الكرة الميتة (4)
الفصل 67: الكرة الميتة (4)
ابتلع كيم ساي-جين لعابه بقلق طفيف. و لقد مر عام تقريبًا منذ أن بدأ العيش في هذا المكان. و لقد كان يعيش هنا أثناء استخدام أشكال الوحوش المختلفة لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من الروائح المتراكمة للوحوش هنا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كانت تتحرك ببعض الصعوبة. حيث كانت تأخذ بضع خطوات ، ثم تتوقف وتبدأ في استنشاق الهواء. ثم تستعيد اتجاهاتها ، وتبدأ في المشي مرة أخرى لبضع خطوات أخرى ، قبل أن تتوقف مرة أخرى للشم والشم …
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”
“مرحبـ …”
لقد شاهدت يو بايك سونغ وهي تدفع وجهها بلهفة حتى تصل إلى الأريكة وتنشغل في استنشاقها.
فتح كيم ساي-جين الباب على مصراعيه.
“مرحبـ …”
ومع ذلك لم يكن هناك أحد أمامه. وعندما أخفض بصره بشكل مرتبك ، عندها فقط وجد يو بايك-سونغ تنظر إليه بوجه غير راضٍ.
ثم صرخت عمدًا بصوت عالٍ في هدير عدواني. ضحك ساي جين قليلاً وشرح قدرات القلادة.
شعر أبيض نقي. عيون على شكل حاد. أغلقت شفتيها بإحكام حيث يمكنه بسهولة أن يتجسس شخصيتها العنيدة … و لقد أظهرت ملامح وجهها المحددة بشكل مثالي جمال الوحش الإلهي بشكل جيد للغاية.
“أنا كيم ساي جين. و إذا كنت سأقول ما هي وظيفتي فعندئذ يكون رئيس الجمعية “.
ومع ذلك بالنسبة إلى ساي-جين فإن ما لفت انتباهه أكثر لم يكن ملامح وجهها ولكن زوجي الأذنين اللطيفين اللذان يقفان مباشرة أعلى رأسها وذيل النمر القاسي على ظهرها.
وتم تعديل فئة الوحش إلى الفئه B- بعد الاعتراف علنًا بمساهمتها في التحقيق.
‘إنها…. أصغر بكثير مما كنت أعتقد ؟! ‘
“هل انتي بخير؟”
بعد وقوعها في مزيد من الارتباك ، نظر ساي جين إلى أسفل على رأسها. بصراحة كان الانطباع الذي حصل عليه هو أنها كانت شخصًا طويل القامة من جميع المقابلات المتلفزة التي أظهرت وجهها فقط.
لكن الجحيم ، ألم يكن هذا على مستوى طالبة متوسطة ؟! دفعة واحدة ، ماذا ، 155؟ طوله 156 سم؟
لكن الجحيم ، ألم يكن هذا على مستوى طالبة متوسطة ؟! دفعة واحدة ، ماذا ، 155؟ طوله 156 سم؟
“… ترى ، الشيء هو …”
“كيوم ، كيوم.”
بدت سوه جين-هوي متحمسه جدًا. فابتسم ساي جين بعمق بينما كان يحدق بها.
بصقت يو بايك سونغ بضع سعال مزيف. و على عكس الانطباع الأول عن كونها مخيفه ولئيمه لم يستطع إلا أن يعتقد أنها كانت حقًا الفتاة الصغيرة اللطيفة مع قامتها الصغيرة ووجهها الحاد يعملان معًا بشكل جيد.
في ذلك اليوم تمكن ساي-جين من الحصول على إجابة محددة من يو بايك-سونغ. و كما هو متوقع كانت محاولة كسب الوحش الإلهي باستخدام أي شيء أكثر من رائحته أمرًا صعبًا لكن حقيقة أنها كانت من الجيل الأول من سوو-إن جاءت لتعضها في المؤخرة – نظرًا لامتلاكها حواسًا متطورة للغاية يعني أنها ستتفاعل أيضًا بحساسية شديدة تجاه رائحته.
“… مرحبًا بك في مكاني.”
استمر ذلك لفترة أطول قليلا.
أحنى كيم ساي جين رأسه بسرعة. ونظرت يو بايك سونغ بصمت إلى وجهه لفترة من الوقت.
“تنمية أراضي الجمعية؟”
استمر ذلك لفترة أطول قليلا.
“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.
وبعد ذلك … بدأت تفعل الشيء الذي كان يقلق بشأنه.
ألقت يو بايك سونغ نوبه غضب ورفرفت بأطرافها فى الجوار ، ولكن بعد ذلك تذكرت بسرعة المشهد المؤسف الذي عرضته للتو لذا أطلقت سعالًا مزيفًا وحاولت التصرف بهدوء.
“شم ، شم.”
“…عفوا؟ عفوا!!”
ارتعش أنف يو بايك سونغ عندما بدأت تستشعر الرائحة وهي تنبعث من جسد ساي جين. وكما هو متوقع كان هناك نوع من الإدمان على رائحته و أفعالها في شمّه لم تنته عند هذا الحد.
ومع ذلك لم يكن هناك أحد أمامه. وعندما أخفض بصره بشكل مرتبك ، عندها فقط وجد يو بايك-سونغ تنظر إليه بوجه غير راضٍ.
شم ، شم ، شم ، شم ~~
“هل هذا صحيح؟ حسنًا … و من فضلك اتبعني “.
لقد نسيت تمامًا كل شيء عن السبب الحقيقي للمجيء لمقابلته وكانت منغمسة تمامًا في شمه. أصبح الذيل المتيبس فضفاضًا قبل أن يعرفه أحد ، وهو الآن يتأرجح برفق من جانب إلى آخر. و كما أن آذانها اللطيفة ولكن المستقيمة أصبحت أيضًا ناعمة ومستديرة أيضًا ترفرف ببطء وكل ذلك.
***
“هل انتي بخير؟”
وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.
“…. آه. عفوا.”
“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”
عندما نداها ساي جين تمكن يو بايك-سونغ أخيرًا من استعادة حواسها من ذهول روائحها.
“رجاء.”
“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”
ألقت يو بايك سونغ نوبه غضب ورفرفت بأطرافها فى الجوار ، ولكن بعد ذلك تذكرت بسرعة المشهد المؤسف الذي عرضته للتو لذا أطلقت سعالًا مزيفًا وحاولت التصرف بهدوء.
سلمت بطاقة عمل بيدها الصغيرة والجميلة. حيث تتناقض البطاقة السوداء النفاثة مع بشرتها البيضاء النقية. فاستلم ساي جين البطاقة ثم قدم لها يده للمصافحة.
كانت بالتأكيد حالة نعمة مقنعة.
“أنا كيم ساي جين. و إذا كنت سأقول ما هي وظيفتي فعندئذ يكون رئيس الجمعية “.
تعبيرات وجه يو بايك سونغ كان شديدة الارتياب لكنها ما زالت تحاول ارتداء القلادة.
“لقد سمعت الكثير عنك. هل يجوز لي الدخول؟ ”
صمم كيم ساي-جين خمسة قلائد أخرى بسبب الأوامر من قسم التحقيقات الخاصه ، ودفعوا أكثر من 4.5 مليون دولار أمريكي مقابل كل واحدة من هذه القطع الأثرية.
“رجاء.”
كان على ساي-جين الاتصال بها ثلاث ، أربع مرات بعد ذلك. ومع ذلك لم تتظاهر حتى بالاستماع إليه. و في النهاية كان على ساي جين أن يمسكها من مؤخرة عنقها ويحركها بعيدًا عن أريكته كما لو كان المرء يلتقط قطة ضالة.
عندما تنحى جانبا ، دخلت عبر الباب الأمامي ودخلت منزله.
“آه ، هذا هو …”
“شم ، شم …”
وتم تعديل فئة الوحش إلى الفئه B- بعد الاعتراف علنًا بمساهمتها في التحقيق.
وبمجرد دخولها بدأت في شم الهواء مرة أخرى.
“انـ ، انتظر لا تقترب ….”
“… كيوم.”
حمل ابتسامة مريرة بينما كان يقود يو بايك سونغ إلى غرفة المعيشة.
ابتلع كيم ساي-جين لعابه بقلق طفيف. و لقد مر عام تقريبًا منذ أن بدأ العيش في هذا المكان. و لقد كان يعيش هنا أثناء استخدام أشكال الوحوش المختلفة لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من الروائح المتراكمة للوحوش هنا.
“هاه؟ أوه … لنتحدث عن ذلك بعد قليل. و في الوقت الحالي … هناك شرط مرتبط بتسليم هذه الأداة إلى قسم التحقيقات الخاصه “.
“رائحة منزلك جميلة حقًا.”
أعطى القلادة المصنوعة حديثًا لـ يو بايك-سونغ. حدقت في القلادة الموضوعة على كفها في صمت ، قبل أن تطلب منه مع ميل رأسها قليلاً.
لكن لحسن الحظ بدا أن يو بايك-سونغ تركز بشكل أقل على الروائح العابرة للوحوش وأكثر على رائحة الذئب بدلاً من ذلك. ثم أعربت عن ارتياحها لهذا الجو الرائع (؟).
كان على ساي-جين الاتصال بها ثلاث ، أربع مرات بعد ذلك. ومع ذلك لم تتظاهر حتى بالاستماع إليه. و في النهاية كان على ساي جين أن يمسكها من مؤخرة عنقها ويحركها بعيدًا عن أريكته كما لو كان المرء يلتقط قطة ضالة.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا … و من فضلك اتبعني “.
في ذلك اليوم تمكن ساي-جين من الحصول على إجابة محددة من يو بايك-سونغ. و كما هو متوقع كانت محاولة كسب الوحش الإلهي باستخدام أي شيء أكثر من رائحته أمرًا صعبًا لكن حقيقة أنها كانت من الجيل الأول من سوو-إن جاءت لتعضها في المؤخرة – نظرًا لامتلاكها حواسًا متطورة للغاية يعني أنها ستتفاعل أيضًا بحساسية شديدة تجاه رائحته.
حمل ابتسامة مريرة بينما كان يقود يو بايك سونغ إلى غرفة المعيشة.
“…”
لا في الواقع ، لقد حاول ذلك.
“إيو ، ايومهم ؟!”
كانت تتحرك ببعض الصعوبة. حيث كانت تأخذ بضع خطوات ، ثم تتوقف وتبدأ في استنشاق الهواء. ثم تستعيد اتجاهاتها ، وتبدأ في المشي مرة أخرى لبضع خطوات أخرى ، قبل أن تتوقف مرة أخرى للشم والشم …
بعد ذلك تحركت الأمور بسرعة ، إلى النقطة التي لم يكن على ليكان فيها حتى المساعدة على الإطلاق. حيث كان هذا هو مدى عظمة قدرات عملاء قسم التحقيقات الخاصه. و في غضون أسبوع تمكنوا من إلقاء القبض على 39 مصاص دماء ، وكشفوا أيضًا حقيقة أن سبعة منهم كانوا مرتبطين بشكل غير مباشر بكارثة الشق الميت أيضًا.
“…أم مرحبا؟!”
“إيو ، ايومهم ؟!”
“… الديكور الداخلي الخاص بك جميل جدًا.”
ولكن من المضحك أن الأمر بدا وكأنه كان يتحدث إليه ليس من قبل شخص بالغ أكبر منه كثيرًا ، ولكن من قبل طفل صغير جدًا بدلاً من ذلك.
أثناء نطقها لتلك الكلمات كان هناك توهج ضوئي معين على وجهها مرئي للعين المجردة. و إذا اعتقد المرء أنها بدت مقتضبة وعنيدة في البداية في البداية فقد بدت الآن خجولة إلى حد ما بطريقة ما. و على محمل الجد ، لقد كانت بالفعل شخصيه سيتغير مزاجها وفقًا للبيئة التي كانت فيها.
“…”
“آه … حسنًا ، شكرًا لك. أرجوك اتبعني. هناك شيء أود أن أريكي إياه “.
لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.
“مفهوم.”
اقترب منها ساي جين بمهارة. حيث كان من أجل السماح لها بشم رائحته بشكل أفضل.
عندها فقط تبعته يو بايك سونغ بينما كانت تصدر أصوات طقطقه مريره.
فتح كيم ساي-جين الباب على مصراعيه.
بعد الممر مباشرة وفي غرفة المعيشة ، يمكن للمرء أن يرى أريكة ساي-جين المفضلة حيث كان يحب الاسترخاء. وحتى يو بايك-سونغ التي لم تمشي بجوار تلك الأريكة. لقد انجذبت أيضًا نحو قطعة الأثاث تلك بشكل طبيعي كما لو تم القيام بها دون وعي.
“كلها أفكار جيدة لكن … ألا تكلف الكثير من المال؟”
“هذه هي.”
“لكنها تبدو كقلادة عادية ، على الرغم من …”
التقط ساي جين القلادة وتحدث بثقة. و لكن بشكل غير متوقع لم يكن هناك أي رد فعل. وعندما استدار في حيرة ليرى ماذا يجري …
مشى نحوها ووضع القلادة على رقبتها بنفسه.
“…”
“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”
لقد شاهدت يو بايك سونغ وهي تدفع وجهها بلهفة حتى تصل إلى الأريكة وتنشغل في استنشاقها.
وبعد ذلك … بدأت تفعل الشيء الذي كان يقلق بشأنه.
“…عفوا؟ عفوا!!”
لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.
كان على ساي-جين الاتصال بها ثلاث ، أربع مرات بعد ذلك. ومع ذلك لم تتظاهر حتى بالاستماع إليه. و في النهاية كان على ساي جين أن يمسكها من مؤخرة عنقها ويحركها بعيدًا عن أريكته كما لو كان المرء يلتقط قطة ضالة.
التقط ساي جين القلادة وتحدث بثقة. و لكن بشكل غير متوقع لم يكن هناك أي رد فعل. وعندما استدار في حيرة ليرى ماذا يجري …
“آه !! مهلا ، ما هذا ؟! ”
“آه ~ آه …”
ألقت يو بايك سونغ نوبه غضب ورفرفت بأطرافها فى الجوار ، ولكن بعد ذلك تذكرت بسرعة المشهد المؤسف الذي عرضته للتو لذا أطلقت سعالًا مزيفًا وحاولت التصرف بهدوء.
“لا على الإطلاق !! إذا قمت بذلك مع السيد يو دونغ فيمكنني بالتأكيد توفير الكثير من الأموال لنا !! بالإضافة إلى ذلك تقوم العديد من الجمعيات الدولية الشهيرة بالفعل بأعمال مماثلة لتلك التي أقترحها ، وقد لاقت نجاحًا كبيرًا حتى الآن! يمكننا أن نفعل أفضل مما فعلوا! علاوة على ذلك قالت العديد من أنظمة الفرسان إنها ستساعدنا! ”
“كيوم. ما هذا؟ الاستيلاء على مؤخره عنق شخص آخر بالفعل …”
“… همف.”
“اعتذاري. حيث يبدو أنك مفتونه جدًا بالرائحة “.
“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”
“مفتونه؟! … أيا كان. لذا ما الذي كنت تريد التحدث عنه؟ ”
بالإضافة إلى ذلك عندما وصل سعر الأرض في مقاطعة جانج وون إلى الحضيض ، انتهى شراء الأراضي المتاحة بشكل أسرع من المتوقع. حيث كان شراء الأرض بالكامل جزءًا من الإستراتيجية المستقبليه التي اقترحها كل من قسم التخطيط والإدارة المالية.
“آه ، هذا هو …”
بدت سوه جين-هوي متحمسه جدًا. فابتسم ساي جين بعمق بينما كان يحدق بها.
أعطى القلادة المصنوعة حديثًا لـ يو بايك-سونغ. حدقت في القلادة الموضوعة على كفها في صمت ، قبل أن تطلب منه مع ميل رأسها قليلاً.
وبمجرد دخولها بدأت في شم الهواء مرة أخرى.
“ما هذا؟”
“مرحبـ …”
“إنها أداة للتمييز بين مصاصي الدماء والعامة. و مع هذا حتى الشخص العادي يمكنه بسهولة معرفة ما إذا كان هناك مصاص دماء في الجوار أم لا. و من فضلك ، جربيها “.
لقد اقترب فقط بثلاث مسافات يد. و لكنها كانت مذعورة بشكل واضح. حتى أنه بدا أن التواصل البصري معه أصبح صعبًا عليها.
“… هممم.”
“… مرحبًا بك في مكاني.”
تعبيرات وجه يو بايك سونغ كان شديدة الارتياب لكنها ما زالت تحاول ارتداء القلادة.
ارتعش أنف يو بايك سونغ عندما بدأت تستشعر الرائحة وهي تنبعث من جسد ساي جين. وكما هو متوقع كان هناك نوع من الإدمان على رائحته و أفعالها في شمّه لم تنته عند هذا الحد.
“كيف أضع هذا الشيء ؟؟ !!”
“… هممم.”
لسوء الحظ كما هو متوقع من الوحش الإلهي التي لم يرتدي أي إكسسوارات من أي نوع في حياتها لم تنجح.
ألقت يو بايك سونغ نظرة مريبة إليه قبل أن تومئ برأسها.
“هذا ابن …” (يو بايك سونغ)
“آه !! مهلا ، ما هذا ؟! ”
نظرًا لعدم إحراز أي تقدم و كلما ضاع الوقت بالإضافة إلى جعل وجه يو بايك-سونغ عبسوا أعمق وتضايق مزاجها ، وفقدت صبرها أولاً ، تدخل ساي-جين للمساعدة.
“إيه؟ آه ، حسنًا … و يمكنك التفكير في الأمر على أنه ليكان وأنا تعاونا في إنشائه “.
مشى نحوها ووضع القلادة على رقبتها بنفسه.
وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.
“آه ~ آه …”
“… ترى ، الشيء هو …”
ومع ذلك في منتصف محاولة لبسه ، تنفس غريب ومشبع بالبخار لمس حافة عظام الترقوة. و لقد فوجئ بشدة فانسحب بسرعة من هناك.
“مرحبـ …”
“… تشيونغ.”
“هذه هي.”
تجنبت يو بايك-سونغ نظرته بينما تظاهرت بأنه ليس هناك ما هو خطأ لكن خديها المحمران بشدة لم يكذبا.
“إنها أداة للتمييز بين مصاصي الدماء والعامة. و مع هذا حتى الشخص العادي يمكنه بسهولة معرفة ما إذا كان هناك مصاص دماء في الجوار أم لا. و من فضلك ، جربيها “.
“ماذا ماذا؟ لا ، إلى جانب ذلك ما هذا الشيء بحق السماء؟ ”
“هيوم …”
ثم صرخت عمدًا بصوت عالٍ في هدير عدواني. ضحك ساي جين قليلاً وشرح قدرات القلادة.
بالإضافة إلى ذلك عندما وصل سعر الأرض في مقاطعة جانج وون إلى الحضيض ، انتهى شراء الأراضي المتاحة بشكل أسرع من المتوقع. حيث كان شراء الأرض بالكامل جزءًا من الإستراتيجية المستقبليه التي اقترحها كل من قسم التخطيط والإدارة المالية.
“لكنها تبدو كقلادة عادية ، على الرغم من …”
جاء رئيس قسم التخطيط سوه جين هوي لرؤيته وقدمت تقريرًا. بعيون فضولية بدأت تتدفق من خلالها.
تمتمت يو بايك سونغ لنفسها وهي تتلاعب بالعقد حول رقبتها.
“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”
“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا … و من فضلك اتبعني “.
“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”
الفصل 67: الكرة الميتة (4)
قبل أن يعرف ذلك كانت تخاطبه بالفعل دون أي تشريفات ولكن بطريقة ما لم يشعر بالسوء. و في الواقع ، على الرغم من أن وجهها بدا شابًا بشكل خاص إلا أن الفجوة في أعمارهم كانت تقترب من عشرين عامًا على أي حال.
صمم كيم ساي-جين خمسة قلائد أخرى بسبب الأوامر من قسم التحقيقات الخاصه ، ودفعوا أكثر من 4.5 مليون دولار أمريكي مقابل كل واحدة من هذه القطع الأثرية.
ولكن من المضحك أن الأمر بدا وكأنه كان يتحدث إليه ليس من قبل شخص بالغ أكبر منه كثيرًا ، ولكن من قبل طفل صغير جدًا بدلاً من ذلك.
بإذنه ، وقع كيم ساي-جين قراره بشأن التقرير. عند رؤيه هذا بذلت سوه جين-هوي قصارى جهدها لقمع المشاعر الغامرة وأثنت خصرها بعمق تجاهه ، ثم غادرت مكتب الرئيس.
“حسنًا ، أنا متأكد من أن الوحش الإلهي يمكنه فعل ذلك بسهولة. و لكن ، أليس هذا مستحيلًا على العملاء الآخرين؟ ”
كانت بالتأكيد حالة نعمة مقنعة.
“… همف.”
كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.
مع وقوف أذنيها بشكل مستقيم بدأت في التفكير قليلاً.
لسوء الحظ كما هو متوقع من الوحش الإلهي التي لم يرتدي أي إكسسوارات من أي نوع في حياتها لم تنجح.
كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.
لكن الجحيم ، ألم يكن هذا على مستوى طالبة متوسطة ؟! دفعة واحدة ، ماذا ، 155؟ طوله 156 سم؟
وقد كادت معظم الأجيال الأولى أن تنقرض الآن. لن يكون من المبالغة أن نقول لم يكن هناك سوى يو بايك-سونغ الوحش الإلهي و كيم ساي-جين في جميع أنحاء العالم الذين يمكن أن يشموا رائحة مصاص دماء بأنوفهم فقط.
ومع ذلك بالنسبة إلى ساي-جين فإن ما لفت انتباهه أكثر لم يكن ملامح وجهها ولكن زوجي الأذنين اللطيفين اللذان يقفان مباشرة أعلى رأسها وذيل النمر القاسي على ظهرها.
“هل قام ليكان بعمل هذا الشيء؟ وقال لك أن تعطيه لي؟ ”
“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.
“إيه؟ آه ، حسنًا … و يمكنك التفكير في الأمر على أنه ليكان وأنا تعاونا في إنشائه “.
“لا على الإطلاق !! إذا قمت بذلك مع السيد يو دونغ فيمكنني بالتأكيد توفير الكثير من الأموال لنا !! بالإضافة إلى ذلك تقوم العديد من الجمعيات الدولية الشهيرة بالفعل بأعمال مماثلة لتلك التي أقترحها ، وقد لاقت نجاحًا كبيرًا حتى الآن! يمكننا أن نفعل أفضل مما فعلوا! علاوة على ذلك قالت العديد من أنظمة الفرسان إنها ستساعدنا! ”
“هيوم …”
اقترب منها ساي جين بمهارة. حيث كان من أجل السماح لها بشم رائحته بشكل أفضل.
ألقت يو بايك سونغ نظرة مريبة إليه قبل أن تومئ برأسها.
“…أم مرحبا؟!”
“ربما سيساعد في التحقيق. سوف نرى. و لكن إلى جانب ذلك “.
“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”
لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.
استمر ذلك لفترة أطول قليلا.
“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”
ألقت يو بايك سونغ نظرة مريبة إليه قبل أن تومئ برأسها.
“هاه؟ أوه … لنتحدث عن ذلك بعد قليل. و في الوقت الحالي … هناك شرط مرتبط بتسليم هذه الأداة إلى قسم التحقيقات الخاصه “.
شعر أبيض نقي. عيون على شكل حاد. أغلقت شفتيها بإحكام حيث يمكنه بسهولة أن يتجسس شخصيتها العنيدة … و لقد أظهرت ملامح وجهها المحددة بشكل مثالي جمال الوحش الإلهي بشكل جيد للغاية.
“…شرط؟”
“مفتونه؟! … أيا كان. لذا ما الذي كنت تريد التحدث عنه؟ ”
ضاقت حواجبها عند التغيير المفاجئ للمواضيع. حيث كان تعبيرها عن مدى تعاستها لكن …
“آه !! مهلا ، ما هذا ؟! ”
“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”
“هذه هي.”
اقترب منها ساي جين بمهارة. حيث كان من أجل السماح لها بشم رائحته بشكل أفضل.
“مفتونه؟! … أيا كان. لذا ما الذي كنت تريد التحدث عنه؟ ”
“إيو ، ايومهم ؟!”
شم ، شم ، شم ، شم ~~
لقد اقترب فقط بثلاث مسافات يد. و لكنها كانت مذعورة بشكل واضح. حتى أنه بدا أن التواصل البصري معه أصبح صعبًا عليها.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“… ترى ، الشيء هو …”
“كيوم ، كيوم.”
مع قسوة تعبيره قليلا عندما فكر في والدته. و لقد اقترب منها أكثر قليلاً.
ألقت يو بايك سونغ نظرة مريبة إليه قبل أن تومئ برأسها.
“انـ ، انتظر لا تقترب ….”
ثم صرخت عمدًا بصوت عالٍ في هدير عدواني. ضحك ساي جين قليلاً وشرح قدرات القلادة.
وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.
صمم كيم ساي-جين خمسة قلائد أخرى بسبب الأوامر من قسم التحقيقات الخاصه ، ودفعوا أكثر من 4.5 مليون دولار أمريكي مقابل كل واحدة من هذه القطع الأثرية.
في ذلك اليوم تمكن ساي-جين من الحصول على إجابة محددة من يو بايك-سونغ. و كما هو متوقع كانت محاولة كسب الوحش الإلهي باستخدام أي شيء أكثر من رائحته أمرًا صعبًا لكن حقيقة أنها كانت من الجيل الأول من سوو-إن جاءت لتعضها في المؤخرة – نظرًا لامتلاكها حواسًا متطورة للغاية يعني أنها ستتفاعل أيضًا بحساسية شديدة تجاه رائحته.
ضاقت حواجبها عند التغيير المفاجئ للمواضيع. حيث كان تعبيرها عن مدى تعاستها لكن …
***
فتح كيم ساي-جين الباب على مصراعيه.
صمم كيم ساي-جين خمسة قلائد أخرى بسبب الأوامر من قسم التحقيقات الخاصه ، ودفعوا أكثر من 4.5 مليون دولار أمريكي مقابل كل واحدة من هذه القطع الأثرية.
لقد نسيت تمامًا كل شيء عن السبب الحقيقي للمجيء لمقابلته وكانت منغمسة تمامًا في شمه. أصبح الذيل المتيبس فضفاضًا قبل أن يعرفه أحد ، وهو الآن يتأرجح برفق من جانب إلى آخر. و كما أن آذانها اللطيفة ولكن المستقيمة أصبحت أيضًا ناعمة ومستديرة أيضًا ترفرف ببطء وكل ذلك.
بعد ذلك تحركت الأمور بسرعة ، إلى النقطة التي لم يكن على ليكان فيها حتى المساعدة على الإطلاق. حيث كان هذا هو مدى عظمة قدرات عملاء قسم التحقيقات الخاصه. و في غضون أسبوع تمكنوا من إلقاء القبض على 39 مصاص دماء ، وكشفوا أيضًا حقيقة أن سبعة منهم كانوا مرتبطين بشكل غير مباشر بكارثة الشق الميت أيضًا.
مع قسوة تعبيره قليلا عندما فكر في والدته. و لقد اقترب منها أكثر قليلاً.
عندما حدث ذلك اختفى العديد من المراسلين الذين كتبوا مقالات تدعم مصاصي الدماء فضلاً عن أعضاء مجموعات الحقوق التي دعت إلى حقوق مصاصي الدماء.
“هذه هي.”
مع هذه الاكتشافات ، أصبح من الواضح إلى حد ما أن مصاصي الدماء اندمجوا في المجتمع البشري. حيث أظهر الجمهور سخطًا كبيرًا على هذه الحقيقة بينما كان يغني طوال الوقت بالثناء على استجابة قسم التحقيقات الخاصه السريعة واختراعات كيم ساي-جين في الوقت المناسب.
“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”
وتم تعديل فئة الوحش إلى الفئه B- بعد الاعتراف علنًا بمساهمتها في التحقيق.
“…”
بالإضافة إلى ذلك عندما وصل سعر الأرض في مقاطعة جانج وون إلى الحضيض ، انتهى شراء الأراضي المتاحة بشكل أسرع من المتوقع. حيث كان شراء الأرض بالكامل جزءًا من الإستراتيجية المستقبليه التي اقترحها كل من قسم التخطيط والإدارة المالية.
***
كانت بالتأكيد حالة نعمة مقنعة.
الفصل 67: الكرة الميتة (4)
وهذه هي الطريقة التي نمت بها الجمعية التي تأسست قبل أقل من عام ، لتصبح واحدة من أكبر الجمعيات في البلاد التي تمتلك أكثر من عشرة آلاف بيونغ من الأراضي في مقاطعة جانج وون. (المترجم: 1 بيونج = 3.305 متر مربع.)
“… الديكور الداخلي الخاص بك جميل جدًا.”
“تنمية أراضي الجمعية؟”
“… الديكور الداخلي الخاص بك جميل جدًا.”
“نعم. أعتقد أن هذا هو التوقيت المثالي “.
وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.
جاء رئيس قسم التخطيط سوه جين هوي لرؤيته وقدمت تقريرًا. بعيون فضولية بدأت تتدفق من خلالها.
“هذا ابن …” (يو بايك سونغ)
كان التقرير مليئًا بالعديد من الأفكار حول كيفية استخدام الأراضي التي يبلغ عرضها ما يقرب من عشرة آلاف بيونغ. حيث مدينة ملاهي تستخدم أثاني كتعويذة و متجر سحر فاخر يبيع القطع الأثرية التي سيصنعها ساي-جين في المستقبل و وخطط تشكيل تحالف مع منزل الكمياء يوسيون من هازلين ثم تحويل المنطقة المحيطة به إلى منطقة حصرية مخصصة لـ العفريت الكميائى و حداد الأورك .
“… كيوم.”
“كلها أفكار جيدة لكن … ألا تكلف الكثير من المال؟”
“هيوم …”
“لا على الإطلاق !! إذا قمت بذلك مع السيد يو دونغ فيمكنني بالتأكيد توفير الكثير من الأموال لنا !! بالإضافة إلى ذلك تقوم العديد من الجمعيات الدولية الشهيرة بالفعل بأعمال مماثلة لتلك التي أقترحها ، وقد لاقت نجاحًا كبيرًا حتى الآن! يمكننا أن نفعل أفضل مما فعلوا! علاوة على ذلك قالت العديد من أنظمة الفرسان إنها ستساعدنا! ”
“هل قام ليكان بعمل هذا الشيء؟ وقال لك أن تعطيه لي؟ ”
بدت سوه جين-هوي متحمسه جدًا. فابتسم ساي جين بعمق بينما كان يحدق بها.
“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.
على أي حال لم يكن قلقًا فيما يتعلق بقدرات الأشخاص الذين اختارهم. وببساطة كان التمسك بالمال هو نفسه السماح له بالتعفن لذا ربما كان استثمارهم بهذه الطريقة هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.
“…أنا أفهم. و من فضلك ، امنحها كل ما لديك “.
“لكنها تبدو كقلادة عادية ، على الرغم من …”
بإذنه ، وقع كيم ساي-جين قراره بشأن التقرير. عند رؤيه هذا بذلت سوه جين-هوي قصارى جهدها لقمع المشاعر الغامرة وأثنت خصرها بعمق تجاهه ، ثم غادرت مكتب الرئيس.
“…”
بمجرد مغادرتها ، استطاع ساي-جين سماع صراخها النشط “صيحة !!” الاحتفال قادم من الردهة.
“آه … حسنًا ، شكرًا لك. أرجوك اتبعني. هناك شيء أود أن أريكي إياه “.
ابتسم وجه كيم ساي-جين ابتسامة رقيقة من ذلك ولكن سرعان ما أصبح تعبيره قاسياً مرة أخرى وهو يسحب وثيقة أخرى من درج المكتب.
“حسنًا ، أنا متأكد من أن الوحش الإلهي يمكنه فعل ذلك بسهولة. و لكن ، أليس هذا مستحيلًا على العملاء الآخرين؟ ”
“ربما سيساعد في التحقيق. سوف نرى. و لكن إلى جانب ذلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
