تطور ليس تقدم (2)
الفصل 41: تطور ليس تقدم (2)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“…”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“… !!!!”
“إيه؟“
ثم ابتلعها على الفور. فلم يكن يعرف حتى لماذا فعل ذلك. و هذا فقط ، ما جعلته غرائزه يفعله.
بتعبير مذهول للغاية ، قفزت كيم يو-رين من مقعدها.
هذا لم يترك سوى إمكانية وجود تحت الماء.
“آنسة يو رين !!”
كان لوياثان.
ووووووووووووونغ—
وحش البحر العملاق الذي جعل نهر هان يبدو ضيقًا و جسده مثل جسد الثعبان وله رأس مشابه لرأس التنين كان يشار إليه أحيانًا باسم تخيل لـ المحيطات ” – والأهم من ذلك أنه كان وحشًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في هذا النهر.
كما هو واضح كان وحشًا محيطيًا – ليس هذا فقط ، وحشًا يعيش في أعماق البحار.
يمكن أن يكون هناك سببان فقط لظهور مثل هذا الوحش هنا.
اصوات صفارات الانذار اخترقت السماء. حيث تمركز الجنود بزيهم التمويه الأخضر ودباباتهم فوق الجسور. وكان هناك العديد من الفرسان يرتدون ملابس في المانا تستعدون للقفز إلى المعركة المتناثرة على ضفاف النهر.
في تلك الحالة الوجيزة ، تبخر الماء الملامس لمخالبه.
“إما أن يكون استدعاء أو هناك شق قريب.”
كانت هجمات الذئب الوحشية شرسة بما يكفي لقطع المياه.
ومع ذلك مع الخيار الأخير سيكون هناك الكثير من الوحوش المصاحبة لذلك يبدو أن الأول كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هنا.
ومع ذلك فإن هذا ينطبق فقط عندما يكون المخلوق في البحر. و في الوقت الحالي كان محصوراً في نهر به مساحة محدودة للحركة.
للأسف لم يكن هناك وقت للنقاش حول أشياء مثل الاحتمالات وما لا يوجد الآن …… !!
بالتراجع على الأرض الصلبة ، سلم ساي-جين يو-رين إلى فريق الإنقاذ. ثم قام أفراد الطوارئ بتطويقها بسرعة ونقلوها إلى سيارة إسعاف كانت تنتظر.
“أعتذر لكن يجب أن أمضي قدمًا. سأعوض عنها لاحقًا !! “
للأسف لم يكن هناك وقت للنقاش حول أشياء مثل الاحتمالات وما لا يوجد الآن …… !!
لفت كيم يو-رين جسدها في المانا وانطلق مثل شعاع من الضوء نحو النافذة.
* مؤثرات صوتية لتكسير الزجاج *
لفت كيم يو-رين جسدها في المانا وانطلق مثل شعاع من الضوء نحو النافذة.
ومع ذلك لم يكن ذلك لأنهم اكتشفوا بالفعل وضع ليفاثان في نهر هان.
تركت قطع الزجاج المكسور وراءها ، تدحرج جسدها في الهواء ونزلت نحو نهر هان أدناه.
سبح نحو مكانهاها. حيث كانت سرعته سريعة جدًا لذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى ما كانت عليه.
***
وحش أعماق البحار السحري ، لوياثان.
كما أخبرتنا جميع الحكايات والفولكلور التي لا حصر لها كان ليفاثان وحشًا يمتلك قوة لا تُحصى. لدرجة أنه بدلاً من تسميته بالوحش سيكون من الأصح وصفه بأنه كارثة طبيعية.
“نحن سوف نساعد!!”
ومع ذلك فإن هذا ينطبق فقط عندما يكون المخلوق في البحر. و في الوقت الحالي كان محصوراً في نهر به مساحة محدودة للحركة.
على الرغم من اختلاف ملابسهم وأدوارهم كانت ردود أفعالهم متشابهة بشكل ملحوظ مع بعضهم البعض. كلهم كانوا في خضم بحث شارد عن البيئة المحيطة. حيث كان ذلك بسبب أن سبب حالة الطوارئ هذه وهو ليفاثان ، قد اختفى للتو في الهواء.
توجهت كيم يو-رين بسيفها المسحوب ، نحو ليفاثان الذي كان يرفع رأسه من الماء.
اصوات صفارات الانذار اخترقت السماء. حيث تمركز الجنود بزيهم التمويه الأخضر ودباباتهم فوق الجسور. وكان هناك العديد من الفرسان يرتدون ملابس في المانا تستعدون للقفز إلى المعركة المتناثرة على ضفاف النهر.
ومع ذلك لم يكن هدفها قتل المخلوق. لا كان الأمر يتعلق بإلغاء الاستدعاء. حيث كان عليها أن تدمر إما دائرة الاستدعاء السحرية المحفورة في مكان ما ، أو تعويذة الاستدعاء.
ولكن قبل كل تلك كانت الأولوية تقضي إلى الحد الأدنى من الارتباك والأذى الذي يلحق بالمدينة نفسها. و لهذا السبب حددت هدف هجومها الأول على “ليفاثان حيث أغمي عليه لمدة خمس دقائق“.
راقبهم ساي جين قليلاً ، قبل أن يتجه نحو الشاطئ.
“… يوك.”
كان هذا ممكنًا فقط بسبب إحدى القوى الخاصة من السمة الفريدة التي تمتلكها ، والمعروفة أيضًا باسم الرغبه. و في حدود سعة المانا كان بإمكان كيم يو-رين أن تشرب ضربات سيفها بشروط خاصة. وهذا الشرط حتى لو كان للحظة فقط ، ستصبح حقيقة يجب تنفيذها مهما كان الأمر.
“المانا الخاصه بي …”
لقد عضت على أسنانها عند الإحساس بالطاقة التي تهجر جسدها. لم تكن تهدف حتى لقتل مخلوق الدانغ ، ولا ضربه لمدة ساعة – كان ذلك لمدة خمس دقائق فقط. ومع ذلك فقد ثبت أن إنفاق المانا كان شديدًا بشكل لا يصدق.
مع خروج رأسه بالفعل من سطح الماء ، أطلق ليفاثان عويلًا ضخمًا بدا وكأنه بوق سفينة. لحسن الحظ لم تستمر ضوضاء التردد المنخفض التي لا تطاق لفترة طويلة.
***
“—— !!”
هذا لم يترك سوى إمكانية وجود تحت الماء.
إنهار الليفاثان الذي كان بالفعل غاضبًا جدًا من الاستدعاء المفاجئ ، إلى سطح الماء مع ظهور البياض على عينيه.
مع خروج رأسه بالفعل من سطح الماء ، أطلق ليفاثان عويلًا ضخمًا بدا وكأنه بوق سفينة. لحسن الحظ لم تستمر ضوضاء التردد المنخفض التي لا تطاق لفترة طويلة.
“لكن لحسن حظنا ، إنه مجرد استدعاء. و أنا فقط بحاجة للعثور على وسيلة الاستدعاء التي أنا متأكد من أنها قريبة. ومع ذلك فإن الفوضى تنفجر ليس فقط هنا ولهذا السبب فإن القوى العاملة المتاحة هي…. هل يمكنكم يا رفاق إقراضي مساعدتكم؟ “
خوااااانغ !!
هز انفجار المنطقة المحيطة.
عندما أخذ ساي-جين في المنظر البانورامي للنهر من مسافة بعيدة ، تغيرت عينيه إلى اللون الذهبي.
لفت كيم يو-رين جسدها في المانا وانطلق مثل شعاع من الضوء نحو النافذة.
جسدها مغطى بالكامل بالمانا الزرقاء حيث نزلت ضربة سيف كيم يو رين من السماء وضربت بشكل صحيح منتصف جبين المخلوق.
“آنسة يو رين !!”
‘هذا هو-!’
إنهار الليفاثان الذي كان بالفعل غاضبًا جدًا من الاستدعاء المفاجئ ، إلى سطح الماء مع ظهور البياض على عينيه.
خوااااانغ !!
عند الكلمات التي تحتوي على مزيج من المشاعر ، أصبحت يو ساي جونغ عاجزه عن الكلام في الوقت الحالي.
سبلاآش !!
“نبضها طبيعي!”
وعندما سقط هذا الجسد العملاق بعنف ، انتشر رذاذ الماء في كل مكان مثل عاصفة البَرَد.
الفصل 41: تطور ليس تقدم (2)
“… يوك.”
كانت هجمات الذئب الوحشية شرسة بما يكفي لقطع المياه.
“المانا الخاصه بي …”
هبطت كيم يو-رين برفق على الممرات على جانب النهر لكنها تعثرت قليلاً قبل أن تجثو أخيرًا على ركبة واحدة. حيث كانت تعاني من تعويذة دوار بسبب نضوب المانا.
“آنسة يو رين !!”
لا يزال لديها ما يقرب من نصف إجمالي قوتها المتبقية لكنها كانت المرة الأولى التي تقضي فيها هذا القدر من المانا في ضربة واحدة منذ أيامها الصاعدة و عندما كانت لا تزال لم تتحكم بشكل صحيح في سماتها الخاصة حتى الآن.
كان ليفاثان هو ملك المحيطات ، وهو المخلوق الأسطوري الذي يتجنب حتى شيء مثل الكراكن الدخول في صراع داخل حدود البحر. و لقد ضربت مثل هذا الوحش السحري الأسطوري ليس مرة واحدة ، ولكن مرتين – لذلك سيكون الأمر أكثر غرابة إذا كانت طبيعية تمامًا بعد ذلك.
لكن لم يكن هناك وقت للراحة. حيث سرعان ما استخدمت قطعة أثرية مصنوعة من الكريستال ، وعلى الفور تسرب صوت ينتمي إلى نظام فرسان الغراب الأسود على عجل.
“… !!!!”
بحث بسرعة على سطح النهر بحثًا عن أي علامات على وجود هالة غير محسوسة تقريبًا.
“هناك ليفاثان .. ماذا قلتي ؟!”
ومع ذلك لم يكن ذلك لأنهم اكتشفوا بالفعل وضع ليفاثان في نهر هان.
تركت قطع الزجاج المكسور وراءها ، تدحرج جسدها في الهواء ونزلت نحو نهر هان أدناه.
“… سيد ، ساي جين هل فعلت ذلك؟“
– يغيب!! هناك فوضى تتطور في مناطق نام جبل في سيول ، ومجال الوحش في مقاطعة جانج وون ، وكذلك في مدينة بوسان !! إن الوضع فى بوسان هو الأكثر خطورة حيث أن الشق على وشك الانفجار هناك ونحن نتحدث !!
صرخت يو رين لكنهم لم يبدوا أي قلق وتوجهوا نحوها.
”الآنسه الفارس !! هل انتي بخير؟“
الكثير من الحوادث و كلها اندلعت في وقت واحد.
كما هو واضح كان وحشًا محيطيًا – ليس هذا فقط ، وحشًا يعيش في أعماق البحار.
“آنسة يو رين !!”
“لا تأتوا الى هنا! انه خطير!!”
كان هذا وضعًا غير مسبوق في حياتها المهنية كفارس. وبينما كانت تقف هناك ، وحافظت على رباطة جأشها قدر الإمكان أثناء محاولتها التوصل إلى إجراء مضاد كان هناك صوت يناديها.
ومع ذلك…. دخلت تلك القشرة الصغيره في وسط الدائرة السحرية إلى عينيه. سيطر عليه نوع من الفضول. لذلك مد يده ، وأمسكها وسبح مرة أخرى إلى السطح.
لكن شيئًا آخر لفت انتباهه مرة أخرى. و هذه المرة لم تكن بعض الأشياء العشوائية.
لقد كانت يو ساي جونغ وكيم ساي جين.
“لا تأتوا الى هنا! انه خطير!!”
ردت يو ساي-جونغ و كيم ساي-جين بالتزامن.
صرخت يو رين لكنهم لم يبدوا أي قلق وتوجهوا نحوها.
“هل انتي بخير؟ وما هذا الشيء بحق الجحيم؟ “
لكن مرة أخرى لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للإعجاب بصراحة بقوة مخالبه. حيث كان يتأرجح بمخالبه نحو الدائرة السحرية كالمجنون.
سأل كيم ساي-جين وهو يساعد كيم يو-رين على الوقوف بمساعدة يو ساي-جونغ. أجابت يو رين بتعبير معقد.
هز انفجار المنطقة المحيطة.
“… إنه ليفاثان.”
“… هاه؟“
عند الكلمات التي تحتوي على مزيج من المشاعر ، أصبحت يو ساي جونغ عاجزه عن الكلام في الوقت الحالي.
كان ليفياثان يستيقظ. دوى ذلك النحيب الفظيع الذي يحاكي بوق السفينة مرة أخرى.
كان بصر الذئب ساطعًا بشكل لا يضاهى حتى عندما يكون تحت سطح الماء. حيث كان بإمكان ساي-جين أن يرى بدون مشاكل الدائرة السحرية الغامضة المرسومة على قاع النهر وقشره غريبه متجذر في منتصفه.
ليفاثان. لا يجب أن يكون هذا الوحش الأسطوري هنا …
“لكن لحسن حظنا ، إنه مجرد استدعاء. و أنا فقط بحاجة للعثور على وسيلة الاستدعاء التي أنا متأكد من أنها قريبة. ومع ذلك فإن الفوضى تنفجر ليس فقط هنا ولهذا السبب فإن القوى العاملة المتاحة هي…. هل يمكنكم يا رفاق إقراضي مساعدتكم؟ “
إنهار الليفاثان الذي كان بالفعل غاضبًا جدًا من الاستدعاء المفاجئ ، إلى سطح الماء مع ظهور البياض على عينيه.
سيتم إرسال الوحش الذي تم استدعاؤه مؤقتًا إلى حيث أتى إذا تم استنفاد قوى المخلوق إلى درجة معينة ، أو عند اختفاء وسيط الاستدعاء ، أو عند انتهاء وقت الاستدعاء. لذلك إذا تم تدمير وسيط الاستدعاء فسيتم بسهولة السيطرة على هذه الكارثة.
هبطت كيم يو-رين برفق على الممرات على جانب النهر لكنها تعثرت قليلاً قبل أن تجثو أخيرًا على ركبة واحدة. حيث كانت تعاني من تعويذة دوار بسبب نضوب المانا.
ولم يكن من الصعب للغاية معرفة المكان الذي يمكن أن يختبئ فيه الوسيط و في قاع النهر بالطبع.
كانت القضية الحقيقية هي الوقت. و مع خمس دقائق فقط ، أو عشر دقائق بهجوم آخر من كيم يو-رين لم تكن ذلك كافياً لتنظيف مجرى النهر بأكمله. و لكن انتظار انتهاء وقت الاستدعاء من شأنه أن يتسبب في الكثير من الضرر لـ مدينة.
بالتراجع على الأرض الصلبة ، سلم ساي-جين يو-رين إلى فريق الإنقاذ. ثم قام أفراد الطوارئ بتطويقها بسرعة ونقلوها إلى سيارة إسعاف كانت تنتظر.
“نحن سوف نساعد!!”
قام ساي جين بتأرجح أظافره عدة مرات لكن لم يكن هناك تغيير.
ردت يو ساي-جونغ و كيم ساي-جين بالتزامن.
“… إنه ليفاثان.”
أعطتهم يو-رين بعض التعليمات البسيطة ثم غاصت في النهر. و يو ساي-جونغ أيضًا تبعتها بعد ذلك مباشرة.
ومع ذلك فقط ساي-جين اتخذ خطوة إلى الوراء.
لم يكن لديه فكرة عما يمكن أن يكون عليه هذا الشيء المتوسط لكنه اعتقد أنه سيكون هناك شكل من أشكال الهالة ينطلق منه.
ومع ذلك مع الخيار الأخير سيكون هناك الكثير من الوحوش المصاحبة لذلك يبدو أن الأول كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هنا.
‘هذا هو-!’
عندما أخذ ساي-جين في المنظر البانورامي للنهر من مسافة بعيدة ، تغيرت عينيه إلى اللون الذهبي.
لقد كان شيئًا واضحًا تمامًا ، إذا فكر المرء في الأمر.
“إيه؟“
أشرق العالم ، وأصبح كل شيء أكثر وضوحًا. و من ليفاثان ، ظهرت هالة خضراء تدل على حالة الإغماء. و لكن بالنظر إلى أن ثراء اللون أصبح أقل حيوية لا يبدو أن هناك الكثير من الوقت المتبقي.
وبهذه الطريقة ، تركز كل الاهتمام على كيم يو-رين فقط ، وأصبح نسيًا تمامًا فجأة. ثم قام ساي-جين بمسح محيطه بعناية لبعض الوقت ، قبل أن يلقي نظرة فاحصة على الشيء المثبت بإحكام في قبضته.
بحث بسرعة على سطح النهر بحثًا عن أي علامات على وجود هالة غير محسوسة تقريبًا.
ومع ذلك مع الخيار الأخير سيكون هناك الكثير من الوحوش المصاحبة لذلك يبدو أن الأول كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هنا.
لم يستطع رؤيه أي شيء على السطح.
“…”
“لا تأتوا الى هنا! انه خطير!!”
هذا لم يترك سوى إمكانية وجود تحت الماء.
“آنسة يو رين !!”
استمر في خفض مستوى نظرته حتى وجدها في النهاية.
لم يستطع رؤيه أي شيء على السطح.
على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه ، هالة مزرقة كثيفة متذبذبة – على مسافة معقولة منه.
* مؤثرات صوتية لتكسير الزجاج *
‘هذا هو-!’
ركض نحو البقعة دون تأخير ، ثم قفز في النهر.
– يغيب!! هناك فوضى تتطور في مناطق نام جبل في سيول ، ومجال الوحش في مقاطعة جانج وون ، وكذلك في مدينة بوسان !! إن الوضع فى بوسان هو الأكثر خطورة حيث أن الشق على وشك الانفجار هناك ونحن نتحدث !!
كما هو متوقع كانت انحدار زوبعه الريح مهارة مفيدة للغاية يمكن تنشيطها حتى أثناء وجودك في الماء. و خلق موجات قوية وهو يسبح إلى الأمام.
ومع ذلك لم يكن ذلك لأنهم اكتشفوا بالفعل وضع ليفاثان في نهر هان.
احتاج إلى ثلاث دقائق للوصول إلى المكان الذي اكتشف فيه الهالة. بمجرد وصوله إلى هنا ، غاص بسرعة تحت الماء.
كانت كيم يو رين التي كانت تسبح مرهقًا بالقرب من المكان الذي اعتاد أن يكون فيه الليفاثان.
كان بصر الذئب ساطعًا بشكل لا يضاهى حتى عندما يكون تحت سطح الماء. حيث كان بإمكان ساي-جين أن يرى بدون مشاكل الدائرة السحرية الغامضة المرسومة على قاع النهر وقشره غريبه متجذر في منتصفه.
“… هاه؟“
سبح لأسفل ولأسفل ، وعندما وصل إلى القاع ، قام أولاً بتنشيط مخالب الذئب. و منذ أن تم رسم الدائرة السحرية مع المانا اعتقد أنه من أجل تدميرها كان عليه أن يقطعها جيدًا.
لامعة وناعمة للغاية لكنها أقوى من أي معدن معروف للإنسان ، وبالتالي لا يمكن لأي شفرة حتى التفكير في ترك عيب عليها.
‘…ماذا بحق الجحيم هو أن كل شيء؟‘
لكن قبل أن يتمكن ساي-جين من تأرجح الأظافر الممتدة …
– يغيب!! هناك فوضى تتطور في مناطق نام جبل في سيول ، ومجال الوحش في مقاطعة جانج وون ، وكذلك في مدينة بوسان !! إن الوضع فى بوسان هو الأكثر خطورة حيث أن الشق على وشك الانفجار هناك ونحن نتحدث !!
كانت مياه النهر تهتز بشدة وتهتز.
“لا تأتوا الى هنا! انه خطير!!”
ووووووووووووونغ—
كان ليفياثان يستيقظ. دوى ذلك النحيب الفظيع الذي يحاكي بوق السفينة مرة أخرى.
“نبضها طبيعي!”
ومع ذلك تم قطع هذا العويل بصوت ببيوك ، وهو صوت ذو تأثير قوي ، وبعد فترة وجيزة ، انتقلت مجموعة أخرى من الموجات القاسية عبر سطح النهر.
‘…ماذا بحق الجحيم هو أن كل شيء؟‘
فوجئ ساي جين قليلاً بهذا التطور المفاجئ والغريب لكنه أعاد تركيزه مرة أخرى على الدائرة السحرية. لأنه كان تحت الماء كانت حركته بطيئة نوعًا ما.
لقد كانت يو ساي جونغ وكيم ساي جين.
* مؤثرات صوتية للتأرجح بذراع الشخص تحت الماء *
قام ساي جين بتأرجح أظافره عدة مرات لكن لم يكن هناك تغيير.
“… سيد ، ساي جين هل فعلت ذلك؟“
“مستوى مهارتي منخفض جدًا للقيام بذلك في مظهر الإنسان.”
كانت هجمات الذئب الوحشية شرسة بما يكفي لقطع المياه.
على مضض ، حول ذراعيه إلى ذراعي الذئب الوحش. و على الفور تقريبًا ، كبرت ذراعيه وبرز الفراء الأسود.
كانت هجمات الذئب الوحشية شرسة بما يكفي لقطع المياه.
وعندما سقط هذا الجسد العملاق بعنف ، انتشر رذاذ الماء في كل مكان مثل عاصفة البَرَد.
“…”
“- !!”
عند الكلمات التي تحتوي على مزيج من المشاعر ، أصبحت يو ساي جونغ عاجزه عن الكلام في الوقت الحالي.
على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه ، هالة مزرقة كثيفة متذبذبة – على مسافة معقولة منه.
كان يتأرجح المخالب بأقصى ما يستطيع.
توجهت كيم يو-رين بسيفها المسحوب ، نحو ليفاثان الذي كان يرفع رأسه من الماء.
ومثل ذلك تم قطع الماء حقًا.
في تلك الحالة الوجيزة ، تبخر الماء الملامس لمخالبه.
‘نجاح باهر.’
ومع ذلك لم يكن هدفها قتل المخلوق. لا كان الأمر يتعلق بإلغاء الاستدعاء. حيث كان عليها أن تدمر إما دائرة الاستدعاء السحرية المحفورة في مكان ما ، أو تعويذة الاستدعاء.
لكن مرة أخرى لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للإعجاب بصراحة بقوة مخالبه. حيث كان يتأرجح بمخالبه نحو الدائرة السحرية كالمجنون.
في كل مرة كان يتأرجح فيها المخالب ، تصبح الهالة أضعف حتى تختفي تمامًا في النهاية دون أن تترك أثراً. و عندما ألقى نظرة على القاع حتى الدائرة السحرية قد تفككت.
وفي الوقت نفسه ، اختفى أيضًا الوحش العملاق الذي كان يهدد بإحداث قدر لا يحصى من الضرر. عاد ساي-جين إلى مظهره البشري وحاول العودة إلى السطح.
ومع ذلك…. دخلت تلك القشرة الصغيره في وسط الدائرة السحرية إلى عينيه. سيطر عليه نوع من الفضول. لذلك مد يده ، وأمسكها وسبح مرة أخرى إلى السطح.
مع خروج رأسه بالفعل من سطح الماء ، أطلق ليفاثان عويلًا ضخمًا بدا وكأنه بوق سفينة. لحسن الحظ لم تستمر ضوضاء التردد المنخفض التي لا تطاق لفترة طويلة.
وفي تلك اللحظة حدث تغيير غريب داخل جسده.
“فووار!”
مع خروج رأسه بالفعل من سطح الماء ، أطلق ليفاثان عويلًا ضخمًا بدا وكأنه بوق سفينة. لحسن الحظ لم تستمر ضوضاء التردد المنخفض التي لا تطاق لفترة طويلة.
عندما كسر سطح الماء بعد الانتهاء من مهمته ، اعتدى المشهد الفوضوي على ضفاف النهر على عينيه وأذنيه.
“- !!”
اصوات صفارات الانذار اخترقت السماء. حيث تمركز الجنود بزيهم التمويه الأخضر ودباباتهم فوق الجسور. وكان هناك العديد من الفرسان يرتدون ملابس في المانا تستعدون للقفز إلى المعركة المتناثرة على ضفاف النهر.
”الآنسه الفارس !! هل انتي بخير؟“
“آه ، ذلك. نعم. و لقد حالفني الحظ ووجدت الدائرة السحرية “.
على الرغم من اختلاف ملابسهم وأدوارهم كانت ردود أفعالهم متشابهة بشكل ملحوظ مع بعضهم البعض. كلهم كانوا في خضم بحث شارد عن البيئة المحيطة. حيث كان ذلك بسبب أن سبب حالة الطوارئ هذه وهو ليفاثان ، قد اختفى للتو في الهواء.
”الآنسه الفارس !! هل انتي بخير؟“
“فوو …”
راقبهم ساي جين قليلاً ، قبل أن يتجه نحو الشاطئ.
عندما كسر سطح الماء بعد الانتهاء من مهمته ، اعتدى المشهد الفوضوي على ضفاف النهر على عينيه وأذنيه.
لكن شيئًا آخر لفت انتباهه مرة أخرى. و هذه المرة لم تكن بعض الأشياء العشوائية.
قام ساي جين بتأرجح أظافره عدة مرات لكن لم يكن هناك تغيير.
“آنسة يو رين !!”
“… هاه؟“
سأل كيم ساي-جين وهو يساعد كيم يو-رين على الوقوف بمساعدة يو ساي-جونغ. أجابت يو رين بتعبير معقد.
كانت كيم يو رين التي كانت تسبح مرهقًا بالقرب من المكان الذي اعتاد أن يكون فيه الليفاثان.
“أسرعوا!!”
سبح نحو مكانهاها. حيث كانت سرعته سريعة جدًا لذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى ما كانت عليه.
ومع ذلك فإن هذا ينطبق فقط عندما يكون المخلوق في البحر. و في الوقت الحالي كان محصوراً في نهر به مساحة محدودة للحركة.
“هل انتي بخير؟“
لكن قبل أن يتمكن ساي-جين من تأرجح الأظافر الممتدة …
“…”
بالتراجع على الأرض الصلبة ، سلم ساي-جين يو-رين إلى فريق الإنقاذ. ثم قام أفراد الطوارئ بتطويقها بسرعة ونقلوها إلى سيارة إسعاف كانت تنتظر.
على الرغم من أنها أومأت برأسها نعم دون أن تنبس ببنت شفة إلا أن وجهها الشاحب كان يقول خلاف ذلك.
هبطت كيم يو-رين برفق على الممرات على جانب النهر لكنها تعثرت قليلاً قبل أن تجثو أخيرًا على ركبة واحدة. حيث كانت تعاني من تعويذة دوار بسبب نضوب المانا.
“تمسكي جيداً.”
كانت كيم يو رين التي كانت تسبح مرهقًا بالقرب من المكان الذي اعتاد أن يكون فيه الليفاثان.
وبسرعة ، أمسكت بثيابه بإحكام وسألت منه.
‘هذا هو-!’
كانت القضية الحقيقية هي الوقت. و مع خمس دقائق فقط ، أو عشر دقائق بهجوم آخر من كيم يو-رين لم تكن ذلك كافياً لتنظيف مجرى النهر بأكمله. و لكن انتظار انتهاء وقت الاستدعاء من شأنه أن يتسبب في الكثير من الضرر لـ مدينة.
“… سيد ، ساي جين هل فعلت ذلك؟“
وحش أعماق البحار السحري ، لوياثان.
“إيه؟“
الكثير من الحوادث و كلها اندلعت في وقت واحد.
“إلغاء … الاستدعاء … “
كان ليفياثان يستيقظ. دوى ذلك النحيب الفظيع الذي يحاكي بوق السفينة مرة أخرى.
“آه ، ذلك. نعم. و لقد حالفني الحظ ووجدت الدائرة السحرية “.
”الآنسه الفارس !! هل انتي بخير؟“
لم يعد بإمكان كيم يو-رين قول أي شيء و أنها ببساطة أسندت رأسها على صدره وأغلقت عينيها. حيث يبدو أن الثمن الذي دفعته لضرب العملاق ليفياثان مرتين لم يكن مزحة.
لقد كان شيئًا واضحًا تمامًا ، إذا فكر المرء في الأمر.
كان ليفاثان هو ملك المحيطات ، وهو المخلوق الأسطوري الذي يتجنب حتى شيء مثل الكراكن الدخول في صراع داخل حدود البحر. و لقد ضربت مثل هذا الوحش السحري الأسطوري ليس مرة واحدة ، ولكن مرتين – لذلك سيكون الأمر أكثر غرابة إذا كانت طبيعية تمامًا بعد ذلك.
“أسرعوا!!”
هذا لم يترك سوى إمكانية وجود تحت الماء.
بالتراجع على الأرض الصلبة ، سلم ساي-جين يو-رين إلى فريق الإنقاذ. ثم قام أفراد الطوارئ بتطويقها بسرعة ونقلوها إلى سيارة إسعاف كانت تنتظر.
لكن مرة أخرى لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للإعجاب بصراحة بقوة مخالبه. حيث كان يتأرجح بمخالبه نحو الدائرة السحرية كالمجنون.
”الآنسه الفارس !! هل انتي بخير؟“
على الرغم من أنها أومأت برأسها نعم دون أن تنبس ببنت شفة إلا أن وجهها الشاحب كان يقول خلاف ذلك.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“نبضها طبيعي!”
وبهذه الطريقة ، تركز كل الاهتمام على كيم يو-رين فقط ، وأصبح نسيًا تمامًا فجأة. ثم قام ساي-جين بمسح محيطه بعناية لبعض الوقت ، قبل أن يلقي نظرة فاحصة على الشيء المثبت بإحكام في قبضته.
أشرق العالم ، وأصبح كل شيء أكثر وضوحًا. و من ليفاثان ، ظهرت هالة خضراء تدل على حالة الإغماء. و لكن بالنظر إلى أن ثراء اللون أصبح أقل حيوية لا يبدو أن هناك الكثير من الوقت المتبقي.
قشره واحده لامعه ببراعة.
لامعة وناعمة للغاية لكنها أقوى من أي معدن معروف للإنسان ، وبالتالي لا يمكن لأي شفرة حتى التفكير في ترك عيب عليها.
كانت مياه النهر تهتز بشدة وتهتز.
بدون شك كانت حرشفه من الليفاثان. والسبب الرئيسي وراء إحضار وحش المحيطات السحري إلى هنا بلا شيء سوى سحر استدعاء.
“…”
“… إنه ليفاثان.”
أعطتهم يو-رين بعض التعليمات البسيطة ثم غاصت في النهر. و يو ساي-جونغ أيضًا تبعتها بعد ذلك مباشرة.
ثم ابتلعها على الفور. فلم يكن يعرف حتى لماذا فعل ذلك. و هذا فقط ، ما جعلته غرائزه يفعله.
ومع ذلك فقط ساي-جين اتخذ خطوة إلى الوراء.
كان هذا ممكنًا فقط بسبب إحدى القوى الخاصة من السمة الفريدة التي تمتلكها ، والمعروفة أيضًا باسم الرغبه. و في حدود سعة المانا كان بإمكان كيم يو-رين أن تشرب ضربات سيفها بشروط خاصة. وهذا الشرط حتى لو كان للحظة فقط ، ستصبح حقيقة يجب تنفيذها مهما كان الأمر.
وفي تلك اللحظة حدث تغيير غريب داخل جسده.
على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه ، هالة مزرقة كثيفة متذبذبة – على مسافة معقولة منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
