نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Barbaric Proposal 25

الجنازة (5)

الجنازة (5)

ريين : ” ماذا ؟ “

الكاهن الأعظم : ” أنا عبد الإله . على هذا النحو ، أنا أمثل مُثلهُ ، ابنة أرساك “

يريد منها تأجيل الزفاف؟

ضربة عنيفة!

هل يعرف حتى ما يتحدث عنه ؟ كيف يمكن أن يعتقد أن مثل هذا الشيء ممكن؟

فقط عندما بدأ رئيس الكهنة يتحدث

الكاهن الأعظم : ” لا يُسمح بالزفاف حتى تبرأ أميرة نوك نفسها من خطاياها. إذا تجاهلت إرادة الرب ، فلا شك أن مأساة كبيرة ستحدث “

الكاهن الأعظم : ” لا يمكنك فعل هذا ! لا يمكنك أن تفعل شيئًا كهذا لخادم الإله . . . ! “

ريين : ” هل تعرف ماذا تطلب مني ؟ “

بدت سعيدة لرؤية الكاهن الأعظم مرتبكًا للغاية ، لكنها لم تستطع إلا أن تجد تغييره المفاجئ والواضح في موقفه مزعجًا بعض الشيء.

شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.

بسرعة ، أدار الكاهن الأعظم وكذلك الكهنة الذين أحضرهم ظهورهم ، لكن الباب المُغلق بإحكام ظل مغلقًا.

الكاهن الأعظم : ”  إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “

على الرغم من أنها لم تدرك ذلك ، إلا أن ريين ابتسمت ابتسامة ساخرة.

ريين : ” و يجب أن تعرف أنتَ ، الكاهن الأعظم ميلرود ، أنك تلحق العار بالعائلة المالكة من خلال الإدعاء بمعرفة إرادة الإله “

بلاك : ” أنا سعيد لأنكِ مسرورة بالنتائج “

أطلق الكاهن الأعظم زفيرًا من الهواء لسماع كلمات ريين الهادئة والساخرة.

بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “

الكاهن الأعظم : ” أنا عبد الإله . على هذا النحو ، أنا أمثل مُثلهُ ، ابنة أرساك “

الكاهن الاعظم : ” يا أميرة ، افتحي الباب ! “

ريين : ” وماذا قال لكَ الإله بالضبط؟ هل ربما تلقيتَ رؤية في أحلامك تخبرك بمنع الزفاف؟ “

شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.

الكاهن الأعظم : ” أنتِ . . . كيف يمكنكِ أن تتجاهلي الإله إلى هذا الحد؟ لقد أصبح من الواضح أن المحاكمة التي تم تحديدها أمام شعب نوك هي معاقبتك ، ابنة أرساك! “

ما حاول ليندن كلاينفيلدرز قوله هو أنه يريد قتل الكاهن الأعظم الحالي . . . و أنه فعل ذلك في الماضي أيضًا.

لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.

الكاهن الأعظم : ” ما. . .ماذااا . . . كيف تجرؤ ! “

هذا الشعور . و كأنه يحاول دفع ريين إلى الزاوية.

كانت تكلفة كبيرة للغاية للتحدث عنها بشكل عرضي هكذا.

في حين أنها لم تكن تعرف ذلك على وجه اليقين ، كان لدى ريين شك غارق في أن الكاهن الأعظم قد أرسل إلى هنا من قبل كلاينفيلدرز لمحاولة إيقاف حفل الزفاف بأي وسيلة ممكنة.

إذا أراد المغادرة بأمان ، فإنه يحتاج إلى ريين لمساعدته ، لأن زعيم التيواكان لن يفتح تلك الأبواب أبدًا ما لم تطلب منه ذلك.

لم يكن هذا أبداً يتعلق بإصلاح السُلم. بل إنه كان عن الزفاف.

لكن بدلاً من التحدث معها بالمثل ، ظل صامتًا وحدق باهتمام في ريين.

ريين : ” انتبه لنفسك ، الكاهن الأعظم. هذا ليس المعبد. أنتَ الآن في قلعتي “

من المدهش سماعه يقول ذلك بسهولة.

حافظت ريين جيداً على وجهها هادئًا ، حتى عندما كبحت غضبها من خلال قبضتيها المشدودة. لكن هذه المرة ، لم تستطع كبح جماحها بعد الآن.

فرقعة!

ريين : ” القلعة الملكية ليست ملزمة بالقانون الديني. لدي الحق في معاقبة أولئك الذين يجرؤون على استخدام ألسنتهم لإهانة العائلة المالكة “

الكاهن الأعظم : ” . . . “

الكاهن الأعظم : ” للأسف ، لا يمكنكِ الزواج من دون إذن الإله . . . “

شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.

فقط عندما بدأ رئيس الكهنة يتحدث

* * *

بلاك : ” لقد تأخرت ” (وأخيراً (¬‿¬) )

بمجرد أن ركض الكاهن الأعظم وحاشيته وذيولهم بين أرجلهم ، بقى كلاً من ريين وبلاك في قاعة الاستقبال.

فرقعة!

شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.

دوى صوت باب غرفة الاستقبال في الهواء بينما دفعهما بلاك لفتحهما بكلتا يديه.

بلاك : ” لا ترفع صوتك في حضور العائلة الملكية “

شكرها لبلاك كان صادقًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

* * *

ريين : ” وكيف نعرف متى سيحدث ذلك؟ “

الكاهن الأعظم :  “ه . . . هذا “

عندما أجابت ريين ، فكر بلاك للحظة وشد حواف فمه من الجانبين.

تحول وجه رؤساء الكهنة بسرعة إلى اللون الأصفر.

يمكن لهذا الرجل أن يقول شيئًا من هذا القبيل . . . بهذا النوع من الوجه. جعل الأمر يبدو وكأنه كان سعيدًا بالفعل بالزواج منها. جعلتها الفكرة تشعر . . . بالغرابة.

الكاهن الأعظم :  ” ل . . . لماذا . . . لماذا يكون هذا المرتزق . . . هنا . . .  “

الكاهن الأعظم : ” ما. . .ماذااا . . . كيف تجرؤ ! “

على الفور تنهدت ريين.

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

بالتفكير في الأمر ، ربما لم يرى الكاهن الأعظم شيئًا كهذا قادمًا.

دفعت ريين مشاعرها وأومأت ببساطة.

من المحتمل أنه تحدث مع عائلة كلاينفيلدرز ، مما سمح لهم بإدخاله إلى القلعة – وأصر على أن زعيم التيواكان لن يكون قادرًا على مقاطعة الاجتماع.

بدون كلمة واحدة ، شغل المقعد الأيمن الذي بجانب ريين. لقد كان صامتًا جدًا عندما فعل ذلك لدرجة أنه شعر بأنه أكثر الأشياء طبيعية في العالم.

ريين : ” أهلاً بك يا لورد تيواكان. تفضل رجاءاً “

من المقرر الانتهاء من الجنازة التي انقطعت في ذلك المساء في كنيسة قلعة نوك ، حيث تم تكليف مجموعة من مرتزقة تيواكان بنقل التوابيت.

ولكن بدلاً من الرد على الكاهن الأعظم ، دعت ريين بلاك إلى جانبها.

بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “

جعل هذا الفعل موقعه رسميًا باعتباره خطيب الأميرة وكذلك قائد الفرسان لعائلة أرساك.

تاب

أدرك بلاك بسرعة نوايا ريين.

لن يقول مرة أخرى إن الزواج بحاجة إلى تأجيل لأن الرب لم يستطع تحمل الوجود المدنس لتيواكان.

بدون كلمة واحدة ، شغل المقعد الأيمن الذي بجانب ريين. لقد كان صامتًا جدًا عندما فعل ذلك لدرجة أنه شعر بأنه أكثر الأشياء طبيعية في العالم.

‘ ثم . . . حتى يحدث هذا . . . أعتقد أنه لا بأس من الاستمرار في الشعور بالاطمئنان منه ‘

ريين : ” الآن أين كنا؟ اه صحيح. كنت تقول إن الرب يريدك أن تُؤجل الزفاف. هل أخبرك كم من الوقت نحتاج إلى تأجيله؟ “

بلاك : ” هل صحيح أنكِ لا تريدين تأجيله؟ “

الكاهن الأعظم : ” أنا . . . “

* * *

توقف الكاهن الأعظم و تجنب النظر إلى عينيه . لم يستطع حتى أن يبدأ في النظر في اتجاه بلاك ، الذي جلس بجوار ريين.

الكاهن الأعظم : ” . . . “

‘ . . . هذا تعمل ‘

رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”

على الرغم من أنها لم تدرك ذلك ، إلا أن ريين ابتسمت ابتسامة ساخرة.

ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “

بدت سعيدة لرؤية الكاهن الأعظم مرتبكًا للغاية ، لكنها لم تستطع إلا أن تجد تغييره المفاجئ والواضح في موقفه مزعجًا بعض الشيء.

ريين : ” ماذا تقصد ؟ “

لقد أثبت فقط مدى ضآلة تفكير الكاهن الأعظم بها – أنه رآها على أنها شخص يسهل التغلب عليه.

بلاك : ” أصمت “

الكاهن الأعظم ” الزفاف سيحدث . . . بمجرد أن يسمح به الرب “

* * *

ريين : ” وكيف نعرف متى سيحدث ذلك؟ “

يمكن لهذا الرجل أن يقول شيئًا من هذا القبيل . . . بهذا النوع من الوجه. جعل الأمر يبدو وكأنه كان سعيدًا بالفعل بالزواج منها. جعلتها الفكرة تشعر . . . بالغرابة.

رئيس الكهنة : ” بصفتي خادمًا للإله ، ستصل كلماته من خلالي . . . “

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

بلاك : ” إذن في النهاية ، أنت المشكلة بعد كل شيء “

في مرحلة ما ، بدأت تتعامل مع حفل الزفاف على أنه شيء سيحدث بغض النظر عن أي شيء.

الكاهن الأعظم : ” ها . . . ه ؟ “

كان منصب الكاهن الأعظم لنوك ثابتاً دائماً.

ابتلع الكاهن الأعظم بشدة.

* * *

نقر بلاك على مسند الكرسي بأصابعه ، مما جعل الصوت يرفع رأس الكاهن الأكبر نحوه مرتجفاً.

ريين : ” هل تعرف ماذا تطلب مني ؟ “

وبمجرد أن قابل تلك النظرة الباردة ، أصبح جسده مثل التمثال.

الكاهن الأعظم : ” إنتظر ! “

بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “

رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”

الكاهن الأعظم : ” . . . “

بمجرد أن ركض الكاهن الأعظم وحاشيته وذيولهم بين أرجلهم ، بقى كلاً من ريين وبلاك في قاعة الاستقبال.

تصلب فم الكاهن الأعظم . لم يتضح على الفور ما إذا كان قد فهم الآثار المترتبة على هذه الكلمات أم أنه ببساطة فوجئ بأنه ، بصفته رئيس الكهنة ، لم يُظهر له أي احترام.

وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.

بلاك : ” يجب أن أكون قد صغتها بلطف شديد. إذن سأقولها مرة أخرى. افتح فمك بمفردك وإلا سأمزقك “

‘ بالتفكير في أنه شخص جيد هو شيء . . . ‘

الكاهن الأعظم : ” ما. . .ماذااا . . . كيف تجرؤ ! “

تحول وجه رؤساء الكهنة بسرعة إلى اللون الأصفر.

أخيرًا وجد الكاهن الأعظم صوته مرتفعًا بما يكفي لجعل غرفة الاستقبال بأكملها تهتز.

بالتفكير في الأمر ، ربما لم يرى الكاهن الأعظم شيئًا كهذا قادمًا.

لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.

دوى صوت باب غرفة الاستقبال في الهواء بينما دفعهما بلاك لفتحهما بكلتا يديه.

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.

بلاك : ” أصمت “

ريين هي الشخص الوحيد القادر على السيطرة على لورد تيواكان.

الكاهن الأعظم : ” . . . ؟ “

الكاهن الأعظم : ” أنتِ . . . كيف يمكنكِ أن تتجاهلي الإله إلى هذا الحد؟ لقد أصبح من الواضح أن المحاكمة التي تم تحديدها أمام شعب نوك هي معاقبتك ، ابنة أرساك! “

بلاك : ” لا ترفع صوتك في حضور العائلة الملكية “

كانت ريين متفاجئة بعض الشيء من النتائج. هذه هي المرة الأولى التي تتفاوض فيها من دون تقديم أي تنازلات.

الكاهن الأعظم : ” . . . “

‘ إنه يبتسم ‘

بلاك : ” حدد خيارك. إرادتك الخاصة أو تتمزق إلى أشلاء “

على الرغم من أنها لم تدرك ذلك ، إلا أن ريين ابتسمت ابتسامة ساخرة.

الكاهن الأعظم : ” . . . “

لقد كان هذا تغييرًا بسيطًا ولكن كان الاختلاف كبيرًا بالنسبة لريين.

لم يكن ذلك بسبب تصلب فك الكاهن الأعظم . هو فقط لا يستطيع الكلام. هو كان خائفًا من السماح لصوته بالتردد في الغرفة مرة أخرى.

حتى العائلة المالكة في نوك لم يكن لها الحق في أن تجعل من خادم الإله أحمق مثل هذا.

بلاك : ” إذا لم تختر ، فسأفعل أنا “

* * *

تاب

ربما هذا هو السبب في أن ريين بدأت تسيء فهمه. لقد بدأت في الواقع تعتقد أنه كان شخصًا جيدًا. أنه كان إلى جانبها حقًا وكان يفعل ما في وسعه للمساعدتها.

ضرب بلاك مسند الذراع بنمط إيقاعي.

نقر بلاك على مسند الكرسي بأصابعه ، مما جعل الصوت يرفع رأس الكاهن الأكبر نحوه مرتجفاً.

تاب

وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.

تاب

الكاهن الأعظم : ” ها . . . ه ؟ “

تاب

لقد طرح الفكرة غير المنطقية المتمثلة في استبدال الكاهن الأعظم بشكل عرضي لدرجة أن رافيت عبس وسرعان ما نظر إليه.

بمجرد أن سمع الصوت الثالث ، أخرج الكاهن الأعظم صوته.

بمجرد أن سمع الصوت الثالث ، أخرج الكاهن الأعظم صوته.

الكاهن الأعظم : ” لا يمكنك فعل هذا ! لا يمكنك أن تفعل شيئًا كهذا لخادم الإله . . . ! “

أدرك بلاك بسرعة نوايا ريين.

لكن هذا كان كل ما يمكنه القيام به.

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.

الكاهن الأعظم : ” إنتظر ! “

الكاهن الأعظم : ” إنتظر ! “

كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.

بسرعة ، أدار الكاهن الأعظم وكذلك الكهنة الذين أحضرهم ظهورهم ، لكن الباب المُغلق بإحكام ظل مغلقًا.

عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.

الكاهن الاعظم : ” يا أميرة ، افتحي الباب ! “

ريين هي الشخص الوحيد القادر على السيطرة على لورد تيواكان.

وسط كل هذا ، كانت ريين هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يتشبث بها الكاهن الأعظم. قد يكون هذا المتوحش غير قادر على التواصل بشكل طبيعي ، لكن ريين لم تكن كذلك.

ريين : ” شكرًا لك ، لورد تيوكان. بسببك ، يتم التعامل مع كل شيء يخص الجنازة وحفل الزفاف بسلاسة تامة “

حتى العائلة المالكة في نوك لم يكن لها الحق في أن تجعل من خادم الإله أحمق مثل هذا.

بلاك : ” . . . إذا استطعتِ ، فلا بأس إذن “

الكاهن الأعظم : ” أميرة ! “

ريين :” بالطبع . . . لا أريد تأجيله “

بلاك : ” إذا أرادتني أن أفتحه ، فسأفعل “

ريين : ” لم أكن أدرك أن الكاهن الأعظم جبانٌ هكذا “

تحدث بلاك ببطء في صوته المعتاد الخالي من المشاعر. لقد جعله ذلك صعب الفهم بشكل رهيب ، ولكن مع ذلك ، كان هناك شيء واحد واضح للغاية.

بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “

ريين هي الشخص الوحيد القادر على السيطرة على لورد تيواكان.

قال بلاك هذا بينما كانت ابتسامته باقية كما هي.

ريين : ” .  . . شكرًا لكَ على تقديم هذا الإقتراح ، لكننا ما زلنا في منتصف المحادثة. سيكون من الأفضل لو أبقيناها مغلقة حتى نكتشف الأمور “

في نهاية حديثهم ، أصبح الكاهن الأعظم شخص مختلف. لقد أومأ برأسه مطيعًا قبل أن يغادر بسرعة.

كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.

لقد أثبت فقط مدى ضآلة تفكير الكاهن الأعظم بها – أنه رآها على أنها شخص يسهل التغلب عليه.

طالما لورد التيواكان حاضر ، فلن يستطع الكاهن الأعظم أبدًا التحدث بمثل هذا عدم الاحترام تجاه ريين كما فعل سابقاً.

لقد أثبت فقط مدى ضآلة تفكير الكاهن الأعظم بها – أنه رآها على أنها شخص يسهل التغلب عليه.

لا ، ليس هذا فقط.

كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.

إذا أراد المغادرة بأمان ، فإنه يحتاج إلى ريين لمساعدته ، لأن زعيم التيواكان لن يفتح تلك الأبواب أبدًا ما لم تطلب منه ذلك.

فقط عندما يموت الكاهن الأعظم الحالي يمكن اختيار شخص آخر.

ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “

ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “

الكاهن الأعظم : ” . . . “

أضافت ريين ، ناظرةً إلى بلاك. لقد كان شيئًا يدور في ذهنها طوال الوقت.

مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.

بلاك : ” هل صحيح أنكِ لا تريدين تأجيله؟ “

لن يقول مرة أخرى إن الزواج بحاجة إلى تأجيل لأن الرب لم يستطع تحمل الوجود المدنس لتيواكان.

أخيرًا وجد الكاهن الأعظم صوته مرتفعًا بما يكفي لجعل غرفة الاستقبال بأكملها تهتز.

* * *

فقط عندما بدأ رئيس الكهنة يتحدث

انتهى الحديث دون أي مخاوف كبيرة.

لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.

في نهاية حديثهم ، أصبح الكاهن الأعظم شخص مختلف. لقد أومأ برأسه مطيعًا قبل أن يغادر بسرعة.

لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.

رغم ذلك بالطبع ، كان هناك ثمن.

ريين : ” انتبه لنفسك ، الكاهن الأعظم. هذا ليس المعبد. أنتَ الآن في قلعتي “

وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.

مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.

من المقرر الانتهاء من الجنازة التي انقطعت في ذلك المساء في كنيسة قلعة نوك ، حيث تم تكليف مجموعة من مرتزقة تيواكان بنقل التوابيت.

بلاك : ” حدد خيارك. إرادتك الخاصة أو تتمزق إلى أشلاء “

شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.

رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”

كانت ريين متفاجئة بعض الشيء من النتائج. هذه هي المرة الأولى التي تتفاوض فيها من دون تقديم أي تنازلات.

شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.

ريين : ” هذا غير متوقع بعض الشيء “

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

بمجرد أن ركض الكاهن الأعظم وحاشيته وذيولهم بين أرجلهم ، بقى كلاً من ريين وبلاك في قاعة الاستقبال.

بلاك : ” لقد تأخرت ” (وأخيراً (¬‿¬) )

ريين : ” لم أكن أدرك أن الكاهن الأعظم جبانٌ هكذا “

هذا الشعور . و كأنه يحاول دفع ريين إلى الزاوية.

كشفت الابتسامة المريرة على وجه ريين الكثير من ما مرت به.

‘ أوه . . . ‘

بلاك : ” أنا سعيد لأنكِ مسرورة بالنتائج “

طالما لورد التيواكان حاضر ، فلن يستطع الكاهن الأعظم أبدًا التحدث بمثل هذا عدم الاحترام تجاه ريين كما فعل سابقاً.

“مسرورة” لم تكن الكلمة الصحيحة. لقد بدا تعبيرًا ضعيفًا جدًا لوصف كيفية شعورها الآن.

بلاك : ” . . . إذا استطعتِ ، فلا بأس إذن “

ريين : ” لكنني أعتقد أنكَ وافقت على تحمل الكثير من الأعباء المالية “

ليندن : ” ما الذي تتحدث عنه؟ شيء من هذا القبيل بسيط بالنسبة لنا “

أضافت ريين ، ناظرةً إلى بلاك. لقد كان شيئًا يدور في ذهنها طوال الوقت.

لقد كان هذا تغييرًا بسيطًا ولكن كان الاختلاف كبيرًا بالنسبة لريين.

ريين : ” لا يجب أن تدفع ثمن كل ذلك ، حتى لو كان الكاهن الأعظم يصر على تأجيل الزفاف “

لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.

بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “

بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “

ريين : ” لكن لا يزال . . . “

ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “

كانت تكلفة كبيرة للغاية للتحدث عنها بشكل عرضي هكذا.

‘ ثم . . . حتى يحدث هذا . . . أعتقد أنه لا بأس من الاستمرار في الشعور بالاطمئنان منه ‘

بلاك : ” هل سيكون من الوقاحة أن أخبركِ ألا تقلقي بشأن المال في المستقبل؟ “

كانت المصاعب المالية التي واجهتها نوك طويلة جدًا بحيث لا يمكن أن تكون فخورة عندما يتعلق بهذا الأمر . لم تكن ريين متأكدة حتى من المدة التي يمكن أن تستمر فيها.

فكرت ريين للحظة قبل الرد.

‘ أوه . . . ‘

ريين : ” . . . لا “

الكاهن الأعظم : ”  إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “

كانت المصاعب المالية التي واجهتها نوك طويلة جدًا بحيث لا يمكن أن تكون فخورة عندما يتعلق بهذا الأمر . لم تكن ريين متأكدة حتى من المدة التي يمكن أن تستمر فيها.

لكن هذا كان كل ما يمكنه القيام به.

على مدار العام الماضي ، كان كل ما يمكنها فعله هو محاولة المضي قدمًا ، يومًا بعد يوم ، والصلاة من أجل مزيد من المطر.

الكاهن الأعظم : ” . . . “

ريين : ” لا أعتقد ذلك “

فكرت ريين للحظة قبل الرد.

بلاك : ” إذن لا تقلقي “

كانت ريين متفاجئة بعض الشيء من النتائج. هذه هي المرة الأولى التي تتفاوض فيها من دون تقديم أي تنازلات.

من المدهش سماعه يقول ذلك بسهولة.

كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.

ربما هذا هو السبب في أن ريين بدأت تسيء فهمه. لقد بدأت في الواقع تعتقد أنه كان شخصًا جيدًا. أنه كان إلى جانبها حقًا وكان يفعل ما في وسعه للمساعدتها.

ريين : ” وماذا قال لكَ الإله بالضبط؟ هل ربما تلقيتَ رؤية في أحلامك تخبرك بمنع الزفاف؟ “

‘ ولكن ما الذي يمكن أن يكسبه من خلال المخاطرة كثيرًا لضمان حدوث حفل الزفاف هذا؟ ‘

ضرب بلاك مسند الذراع بنمط إيقاعي.

بلاك : ” . . . إذا استطعتِ ، فلا بأس إذن “

بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “

دفعت ريين مشاعرها وأومأت ببساطة.

إذا عاد ويروز ، فسيتم الكشف عن كل كان بلاك يحاول إخفاءه على أي حال.

إذا عاد ويروز ، فسيتم الكشف عن كل كان بلاك يحاول إخفاءه على أي حال.

ريين : ” أهلاً بك يا لورد تيواكان. تفضل رجاءاً “

‘ ثم . . . حتى يحدث هذا . . . أعتقد أنه لا بأس من الاستمرار في الشعور بالاطمئنان منه ‘

الآن ، الزفاف على بعد أيام قليلة فقط.

فقط لفترة أطول قليلاً ، على الأقل.

نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.

ريين : ” شكرًا لك ، لورد تيوكان. بسببك ، يتم التعامل مع كل شيء يخص الجنازة وحفل الزفاف بسلاسة تامة “

بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “

بلاك : ” . . . “

تاب

شكرها لبلاك كان صادقًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “

لكن بدلاً من التحدث معها بالمثل ، ظل صامتًا وحدق باهتمام في ريين.

ريين : ” هل كان هناك شيء خاطئ ؟ “

ريين : ” هل . . . كل شيء على ما يرام؟ “

الكاهن الأعظم : ” أميرة ! “

بلاك : ” هذا ممتع “

بلاك : ” يجب أن أكون قد صغتها بلطف شديد. إذن سأقولها مرة أخرى. افتح فمك بمفردك وإلا سأمزقك “

ريين : ” ماذا تقصد ؟ “

لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.

بلاك : ” أريد أن أسمعكِ تقولين ذلك مرة أخرى. أريد أن أعرف ما إذا كنتِ جادة “

“مسرورة” لم تكن الكلمة الصحيحة. لقد بدا تعبيرًا ضعيفًا جدًا لوصف كيفية شعورها الآن.

‘ . . . هل شكري غير كافٍ؟ ‘

بسرعة ، أدار الكاهن الأعظم وكذلك الكهنة الذين أحضرهم ظهورهم ، لكن الباب المُغلق بإحكام ظل مغلقًا.

ريين : ” لك خالص إمتناني. أعني هذا بصدق “

كانت ريين متفاجئة بعض الشيء من النتائج. هذه هي المرة الأولى التي تتفاوض فيها من دون تقديم أي تنازلات.

بلاك : ” ليس هذا . أنا أقصد حفل الزفاف “

حرك ليندن الطاولة الملطخة بالحبر و دار حول الغرفة بسرعة.

ريين : ” هل كان هناك شيء خاطئ ؟ “

ريين : ” هل تعرف ماذا تطلب مني ؟ “

بلاك : ” هل صحيح أنكِ لا تريدين تأجيله؟ “

‘ إنه يبتسم ‘

ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “

الكاهن الأعظم : ” . . . “

بعد فوات الأوان ، أدركت ريين المعنى الكامن وراء كلماته.

الكاهن الأعظم : ” أنتِ . . . كيف يمكنكِ أن تتجاهلي الإله إلى هذا الحد؟ لقد أصبح من الواضح أن المحاكمة التي تم تحديدها أمام شعب نوك هي معاقبتك ، ابنة أرساك! “

في مرحلة ما ، بدأت تتعامل مع حفل الزفاف على أنه شيء سيحدث بغض النظر عن أي شيء.

فقط لفترة أطول قليلاً ، على الأقل.

عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.

ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “

بلاك : ” بالطبع ؟ “

إذا عاد ويروز ، فسيتم الكشف عن كل كان بلاك يحاول إخفاءه على أي حال.

ريين :” بالطبع . . . لا أريد تأجيله “

رغم ذلك بالطبع ، كان هناك ثمن.

بلاك : ” . . . “

شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.

عندما أجابت ريين ، فكر بلاك للحظة وشد حواف فمه من الجانبين.

ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “

‘ أوه . . . ‘

 

الآن ريين هي من بدأت تحدق.

رئيس الكهنة : ” بصفتي خادمًا للإله ، ستصل كلماته من خلالي . . . “

‘ إنه يبتسم ‘

أدرك بلاك بسرعة نوايا ريين.

لقد كان هذا تغييرًا بسيطًا ولكن كان الاختلاف كبيرًا بالنسبة لريين.

على الفور تنهدت ريين.

‘ لم أره يرسم هذا الوجه من قبل ‘ ( أريد أشوفه ಥ_ಥ )

ريين : ” هذا غير متوقع بعض الشيء “

بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “

يمكن لهذا الرجل أن يقول شيئًا من هذا القبيل . . . بهذا النوع من الوجه. جعل الأمر يبدو وكأنه كان سعيدًا بالفعل بالزواج منها. جعلتها الفكرة تشعر . . . بالغرابة.

قال بلاك هذا بينما كانت ابتسامته باقية كما هي.

بلاك : ” أصمت “

يمكن لهذا الرجل أن يقول شيئًا من هذا القبيل . . . بهذا النوع من الوجه. جعل الأمر يبدو وكأنه كان سعيدًا بالفعل بالزواج منها. جعلتها الفكرة تشعر . . . بالغرابة.

يريد منها تأجيل الزفاف؟

بهذا المعدل ، ستبدأ ريين في إساءة فهمه حقًا.

لم يكن هذا أبداً يتعلق بإصلاح السُلم. بل إنه كان عن الزفاف.

‘ بالتفكير في أنه شخص جيد هو شيء . . . ‘

تاب

‘ و لكن للإعتقاد بإنه يحبني فعلاً ؟ ‘

لم يكن هذا أبداً يتعلق بإصلاح السُلم. بل إنه كان عن الزفاف.

الآن ، الزفاف على بعد أيام قليلة فقط.

فرقعة!

* * *

بلاك : ” إذا لم تختر ، فسأفعل أنا “

ليندن : ” هذا الأحمق! “

شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.

ضربة عنيفة!

ريين : ” لا أعتقد ذلك “

لم يستطع ليندن احتواء غضبه وضرب بقبضته على الطاولة ، وهز زجاجة الحبر وسكب الحبر في كل مكان. نظر رافيت إلى الطاولة المتسخة ، لكنه ظل هادئًا.

بلاك : ” ليس هذا . أنا أقصد حفل الزفاف “

في النهاية ، قام ليندن بصر أسنانه وتعديل زجاجة الحبر الساقطة.

بلاك : ” إذا أرادتني أن أفتحه ، فسأفعل “

ليندن : ” لم يستطع حل مسألة بسيطة مثل تأجيل الزفاف؟ شيء من هذا القبيل يجب أن يكون سهلاً على رئيس الكهنة ! “

الكاهن الأعظم :  ” ل . . . لماذا . . . لماذا يكون هذا المرتزق . . . هنا . . .  “

خطوة.

فكرت ريين للحظة قبل الرد.

حرك ليندن الطاولة الملطخة بالحبر و دار حول الغرفة بسرعة.

لم يكن ذلك بسبب تصلب فك الكاهن الأعظم . هو فقط لا يستطيع الكلام. هو كان خائفًا من السماح لصوته بالتردد في الغرفة مرة أخرى.

ليندن : ” لا يمكن فعل شيء حيال ذلك. نحتاج إلى العثور على شخص آخر يمكنه القيام بذلك بشكل صحيح “

في نهاية حديثهم ، أصبح الكاهن الأعظم شخص مختلف. لقد أومأ برأسه مطيعًا قبل أن يغادر بسرعة.

لقد طرح الفكرة غير المنطقية المتمثلة في استبدال الكاهن الأعظم بشكل عرضي لدرجة أن رافيت عبس وسرعان ما نظر إليه.

ريين : ” .  . . شكرًا لكَ على تقديم هذا الإقتراح ، لكننا ما زلنا في منتصف المحادثة. سيكون من الأفضل لو أبقيناها مغلقة حتى نكتشف الأمور “

رافيت : ” ما هذا يا عمي؟ “

كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.

ليندن : ” انتهى عملي معه. لم تعد له أي فائدة بالنسبة لي “

الكاهن الأعظم : ” . . . ؟ “

رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”

‘ أوه . . . ‘

ليندن : ” ما الذي تتحدث عنه؟ شيء من هذا القبيل بسيط بالنسبة لنا “

على مدار العام الماضي ، كان كل ما يمكنها فعله هو محاولة المضي قدمًا ، يومًا بعد يوم ، والصلاة من أجل مزيد من المطر.

كان منصب الكاهن الأعظم لنوك ثابتاً دائماً.

الكاهن الأعظم : ”  إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “

فقط عندما يموت الكاهن الأعظم الحالي يمكن اختيار شخص آخر.

عندما أجابت ريين ، فكر بلاك للحظة وشد حواف فمه من الجانبين.

ما حاول ليندن كلاينفيلدرز قوله هو أنه يريد قتل الكاهن الأعظم الحالي . . . و أنه فعل ذلك في الماضي أيضًا.

بلاك : ” إذا أرادتني أن أفتحه ، فسأفعل “

 

رغم ذلك بالطبع ، كان هناك ثمن.

الآن ، الزفاف على بعد أيام قليلة فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط