البداية الصحيحه (3)
الفصل 102: البداية الصحيحه (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
قبل أن تنتهي صراخ هازلين كان كيم سون-هو يندفع إلى غرفتها أيضًا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان صباحًا مبكرًا من صباح الصيف لكن درجة الحرارة كانت مرتفعة جدًا بالفعل. حيث كانت هازلين تنتظر وصول كيم ساي-جين إلى مطار إنتشون الدولي.
“… مرحبًا ، أليست هي جان؟” (عابر سبيل 1)
عندما رأى ساي-جين تعبيرات المسؤول أكثر قتامة ، أضاف كلماته على الفور.
“الآنسه هازلين !!”
“انظر إلى بشرتها الشاحبة. أعتقد أنك قد تكون على حق.” (أحد المارة 2)
كان هناك رعشة غير محسوسة تقريبًا والهالة المشؤومة. حتى في الوقت الذي يشعر فيه بعدم اليقين لا بد أن جسده قد استشعر المخاطر التي تقترب حيث امتدت مخالبه بالفعل.
جانبا ، لسبب غريب ، كرهت هازلين مقهى الكمياء لذلك كلما ألقت نظرة على تراجعها شبه الفوري إلى النسيان ، مقارنة بصفحتها الكمياء الخاصة التي كانت تزداد شعبيتها كل يوم كان لديها هذا المحتوى محفورًا مبتسمًا على وجهها.
“هل نذهب ونسألها؟” (عابر سبيل 1)
“نعم دعونا نفعل ذلك. و في الوقت الحالي ، لقد تأخر الوقت بالفعل لذا احصل على قسط من الراحة ليوم غد “. (هازلين)
كان رجل طويل القامة يرتدي نظارة شمسية يسير باتجاهها مباشرة.
كان من الجيد بالنسبة لها أن تنتظر لأنها كانت هي التي حضرت في وقت مبكر عن الموعد المحدد ، ولكن مع ذلك وجدت هازلين صعوبة في تحمل تلك النظرات المدببة من الفضول والحسد التي ألقيت في طريقها بفضل رداءها السميك الذي ارتدته في هذه اللحظة. الجحيم ، واحد أو اثنين من الحمقى الطائشين خفضوا مجال نظرهم وحاولوا إلقاء نظرة خاطفة على وجهها دون التراجع حتى …. حيث تمامًا مثل الآن مع هذين المهرجين.
“بالطبع. و بعد كل شيء ، لقد اخترت الولايات المتحدة الأمريكية قبل أي شخص آخر – قريبًا ، أعتقد أن السيد الرئيس سيعقد مؤتمرا صحفيا ويعلن عن الصفقة مباشرة للجمهور “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
بالطبع ، لن يكون أي رجل أعمال ناجح حقًا يستحق ملحهم “بريئًا” تمامًا ، إذا جاز التعبير. ولكن مع ذلك ستكون مساعدة كبيرة إذا كان بإمكانه اختيار أقل الشرور المتاحة هناك.
أرادت هازلين بشدة أن تمطر هؤلاء الأغبياء الجاهلين و وجوههم القبيحة بتعويذة سحرية قاتلة لكنها أعاقت نفسها بالاعتماد على بعض التحمل الخارق.
“…”
“… قلت لا بأس. فلنسرع ونذهب. ” (هازلين)
“… لقد أصبحت أعصابي أكثر ليونة كثيرًا ، هاه.” (هازلين)
كان وضع عالم الكيمياء في الولايات المتحدة مختلفًا نوعًا ما مقارنةً به في كوريا الجنوبية.
– كيم ساي جين.
لو كان في الماضي ، لكانت قد تسببت في حادثة الآن. بينما شعرت بالدهشة من شخصيتها الهادئة ، سحبت هازلين هاتفها.
– سأصل هناك قريبًا. فكنت أنوي الوصول إلى هناك في وقت سابق لكن العديد من المصورين علقوا عليّ.
“ماذا؟!” (ساي جين)
داخل حدود كوريا الجنوبية الصغيرة نسبيًا ، تولت منازل الكمياء الصغيرة إلى المتوسطة مهمة توريد الجرعات. ولكن في الولايات المتحدة الأكبر بكثير من “كوريا” تمتلك شركتان أو ثلاث شركات كبيرة حقوقًا حصرية لتوزيع جرعات في دولة معينة. ونظرًا لأن العضلات السياسية والمالية لهذه الشركات كانت قوية حقًا لم يتمكن الكيميائيون هنا من الحفاظ على سرية هويتهم مثل نظرائهم في كوريا الجنوبية.
كانت على وشك الاتصال بـ ساي-جين لمعرفة مكانه فقط لترى رسالة نصية منه غير مفتوحه في هاتفها. كتبت هازلين ردًا لا داعي للاندفاع دون التفكير كثيرًا وأرسلته ، ثم بدأت تصفح الأنترنت.
لإرضاء مللها بدأت العبث في مختلف مواقع المداخل ، وسرعان ما تجاوزها الفضول لذلك كتبت كلمة “كيم ساي-جين” في محرك البحث.
“… اللعنه !!”
– كيم ساي جين.
لقد انتهينا بالفعل من المحادثات مع الحكومة الكورية. و مع إبرام هذه الصفقة ، ستتعزز الشراكة بين الحكومة الكورية وجانبنا بشكل أكبر “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
188 سم.
ذهب كيم ساي-جين و هازلين والتقيا بممثلين من الشركتين المذكورتين أعلاه. قدم كلاهما أفضل الشروط التي يمكنهم تحملها حتى لا تفوت هذه الفرصة لاختراق الجفاف الحالي للجرعة و وبغض النظر عن بعض التفاصيل الصغيرة التي تهدف إلى إبقاء التأثيرات المنافسة تحت السيطرة بدا كلا العقدين مربحًا جدًا لكيم ساي جين.
أحد أكثر الأشخاص الذين تحدثوا عنهم.
الصورة المعروضة كانت لرجل لطيف المظهر و وكانت المعلومات عنه التي ظهرت في نتائج البحث جيدة بما يكفي لصفع وجوه معظم المشاهير في منتصف الطريق. حيث كان هناك الكثير من الصور له وهو يسير على الرصيف ، وهو غير مدرك تمامًا و قصص من أنشطته اليومية. وعمله اللطيف الذي لم يعرفه أحد حتى الآن … حتى أنه تبرع بما يقرب من مليون دولار لدار الأيتام الذي نشأ فيه.
“الآنسه هازلين !!”
“… حسنًا في هذه الحالة … دعنا نلتقي بهم أولاً ثم نقرر.” (ساي جين)
كان رجل طويل القامة يرتدي نظارة شمسية يسير باتجاهها مباشرة.
عندما كانت منغمسة بعمق في أعماق الإنترنت قد سمعت صوتًا ينادي من مكان ما فرفعت رأسها قليلاً لتنظر.
داخل حدود كوريا الجنوبية الصغيرة نسبيًا ، تولت منازل الكمياء الصغيرة إلى المتوسطة مهمة توريد الجرعات. ولكن في الولايات المتحدة الأكبر بكثير من “كوريا” تمتلك شركتان أو ثلاث شركات كبيرة حقوقًا حصرية لتوزيع جرعات في دولة معينة. ونظرًا لأن العضلات السياسية والمالية لهذه الشركات كانت قوية حقًا لم يتمكن الكيميائيون هنا من الحفاظ على سرية هويتهم مثل نظرائهم في كوريا الجنوبية.
– هناك!!
“آه ، اعتذاري. الشيء هو … هؤلاء المصورون “. (ساي جين)
“آه ، اعتذاري. الشيء هو … هؤلاء المصورون “. (ساي جين)
كان رجل طويل القامة يرتدي نظارة شمسية يسير باتجاهها مباشرة.
كان صباحًا مبكرًا من صباح الصيف لكن درجة الحرارة كانت مرتفعة جدًا بالفعل. حيث كانت هازلين تنتظر وصول كيم ساي-جين إلى مطار إنتشون الدولي.
على الرغم من أنه كان يرتدي فقط قميصًا أبيض بسيطًا وبنطلون جينز أزرق إلا أن طوله الطويل وشكل جسده المثالي جعلوا هذه الملابس تنبض بالحياة في حين أن صوته الذي بدا مثيرًا بغض النظر عن مكان سماعه تسبب في تركيز كل الاهتمام عليه.
فتحت عيون كيم ساي-جين في منتصف الليل.
حدقت هازلين بذهول في الابتسامة العميقة المرسومة على الشفاه الظاهرة أسفل النظارات الشمسية ، من النوع الذي يحب المشاهير ارتدائه ، قبل أن تستيقظ فجأة وتحدق في الرجل بطريقة حزينة إلى حد ما.
“لا بأس. و لقد انتظرت عشرين دقيقة فقط بعد كل شيء “. (هازلين)
“في هذه الحالة هل قررت العقد بعد؟” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
“لا بأس. و لقد انتظرت عشرين دقيقة فقط بعد كل شيء “. (هازلين)
“… قلت لا بأس. فلنسرع ونذهب. ” (هازلين)
كان الوقت الموعود الساعة العاشرة ، أما الآن فقد كان العاشرة وعشرين دقيقة. لم يستطع كيم ساي-جين إلا خدش مؤخرة رقبته.
قبل أن تنتهي صراخ هازلين كان كيم سون-هو يندفع إلى غرفتها أيضًا.
لكن كوريا الجنوبية فقط كانت قادرة على الهروب من هذا التدفق للأحداث التي تحدث في العالم حيث كان مخزونها من الجرعات صحيًا تمامًا لفترة من الوقت بفضل جهود الكميائي “العبقري” – العفريت.
“أنا آسف حقا. و لقد أوقفنا محاولة التعامل مع المصورين “. (كيم سون هو)
بفضل هذا ، هاجر الكيميائيون المحبون للإنترنت بشكل جماعي بعيدًا عن موقع مقهي الكمياء ووجدوا منزلًا جديدًا في صفحة الوحش للكمياء. و على عكس مقهى الكمياء الذي كان مليئًا بالقيل والقال والكلام الخلفي كان الموقع الجديد مليئًا بالمناقشات الأكاديمية المتعلقة بالفن والعلم وراء الكمياء ، وبالتالي جذب العديد من الكيميائيين وتثقيفهم في هذه العملية.
لكن كوريا الجنوبية فقط كانت قادرة على الهروب من هذا التدفق للأحداث التي تحدث في العالم حيث كان مخزونها من الجرعات صحيًا تمامًا لفترة من الوقت بفضل جهود الكميائي “العبقري” – العفريت.
من خلف ساي-جين ، ظهر كيم سون-هو وبدأ بالاعتذار بدلاً منه.
“… قلت لا بأس. فلنسرع ونذهب. ” (هازلين)
لكن الحقيقة لم يكن كيم ساي جين فقط و بدأت الحكومة الفيدرالية سياسة جديدة تتمثل في “رعاية” الكيميائيين التابعين لها مؤخرًا. وكان هذا بسبب الجفاف ، من الواضح.
فتحت عيون كيم ساي-جين في منتصف الليل.
بعد أن شعرت بالحرج الآن ، استدارت هازلين بسرعة وسحبت حقيبتها المحمولة متجهة نحو بوابة الصعود إلى الطائرة.
“آه ، هذا صحيح. و إذا جربوا أي حيل غريبة أخرى ، من فضلك لا تتردد واتصل بي. هاك بطاقتي الشخصية.” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
*
بكل صدق ، وجد ساي-جين أن الأمر مرهق بعض الشيء بسبب حقيقة أن صفقة تصدير جرعة صغيرة تافهة يمكن أن تغير الاتجاه المستقبلي لبلد ما لكن المسؤول ، نائب الوزير من وزارة شؤون الوحوش ، أكد باستمرار على هذه النقطة لتضخيم أهمية هذه الصفقة.
“…”
احتاجت الطائرة التي استخدمت المانا احجار كمصدر للوقود ساعة واحدة فقط للهبوط في مدينة مطار سان فرانسيسكو الدولي. و على الرغم من أن الرحلة استغرقت ساعة واحدة فقط ، وذلك بفضل اختلافات المنطقة الزمنية إلا أنها كانت في الوقت الحالي الثامنة مساءً في كاليفورنيا. ما يزال…
بمجرد أن أومأ كيم سون هو برأسه ، تحول ساي جين إلى ذئب.
“…”
[الوقت المتبقي قبل الحاجة إلى التغيير: 14:45:94]
منذ أن عملت السمة الخاصة به على الساعة الداخلية بدلاً من ذلك كان لديه وقت فراغ كبير. ومع ذلك…
فتحت عيون كيم ساي-جين في منتصف الليل.
– هناك!!
“ولكن بالتأكيد. الطريقة التي تعمل بها الأشياء لا يمكن أن تكون هي نفسها بين كوريا والولايات كما تعلم “. (هازلين)
“… ككياهك !!”
* مؤثرات صوتية لعدد لا يحصى من ومضات الكاميرا تنطفئ *
انفجرت الانفجارات المجنونة لأضواء الكاميرا والأسئلة من حشد المراسلين بمجرد مغادرة مجموعة سفر ساي-جين بوابات المطار ، وكانت أكثر من تكفى لجعله ومجموعته يصابون بالدوار للحظة وجيزة.
“كلاهما شركتان ، رغم ذلك؟” (ساي جين)
“ماذا؟!” (ساي جين)
“ما زلنا نتداول بشأن هذه المسأله.” (هازلين)
“ما ، ما ، ما ، ماذا …” (هازلين)
جمعت هازلين الوثائق المتناثرة على عجل ، ثم نهضت متجهًا نحو الغرفة المجاورة على الجانب الأيمن.
بالمقارنة مع رد فعل هازلين يمكن للمرء أن يقول أن ساي-جين كان أكثر هدوءًا. عند رؤيه حشد الترحيب (؟) يملأ المطار ، استمرت ساقاها في الاهتزاز بشكل لا يمكن السيطرة عليه قبل أن تغوص خلف ساي-جين وتختبئ هناك.
“ولكن بالتأكيد. الطريقة التي تعمل بها الأشياء لا يمكن أن تكون هي نفسها بين كوريا والولايات كما تعلم “. (هازلين)
كان وضع عالم الكيمياء في الولايات المتحدة مختلفًا نوعًا ما مقارنةً به في كوريا الجنوبية.
“مستر ساي جين !! افـ، افـ، افعل شيئا !! أنا ، أنا ، أنا لا أستطيع ، التعامل ، مع ، هذا كما تعلم … !!! ” (هازلين)
بيد واحدة ، سحبت البطانية بإحكام بينما كانت اليد الأخرى تستعد لإطلاق تعويذة سحرية. اهتز صوتها كما سألت.
“سيد النقابة ساي جين !! من فضلك انظر بهذه الطريقة !! من هنا!” (مراسل لم يذكر اسمه)
“بالنسبة لصفقة تصدير الجرعات هذه قام نائب الرئيس الأمريكي الحالي سكندال بخطوة غير مسبوقة وأرسل كلمات تقديره للحكومة الكورية وأعرب عن توقعه. ما هي أفكارك حول … “(مراسل لم يذكر اسمه 2)
“… مرحبًا ، أليست هي جان؟” (عابر سبيل 1)
“ما زلنا نتداول بشأن هذه المسأله.” (هازلين)
بدت هازلين وكأنها قد تتقيأ في أي لحظة الآن لكن هؤلاء المراسلين الذين تحدثوا باللغة الكورية بطريقة ما ، تابعوا “اندفاعهم”. فساعدها كيم ساي-جين على الوقوف قبل أن تنهار وأشارت إلى كيم سون-هو بعينيه.
“الآنسه هازلين !!”
جانبا بفضل سمة كيم ساي-جين ، تقرر أن يتم مشاركة جناح السقيفة بينه و كيم سون-هو و هازلين – لكن هازلين هي التي انتهى به الأمر مع أفضل غرفة هناك.
“لا تقلق رجاء.” (كيم سون هو)
“هل نذهب ونسألها؟” (عابر سبيل 1)
بمجرد تلقي الرسالة ، تقدم سون-هو والمرتزقة المرؤوسون بشجاعة إلى الأمام وخلقوا طريق الخروج. و كما هو متوقع من الفرسان السابقين كانوا يستحقون كل بنس ، ولم يواجه كل من ساي-جين و هازلين أي مشاكل أخرى أثناء مغادرتهم المطار.
“هل نذهب ونسألها؟” (عابر سبيل 1)
بكل صدق ، وجد ساي-جين أن الأمر مرهق بعض الشيء بسبب حقيقة أن صفقة تصدير جرعة صغيرة تافهة يمكن أن تغير الاتجاه المستقبلي لبلد ما لكن المسؤول ، نائب الوزير من وزارة شؤون الوحوش ، أكد باستمرار على هذه النقطة لتضخيم أهمية هذه الصفقة.
*
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
بعد تلك الفوضى بالكاد يمكن لحزب السفر الوصول إلى الفندق الفاخر الواقع في وسط مدينة لوس أنجلوس. المسمى “برومانس” تم حجز جميع الطوابق تقريبًا من الأرض وصولاً إلى جناح البنتهاوس. وشغل جناح البنتهاوس هذا الطابق العلوي بأكمله.
عندما رأى ساي-جين تعبيرات المسؤول أكثر قتامة ، أضاف كلماته على الفور.
“آه ، هاهاها. و هذا يبعث على الارتياح لسماعه “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
“في الوقت الحالي … حيث يبدو أنه سيتعين علينا إبرام عقد مع كل من” جرعات روكميند”و” جرعات تريث “، أو على الأقل مع أحدهما. إنهم أكبر الموردين في هذا الجانب بعد كل شيء “. (هازلين)
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
في الوقت الحالي كانت هازلين و كيم ساي-جين يعقدان اجتماع عمل من جناح البنتهاوس.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
أحد أكثر الأشخاص الذين تحدثوا عنهم.
“كلاهما شركتان ، رغم ذلك؟” (ساي جين)
“ولكن بالتأكيد. الطريقة التي تعمل بها الأشياء لا يمكن أن تكون هي نفسها بين كوريا والولايات كما تعلم “. (هازلين)
كان وضع عالم الكيمياء في الولايات المتحدة مختلفًا نوعًا ما مقارنةً به في كوريا الجنوبية.
“… حسنًا في هذه الحالة … دعنا نلتقي بهم أولاً ثم نقرر.” (ساي جين)
داخل حدود كوريا الجنوبية الصغيرة نسبيًا ، تولت منازل الكمياء الصغيرة إلى المتوسطة مهمة توريد الجرعات. ولكن في الولايات المتحدة الأكبر بكثير من “كوريا” تمتلك شركتان أو ثلاث شركات كبيرة حقوقًا حصرية لتوزيع جرعات في دولة معينة. ونظرًا لأن العضلات السياسية والمالية لهذه الشركات كانت قوية حقًا لم يتمكن الكيميائيون هنا من الحفاظ على سرية هويتهم مثل نظرائهم في كوريا الجنوبية.
ببساطة ، على الرغم من أن هذا الإعداد كان أفضل بالنسبة للسوق الأوسع ككل إلا أنه كان في الواقع أكثر ضررًا تجاه الموردين – الكيميائيين أنفسهم.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
“كل العروض المقترحة تبدو جيدة حتى الآن. مطروحًا منه رسوم التوزيع ، سيتم تسليم 85٪ من الأرباح إلينا “. (هازلين)
قبل أن تنتهي صراخ هازلين كان كيم سون-هو يندفع إلى غرفتها أيضًا.
لكن نقابة كيم ساي-جين كان على ما يبدو استثناءً “خاصًا” لهذه القاعدة.
“…”
لكن الحقيقة لم يكن كيم ساي جين فقط و بدأت الحكومة الفيدرالية سياسة جديدة تتمثل في “رعاية” الكيميائيين التابعين لها مؤخرًا. وكان هذا بسبب الجفاف ، من الواضح.
لقد تم الحفاظ على سلام ثابت شبه ثابت في جميع أنحاء العالم لفترة طويلة مما أدى إلى تقليل المخاطر الكامنة في عمليات صيد الوحوش. وهذا بدوره أدى إلى انخفاض في الطلب والعرض من الجرعات. ولكن الآن مع الانفجار المفاجئ للفوضى التي تسببها الوحوش في جميع أنحاء العالم كان الطلب قد مر عبر السقف حرفيًا بين عشية وضحاها …
المترجم: pharaoh-king-jeki
لكن كوريا الجنوبية فقط كانت قادرة على الهروب من هذا التدفق للأحداث التي تحدث في العالم حيث كان مخزونها من الجرعات صحيًا تمامًا لفترة من الوقت بفضل جهود الكميائي “العبقري” – العفريت.
“لا تقلق رجاء.” (كيم سون هو)
كان الوقت الموعود الساعة العاشرة ، أما الآن فقد كان العاشرة وعشرين دقيقة. لم يستطع كيم ساي-جين إلا خدش مؤخرة رقبته.
“… حسنًا في هذه الحالة … دعنا نلتقي بهم أولاً ثم نقرر.” (ساي جين)
كانت على وشك الاتصال بـ ساي-جين لمعرفة مكانه فقط لترى رسالة نصية منه غير مفتوحه في هاتفها. كتبت هازلين ردًا لا داعي للاندفاع دون التفكير كثيرًا وأرسلته ، ثم بدأت تصفح الأنترنت.
إذا كان أي رجل أعمال آخر فسيتعين عليه تقييم الشروط المعروضة والأشخاص الذين يعرضونها بعناية لكن لحسن الحظ ، امتلك ساي-جين بطاقة رابحة معينة سمحت له بفك شفرة النوايا الحقيقية لأي شخص قابله.
لكن الحقيقة لم يكن كيم ساي جين فقط و بدأت الحكومة الفيدرالية سياسة جديدة تتمثل في “رعاية” الكيميائيين التابعين لها مؤخرًا. وكان هذا بسبب الجفاف ، من الواضح.
بالطبع ، لن يكون أي رجل أعمال ناجح حقًا يستحق ملحهم “بريئًا” تمامًا ، إذا جاز التعبير. ولكن مع ذلك ستكون مساعدة كبيرة إذا كان بإمكانه اختيار أقل الشرور المتاحة هناك.
“نعم دعونا نفعل ذلك. و في الوقت الحالي ، لقد تأخر الوقت بالفعل لذا احصل على قسط من الراحة ليوم غد “. (هازلين)
على الرغم من أنه كان يرتدي فقط قميصًا أبيض بسيطًا وبنطلون جينز أزرق إلا أن طوله الطويل وشكل جسده المثالي جعلوا هذه الملابس تنبض بالحياة في حين أن صوته الذي بدا مثيرًا بغض النظر عن مكان سماعه تسبب في تركيز كل الاهتمام عليه.
جمعت هازلين الوثائق المتناثرة على عجل ، ثم نهضت متجهًا نحو الغرفة المجاورة على الجانب الأيمن.
ببساطة ، على الرغم من أن هذا الإعداد كان أفضل بالنسبة للسوق الأوسع ككل إلا أنه كان في الواقع أكثر ضررًا تجاه الموردين – الكيميائيين أنفسهم.
على هذا الوجه المشوه بشكل غريب ، الأشياء الوحيدة التي بدت طبيعية نسبيًا هي تلك العينان.
جانبا بفضل سمة كيم ساي-جين ، تقرر أن يتم مشاركة جناح السقيفة بينه و كيم سون-هو و هازلين – لكن هازلين هي التي انتهى به الأمر مع أفضل غرفة هناك.
داخل حدود كوريا الجنوبية الصغيرة نسبيًا ، تولت منازل الكمياء الصغيرة إلى المتوسطة مهمة توريد الجرعات. ولكن في الولايات المتحدة الأكبر بكثير من “كوريا” تمتلك شركتان أو ثلاث شركات كبيرة حقوقًا حصرية لتوزيع جرعات في دولة معينة. ونظرًا لأن العضلات السياسية والمالية لهذه الشركات كانت قوية حقًا لم يتمكن الكيميائيون هنا من الحفاظ على سرية هويتهم مثل نظرائهم في كوريا الجنوبية.
“ما زلنا نتداول بشأن هذه المسأله.” (هازلين)
“إذن فلننتهي هنا لهذا اليوم.” (ساي جين)
“لا تقلق رجاء.” (كيم سون هو)
بمجرد أن أومأ كيم سون هو برأسه ، تحول ساي جين إلى ذئب.
لو كان في الماضي ، لكانت قد تسببت في حادثة الآن. بينما شعرت بالدهشة من شخصيتها الهادئة ، سحبت هازلين هاتفها.
ومع ذلك حتى في هذا التحول المفاجئ لم يتغير تعبير سون-هو.
“بالمناسبة و كلاهما كانا يحاولان لعب نوع من الحيل التافهة معنا كما ترى.” (هازلين)
“… اللعنه !!”
*
“بالطبع. و بعد كل شيء ، لقد اخترت الولايات المتحدة الأمريكية قبل أي شخص آخر – قريبًا ، أعتقد أن السيد الرئيس سيعقد مؤتمرا صحفيا ويعلن عن الصفقة مباشرة للجمهور “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
اليوم التالي.
“ما زلنا نتداول بشأن هذه المسأله.” (هازلين)
لإرضاء مللها بدأت العبث في مختلف مواقع المداخل ، وسرعان ما تجاوزها الفضول لذلك كتبت كلمة “كيم ساي-جين” في محرك البحث.
ذهب كيم ساي-جين و هازلين والتقيا بممثلين من الشركتين المذكورتين أعلاه. قدم كلاهما أفضل الشروط التي يمكنهم تحملها حتى لا تفوت هذه الفرصة لاختراق الجفاف الحالي للجرعة و وبغض النظر عن بعض التفاصيل الصغيرة التي تهدف إلى إبقاء التأثيرات المنافسة تحت السيطرة بدا كلا العقدين مربحًا جدًا لكيم ساي جين.
كان من الجيد بالنسبة لها أن تنتظر لأنها كانت هي التي حضرت في وقت مبكر عن الموعد المحدد ، ولكن مع ذلك وجدت هازلين صعوبة في تحمل تلك النظرات المدببة من الفضول والحسد التي ألقيت في طريقها بفضل رداءها السميك الذي ارتدته في هذه اللحظة. الجحيم ، واحد أو اثنين من الحمقى الطائشين خفضوا مجال نظرهم وحاولوا إلقاء نظرة خاطفة على وجهها دون التراجع حتى …. حيث تمامًا مثل الآن مع هذين المهرجين.
“… مرحبًا ، أليست هي جان؟” (عابر سبيل 1)
أيضًا بعد اختتام الاجتماعين ، قامت هذه الشركات بشيء غير ضروري تمامًا وشدّدت مسؤولًا حكوميًا رفيع المستوى من الإدارة الفيدرالية الحالية للتوقف في الفندق وتحية ساي-جين وشركته ، متسائلاً عما إذا كان هناك أي شيء يمكنه ذلك فعل.
لقد انتهينا بالفعل من المحادثات مع الحكومة الكورية. و مع إبرام هذه الصفقة ، ستتعزز الشراكة بين الحكومة الكورية وجانبنا بشكل أكبر “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
كان رجل طويل القامة يرتدي نظارة شمسية يسير باتجاهها مباشرة.
لم يستطع أن يعرف من أين نشأت مشاعر الخطر هذه. و لكن غرائز الذئب أخبرته أنه لا يوجد وقت يضيعه.
“..هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
بالطبع ، لن يكون أي رجل أعمال ناجح حقًا يستحق ملحهم “بريئًا” تمامًا ، إذا جاز التعبير. ولكن مع ذلك ستكون مساعدة كبيرة إذا كان بإمكانه اختيار أقل الشرور المتاحة هناك.
لقد تم الحفاظ على سلام ثابت شبه ثابت في جميع أنحاء العالم لفترة طويلة مما أدى إلى تقليل المخاطر الكامنة في عمليات صيد الوحوش. وهذا بدوره أدى إلى انخفاض في الطلب والعرض من الجرعات. ولكن الآن مع الانفجار المفاجئ للفوضى التي تسببها الوحوش في جميع أنحاء العالم كان الطلب قد مر عبر السقف حرفيًا بين عشية وضحاها …
بكل صدق ، وجد ساي-جين أن الأمر مرهق بعض الشيء بسبب حقيقة أن صفقة تصدير جرعة صغيرة تافهة يمكن أن تغير الاتجاه المستقبلي لبلد ما لكن المسؤول ، نائب الوزير من وزارة شؤون الوحوش ، أكد باستمرار على هذه النقطة لتضخيم أهمية هذه الصفقة.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
“بالطبع. و بعد كل شيء ، لقد اخترت الولايات المتحدة الأمريكية قبل أي شخص آخر – قريبًا ، أعتقد أن السيد الرئيس سيعقد مؤتمرا صحفيا ويعلن عن الصفقة مباشرة للجمهور “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
ككهوو-غوو-غوو-غاووووونغ …
“كيوم. حسنًا بالمناسبة أرى أن لغتك الكورية طليقة حقًا “. (ساي جين)
بعد أن شعرت بالحرج الآن ، استدارت هازلين بسرعة وسحبت حقيبتها المحمولة متجهة نحو بوابة الصعود إلى الطائرة.
ولكن بعد أن شعر ساي جين بأن وجهه يزداد سخونة كان عليه فقط تغيير الموضوع. بصراحة كان من المحير برؤيه رجل أبيض يرتدي ملابس أنيقة يتحدث الكورية بطلاقة.
“… قلت لا بأس. فلنسرع ونذهب. ” (هازلين)
“إنها فقط مساوية للدورة. و نظرًا للاندلاع الحالي لجميع هذه الحوادث المتعلقة بالوحوش في جميع أنحاء العالم فإن الاهتمام الأساسي لنا في وزارة شؤون الوحش يتركز حول الكيمياء والأسلحة. سواء كانت الكمياء أو الأسلحة – خاصة في الكمياء – هناك الكثير من العيوب إذا كان المرء لا يفهم اللغة الكورية “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
أحد أكثر الأشخاص الذين تحدثوا عنهم.
بعد أن شعرت بالحرج الآن ، استدارت هازلين بسرعة وسحبت حقيبتها المحمولة متجهة نحو بوابة الصعود إلى الطائرة.
“… هذا كيف هو؟” (ساي جين)
فتحت عيون كيم ساي-جين في منتصف الليل.
ربما كان هذا بسبب الموقع الالكتروني المسمى صفحه الكمياء الذي شارك ساي-جين و هازلين في تأسيسه بالإضافة إلى العديد من الوصفات والأطروحات المكتوبة حول المكونات التي بدأوا في الكشف عنها علنًا منذ فترة.
“إذن فلننتهي هنا لهذا اليوم.” (ساي جين)
“نعم. و من خلال الاعتماد على الآخرين لترجمة وشرح المعلومات الجديدة التي تظهر في الوقت الفعلي على صفحه الكمياء ، أليس هذا هو الشيء نفسه الذي تتخلف فيه طواعية عن أي شخص آخر؟ ” (مسؤول بدون اسم)
ذهب كيم ساي-جين و هازلين والتقيا بممثلين من الشركتين المذكورتين أعلاه. قدم كلاهما أفضل الشروط التي يمكنهم تحملها حتى لا تفوت هذه الفرصة لاختراق الجفاف الحالي للجرعة و وبغض النظر عن بعض التفاصيل الصغيرة التي تهدف إلى إبقاء التأثيرات المنافسة تحت السيطرة بدا كلا العقدين مربحًا جدًا لكيم ساي جين.
بكل صدق ، وجد ساي-جين أن الأمر مرهق بعض الشيء بسبب حقيقة أن صفقة تصدير جرعة صغيرة تافهة يمكن أن تغير الاتجاه المستقبلي لبلد ما لكن المسؤول ، نائب الوزير من وزارة شؤون الوحوش ، أكد باستمرار على هذه النقطة لتضخيم أهمية هذه الصفقة.
في صفحه الكمياء ، وهي مساحة حصرية للكيمياء مقدمة من الوحش ، كشف الغول الكميائى عن معلومات دقيقة عن المكونات الطبية التي لم يعرفها الكثيرون بالإضافة إلى وصفات لتحضير جرعات منخفضة إلى متوسطة بدون ألم. حيث تم حجب وصفات الجرعات عالية الجودة لأنها كانت أسرارًا تجارية بعد كل شيء.
كان صباحًا مبكرًا من صباح الصيف لكن درجة الحرارة كانت مرتفعة جدًا بالفعل. حيث كانت هازلين تنتظر وصول كيم ساي-جين إلى مطار إنتشون الدولي.
بفضل هذا ، هاجر الكيميائيون المحبون للإنترنت بشكل جماعي بعيدًا عن موقع مقهي الكمياء ووجدوا منزلًا جديدًا في صفحة الوحش للكمياء. و على عكس مقهى الكمياء الذي كان مليئًا بالقيل والقال والكلام الخلفي كان الموقع الجديد مليئًا بالمناقشات الأكاديمية المتعلقة بالفن والعلم وراء الكمياء ، وبالتالي جذب العديد من الكيميائيين وتثقيفهم في هذه العملية.
والآن تمامًا كما قال هذا المسؤول الحكومي كان العديد من الكيميائيين يستخدمون هذا الموقع حتى لا يتخلفوا عن الآخرين. وسرعان ما تطور الموقع إلى منتدى أكاديمي مشهور عالميًا حيث كان العديد من الزوار يتعلمون اللغة الكورية من أجل الاستفادة بشكل أفضل من المعلومات القيمة المتاحة هناك.
كان صباحًا مبكرًا من صباح الصيف لكن درجة الحرارة كانت مرتفعة جدًا بالفعل. حيث كانت هازلين تنتظر وصول كيم ساي-جين إلى مطار إنتشون الدولي.
جانبا ، لسبب غريب ، كرهت هازلين مقهى الكمياء لذلك كلما ألقت نظرة على تراجعها شبه الفوري إلى النسيان ، مقارنة بصفحتها الكمياء الخاصة التي كانت تزداد شعبيتها كل يوم كان لديها هذا المحتوى محفورًا مبتسمًا على وجهها.
“في هذه الحالة هل قررت العقد بعد؟” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
“ولكن منذ أن وصلنا إلى الولايات المتحدة ، نخطط لإنجاز هذا العقد.” (ساي جين)
كان وضع عالم الكيمياء في الولايات المتحدة مختلفًا نوعًا ما مقارنةً به في كوريا الجنوبية.
“ما زلنا نتداول بشأن هذه المسأله.” (هازلين)
188 سم.
ردت هازلين بدلا منه.
في صفحه الكمياء ، وهي مساحة حصرية للكيمياء مقدمة من الوحش ، كشف الغول الكميائى عن معلومات دقيقة عن المكونات الطبية التي لم يعرفها الكثيرون بالإضافة إلى وصفات لتحضير جرعات منخفضة إلى متوسطة بدون ألم. حيث تم حجب وصفات الجرعات عالية الجودة لأنها كانت أسرارًا تجارية بعد كل شيء.
“بالمناسبة و كلاهما كانا يحاولان لعب نوع من الحيل التافهة معنا كما ترى.” (هازلين)
اليوم التالي.
“…”
“… ..”
“..هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
لإرضاء مللها بدأت العبث في مختلف مواقع المداخل ، وسرعان ما تجاوزها الفضول لذلك كتبت كلمة “كيم ساي-جين” في محرك البحث.
عندما رأى ساي-جين تعبيرات المسؤول أكثر قتامة ، أضاف كلماته على الفور.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
الصورة المعروضة كانت لرجل لطيف المظهر و وكانت المعلومات عنه التي ظهرت في نتائج البحث جيدة بما يكفي لصفع وجوه معظم المشاهير في منتصف الطريق. حيث كان هناك الكثير من الصور له وهو يسير على الرصيف ، وهو غير مدرك تمامًا و قصص من أنشطته اليومية. وعمله اللطيف الذي لم يعرفه أحد حتى الآن … حتى أنه تبرع بما يقرب من مليون دولار لدار الأيتام الذي نشأ فيه.
“ولكن منذ أن وصلنا إلى الولايات المتحدة ، نخطط لإنجاز هذا العقد.” (ساي جين)
“…”
“آه ، هاهاها. و هذا يبعث على الارتياح لسماعه “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
ببساطة ، على الرغم من أن هذا الإعداد كان أفضل بالنسبة للسوق الأوسع ككل إلا أنه كان في الواقع أكثر ضررًا تجاه الموردين – الكيميائيين أنفسهم.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
“آه ، هذا صحيح. و إذا جربوا أي حيل غريبة أخرى ، من فضلك لا تتردد واتصل بي. هاك بطاقتي الشخصية.” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
“الآنسه هازلين !!”
برؤيه هذا الموقف الجاد المتمثل في الاهتمام بـ ساي-جين أكثر من شركات بلده …
“إذن فلننتهي هنا لهذا اليوم.” (ساي جين)
“بالطبع. سنقوم بالاتصال بك “. (ساي جين)
على هذا الوجه المشوه بشكل غريب ، الأشياء الوحيدة التي بدت طبيعية نسبيًا هي تلك العينان.
… لم يرفض ساي-جين الرجل واستلم البطاقة.
في صفحه الكمياء ، وهي مساحة حصرية للكيمياء مقدمة من الوحش ، كشف الغول الكميائى عن معلومات دقيقة عن المكونات الطبية التي لم يعرفها الكثيرون بالإضافة إلى وصفات لتحضير جرعات منخفضة إلى متوسطة بدون ألم. حيث تم حجب وصفات الجرعات عالية الجودة لأنها كانت أسرارًا تجارية بعد كل شيء.
وهكذا ، اختتمت جميع الاجتماعات بحلول الساعة التاسعة مساءً.
على هذا الوجه المشوه بشكل غريب ، الأشياء الوحيدة التي بدت طبيعية نسبيًا هي تلك العينان.
عاد كل من كيم ساي-جين و هازلين و كيم سون-هو بالإضافة إلى مرتزقة آخرين إلى أماكن إقامتهم معتقدين أنهم قد يستمتعون ببقية إقامتهم في هذا الفندق الفخم كإجازة مدفوعة الأجر.
*
صباحا 00:00 – منتصف الليل.
في صفحه الكمياء ، وهي مساحة حصرية للكيمياء مقدمة من الوحش ، كشف الغول الكميائى عن معلومات دقيقة عن المكونات الطبية التي لم يعرفها الكثيرون بالإضافة إلى وصفات لتحضير جرعات منخفضة إلى متوسطة بدون ألم. حيث تم حجب وصفات الجرعات عالية الجودة لأنها كانت أسرارًا تجارية بعد كل شيء.
فتحت عيون كيم ساي-جين في منتصف الليل.
كان هناك رعشة غير محسوسة تقريبًا والهالة المشؤومة. حتى في الوقت الذي يشعر فيه بعدم اليقين لا بد أن جسده قد استشعر المخاطر التي تقترب حيث امتدت مخالبه بالفعل.
اليوم التالي.
“نعم. و من خلال الاعتماد على الآخرين لترجمة وشرح المعلومات الجديدة التي تظهر في الوقت الفعلي على صفحه الكمياء ، أليس هذا هو الشيء نفسه الذي تتخلف فيه طواعية عن أي شخص آخر؟ ” (مسؤول بدون اسم)
لم يستطع أن يعرف من أين نشأت مشاعر الخطر هذه. و لكن غرائز الذئب أخبرته أنه لا يوجد وقت يضيعه.
“كيوم. حسنًا بالمناسبة أرى أن لغتك الكورية طليقة حقًا “. (ساي جين)
انطلق من غرفته وتوجه مباشرة إلى غرفة هازلين.
“في الوقت الحالي … حيث يبدو أنه سيتعين علينا إبرام عقد مع كل من” جرعات روكميند”و” جرعات تريث “، أو على الأقل مع أحدهما. إنهم أكبر الموردين في هذا الجانب بعد كل شيء “. (هازلين)
“ما ، ما ، ما ، ماذا …” (هازلين)
“… ككياهك !!”
“… قلت لا بأس. فلنسرع ونذهب. ” (هازلين)
“في الوقت الحالي … حيث يبدو أنه سيتعين علينا إبرام عقد مع كل من” جرعات روكميند”و” جرعات تريث “، أو على الأقل مع أحدهما. إنهم أكبر الموردين في هذا الجانب بعد كل شيء “. (هازلين)
بمجرد أن استيقظت على شكل ذئب اقتحم غرفتها كما لو كان يكسر الباب ، صرخت هازلين برئتيها.
بالمقارنة مع رد فعل هازلين يمكن للمرء أن يقول أن ساي-جين كان أكثر هدوءًا. عند رؤيه حشد الترحيب (؟) يملأ المطار ، استمرت ساقاها في الاهتزاز بشكل لا يمكن السيطرة عليه قبل أن تغوص خلف ساي-جين وتختبئ هناك.
“مـ … ، مـ ، ماذا تعتقد أنك تفعل الآن ؟!”
بيد واحدة ، سحبت البطانية بإحكام بينما كانت اليد الأخرى تستعد لإطلاق تعويذة سحرية. اهتز صوتها كما سألت.
بمجرد تلقي الرسالة ، تقدم سون-هو والمرتزقة المرؤوسون بشجاعة إلى الأمام وخلقوا طريق الخروج. و كما هو متوقع من الفرسان السابقين كانوا يستحقون كل بنس ، ولم يواجه كل من ساي-جين و هازلين أي مشاكل أخرى أثناء مغادرتهم المطار.
“اخرجي ، اخرجي من هنا الآن !! ككياسك !! السـ ، السيد ، سون-هو ، وماذا تفعل هنا أيضًا؟ “
“آه ، هذا صحيح. و إذا جربوا أي حيل غريبة أخرى ، من فضلك لا تتردد واتصل بي. هاك بطاقتي الشخصية.” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
قبل أن تنتهي صراخ هازلين كان كيم سون-هو يندفع إلى غرفتها أيضًا.
اندلع ساي-جين أيضًا في ضحك قصير بعد أن شاهد اللون يعود إلى وجه المسؤول.
وفي نفس الوقت…
“لا بأس. و لقد انتظرت عشرين دقيقة فقط بعد كل شيء “. (هازلين)
ككهوو-غوو-غوو-غاووووونغ …
اهتزاز مقلق هز الفندق بأكمله.
جانبا ، لسبب غريب ، كرهت هازلين مقهى الكمياء لذلك كلما ألقت نظرة على تراجعها شبه الفوري إلى النسيان ، مقارنة بصفحتها الكمياء الخاصة التي كانت تزداد شعبيتها كل يوم كان لديها هذا المحتوى محفورًا مبتسمًا على وجهها.
اهتزاز مقلق هز الفندق بأكمله.
غريزيًا ، أدار الحاضرين الثلاثة رؤوسهم إلى اليسار. و لقد شعروا بشيء ينظر إليهم.
ربما كان هذا بسبب الموقع الالكتروني المسمى صفحه الكمياء الذي شارك ساي-جين و هازلين في تأسيسه بالإضافة إلى العديد من الوصفات والأطروحات المكتوبة حول المكونات التي بدأوا في الكشف عنها علنًا منذ فترة.
جمعت هازلين الوثائق المتناثرة على عجل ، ثم نهضت متجهًا نحو الغرفة المجاورة على الجانب الأيمن.
“…”
“…”
“…”
“آه ، اعتذاري. الشيء هو … هؤلاء المصورون “. (ساي جين)
“آه ، هذا صحيح. و إذا جربوا أي حيل غريبة أخرى ، من فضلك لا تتردد واتصل بي. هاك بطاقتي الشخصية.” (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
وهناك ، خلف الجدار المصنوع من زجاج سميك ، رأوا زوجًا من مقل العيون الحمراء الضخمة المرعبة تحدق في اتجاههم.
“بالمناسبة و كلاهما كانا يحاولان لعب نوع من الحيل التافهة معنا كما ترى.” (هازلين)
غريزيًا ، أدار الحاضرين الثلاثة رؤوسهم إلى اليسار. و لقد شعروا بشيء ينظر إليهم.
على هذا الوجه المشوه بشكل غريب ، الأشياء الوحيدة التي بدت طبيعية نسبيًا هي تلك العينان.
اليوم التالي.
*
لقد كانت دوو-يورك-شي-ني. (المترجم: حسنًا ، هذا نوع فرعي من دوكايبي. لا يوجد مكافئ غربي يمكنني التفكير فيه – فقط فكر في أوني ياباني متقاطع مع عمالقة اتاك اون تايتن. وأنت في منتصف الطريق.)
أيضًا بعد اختتام الاجتماعين ، قامت هذه الشركات بشيء غير ضروري تمامًا وشدّدت مسؤولًا حكوميًا رفيع المستوى من الإدارة الفيدرالية الحالية للتوقف في الفندق وتحية ساي-جين وشركته ، متسائلاً عما إذا كان هناك أي شيء يمكنه ذلك فعل.
“..هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
“… اللعنه !!”
لقد تحركوا بسرعة كبيرة. بالعودة إلى الشكل البشري ، احتضن ساي-جين بسرعة هازلين وبدأ في الركض إلى الاتجاه المعاكس من الوحش الضخم.
“ألقي الحاجز السحري الآن !!” (ساي جين)
*
“إنها فقط مساوية للدورة. و نظرًا للاندلاع الحالي لجميع هذه الحوادث المتعلقة بالوحوش في جميع أنحاء العالم فإن الاهتمام الأساسي لنا في وزارة شؤون الوحش يتركز حول الكيمياء والأسلحة. سواء كانت الكمياء أو الأسلحة – خاصة في الكمياء – هناك الكثير من العيوب إذا كان المرء لا يفهم اللغة الكورية “. (مسؤول حكومي لم يذكر اسمه)
وبعد ذلك بينما كان يصرخ في هازلين محكمه بين ذراعيه ، ركض ساي جين إلى اليمين واخترق زجاجًا سميكًا آخر ، ونزل مئات الأمتار إلى الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
