فخ (2)
إذا أرادت ريين أن تقدم عذر ، فيمكنها أن تقول بسهولة إنها لم تكن على ما يرام بسبب حملها لذلك لن تتمكن من قضاء الليلة معه.
السيدة فلامبارد : ” الأميرة ، اللورد تيوكان وصل “
لكن عذر كهذا لن يدوم طويلًا
بدأ رافيت بطحن أسنانه –
بعد قول ذلك ، ستحتاج ريين إلى إنجاب طفل في أقرب وقت ممكن بمجرد زواجها. سيكون بلاك هو الأب الحقيقي لهُ ، ولكن على الأقل سيرث الطفل اسم عائلة أرساك تمامًا كما وعدوا ويصبح الحاكم التالي لنوك.
استدارت ريين بسرعة بعيدًا عن النافذة ، وقلبها ينبض بقوة في صدرها. ركزت على نفسها ، و ابتلعت قلقها.
إذا نجح الأمر ، فستكون هذه أفضل نهاية ممكنة لريين. لقد أُجبرت على الزواج ، لكنها ستظل قادرة على حماية كل شيء مهم مع تقليل الخسائر.
لقد كان رافيت
. . . لنفسها على الأقل
بلاك : ” هل حدث شيء ما؟ “
فهو لن يكن له نفس الحال.
أرخت ريين قبضتها من على تنورتها ، و تكلمت بصوت هادئ.
إذا فعلت ذلك ، فسيتعين على بلاك أن يعيش دون أن يعرف أن الطفل هو طفله. التفكير في ذلك جعل عقل ريين وقلبها يشعران بالثقل لأسباب مختلفة تمامًا.
بلاك : ” إذن قومي بأخذ القياس “
‘ حتى لو كان هذا لحماية نوك . . . هل سأتمكن من فعلها . . .؟ ‘
بلاك : ” نعم “
السيدة فلامبارد : ” بماذا تفكرين يا أميرة؟ “
ريين : ” ما . . . ما الذي تتحدث عنه؟ “
الغوص في خيالها جعلها لا تسمع صوت السيدة فلامبارد.
هو قد ذهب بعيدا جدا هذه المرة. فهو نسي أين كان من المفترض أن يكمن ولاءه ،و أن ريين تعتبر عضوًا في العائلة المالكة و التي هو مدينًا لها باحترامه وطاعته.
ريين : ” أوه . . . “
السيدة فلامبارد : ” سأجيب على الباب يا أميرة ، يجب أن تختلقِ عذرٌ لنفسك بأفضل ما يمكنكِ “
السيدة فلامبارد : ” كيف سترفضين ليلتكِ الأولى؟ “
لم تتخذ ريين قرارها بعد
الغوص في خيالها جعلها لا تسمع صوت السيدة فلامبارد.
ريين : ” ما زلتُ لستُ متأكدة “
ريين : ” غادر حالاً “
عذرها الحالي يعمل فقط حتى نهاية دورتها الشهرية. علاوة على ذلك ، هي ما تزال بحاجة إلى عذر آخر لرفض مشاركة السرير معه حتى تقوم بترتيب الأمور.
ريين: ” أوه . . . “
ريين : ” أولاً ، أريد التفكير في . . . “
لم يكن الأمر كما لو أن ريين قالت إنها في حالة حب مميتة لرافيت كلاينفيلدرز من أجل رفض الاقتراح. كان مجرد وهم لكن رافيت هو الذي جعله يصدق ذلك.
دق دق
إذا فعلت ذلك ، فسيتعين على بلاك أن يعيش دون أن يعرف أن الطفل هو طفله. التفكير في ذلك جعل عقل ريين وقلبها يشعران بالثقل لأسباب مختلفة تمامًا.
قاطع صوت الباب كلام ريين.
رافيت : ” ليس حتى أحصل على إجابة “
السيدة فلامبارد : ” لابد من إنهُ قد عاد بالفعل “
أحست ريين كما لو قلبها يسقط داخل صدرها.
بعدها قامت السيدة فلامبارد بترك مقعدها
كان يربطها بنفسه
السيدة فلامبارد : ” سأجيب على الباب يا أميرة ، يجب أن تختلقِ عذرٌ لنفسك بأفضل ما يمكنكِ “
رافيت : ” ماذا تقصدين؟ “
بينما راقبت ريين ظهر السيدة فلامبارد وهي تسير نحو الباب ، قامت بمسح وجهها براحة يديها.
لكن لم يكن هناك جدوى.
لم تكن تريد أن تمسكهم السيدة فلامبارد بهذه الطريقة.
السيدة فلامبارد : ” نعم ، سأفتح لك الباب ! “
شعرت ريين بالدوار. إن هذه الكذبة التي قالتها لرفض الاقتراح تتحول إلى شيء مخيف كلما تحدث المزيد من الناس عنها.
نادت السيدة فلامبارد وهي تفتح الباب قبل أن تطلق صرخة صادمة.
أصبح صوتهُ أكثر حنانًا وحزنًا كلما تحدث.
السيدة فلامبارد : ” سيدتي؟ “
بلاك : ” كما قلت ، أعتقدتُ أنكِ بحاجة إلي “
عند سماع صوت صراخها، قفزت ريين على قدميها متفاجئة ، وفي اللحظة التي نظرت فيها إلى الباب ، تصلب جسدها بالكامل مثل التمثال.
ريين : ” لا تحاول تمرير إشاعة غير مؤكدة على أنها الحقيقة. لقد قلتُ بالفعل أنني لا أصدق ذلك. لم يكن ليقدم أبدًا كتابة تعهد في النذر إذا لم يكن ينوي الوفاء بوعده “
لم يكن بلاك
م.م/( لا موصحيح روح إنقلع ما وراك غير المشاكل )
رافيت : ” لقد اكتشفتُ شيئًا للتو “
كما لو إنه يخبرها بأنها لا تستطيع الابتعاد عنه بهذه السهولة.
لقد كان رافيت
هناك الكثير مما أرادت قوله ولكن لم تكن هناك كلمات كافية للتعبير عنه.
رافيت كلاينفيلدرز ، الشخص الوحيد الذي لا ينبغي أن يكون هنا أبدًا. مر رافيت بالسيدة فلامبارد ، التي لم تستطع التخلص من صدمتها المرتبكة ، وأغلقت الباب خلفه.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها ، كان هذا الموقف برمته محبطًا للغاية.
رافيت : ” هل هذا صحيح يا أميرة ؟ أنتِ حامل . . . بطفلي؟ “
لكن لا يبدو أن هذا هو الحال.
م.م/( لا موصحيح روح إنقلع ما وراك غير المشاكل )
لقد كان رافيت
* * *
الغوص في خيالها جعلها لا تسمع صوت السيدة فلامبارد.
بالطبع لم يكن كذلك. يجب أن يعرف رافيت ذلك أفضل من أي شخص آخر.
بلاك : ” هل حدث شيء ما؟ “
ريين : ” غادر حالاً “
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها ، كان هذا الموقف برمته محبطًا للغاية.
رفعت ريين يدها وأشارت نحو الباب بغضب.
كان رافيت يتصرف كما لو أن ما حاول أن يفعله بها لم يحدث أبدًا على الرغم من أن هذا حدث في منزله.
ريين : ” لا أعرف ما الذي كنتَ تفكر فيه بالمجيء إلى هنا ولكن تيوكان لديهم عيون وآذان في كل مكان ، والأهم من ذلك كلهم هنا. يجب أن يكون ذلك واضحًا لذلك غادر “
عذرها الحالي يعمل فقط حتى نهاية دورتها الشهرية. علاوة على ذلك ، هي ما تزال بحاجة إلى عذر آخر لرفض مشاركة السرير معه حتى تقوم بترتيب الأمور.
رافيت : ” ليس حتى أحصل على إجابة “
عندما سألته ما الذي جعله يشعر بالقلق ، شدد بلاك قبضته على يدها. لم تؤلمها ، لكنها كانت قوية بالتأكيد.
سماعه يقول هذا الهراء جعل عمودها الفقري يرتجف.
‘ حتى لو كان هذا لحماية نوك . . . هل سأتمكن من فعلها . . .؟ ‘
ضربت الأرض بقدمها.
دق دق
ريين : ” ما الذي تتحدث عنه؟ يجب أن تعرف هذه الإجابة أفضل من أي شخص آخر “
ريين : ” لماذا فعلت . . . “
رافيت : ” لا أعرف! كيف لي ان اعرف ما هو صحيح ؟! إفترقنا لأكثر من خمسة عشر يومًا ! “
تمتمت ريين لنفسها وهي تتنفس. أن تعتقد أن هذا الرجل سيقوم فقط بالركض إلى هنا يصل إليها بعد سماع أنها بحاجة إليه.
استنزف اللون تمامًا من وجه ريين الشاحب
لكن لم يكن هناك جدوى.
ريين : ” ما . . . ما الذي تتحدث عنه؟ “
نظر الأسود إلى وجه ريين الشاحب الصامت بينما كان يُمرر شعرها الذهبي الجميل بين أصابعه. ما كان يبدو لها تحية ناعمة ودغدغة سابقاً اتخذ فجأة معنى مختلفًا تمامًا.
رافيت : ” لم تسمحي لي بالنوم معكِ من قبل ، يا أميرة. إذن ما هذا الذي أسمعه عن الحمل بطفلي؟ “
تمتمت ريين لنفسها وهي تتنفس. أن تعتقد أن هذا الرجل سيقوم فقط بالركض إلى هنا يصل إليها بعد سماع أنها بحاجة إليه.
ريين : ” هذا . . . “
بلاك : ” فقط لفترة أطول قليلاً “
عضت ريين شفتها بإحكام ، كانت خائفة إذا لم تفعل ذلك سينتهي بها الأمر بقول كلمات قاسية له على عكس أي كلمات استخدمتها من قبل.
رافيت : ” لم تسمحي لي بالنوم معكِ من قبل ، يا أميرة. إذن ما هذا الذي أسمعه عن الحمل بطفلي؟ “
ريين : ” هل تسألني ذلك حقًا؟ أنت؟ “
نقر ! ثرثرة !
رافيت : ” أريد أن أسمعكِ تشرحين هذا. ماذا تقصدين بحق الجحيم بكلمة “طفل”؟ “
رافيت : ” أريد أن أسمعكِ تشرحين هذا. ماذا تقصدين بحق الجحيم بكلمة “طفل”؟ “
حتى الآن ، لم يخطر ببال ريين أن رافيت لن يفهم نواياها. فرافيت الذي تعرفه لم يكون بهذا القدر من الحماقة.
السيدة فلامبارد : ” نحن في ورطة ! إنه في طريق عودته! “
إذن ما يريد فعله الآن هو محاولة تأكيد ما يريد معرفته. يريد أن يسمعها تقول ذلك بصوت عالٍ.
أرادت ريين أن تضحك على نفسها السابقة التي اعتقدت أنه مختلف عنهم.
كذبت ريين بشأن كونها حامل من أجل رفض عرض تيواكان . أنها كانت بحاجة ماسة إلى قول لا ، لدرجة الكذب بشأن شيء من هذا القبيل.
بلاك : ” كما قلت ، أعتقدتُ أنكِ بحاجة إلي “
رافيت : ” هل أخبرتِ ذلك البربري أنكِ حامل بطفلي؟ “
بلاك : ” لا أعرف. أعتقد أنني فوجئت للتو . . . لا ، هذه ليست الكلمة الصحيحة . . . أكثر من هذا . كان لدي شعور سيء “
أصبح صوتهُ أكثر حنانًا وحزنًا كلما تحدث.
‘ في غضون ذلك ، أنا . . . ‘
رافيت : ” هل أخبرتهِ أن قلبكِ قد تكلم بهذا بالفعل (م.م/مفتهمت شيقصد هنا)؟ هل أخبرتهِ أنني الشخص الذي تنتمين إليه وأب طفلكِ المستقبلي؟ “
رافيت : ” ليست كذلك. سيخبرك أي رجل بذلك “
ريين : ” . . . “
رافيت : ” ربما وعدكِ بهذا ليُجبِرك على قبول الاقتراح “
شعرت ريين بالدوار. إن هذه الكذبة التي قالتها لرفض الاقتراح تتحول إلى شيء مخيف كلما تحدث المزيد من الناس عنها.
رافيت : ” نفس الشيء ، أليس كذلك ؟ “
رافيت : ” لقد أخبرتِ ذلك الحيوان أنكِ تنتمين إلي ” م.م/( أنت الحيوان يا حيوان)
ريين : ” الأمر مختلف . . . “
ريين : ” لا ، ليس هذا ما . . . “
عضت ريين شفتها بإحكام ، كانت خائفة إذا لم تفعل ذلك سينتهي بها الأمر بقول كلمات قاسية له على عكس أي كلمات استخدمتها من قبل.
عندما اقترب منها رافيت وذراعيه ممدودتان كما لو أنه سيعانقها ، تراجعت ريين خطوة إلى الوراء ، لكن رافيت ظل يقترب دون تردد.
عند سماع صوت صراخها، قفزت ريين على قدميها متفاجئة ، وفي اللحظة التي نظرت فيها إلى الباب ، تصلب جسدها بالكامل مثل التمثال.
رافيت : ” ماذا تقصدين؟ “
رافيت : ” لقد اكتشفتُ شيئًا للتو “
ريين : ” قلتُ هذا فقط لتجنب الزواج. لم أكن أعتقد أنه ما زال يريد الزواج بي إذا ما قلت إنني قد حملتُ بطفل بالفعل “
رافيت : ” لم تسمحي لي بالنوم معكِ من قبل ، يا أميرة. إذن ما هذا الذي أسمعه عن الحمل بطفلي؟ “
رافيت : ” نفس الشيء ، أليس كذلك ؟ “
مد بلاك ذراعيه بعد إقترابه منها.
ريين : ” الأمر مختلف “
ريين : ” الأمر ليس بهذا السوء “
لم يكن الأمر كما لو أن ريين قالت إنها في حالة حب مميتة لرافيت كلاينفيلدرز من أجل رفض الاقتراح. كان مجرد وهم لكن رافيت هو الذي جعله يصدق ذلك.
‘ هذا غريب ‘
رافيت : ” ليست كذلك. سيخبرك أي رجل بذلك “
رافيت : ” نفس الشيء ، أليس كذلك ؟ “
ريين : ” الأمر مختلف . . . “
بلاك : ” كنتُ أتلقى تقارير تفيد بأن الإبن الغير شرعي لعائلة كلاينفيلدرز دخل إلى القلعة. في نفس الوقت تقريبًا ، قيل لي إنكِ تبحثين عني يا أميرة. لذلك اعتقدتُ أن شيئًا ما قد حدث ” (م.م/ أوه نو )
توقفت ريين عن الكلام.
. . . رطم
هناك الكثير مما أرادت قوله ولكن لم تكن هناك كلمات كافية للتعبير عنه.
ريين : ” . . . “
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها ، كان هذا الموقف برمته محبطًا للغاية.
ريين : ” الأمر ليس بهذا السوء “
كان رافيت يتصرف كما لو أن ما حاول أن يفعله بها لم يحدث أبدًا على الرغم من أن هذا حدث في منزله.
ولكن في نهاية كل هذا ، لايزال رافيت من عائلة كلاينفيلدرز وحقيقة أن دم كلاينفيلدرز يجري في عروقه أمر لا يمكن إنكاره.
كيف يمكنه فعل ذلك؟ مايزال الجرح الذي سببته له على كفه.
ريين : ” دعيهِ يدخل “
هو قد ذهب بعيدا جدا هذه المرة. فهو نسي أين كان من المفترض أن يكمن ولاءه ،و أن ريين تعتبر عضوًا في العائلة المالكة و التي هو مدينًا لها باحترامه وطاعته.
عندما سألته ما الذي جعله يشعر بالقلق ، شدد بلاك قبضته على يدها. لم تؤلمها ، لكنها كانت قوية بالتأكيد.
ولكن في نهاية كل هذا ، لايزال رافيت من عائلة كلاينفيلدرز وحقيقة أن دم كلاينفيلدرز يجري في عروقه أمر لا يمكن إنكاره.
ريين : ” هذا . . . “
أرادت ريين أن تضحك على نفسها السابقة التي اعتقدت أنه مختلف عنهم.
فجأة بدا الأمر كما لو كان هناك شيء صاخب داخل قلب ريين.
ريين : ” سوف أتزوج اللورد تيواكان والطفل الذي أحمله سيرث منزل أرساك ويصبح ملك نوك القادم. هذا هو المسار الذي اخترته لحماية ما هو مهم “
إذا فعلت ذلك ، فسيتعين على بلاك أن يعيش دون أن يعرف أن الطفل هو طفله. التفكير في ذلك جعل عقل ريين وقلبها يشعران بالثقل لأسباب مختلفة تمامًا.
رافيت : ” لكنكِ كذبتِ بالفعل بشأن كونها ملكي. هل تعتقدين حقًا أن الوحش سيسمح لطفل رجل آخر بالعيش؟ “
بلاك : ” اعتقدتُ أن هناك شيئًا تحتاجينه مني “
ريين : ” سيفعل ، هذا ما وعدني به “
ريين : ” ما زلتُ لستُ متأكدة “
رافيت : ” أنتِ ساذجة للغاية. قلتُ لكِ من قبل ، أليس كذلك؟ هذا البربري لديه خطط للإنتقام من نوك. بغض النظر عن أي شيء ، يرى أن هناك دماءً سيدفع ثمنها “
بلاك : ” هل القياسات هي الشيء الوحيد الذي تحتاجيني إليه؟ “
ريين : ” لا تحاول تمرير إشاعة غير مؤكدة على أنها الحقيقة. لقد قلتُ بالفعل أنني لا أصدق ذلك. لم يكن ليقدم أبدًا كتابة تعهد في النذر إذا لم يكن ينوي الوفاء بوعده “
ريين : ” ماذا ؟ “
رافيت : ” نذر؟ هل كتبت وعودكِ مع هذا الوحش؟ يمكنهُ كسرها في أي وقت يريد “
بلاك : ” هل حدث شيء ما؟ “
ريين : ” لماذا تصر على تعقيد الأمور؟ لن تكون هناك جدوى من تقديم مثل هذه الوعود إذا كان يخطط للتراجع عن كلمته “
كذبت ريين بشأن كونها حامل من أجل رفض عرض تيواكان . أنها كانت بحاجة ماسة إلى قول لا ، لدرجة الكذب بشأن شيء من هذا القبيل.
رافيت : ” ربما وعدكِ بهذا ليُجبِرك على قبول الاقتراح “
بلاك : ” نعم “
ريين : ” أنت مخطئ “
السيدة فلامبارد ” نعم يا أميرة “
التوى فم ريين للأعلى وهي تبتسم ابتسامة جوفاء.
ريين : ” أنت تدرك أنه كان بإمكانه فقط كسر البوابات ، أليس كذلك؟ كان بإمكانه قتل جميع حراس قلعة نوك وجري إلى المذبح إذا لزم الأمر. لم يكن مضطرًا إلى كتابة تعهد أو تقديم أي وعود لإجباري على أن أصبح زوجته إذا أراد “
رمشت عيون ريين بإرتباك. لم تفهم تمامًا ما كان يتحدث عنه.
رافت : ” ريين . . . “
السيدة فلامبارد : ” بماذا تفكرين يا أميرة؟ “
تشوه وجه رافيت عندما واجهته ريين.
تمتمت ريين لنفسها وهي تتنفس. أن تعتقد أن هذا الرجل سيقوم فقط بالركض إلى هنا يصل إليها بعد سماع أنها بحاجة إليه.
نظرت إليه وتحدثت بكلماتها الأخيرة دون شعور بالذنب.
أحست ريين كما لو قلبها يسقط داخل صدرها.
ريين : ” إذا بقي فيكَ أي ولاء لعائلة أرساك أو نوك ، فغادر هذه الأرض. الآن ، أنا لم أعد خطيبتكَ. هذا أمر من أميرتك. إذا فهمت ، فغادر “
ريين : ” لماذا تصر على تعقيد الأمور؟ لن تكون هناك جدوى من تقديم مثل هذه الوعود إذا كان يخطط للتراجع عن كلمته “
رافيت : ” كيف يمكنكِ . . . “
بلاك : ” هل حدث شيء ما؟ “
بدأ رافيت بطحن أسنانه –
حتى دون إعطاء ريين فرصة لإستجماع نفسها ، دخل بلاك إلى الغرفة. كانت عيناه الزرقاوان تحدقان بها مباشرة .
السيدة فلامبارد : ” الأميرة ! “
كانت بحاجة إلى قول ذلك ، ولكن بدلاً من هذا ، عندما اقترب منه ، ألقت ريين نظرة فاحصة عليه وذهبت عيناها على الفور نحو وجهه.
قطع الصوت المُستعجل للسيدة فلامبارد بينهما.
ريين : ” هل تسألني ذلك حقًا؟ أنت؟ “
السيدة فلامبارد : ” نحن في ورطة ! إنه في طريق عودته! “
لكن لم يكن هناك جدوى.
ريين : ” ماذا ؟ “
بلاك : ” لا أعرف. أعتقد أنني فوجئت للتو . . . لا ، هذه ليست الكلمة الصحيحة . . . أكثر من هذا . كان لدي شعور سيء “
فجأة بدا الأمر كما لو كان هناك شيء صاخب داخل قلب ريين.
ريين : ” أنت تدرك أنه كان بإمكانه فقط كسر البوابات ، أليس كذلك؟ كان بإمكانه قتل جميع حراس قلعة نوك وجري إلى المذبح إذا لزم الأمر. لم يكن مضطرًا إلى كتابة تعهد أو تقديم أي وعود لإجباري على أن أصبح زوجته إذا أراد “
* * *
بلاك : ” كنتُ أتلقى تقارير تفيد بأن الإبن الغير شرعي لعائلة كلاينفيلدرز دخل إلى القلعة. في نفس الوقت تقريبًا ، قيل لي إنكِ تبحثين عني يا أميرة. لذلك اعتقدتُ أن شيئًا ما قد حدث ” (م.م/ أوه نو )
بمجرد أن سمعت الخبر ، بدأت ريين في دفع رافيت نحو النافذة الكبيرة. كان هناك درابزين يمكن أن يقف عليه. لن يكون الأمر مريحًا ، لكنه كان بحاجة للاختباء حتى لا يتم القبض عليه.
كما لو إنه يخبرها بأنها لا تستطيع الابتعاد عنه بهذه السهولة.
لم يكن لديهم خيار ، لقد فات الأوان بالفعل على الهرب.
فتحت السيدة فلامبارد الباب على مصراعيها ويداها ترتجفان.
أغلقت ريين النافذة ، وغطت فم رافيت بيدها بعد لاحظت أنه يحاول قول شيء ما.
لم يكن الأمر كما لو أن ريين قالت إنها في حالة حب مميتة لرافيت كلاينفيلدرز من أجل رفض الاقتراح. كان مجرد وهم لكن رافيت هو الذي جعله يصدق ذلك.
ريين : ” لا تصدر صوتًا واحدًا وابقَ ساكنًا. لن أكون قادرة على فعل أي شيء من أجلك إذا تم القبض عليك “
ريين : ” هذا . . . “
‘ حتى لو كان هذا لحماية نوك . . . هل سأتمكن من فعلها . . .؟ ‘
السيدة فلامبارد : ” بماذا تفكرين يا أميرة؟ “
ريين : ” ما زلتُ لستُ متأكدة “
نقر ! ثرثرة !
لقد كان رافيت
بمجرد أن أغلقت ريين النافذة ، رفعت السيدة فلامبارد صوتها وأصدرت إعلانًا.
السيدة فلامبارد : ” الأميرة ، اللورد تيوكان وصل “
السيدة فلامبارد : ” الأميرة ، اللورد تيوكان وصل “
ريين : ” قلتُ هذا فقط لتجنب الزواج. لم أكن أعتقد أنه ما زال يريد الزواج بي إذا ما قلت إنني قد حملتُ بطفل بالفعل “
خطوة
رافيت : ” كيف يمكنكِ . . . “
استدارت ريين بسرعة بعيدًا عن النافذة ، وقلبها ينبض بقوة في صدرها. ركزت على نفسها ، و ابتلعت قلقها.
* * *
ريين : ” دعيهِ يدخل “
السيدة فلامبارد ” نعم يا أميرة “
السيدة فلامبارد ” نعم يا أميرة “
بلاك : ” إذن قومي بأخذ القياس “
فتحت السيدة فلامبارد الباب على مصراعيها ويداها ترتجفان.
عندما اقترب منها رافيت وذراعيه ممدودتان كما لو أنه سيعانقها ، تراجعت ريين خطوة إلى الوراء ، لكن رافيت ظل يقترب دون تردد.
السيدة فلامبارد : ” تفضل بالدخول “
ريين : ” قلق؟ “
حتى دون إعطاء ريين فرصة لإستجماع نفسها ، دخل بلاك إلى الغرفة. كانت عيناه الزرقاوان تحدقان بها مباشرة .
ريين : ” لن تناسبكَ الملابس بشكل صحيح لإني لم أحصل على القياسات الصحيحة “
كانت ريين متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تعض لسانها.
رافيت : ” ربما وعدكِ بهذا ليُجبِرك على قبول الاقتراح “
بلاك : ” هل حدث شيء ما؟ “
ريين : ” سوف أتزوج اللورد تيواكان والطفل الذي أحمله سيرث منزل أرساك ويصبح ملك نوك القادم. هذا هو المسار الذي اخترته لحماية ما هو مهم “
يبدو أن تلك العيون الزرقاء نفسها ترى من خلال كل شيء.
ريين : ” الأمر مختلف . . . “
حتى لو لم يكن لديها ما تخفيه ، ستظل متوترة.
شعرت ريين بالدوار. إن هذه الكذبة التي قالتها لرفض الاقتراح تتحول إلى شيء مخيف كلما تحدث المزيد من الناس عنها.
‘ . . . فقط كوني هادئة. لم ير أي شيء. سيكون على ما يرام . . . لا يعرف من يختبئ هنا ‘
بلاك : ” إذا كنتُ أعرف ذلك ، لما أسرعت للوصول إلى هنا. لا أريدك أن تعتقد أنني شخص قذر “
ريين : ” لا شيء على وجه الخصوص. لماذا تسأل؟ “
عندما اقترب منها رافيت وذراعيه ممدودتان كما لو أنه سيعانقها ، تراجعت ريين خطوة إلى الوراء ، لكن رافيت ظل يقترب دون تردد.
بلاك : ” ناديتني؟ “
بلاك : ” ناديتني؟ “
ريين : “هل فعلت؟ “
إذن ما يريد فعله الآن هو محاولة تأكيد ما يريد معرفته. يريد أن يسمعها تقول ذلك بصوت عالٍ.
رمشت عيون ريين بإرتباك. لم تفهم تمامًا ما كان يتحدث عنه.
ضربت الأرض بقدمها.
بلاك : ” اعتقدتُ أن هناك شيئًا تحتاجينه مني “
رفعت ريين يدها وأشارت نحو الباب بغضب.
ريين: ” أوه . . . “
ضربت الأرض بقدمها.
شعرت ريين على الفور بحمل ينزاح من على كتفيها. لم يبدو إنه عرف بوصول رافيت إلى القلعة. جاء إلى هنا فقط من أجل القياسات.
ريين : ” الأمر مختلف “
أرخت ريين قبضتها من على تنورتها ، و تكلمت بصوت هادئ.
بينما لم تستطع ريين تحديد السبب بالضبط ، لم يبدو أنه كان غاضبًا منها.
ريين : ” بينما كنا نقوم بتعديل الملابس ، أدركتُ أن هناك بعض القياسات التي نسيتُ أخذها . اعتقدتُ أنني أود رؤيتك مرة أخرى حتى أتمكن من الحصول عليها إذا كان لديك الوقت “
نقر ! ثرثرة !
بلاك : ” القياسات . . . هل هذا هو؟ “
عندما اقترب منها رافيت وذراعيه ممدودتان كما لو أنه سيعانقها ، تراجعت ريين خطوة إلى الوراء ، لكن رافيت ظل يقترب دون تردد.
ريين : ” نعم “
‘ حتى لو كان هذا لحماية نوك . . . هل سأتمكن من فعلها . . .؟ ‘
رمشت عيون بلاك الزرقاء ببطء. على الرغم من أن وجهه بدا خاليًا من التعابير ، إلا أن ريين لاحظ تجاعيد طفيفة في جبهته.
حتى لو لم يكن لديها ما تخفيه ، ستظل متوترة.
‘ هل هو منزعج؟ لن أتفاجئ . . . لقد جعلته يعود لشيء تافه للغاية. ربما هذا كل شيء ‘
ريين : ” لا ، ليس هذا ما . . . “
بلاك : ” . . . “
ريين : “هل فعلت؟ “
لكن لا يبدو أن هذا هو الحال.
ريين : ” ما الذي تتحدث عنه؟ يجب أن تعرف هذه الإجابة أفضل من أي شخص آخر “
بينما لم تستطع ريين تحديد السبب بالضبط ، لم يبدو أنه كان غاضبًا منها.
بلاك : ” إذن قومي بأخذ القياس “
‘ هذا غريب ‘
مد بلاك ذراعيه بعد إقترابه منها.
* * *
ريين : ” في الواقع هذه المرة . . . “
فتحت السيدة فلامبارد الباب على مصراعيها ويداها ترتجفان.
‘ هذه المرة ستفعل السيدة فلامبارد هذا . من فضلك اذهب إليها ، وليس أنا ‘
شعرت ريين على الفور بحمل ينزاح من على كتفيها. لم يبدو إنه عرف بوصول رافيت إلى القلعة. جاء إلى هنا فقط من أجل القياسات.
كانت بحاجة إلى قول ذلك ، ولكن بدلاً من هذا ، عندما اقترب منه ، ألقت ريين نظرة فاحصة عليه وذهبت عيناها على الفور نحو وجهه.
كانت بحاجة إلى قول ذلك ، ولكن بدلاً من هذا ، عندما اقترب منه ، ألقت ريين نظرة فاحصة عليه وذهبت عيناها على الفور نحو وجهه.
. . . وذلك عندما لاحظت رائحة العرق.
ريين : ” لا شيء على وجه الخصوص. لماذا تسأل؟ “
كانت جبهته رطبة لذا ربما كان هذا هو السبب ، لكن التفكير في ذلك جعل ريين تشعر بالغرابة.
ريين : ” سيفعل ، هذا ما وعدني به “
ريين : ” . . . هل . . . هل ركضت هنا؟ “
ريين : ” إذا بقي فيكَ أي ولاء لعائلة أرساك أو نوك ، فغادر هذه الأرض. الآن ، أنا لم أعد خطيبتكَ. هذا أمر من أميرتك. إذا فهمت ، فغادر “
كان صوتها ناعمًا مثل الهمس.
ريين : ” الأمر ليس بهذا السوء “
بلاك : ” نعم “
حتى دون إعطاء ريين فرصة لإستجماع نفسها ، دخل بلاك إلى الغرفة. كانت عيناه الزرقاوان تحدقان بها مباشرة .
ريين : ” لماذا فعلت . . . “
أحست ريين كما لو قلبها يسقط داخل صدرها.
بلاك : ” كما قلت ، أعتقدتُ أنكِ بحاجة إلي “
لم تتخذ ريين قرارها بعد
عندما لاحظت ريين الصوت ، أدركت أن بلاك كان يرفع يده ويمرر أصابعه من خلال شعرها. عندما ضرب هذا الصوت الخفيف الناعم أذنيها ، شعرت بلطف ودغدغها بشكل غريب.
ريين : ” أنت من تحتاج هذا ، يا اللورد تيوكان “
‘ هذا غريب ‘
لم يكن الأمر كما لو أن ريين قالت إنها في حالة حب مميتة لرافيت كلاينفيلدرز من أجل رفض الاقتراح. كان مجرد وهم لكن رافيت هو الذي جعله يصدق ذلك.
تمتمت ريين لنفسها وهي تتنفس. أن تعتقد أن هذا الرجل سيقوم فقط بالركض إلى هنا يصل إليها بعد سماع أنها بحاجة إليه.
ريين : ” . . . هل . . . هل ركضت هنا؟ “
هذا الرجل على استعداد للقيام بذلك من أجلها . . .
رافيت : ” هل أخبرتِ ذلك البربري أنكِ حامل بطفلي؟ “
‘ في غضون ذلك ، أنا . . . ‘
رافيت : ” هل هذا صحيح يا أميرة ؟ أنتِ حامل . . . بطفلي؟ “
ريين : ” أنت من تحتاج هذا ، يا اللورد تيوكان “
خطوة
لم تدرك ريين حتى أن خديها قد تحولا إلى اللون الوردي الساحر أو أن صوتها أصبح أكثر نعومة بعد تحدثها إليه.
حتى دون إعطاء ريين فرصة لإستجماع نفسها ، دخل بلاك إلى الغرفة. كانت عيناه الزرقاوان تحدقان بها مباشرة .
ريين : ” لن تناسبكَ الملابس بشكل صحيح لإني لم أحصل على القياسات الصحيحة “
بلاك : ” هل القياسات هي الشيء الوحيد الذي تحتاجيني إليه؟ “
بلاك : ” إذا كنتُ أعرف ذلك ، لما أسرعت للوصول إلى هنا. لا أريدك أن تعتقد أنني شخص قذر “
ريين : ” بينما كنا نقوم بتعديل الملابس ، أدركتُ أن هناك بعض القياسات التي نسيتُ أخذها . اعتقدتُ أنني أود رؤيتك مرة أخرى حتى أتمكن من الحصول عليها إذا كان لديك الوقت “
ريين : ” الأمر ليس بهذا السوء “
ريين : ” لا تحاول تمرير إشاعة غير مؤكدة على أنها الحقيقة. لقد قلتُ بالفعل أنني لا أصدق ذلك. لم يكن ليقدم أبدًا كتابة تعهد في النذر إذا لم يكن ينوي الوفاء بوعده “
قد يكون الأمر عكس ذلك.
رافيت كلاينفيلدرز ، الشخص الوحيد الذي لا ينبغي أن يكون هنا أبدًا. مر رافيت بالسيدة فلامبارد ، التي لم تستطع التخلص من صدمتها المرتبكة ، وأغلقت الباب خلفه.
‘ . . . أنا بحاجة إلى الابتعاد ‘
ريين : ” لن تناسبكَ الملابس بشكل صحيح لإني لم أحصل على القياسات الصحيحة “
لم تكن تريد أن تمسكهم السيدة فلامبارد بهذه الطريقة.
ريين : ” لا ، ليس هذا ما . . . “
وضعت ريين يدها برفق على صدر بلاك كما لو كانت على وشك دفعه بعيدًا ، لكن لم تكن هناك قوة وراء ذلك.
بقول ذلك ، أبقت ريين صوتها هادئًا ، وما زال عقلها واعيًا جدًا بالسيدة فلامبارد التي تنتظر بالخارج.
ريين : ” لا يمكنني قياسك حتى تتركني “
‘ هل هو منزعج؟ لن أتفاجئ . . . لقد جعلته يعود لشيء تافه للغاية. ربما هذا كل شيء ‘
بلاك : ” فقط لفترة أطول قليلاً “
السيدة فلامبارد : ” الأميرة ! “
لم يتركها بلاك ، وبدلاً من ذلك استخدم يده الأخرى لجذب يدها بينما كان يمرر أصابعه عبر شعرها.
السيدة فلامبارد : ” كيف سترفضين ليلتكِ الأولى؟ “
ريين : ” هل كل شيء على ما يرام؟ “
ريين : ” ماذا ؟ “
بقول ذلك ، أبقت ريين صوتها هادئًا ، وما زال عقلها واعيًا جدًا بالسيدة فلامبارد التي تنتظر بالخارج.
لكن لم يكن هناك جدوى.
بلاك : ” لا أعرف. أعتقد أنني فوجئت للتو . . . لا ، هذه ليست الكلمة الصحيحة . . . أكثر من هذا . كان لدي شعور سيء “
بلاك : ” القياسات . . . هل هذا هو؟ “
ريين : ” قلق؟ “
بالطبع لم يكن كذلك. يجب أن يعرف رافيت ذلك أفضل من أي شخص آخر.
عندما سألته ما الذي جعله يشعر بالقلق ، شدد بلاك قبضته على يدها. لم تؤلمها ، لكنها كانت قوية بالتأكيد.
ريين : ” الأمر مختلف “
بلاك : ” كنتُ أتلقى تقارير تفيد بأن الإبن الغير شرعي لعائلة كلاينفيلدرز دخل إلى القلعة. في نفس الوقت تقريبًا ، قيل لي إنكِ تبحثين عني يا أميرة. لذلك اعتقدتُ أن شيئًا ما قد حدث ” (م.م/ أوه نو )
السيدة فلامبارد : ” سأجيب على الباب يا أميرة ، يجب أن تختلقِ عذرٌ لنفسك بأفضل ما يمكنكِ “
. . . رطم
رافت : ” ريين . . . “
أحست ريين كما لو قلبها يسقط داخل صدرها.
شعرت ريين بالدوار. إن هذه الكذبة التي قالتها لرفض الاقتراح تتحول إلى شيء مخيف كلما تحدث المزيد من الناس عنها.
‘ هو يعرف. . . ‘
شعرت بالقشعريرة تتشكل على طول عمودها الفقري.
شعرت بالقشعريرة تتشكل على طول عمودها الفقري.
ريين : ” نعم “
نظر الأسود إلى وجه ريين الشاحب الصامت بينما كان يُمرر شعرها الذهبي الجميل بين أصابعه. ما كان يبدو لها تحية ناعمة ودغدغة سابقاً اتخذ فجأة معنى مختلفًا تمامًا.
ريين : ” أنت مخطئ “
كان يربطها بنفسه
توقفت ريين عن الكلام.
كما لو إنه يخبرها بأنها لا تستطيع الابتعاد عنه بهذه السهولة.
كانت ريين متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تعض لسانها.
بلاك : ” هل القياسات هي الشيء الوحيد الذي تحتاجيني إليه؟ “
رافيت : ” ليست كذلك. سيخبرك أي رجل بذلك “
(م.م/ أتمنى تقول له الحقيقة وتخلصنا من رافيت)
حتى الآن ، لم يخطر ببال ريين أن رافيت لن يفهم نواياها. فرافيت الذي تعرفه لم يكون بهذا القدر من الحماقة.
لم تكن تريد أن تمسكهم السيدة فلامبارد بهذه الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
