مخطط المستقبل (1)
الفصل 54: مخطط المستقبل (1)
– لمدة أسبوع بدءًا من الساعة 9 صباحًا هذا الأحد ، ستبدأ المقابلات على فرضية حداده الأورك. الشخص الذي يجري المقابلة سيكون رئيس الجمعية ، كيم ساي-جين.
المترجم: pharaoh-king-jeki
– “ماذا؟! صياد كان يتحرك بمفرده في منطقة صيد متوسطة المستوى؟! ”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان مندهشا قليلا. حيث كان يعتقد بصدق أنها قد تبتعد عن مثل هذه الأشياء ….
عاد كيم ساي-جين إلى المنزل في الوقت الحالي. لم تتم معالجة مخاوفه بعد حيث أن نموذج الأورك لا يزال غير قوي بما يكفي ولكن كان هناك الكثير من الأشياء التي كانت يهملها حتى الآن.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
العفريت الذي غالبًا ما يشار إليه على أنه واحد من أكثر الكيميائيين غزارة في الآونة الأخيرة لم ينتج جرعة لأكثر من ثلاثة أسابيع و دمية أثاني الثالثة لم تظهر بعد في العالم و ولا ننسى أن الوعد “سلاحين شهريًا” الذي قدمه حداد الأورك كان في خطر الانهيار فقط بعد الشهر الثاني.
على جوانبها ، يمكن رؤيه مستندات سميكة جدًا وأوراق ملفوفة.
بالطبع ، لقد سدد بالفعل جميع ديونه لشركة هازلين حتى الآن. حتى لو تعامل مع الأمر بسهولة حقيقية وعمل ببطء فإنه لا يزال يجني ما يكفي من المال ليعيش بقية حياته براحة … و لكن ساي-جين لم يرغب في التوقف عن المضي قدمًا في حياته هنا.
“حسنا اذن. سنكون في رعايتك ، السيد الرئيس !! ”
هذه الحياة التي كان يعيشها الآن هذه الحياة الثمينة كانت شيئًا عمل بجد لتأمينه بينما كان يعيش في هذا الكهف الرطب لأكثر من خمسة أشهر من حياته – من قبل أربعة أشهر وواحد الآن.
“الغراب الأسود جاء أيضا؟”
لم يكن ليفوت الفرص أمامه مباشرة فهذا سيمكنه من تحقيق كل ما كان يحلم به فقط في ذلك الوقت.
“أوي. و لقد لاحظت الآن أنك تتحدث كما لو كنتي تعتقدي أن الصيادين هم قمامة أو شيء من هذا القبيل؟ ”
“نعم. الرجاء إرسال شخص ما ليأتي ويحضر الجرع. لا تقلق. لم يحدث شيء كبير. حسنًا ، إنه … سر. ”
عندما تم تقديم تصنيف التهديد من الدرجة الأولى كان هذا يعني أنه يجب التخلي عن المنطقة بسبب العدد الكبير من الوحوش القوية ، والمعدات وكذلك الأفراد الذين تم إحضارهم لقمع التهديد لم تكن تكفى ببساطة.
من المؤكد أنه قد مضى بعض الوقت منذ أن تحدثوا لكنه اتصل بهازلين وأخبرها أن تأتي وتحضر الجرعات. بينما كان من الواضح أنها كانت منتشية ، شرعت في إخباره بالمخاوف التي أعربت عنها وسائل الإعلام للفرسان والجمهور بعد أن يبدو أن الغول الكميائى قد غاب عنها.
– سيتم مناقشة التسعير مع المتقدمين الناجحين.
“أجل. سأتحدث معك لاحقا.”
“… إنه حقيقي الآن. لا تختبرني “.
تحدث معها لمدة خمس دقائق تقريبًا وبعد إنهاء المكالمة ، اتصل بالإنترنت. حيث كان موقع شبكه العنكبوت الذي اتصل به هو الصفحة الرئيسية لجمعيته ، الوحش.
في سؤال أوه داي-سو المرتبك ، نظر أوه جونغ-هيوك إلى ابنه بعيون محبطة. احتوت النظرة على مشاعر الأب الذي شعر بالحزن والشفقة على ابنه الذي كان جاهلاً بأساليب العالم الحقيقي.
ربما كان ذلك بسبب أن الموقع تم إنشاؤه من قبل المتخصصين الذين عينتهم يو ساي-جونغ فقد بدا تشغيله جيدًا مثل أفضل مواقع المداخل هناك. ومع ذلك على الأرجح بسبب عدم معرفته جيدًا كان هناك زائران فقط اليوم بما في ذلك هو نفسه.
أطلقت تعجبًا قصيرًا مليئًا بنبرة مؤذية ، وقالت إنها كانت تتوقف عن العمل بشكل حقيقي ، وفعلت ذلك في النهاية.
لتنشيط الموقع ، قرر كتابة وتحميل شيء هنا.
يمكن لـ ساي-جين تخيل وجهها بطريقة ما على الجانب الآخر من الخط. ضاقت عيناها بشدة ، وشفتاها عبسوا طويلاً بينما كانت مشغولة طوال الوقت في خدش أظافرها البريئة.
الحرفي ، أورك ، يبحث عن مالكين جدد لأسلحته ، سلسلة الأورك.
ومع ذلك لم يسقط أي منهما المكالمة أولاً.
– لمدة أسبوع بدءًا من الساعة 9 صباحًا هذا الأحد ، ستبدأ المقابلات على فرضية حداده الأورك. الشخص الذي يجري المقابلة سيكون رئيس الجمعية ، كيم ساي-جين.
– “استميحك عذرا؟ أوه … نعم ، أنا أمارس وسائل التواصل الاجتماعي. تريد مني أن أرسل لك طلب صداقة؟ ما هو بريدك؟ ”
– يرجى تحضير استمارات التقديم بنفس الشكل السابق ، عن طريق كتابة كل شيء بصدق.
– “… أوه لذلك قررت أخيرًا الرد على هاتفك.”
– سيتم مناقشة التسعير مع المتقدمين الناجحين.
“كما هو الحال دائمًا ، كنت أعلم أنه يمكنك فعل ذلك يا أبي. و لقد أصبحت ودودًا في هذا الوقت القصير مع صديقة رئيس الجمعية … ”
بمجرد الضغط على مفتاح الإدخال على لوحة المفاتيح لتحميل الإشعار العام ، اهتز هاتفه المحمول. بينما ترك بصره مثبتًا على الشاشة ، أجاب على المكالمة.
تحدث معها لمدة خمس دقائق تقريبًا وبعد إنهاء المكالمة ، اتصل بالإنترنت. حيث كان موقع شبكه العنكبوت الذي اتصل به هو الصفحة الرئيسية لجمعيته ، الوحش.
“مرحبا؟”
– “مم؟ معروف…؟ ما هذا؟”
– “…”
“هناك هذا ، ولكن كيف يشعر جسدك الآن؟”
ومع ذلك لم تأت كلمة واحدة من الجانب الآخر.
كانت وظيفة يو ساي جونغ على SNS هي البداية. و قبل أسبوع ، نشرت تعليقًا بخصوص جمعيتها ، الوحش ، ليقرأه أكثر من مليوني متابع.
عندما ألقى نظرة على معرف المتصل على الشاشة التي تعمل باللمس ، أظهر “يو ساي-جونغ”. ضحك قليلا.
“… إنه حقيقي الآن. لا تختبرني “.
“لماذا اتصلتي بي؟”
على جوانبها ، يمكن رؤيه مستندات سميكة جدًا وأوراق ملفوفة.
– “… أوه لذلك قررت أخيرًا الرد على هاتفك.”
ومع ذلك… ربما الحدث الذي يحدث في أرض بعيدة جدًا لم يمس قلوب الناس بالعمق الذي ينبغي أن يكون. حيث ضعفت نيران الحزن المشتعلة حتى لم يتبق شيء في أقل من أسبوع ، وسرعان ما انتقل الاهتمام المتقلب للجمهور إلى موضوع آخر تمامًا.
أجابت فقط بعد أن سألها مرة أخرى. حيث كان صوتها غارق في البرد الجليدي.
“لا تفعلي ذلك مرة أخرى. إن معاملة الناس بهذه الطريقة السيئة ليست من العادات الجيدة أن تكون لديك هل تفهمي؟ ”
“خطأي. حيث كان هناك شيء يجب أن أعتني به “.
“هذا ليس المقصود…”
– “حسنًا فهمت حقًا. وليس عليك الاعتذار إلى هذا الحد. حسنًا ، لقد كنت أنا من اتصل بك فجأة على أي حال لذا فليس الأمر كما لو أنني أشعر بالأذى أو أي شيء. اعتقدت أننا كنا أصدقاء لكن أعتقد أن أوبا فكر بشكل مختلف ، هاه. أتساءل لماذا شعرت هكذا. و لكن لا داعي للقلق. وبالتالي…”
لا أسماء ولا وجوه – كانت تسمع فقط أصواتهم.
عندما رأى كيف استمرت في الثرثرة دون داع كان بإمكانه بالتأكيد أن يقول إنها كانت عابسة الآن.
“عندما تعلن ساي-جونغ كثيرًا على SNS ، إذن … انتظر لحظة.”
يمكن لـ ساي-جين تخيل وجهها بطريقة ما على الجانب الآخر من الخط. ضاقت عيناها بشدة ، وشفتاها عبسوا طويلاً بينما كانت مشغولة طوال الوقت في خدش أظافرها البريئة.
“هناك هذا ، ولكن كيف يشعر جسدك الآن؟”
“هناك هذا ، ولكن كيف يشعر جسدك الآن؟”
ومع ذلك لم يسقط المكالمة وانتظر. حتى يو ساي-جونغ فعلت الشيء نفسه.
– “… إيه؟ اه انه بخير. بالمناسبة … هل صحيح أنك أنقذتني؟ ”
بمجرد الضغط على مفتاح الإدخال على لوحة المفاتيح لتحميل الإشعار العام ، اهتز هاتفه المحمول. بينما ترك بصره مثبتًا على الشاشة ، أجاب على المكالمة.
“أجل. بالصدفة ، كنت أصطاد بالقرب منك “.
عاد كيم ساي-جين إلى المنزل في الوقت الحالي. لم تتم معالجة مخاوفه بعد حيث أن نموذج الأورك لا يزال غير قوي بما يكفي ولكن كان هناك الكثير من الأشياء التي كانت يهملها حتى الآن.
– “ماذا؟! صياد كان يتحرك بمفرده في منطقة صيد متوسطة المستوى؟! ”
نظرًا لأنه من المحتمل جدًا أن الفرسان هنا كانوا جميعًا نوعًا من الشخصيات الكبيره في أنظمتهم الخاصة كان عليها الحفاظ على قدر معين من اللياقة. أيضًا لعبت كلمات تشاي يونغ هو عندما اتهمها بتجاهل الفرسان الآخرين عن غير قصد في ذهنه أيضًا.
بعد ذلك أصبح ضميره شائكًا للحظة لكنه تنهد بصوت عالٍ وبدأ في التحدث إليها بنبرة اتهامية. و في مثل هذه الحالات كان من الأفضل أن تكون بشرة سميكة بعد كل شيء.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الطلبات قد سمعت يو-رين أن عشر مقابلات فقط ستتم كل يوم … لذلك بناءً على العدد الهائل من الأشخاص الحاضرين ، يبدو أن الشخصيات الكبيره لكل نظام جاءت هنا مع حاشيتها الخاصة.
“أوي. و لقد لاحظت الآن أنك تتحدث كما لو كنتي تعتقدي أن الصيادين هم قمامة أو شيء من هذا القبيل؟ ”
في اللحظة التي تم فيها نشر منشورها ، استقطب قدرًا هائلاً من الاهتمام من الفرسان وكذلك من الجمهور و ولم تستطع خوادم الوحش التعامل مع حركة المرور التي تغمر الصفحة الرئيسية مما أدى إلى تعطلها عدة مرات.
– “هاه؟ آه ، هذا ليس … ”
– “حقا؟”
“ما تقصديه ، ليس كذلك؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، عندما التقينا للمرة الأولى ، عاملتني كحشرة عندما أخبرتك أنني صياد ، أليس كذلك؟ ”
– “حسنًا فهمت حقًا. وليس عليك الاعتذار إلى هذا الحد. حسنًا ، لقد كنت أنا من اتصل بك فجأة على أي حال لذا فليس الأمر كما لو أنني أشعر بالأذى أو أي شيء. اعتقدت أننا كنا أصدقاء لكن أعتقد أن أوبا فكر بشكل مختلف ، هاه. أتساءل لماذا شعرت هكذا. و لكن لا داعي للقلق. وبالتالي…”
– “إيه؟ ايه؟ لا ، هذا ليس كل شيء !! مـ ماذا تقول كحشرة ؟! و لم أتعامل مع أوبا أبدًا مثل الحشرة هل تعلم ؟! أبدًا ، أبدًا … إنه سوء فهم ، سوء فهم !! ”
تذمر أوه جونغ هيوك وصفع رأس ابنه من الخلف. بغض النظر ، استمر أوه داي سو في التحديق في والده بعيون مستديرة صافية من التملق.
يقولون أن المرء يعرف خطاياه أفضل. بتذكر الحدث المعني بدأت يو ساي-جونغ في إلقاء كلمات في حالة من الذعر الجامح.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الطلبات قد سمعت يو-رين أن عشر مقابلات فقط ستتم كل يوم … لذلك بناءً على العدد الهائل من الأشخاص الحاضرين ، يبدو أن الشخصيات الكبيره لكل نظام جاءت هنا مع حاشيتها الخاصة.
“لا تفعلي ذلك مرة أخرى. إن معاملة الناس بهذه الطريقة السيئة ليست من العادات الجيدة أن تكون لديك هل تفهمي؟ ”
شعرت كيم يو-رين بندم طفيف ولد من الوحدة التي تقضمها لكنها سرعان ما اومأت.
وكان يقول الحقيقة. التقى بعدد لا يحصى من الناس بعد أن قفز برأسه إلى الخطوط الأمامية في “الحياة” في سن مبكرة. ومن بينهم ، الأوغاد الذين وجدهم أكثر إثارة للاشمئزاز هم أولئك الذين حكموا على الآخرين من خلال المناصب والمواهب ، وبعد أن قرروا أن الآخرين تحت مستواهم ، استخفوا بهم تمامًا.
هذه الحياة التي كان يعيشها الآن هذه الحياة الثمينة كانت شيئًا عمل بجد لتأمينه بينما كان يعيش في هذا الكهف الرطب لأكثر من خمسة أشهر من حياته – من قبل أربعة أشهر وواحد الآن.
– “….أنا أفهم.”
– “حسنا. أراك لاحقا. وداعا.”
بدت عابثة بعض الشيء لكن بما أنها كانت غلطتها في البداية لم تحاول الرد عليه.
كان ذلك الرجل تشاي يونغ هو سيحاول شق طريقه إذا لم تعلن عن نيتها المجيء إلى هنا بمفردها. لذلك كان هذا في الواقع أفضل بالنسبة لها.
“اه صحيح. هلا أسديت لي معروفا؟”
– “ماذا؟! صياد كان يتحرك بمفرده في منطقة صيد متوسطة المستوى؟! ”
منذ أن اتصلت به أولاً ، قرر ساي جين أن يطلب منها أيضًا خدمة واحدة.
أخبرها ساي جين أنه سيستمع هذه المرة وهو يحول انتباهه إلى شاشة الكمبيوتر.
– “مم؟ معروف…؟ ما هذا؟”
على الرغم من أن الصبي لم يكن كل ما في رأسه ، كأب لم يستطع أن يكره طفله.
“أنتي تفعلي أشياء SNS ، أليس كذلك؟”
“أوي. و لقد لاحظت الآن أنك تتحدث كما لو كنتي تعتقدي أن الصيادين هم قمامة أو شيء من هذا القبيل؟ ”
– “استميحك عذرا؟ أوه … نعم ، أنا أمارس وسائل التواصل الاجتماعي. تريد مني أن أرسل لك طلب صداقة؟ ما هو بريدك؟ ”
في اللحظة التي تم فيها نشر منشورها ، استقطب قدرًا هائلاً من الاهتمام من الفرسان وكذلك من الجمهور و ولم تستطع خوادم الوحش التعامل مع حركة المرور التي تغمر الصفحة الرئيسية مما أدى إلى تعطلها عدة مرات.
“هذا ليس المقصود…”
– “…”
كان مندهشا قليلا. حيث كان يعتقد بصدق أنها قد تبتعد عن مثل هذه الأشياء ….
الفصل 54: مخطط المستقبل (1)
“الآن ، على الصفحة الرئيسية لجمعيتنا ، ترك حداد قبيله الاورك إشعارًا هل ترى؟ أريدك أن تنشري الكلمة “.
مع تصاعد بخار الغضب من رأسها ، وقفت فجأة من مقعدها لكن أفكارها تجمدت في مساراتها عندما دخلت همسات المحيط في أذنيها.
– “حقا؟”
يمكن لـ ساي-جين تخيل وجهها بطريقة ما على الجانب الآخر من الخط. ضاقت عيناها بشدة ، وشفتاها عبسوا طويلاً بينما كانت مشغولة طوال الوقت في خدش أظافرها البريئة.
“سترى عند تسجيل الدخول. انا اعتمد عليك.”
لذلك بدأ في الكتابة مرة أخرى.
لقد أغلق المكالمة دون وعي تقريبًا في ذلك الوقت ، ولكن بطريقة ما تمكن من إيقاف نفسه في الوقت المناسب.
وهكذا انتهى الحديث بين الاثنين.
– “… حسناً. فهمت.”
– “… و كما لو كنت قد استمعت إلى أشياء أخرى أردت أن أقولها من قبل …”
“حسنا شكرا.”
كانت وظيفة يو ساي جونغ على SNS هي البداية. و قبل أسبوع ، نشرت تعليقًا بخصوص جمعيتها ، الوحش ، ليقرأه أكثر من مليوني متابع.
وهكذا انتهى الحديث بين الاثنين.
“خطأي. حيث كان هناك شيء يجب أن أعتني به “.
ومع ذلك لم يسقط أي منهما المكالمة أولاً.
حسنًا لم تكن مساعدتها هنا أكثر من كونها متابعًا ولكن مع ذلك نظرًا لأنها تابعت شخصًا واحدًا فقط – هو – من الواضح أنه كان على الجمهور الانتباه إلى التغيير الأخير في ملف تعريف SNS الخاص بها.
– “لن تغلق الخط؟”
تجمع تركيز وسائل الإعلام العالمية بما في ذلك كوريا ، حول هذا الحدث المأساوي الذي أودى بحياة العديد من الأشخاص. عدد لا يحصى من سكان هذا الكوكب حزنوا أيضًا على الخسائر في الأرواح.
“أجل. حيث يجب عليك إنهاء المكالمة أولاً. و إذا كانت هناك بعض الأشياء الأخرى التي تريد التحدث عنها فلا بأس بذلك أيضًا “.
ومع ذلك لم يسقط أي منهما المكالمة أولاً.
– “… و كما لو كنت قد استمعت إلى أشياء أخرى أردت أن أقولها من قبل …”
“مرحبًا ، عفواً …”
أخبرها ساي جين أنه سيستمع هذه المرة وهو يحول انتباهه إلى شاشة الكمبيوتر.
“أجل. حيث يجب عليك إنهاء المكالمة أولاً. و إذا كانت هناك بعض الأشياء الأخرى التي تريد التحدث عنها فلا بأس بذلك أيضًا “.
لأنه تذكر فجأة مسألة دمية أثاني.
بعد الانتهاء من هذه المقابلة ، أخذ ساي-جين استراحة قصيرة. حيث دوّن ما قاله أوه جونغ هيوك على قطعة من الورق ، ثم أخرج هاتفه.
لذلك بدأ في الكتابة مرة أخرى.
“…نجاح باهر. خمسون ألفًا بالفعل؟ ”
البحث عن المالك الجديد لأثاني
يمكن لـ ساي-جين تخيل وجهها بطريقة ما على الجانب الآخر من الخط. ضاقت عيناها بشدة ، وشفتاها عبسوا طويلاً بينما كانت مشغولة طوال الوقت في خدش أظافرها البريئة.
– سيتم تحديد جميع التفاصيل بعد إجراء المقابلة. موقع المقابلة هو مبنى شركة الوحش ، “مبنى إلرون” ، الواقع في ضواحي ونجو ، مقاطعة جانج وون.
“أه نعم. مرحبا.”
– إذا قمت بنشر أسئلتك على لوحة الملاحظات المفتوحة على هذا الموقع فسنتصل بكم واحدًا تلو الآخر.
“ربما ينبغي عليّ أيضًا أن أُفعل ذلك SNS؟”
– “حسنًا لا بأس. ليس لدي أي شيء آخر لأقوله على أي حال. و أنا سأغلق المكالمة الآن. و يمكنني التحقق من التفاصيل في الصفحة الرئيسية ، أليس كذلك؟ ”
“إيييي أنت الأحمق. ألم أقل لك أن تفقد بعض الوزن عدة مرات بالفعل؟! ”
“أجل. حيث يجب أن يكون هناك إشعاران “.
كان لديها الكثير من العمل المتراكم اليوم ، ولكن … فلم يكن الأمر كما لو كانت تهرب من هذه الأجندة المهمة بحجة واهية للاهتمام بشؤونها الشخصية. و شعرت أن أحشائها كانت تحترق من كل التوتر.
– “حسنا. أراك لاحقا. وداعا.”
– سيتم مناقشة التسعير مع المتقدمين الناجحين.
ومع ذلك لم يسقط المكالمة وانتظر. حتى يو ساي-جونغ فعلت الشيء نفسه.
يمكن لـ ساي-جين تخيل وجهها بطريقة ما على الجانب الآخر من الخط. ضاقت عيناها بشدة ، وشفتاها عبسوا طويلاً بينما كانت مشغولة طوال الوقت في خدش أظافرها البريئة.
– “اوهههاااااه ~~ ؟!”
– “هاه؟ آه ، هذا ليس … ”
“… إنه حقيقي الآن. لا تختبرني “.
– “مم؟ معروف…؟ ما هذا؟”
أطلقت تعجبًا قصيرًا مليئًا بنبرة مؤذية ، وقالت إنها كانت تتوقف عن العمل بشكل حقيقي ، وفعلت ذلك في النهاية.
– لمدة أسبوع بدءًا من الساعة 9 صباحًا هذا الأحد ، ستبدأ المقابلات على فرضية حداده الأورك. الشخص الذي يجري المقابلة سيكون رئيس الجمعية ، كيم ساي-جين.
“عندما تعلن ساي-جونغ كثيرًا على SNS ، إذن … انتظر لحظة.”
“آه ، نعم ، حسنًا … لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد … ومع ذلك شكرًا لقدومكم. سيتم إعلان النتائج في غضون أسبوعين “.
ثم فجأة برزت فكرة في رأسه.
لقد أغلق المكالمة دون وعي تقريبًا في ذلك الوقت ، ولكن بطريقة ما تمكن من إيقاف نفسه في الوقت المناسب.
“ربما ينبغي عليّ أيضًا أن أُفعل ذلك SNS؟”
“أوي. و لقد لاحظت الآن أنك تتحدث كما لو كنتي تعتقدي أن الصيادين هم قمامة أو شيء من هذا القبيل؟ ”
كان يبلغ من العمر 23 عامًا. حيث كان ذلك في العصر الذي كان فيه الرغبة في القفز إلى المجتمع تتزايد بسرعة. ولكن بعد أن اجتاحته الرياح العاصفة المسماة “العمل الجاد من أجل البقاء” لم يستطع أبدًا الاستمتاع بمثل هذه الأشياء حتى الآن.
بذل أوه جونغ-هيوك قصارى جهده لتنبيه ساي-جين إلى الفوائد التي يمكن أن يوفرها نظامه حتى النهاية.
“… كيوم.”
“اه يا للعجب. انظر كيف أتت إلى هنا وحدها. و كما لو كانت تخشى مشاركة إنجازاتها … حقًا ، إنها ليست أصغر أعلي مرتبة في التاريخ بدون سبب “.
قام بسعال مزيف واتصل بـ يو ساي جونغ أولاً هذه المرة
كان يبلغ من العمر 23 عامًا. حيث كان ذلك في العصر الذي كان فيه الرغبة في القفز إلى المجتمع تتزايد بسرعة. ولكن بعد أن اجتاحته الرياح العاصفة المسماة “العمل الجاد من أجل البقاء” لم يستطع أبدًا الاستمتاع بمثل هذه الأشياء حتى الآن.
*
“أجل. حيث يجب عليك إنهاء المكالمة أولاً. و إذا كانت هناك بعض الأشياء الأخرى التي تريد التحدث عنها فلا بأس بذلك أيضًا “.
21 مارس.
لكن من المؤكد أن هناك الكثير من الناس هنا. حسنًا … إنه عنصر جيد يبعث على السخرية لذلك هناك ذلك.
أعلن نظام فرسان الأمم المتحدة أمر التهديد من الدرجة الأولى ، “الإبادة” ، على الجزء الجنوبي من القارة الأفريقية.
– سيتم مناقشة التسعير مع المتقدمين الناجحين.
عندما تم تقديم تصنيف التهديد من الدرجة الأولى كان هذا يعني أنه يجب التخلي عن المنطقة بسبب العدد الكبير من الوحوش القوية ، والمعدات وكذلك الأفراد الذين تم إحضارهم لقمع التهديد لم تكن تكفى ببساطة.
“بالمناسبة اعتقدت أن نظام الغراب الأسود يمتلك دمية أثاني بالفعل … و لكن حسنًا ، يمكنني أن أتعاطف. سيكون الحصول على اثنين أفضل بعد كل شيء. حيث يجب أن يكون لقب أفضل نظام فرسان في كوريا الجنوبية أكثر أمانًا بهذه الطريقة أيضًا. بصراحة ، من الأفضل لـ الغراب الأسود الحصول على الدمية بدلاً من الأنظمة الأخرى فيما يتعلق بمصالح البلاد هل أنا على حق؟ ”
على الأقل ، نجحوا في سد الشق بصعوبة كبيرة مما يعني أن 80٪ من القارة كانت محمية. و لكن الـ 20٪ الباقية أصبحوا حفرة غير مضيافة مليئة بالوحوش القوية التي تتحدى كل التصنيفات.
“آه ، نعم ، حسنًا … لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد … ومع ذلك شكرًا لقدومكم. سيتم إعلان النتائج في غضون أسبوعين “.
تجمع تركيز وسائل الإعلام العالمية بما في ذلك كوريا ، حول هذا الحدث المأساوي الذي أودى بحياة العديد من الأشخاص. عدد لا يحصى من سكان هذا الكوكب حزنوا أيضًا على الخسائر في الأرواح.
والآن كان هذا المكان في وسط الجمعية يسبب كل تلك الضجة. المبنى الخاص بالوحش في الطابق العلوي – الخامس.
أيضًا باستخدام هذا الحدث كدليل واضح بدأت العديد من المنظمات في حث الآخرين على التوقف عن التعامل مع الشقوق والوحوش كمصادر للدخل ولكن كتهديد حقيقي وملموس يمكن أن يسرق العديد من الأرواح – ولتغيير العقلية ليصبحوا أكثر يقظة وأقل افتقارًا.
أطلقت تعجبًا قصيرًا مليئًا بنبرة مؤذية ، وقالت إنها كانت تتوقف عن العمل بشكل حقيقي ، وفعلت ذلك في النهاية.
ومع ذلك… ربما الحدث الذي يحدث في أرض بعيدة جدًا لم يمس قلوب الناس بالعمق الذي ينبغي أن يكون. حيث ضعفت نيران الحزن المشتعلة حتى لم يتبق شيء في أقل من أسبوع ، وسرعان ما انتقل الاهتمام المتقلب للجمهور إلى موضوع آخر تمامًا.
الفصل 54: مخطط المستقبل (1)
كانت وظيفة يو ساي جونغ على SNS هي البداية. و قبل أسبوع ، نشرت تعليقًا بخصوص جمعيتها ، الوحش ، ليقرأه أكثر من مليوني متابع.
تنهدت كيم يو رين عند مرور الوقت بلا هوادة.
وكانت المحتويات الداخلية رائعة بما يكفي لجعل الناس ينسون حادثة الشق الأفريقي – دمية أثاني الثالثة بالإضافة إلى أسلحة “سلسلة الأورك”.
ربما كان ذلك بسبب أن الموقع تم إنشاؤه من قبل المتخصصين الذين عينتهم يو ساي-جونغ فقد بدا تشغيله جيدًا مثل أفضل مواقع المداخل هناك. ومع ذلك على الأرجح بسبب عدم معرفته جيدًا كان هناك زائران فقط اليوم بما في ذلك هو نفسه.
في اللحظة التي تم فيها نشر منشورها ، استقطب قدرًا هائلاً من الاهتمام من الفرسان وكذلك من الجمهور و ولم تستطع خوادم الوحش التعامل مع حركة المرور التي تغمر الصفحة الرئيسية مما أدى إلى تعطلها عدة مرات.
في سؤال أوه داي-سو المرتبك ، نظر أوه جونغ-هيوك إلى ابنه بعيون محبطة. احتوت النظرة على مشاعر الأب الذي شعر بالحزن والشفقة على ابنه الذي كان جاهلاً بأساليب العالم الحقيقي.
“… إلى متى يجب أن أنتظر؟”
– “حسنًا لا بأس. ليس لدي أي شيء آخر لأقوله على أي حال. و أنا سأغلق المكالمة الآن. و يمكنني التحقق من التفاصيل في الصفحة الرئيسية ، أليس كذلك؟ ”
والآن كان هذا المكان في وسط الجمعية يسبب كل تلك الضجة. المبنى الخاص بالوحش في الطابق العلوي – الخامس.
“عندما تعلن ساي-جونغ كثيرًا على SNS ، إذن … انتظر لحظة.”
تنهدت كيم يو رين عند مرور الوقت بلا هوادة.
تنهدت كيم يو رين عند مرور الوقت بلا هوادة.
كان لديها الكثير من العمل المتراكم اليوم ، ولكن … فلم يكن الأمر كما لو كانت تهرب من هذه الأجندة المهمة بحجة واهية للاهتمام بشؤونها الشخصية. و شعرت أن أحشائها كانت تحترق من كل التوتر.
“… كيوم.”
لكن من المؤكد أن هناك الكثير من الناس هنا. حسنًا … إنه عنصر جيد يبعث على السخرية لذلك هناك ذلك.
– “استميحك عذرا؟ أوه … نعم ، أنا أمارس وسائل التواصل الاجتماعي. تريد مني أن أرسل لك طلب صداقة؟ ما هو بريدك؟ ”
كان الاستقبال ممتلئًا حتى آخره بالعديد من الفرسان المنتظرين. ليس فقط أعضاء من أنظمة الفرسان المحلية ، ولكن أيضًا الأشخاص من الأنظمه الخارجية ، والعديد من السحرة كانوا حاضرين أيضًا.
عندما ألقى نظرة على معرف المتصل على الشاشة التي تعمل باللمس ، أظهر “يو ساي-جونغ”. ضحك قليلا.
لقد أتوا إلى هنا بلا شك من أجل دمية التميمة التي اشتهرت في جميع أنحاء العالم ، أثاني.
“هو آه ، كم هو مزعج. إنهم جشعون جدا … كييو-مم “.
أرسل أنظمة الفرسان و أبراج السحر نماذج طلبات الشراء إلى الوحش كما لو كانوا في مسابقة أو شيء من هذا القبيل بعد التحقق من الإشعار على صفحة الإنترنت الخاصة بالجمعية.
“أجل. بالصدفة ، كنت أصطاد بالقرب منك “.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الطلبات قد سمعت يو-رين أن عشر مقابلات فقط ستتم كل يوم … لذلك بناءً على العدد الهائل من الأشخاص الحاضرين ، يبدو أن الشخصيات الكبيره لكل نظام جاءت هنا مع حاشيتها الخاصة.
ربما كان ذلك بسبب أن الموقع تم إنشاؤه من قبل المتخصصين الذين عينتهم يو ساي-جونغ فقد بدا تشغيله جيدًا مثل أفضل مواقع المداخل هناك. ومع ذلك على الأرجح بسبب عدم معرفته جيدًا كان هناك زائران فقط اليوم بما في ذلك هو نفسه.
“… هل يجب أن أحضر أشخاصًا معي أيضًا أتساءل؟”
عندها فقط أدركت يو-رين ذلك. حيث قد تحول هذا المكان هنا إلى ساحة سياسية ضخمة. حتى أن هؤلاء الأفراد نسوا الاحتفاظ بجبهة ودية لمجرد الحصول على دمية أثاني …
شعرت كيم يو-رين بندم طفيف ولد من الوحدة التي تقضمها لكنها سرعان ما اومأت.
لكن من المؤكد أن هناك الكثير من الناس هنا. حسنًا … إنه عنصر جيد يبعث على السخرية لذلك هناك ذلك.
كان ذلك الرجل تشاي يونغ هو سيحاول شق طريقه إذا لم تعلن عن نيتها المجيء إلى هنا بمفردها. لذلك كان هذا في الواقع أفضل بالنسبة لها.
وكانت المحتويات الداخلية رائعة بما يكفي لجعل الناس ينسون حادثة الشق الأفريقي – دمية أثاني الثالثة بالإضافة إلى أسلحة “سلسلة الأورك”.
“اه ؟! ألست الفارس كيم يو رين؟ ”
هز أوه جونغ هيوك رأسه وصعد إلى المصعد أولاً. حدق داي-سو في والده بعينين حسودتين ، وبعد ذلك بابتسامة عريضة على شفتيه و تبع جونغ هيوك في المصعد أيضًا.
بينما جلست هناك واستمرت في الانتظار إلى ما لا نهاية ، اقترب منها أحد الرجال فجأة وحاول التحدث معها. و في تلك اللحظة ، تجمع تركيز المناطق المحيطة هنا.
– “حسنًا فهمت حقًا. وليس عليك الاعتذار إلى هذا الحد. حسنًا ، لقد كنت أنا من اتصل بك فجأة على أي حال لذا فليس الأمر كما لو أنني أشعر بالأذى أو أي شيء. اعتقدت أننا كنا أصدقاء لكن أعتقد أن أوبا فكر بشكل مختلف ، هاه. أتساءل لماذا شعرت هكذا. و لكن لا داعي للقلق. وبالتالي…”
“أه نعم. مرحبا.”
“بالطبع. و لقد رأيت أيضًا أن الأمور تسير بسلاسة هناك ، أليس كذلك؟ وكم من المال أنفقناه على مساعدي كيم ساي-جين المقربين؟ وحتى أنني قدمت هدية صغيرة لذلك المدير الجان من مستودع الأسلحة أيضًا … كيهويم. لنتحدث عن هذا لاحقًا “.
لقد ارتدت قبعة وقناعًا لأنها أرادت تجنب هذا النوع من المواقف لكن …
والآن كان هذا المكان في وسط الجمعية يسبب كل تلك الضجة. المبنى الخاص بالوحش في الطابق العلوي – الخامس.
شعرت يو-رين بعدم الارتياح حيال ذلك ولكن بدافع المجاملة العامة ، خلعت تنكرها واستقبلت الرجل.
– “استميحك عذرا؟ أوه … نعم ، أنا أمارس وسائل التواصل الاجتماعي. تريد مني أن أرسل لك طلب صداقة؟ ما هو بريدك؟ ”
نظرًا لأنه من المحتمل جدًا أن الفرسان هنا كانوا جميعًا نوعًا من الشخصيات الكبيره في أنظمتهم الخاصة كان عليها الحفاظ على قدر معين من اللياقة. أيضًا لعبت كلمات تشاي يونغ هو عندما اتهمها بتجاهل الفرسان الآخرين عن غير قصد في ذهنه أيضًا.
“أنتي تفعلي أشياء SNS ، أليس كذلك؟”
“الغراب الأسود جاء أيضا؟”
ومع ذلك لم يسقط أي منهما المكالمة أولاً.
“هو آه ، كم هو مزعج. إنهم جشعون جدا … كييو-مم “.
“الآن ، على الصفحة الرئيسية لجمعيتنا ، ترك حداد قبيله الاورك إشعارًا هل ترى؟ أريدك أن تنشري الكلمة “.
ومع ذلك سرعان ما تحول جو المكان إلى غريب. داخل منطقة الاستقبال الفسيحة هذه شحذت عيون كل فارس مثل السكاكين وبدأوا في التحديق في كيم يو-رين كما لو كانت عدوهم اللدود.
بالطبع كان ساي-جين يدرك جيدًا مدى سوء رغبة أنظمة الفرسان في الحصول على الدمية لكن مثل هذه الحماسة الشديدة بشكل غير متوقع لا تزال تسبب له حالة من الصداع النصفي.
أصيبت بالذعر قليلاً عندما سقطت نظرتها على الفارس الذي تعرف عليها أولاً.
“آه ، نعم ، حسنًا … لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد … ومع ذلك شكرًا لقدومكم. سيتم إعلان النتائج في غضون أسبوعين “.
لسوء الحظ ، حمل هذا الرجل تعبيرًا عن الرضا التام عن هذا التحول في الأحداث حيث يبتسم باستمرار ، ثم تحدث عمدا بأعلى صوته.
“… كيوم.”
“بالمناسبة اعتقدت أن نظام الغراب الأسود يمتلك دمية أثاني بالفعل … و لكن حسنًا ، يمكنني أن أتعاطف. سيكون الحصول على اثنين أفضل بعد كل شيء. حيث يجب أن يكون لقب أفضل نظام فرسان في كوريا الجنوبية أكثر أمانًا بهذه الطريقة أيضًا. بصراحة ، من الأفضل لـ الغراب الأسود الحصول على الدمية بدلاً من الأنظمة الأخرى فيما يتعلق بمصالح البلاد هل أنا على حق؟ ”
– “هاه؟ آه ، هذا ليس … ”
يمكن لأي شخص أن يسمع من نبرة صوته أنه يريد أن يسبب لها المشاكل هنا.
“الغراب الأسود جاء أيضا؟”
شعرت بقليل من الغضب يتضخم بداخلها و كانت على وشك أن تتحدث عن رأيها عندما قال الرجل بعض الشيء كما لو كان يصلي من أجل نجاحها وأشياء أخري ، قبل أن يختفي في مكان آخر.
“أنتي تفعلي أشياء SNS ، أليس كذلك؟”
“مرحبًا ، عفواً …”
– “حسنا. أراك لاحقا. وداعا.”
مع تصاعد بخار الغضب من رأسها ، وقفت فجأة من مقعدها لكن أفكارها تجمدت في مساراتها عندما دخلت همسات المحيط في أذنيها.
مع تصاعد بخار الغضب من رأسها ، وقفت فجأة من مقعدها لكن أفكارها تجمدت في مساراتها عندما دخلت همسات المحيط في أذنيها.
“اه يا للعجب. انظر كيف أتت إلى هنا وحدها. و كما لو كانت تخشى مشاركة إنجازاتها … حقًا ، إنها ليست أصغر أعلي مرتبة في التاريخ بدون سبب “.
– “… حسناً. فهمت.”
“إنها باردة ، كذلك”.
“عندما تعلن ساي-جونغ كثيرًا على SNS ، إذن … انتظر لحظة.”
لا أسماء ولا وجوه – كانت تسمع فقط أصواتهم.
وهكذا انتهى الحديث بين الاثنين.
عندها فقط أدركت يو-رين ذلك. حيث قد تحول هذا المكان هنا إلى ساحة سياسية ضخمة. حتى أن هؤلاء الأفراد نسوا الاحتفاظ بجبهة ودية لمجرد الحصول على دمية أثاني …
أعلن نظام فرسان الأمم المتحدة أمر التهديد من الدرجة الأولى ، “الإبادة” ، على الجزء الجنوبي من القارة الأفريقية.
بعد أن صُدمت عقليًا بضربات متعددة من الأصوات المعارضة المحملة بالعداء الواضح ، انهارت يو رين للأسفل على مقعدها.
شعر ساي-جين أيضًا بعدم الارتياح إلى حد ما عند رؤيه شخصين كان من الواضح أنهما أكبر منه سنًا ، وكانا على دراية بأخلاقهما وينتهي بهما الأمر إلى الظهور بشكل غير رجولي في هذه العملية
أدركت أنه ليس لديها حلفاء في هذا المكان.
وهكذا كان على كيم يو-رين أن تتحمل كل النظرات العدائية والسخرية الباردة لفرسان آخرين بمفردها.
أعلن نظام فرسان الأمم المتحدة أمر التهديد من الدرجة الأولى ، “الإبادة” ، على الجزء الجنوبي من القارة الأفريقية.
*
– “….أنا أفهم.”
“حسنا اذن. سنكون في رعايتك ، السيد الرئيس !! ”
“… هل ستنجح يا أبي؟”
“من فضلك اعتني بنا !!”
على جوانبها ، يمكن رؤيه مستندات سميكة جدًا وأوراق ملفوفة.
قام نائب رئيس دايبيك ، أوه جونغ هيوك وابنه أوه داي سو بثني ظهورهما بزاوية 90 درجة.
أدركت أنه ليس لديها حلفاء في هذا المكان.
على جوانبها ، يمكن رؤيه مستندات سميكة جدًا وأوراق ملفوفة.
أدركت أنه ليس لديها حلفاء في هذا المكان.
كانت هذه كل مواد العلاقات العامة التي أعدوها لهذا الاجتماع.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط ، ولكن كان لديه بالفعل 50 ألف متابع. و كما هو متوقع كانت قوة كلمة يو ساي جونغ الشفوية كبيرة.
أعد الأب والابن عرضًا تقديميًا شاملاً للاجتماع مع كيم ساي-جين و مثل ، كيف سيساعد دايبيك الوحش إذا حصلوا على دمية أثاني ، وإسقاطات الفوائد الحقيقية لكليهما ، وكذلك استراتيجيات لمناشدة جانبه المعقول ، إلخ.
– “إيه؟ ايه؟ لا ، هذا ليس كل شيء !! مـ ماذا تقول كحشرة ؟! و لم أتعامل مع أوبا أبدًا مثل الحشرة هل تعلم ؟! أبدًا ، أبدًا … إنه سوء فهم ، سوء فهم !! ”
بالطبع كان ساي-جين يدرك جيدًا مدى سوء رغبة أنظمة الفرسان في الحصول على الدمية لكن مثل هذه الحماسة الشديدة بشكل غير متوقع لا تزال تسبب له حالة من الصداع النصفي.
لقد أغلق المكالمة دون وعي تقريبًا في ذلك الوقت ، ولكن بطريقة ما تمكن من إيقاف نفسه في الوقت المناسب.
وكان “وقته” ينفد أيضًا …
كانت وظيفة يو ساي جونغ على SNS هي البداية. و قبل أسبوع ، نشرت تعليقًا بخصوص جمعيتها ، الوحش ، ليقرأه أكثر من مليوني متابع.
“آه ، نعم ، حسنًا … لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد … ومع ذلك شكرًا لقدومكم. سيتم إعلان النتائج في غضون أسبوعين “.
– “اوهههاااااه ~~ ؟!”
شعر ساي-جين أيضًا بعدم الارتياح إلى حد ما عند رؤيه شخصين كان من الواضح أنهما أكبر منه سنًا ، وكانا على دراية بأخلاقهما وينتهي بهما الأمر إلى الظهور بشكل غير رجولي في هذه العملية
تذمر أوه جونغ هيوك وصفع رأس ابنه من الخلف. بغض النظر ، استمر أوه داي سو في التحديق في والده بعيون مستديرة صافية من التملق.
“من فضلك ، سنكون سعداء للغاية إذا فكرت فينا في أفضل صورة. و كما تحدثنا إليك سابقًا ، يمكن لـ نظام الفرسان … ”
“ما تقصديه ، ليس كذلك؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، عندما التقينا للمرة الأولى ، عاملتني كحشرة عندما أخبرتك أنني صياد ، أليس كذلك؟ ”
بذل أوه جونغ-هيوك قصارى جهده لتنبيه ساي-جين إلى الفوائد التي يمكن أن يوفرها نظامه حتى النهاية.
“سترى عند تسجيل الدخول. انا اعتمد عليك.”
“… يا للعجب.”
“لماذا اتصلتي بي؟”
بعد الانتهاء من هذه المقابلة ، أخذ ساي-جين استراحة قصيرة. حيث دوّن ما قاله أوه جونغ هيوك على قطعة من الورق ، ثم أخرج هاتفه.
قام نائب رئيس دايبيك ، أوه جونغ هيوك وابنه أوه داي سو بثني ظهورهما بزاوية 90 درجة.
“…نجاح باهر. خمسون ألفًا بالفعل؟ ”
قام بسعال مزيف واتصل بـ يو ساي جونغ أولاً هذه المرة
لقد مرت ثلاثة أيام فقط ، ولكن كان لديه بالفعل 50 ألف متابع. و كما هو متوقع كانت قوة كلمة يو ساي جونغ الشفوية كبيرة.
بالطبع كان ساي-جين يدرك جيدًا مدى سوء رغبة أنظمة الفرسان في الحصول على الدمية لكن مثل هذه الحماسة الشديدة بشكل غير متوقع لا تزال تسبب له حالة من الصداع النصفي.
حسنًا لم تكن مساعدتها هنا أكثر من كونها متابعًا ولكن مع ذلك نظرًا لأنها تابعت شخصًا واحدًا فقط – هو – من الواضح أنه كان على الجمهور الانتباه إلى التغيير الأخير في ملف تعريف SNS الخاص بها.
“كما هو الحال دائمًا ، كنت أعلم أنه يمكنك فعل ذلك يا أبي. و لقد أصبحت ودودًا في هذا الوقت القصير مع صديقة رئيس الجمعية … ”
– هل يجب علي إرسال الشخص التالي؟
ثم فجأة برزت فكرة في رأسه.
دخل صوت الموظف المؤقت من شركة منظمة الفجر إلى أذنه.
حسنًا لم تكن مساعدتها هنا أكثر من كونها متابعًا ولكن مع ذلك نظرًا لأنها تابعت شخصًا واحدًا فقط – هو – من الواضح أنه كان على الجمهور الانتباه إلى التغيير الأخير في ملف تعريف SNS الخاص بها.
“نعم. افعل من فضلك.”
ومع ذلك… ربما الحدث الذي يحدث في أرض بعيدة جدًا لم يمس قلوب الناس بالعمق الذي ينبغي أن يكون. حيث ضعفت نيران الحزن المشتعلة حتى لم يتبق شيء في أقل من أسبوع ، وسرعان ما انتقل الاهتمام المتقلب للجمهور إلى موضوع آخر تمامًا.
فُتح الباب ودخلت امرأة عزباء بخطى ثقيلة.
كان ذلك الرجل تشاي يونغ هو سيحاول شق طريقه إذا لم تعلن عن نيتها المجيء إلى هنا بمفردها. لذلك كان هذا في الواقع أفضل بالنسبة لها.
كان شخصًا كان ساي-جين يعرفه – كيم يو-رين.
كانت هذه كل مواد العلاقات العامة التي أعدوها لهذا الاجتماع.
لكن حالتها بدت غريبة بعض الشيء. حيث كان وجهها أحمر. و شعرها المعتاد كان أشعثًا إلى حد ما وكان هناك أثر للدم على شفتيها كما لو كانت تعضهما بشدة لفترة طويلة.
– “…”
سارت بكثافة وهي تصر على أسنانها ، وجلست مقابل ساي جين.
الفصل 54: مخطط المستقبل (1)
*
– “… أوه لذلك قررت أخيرًا الرد على هاتفك.”
“… هل ستنجح يا أبي؟”
بعد الانتهاء من هذه المقابلة ، أخذ ساي-جين استراحة قصيرة. حيث دوّن ما قاله أوه جونغ هيوك على قطعة من الورق ، ثم أخرج هاتفه.
“بالطبع. و لقد رأيت أيضًا أن الأمور تسير بسلاسة هناك ، أليس كذلك؟ وكم من المال أنفقناه على مساعدي كيم ساي-جين المقربين؟ وحتى أنني قدمت هدية صغيرة لذلك المدير الجان من مستودع الأسلحة أيضًا … كيهويم. لنتحدث عن هذا لاحقًا “.
“…نجاح باهر. خمسون ألفًا بالفعل؟ ”
“المدير؟”
بعد أن صُدمت عقليًا بضربات متعددة من الأصوات المعارضة المحملة بالعداء الواضح ، انهارت يو رين للأسفل على مقعدها.
في سؤال أوه داي-سو المرتبك ، نظر أوه جونغ-هيوك إلى ابنه بعيون محبطة. احتوت النظرة على مشاعر الأب الذي شعر بالحزن والشفقة على ابنه الذي كان جاهلاً بأساليب العالم الحقيقي.
“اه صحيح. هلا أسديت لي معروفا؟”
“أن مدير الجان من مستودع الأسلحة. تلك المرأة التي تُشتبه بأنها دعم كيم ساي جين الرئيسي. لماذا لم … هوو. حسنا حسنا. ما كان يجب أن أتحدث عنه “.
“إيييي أنت الأحمق. ألم أقل لك أن تفقد بعض الوزن عدة مرات بالفعل؟! ”
هز أوه جونغ هيوك رأسه وصعد إلى المصعد أولاً. حدق داي-سو في والده بعينين حسودتين ، وبعد ذلك بابتسامة عريضة على شفتيه و تبع جونغ هيوك في المصعد أيضًا.
تذمر أوه جونغ هيوك وصفع رأس ابنه من الخلف. بغض النظر ، استمر أوه داي سو في التحديق في والده بعيون مستديرة صافية من التملق.
“كما هو الحال دائمًا ، كنت أعلم أنه يمكنك فعل ذلك يا أبي. و لقد أصبحت ودودًا في هذا الوقت القصير مع صديقة رئيس الجمعية … ”
“لماذا اتصلتي بي؟”
“اهدأ يا بني. أخبرتك ، ما زالت مجرد تكهنات. إنه ليس شيئًا محددًا. حسنًا ، نظرًا لأن كيم ساي-جين رجل فمن المؤكد أنه كان سيفكر في فكرة أو اثنتين من الأفكار غير اللائقة حول هذه الجان … بالمناسبة لماذا تبتسم بسعادة كبيرة الآن؟ ”
ومع ذلك… ربما الحدث الذي يحدث في أرض بعيدة جدًا لم يمس قلوب الناس بالعمق الذي ينبغي أن يكون. حيث ضعفت نيران الحزن المشتعلة حتى لم يتبق شيء في أقل من أسبوع ، وسرعان ما انتقل الاهتمام المتقلب للجمهور إلى موضوع آخر تمامًا.
تذمر أوه جونغ هيوك وصفع رأس ابنه من الخلف. بغض النظر ، استمر أوه داي سو في التحديق في والده بعيون مستديرة صافية من التملق.
– “مم؟ معروف…؟ ما هذا؟”
على الرغم من أن الصبي لم يكن كل ما في رأسه ، كأب لم يستطع أن يكره طفله.
ومع ذلك لم يسقط أي منهما المكالمة أولاً.
“إيييي أنت الأحمق. ألم أقل لك أن تفقد بعض الوزن عدة مرات بالفعل؟! ”
العفريت الذي غالبًا ما يشار إليه على أنه واحد من أكثر الكيميائيين غزارة في الآونة الأخيرة لم ينتج جرعة لأكثر من ثلاثة أسابيع و دمية أثاني الثالثة لم تظهر بعد في العالم و ولا ننسى أن الوعد “سلاحين شهريًا” الذي قدمه حداد الأورك كان في خطر الانهيار فقط بعد الشهر الثاني.
قام أوه جونغ هيوك بنكز دهون بطن ابنه وهو يضحك قليلاً.
لتنشيط الموقع ، قرر كتابة وتحميل شيء هنا.
بعد ذلك أصبح ضميره شائكًا للحظة لكنه تنهد بصوت عالٍ وبدأ في التحدث إليها بنبرة اتهامية. و في مثل هذه الحالات كان من الأفضل أن تكون بشرة سميكة بعد كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
