة المخضرمة أسوأ بكثير من ذي قبل.
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“…ماذا؟! كيف يعرف أوبا ذلك بالتأكيد؟ ” (يو ساي جونغ)
“…”
بالضبط مر أسبوع على القهر. وأصبح الوضع بالضبط كما توقعت يو ساي جونغ.
نظرًا لأنه لم يستطع أن يقول “أنا هو أنا لذلك أنا متأكد من ذلك تمامًا” ، أطلق ساي-جين سعالًا مزيفًا وأعاد الهاتف إليها.
“… أعطني ذلك. لنرى.” (ساي جين)
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
لكن عندما أعادت يو ساي جونغ هاتفها ، سرعان ما درست مزاجه قليلاً ، قبل أن تسأله في وقت فراغ مصنوع بشكل واضح.
ابتلعت كيم يو-رين لعابها بصخب وأومأت برأسها.
“نعم. لا شيء كثيرًا. إنها مجرد بعض العناصر الإلكترونية ، وساعة يد ، ومحفظة ، و … “(كيم يو رين)
“… أوبا ، يجب أن تعطيني هاتفك أيضًا.”
“الخاص بي؟ لماذا ا؟“
… حيث كان هناك عدد قليل من الخبراء الذين افترضوا ذلك.
“غو فقط أعطني إياه. و لقد أخذ أوبا خاصتي أيضًا الآن لذلك هذا أمر عادل “.
لكن عندما أعادت يو ساي جونغ هاتفها ، سرعان ما درست مزاجه قليلاً ، قبل أن تسأله في وقت فراغ مصنوع بشكل واضح.
“…”
“هذا جيد؟” (ساي جين)
على الرغم من أن منطقها لم يكن صحيحًا تمامًا لم يجادل ساي جين وأعطاها هاتفه. سرعان ما انتزعته من يديه ، وكأنها تخشى رؤيه نشاطها ، أحضرت الهاتف أمام عينيها وحركت أصابعها على عجل.
على الرغم من أن معظم الطائرات بدون طيار قد تضررت أجنحتها وعدساتها بسبب موجات الصدمة الهائلة الناتجة عن المعركة الفوضوية التي لا هوادة فيها من أجل التفوق الذي حدثت قبلها مباشرة إلا أن القليل منها ما زال قادرًا على تحمل والتقاط اللقطات الناتجة.
ومرت حوالي ثلاث دقائق هكذا. و بعد التأكد من أنه لم يجر أي اتصال مشبوه مع هازلين أطلقت تنهيدة مرتاحة ، وقامت برمي الهاتف فوق طاولة غرفة الطعام وغاصت بين ذراعيه.
“أوبا يتذمر دائمًا مثل رجل عجوز لكن ينتهي به الأمر بفعل كل ما أسأله منه ~.”
“هل تريد … أن تقوم بالسجال معي قليلاً؟“
“…ما الذي تتحدث عنه؟“
“مم؟“
“لا ، حسنًا … لا شيء ، حقًا.”
أسبلاش!!!
تحدثت بجد لفهم الكلمات أثناء فك أزرار قميص ساي-جين.
“آه … هل تعتقد ذلك؟ آه!! ولكن ماذا حدث لغمدي ؟! “
*
بالضبط مر أسبوع على القهر. وأصبح الوضع بالضبط كما توقعت يو ساي جونغ.
“… انتهت المعركة. نظف بقايا الجولم “.
تحول الطفل ليفاثان إلى التنين الأزرق السماوي الصغير بدلاً من ذلك وأثار العالم ” ضجة كبيرة ، قائلاً إن التنين الأزرق سيصبح حارس البحر الشرقي.
الجحيم حتى الحكومة انغمست في هذا الرأي الشعبي وصدقته. حيث كانوا حاليًا في منتصف تمشيط البحر الشرقي بأكمله بحثًا عن دليل على هذا التنين الصغير الذي سيصبح بلا شك رصيدًا كبيرًا للأمن القومي في المستقبل.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“كيف تتعامل مع راهايمد حتى الآن؟“
“حـ ، حقًا؟ في هذه الحالة ، أنا … “
القبضة المتصلة بشكل رائع بفم غولم كادت أن تنفصل.
متجاهلاً كل هذه الفوضى ، ذهب كيم ساي-جين لزيارة كيم يو-سون. أصبحت بشرة المرتزقة المخضرمة أسوأ بكثير من ذي قبل.
“…”
“نحن نعتني به جيدًا … كيهوم. و كما أن حيلة استخدام الأدوية الخاصة للسيطرة عليه تتقدم بشكل إيجابي أيضًا … لن يمر وقت طويل قبل أن نتمكن من استخراج جميع المعلومات التي نحتاجها. ولكن إلى جانب كل ذلك … “
“نعم. و لكنني لست الوحيد الذي لديه هذا الرأي في الوقت الحالي. هناك عدد قليل من نظام الفجر فرسان يفكرون بهذه الطريقة بالفعل “.
نقر كيم يو-سون على سطح مكتبه ، وارتفع إسقاط الهولوغرام. وفي هذا الإسقاط ، توجد صفحة ويب لمقهى باسم “إله الاتجاهات الأربعة ، التنين الأزرق السماوي“.
“ما هذا؟“
انتهى إخضاع الغولم بشكل غير متوقع بخسائر قليلة للغاية.
“… ماذا ستفعل حيال هذا يا سيدي؟” (كيم يو سون)
من المؤسف أن العملاق الأزرق لم يعط مؤخرة فأر وألقى لكمة أخرى ضخمة هذه المرة صوب صدر غولم. و على عكس الكتلة الضخمة التي حجبت السماء كانت حركته أنيقة إلى حد ما.
“آه ، هذا ، حسنًا … آه …” (ساي جين)
قبل أن يتمكن ساي-جين من الانتهاء ، خطا كيم يو-سون في المنتصف.
“في رأيي ، أعتقد أن هذا تطور جيد يا سيدي.”
بمشاهدة وجه كيم يو-رين يفقد لونه تدريجياً لم يستطع ساي-جين حمله وبدأ في الضحك بصوت عالٍ.
قبل أن يتمكن ساي-جين من الانتهاء ، خطا كيم يو-سون في المنتصف.
“ترى؟ ماذا أخبرتك؟ لكن مع ذلك يبدو أن كل هذه الأشياء الضخمة تحدث فقط في كوريا مؤخرًا. هناك الأورك الأبطال على الأرض ، وفي البحر ، لدينا الآن تنين أزرق حسن النية … آه !! صحيح صحيح!! انظر من المفترض أن التنين الأزرق يحرس الاتجاه الشرقي ، أليس كذلك؟ البحر الشرقي إلى الشرق … “(يو ساي جونغ)
“هذا جيد؟” (ساي جين)
“ماذا يجري بحق الجحيم هنا…؟“
احمر وجه ساي جين قليلاً ، قبل أن يلاحظ متأخراً سيفاً مربوطاً على وركها. فلم يكن لديها غمد لإخفائه ، وحتى بنظرة واحدة ، يمكن أن يخبرنا أنه تم تقطيعه بشكل ملحوظ ولم يعد يبدو وكأنه يمثل تهديدًا بعد الآن.
“نعم سيدي. بدون شك ، سيزداد تكرار ظهور وحوش الزعيم من الآن فصاعدًا – ولكن إذا كان هناك كائن يمكن أن يبعث الأمل في حلفائنا ويغرس اليأس في قلوب الأعداء فهذا كله للأفضل ، أنا مؤمن بذلك. والأهم من ذلك بصفتك ليفاثان ، يمكنك بسهولة محاربة أي وحوش على مستوى الزعماء بمفردك لذلك ستصبح دعامة عظيمة لقوة هذه العالم “.
رد ساي جين على مضض وسلم جرعة لكيم يو-سون. و لقد كانت جرعة عالية الجودة لا يمكن للمرء شراؤها في السوق حتى لو أراد ذلك.
* المؤثرات الصوتية لهدير منخفض *
“…”
خدش كيم ساي جين مؤخرة رقبته بصمت بعد أن رأى كيف بدا أن كيم يو-سون متحمس ومثار. و بعد كل شيء ، ألم يكن هذا … مثل تشكيل فرقة انتحارية لإبقاء نهاية العالم في مأزق أو شيء من هذا القبيل؟
“آه ، حسنًا ، هذا …” (ساي جين)
فير-اوهونغ !!
“أيضًا الحقيقة كانت فكرتي إنشاء هذا المقهى. و بالطبع ، إذا كنت ترغب في ذلك سيد النقابة فسوف أكشف للعالم أنه ليس تنين أزرق بل ليفاثان بدلاً من ذلك “.
صُدم ساي جين ، وأشار إلى وجه الطفل ليفاثان ، والذي يشبه نوعًا ما الجرو بغض النظر عن كيفية قطعه. حتى ذلك الحين حتى أنه أعجب بمظهره الجميل في الصورة.
“هاه ؟! لا ، انتظر ، ولكن لماذا … “(ساي جين)
“الخاص بي؟ لماذا ا؟“
في هذا الاعتراف المفاجئ ، ذهبت عيون ساي-جين أكثر.
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“قدراتك هي حقًا شيء لا يصدق ، سيد النقابة. إن ليفاثان هو وحش يمتلك الألوهية ، وبالتالي ، إذا كنت تستطيع الاستمرار في الظهور كواحد وتعلم استخدام قواها بالكامل فلن يكون لدى هذا الرجل العجوز أي أمنيات متبقية “.
“… ماذا ستفعل حيال هذا يا سيدي؟” (كيم يو سون)
لم تكن عيون كيم يو-سون المُلحة والغريبة مليئة باليأس فحسب بل كانت أيضًا مليئة بالدم. لم يستطع كيم ساي-جين القول إنني لا أستطيع فعل ذلك على وجه رجل بدا وكأنه قد يتقيأ دماً في أي وقت الآن.
“…نعم. حسنًا ، آه … حيث يبدو أن والدايّ كانا يقاتلانهم لذا … يجب أن أفعل الشيء نفسه أيضًا. و لكن انسى ذلك للحظة ، واشرب هذا من فضلك. هناك تجمع للدم في عينيك “.
“… إذن أنتي تقول أن هذا المخلوق هو التنين الأزرق السماوي للشرق؟“
من الرمي المروع لاثنين من الوحوش العملاقة ، طارت شرارات المانا بعيدًا مثل نجوم الرماية.
قام ساي-جين بإمالة رأسه قليلاً لكنه أخذ حزم الهدايا ووضعها على الطاولة في الصالة.
رد ساي جين على مضض وسلم جرعة لكيم يو-سون. و لقد كانت جرعة عالية الجودة لا يمكن للمرء شراؤها في السوق حتى لو أراد ذلك.
“آه ، حسنًا ، هذا …” (ساي جين)
“هاهيوهوه … شكرا لك.”
انتهى إخضاع الغولم بشكل غير متوقع بخسائر قليلة للغاية.
ابتسم كيم يو-سون بابتسامة مرتاحة إلى حد ما وهادئة عندما تلقى الجرعة.
“…. تقصدي كل منهم؟“
كانت كيم يو رين. حيث كانت تبتسم له وهي تحمل أشياء مختلفة على يديها.
***
“أشعر بالدوار هنا.”
بعد الانتهاء من الاجتماع مع كيم يو-سون ، توجه ساي-جين إلى منشأة تدريب النقابة كالمعتاد للتدريب فقط ليجد ضيفًا غير متوقع ينتظره هناك.
“غو فقط أعطني إياه. و لقد أخذ أوبا خاصتي أيضًا الآن لذلك هذا أمر عادل “.
* مؤثرات صوتية للتقلبات الواسعة لقبضة كبيرة *
“آه ، لقد أتيت أخيرًا ، سيد كيم ساي جين.”
“… ماذا ستفعل حيال هذا يا سيدي؟” (كيم يو سون)
كانت كيم يو رين. حيث كانت تبتسم له وهي تحمل أشياء مختلفة على يديها.
كانت كيم يو رين. حيث كانت تبتسم له وهي تحمل أشياء مختلفة على يديها.
“ما كل هؤلاء؟” (ساي جين)
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“شعرت أنه من الخطأ أن أتيت بيدي فارغة لذا أحضرت بعض الأشياء.” (كيم يو رين)
“شعرت أنه من الخطأ أن أتيت بيدي فارغة لذا أحضرت بعض الأشياء.” (كيم يو رين)
“…. تقصدي كل منهم؟“
عندما أصبح صوتها حادًا فجأة ، ارتعدت أكتاف ساي جين قليلاً.
“نعم. لا شيء كثيرًا. إنها مجرد بعض العناصر الإلكترونية ، وساعة يد ، ومحفظة ، و … “(كيم يو رين)
قام ساي-جين بإمالة رأسه قليلاً لكنه أخذ حزم الهدايا ووضعها على الطاولة في الصالة.
سارت المعركة ببطء نحو صالح العملاق الأزرق مع مرور الوقت. و سقط غولم اللحم باستمرار ، ومع ذلك كانت جروح الجبار تتعافى باستمرار بسبب كل مياه البحر المحيطة به.
“لكن ، لماذا ذهبتي إلى كل هذه المشاكل ، آنسة يو رين؟ هل هناك خدمة تودين أن تكلبيها مني؟ “
“غو فقط أعطني إياه. و لقد أخذ أوبا خاصتي أيضًا الآن لذلك هذا أمر عادل “.
“آه؟ أوه ، آه … خدمة أنت تقول … ليس لديّ خدمة خاصة ، ولكن … الشيء هو … “(كيم يو رين)
بدأت تلوي وجهها لتشكيل ابتسامة غير طبيعية بينما كانت تهز وركيها قليلاً.
“الخاص بي؟ لماذا ا؟“
ومع ذلك كان هناك هذا الشيء حول مانا المستدعي الذي جلب الجبار ، كيم ساي جين ، تتناقص باستمرار بمعدل ينذر بالخطر. لحسن الحظ ، على الرغم من ذلك – امتلك نموذج ليفاثان احتياطي المانا أكبر بعشرات المرات من مظهره “البشري” المعتاد لذلك لم يكن قلقًا بشأن ذلك في الوقت الحالي.
.. لماذا تحاول الرقص بشكل استفزازي فجأة ؟!
“هذا جيد؟” (ساي جين)
هزت موجة صدمة مدمرة للأرض ، وسحقت قبضة الجبار الهائلة رأس الجسد.
احمر وجه ساي جين قليلاً ، قبل أن يلاحظ متأخراً سيفاً مربوطاً على وركها. فلم يكن لديها غمد لإخفائه ، وحتى بنظرة واحدة ، يمكن أن يخبرنا أنه تم تقطيعه بشكل ملحوظ ولم يعد يبدو وكأنه يمثل تهديدًا بعد الآن.
فير-اوهونغ !!
“…”
“يبدو أن متانة سلاحك قد انخفضت بشكل كبير؟” (ساي جين)
“آه … هل تعتقد ذلك؟ آه!! ولكن ماذا حدث لغمدي ؟! “
في الواقع ، رغم ذلك لم يكن سببها الحقيقي لهذه الزيارة يتعلق فقط بسلاحها. حيث كان هناك شيء آخر أكثر أهمية بكثير. شيء كان عليها أن تكتشفه. حتى أنها أمضت ليلة كاملة في السهر ، والبحث والقلق بشأن هذا الشيء ….
على الرغم من أن تمثيلها احتاج إلى الكثير من العمل إلا أن ساي-جين وجد محاولتها مضحكة للغاية لذلك تشكلت ابتسامة عريضة وفتح فمه.
كانت يو ساي جونغ تقول الحقيقة. حيث كان منتدى الفجر الرسمي مليئًا بـ “التنين الأزرق” و “التنين الأزرق”. حيث كان يعتقد أن الفجر كانت مليئة بأفضل الأفضل ، ولكن الآن …و الآن ، أدرك أنهم يمتلكون أيضًا القدرة على إلقاء القمامة التي لا أساس لها من الصحة.
في الواقع ، رغم ذلك لم يكن سببها الحقيقي لهذه الزيارة يتعلق فقط بسلاحها. حيث كان هناك شيء آخر أكثر أهمية بكثير. شيء كان عليها أن تكتشفه. حتى أنها أمضت ليلة كاملة في السهر ، والبحث والقلق بشأن هذا الشيء ….
“ليست هناك حاجة للتغلب على الأدغال ، الآنسة يو رين. سوف اساعدك. حتى أنني سأمنحك خصمًا أيضًا “.
احمر وجه ساي جين قليلاً ، قبل أن يلاحظ متأخراً سيفاً مربوطاً على وركها. فلم يكن لديها غمد لإخفائه ، وحتى بنظرة واحدة ، يمكن أن يخبرنا أنه تم تقطيعه بشكل ملحوظ ولم يعد يبدو وكأنه يمثل تهديدًا بعد الآن.
الجحيم حتى الحكومة انغمست في هذا الرأي الشعبي وصدقته. حيث كانوا حاليًا في منتصف تمشيط البحر الشرقي بأكمله بحثًا عن دليل على هذا التنين الصغير الذي سيصبح بلا شك رصيدًا كبيرًا للأمن القومي في المستقبل.
“حـ ، حقًا؟ في هذه الحالة ، أنا … “
“4.5 مليون دولار. و بالطبع لا داعي للقلق بشأن جودته الناتجة. سأصنع بالتأكيد سلاحًا سيحتل المرتبة الثالثة في ترتيب السلع ذات العلامات التجارية “. (ساي جين)
ابتلعت كيم يو-رين لعابها بصخب وأومأت برأسها.
“… أربعـ ، أربعة فاصل خمسة …”
“الجميع ، هجوم !!”
بمشاهدة وجه كيم يو-رين يفقد لونه تدريجياً لم يستطع ساي-جين حمله وبدأ في الضحك بصوت عالٍ.
* مؤثرات صوتية لأنين وحش مؤلم *
انتهى إخضاع الغولم بشكل غير متوقع بخسائر قليلة للغاية.
“نعم. لا أستطيع أن أذهب إلى مستوى أدنى من ذلك أنا خائف “. (ساي جين)
“… انتهت المعركة. نظف بقايا الجولم “.
في هذا الاعتراف المفاجئ ، ذهبت عيون ساي-جين أكثر.
“أه نعم. و أنا ، وأنا أيضًا مستعد أيضًا “.
“مم؟“
ابتلعت كيم يو-رين لعابها بصخب وأومأت برأسها.
كخيوونغ! كخيوانغ! كخييوونغ! ككوانغ!
* مؤثرات صوتية لإطلاق شيء ما للطاقة *
في الواقع ، رغم ذلك لم يكن سببها الحقيقي لهذه الزيارة يتعلق فقط بسلاحها. حيث كان هناك شيء آخر أكثر أهمية بكثير. شيء كان عليها أن تكتشفه. حتى أنها أمضت ليلة كاملة في السهر ، والبحث والقلق بشأن هذا الشيء ….
قبل أن يتمكن ساي-جين من الانتهاء ، خطا كيم يو-سون في المنتصف.
“بالمناسبة … سيد ساي جين ، إلى جانب كل ذلك …”
عندما أصبح صوتها حادًا فجأة ، ارتعدت أكتاف ساي جين قليلاً.
“… أوبا ، يجب أن تعطيني هاتفك أيضًا.”
نحو غولم الجسد المترنح ، اندفع عدد لا يحصى من الفرسان وألقوا أسلحتهم. و غطت المانا الحادة والمركزة كل واحدة من تلك الأسلحة ، وخلقت صورًا ظلية مختلفة لهالات الأسلحة حيث أصبح جسد الجولم تدريجياً الجبن السويسري الذي يضرب به المثل….
“حسناً؟“
لم تكن عيون كيم يو-سون المُلحة والغريبة مليئة باليأس فحسب بل كانت أيضًا مليئة بالدم. لم يستطع كيم ساي-جين القول إنني لا أستطيع فعل ذلك على وجه رجل بدا وكأنه قد يتقيأ دماً في أي وقت الآن.
“هل تريد … أن تقوم بالسجال معي قليلاً؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
